نظرا لأن باي ليلو لم ترد عليه ، سأل تشينغيو يون لونغ مرة أخرى ، “آنسة ليلو ، أنا لا أفهم ما الذي تخططين له؟”
“الأخ الأكبر ، أن تشو فنغ متعجرف حقا.”
لقد احتقر حقا تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه من أعماق قلبه. إذا لم يكن الأمر بسبب باي ليلو ، فلن يقوم بالتأكيد بتسليم لوحات عنوان عشيرة الريشة السماوية إليهم.
عند رؤية هذا ، كشف جميع رجال عشيرة تشو السماوية عن تعبيرات مشوشة.
ومع ذلك ، بعد أن قال تشينغيو يون لونغ هذه الكلمات ، ملأت موجة من البرودة المناطق المحيطة على الفور. كانت هذة البرودة قوية لدرجة أنه على الرغم من أن الناس هناك كانوا متدربين قتاليين ، إلا أنهم بدأوا جميعا في الارتعاش من البرد.
نظرا لأن باي ليلو لم ترد عليه ، سأل تشينغيو يون لونغ مرة أخرى ، “آنسة ليلو ، أنا لا أفهم ما الذي تخططين له؟”
“السبب؟ انها في الواقع بسيطة جدا. هذا لأن هذه هي أراضي عشيرة تشو السماوية. في هذا المكان، لن يتمكن أحد من إيذائنا»، تحدث تشو فنغ بابتسامة.
في الوقت نفسه ، سمعوا صوت باي ليلو.
“كل ما أقوله لك أن تفعله ، سوف تفعله. منذ متى سمحت لك بالحديث؟
“لقد رآنا بالفعل. ومع ذلك ، فهو ليس فقط لا يشعر بالذعر ، ولكنه يتصرف بهدوء ، ويقول أننا لن نكون قادرين على إلحاق الأذى بهم. إنه ببساطة لا يضعنا نحن إخوة في عينيه ، “تحدث تشينغيو يونهو بطريقة مستاءة للغاية.
لم يكن صوت باي ليلو باردا فحسب ، بل عندما سمع صوتها ، بالإضافة إلى تشينغيو يون لونغ ، شعر تشينغيو يونهو والآخرون من عشيرة الريشة السماوية الوحشية أيضا بالتوتر في قلوبهم. في الواقع ، في تلك اللحظة بالذات ، بدأوا جميعا في التعرق بشكل بارد.
بالمقارنة مع تشينغيو يونهو ، انكر تشينغيو يون لونغ تماما ثقة تشو فنغ. كان يعتقد اعتقادا راسخا أن تشو فنغ سوف يركع أمامه حتما إذا هاجمه.
والسبب في ذلك هو أن كلمات باي ليلو احتوت في الواقع على نية القتل.
أمام هذا الوحش ، يجب أن يطيع فقط كل أمر. لماذا قرر التحدث والتشكيك في قرارها؟
في الواقع ، حتى تشو فنغ لم يتمكن من رؤية التشكيل الدفاعي الكبير.
“أنا آسف حقا. آنسة ليلو ، لم يكن لدي أي نوايا أخرى. من فضلك لا تسيء الفهم “.
علاوة على ذلك ، لم يخفوا أنفسهم أيضا. تماما هكذا ، ظهروا علانية خارج المدينة الرئيسية.
“من الآن فصاعدا ، سأتصرف وفقا لأوامرك ، ولن أطرح سؤالا آخر أبدا.”
نظرا لأن باي ليلو لم ترد عليه ، سأل تشينغيو يون لونغ مرة أخرى ، “آنسة ليلو ، أنا لا أفهم ما الذي تخططين له؟”
بعد ان اصبح خائفا للغاية ، انحنى تشينغيو يون لونغ على الفور وبدأ في الاعتذار لباي ليلو. في الواقع ، كان صوته يرتجف. من هذا ، يمكن ملاحظة أنه كان خائفا حقا من باي ليلو.
