مع سفر باي ليلو بأقصى سرعتها ، وصلت هي وتشو فنغ بسرعة خارج عشيرة ووما السماوية.
عند وصولهم ، اكتشفوا أن عشيرة ووما السماوية الهائلة قد تم إغلاقها بالفعل من خلال تشكيل روح لا حدود له.
على الرغم من أن أراضي عشيرة ووما السماوية كانت هائلة ، إلا أن تشكيل الروح تمكن بالفعل من ختمها تماما من السماء والأرض. كان اتساع هذا التشكيل الروحي صادما ببساطة.
في مواجهة رد فعل الناس من العشيرة الرئيسية ، لم يتحرك الناس من عشيرة الفرع على الإطلاق فحسب ، بل أصبحت الابتسامات الساخرة على وجوههم أكثر كثافة. كان رد فعلهم كما لو كانوا يرون مهرج ، بل جلب لهم ارتياحا كبيرا.
علاوة على ذلك ، لم يكن تشكيل الروح مخفيا. وبالتالي ، يمكن للجميع رؤيته بوضوح.
في مواجهة رد فعل الناس من العشيرة الرئيسية ، لم يتحرك الناس من عشيرة الفرع على الإطلاق فحسب ، بل أصبحت الابتسامات الساخرة على وجوههم أكثر كثافة. كان رد فعلهم كما لو كانوا يرون مهرج ، بل جلب لهم ارتياحا كبيرا.
علاوة على ذلك ، بدا أن هناك صرخات مصاحبة للصوت العالي.
علاوة على ذلك ، كان هناك رجال عشيرة ووما السماوية موجودين في جميع أنحاء الجزء الخارجي من تشكيل الروح.
والسبب في ذلك هو أن هذا الصوت العالي جاء من خارج عشيرة ووما السماوية.
ومع ذلك ، بعد أن انتهى سيد عشيرة ووما السماوية من قول هذه الكلمات ، لم يكن لدى ووما يانتيان أي رد فعل. لم يكن فقط ووما يانتيان. كما أن الآخرين من عشيرة الفرع لم يتفاعلوا على الإطلاق.
ومع ذلك ، لم يكونوا من رجال عشيرة ووما السماوية من العشيرة الرئيسية. بدلا من ذلك ، كانوا جميعا من عشيرة الفرع.
كما لو كانوا حكام العالم العلوي للمقاطعة القرمزية ، وقف هؤلاء الغرباء عاليا في السماء ونظروا إلى كل شيء بغطرسة.
كما تكثفت أصوات بكاء عشيرة ووما السماوية.
مثل هذا المشهد قد لفت انتباه الناس القريبين.
مثل هذا المشهد قد لفت انتباه الناس القريبين.
في تلك اللحظة ، اجتمعت القوى المجاورة حول تشكيل الروح. علاوة على ذلك ، فإن أولئك الذين سمعوا بما كان يحدث كانوا جميعا يتجمعون نحو ذلك الموقع.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا بالضبط ما حدث بين عشيرة ووما السماوية الرئيسية وعشيرة الفرع ، إلا أن قوى العالم العلوي للمقاطعة القرمزية كانت جميعها لديها تعبيرات قلقة على وجوههم عند رؤية مثل هذا المشهد. بشكل خافت ، كان لديهم شعور بأن شيئا كبيرا على وشك الحدوث.
كان رجلا عجوزا. لم يكن واقفا في السماء. بدلا من ذلك ، كان جالسا على عربة حرب ويرافقه خبراء ذروة عشيرة الفرع. مثل الإمبراطور ، نظر إلى كل شيء بازدراء.
“اخبرني ، أخي الصغير ، أن تشكيل الروحي صعب بعض الشيء للتعامل معه. ما لم أهاجمها بقوتي ، سيكون من الصعب الدخول ” قالت باي ليلو.
ومع ذلك ، لم يكونوا من رجال عشيرة ووما السماوية من العشيرة الرئيسية. بدلا من ذلك ، كانوا جميعا من عشيرة الفرع.
كان ووما يانتيان سامي في المرتبة الثامنة. إذا أراد قتلهم ، فلن يتمكن أي منهم من الهروب من الموت.
