“جدي ، هل تعرف بالضبط من كان الكبير شيو لوه من وقت سابق؟” سألت الشابة جدها.
تم تثبيت تركيز تشو فنغ على العجوز الغريب تانغ أثناء حديثه. اكتشف أنه على الرغم من أن العجوز الغريب تانغ كان لديه نظرة خوف على وجهه وبدا مرتبكا تماما ، إلا أنه لم يبدو أنه يكذب.
كانت الآن مليئة بالإعجاب وحتى العشق الطفيف لتشو فنغ. وهكذا ، أرادت أن تعرف من هو.
أشار الرجل العجوز إلى اللوح الخام فوق المدخل. كتب عليها “تانغ الحداد”.
في الواقع ، حتى أنه أزال تنكره للكشف عن مظهره الفعلي.
ومع ذلك ، هز الرجل العجوز رأسه على سؤال الشابة.
لم يكن لدى الرجل العجوز نظرة شريرة فحسب ، بل كانت لهجته شريرة للغاية أيضا.
تم فتح باب المدخل الرث وظهر رجل عجوز مسن أمام تشو فنغ.
نظرا لأن جدها لم يكن يعرف في الواقع من هو تشو فنغ ، شعرت الشابة أنه أمر مؤسف حقا.
«وبالتالي، بغض النظر عن أي شيء، يجب أن أجد السيد شيو لوه وأعبر عن شكري بشكل صحيح»، قال الرجل العجوز بنظرة امتنان.
“السيد شيو لوه هو على الأرجح خبير خفي.”
“بالنسبة له ، كان تقديم التوجيه لنا مجرد مسألة تافهة.”
لفرحة تشو فنغ ، العجوز الغريب تانغ لم يكن في الواقع بهذه البساطة التي بدا عليها.
“ماذا قلت في وقت سابق؟”
“ومع ذلك ، فهي أمنيتنا منذ فترة طويلة. “.
نظرا لأن جدها لم يكن يعرف في الواقع من هو تشو فنغ ، شعرت الشابة أنه أمر مؤسف حقا.
«وبالتالي، بغض النظر عن أي شيء، يجب أن أجد السيد شيو لوه وأعبر عن شكري بشكل صحيح»، قال الرجل العجوز بنظرة امتنان.
في تلك اللحظة ، ظهر الذعر على وجهه الشرس والشرير سابقا.
بدلا من ذلك ، لأن المكان أعطاه الشعور بأنه في مسقط رأسه.
……
في هذه الأثناء. وصل تشو فنغ إلى قرية الخريف.
على الرغم من أن قرية الخريف كانت تقع عند سفح سلسلة جبال الشموس السبعة ، إلا أنها لم تكن تبدو عظيمة. بدلا من ذلك ، بدت عادية للغاية ، وحتى فقيرة بعض الشيء.
بعد دخول المنزل ، بدأ العجوز الغريب تانغ على الفور في التوسل. لم يكن لديه موقفه المتغطرس السابق فحسب ، بل أصبح مهذبا للغاية ، وكان يتلعثم حتى أثناء حديثه.
حتى القرويون بدوا يعانون من الفقر إلى حد ما. كانت هذه القرية ببساطة مكانا يعيش فيه الناس العاديون. على الرغم من أن جميع القرويين كانوا متدربين قتاليين ، إلا أن تدريبهم كان ببساطة ضعيفا للغاية.
“إذن لماذا أتيت إلى هنا؟ انقلع بحق الجحيم “. حدق العجوز الغريب تانغ في تشو فنغ بانزعاج كبير. خطط لإغلاق الباب.
“الكبير ، هل أنت كبير تانغ؟” سأل تشو فنغ بقبضة يده.
ومع ذلك ، لم يفاجأ تشو فنغ بمدى فقر القرية.
وفقا ل السيد الكبير ليانغ شيو ، يجب أن يكون هذا المكان مسقط رأس ذلك السيد تانغ.
في هذه الأثناء. وصل تشو فنغ إلى قرية الخريف.
لحسن الحظ ، كان تشو فنغ شخصا عانى كثيرا. إذا كان طفلا رأى العجوز الغريب تانغ ، فمن المحتمل أن ينفجر في البكاء من الخوف.
وبالتالي ، لم يكن على الأرجح سبب استقراره في المكان بسبب ولعه به.
