بينما كان الناس من عشيرة الريشة السماوية الوحشية وعشيرة الحقل المحروق بأكملها يتجهون نحو عشيرة تشو السماوية ، كان رجال عشيرة تشو السماوية منغمسين تماما في الفرح والإثارة لهزيمة عشيرة الحقل المحروق.
أحد الأمور الجديرة بالذكر هو أن تشو هونغ يي وأتباعه ، الذين يبدو أنهم يريدون الضحك على تشو فنغ ، قد وصلوا سرا إلى المدينة الرئيسية.
في تلك اللحظة ، سمع صوت. كان تشو بينغ.
ومع ذلك ، قبل أن يقتربوا من المدينة الرئيسية ، ذهل الثلاثة منهم ولم يستطيعوا التصديق. في الواقع ، كانوا يفركون أعينهم مرارا وتكرارا ، كما لو كانوا خائفين من أنهم يسيئون رؤية الأشياء.
والسبب في ذلك هو أنهم كانوا قادرين على أن يروا من بعيد أن الأعلام الموجودة على أسوار المدينة الرئيسية الشاسعة كانت في الواقع أعلام عشيرة تشو السماوية.
عند رؤية الحشد الذي اعتاد أن يكون مطيعا تماما له يسخر منه الآن ، اصبح تشو هونغ يي غاضبا على الفور.
“أوه ، بالتأكيد ، أنت جبان تجاه الغرباء ، ونمر شرس تجاه عائلتك.”
“الأخ الأكبر هونغيي ، هذا… بالضبط ما الذي يحدث هنا؟”
عند سماع هذه الكلمات ، شعر الرجلان بجانب تشو هونغ يي بسعادة غامرة على الفور.
“هذا تشو فنغ ، لم يستطع ربما… ربما هزيمة حقا عشيرة الحقل المحروق الوحشية واستعادت هذه المنطقة ، أليس كذلك؟
والسبب في ذلك هو أنه كان خائفا إلى حد ما.
لم يكن الاثنان فقط. حتى تشو هونغ يي أصيب بالذهول تماما.
عند رؤية لافتات عشيرة تشو السماوية ترفرف في مهب الريح في جميع أنحاء المدينة الرئيسية ، لم يظهر الرجلان اللذان اتبعا تشو هونغ يي أي علامة على الفرح فحسب ، بل كانا يظهران تعبيرا قلقا.
“هيا بنا. سنذهب ونلقي نظرة ، “كان تشو هونغ يي أيضا غير راغب في تصديق أن هذه هي الحقيقة. وهكذا ، أمرهم بالاستمرار في المضي قدما.
عند رؤية لافتات عشيرة تشو السماوية ترفرف في مهب الريح في جميع أنحاء المدينة الرئيسية ، لم يظهر الرجلان اللذان اتبعا تشو هونغ يي أي علامة على الفرح فحسب ، بل كانا يظهران تعبيرا قلقا.
عندما تمكنوا من رؤية المدينة بأكملها عن قرب ، لم يروا أي من رجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية. بدلا من ذلك ، كان هناك رجال عشيرة تشو السماوية يحتفلون بفرح في الداخل.
بمساعدة الحشد ، تعافت إصابات تشو بينغ بالفعل بشكل كبير.
“الأخ الأكبر هونغيي ، لقد جئت لتضحك علينا ، أليس كذلك؟ خالص اعتذاري. لسوء الحظ ، لقد خيبنا ظنك. أوه ، هذا غير صحيح. إنه الأخ الصغير تشو فنغ الذي خيب ظنك “.
“السماوات! أن تشو فنغ نجح بالفعل ؟! كيف حقق ذلك؟!”
بعد هبوط تشو هونغ يي في المدينة ، أمر تشو بينغ الأشخاص الذين أهانوا تشو هونغ يي في وقت سابق بالتقدم للاعتذار له.
في تلك اللحظة ، أصيب خادما تشو هونغ يي بالذهول تماما.
على هذا النحو ، بدأوا في تبجيل تشو بينغ أكثر.
لم يكن الاثنان فقط. حتى تشو هونغ يي أصيب بالذهول تماما.