“الأخت الكبرى ليلو ، يرجى الانتظار لحظة. اسمحي لي أن ألقي نظرة على الوضع في الداخل أولا “.
“بانج ~~~”
كان تشو فنغ وباي ليلو يقفان في السماء. على الرغم من إبعادهم عن طريق التشكيل ، إلا أن تشو فنغ كان قادرا على الرؤية من خلال تشكيل الروح والوضع في الداخل باستخدام عيون السماء.
يبدو أن عشيرة الفرع والعشيرة الرئيسية في مفاوضات. المشهد الذي كان يخشاه لم يحدث بعد. عرف تشو فنغ أن سيد عشيرة ووما السماوية يجب أن يفكر في طريقة لتسوية الأمر.
فجأة ، نظر سيد عشيرة ووما السماوية نحو شخصية في الجو.
إذا تصرف تشو فنغ بتهور في وقت كهذا ، فقد يؤثر على العلاقة بين العشيرة الرئيسية وعشيرة الفرع.
كان كل شخص في عشيرة ووما السماوية ، جميع حكام العالم العلوي للمقاطعة القرمزية ، يتم نقلهم حاليا إلى مكان مفتوح مثل مجموعة من السجناء.
وهكذا ، قرر تشو فنغ المراقبة أولا. بعيون السماء ، حتى لو لم يكن قادرا على سماع المحادثة في الداخل ، كان قادرا على معرفة ما كانوا يتحدثون عنه من خلال الرؤية.
وهكذا ، قرر تشو فنغ المراقبة أولا. بعيون السماء ، حتى لو لم يكن قادرا على سماع المحادثة في الداخل ، كان قادرا على معرفة ما كانوا يتحدثون عنه من خلال الرؤية.
عند رؤية ذلك ، تحدث سيد عشيرة ووما السماوية مرة أخرى.
أراد تشو فنغ اتخاذ قراره بعد تحديد الموقف.
إذا فشلت عشيرة ووما السماوية في تسوية الأزمة ، فمن الطبيعي أن يعرض تشو فنغ مساعدته.
ومع ذلك ، إذا تمكنوا من تسوية الأزمة بأنفسهم ، فلن يضطر تشو فنغ إلى إشراك نفسه ولن يظهر نفسه.
كان بعضهم يلعن عشيرة الفرع ، بينما كان البعض يركع ويتوسل من أجل المغفرة. في تلك اللحظة ، أصيبوا بالذعر التام.
كان تشو فنغ وباي ليلو يقفان في السماء. على الرغم من إبعادهم عن طريق التشكيل ، إلا أن تشو فنغ كان قادرا على الرؤية من خلال تشكيل الروح والوضع في الداخل باستخدام عيون السماء.
ومع ذلك ، كلما لاحظ تشو فنغ ، كلما بدأ في العبوس. على الرغم من أن العشيرة الرئيسية وعشيرة الفرع لم تبدأ القتال بعد ، إلا أن تشو فنغ كان قادرا على معرفة أن الوضع لم يكن متفائلا على الإطلاق.
“ماذا تقصد بذلك؟” كشف سيد عشيرة ووما السماوية عن تعبير منذهل. ظهر شعور عميق بعدم الارتياح في عينيه. من المحتمل أن يحدث أكثر ما يقلقه.
قال تشو فنغ: “الأخت الكبرى ليلو ، دعينا نستعد لشق طريقنا في أي وقت”.
في تلك اللحظة ، كان لدى هؤلاء الأشخاص الأكثر فخرا في العالم العلوي للمقاطعة القرمزية وجوها مليئة بالخوف.
“لا مشكلة” ، ابتسمت باي ليلو بلطف وقامت بإيماءة مؤذية.
بالمقارنة مع جدية تشو فنغ ، لم تكن قلقة على الإطلاق.
ومع ذلك ، إذا تمكنوا من تسوية الأزمة بأنفسهم ، فلن يضطر تشو فنغ إلى إشراك نفسه ولن يظهر نفسه.
بينما كان الأشخاص من عشيرة الفرع قادرين على غرس الخوف في كل الحاضرين ، شعرت باي ليلو أنها تستطيع بسهولة الاعتناء بهم في أي وقت.