“أنا مجرد عامي عادي. لم أخرج أبدا من عالم التناسخ العلوي ، كيف يمكنني معرفة شخص من حقل النجوم للاسلاف القتاليين ؟” قال الرجل العجوز تانغ.
بدلا من ذلك ، لأن المكان أعطاه الشعور بأنه في مسقط رأسه.
“الكبير ، اعتذاري. لقد أزعجتك”.
بعد دخول المنزل ، اكتشف تشو فنغ أن المنزل كان فوضويا للغاية. كانت الغالبية العظمى من الأشياء في المنزل مرتبطة بتقنيات الروح العالمية. كانت إما لصناعه الأسلحة أو الحبات الطبية. ومع ذلك ، كانت جميعها عناصر بدائية للغاية.
بعد وصول تشو فنغ إلى القرية ، بدأ في السؤال، وعلم أن هناك ثلاث عائلات في القرية تحمل لقب تانغ.
……
بعد البحث من خلال العائلات الثلاث ، ركز تشو فنغ انتباهه على رجل عجوز.
غير مظهره مرة أخرى إلى مظهر شيو لوه. علاوة على ذلك ، كان يستخدم عيني السماء لمراقبة ذلك العجوز.
كانت العائلتان الأخريان اللتان تحملان لقب تانغ تقيمان في القرية لفترة طويلة جدا. لم يغادروا القرية عمليا ، ولم يشبهوا الشخص الذي كان تشو فنغ يبحث عنه.
“جدي ، هل تعرف بالضبط من كان الكبير شيو لوه من وقت سابق؟” سألت الشابة جدها.
الاختلاف الوحيد هو رجل عجوز كان لقبه تانغ.
كانت الآن مليئة بالإعجاب وحتى العشق الطفيف لتشو فنغ. وهكذا ، أرادت أن تعرف من هو.
كان ذلك الرجل العجوز دخيلا. لم يكن شخصا من القرية.
وصل إلى القرية منذ أكثر من مائتي عام. كان روحانيا عالميا ، وكان يقضي أيامه في تحضير الحبات الطبية أو صنع أسلحة لبيعها.
نظرا لحقيقة أن الرجل العجوز كان مزاجه غريبا ، فقد خاطبه جميع الناس في القرية باسم العجوز الغريب تانغ.
“الكبير ، دعنا نتحدث في الداخل.”
“سعال وسعال وسعال ~~~”
“أنت… من أنت؟!” سأل العجوز الغريب تانغ تشو فنغ.
وصل تشو فنغ إلى مقر إقامة العجوز الغريب تانغ.
أما بالنسبة للأشياء المتعلقة باللعنات ، لم يتمكن تشو فنغ من اكتشاف أي منها.
عند وصوله ، سمع تشو فنغ سلسلة من السعال العنيف.
كانت الآن مليئة بالإعجاب وحتى العشق الطفيف لتشو فنغ. وهكذا ، أرادت أن تعرف من هو.
احتراما ل العجوز الغريب تانغ ، لم يخفي تشو فنغ تدريبه.
“الكبير ، هل أنت كبير تانغ؟” سأل تشو فنغ بقبضة يده.
في الواقع ، حتى أنه أزال تنكره للكشف عن مظهره الفعلي.
بطبيعة الحال ، لم يستخدم أيضا أي طرق خاصة لمراقبة الوضع في الداخل.
وهكذا ، لم يكن تشو فنغ يعرف كيف كان الوضع في الداخل ، وكيف بدا العجوز الغريب تانغ. ومع ذلك ، من السعال الشديد ، علم تشو فنغ أن العجوز الغريب تانغ يبدو في حالة صحية سيئة.
عند وصوله ، سمع تشو فنغ سلسلة من السعال العنيف.
“الكبير تانغ ، من فضلك اعذرني على إزعاجك.”
لحسن الحظ ، كان تشو فنغ شخصا عانى كثيرا. إذا كان طفلا رأى العجوز الغريب تانغ ، فمن المحتمل أن ينفجر في البكاء من الخوف.
“هذا الشاب يدعى تشو فنغ. لقد طلب مني زيارة تانغ من قبل السيد الكبير ليانغ شيو ” تحدث تشو فنغ بقبضته المشدودة وهو يقف خارج المدخل.
“أنا مجرد عامي عادي. لم أخرج أبدا من عالم التناسخ العلوي ، كيف يمكنني معرفة شخص من حقل النجوم للاسلاف القتاليين ؟” قال الرجل العجوز تانغ.