خائف ، كيف لا يخاف؟ بعد كل شيء ، كانت هذه باي ليلو.
والسبب في ذلك هو أنه كان يعلم جيدا أن رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية قادرون على سماع محادثاتهم. إذا ذكر تشو فنغ التشكيل الدفاعي الكبير ، فإن رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية سيعرفون ذلك.
بدأ تشينغيو يون لونغ يندم على سؤالها في اللحظة التي شعر فيها بهذه البرودة.
فقط ، كان التشكيل الدفاعي الكبير غير مرئي.
ومع ذلك ، بعد أن قال تشينغيو يون لونغ هذه الكلمات ، ملأت موجة من البرودة المناطق المحيطة على الفور. كانت هذة البرودة قوية لدرجة أنه على الرغم من أن الناس هناك كانوا متدربين قتاليين ، إلا أنهم بدأوا جميعا في الارتعاش من البرد.
أمام هذا الوحش ، يجب أن يطيع فقط كل أمر. لماذا قرر التحدث والتشكيك في قرارها؟
كان هذا صحيحا بشكل خاص بعد أن رأوا الأخوين التنين والنمر. شعروا كما لو أن مصيبة قد حلت بهم.
بدأ الحشد في سؤال تشو فنغ مرارا وتكرارا حول ماهية ورقته الرابحة. ومع ذلك ، لم يعطهم تشو فنغ إجابة. أراد أن يبقي عشيرة تشو السماوية في حالة تشويق. أراد أيضا إبقاء رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية في حالة تشويق.
تجاهلت باي ليلو اعتذار تشينغيو يون لونغ. ومع ذلك ، استعادت قمعها.
بعد وصول تشينغيو يون لونغ والآخرين ، لم يهاجموا المدينة على الفور. بدلا من ذلك ، توقفوا في السماء خارج المدينة الرئيسية.
عند رؤية هذا ، كشف جميع رجال عشيرة تشو السماوية عن تعبيرات مشوشة.
عندما تبدد البرد ، أدرك الحشد أن باي ليلو قد توقفت عن الغضب.
“هذا سيء! هذا سيء! إنها عشيرة الريشة السماوية الوحشية وعشيرة الحقل المحروق الوحشية!
في تلك اللحظة ، تمكنوا أخيرا عن التوقف عن التوتر. لم يجرؤ أحد على التشكيك في قرارات باي ليلو بعد الآن. بدأوا جميعا في مواصلة رحلتهم.
مع الوضع على هذا النحو ، سرعان ما اكتشف رجال عشيرة تشو السماوية رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية.
كان السبب وراء ثقة تشو فنغ هو أن تشو فنغ لم يستوعب تشكيلا دفاعيا كبيرا فحسب ، بل قام أيضا بتنشيطه قبل أن يقترب رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية من المدينة.
في غمضة عين ، وصل تشينغيو يون لونغ والآخرون خارج المدينة الرئيسية.
ومع ذلك ، ظل تشو فنغ لم يعط الحشد إجابة.
بعد وصول تشينغيو يون لونغ والآخرين ، لم يهاجموا المدينة على الفور. بدلا من ذلك ، توقفوا في السماء خارج المدينة الرئيسية.
“الأخ الأكبر ، أن تشو فنغ متعجرف حقا.”
لقد احتقر حقا تشو هونغ يي والاثنين من أتباعه من أعماق قلبه. إذا لم يكن الأمر بسبب باي ليلو ، فلن يقوم بالتأكيد بتسليم لوحات عنوان عشيرة الريشة السماوية إليهم.
علاوة على ذلك ، لم يخفوا أنفسهم أيضا. تماما هكذا ، ظهروا علانية خارج المدينة الرئيسية.
في الوقت نفسه ، سمعوا صوت باي ليلو.
نظرا لأن باي ليلو لم ترد عليه ، سأل تشينغيو يون لونغ مرة أخرى ، “آنسة ليلو ، أنا لا أفهم ما الذي تخططين له؟”
مع الوضع على هذا النحو ، سرعان ما اكتشف رجال عشيرة تشو السماوية رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية.