……
بغض النظر عن أي شيء ، كانوا من نفس العشيرة.
كان كل شخص في عشيرة ووما السماوية ، جميع حكام العالم العلوي للمقاطعة القرمزية ، يتم نقلهم حاليا إلى مكان مفتوح مثل مجموعة من السجناء.
كانوا جميعا يعرفون نوع القرار الذي اتخذه سيد العشيرة.
كان قراره إذلالا لشعب عشيرتهم. ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار سوى قبوله.
مكتظين بكثافة ومجتمعين في مكان واحد ، كانوا حقا بحرا من الناس. بغض النظر عن الجنس أو العمر ، تم جمعهم جميعا في مكان واحد.
أما بالنسبة لرجال عشيرة ووما السماوية ، فقد دخلوا في حالة من الذعر.
في تلك اللحظة ، كان لدى هؤلاء الأشخاص الأكثر فخرا في العالم العلوي للمقاطعة القرمزية وجوها مليئة بالخوف.
“رئيس العشيرة!”
لم يكن الأطفال يبكون فحسب ، بل كانت بعض النساء المتزوجات يبكون أيضا. ملأ القلق والخوف كل ركن من أركان بحر الناس الشاسع ، وملأ أجساد جميع الحاضرين.
أما بالنسبة للأشخاص من عشيرة الفرع ، فقد كانوا يقفون في السماء مثل الآلهة.
مكتظين بكثافة ومجتمعين في مكان واحد ، كانوا حقا بحرا من الناس. بغض النظر عن الجنس أو العمر ، تم جمعهم جميعا في مكان واحد.
عندما نظروا إلى الناس من العشيرة الرئيسية أدناه ، لم يكن هناك أي أثر للشفقة في أعينهم. بدلا من ذلك ، كانت هناك ابتسامات ساخرة على وجوههم.
“ووما يانتيان ، آمل أن تتمكن من الوفاء بوعدك” ، أضاف سيد عشيرة ووما السماوية.
في نظرهم ، توقف الناس من العشيرة الرئيسية منذ فترة طويلة عن كونهم أقاربهم. بدلا من ذلك ، كانوا أعداءهم ، عبيدهم.
“رئيس العشيرة!”
فجأة ، ظهرت نية القتل في عينيه وهو يلوح بكمه.
“لا ، لا يجب عليك ، لا يجب عليك!”
بينما كان الأشخاص من عشيرة الفرع قادرين على غرس الخوف في كل الحاضرين ، شعرت باي ليلو أنها تستطيع بسهولة الاعتناء بهم في أي وقت.
في تلك اللحظة ، كان بعض شيوخ العشيرة الرئيسية يبذلون قصارى جهدهم لمنع سيد العشيرة من فعل شيء ما.
ومع ذلك ، دفعهم سيد عشيرة ووما السماوية جانبا. وقال: “أنا وحدي سأتحمل القرار اليوم. أعلم أنني سأصبح عارا على عشيرتنا السماوية. لقد خذلت أجدادي، لقد خذلتكم جميعا. ولكن من أجل استمرار بقاء عشيرتنا، يجب أن أفعل ذلك”.
ومع ذلك ، كلما لاحظ تشو فنغ ، كلما بدأ في العبوس. على الرغم من أن العشيرة الرئيسية وعشيرة الفرع لم تبدأ القتال بعد ، إلا أن تشو فنغ كان قادرا على معرفة أن الوضع لم يكن متفائلا على الإطلاق.
” سيد العشيرة ، من فضلك لا تقل ذلك على هذا النحو. نحن غير الأكفاء. نحن الذين خذلناك»، كان شيوخ العشيرة الرئيسية، الأشخاص الذين كانوا يقفون في الأصل عاليا ، يبكون جميعا دموعا مريرة.
يبدو أن عشيرة الفرع والعشيرة الرئيسية في مفاوضات. المشهد الذي كان يخشاه لم يحدث بعد. عرف تشو فنغ أن سيد عشيرة ووما السماوية يجب أن يفكر في طريقة لتسوية الأمر.