“الكبير ، هل ما زلت تتذكر السيد الكبير ليانغ شيو من حقل نجوم الاسلاف القتالي؟”
“صرير ~~~”
بعد البحث من خلال العائلات الثلاث ، ركز تشو فنغ انتباهه على رجل عجوز.
تم فتح باب المدخل الرث وظهر رجل عجوز مسن أمام تشو فنغ.
قال تشو فنغ: “الكبير ، هذا الشاب لا يريد حبيبات طبية أو صناعة سلاح”.
كان هذا الشخص نحيفا مثل عود الثقاب. كانت مآخذ عينيه غارقة وكان كبيرا في السن لدرجة أنه لم يكن لديه سوى عدد قليل من الشعر الرمادي على رأسه. سيكون شيئا واحدا إذا كان أصلعا تماما. ومع ذلك ، فإن خصلات الشعر القليلة على رأسه شبه الأصلع جعلته يبدو فوضويا للغاية وقبيحا بعض الشيء.
“إذن لماذا أتيت إلى هنا؟ انقلع بحق الجحيم “. حدق العجوز الغريب تانغ في تشو فنغ بانزعاج كبير. خطط لإغلاق الباب.
الأهم من ذلك ، أن العجوز الغريب تانغ لم يكن لديه مظهر ماكر فحسب ، بل كانت عيناه أيضا مشؤومة للغاية. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه وحش بشري.
ولكن ، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال…
لحسن الحظ ، كان تشو فنغ شخصا عانى كثيرا. إذا كان طفلا رأى العجوز الغريب تانغ ، فمن المحتمل أن ينفجر في البكاء من الخوف.
“الكبير ، هل ما زلت تتذكر السيد الكبير ليانغ شيو من حقل نجوم الاسلاف القتالي؟”
“ماذا قلت في وقت سابق؟”
الاختلاف الوحيد هو رجل عجوز كان لقبه تانغ.
لم يكن لدى الرجل العجوز نظرة شريرة فحسب ، بل كانت لهجته شريرة للغاية أيضا.
قال تشو فنغ: “الكبير ، هذا الشاب لا يريد حبيبات طبية أو صناعة سلاح”.
“الكبير ، هل أنت كبير تانغ؟” سأل تشو فنغ بقبضة يده.
وبالتالي ، لم يكن على الأرجح سبب استقراره في المكان بسبب ولعه به.
احتراما ل العجوز الغريب تانغ ، لم يخفي تشو فنغ تدريبه.
“ألا يمكنك رؤية هذه الكلمة؟”
على الرغم من أن قرية الخريف كانت تقع عند سفح سلسلة جبال الشموس السبعة ، إلا أنها لم تكن تبدو عظيمة. بدلا من ذلك ، بدت عادية للغاية ، وحتى فقيرة بعض الشيء.
أشار الرجل العجوز إلى اللوح الخام فوق المدخل. كتب عليها “تانغ الحداد”.
تم فتح باب المدخل الرث وظهر رجل عجوز مسن أمام تشو فنغ.
“كان هذا الصغير غير مهذب ، وآمل ألا يشعر الكبير تانغ بالإهانة.” شبك تشو فنغ قبضته باحترام بطريقة اعتذارية.
“سعال وسعال وسعال ~~~”
“كفى مع حديثك. لا تتحدث معي بغرابة. امضي قدما وقل لي ما تريد. هل تريد صناعة سلاح ، أم تريد حبيبات طبية؟ تحدث العجوز الغريب تانغ بفارغ الصبر.
“هذا الشاب يدعى تشو فنغ. لقد طلب مني زيارة تانغ من قبل السيد الكبير ليانغ شيو ” تحدث تشو فنغ بقبضته المشدودة وهو يقف خارج المدخل.
قال تشو فنغ: “الكبير ، هذا الشاب لا يريد حبيبات طبية أو صناعة سلاح”.
“السيد شيو لوه هو على الأرجح خبير خفي.”
“إذن لماذا أتيت إلى هنا؟ انقلع بحق الجحيم “. حدق العجوز الغريب تانغ في تشو فنغ بانزعاج كبير. خطط لإغلاق الباب.
“ومع ذلك ، فهي أمنيتنا منذ فترة طويلة. “.
لا ينبغي أن يكون صديق السيد الكبير ليانغ شيو شخصا عاديا.
“بااا ~~~”
لفرحة تشو فنغ ، العجوز الغريب تانغ لم يكن في الواقع بهذه البساطة التي بدا عليها.
