“ما الامر؟ مع الامر مع هذا التعبير؟” حدقت غونغ تشينغ في تشو فنغ بعينيها الجميلتين.
بصرف النظر عن عشيرة شو السماوية و رجل عشيرة تشو السماوية ، كان هناك أيضا الكثير من الناس مجتمعين في المناطق المحيطة.
“لا شيء. تعبيري طبيعي جدا ، “قام تشو فنغ بتعديل نفسه على عجل وكشف عن ابتسامة مثالية.
بالتفكير في ذلك ، اكتسب تشو فنغ الثقة. قام بتقويم صدره ورفع رأسه. دون تردد ، قال ، “تشو فنغ”.
نظرت غونغ تشينغ إلى تشو فنغ كما لو كانت تنظر إلى أحمق وأدارت عينيها. قالت: “ماذا عنك؟ ما اسمك؟”
……
“السيدة الشابة ، فيما يتعلق بذلك… هل من الجيد إذا لم أذكره؟ سأل تشو فنغ.
كان هؤلاء الناس من جميع القوى المختلفة. في تلك اللحظة ، كانوا يشاهدون كل شيء كما لو كانوا يشاهدون عرضا على وشك أن يحدث.
“ماذا؟ هل اسمك مزعج جدا لسماعه لدرجة أنك لا ترغب في ذكره للآخرين؟
نظرت غونغ تشينغ إلى تشو فنغ كما لو كانت تنظر إلى أحمق وأدارت عينيها. قالت: “ماذا عنك؟ ما اسمك؟”
“الأسماء كلها تعطى من قبل الوالدين ، كيف يمكنك أن تخشى أن يضحك شخص ما على اسمك؟” نظرت غونغ تشينغ إلى تشو فنغ بازدراء.
“لا شيء. تعبيري طبيعي جدا ، “قام تشو فنغ بتعديل نفسه على عجل وكشف عن ابتسامة مثالية.
كان السبب وراء عدم رغبة تشو فنغ في إعطاء اسمه بطبيعة الحال بسبب أخت غونغ تشينغ الكبرى ، غونغ مينغيو.
لم يكن لدى غونغ تشينغ أي فكرة عن نوع القنفذ. لقد كان شيئا واجهته بالصدفة في جبل كان موجودا منذ العصر القديم.
لم يرغب تشو فنغ في الكشف عن نفسه لأنه لم يرغب في أن يكون له أي صلة ب غونغ مينغيو.
ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله غونغ تشينغ ، شعر تشو فنغ أن كلماتها معقولة جدا.
ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله غونغ تشينغ ، شعر تشو فنغ أن كلماتها معقولة جدا.
أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد ابتسم فقط. لم يكن يشعر بالملل لدرجة أنه سيلفت انتباه غونغ تشينغ إلى من يكون. لم يخبر غونغ تشينغ أنه صهرها المستقبلي.
اسم تشو فنغ تم إعطائه له من قبل والديه. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان والده أو والدته هي التي أعطته الاسم ، إلا أنه لم يكن اسما مخزيا على الإطلاق.
“تشو فنغ؟” بالتأكيد ، عند سماع اسم تشو فنغ ، أصبح تعبير غونغ تشينغ قاسيا. بدأت تفكر في الأمر. فقط بعد فترة طويلة قالت بصوت ناعم ، “لماذا يبدو هذا الاسم مألوفا جدا؟”
على العكس من ذلك ، كان تشو فنغ فخورا جدا باسمه.
أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد ابتسم فقط. لم يكن يشعر بالملل لدرجة أنه سيلفت انتباه غونغ تشينغ إلى من يكون. لم يخبر غونغ تشينغ أنه صهرها المستقبلي.
كما يقول المثل ، يجب على المرء أن يفخر باسمه ويقف إلى جانب أفعاله. كان هذا بالضبط ما يفعله.
……
بغض النظر عن عدد الأسباب التي قد تكون موجودة ، لا ينبغي للمرء أن يخفي اسمه.