“أي نوع من الكلام الأحمق هذا؟ نحن من نفس العشيرة في البداية ، كيف يمكن أن يكون لدينا صراعات فعلية مع بعضنا البعض؟
“نحن جميعا إخوة من نفس العشيرة. حتى لو ارتكب هونغ يي شيئا خاطئا ، فلا داعي لأن يسخر الجميع منهم بهذه الطريقة. أما بالنسبة لذلك ، فهو أيضا ليس شيئا يرغب الأخ الصغير تشو فنغ في مشاهدته. إنه بالتأكيد لا يرغب في أن يكون لرجال عشيرتنا صراع داخلي “.
كان فيني غانغاو من عشيرة الحقل المحروق الوحشية في المرتبة التاسعة. كيف يمكن لتشو فنغ أن يهزمه؟
“الأخ الأكبر هونغيي ، لقد جئت لتضحك علينا ، أليس كذلك؟ خالص اعتذاري. لسوء الحظ ، لقد خيبنا ظنك. أوه ، هذا غير صحيح. إنه الأخ الصغير تشو فنغ الذي خيب ظنك “.
“انظر ، أليس هذا تشو هونغ يي؟”
في تلك اللحظة ، كان هناك شخص ذو بصر جيد لاحظ تشو هونغ يي.
عند رؤية لافتات عشيرة تشو السماوية ترفرف في مهب الريح في جميع أنحاء المدينة الرئيسية ، لم يظهر الرجلان اللذان اتبعا تشو هونغ يي أي علامة على الفرح فحسب ، بل كانا يظهران تعبيرا قلقا.
والسبب في ذلك هو أنه كان خائفا إلى حد ما.
عند سماع صرخة إنذار ذلك الشخص ، وجه الحشد أنظارهم في اتجاه تشو هونغ يي.
عند سماع تشو بينغ يقول هذه الكلمات ، بدأ الرجلان في التألق بمزيد من السعادة. طاروا على الفور إلى تشو بينغ.
“هذا صحيح. تعال ، أيها الوحش ، اضربنا حتى الموت. سأرى كيف سيعتني بك الأخ الصغير تشو فنغ “.
“هيي ، أليس هذا أخونا الأكبر هونغ يي؟”
“كفى ، الجميع ، اهدأو!”
ومع ذلك ، فقد رفض تصديق تشو فنغ في وقت سابق. إذا كان عليه أن يخفض رأسه الآن ، فسوف يشعر بعدم الراحة.
“الأخ الأكبر هونغيي ، لقد جئت لتضحك علينا ، أليس كذلك؟ خالص اعتذاري. لسوء الحظ ، لقد خيبنا ظنك. أوه ، هذا غير صحيح. إنه الأخ الصغير تشو فنغ الذي خيب ظنك “.
بعد أن حثه تشو بينغ ، طار تشو هونغ يي أخيرا وهبط في المدينة.
عند رؤية هذا ، عاد الرجلان إلى تشو هونغ يي وجروه معهم نحو المدينة.
“لم ينتهي بنا الأمر بالموت على يد عشيرة الحقل المحروق الوحشية. بدلا من ذلك ، كانوا هم الذين اعتنينا بهم. في الوقت الحالي ، لقد طردوا جميعا. هذه الأرض الآن ملك لنا”.
بينما كان الناس من عشيرة الريشة السماوية الوحشية وعشيرة الحقل المحروق بأكملها يتجهون نحو عشيرة تشو السماوية ، كان رجال عشيرة تشو السماوية منغمسين تماما في الفرح والإثارة لهزيمة عشيرة الحقل المحروق.
كان هناك على الفور العديد من الأصوات التي بدأت في الظهور بمجرد اكتشاف تشو هونغ يي. الغالبية العظمى منهم كانوا يسخرون منه.
فقط تشو هونغ يي استمر في الوقوف في الجو بطريقة مترددة.
كان تشو هونغ يي دائما جبانا وضعيفا عندما يواجه الغرباء.
لا يزال تشو هونغ يي يشعر بعدم الارتياح.
