داخل القصر في الجزء العلوي من قمة الجليد.
“رميته في سجن النار. كيف يمكنني أن أنقذ شخصا تجرأ على تزوير لوحة السيد ومينغ شينغيون؟ ألقى تانتاي تشانغفي عمدا نظرة متملقة الى وومينغ شينغيون وهو يقول هذه الكلمات.
تم جمع مجموعة من الشخصيات الكبرى في القصر. على الرغم من أن تانتاي تشانغفي كان الشخص المسؤول عن قمة الجليد ، إلا أنه كان بإمكانه الجلوس فقط على المقاعد ذات المرتبة الأدنى في القصر.
“هذا صحيح ، يجب معاقبة شخص مثل هذا بشدة ، وعدم السماح له بالاستخفاف بشخص بمكانة السيد“.
والسبب في ذلك هو أنه حتى كبار شيوخ عشيرة تانتاي السماوية كانوا حاضرين.
قال بابتسامة مشرقة على وجهه ، “أيها اللوردات ، هناك شيء مضحك يبعث على السخرية حدث اليوم. هل أنتم جميعا مهتمون بسماعه؟” على الرغم من أنه أصبح متحمسا بشكل خاص وأكثر جرأة بسبب آثار الكحول ، إلا أنه كان يعرف جيدا مدى قوة الشخصيات الكبرى الحالية.
ومع ذلك ، لم يكن حتى كبار شيوخ عشيرة تانتاي السماوية مؤهلين للجلوس في مقعد سيد القصر.
علاوة على ذلك ، نظرا لأنها كانت من الروحانيين العالميين القديسين وخبيرة سامية ، قرر الجميع غض الطرف عن جرائمها. قلة قليلة من الناس كانوا على استعداد لجعلها عدو لهم.
كان يجلس في المقعد الرئيسي رجل عجوز وسيم.
عندما رأى أن وومينغ شينغيون كان لديه أيضا ابتسامة على وجهه ، أصبحت الابتسامة على وجه تانتاي تشانغفي أقوى.
هذا صحيح ، على الرغم من أنه كان رجلا عجوزا ، إلا أنه كان يتمتع بمظهر وسيم للغاية. على الرغم من أن الوقت قد ترك آثارا على وجهه ، إلا أنه لم يتمكن من إخفاء ملامحه الوسيمة.
علاوة على ذلك ، كانت عيون ذلك الرجل العجوز مفعمة بالحيوية. كان الأمر كما لو كانت هناك مجرتان في عينيه.
علاوة على ذلك ، كانت عيون ذلك الرجل العجوز مفعمة بالحيوية. كان الأمر كما لو كانت هناك مجرتان في عينيه.
“قال إن لوحة العنوان أعطيت له من قبل السيد ومينغ فنغهو” ، ضحك تانتاي تشانغفي.
أما بالنسبة للثوب الذي كان يرتديه ، فقد كان أكثر استثنائية. كان الضوء الأبيض الخافت ينبعث من ثوبه بطريقة متعرجة. لم يكن هذا بالتأكيد ضوءا أبيض عاديا ، لأنه بدا مقدسا جدا. عند رؤية الضوء الأبيض ، لن يجرؤ المرء على إظهار أي عدم احترام.
في الأصل ، لم يكن هناك سوى مقعد رئيسي واحد في قاعة القصر. ومع ذلك ، كان هناك الآن مقعد رئيسي إضافي آخر. مع هذا ، يمكن للمرء أن يقول كم كانت تلك المرأة رائعة.
كان الثوب الذي يرتديه عبارة عن عباءة قديس ، وهو شيء لا يمكن أن يرتديه سوى روحاني عالمي قديس.
تحدث بعض الناس بفضول.
كان هذا الرجل العجوز هو وومينغ شينغيون من حقل النجوم الرئيسي.
كان الثوب الذي يرتديه عبارة عن عباءة قديس ، وهو شيء لا يمكن أن يرتديه سوى روحاني عالمي قديس.
لم يكن وومينغ شينغيون روحانيا عالميا قديس فحسب ، بل كان أيضا خبيرا على مستوى الذروة.
“لقاء السيد ومينغ شينغيون؟ ما هي لوحة العنوان هذه؟ سأل أحدهم.
بصرف النظر عن وومينغ شينغيون ، كانت هناك أيضا امرأة شابة.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع وومينغ شينغيون ، كانت الملكة الأم الثعلب الخالدة أكثر إثارة للخوف.