كانوا جميعا يعرفون نوع القرار الذي اتخذه سيد العشيرة.
كما تكثفت أصوات بكاء عشيرة ووما السماوية.
في تلك اللحظة بالذات ، قام الجميع من عشيرة الفرع بفك أسلحتهم.
كان قراره إذلالا لشعب عشيرتهم. ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار سوى قبوله.
في مواجهة رد فعل الناس من العشيرة الرئيسية ، لم يتحرك الناس من عشيرة الفرع على الإطلاق فحسب ، بل أصبحت الابتسامات الساخرة على وجوههم أكثر كثافة. كان رد فعلهم كما لو كانوا يرون مهرج ، بل جلب لهم ارتياحا كبيرا.
“ووما يانتيان ، أنا أقبل شروطك.”
فجأة ، نظر سيد عشيرة ووما السماوية نحو شخصية في الجو.
كان رجلا عجوزا. لم يكن واقفا في السماء. بدلا من ذلك ، كان جالسا على عربة حرب ويرافقه خبراء ذروة عشيرة الفرع. مثل الإمبراطور ، نظر إلى كل شيء بازدراء.
كان رجلا عجوزا. لم يكن واقفا في السماء. بدلا من ذلك ، كان جالسا على عربة حرب ويرافقه خبراء ذروة عشيرة الفرع. مثل الإمبراطور ، نظر إلى كل شيء بازدراء.
ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانت اللعنات أو التسول من رجال العشائر الرئيسيين ، لم يظهر ووما يانتيان أي ندم أو لوم على وجهه. بدلا من ذلك ، أصبحت النظرة الشريرة على وجهه أقوى.
كان هذا الرجل العجوز هو سيد عشيرة فرع عشيرة ووما السماوية ، ووما يانيان. كان أيضا متدرب قتاليا في عالم السامي في المرتبة الثامنة.
“ماذا تقصد بذلك؟” كشف سيد عشيرة ووما السماوية عن تعبير منذهل. ظهر شعور عميق بعدم الارتياح في عينيه. من المحتمل أن يحدث أكثر ما يقلقه.
في تلك اللحظة ، كان لدى هؤلاء الأشخاص الأكثر فخرا في العالم العلوي للمقاطعة القرمزية وجوها مليئة بالخوف.
كان رد فعل ووما يانتيان كما لو أنه لم يسمع ما قاله سيد عشيرة ووما السماوية. بتكاسل ، نظر إلى سيد عشيرة ووما السماوية ولم يستجب.
ومع ذلك ، إذا تمكنوا من تسوية الأزمة بأنفسهم ، فلن يضطر تشو فنغ إلى إشراك نفسه ولن يظهر نفسه.
عند رؤية ذلك ، تحدث سيد عشيرة ووما السماوية مرة أخرى.
” سيد العشيرة ، من فضلك لا تقل ذلك على هذا النحو. نحن غير الأكفاء. نحن الذين خذلناك»، كان شيوخ العشيرة الرئيسية، الأشخاص الذين كانوا يقفون في الأصل عاليا ، يبكون جميعا دموعا مريرة.
“اليوم ، سيغير الجميع من عشيرة ووما السماوية اسم عائلتهم. يمكنكم جميعا أن تطمئنوا ، أنه لن يكون هناك سوى عشيرة ووما سماوية واحدة في حقل النجوم للاسلاف القتالي من الآن فصاعدا “.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، بدأ جسد سيد عشيرة ووما السماوية يرتجف.
” سيد العشيرة ، من فضلك لا تقل ذلك على هذا النحو. نحن غير الأكفاء. نحن الذين خذلناك»، كان شيوخ العشيرة الرئيسية، الأشخاص الذين كانوا يقفون في الأصل عاليا ، يبكون جميعا دموعا مريرة.
كما تكثفت أصوات بكاء عشيرة ووما السماوية.
كان تغيير لقب المرء عملا من أعمال العار والإذلال غير العاديين!!!
ومع ذلك ، بعد أن انتهى سيد عشيرة ووما السماوية من قول هذه الكلمات ، لم يكن لدى ووما يانتيان أي رد فعل. لم يكن فقط ووما يانتيان. كما أن الآخرين من عشيرة الفرع لم يتفاعلوا على الإطلاق.