“السيد ، هذا الرجل العجوز كان مخطئا في وقت سابق. لدي عيون ، لكنني فشلت في التعرف على جبل تاي “.
ومع ذلك ، قبل أن يغلق الباب ، أمسك به تشو فنغ.
لا ينبغي أن يكون صديق السيد الكبير ليانغ شيو شخصا عاديا.
حاول العجوز فريك تانغ قذف الباب بالقوة ، فقط ليكتشف أن الباب قد أصبح ثقيلا مثل الصخرة ، ولم يكن قادرا على تحريكه على الإطلاق.
لم يذكر تشو فنغ مباشرة هدفه من المجيء. بدلا من ذلك ، بدأ في سؤاله.
“ومع ذلك ، فهي أمنيتنا منذ فترة طويلة. “.
في تلك اللحظة ، ظهر الذعر على وجهه الشرس والشرير سابقا.
“الكبير ، اعتذاري. لقد أزعجتك”.
“ماذا قلت في وقت سابق؟”
“أنت… من أنت؟!” سأل العجوز الغريب تانغ تشو فنغ.
“ألا يمكنك رؤية هذه الكلمة؟”
“كان هذا الصغير غير مهذب ، وآمل ألا يشعر الكبير تانغ بالإهانة.” شبك تشو فنغ قبضته باحترام بطريقة اعتذارية.
“الكبير ، دعنا نتحدث في الداخل.”
أما بالنسبة للأشياء المتعلقة باللعنات ، لم يتمكن تشو فنغ من اكتشاف أي منها.
“إذن لماذا أتيت إلى هنا؟ انقلع بحق الجحيم “. حدق العجوز الغريب تانغ في تشو فنغ بانزعاج كبير. خطط لإغلاق الباب.
عندما تحدث تشو فنغ ، دخل المنزل وأغلق الباب خلفه.
حاول العجوز فريك تانغ قذف الباب بالقوة ، فقط ليكتشف أن الباب قد أصبح ثقيلا مثل الصخرة ، ولم يكن قادرا على تحريكه على الإطلاق.
كانت العائلتان الأخريان اللتان تحملان لقب تانغ تقيمان في القرية لفترة طويلة جدا. لم يغادروا القرية عمليا ، ولم يشبهوا الشخص الذي كان تشو فنغ يبحث عنه.
بعد دخول المنزل ، اكتشف تشو فنغ أن المنزل كان فوضويا للغاية. كانت الغالبية العظمى من الأشياء في المنزل مرتبطة بتقنيات الروح العالمية. كانت إما لصناعه الأسلحة أو الحبات الطبية. ومع ذلك ، كانت جميعها عناصر بدائية للغاية.
أما بالنسبة للأشياء المتعلقة باللعنات ، لم يتمكن تشو فنغ من اكتشاف أي منها.
بعد البحث من خلال العائلات الثلاث ، ركز تشو فنغ انتباهه على رجل عجوز.
أما بالنسبة للأشياء المتعلقة باللعنات ، لم يتمكن تشو فنغ من اكتشاف أي منها.
“السيد ، هذا الرجل العجوز كان مخطئا في وقت سابق. لدي عيون ، لكنني فشلت في التعرف على جبل تاي “.
وصل إلى القرية منذ أكثر من مائتي عام. كان روحانيا عالميا ، وكان يقضي أيامه في تحضير الحبات الطبية أو صنع أسلحة لبيعها.
“سيدي ، من فضلك لا تشعر بالإهانة. من فضلك لا تنزل نفسك إلى مستوى هذا المتواضع “.
“سيدي ، من فضلك لا تشعر بالإهانة. من فضلك لا تنزل نفسك إلى مستوى هذا المتواضع “.
بعد دخول المنزل ، بدأ العجوز الغريب تانغ على الفور في التوسل. لم يكن لديه موقفه المتغطرس السابق فحسب ، بل أصبح مهذبا للغاية ، وكان يتلعثم حتى أثناء حديثه.
“الكبير تانغ ، من فضلك اعذرني على إزعاجك.”
هذا جعل تشو فنغ يدرك أن العجوز الغريب تانغ كان في الواقع نمرا ورقي.
ولكن ، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال…
“الكبير ، دعنا نتحدث في الداخل.”
الأهم من ذلك ، أن العجوز الغريب تانغ لم يكن لديه مظهر ماكر فحسب ، بل كانت عيناه أيضا مشؤومة للغاية. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه وحش بشري.