كانت تجلس أيضا على مقعد رئيسي بجانبه مباشرة.
أثارت قصة تانتاي تشانغفي اهتمام الجمهور. واحدا تلو الآخر ، كانوا جميعا يحدقون في تانتاي تشانغفي ، في انتظار أن يخبرهم بما حدث.
في الأصل ، لم يكن هناك سوى مقعد رئيسي واحد في قاعة القصر. ومع ذلك ، كان هناك الآن مقعد رئيسي إضافي آخر. مع هذا ، يمكن للمرء أن يقول كم كانت تلك المرأة رائعة.
“هنا ، هنا ” كما تحدث تانتاي تشانغفي ، أخرج لوحة العنوان.
كان لتلك الشابة مظهر جميل جدا. كان جمالها مدمرا لدرجة أنه قد يتسبب في سقوط مدينة أو مملكة. لا ، لكي نكون أكثر دقة ، كانت تشبه روحا أنثوية شريرة مغرية. كان جمالها أكثر من قادر على إرباك جميع الكائنات الحية.
“أوه ، هذا صحيح ، كيف تبدو لوحة العنوان هذه؟ دعني أرى أي نوع من لوحة العنوان المزيفة التي يمكن أن يصنعها القمامة من عشيرة تشو السماوية “.
خاصة عينيها. كانوا يبدون أنهم قادرون على الاستيلاء على روح المرء.
عند رؤية لوحة العنوان هذه ، تغيرت تعبيرات وومينغ شينغيون والملكة الأم الثعلبة الخالدة.
على الرغم من أن جميع الحاضرين كانوا خبراء ، لم يجرؤ أحد على النظر في عيون تلك المرأة.
كان هذا الرجل العجوز هو وومينغ شينغيون من حقل النجوم الرئيسي.
كانوا جميعا يعلمون أنهم إذا نظروا إلى تلك المرأة في عينيها ، فقد ينتهي بهم الأمر بالمعاناة.
لم تكن فردا جيدا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانت سيئة السمعة للغاية ، وقتلت عددا لا يحصى من الأفراد.
بعد كل شيء ، لم تكن تلك المرأة سوى الملكة الأم الثعلبة الخالدة.
“قال إن لوحة العنوان أعطيت له من قبل السيد ومينغ فنغهو” ، ضحك تانتاي تشانغفي.
على الرغم من أن الملكة الأم الثعلبة الخالدة كانت تشبه عذراء شابة في أوائل العشرينات من عمرها وكان لها سحر جميل وبريء للغاية ، إلا أنها كانت في الواقع وحشا قديما عاش لأكثر من عشرة آلاف عام.
“قال إن لوحة العنوان أعطيت له من قبل السيد ومينغ فنغهو” ، ضحك تانتاي تشانغفي.
لم تكن إنسانة. بدلا من ذلك ، كانت وحشا.
“لقاء السيد ومينغ شينغيون؟ ما هي لوحة العنوان هذه؟ سأل أحدهم.
مثل وومينغ شينغيون ، كانت الملكة الأم الثعلبة الخالدة أيضا ذروة مستوى السامي وروحانية عالمية قديسة.
هذا صحيح ، على الرغم من أنه كان رجلا عجوزا ، إلا أنه كان يتمتع بمظهر وسيم للغاية. على الرغم من أن الوقت قد ترك آثارا على وجهه ، إلا أنه لم يتمكن من إخفاء ملامحه الوسيمة.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع وومينغ شينغيون ، كانت الملكة الأم الثعلب الخالدة أكثر إثارة للخوف.
“في الواقع ، إنها بالتأكيد مزيفة. في الأصل ، كنت قد خططت لطرده مباشرة. ومع ذلك ، فقد طلب مني في الواقع إحضار لوحة العنوان المزيفة هذه هنا التي أعطاها له السيد ومينغ فنغهو ” كان لدى تانتاي تشانغفي ابتسامة عريضة على وجهه وهو يقول هذه الكلمات. كانت تلك الابتسامة مليئة بالسخرية.
لم تكن فردا جيدا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانت سيئة السمعة للغاية ، وقتلت عددا لا يحصى من الأفراد.
“هذا ليس كل شيء. عندما ذهبت لتحذيرهم ، لم يكونوا خائفين فحسب ، بل إن ذلك الرجل أخرج لوحة عنوان. بثقة تامة ، أخبرني أنهم سيأتون لرؤية السيد ومينغ شينغيون ، “قال تانتاي تشانغفي.