ومع ذلك ، عندما واجه تشو هونغ يي رجال عشيرته وحلفائه ، يصبح متعجرفا وطاغيا بشكل لا يضاهى. رفض السماح لأي شخص بعصيانه.
قبل أن يأتي تشو فنغ ، بسبب خوفهم من قوته ، لم يجرؤ رجال عشيرة تشو السماوية على التعبير عن غضبهم واستيائهم. في الواقع ، سيتعين عليهم تملقه دون توقف.
“السماوات! أن تشو فنغ نجح بالفعل ؟! كيف حقق ذلك؟!”
ومع ذلك ، مع دعم تشو فنغ لهم ، لم يعد عليهم التصرف على هذا النحو. تمكنوا أخيرا من التعبير عن الاستياء تجاه تشو هونغ يي الذي كانوا يحملونه في قلوبهم.
بعد أن حثه تشو بينغ ، طار تشو هونغ يي أخيرا وهبط في المدينة.
“أنت ، هل تجرؤ على التحدث معي بهذه الطريقة ؟!”
“هل سئمتم جميعا من العيش ؟!”
“تعال ، امض قدما وهاجمنا. لماذا لا تضربنا حتى الموت؟ إذا انتشر خبر هذا الأمر ، فسأرى كيف يمكنك الاستمرار في التصرف بهذه القوة والغطرسة “.
عند رؤية الحشد الذي اعتاد أن يكون مطيعا تماما له يسخر منه الآن ، اصبح تشو هونغ يي غاضبا على الفور.
“أوه ، بالتأكيد ، أنت جبان تجاه الغرباء ، ونمر شرس تجاه عائلتك.”
“كفى ، الجميع ، اهدأو!”
“ما هذا؟ لم تجرؤ على محاربة رجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية التي يمكنك هزيمتها ، لكنك اتيت لتهاجمنا الآن؟
“تعال ، امض قدما وهاجمنا. لماذا لا تضربنا حتى الموت؟ إذا انتشر خبر هذا الأمر ، فسأرى كيف يمكنك الاستمرار في التصرف بهذه القوة والغطرسة “.
“هذا صحيح. تعال ، أيها الوحش ، اضربنا حتى الموت. سأرى كيف سيعتني بك الأخ الصغير تشو فنغ “.
بعد هبوط تشو هونغ يي في المدينة ، أمر تشو بينغ الأشخاص الذين أهانوا تشو هونغ يي في وقت سابق بالتقدم للاعتذار له.
بينما كان الناس من عشيرة الريشة السماوية الوحشية وعشيرة الحقل المحروق بأكملها يتجهون نحو عشيرة تشو السماوية ، كان رجال عشيرة تشو السماوية منغمسين تماما في الفرح والإثارة لهزيمة عشيرة الحقل المحروق.
ومع ذلك ، على الرغم من أن تشو هونغ يي قد هددهم ، إلا أن رجال عشيرة تشو السماوية لم يكونوا خائفين على الإطلاق. على العكس من ذلك ، زادت سخريتهم من تشو هونغ يي ، كما لو كانوا يختبرون صبره عمدا.
“هل سيكون الأخ الصغير تشو فنغ مستعدا حقا لمسامحتنا؟”
أما بالنسبة للشخص الذي كان يخاف منه ، فلم يكن سوى تشو فنغ.
“أنت أيها القمامة!” عند رؤية هذا المشهد ، بدأ تشو هونغ يي في الصرير على أسنانه بغضب. كانت قبضتيه مشدودتين بإحكام. في الواقع ، حتى عروقه كانت منتفخة.
كان غاضبا حقا. لو كان ذلك من قبل ، لكان قد هاجمهم بالفعل وعلمهم درسا مناسبا. ومع ذلك ، لم يجرؤ على القيام بذلك الآن.
ومع ذلك ، كان تشو هاويان وتشو هوانيو ينظران إلى كل هذا بابتسامة على وجوههما دون أن يقولا أي شيء.
كان غاضبا حقا. لو كان ذلك من قبل ، لكان قد هاجمهم بالفعل وعلمهم درسا مناسبا. ومع ذلك ، لم يجرؤ على القيام بذلك الآن.