عند رؤية الرجل في منتصف العمر يتصرف على هذا النحو ، كشف جميع رجال عشيرة شو السماوية عن ابتسامات ساخرة.
أكثر من ذلك لأنه كان مجرد ترتيب زفاف مثير للسخرية. لم يرغب تشو فنغ في ربط نفسه بها. لم يكن الأمر كما لو كان خائفا من أي شيء.
في تلك اللحظة ، تلقى رجل عشيرة تشو السماوي في منتصف العمر بعض الإصابات الخفيفة. لحسن الحظ ، لم تكن تلك الإصابات خطيرة. ومع ذلك ، في مواجهة الوضع الذي كان فيه ، كان لديه تعبير مرتبك على وجهه. يمكن ملاحظة أنه كان خائفا جدا.
ناهيك عن الزواج المدبر، حتى لو تم بجدية ، فلن يتمكن أحد من إيقاف تشو فنغ إذا رغب في إلغاء الامر.
لم يرغب تشو فنغ في الكشف عن نفسه لأنه لم يرغب في أن يكون له أي صلة ب غونغ مينغيو.
بالتفكير في ذلك ، اكتسب تشو فنغ الثقة. قام بتقويم صدره ورفع رأسه. دون تردد ، قال ، “تشو فنغ”.
“الأسماء كلها تعطى من قبل الوالدين ، كيف يمكنك أن تخشى أن يضحك شخص ما على اسمك؟” نظرت غونغ تشينغ إلى تشو فنغ بازدراء.
“تشو فنغ؟” بالتأكيد ، عند سماع اسم تشو فنغ ، أصبح تعبير غونغ تشينغ قاسيا. بدأت تفكر في الأمر. فقط بعد فترة طويلة قالت بصوت ناعم ، “لماذا يبدو هذا الاسم مألوفا جدا؟”
كما يقول المثل ، يجب على المرء أن يفخر باسمه ويقف إلى جانب أفعاله. كان هذا بالضبط ما يفعله.
ومع ذلك ، من الواضح أن غونغ تشينغ شعرت فقط أن اسم تشو فنغ يبدو مألوفا ، ولم يكن لديها انطباع عميق عنه. خلاف ذلك ، سيكون من المستحيل عليها ألا تكون قادرة على تذكر من كان تشو فنغ.
بالتفكير في ذلك ، اكتسب تشو فنغ الثقة. قام بتقويم صدره ورفع رأسه. دون تردد ، قال ، “تشو فنغ”.
أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد ابتسم فقط. لم يكن يشعر بالملل لدرجة أنه سيلفت انتباه غونغ تشينغ إلى من يكون. لم يخبر غونغ تشينغ أنه صهرها المستقبلي.
“الجميع ، ليس لدينا مظالم أو كراهية ، لماذا تهاجمونني فجأة؟”
على الرغم من أن التشكيلات الروحية التي علمها تشو فنغ ل غونغ تشينغ كانت معقدة للغاية ، إلا أنها كانت في الواقع سهلة الإعداد إذا علم المرء سرها.
نظرت غونغ تشينغ إلى تشو فنغ كما لو كانت تنظر إلى أحمق وأدارت عينيها. قالت: “ماذا عنك؟ ما اسمك؟”
ترك تشو فنغ أيضا سر تشكيلاته الروحية في خطوات اعداده وبالتالي ، لم يكن من الضروري أن تكون غونغ تشينغ مركزة بالكامل عند إعدادها.
وهكذا ، توقف تشو فنغ في الجو ونظر إلى الأسفل. أراد أن يرى بالضبط ما يجري.
عندما تحدث تشو فنغ وغونغ تشينغ ، علم تشو فنغ عن القنفذ.
كانت قوة رد الفعل العنيف مخيفة أكثر مما كان يتوقع. في هذا النوع من المواقف ، ستكون تدريبه ، عاجلا أم آجلا ، مختوم تماما. في ذلك الوقت ، سيصبح شخصا بدون تدريب.
لم يكن لدى غونغ تشينغ أي فكرة عن نوع القنفذ. لقد كان شيئا واجهته بالصدفة في جبل كان موجودا منذ العصر القديم.