كانت هناك شائعات عن اقتلاع عيون الأشخاص الذين لم تحبهم وانها تاكلهم على الفور.
كانت الملكة الأم الثعلبة الخالدة شريرة للغاية.
“أوه ، توقيت مثالي. لقد احتفظت بالفعل بلوحة العنوان ، “قال تانتاي تشانغفي.
كان هناك الكثير من الأفراد الطيبين الذين ماتوا على يديها. لسوء الحظ ، لم يكن هناك دليل على أنهم ماتوا على يديها. على هذا النحو ، لا يمكن لأحد أن يهاجمها.
“بالطريقة التي أراها ، إنه ليس مجنونا. بدلا من ذلك ، إنه متخلف. إذا لم يكن المرء متخلف عقليا إلى حد ما ، فكيف يمكن للمرء أن يفعل مثل هذا الشيء الأحمق؟
علاوة على ذلك ، نظرا لأنها كانت من الروحانيين العالميين القديسين وخبيرة سامية ، قرر الجميع غض الطرف عن جرائمها. قلة قليلة من الناس كانوا على استعداد لجعلها عدو لهم.
ومع ذلك ، بقي أنه كان وليمة. وهكذا ، كان الجو جيدا جدا.
في الأصل ، كان من المفترض أن يستضيف هذا الحفل جميع الروحانيين الأربعة القديسين.
“ماذا حدث بعد ذلك؟ كيف اعتنيت به؟“
ومع ذلك ، نظرا لأن ليانغ شيو شينغ فنغ و السيد الكبير لونغ شوان كانا يتبادلان المؤشرات ، فلم يشاركا في الحفل.
“جيل صغير من عشيرة تشو السماوية؟ عشيرة كهذه تتجرأ على إثارة المشاكل في أراضي عشيرة تانتاي السماوية؟ قام العديد من شيوخ عشيرة تانتاي السماوية بتضييق حواجبهم عند سماع هذه الكلمات. ظهر قدر خافت من الغضب في عيونهم.
ومع ذلك ، بقي أنه كان وليمة. وهكذا ، كان الجو جيدا جدا.
“في الواقع ، إنها بالتأكيد مزيفة. في الأصل ، كنت قد خططت لطرده مباشرة. ومع ذلك ، فقد طلب مني في الواقع إحضار لوحة العنوان المزيفة هذه هنا التي أعطاها له السيد ومينغ فنغهو ” كان لدى تانتاي تشانغفي ابتسامة عريضة على وجهه وهو يقول هذه الكلمات. كانت تلك الابتسامة مليئة بالسخرية.
ربما بسبب الكحول الذي شربوه ، أصبح الحشد مفعما بالحيوية. كلما تجاذبوا أطراف الحديث ، أصبحوا أكثر حيوية.
“بالطريقة التي أراها ، إنه ليس مجنونا. بدلا من ذلك ، إنه متخلف. إذا لم يكن المرء متخلف عقليا إلى حد ما ، فكيف يمكن للمرء أن يفعل مثل هذا الشيء الأحمق؟
في مزاج مرح بسبب كل الكحول ، رفع تانتاي تشانغفي كوب النبيذ الخاص به وبدأ في التباهي.
“هذا سخيف للغاية حقا. لا بد أن رجل عشيرة تشو السماوية قد أصيب بالجنون “.
قال بابتسامة مشرقة على وجهه ، “أيها اللوردات ، هناك شيء مضحك يبعث على السخرية حدث اليوم. هل أنتم جميعا مهتمون بسماعه؟” على الرغم من أنه أصبح متحمسا بشكل خاص وأكثر جرأة بسبب آثار الكحول ، إلا أنه كان يعرف جيدا مدى قوة الشخصيات الكبرى الحالية.
“هذا سخيف للغاية حقا. لا بد أن رجل عشيرة تشو السماوية قد أصيب بالجنون “.
وهكذا ، ظل حذرا للغاية ، وكانت كلماته وأفعاله مقيدة إلى حد ما. كان يخشى أن يسيء إلى وومينغ شينغيون أو الملكة الأم الثعلبة الخالدة.
على الرغم من أن جميع الحاضرين كانوا خبراء ، لم يجرؤ أحد على النظر في عيون تلك المرأة.
ابتلع وومينغ شينغيون كوبا من النبيذ وقال ، “أخبرنا عن ذلك.”