“هذا سيء! هذا سيء! إنها عشيرة الريشة السماوية الوحشية وعشيرة الحقل المحروق الوحشية!
والسبب في ذلك هو أن كلمات باي ليلو احتوت في الواقع على نية القتل.
“السماوات! الشخصان اللذان يقودانهما ، يبدو أنهما الأخوان التنين والنمر!
“أوه لا! لم يطلب رجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية مساعدة عشيرة الريشة السماوية الوحشية فحسب ، بل تمكنوا حتى من طلب الأخوين تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو ، وهما خبيران خالدان قتاليان!
في الوقت نفسه ، سمعوا صوت باي ليلو.
“نحن محكوم علينا بالموت ، نحن بالتأكيد انتهى امرنا الآن!”
“الأخ الصغير تشو فنغ ، ماذا تقصد بذلك؟”
في تلك اللحظة ، كان جميع رجال عشيرة تشو السماوية خائفين.
كان هذا صحيحا بشكل خاص بعد أن رأوا الأخوين التنين والنمر. شعروا كما لو أن مصيبة قد حلت بهم.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، وقف تشو فنغ إلى الأمام وتحدث بثقة ، “لا داعي للذعر ، لن يتمكنوا من إيذائنا.”
“الأخ الصغير تشو فنغ ، ماذا تقصد بذلك؟”
“الجميع ، اطمئنوا. ثقوا بي ، بالتأكيد لن يكونوا قادرين على إيذائنا ، “تحدث تشو فنغ بثقة شديدة.
“أوه لا! لم يطلب رجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية مساعدة عشيرة الريشة السماوية الوحشية فحسب ، بل تمكنوا حتى من طلب الأخوين تشينغيو يون لونغ وتشينغيو يونهو ، وهما خبيران خالدان قتاليان!
عند رؤية هذا ، كشف جميع رجال عشيرة تشو السماوية عن تعبيرات مشوشة.
في تلك اللحظة ، تمكنوا أخيرا عن التوقف عن التوتر. لم يجرؤ أحد على التشكيك في قرارات باي ليلو بعد الآن. بدأوا جميعا في مواصلة رحلتهم.
على الرغم من أن تشو فنغ كان قويا جدا ، إلا أنهم لم يشعروا أنه سيكون قادرا على التعامل مع الأخوة النمر والتنين من عشيرة الريشة السماوية الوحشية.
تجاهلت باي ليلو اعتذار تشينغيو يون لونغ. ومع ذلك ، استعادت قمعها.
في الواقع ، حتى تشو فنغ لم يتمكن من رؤية التشكيل الدفاعي الكبير.
في الواقع ، لم يكن تشو فنغ في الواقع مطابقا لهم.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يتكلم تشينغيو يونهو أكثر من ذلك.
“الجميع ، اطمئنوا. ثقوا بي ، بالتأكيد لن يكونوا قادرين على إيذائنا ، “تحدث تشو فنغ بثقة شديدة.
كان السبب وراء ثقة تشو فنغ هو أن تشو فنغ لم يستوعب تشكيلا دفاعيا كبيرا فحسب ، بل قام أيضا بتنشيطه قبل أن يقترب رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية من المدينة.
عند رؤية هذا ، كشف جميع رجال عشيرة تشو السماوية عن تعبيرات مشوشة.
فقط ، كان التشكيل الدفاعي الكبير غير مرئي.
وهكذا ، لم يكن فقط الأشخاص من عشيرة الريشة السماوية الوحشية وعشيرة الحقل المحروق هم الذين لم يتمكنوا من رؤيتها. حتى رجال عشيرة تشو السماوية لم يتمكنوا من رؤية التشكيل الدفاعي الكبير.
“نحن محكوم علينا بالموت ، نحن بالتأكيد انتهى امرنا الآن!”
في الواقع ، حتى تشو فنغ لم يتمكن من رؤية التشكيل الدفاعي الكبير.