باتباع طريقة العلاج التي أشار إليها تشكيل روح تشو فنغ ، سرعان ما بدأ القنفذ المصاب في التعافي.
عندما واجهت غونغ تشينغ القنفذ ، كانت مجرد طفلة صغيرة. وهكذا ، يمكن القول أن القنفذ قد نشأ معها ، وعلى هذا النحو ، كان مهم جدا بالنسبة لها.
عندما واجهت غونغ تشينغ القنفذ ، كانت مجرد طفلة صغيرة. وهكذا ، يمكن القول أن القنفذ قد نشأ معها ، وعلى هذا النحو ، كان مهم جدا بالنسبة لها.
باتباع طريقة العلاج التي أشار إليها تشكيل روح تشو فنغ ، سرعان ما بدأ القنفذ المصاب في التعافي.
بغض النظر عن عدد الأسباب التي قد تكون موجودة ، لا ينبغي للمرء أن يخفي اسمه.
عند رؤية ذلك ، بدأت غونغ تشينغ في التركيز بكل إخلاص على شفاء القنفذ.
نظرت غونغ تشينغ إلى تشو فنغ كما لو كانت تنظر إلى أحمق وأدارت عينيها. قالت: “ماذا عنك؟ ما اسمك؟”
في النهاية ، استعاد القنفذ شبه اللاواعي وعيه الكامل.
ومع ذلك ، عند الالتفاف ، اكتشفت أن تشو فنغ قد اختفى.
“تشو فنغ ، أنت مدهش حقا. في الواقع ، تمكن صغيري ثورن حقا من…”
كانت هناك مجموعة من الناس تحيط بشخص واحد. أما بالنسبة للشخص الذي كان محاطا… كان شخصا من عشيرة تشو السماوية.
شعرت غونغ تشينغ بسعادة غامرة. استدارت وأرادت التعبير عن شكرها لتشو فنغ.
“كل هذا لأنك شخص من عشيرة تشو السماوية. أنت مقدر لك أن تواجه كارثة عند لقائنا”.
ومع ذلك ، عند الالتفاف ، اكتشفت أن تشو فنغ قد اختفى.
نظرت غونغ تشينغ إلى تشو فنغ كما لو كانت تنظر إلى أحمق وأدارت عينيها. قالت: “ماذا عنك؟ ما اسمك؟”
“هذا الرجل… لماذا غادر بالفعل؟”
“ما الامر؟ مع الامر مع هذا التعبير؟” حدقت غونغ تشينغ في تشو فنغ بعينيها الجميلتين.
بعد التحقق من مغادرة تشو فنغ ، كشفت غونغ تشينغ عن تعبير الأسف.
أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد تحقق من أن القنفذ سيكون قادرا على تحقيق الشفاء التام عندما يتحسن وضعه للأفضل. على هذا النحو ، قرر المغادرة دون أن يقول وداعا.
……
كانت قوة رد الفعل العنيف مخيفة أكثر مما كان يتوقع. في هذا النوع من المواقف ، ستكون تدريبه ، عاجلا أم آجلا ، مختوم تماما. في ذلك الوقت ، سيصبح شخصا بدون تدريب.
أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد تحقق من أن القنفذ سيكون قادرا على تحقيق الشفاء التام عندما يتحسن وضعه للأفضل. على هذا النحو ، قرر المغادرة دون أن يقول وداعا.
أكثر من ذلك لأنه كان مجرد ترتيب زفاف مثير للسخرية. لم يرغب تشو فنغ في ربط نفسه بها. لم يكن الأمر كما لو كان خائفا من أي شيء.
السبب في أن تشو فنغ كان ملحا جدا للمغادرة هو أنه كان لديه شيء يجب عليه القيام به. يجب أن يعود إلى قمة الجليد. خطط لشرح ما حدث في ذلك اليوم لونغ شوان والسيد الكبير ليانغ شيو.
أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد تحقق من أن القنفذ سيكون قادرا على تحقيق الشفاء التام عندما يتحسن وضعه للأفضل. على هذا النحو ، قرر المغادرة دون أن يقول وداعا.