قال بابتسامة مشرقة على وجهه ، “أيها اللوردات ، هناك شيء مضحك يبعث على السخرية حدث اليوم. هل أنتم جميعا مهتمون بسماعه؟” على الرغم من أنه أصبح متحمسا بشكل خاص وأكثر جرأة بسبب آثار الكحول ، إلا أنه كان يعرف جيدا مدى قوة الشخصيات الكبرى الحالية.
“السيد ، قبل مجيئي إلى هنا ، كنت أقوم بدوريات في الجبل ، واكتشفت أن هناك أشخاصا يتسببون في اضطرابات. عند الذهاب إلى هناك لإلقاء نظرة ، فوجئت باكتشاف أنه كان في الواقع شخص من عشيرة تشو السماوية من الجيل الصغير “.
والسبب في ذلك هو أنه حتى كبار شيوخ عشيرة تانتاي السماوية كانوا حاضرين.
“جيل صغير من عشيرة تشو السماوية؟ عشيرة كهذه تتجرأ على إثارة المشاكل في أراضي عشيرة تانتاي السماوية؟ قام العديد من شيوخ عشيرة تانتاي السماوية بتضييق حواجبهم عند سماع هذه الكلمات. ظهر قدر خافت من الغضب في عيونهم.
في الأصل ، كان من المفترض أن يستضيف هذا الحفل جميع الروحانيين الأربعة القديسين.
“هذا ليس كل شيء. عندما ذهبت لتحذيرهم ، لم يكونوا خائفين فحسب ، بل إن ذلك الرجل أخرج لوحة عنوان. بثقة تامة ، أخبرني أنهم سيأتون لرؤية السيد ومينغ شينغيون ، “قال تانتاي تشانغفي.
عند رؤية ذلك ، أصبح تانتاي تشانغفي أكثر نشاطا في روايته.
“لقاء السيد ومينغ شينغيون؟ ما هي لوحة العنوان هذه؟ سأل أحدهم.
على الرغم من أن جميع الحاضرين كانوا خبراء ، لم يجرؤ أحد على النظر في عيون تلك المرأة.
“قال إن لوحة العنوان أعطيت له من قبل السيد ومينغ فنغهو” ، ضحك تانتاي تشانغفي.
كان لتلك الشابة مظهر جميل جدا. كان جمالها مدمرا لدرجة أنه قد يتسبب في سقوط مدينة أو مملكة. لا ، لكي نكون أكثر دقة ، كانت تشبه روحا أنثوية شريرة مغرية. كان جمالها أكثر من قادر على إرباك جميع الكائنات الحية.
“يا له من هراء مطلق! كيف يمكن أن يكون رجل من عشيرة تشو السماوية مرتبطا بالسيد ومينغ فنغهو؟ هذه بالتأكيد لوحة عنوان مزيفة ، “قال أحدهم.
كانت تجلس أيضا على مقعد رئيسي بجانبه مباشرة.
“في الواقع ، إنها بالتأكيد مزيفة. في الأصل ، كنت قد خططت لطرده مباشرة. ومع ذلك ، فقد طلب مني في الواقع إحضار لوحة العنوان المزيفة هذه هنا التي أعطاها له السيد ومينغ فنغهو ” كان لدى تانتاي تشانغفي ابتسامة عريضة على وجهه وهو يقول هذه الكلمات. كانت تلك الابتسامة مليئة بالسخرية.
“ماذا؟“
“هذا سخيف للغاية حقا. لا بد أن رجل عشيرة تشو السماوية قد أصيب بالجنون “.
علاوة على ذلك ، نظرا لأنها كانت من الروحانيين العالميين القديسين وخبيرة سامية ، قرر الجميع غض الطرف عن جرائمها. قلة قليلة من الناس كانوا على استعداد لجعلها عدو لهم.
“بالطريقة التي أراها ، إنه ليس مجنونا. بدلا من ذلك ، إنه متخلف. إذا لم يكن المرء متخلف عقليا إلى حد ما ، فكيف يمكن للمرء أن يفعل مثل هذا الشيء الأحمق؟
“هذا صحيح. هل لا يزال لديك لوحة العنوان هذه؟ دعونا نلقي نظرة على ذلك“.
“بعد كل شيء ، فإن تزوير لوحة لقب سيد وومينغ شينغيون يعد جريمة كبيرة.”
خاصة عينيها. كانوا يبدون أنهم قادرون على الاستيلاء على روح المرء.