بينما كان تشو هونغ يي والآخرون يشعرون بالبهجة في الوقت الحالي ، سيبدأون في البكاء لحظة خروج تشو فنغ.
بعد أن عرف تشو بينغ ما كان يفكر فيه تشو هونغ يي ، ارتفع على الفور في السماء ، ووصل إلى جانب تشو هونغ يي وبدأ في إقناعه.
والسبب في ذلك هو أنه كان خائفا إلى حد ما.
“أنت أيها القمامة!” عند رؤية هذا المشهد ، بدأ تشو هونغ يي في الصرير على أسنانه بغضب. كانت قبضتيه مشدودتين بإحكام. في الواقع ، حتى عروقه كانت منتفخة.
أما بالنسبة للشخص الذي كان يخاف منه ، فلم يكن سوى تشو فنغ.
“كفى ، الجميع ، اهدأو!”
في تلك اللحظة ، سمع صوت. كان تشو بينغ.
“هل سئمتم جميعا من العيش ؟!”
بمساعدة الحشد ، تعافت إصابات تشو بينغ بالفعل بشكل كبير.
“الأخ الأكبر هونغيي ، لقد جئت لتضحك علينا ، أليس كذلك؟ خالص اعتذاري. لسوء الحظ ، لقد خيبنا ظنك. أوه ، هذا غير صحيح. إنه الأخ الصغير تشو فنغ الذي خيب ظنك “.
نظرا لأن تشو بينغ كان شخصا يتمتع ببعض السلطة بين عشيرة تشو السماوية في البداية ، وكان الآن قريبا جدا من تشو فنغ ، قريبا جدا لدرجة أنه قرر الإيمان ب تشو فنغ عندما لم يفعل ذلك أي شخص آخر ، شعر الحشد أن لديه علاقة رائعة مع تشو فنغ.
“نحن جميعا إخوة من نفس العشيرة. حتى لو ارتكب هونغ يي شيئا خاطئا ، فلا داعي لأن يسخر الجميع منهم بهذه الطريقة. أما بالنسبة لذلك ، فهو أيضا ليس شيئا يرغب الأخ الصغير تشو فنغ في مشاهدته. إنه بالتأكيد لا يرغب في أن يكون لرجال عشيرتنا صراع داخلي “.
أحد الأمور الجديرة بالذكر هو أن تشو هونغ يي وأتباعه ، الذين يبدو أنهم يريدون الضحك على تشو فنغ ، قد وصلوا سرا إلى المدينة الرئيسية.
على هذا النحو ، بدأوا في تبجيل تشو بينغ أكثر.
على هذا النحو ، بمجرد أن تحدث تشو بينغ ، أغلق الحشد أفواههم على الفور.
لا يزال تشو هونغ يي يشعر بعدم الارتياح.
“نحن جميعا إخوة من نفس العشيرة. حتى لو ارتكب هونغ يي شيئا خاطئا ، فلا داعي لأن يسخر الجميع منهم بهذه الطريقة. أما بالنسبة لذلك ، فهو أيضا ليس شيئا يرغب الأخ الصغير تشو فنغ في مشاهدته. إنه بالتأكيد لا يرغب في أن يكون لرجال عشيرتنا صراع داخلي “.
عند سماع تشو بينغ يقول هذه الكلمات ، بدأ الرجلان في التألق بمزيد من السعادة. طاروا على الفور إلى تشو بينغ.
“الجميع ، دعونا جميعا نسامح بعضنا البعض. دعونا نتخلى عن كل أشياء الماضي ، “تحدث تشو بينغ بصوت عال.
كان هناك على الفور العديد من الأصوات التي بدأت في الظهور بمجرد اكتشاف تشو هونغ يي. الغالبية العظمى منهم كانوا يسخرون منه.
بمجرد أن قال تشو بينغ هذه الكلمات ، على الرغم من أن الكثير من الناس لم يكونوا مستعدين لقبولها ، لم يقل أحد أي شيء ، لأنهم شعروا أن تشو بينغ كان على علاقة وثيقة جدا مع تشو فنغ ، وعلى الأرجح يعرفه أفضل منهم.