علاوة على ذلك ، شعر تشو فنغ أنه بالإضافة إلى قوته الروحية التي كانت مختومة بالفعل ، بدأ تدريبه أيضا يختم.
ترك تشو فنغ أيضا سر تشكيلاته الروحية في خطوات اعداده وبالتالي ، لم يكن من الضروري أن تكون غونغ تشينغ مركزة بالكامل عند إعدادها.
كانت قوة رد الفعل العنيف مخيفة أكثر مما كان يتوقع. في هذا النوع من المواقف ، ستكون تدريبه ، عاجلا أم آجلا ، مختوم تماما. في ذلك الوقت ، سيصبح شخصا بدون تدريب.
ناهيك عن الزواج المدبر، حتى لو تم بجدية ، فلن يتمكن أحد من إيقاف تشو فنغ إذا رغب في إلغاء الامر.
لم يعرف تشو فنغ سبب حدوث ذلك. على هذا النحو ، أراد أن يسأل السيد الكبير ليانغ شيو والآخرين.
أكثر من ذلك لأنه كان مجرد ترتيب زفاف مثير للسخرية. لم يرغب تشو فنغ في ربط نفسه بها. لم يكن الأمر كما لو كان خائفا من أي شيء.
كان تشو فنغ يطير في السماء. ومع ذلك ، فقد طار لفترة قصيرة فقط قبل أن يلفت انتباهه مشهد أدناه.
لم يرغب تشو فنغ في الكشف عن نفسه لأنه لم يرغب في أن يكون له أي صلة ب غونغ مينغيو.
كانت هناك مجموعة من الناس تحيط بشخص واحد. أما بالنسبة للشخص الذي كان محاطا… كان شخصا من عشيرة تشو السماوية.
في النهاية ، استعاد القنفذ شبه اللاواعي وعيه الكامل.
أما بالنسبة للأشخاص الذين أحاطوا برجل عشيرة تشو السماوية ، فقد كانوا من عشيرة سماوية أخرى ، عشيرة شو السماوية.
“ما الامر؟ مع الامر مع هذا التعبير؟” حدقت غونغ تشينغ في تشو فنغ بعينيها الجميلتين.
كانت نفس العشيرة السماوية التي اشتبكت مع تشو فنغ في طريقه إلى قمة الجليد في ذلك اليوم.
كانت قوة رد الفعل العنيف مخيفة أكثر مما كان يتوقع. في هذا النوع من المواقف ، ستكون تدريبه ، عاجلا أم آجلا ، مختوم تماما. في ذلك الوقت ، سيصبح شخصا بدون تدريب.
كان لرجل عشيرة تشو السماوية الذي كان محاطا مظهر رجل في منتصف العمر. ومع ذلك ، يجب أن يكون عمره أكثر من ألف عام.
ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله غونغ تشينغ ، شعر تشو فنغ أن كلماتها معقولة جدا.
لسوء الحظ ، كان تدريبه غير جدير للغاية. في عمره ، بلغ تدريبه فقط خالد سماوي في المرتبة الاولى. أما بالنسبة لرجال عشيرة شو السماوية الذين أحاطوا به ، فقد كان كل منهم تدريب يفوق تدريبه.
على العكس من ذلك ، كان تشو فنغ فخورا جدا باسمه.
بصرف النظر عن عشيرة شو السماوية و رجل عشيرة تشو السماوية ، كان هناك أيضا الكثير من الناس مجتمعين في المناطق المحيطة.
بغض النظر عن عدد الأسباب التي قد تكون موجودة ، لا ينبغي للمرء أن يخفي اسمه.
كان هؤلاء الناس من جميع القوى المختلفة. في تلك اللحظة ، كانوا يشاهدون كل شيء كما لو كانوا يشاهدون عرضا على وشك أن يحدث.
“السيدة الشابة ، فيما يتعلق بذلك… هل من الجيد إذا لم أذكره؟ سأل تشو فنغ.