“ماذا حدث بعد ذلك؟ كيف اعتنيت به؟“
كان لتلك الشابة مظهر جميل جدا. كان جمالها مدمرا لدرجة أنه قد يتسبب في سقوط مدينة أو مملكة. لا ، لكي نكون أكثر دقة ، كانت تشبه روحا أنثوية شريرة مغرية. كان جمالها أكثر من قادر على إرباك جميع الكائنات الحية.
أثارت قصة تانتاي تشانغفي اهتمام الجمهور. واحدا تلو الآخر ، كانوا جميعا يحدقون في تانتاي تشانغفي ، في انتظار أن يخبرهم بما حدث.
ومع ذلك ، لم يكن حتى كبار شيوخ عشيرة تانتاي السماوية مؤهلين للجلوس في مقعد سيد القصر.
عند رؤية ذلك ، أصبح تانتاي تشانغفي أكثر نشاطا في روايته.
في مزاج مرح بسبب كل الكحول ، رفع تانتاي تشانغفي كوب النبيذ الخاص به وبدأ في التباهي.
“رميته في سجن النار. كيف يمكنني أن أنقذ شخصا تجرأ على تزوير لوحة السيد ومينغ شينغيون؟ ألقى تانتاي تشانغفي عمدا نظرة متملقة الى وومينغ شينغيون وهو يقول هذه الكلمات.
بعد كل شيء ، لم تكن تلك المرأة سوى الملكة الأم الثعلبة الخالدة.
عندما رأى أن وومينغ شينغيون كان لديه أيضا ابتسامة على وجهه ، أصبحت الابتسامة على وجه تانتاي تشانغفي أقوى.
هذا صحيح ، على الرغم من أنه كان رجلا عجوزا ، إلا أنه كان يتمتع بمظهر وسيم للغاية. على الرغم من أن الوقت قد ترك آثارا على وجهه ، إلا أنه لم يتمكن من إخفاء ملامحه الوسيمة.
“صحيح ، يجب تعليم شخص مثل هذا درسا مناسبا يمكنه تذكره.”
ومع ذلك ، بقي أنه كان وليمة. وهكذا ، كان الجو جيدا جدا.
“هذا صحيح ، يجب معاقبة شخص مثل هذا بشدة ، وعدم السماح له بالاستخفاف بشخص بمكانة السيد“.
لم تكن إنسانة. بدلا من ذلك ، كانت وحشا.
“تشانغفي، لقد أبليت بلاء حسنا. سأبلغ سيد العشيرة بهذا الأمر حتى تتم مكافأتك على خدمتك “.
“يا له من هراء مطلق! كيف يمكن أن يكون رجل من عشيرة تشو السماوية مرتبطا بالسيد ومينغ فنغهو؟ هذه بالتأكيد لوحة عنوان مزيفة ، “قال أحدهم.
بدأ الحشد الحاضر في مدح قرار تانتاي تشانغفي. في الوقت نفسه ، كانوا يحاولون في الواقع كسب ود وومينغ شينغيون. حتى أن الشيخ الأعلى لعشيرة تانتاي السماوية كان يفعل الشيء نفسه.
هذا صحيح ، على الرغم من أنه كان رجلا عجوزا ، إلا أنه كان يتمتع بمظهر وسيم للغاية. على الرغم من أن الوقت قد ترك آثارا على وجهه ، إلا أنه لم يتمكن من إخفاء ملامحه الوسيمة.
“أوه ، هذا صحيح ، كيف تبدو لوحة العنوان هذه؟ دعني أرى أي نوع من لوحة العنوان المزيفة التي يمكن أن يصنعها القمامة من عشيرة تشو السماوية “.
“هذا ليس كل شيء. عندما ذهبت لتحذيرهم ، لم يكونوا خائفين فحسب ، بل إن ذلك الرجل أخرج لوحة عنوان. بثقة تامة ، أخبرني أنهم سيأتون لرؤية السيد ومينغ شينغيون ، “قال تانتاي تشانغفي.
“هذا صحيح. هل لا يزال لديك لوحة العنوان هذه؟ دعونا نلقي نظرة على ذلك“.
هذا صحيح ، على الرغم من أنه كان رجلا عجوزا ، إلا أنه كان يتمتع بمظهر وسيم للغاية. على الرغم من أن الوقت قد ترك آثارا على وجهه ، إلا أنه لم يتمكن من إخفاء ملامحه الوسيمة.
تحدث بعض الناس بفضول.