كان هذا صحيحا بشكل خاص بعد أن رأوا الأخوين التنين والنمر. شعروا كما لو أن مصيبة قد حلت بهم.
في الوقت نفسه ، سمعوا صوت باي ليلو.
على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤيته ، إلا أن تشو فنغ كان قادرا على الشعور به. كان هذا هو السبب في أن تشو فنغ كان واثقا جدا.
تجاهلت باي ليلو اعتذار تشينغيو يون لونغ. ومع ذلك ، استعادت قمعها.
علاوة على ذلك ، شعروا في الواقع أن طريقتها مثيرة للاهتمام للغاية ، لأن طريقتها ستكون قمعا فعليا لعشيرة تشو السماوية.
“تشو فنغ ، ما الذي يحدث هنا؟ يجب أن تخبرنا بالسبب ، أليس كذلك؟
“هذا صحيح. الأخ الصغير تشو فنغ ، لماذا أنت متأكد من أنهم لن يكونوا قادرين على إيذائنا؟
كان السبب وراء ثقة تشو فنغ هو أن تشو فنغ لم يستوعب تشكيلا دفاعيا كبيرا فحسب ، بل قام أيضا بتنشيطه قبل أن يقترب رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية من المدينة.
في تلك اللحظة ، لم يكن الآخرون فقط ، حتى تشو هوانيو وتشو شوانغشوانغ لم يتمكنوا من منع أنفسهم من التشكيك في ثقة تشو فنغ.
بعد كل شيء ، فإن أولئك الذين جاءوا لمهاجمتهم كانوا عشيرة الريشة السماوية الوحشية. علاوة على ذلك ، فقد عرفةا مدى قوة الأخوة النمر والتنين من رجال عشيرة الريشة السماوية.
في الواقع ، لم يكن تشو فنغ في الواقع مطابقا لهم.
مع كون الوضع على هذا النحو ، لم يتمكنوا حقا من التزام الهدوء.
بعد وصول تشينغيو يون لونغ والآخرين ، لم يهاجموا المدينة على الفور. بدلا من ذلك ، توقفوا في السماء خارج المدينة الرئيسية.
“السبب؟ انها في الواقع بسيطة جدا. هذا لأن هذه هي أراضي عشيرة تشو السماوية. في هذا المكان، لن يتمكن أحد من إيذائنا»، تحدث تشو فنغ بابتسامة.
كان السبب وراء ثقة تشو فنغ هو أن تشو فنغ لم يستوعب تشكيلا دفاعيا كبيرا فحسب ، بل قام أيضا بتنشيطه قبل أن يقترب رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية من المدينة.
“من الآن فصاعدا ، سأتصرف وفقا لأوامرك ، ولن أطرح سؤالا آخر أبدا.”
ومع ذلك ، ظل تشو فنغ لم يعط الحشد إجابة.
لقد شعر أن تشو فنغ كان قادرا فقط على أن يكون واثقا لأنه لم يشهد بعد القوة التي يمتلكونها.
بدأ الحشد في سؤال تشو فنغ مرارا وتكرارا حول ماهية ورقته الرابحة. ومع ذلك ، لم يعطهم تشو فنغ إجابة. أراد أن يبقي عشيرة تشو السماوية في حالة تشويق. أراد أيضا إبقاء رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية في حالة تشويق.
والسبب في ذلك هو أنه كان يعلم جيدا أن رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية قادرون على سماع محادثاتهم. إذا ذكر تشو فنغ التشكيل الدفاعي الكبير ، فإن رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية سيعرفون ذلك.
لم يجرؤوا على مخالفة تعليمات باي ليلو.
إذا حدث ذلك ، فلن تكون الأمور مثيرة للاهتمام.
علاوة على ذلك ، شعروا في الواقع أن طريقتها مثيرة للاهتمام للغاية ، لأن طريقتها ستكون قمعا فعليا لعشيرة تشو السماوية.