إذا كانت الشخصيات أدناه من عشيرة سماوية أخرى ، فلن يكلف تشو فنغ عناء الانتباه على الإطلاق. ومع ذلك ، نظرا لأنه كان رجل من عشيرة تشو السماوية ، فإن تشو فنغ لن يشاهد ويظل غير مبال.
نظرت غونغ تشينغ إلى تشو فنغ كما لو كانت تنظر إلى أحمق وأدارت عينيها. قالت: “ماذا عنك؟ ما اسمك؟”
وهكذا ، توقف تشو فنغ في الجو ونظر إلى الأسفل. أراد أن يرى بالضبط ما يجري.
كان لرجل عشيرة تشو السماوية الذي كان محاطا مظهر رجل في منتصف العمر. ومع ذلك ، يجب أن يكون عمره أكثر من ألف عام.
“الجميع ، ليس لدينا مظالم أو كراهية ، لماذا تهاجمونني فجأة؟”
عندما واجهت غونغ تشينغ القنفذ ، كانت مجرد طفلة صغيرة. وهكذا ، يمكن القول أن القنفذ قد نشأ معها ، وعلى هذا النحو ، كان مهم جدا بالنسبة لها.
في تلك اللحظة ، تلقى رجل عشيرة تشو السماوي في منتصف العمر بعض الإصابات الخفيفة. لحسن الحظ ، لم تكن تلك الإصابات خطيرة. ومع ذلك ، في مواجهة الوضع الذي كان فيه ، كان لديه تعبير مرتبك على وجهه. يمكن ملاحظة أنه كان خائفا جدا.
كانت نفس العشيرة السماوية التي اشتبكت مع تشو فنغ في طريقه إلى قمة الجليد في ذلك اليوم.
عند رؤية الرجل في منتصف العمر يتصرف على هذا النحو ، كشف جميع رجال عشيرة شو السماوية عن ابتسامات ساخرة.
في تلك اللحظة ، تلقى رجل عشيرة تشو السماوي في منتصف العمر بعض الإصابات الخفيفة. لحسن الحظ ، لم تكن تلك الإصابات خطيرة. ومع ذلك ، في مواجهة الوضع الذي كان فيه ، كان لديه تعبير مرتبك على وجهه. يمكن ملاحظة أنه كان خائفا جدا.
“كل هذا لأنك شخص من عشيرة تشو السماوية. أنت مقدر لك أن تواجه كارثة عند لقائنا”.
عندما واجهت غونغ تشينغ القنفذ ، كانت مجرد طفلة صغيرة. وهكذا ، يمكن القول أن القنفذ قد نشأ معها ، وعلى هذا النحو ، كان مهم جدا بالنسبة لها.
عند سماع هذه الكلمات ، فوجئ الرجل في منتصف العمر للغاية. كما فوجئ المارة.
في النهاية ، استعاد القنفذ شبه اللاواعي وعيه الكامل.
لم يسمعوا أبدا عن وجود أي نوع من الصراع بين عشيرة تشو السماوية وعشيرة شو السماوية. ومع ذلك ، انطلاقا من الوضع الحالي ، يبدو أن نوعا من الصراع قد حدث بالفعل بين العشيرتين.
في تلك اللحظة ، تلقى رجل عشيرة تشو السماوي في منتصف العمر بعض الإصابات الخفيفة. لحسن الحظ ، لم تكن تلك الإصابات خطيرة. ومع ذلك ، في مواجهة الوضع الذي كان فيه ، كان لديه تعبير مرتبك على وجهه. يمكن ملاحظة أنه كان خائفا جدا.
نظرا لأنها كانت قوى عدوة ، فهذا يعني أن… كان مقدرا للرجل في منتصف العمر أن يكون غير قادر على الهروب من كارثة.
نظرا لأنها كانت قوى عدوة ، فهذا يعني أن… كان مقدرا للرجل في منتصف العمر أن يكون غير قادر على الهروب من كارثة.
باتباع طريقة العلاج التي أشار إليها تشكيل روح تشو فنغ ، سرعان ما بدأ القنفذ المصاب في التعافي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