كان الأمر كما لو أنهم توقعوا بالفعل مثل هذا القرار من سيد عشيرة ووما السماوية ، ولم يفاجأوا على الإطلاق.
“ووما يانتيان ، آمل أن تتمكن من الوفاء بوعدك” ، أضاف سيد عشيرة ووما السماوية.
“ووما يانتيان ، آمل أن تتمكن من الوفاء بوعدك” ، أضاف سيد عشيرة ووما السماوية.
“هاهاها…”
كانوا جميعا يعرفون نوع القرار الذي اتخذه سيد العشيرة.
فجأة ، بدأ ووما يانتيان يضحك. كانت ضحكته مليئة بالسخرية.
كان تغيير لقب المرء عملا من أعمال العار والإذلال غير العاديين!!!
تسبب هذا في شعور عشيرة ووما السماوية بعدم الارتياح.
كما لو كانوا حكام العالم العلوي للمقاطعة القرمزية ، وقف هؤلاء الغرباء عاليا في السماء ونظروا إلى كل شيء بغطرسة.
“وما يانتيان ، لماذا تضحك؟” سأل سيد عشيرة ووما السماوية.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، سمعوا صوت عال فجأة.
جلس ووما يانتيان ببطء. مع تضييق عينيه ، نظر إلى سيد عشيرة ووما السماوية ، “أنت أحمق حقا. هل تعتقد حقا أنني جئت إلى هنا اليوم فقط من أجلكم جميعا لتغيير لقبكم؟
“في الواقع ، بغض النظر عما إذا كنتم جميعا على استعداد لتغيير لقبكم أم لا ، فإن النتيجة اليوم ستظل كما هي.”
“اليوم ، لقد جئت حتى تختفي كل القمامة إلى الأبد من هذا العالم” ، كشف ووما يانتيان عن نظرة شريرة.
“ماذا تقصد بذلك؟” كشف سيد عشيرة ووما السماوية عن تعبير منذهل. ظهر شعور عميق بعدم الارتياح في عينيه. من المحتمل أن يحدث أكثر ما يقلقه.
في تلك اللحظة ، دخل جميع رجال عشيرة ووما السماوية في حالة من اليأس.
بعد سماع هذا الصوت ، كشف كل من الأشخاص من العشيرة الرئيسية وعشيرة الفرع عن تغيير في التعبير.
“أنت لا تفهم؟ حسنا ، سأقولها بصراحة أكبر “.
ومع ذلك ، بعد أن انتهى سيد عشيرة ووما السماوية من قول هذه الكلمات ، لم يكن لدى ووما يانتيان أي رد فعل. لم يكن فقط ووما يانتيان. كما أن الآخرين من عشيرة الفرع لم يتفاعلوا على الإطلاق.
“اليوم ، لقد جئت حتى تختفي كل القمامة إلى الأبد من هذا العالم” ، كشف ووما يانتيان عن نظرة شريرة.
مثل هذا المشهد قد لفت انتباه الناس القريبين.
“أنت! أيها الوغد الخائن! نحن من نفس العشيرة ، كيف يمكن أن تكون خاليا من الإنسانية ؟!
إذا تصرف تشو فنغ بتهور في وقت كهذا ، فقد يؤثر على العلاقة بين العشيرة الرئيسية وعشيرة الفرع.
عند سماع هذه الكلمات ، غضب سيد عشيرة ووما السماوية. على الرغم من أنه كان لديه بالفعل شعور بأن هذا قد يحدث ، إلا أنه كان لا يزال غاضبا للغاية عندما حدث شيء من هذا القبيل بالفعل.
أما بالنسبة للأشخاص من عشيرة الفرع ، فقد كانوا يقفون في السماء مثل الآلهة.
بغض النظر عن أي شيء ، كانوا من نفس العشيرة.
كان قراره إذلالا لشعب عشيرتهم. ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار سوى قبوله.
أما بالنسبة لرجال عشيرة ووما السماوية ، فقد دخلوا في حالة من الذعر.