ومع ذلك ، على الرغم من أن تشو هونغ يي قد هددهم ، إلا أن رجال عشيرة تشو السماوية لم يكونوا خائفين على الإطلاق. على العكس من ذلك ، زادت سخريتهم من تشو هونغ يي ، كما لو كانوا يختبرون صبره عمدا.
ومع ذلك ، على الرغم من أن تشو هونغ يي قد هددهم ، إلا أن رجال عشيرة تشو السماوية لم يكونوا خائفين على الإطلاق. على العكس من ذلك ، زادت سخريتهم من تشو هونغ يي ، كما لو كانوا يختبرون صبره عمدا.
” الإخوة الصغار ، عادت هذه المدينة الرئيسية إلى عشيرة تشو السماوية. لم يعد علينا العودة إلى ذلك المكان الفاسد بعد الآن. من اليوم فصاعدا ، يمكننا جميعا البقاء هنا ، “قال تشو بينغ لتشو هونغ يي والاثنين الآخرين.
“الأخ الأكبر تشو بينغ ، هل أنت جاد؟”
بعد أن حثه تشو بينغ ، طار تشو هونغ يي أخيرا وهبط في المدينة.
“الأخ الأكبر هونغيي ، لقد جئت لتضحك علينا ، أليس كذلك؟ خالص اعتذاري. لسوء الحظ ، لقد خيبنا ظنك. أوه ، هذا غير صحيح. إنه الأخ الصغير تشو فنغ الذي خيب ظنك “.
“أنتم جميعا على استعداد حقيقي لقبولنا؟”
والسبب في ذلك هو أنهم كانوا قادرين على أن يروا من بعيد أن الأعلام الموجودة على أسوار المدينة الرئيسية الشاسعة كانت في الواقع أعلام عشيرة تشو السماوية.
“هل سيكون الأخ الصغير تشو فنغ مستعدا حقا لمسامحتنا؟”
بمجرد أن قال تشو بينغ هذه الكلمات ، على الرغم من أن الكثير من الناس لم يكونوا مستعدين لقبولها ، لم يقل أحد أي شيء ، لأنهم شعروا أن تشو بينغ كان على علاقة وثيقة جدا مع تشو فنغ ، وعلى الأرجح يعرفه أفضل منهم.
ومع ذلك ، مع دعم تشو فنغ لهم ، لم يعد عليهم التصرف على هذا النحو. تمكنوا أخيرا من التعبير عن الاستياء تجاه تشو هونغ يي الذي كانوا يحملونه في قلوبهم.
عند سماع هذه الكلمات ، شعر الرجلان بجانب تشو هونغ يي بسعادة غامرة على الفور.
“أي نوع من الكلام الأحمق هذا؟ نحن من نفس العشيرة في البداية ، كيف يمكن أن يكون لدينا صراعات فعلية مع بعضنا البعض؟
والسبب في ذلك هو أنه كان خائفا إلى حد ما.
“هذا المكان هو منزل لنا جميعا” ، تحدث تشو بينغ بابتسامة على وجهه.
“هل سئمتم جميعا من العيش ؟!”
عند سماع تشو بينغ يقول هذه الكلمات ، بدأ الرجلان في التألق بمزيد من السعادة. طاروا على الفور إلى تشو بينغ.
ومع ذلك ، عندما واجه تشو هونغ يي رجال عشيرته وحلفائه ، يصبح متعجرفا وطاغيا بشكل لا يضاهى. رفض السماح لأي شخص بعصيانه.
أحد الأمور الجديرة بالذكر هو أن تشو هونغ يي وأتباعه ، الذين يبدو أنهم يريدون الضحك على تشو فنغ ، قد وصلوا سرا إلى المدينة الرئيسية.
فقط تشو هونغ يي استمر في الوقوف في الجو بطريقة مترددة.
“أوه ، بالتأكيد ، أنت جبان تجاه الغرباء ، ونمر شرس تجاه عائلتك.”