لا ينبغي أن يكون صديق السيد الكبير ليانغ شيو شخصا عاديا.
……
نظرا لحقيقة أن الرجل العجوز كان مزاجه غريبا ، فقد خاطبه جميع الناس في القرية باسم العجوز الغريب تانغ.
“الكبير ، هل ما زلت تتذكر السيد الكبير ليانغ شيو من حقل نجوم الاسلاف القتالي؟”
كان ذلك الرجل العجوز دخيلا. لم يكن شخصا من القرية.
لم يذكر تشو فنغ مباشرة هدفه من المجيء. بدلا من ذلك ، بدأ في سؤاله.
“الكبير تانغ ، من فضلك اعذرني على إزعاجك.”
احتراما ل العجوز الغريب تانغ ، لم يخفي تشو فنغ تدريبه.
أراد أن يؤكد ما إذا كان قد أخطأ في إيجاد صديق السيد الكبير ليانغ شيو.
“هذا الشاب يدعى تشو فنغ. لقد طلب مني زيارة تانغ من قبل السيد الكبير ليانغ شيو ” تحدث تشو فنغ بقبضته المشدودة وهو يقف خارج المدخل.
“حقل نجوم الاسلاف القتاليين؟ يا سيد ، لا بد أنك أخطأتني بشخص آخر “.
“السيد ، هذا الرجل العجوز كان مخطئا في وقت سابق. لدي عيون ، لكنني فشلت في التعرف على جبل تاي “.
“أنا مجرد عامي عادي. لم أخرج أبدا من عالم التناسخ العلوي ، كيف يمكنني معرفة شخص من حقل النجوم للاسلاف القتاليين ؟” قال الرجل العجوز تانغ.
تم تثبيت تركيز تشو فنغ على العجوز الغريب تانغ أثناء حديثه. اكتشف أنه على الرغم من أن العجوز الغريب تانغ كان لديه نظرة خوف على وجهه وبدا مرتبكا تماما ، إلا أنه لم يبدو أنه يكذب.
احتراما ل العجوز الغريب تانغ ، لم يخفي تشو فنغ تدريبه.
“الكبير ، اعتذاري. لقد أزعجتك”.
لحسن الحظ ، كان تشو فنغ شخصا عانى كثيرا. إذا كان طفلا رأى العجوز الغريب تانغ ، فمن المحتمل أن ينفجر في البكاء من الخوف.
شبك تشو فنغ قبضته. بعد أن قال هذه الكلمات ، غادر.
نظرا لحقيقة أن الرجل العجوز كان مزاجه غريبا ، فقد خاطبه جميع الناس في القرية باسم العجوز الغريب تانغ.
وصل إلى القرية منذ أكثر من مائتي عام. كان روحانيا عالميا ، وكان يقضي أيامه في تحضير الحبات الطبية أو صنع أسلحة لبيعها.
شعر تشو فنغ أنه من المحتمل أن يكون قد وجد الشخص الخطأ. ومع ذلك ، لم يكن على استعداد للاستسلام.
وصل إلى القرية منذ أكثر من مائتي عام. كان روحانيا عالميا ، وكان يقضي أيامه في تحضير الحبات الطبية أو صنع أسلحة لبيعها.
وهكذا ، بدا وكأنه غادر القرية ، لكنه بقي في الواقع خارج القرية لمراقبة القرية بأكملها.
على الرغم من أن قرية الخريف كانت تقع عند سفح سلسلة جبال الشموس السبعة ، إلا أنها لم تكن تبدو عظيمة. بدلا من ذلك ، بدت عادية للغاية ، وحتى فقيرة بعض الشيء.
غير مظهره مرة أخرى إلى مظهر شيو لوه. علاوة على ذلك ، كان يستخدم عيني السماء لمراقبة ذلك العجوز.
“كان هذا الصغير غير مهذب ، وآمل ألا يشعر الكبير تانغ بالإهانة.” شبك تشو فنغ قبضته باحترام بطريقة اعتذارية.
لفرحة تشو فنغ ، العجوز الغريب تانغ لم يكن في الواقع بهذه البساطة التي بدا عليها.
“سيدي ، من فضلك لا تشعر بالإهانة. من فضلك لا تنزل نفسك إلى مستوى هذا المتواضع “.
أشار الرجل العجوز إلى اللوح الخام فوق المدخل. كتب عليها “تانغ الحداد”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