“أوه ، هذا صحيح ، كيف تبدو لوحة العنوان هذه؟ دعني أرى أي نوع من لوحة العنوان المزيفة التي يمكن أن يصنعها القمامة من عشيرة تشو السماوية “.
“أوه ، توقيت مثالي. لقد احتفظت بالفعل بلوحة العنوان ، “قال تانتاي تشانغفي.
علاوة على ذلك ، كانت عيون ذلك الرجل العجوز مفعمة بالحيوية. كان الأمر كما لو كانت هناك مجرتان في عينيه.
“إذن لماذا ما زلت لم تخرجها؟ هيا ، بسرعة ، دعنا نلقي نظرة ، “أصبح الحشد متحمسا بشكل متزايد. كان الأمر كما لو كانوا جميعا ينتظرون رؤية شيء رائع. بتعبيرات متحمسة ، حدقوا في تانتاي تشانغفي ، في انتظار أن يخرج لوحة العنوان لتخفيف الملل.
“جيل صغير من عشيرة تشو السماوية؟ عشيرة كهذه تتجرأ على إثارة المشاكل في أراضي عشيرة تانتاي السماوية؟ قام العديد من شيوخ عشيرة تانتاي السماوية بتضييق حواجبهم عند سماع هذه الكلمات. ظهر قدر خافت من الغضب في عيونهم.
“هنا ، هنا ” كما تحدث تانتاي تشانغفي ، أخرج لوحة العنوان.
عند رؤية التعبير الحالي ل وومينغ شينغيون ، اصبح خائفا جدا لدرجة أنه أسقط لوحة العنوان في يده. أصبح تعبيره قبيحا لدرجة أنه بدا وكأنه قد اكل براز الكلاب.
حتى أنه عبث بها عمدا امام وومينغ شينغيون.
على الرغم من أن جميع الحاضرين كانوا خبراء ، لم يجرؤ أحد على النظر في عيون تلك المرأة.
عند رؤية لوحة العنوان هذه ، تغيرت تعبيرات وومينغ شينغيون والملكة الأم الثعلبة الخالدة.
والسبب في ذلك هو أنه اكتشف أن تعبير وومينغ شينغيون قد أصبح قاتما لدرجة أنه بدا وكأنه كان يخطط لقتل شخص ما.
“وومينغ شينغيون ، أليست هذه لوحة العنوان الخاصة بك؟” قالت الملكة الأم الثعلبة الخالدة وهي تنظر إلى وومينغ شينغيون.
كان الثوب الذي يرتديه عبارة عن عباءة قديس ، وهو شيء لا يمكن أن يرتديه سوى روحاني عالمي قديس.
“ماذا؟“
كانوا جميعا يعلمون أنهم إذا نظروا إلى تلك المرأة في عينيها ، فقد ينتهي بهم الأمر بالمعاناة.
تغيرت تعابير الحشد عند سماع هذه الكلمات. خاصة تانتاي تشانغفي. لقد ذهل على الفور.
“وومينغ شينغيون ، أليست هذه لوحة العنوان الخاصة بك؟” قالت الملكة الأم الثعلبة الخالدة وهي تنظر إلى وومينغ شينغيون.
عند رؤية التعبير الحالي ل وومينغ شينغيون ، اصبح خائفا جدا لدرجة أنه أسقط لوحة العنوان في يده. أصبح تعبيره قبيحا لدرجة أنه بدا وكأنه قد اكل براز الكلاب.
“في الواقع ، إنها بالتأكيد مزيفة. في الأصل ، كنت قد خططت لطرده مباشرة. ومع ذلك ، فقد طلب مني في الواقع إحضار لوحة العنوان المزيفة هذه هنا التي أعطاها له السيد ومينغ فنغهو ” كان لدى تانتاي تشانغفي ابتسامة عريضة على وجهه وهو يقول هذه الكلمات. كانت تلك الابتسامة مليئة بالسخرية.
والسبب في ذلك هو أنه اكتشف أن تعبير وومينغ شينغيون قد أصبح قاتما لدرجة أنه بدا وكأنه كان يخطط لقتل شخص ما.
على الرغم من أن الملكة الأم الثعلبة الخالدة كانت تشبه عذراء شابة في أوائل العشرينات من عمرها وكان لها سحر جميل وبريء للغاية ، إلا أنها كانت في الواقع وحشا قديما عاش لأكثر من عشرة آلاف عام.
كانوا جميعا يعلمون أنهم إذا نظروا إلى تلك المرأة في عينيها ، فقد ينتهي بهم الأمر بالمعاناة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