عند رؤية هذا ، عاد الرجلان إلى تشو هونغ يي وجروه معهم نحو المدينة.
لا يزال تشو هونغ يي يشعر بعدم الارتياح.
لا يزال تشو هونغ يي يشعر بعدم الارتياح.
في الواقع ، كان يرغب بشدة في دخول المدينة واتباع تشو فنغ. بعد كل شيء ، مع مدى قوة وموهبة تشو فنغ ، سيكون من المفيد له بطبيعة الحال أن يتبع تشو فنغ.
عندما تمكنوا من رؤية المدينة بأكملها عن قرب ، لم يروا أي من رجال عشيرة الحقل المحروق الوحشية. بدلا من ذلك ، كان هناك رجال عشيرة تشو السماوية يحتفلون بفرح في الداخل.
ومع ذلك ، فقد رفض تصديق تشو فنغ في وقت سابق. إذا كان عليه أن يخفض رأسه الآن ، فسوف يشعر بعدم الراحة.
عند رؤية الحشد الذي اعتاد أن يكون مطيعا تماما له يسخر منه الآن ، اصبح تشو هونغ يي غاضبا على الفور.
أحد الأمور الجديرة بالذكر هو أن تشو هونغ يي وأتباعه ، الذين يبدو أنهم يريدون الضحك على تشو فنغ ، قد وصلوا سرا إلى المدينة الرئيسية.
بعد أن عرف تشو بينغ ما كان يفكر فيه تشو هونغ يي ، ارتفع على الفور في السماء ، ووصل إلى جانب تشو هونغ يي وبدأ في إقناعه.
في تلك اللحظة ، كان هناك شخص ذو بصر جيد لاحظ تشو هونغ يي.
بعد أن حثه تشو بينغ ، طار تشو هونغ يي أخيرا وهبط في المدينة.
أما بالنسبة للشخص الذي كان يخاف منه ، فلم يكن سوى تشو فنغ.
بعد هبوط تشو هونغ يي في المدينة ، أمر تشو بينغ الأشخاص الذين أهانوا تشو هونغ يي في وقت سابق بالتقدم للاعتذار له.
ومع ذلك ، فقد رفض تصديق تشو فنغ في وقت سابق. إذا كان عليه أن يخفض رأسه الآن ، فسوف يشعر بعدم الراحة.
كان الأمر كما لو أن الحشد قد تصالح حقا مع بعضهم البعض.
كان هناك على الفور العديد من الأصوات التي بدأت في الظهور بمجرد اكتشاف تشو هونغ يي. الغالبية العظمى منهم كانوا يسخرون منه.
ومع ذلك ، كان تشو هاويان وتشو هوانيو ينظران إلى كل هذا بابتسامة على وجوههما دون أن يقولا أي شيء.
“نحن جميعا إخوة من نفس العشيرة. حتى لو ارتكب هونغ يي شيئا خاطئا ، فلا داعي لأن يسخر الجميع منهم بهذه الطريقة. أما بالنسبة لذلك ، فهو أيضا ليس شيئا يرغب الأخ الصغير تشو فنغ في مشاهدته. إنه بالتأكيد لا يرغب في أن يكون لرجال عشيرتنا صراع داخلي “.
كانوا يعلمون أن تشو فنغ لن يعترف بتشو هونغ يي وأتباعه.
ومع ذلك ، على الرغم من أن تشو هونغ يي قد هددهم ، إلا أن رجال عشيرة تشو السماوية لم يكونوا خائفين على الإطلاق. على العكس من ذلك ، زادت سخريتهم من تشو هونغ يي ، كما لو كانوا يختبرون صبره عمدا.
بينما كان تشو هونغ يي والآخرون يشعرون بالبهجة في الوقت الحالي ، سيبدأون في البكاء لحظة خروج تشو فنغ.
“لم ينتهي بنا الأمر بالموت على يد عشيرة الحقل المحروق الوحشية. بدلا من ذلك ، كانوا هم الذين اعتنينا بهم. في الوقت الحالي ، لقد طردوا جميعا. هذه الأرض الآن ملك لنا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