ومع ذلك ، بعد أن انتهى سيد عشيرة ووما السماوية من قول هذه الكلمات ، لم يكن لدى ووما يانتيان أي رد فعل. لم يكن فقط ووما يانتيان. كما أن الآخرين من عشيرة الفرع لم يتفاعلوا على الإطلاق.
كان بعضهم يلعن عشيرة الفرع ، بينما كان البعض يركع ويتوسل من أجل المغفرة. في تلك اللحظة ، أصيبوا بالذعر التام.
قال تشو فنغ: “الأخت الكبرى ليلو ، دعينا نستعد لشق طريقنا في أي وقت”.
كان ووما يانتيان سامي في المرتبة الثامنة. إذا أراد قتلهم ، فلن يتمكن أي منهم من الهروب من الموت.
ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانت اللعنات أو التسول من رجال العشائر الرئيسيين ، لم يظهر ووما يانتيان أي ندم أو لوم على وجهه. بدلا من ذلك ، أصبحت النظرة الشريرة على وجهه أقوى.
“ابدأوا”.
……
كان رجلا عجوزا. لم يكن واقفا في السماء. بدلا من ذلك ، كان جالسا على عربة حرب ويرافقه خبراء ذروة عشيرة الفرع. مثل الإمبراطور ، نظر إلى كل شيء بازدراء.
فجأة ، ظهرت نية القتل في عينيه وهو يلوح بكمه.
جلس ووما يانتيان ببطء. مع تضييق عينيه ، نظر إلى سيد عشيرة ووما السماوية ، “أنت أحمق حقا. هل تعتقد حقا أنني جئت إلى هنا اليوم فقط من أجلكم جميعا لتغيير لقبكم؟
“هاهاها…”
في تلك اللحظة بالذات ، قام الجميع من عشيرة الفرع بفك أسلحتهم.
ظهرت القوة القمعية الهائلة ونية القتل التي ملأت السماء في لحظة ، وابتلعت الجميع من العشيرة الرئيسية.
في تلك اللحظة ، دخل جميع رجال عشيرة ووما السماوية في حالة من اليأس.
” سيد العشيرة ، من فضلك لا تقل ذلك على هذا النحو. نحن غير الأكفاء. نحن الذين خذلناك»، كان شيوخ العشيرة الرئيسية، الأشخاص الذين كانوا يقفون في الأصل عاليا ، يبكون جميعا دموعا مريرة.
كان ووما يانتيان سامي في المرتبة الثامنة. إذا أراد قتلهم ، فلن يتمكن أي منهم من الهروب من الموت.
ومع ذلك ، لم يكونوا من رجال عشيرة ووما السماوية من العشيرة الرئيسية. بدلا من ذلك ، كانوا جميعا من عشيرة الفرع.
كانوا جميعا يعلمون أنهم لن يكونوا قادرين على الهروب من كارثة.
هم ، عشيرة ووما السماوية ، سيتم محوهم.
في تلك اللحظة ، تغيرت تعبيرات رجال العشائر الفرعية. تم تجميع جميع رجال العشائر الرئيسيين هناك.
“بانج ~~~”
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، سمعوا صوت عال فجأة.
بعد سماع هذا الصوت ، كشف كل من الأشخاص من العشيرة الرئيسية وعشيرة الفرع عن تغيير في التعبير.
……
والسبب في ذلك هو أن هذا الصوت العالي جاء من خارج عشيرة ووما السماوية.
……
كان تشو فنغ وباي ليلو يقفان في السماء. على الرغم من إبعادهم عن طريق التشكيل ، إلا أن تشو فنغ كان قادرا على الرؤية من خلال تشكيل الروح والوضع في الداخل باستخدام عيون السماء.
علاوة على ذلك ، بدا أن هناك صرخات مصاحبة للصوت العالي.
في تلك اللحظة ، تغيرت تعبيرات رجال العشائر الفرعية. تم تجميع جميع رجال العشائر الرئيسيين هناك.
وبالتالي ، ألا يعني ذلك أن الصراخ كان من أهل عشيرتهم الفرعية؟
ومع ذلك ، لم يكونوا من رجال عشيرة ووما السماوية من العشيرة الرئيسية. بدلا من ذلك ، كانوا جميعا من عشيرة الفرع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