بدأ تشينغيو يون لونغ يندم على سؤالها في اللحظة التي شعر فيها بهذه البرودة.
من المؤكد أنه على الرغم من أن رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية لم يهاجموا المدينة على الفور ، إلا أنهم كانوا يراقبون كل شيء فيها. على هذا النحو ، سمعوا جميعا المحادثات بين تشو فنغ والآخرين.
ومع ذلك ، ظل تشو فنغ لم يعط الحشد إجابة.
أمام هذا الوحش ، يجب أن يطيع فقط كل أمر. لماذا قرر التحدث والتشكيك في قرارها؟
“الأخ الأكبر ، أن تشو فنغ متعجرف حقا.”
والسبب في ذلك هو أنه كان يعلم جيدا أن رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية قادرون على سماع محادثاتهم. إذا ذكر تشو فنغ التشكيل الدفاعي الكبير ، فإن رجال عشيرة الريشة السماوية الوحشية سيعرفون ذلك.
“لقد رآنا بالفعل. ومع ذلك ، فهو ليس فقط لا يشعر بالذعر ، ولكنه يتصرف بهدوء ، ويقول أننا لن نكون قادرين على إلحاق الأذى بهم. إنه ببساطة لا يضعنا نحن إخوة في عينيه ، “تحدث تشينغيو يونهو بطريقة مستاءة للغاية.
“لقد رآنا بالفعل. ومع ذلك ، فهو ليس فقط لا يشعر بالذعر ، ولكنه يتصرف بهدوء ، ويقول أننا لن نكون قادرين على إلحاق الأذى بهم. إنه ببساطة لا يضعنا نحن إخوة في عينيه ، “تحدث تشينغيو يونهو بطريقة مستاءة للغاية.
“إنه ليس أكثر من مهرج. سيعرف الخوف قريبا”.
بالمقارنة مع تشينغيو يونهو ، انكر تشينغيو يون لونغ تماما ثقة تشو فنغ. كان يعتقد اعتقادا راسخا أن تشو فنغ سوف يركع أمامه حتما إذا هاجمه.
في تلك اللحظة ، لم يكن الآخرون فقط ، حتى تشو هوانيو وتشو شوانغشوانغ لم يتمكنوا من منع أنفسهم من التشكيك في ثقة تشو فنغ.
لقد شعر أن تشو فنغ كان قادرا فقط على أن يكون واثقا لأنه لم يشهد بعد القوة التي يمتلكونها.
“أتمنى حقا أن ألقن هذا اللقيط درسا” ، قال تشينغيو يونهو.
“لا تكن قلقا ، دعنا نستمع إلى الآنسة ليلو” ، قال تشينغيو يون لونغ.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يتكلم تشينغيو يونهو أكثر من ذلك.
“السبب؟ انها في الواقع بسيطة جدا. هذا لأن هذه هي أراضي عشيرة تشو السماوية. في هذا المكان، لن يتمكن أحد من إيذائنا»، تحدث تشو فنغ بابتسامة.
كان السبب الرئيسي لعدم مهاجمتهم للمدينة على الفور عند وصولهم هو أمر باي ليلو.
“تشو فنغ ، ما الذي يحدث هنا؟ يجب أن تخبرنا بالسبب ، أليس كذلك؟
“الأخ الصغير تشو فنغ ، ماذا تقصد بذلك؟”
سوف يتصرفون وفقا لتعليمات باي ليلو.
فقط ، كان التشكيل الدفاعي الكبير غير مرئي.
لم يجرؤوا على مخالفة تعليمات باي ليلو.
والسبب في ذلك هو أن كلمات باي ليلو احتوت في الواقع على نية القتل.
علاوة على ذلك ، شعروا في الواقع أن طريقتها مثيرة للاهتمام للغاية ، لأن طريقتها ستكون قمعا فعليا لعشيرة تشو السماوية.
“هذا صحيح. الأخ الصغير تشو فنغ ، لماذا أنت متأكد من أنهم لن يكونوا قادرين على إيذائنا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
