ضرب هذا الشبح الجهنمي راس تشو فنغ المتالم مرة أخرى.
“تلك الورقة هي مرآة الربيع؟ هذا حقا مصادفة كبيرة لا ، هذا بالتأكيد ليس من قبيل الصدفة. إنه القدر، القدر حقا”.
ومع ذلك ، هذه المرة ، استدار تشو فنغ على الفور. على الرغم من أنه كان لا يزال غير قادر على رؤية الشبح الجهنمي ، إلا أن تشو فنغ أمسك الورقة في يده وبدأ في تحركيها عبر الهواء أمامه.
عرف الزوجان أنه حتى لو قتلا بعضهما البعض ، فإن أعداءهما ، بناء على مدى حقارتهما ، لن يتركوا طفلهما بالتأكيد.
الورقة لم تنبعث منها أي نوع من الضوء. ومع ذلك ، عندما مرت الورقة على موقع واحد ، ظهر شخص.
كان هناك استثناء واحد فقط – طفل الزوجين.
ومع ذلك ، هذه المرة ، استدار تشو فنغ على الفور. على الرغم من أنه كان لا يزال غير قادر على رؤية الشبح الجهنمي ، إلا أن تشو فنغ أمسك الورقة في يده وبدأ في تحركيها عبر الهواء أمامه.
كان صبيا صغيرا. كان طول هذا الصبي الصغير مترا واحدا فقط ، ويبدو أنه يبلغ من العمر حوالي ثلاث سنوات. لم يكن يرتدي أي شيء على الإطلاق. أما بالنسبة لبشرته ، فقد كانت في الواقع حمراء نارية.
لا ، لم يكن جلده فقط ، حتى عينيه كانت حمراء. في الواقع ، حتى أسنانه وأظافره وشعره كانت حمراء.
“في هذه الحالة ، سيد يويوان ، هل تعرف عن أصل هذه البحيرة الجهنمية وذلك الشبح الجهنمي؟” سأل تشو فنغ.
عمليا كان جسده كله أحمر.
لسوء الحظ ، رفضت السماوات الامتثال لرغباتهم.
لسوء الحظ ، كان العصر القديم طويلا جدا في الماضي. لا أحد يعرف الآن اسم الزوجين أو اسم طفلهما.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الصبي كان أحمر في كل مكان ، إلا أنه لم يمنح تشو فنغ إحساسا بالخوف.
“لقد قام هذا الرجل العجوز بحراسة المجال المقدس للأقمار التسعة لفترة طويلة ، لقد رأيت بشكل طبيعي مشاهد لم يشاهدها الآخرون ، وأعرف أشياء لا يعرفها الآخرون.”
على العكس من ذلك ، كان لدى الصبي نظرة رائعة.
كان صبيا صغيرا جميلا جدا.
ومع ذلك ، كان أعداؤهم أشخاصا حقيرين ووقحين. استدرجوا الزوجين بعيدا عن منزلهم وأسروا طفلهم.
كان صبيا صغيرا. كان طول هذا الصبي الصغير مترا واحدا فقط ، ويبدو أنه يبلغ من العمر حوالي ثلاث سنوات. لم يكن يرتدي أي شيء على الإطلاق. أما بالنسبة لبشرته ، فقد كانت في الواقع حمراء نارية.
“تلك الورقة هي مرآة الربيع؟ هذا حقا مصادفة كبيرة لا ، هذا بالتأكيد ليس من قبيل الصدفة. إنه القدر، القدر حقا”.
كان صبيا صغيرا جميلا جدا.
خلال عيد الميلاد الثالث لطفلهم ، وصل أعداؤهم إلى بابهم.
“تشو فنغ… أنت حقا شخص محظوظ للغاية ، مثل والدك وجدك “.
بعد أن كشف تشو فنغ عن الشبح الجهنمي من خلال الورقة في يده ، حتى السيد يويوان لم يتمكن من احتواء حماسه.
كان صبيا صغيرا جميلا جدا.
لم يكن يتوقع أبدا أن تكون الورقة العشوائية التي التقطها تشو فنغ هي مرآة النبع. ولم تكن تلك مصادفة عادية. بدلا من ذلك ، كان القدر حقا. فقط أولئك الذين لديهم ثروة كبيرة سيكونون قادرين على مواجهة مثل هذه الفرصة. بالنسبة لأشخاص مثلهم ، حتى لو لم يكن لديهم موهبة ، فسيظلون قادرين على تحقيق العظمة فقط من خلال الفرص التي سيواجهونها.
يمكنهم فقط تسمية هذا الطفل وفقا للبحيرة الجهنمية. لهذا السبب سمي هذا الطفل بالشبح الجهنمي.
“هيهي…”
في تلك اللحظة ، بدأ هذا الشبح الجهنمي يضحك فجأة.
كانت سرعته سريعة للغاية. كان على تشو فنغ أن يحاول جاهدا من أجل مواكبة ذلك. أثناء مطاردته ، واصل تشو فنغ توجيه مرآة الربيع على الشبح الجهنمي.
كان ضحكه لا يزال مخيفا للغاية. ومع ذلك ، كانت ابتسامته بريئة جدا. مثل طفل حقيقي ، كان يظهر ابتسامة رائعة.
على الرغم من أن الزوجين كانا كبيرين في السن في ذلك الوقت ، إلا أنهما كانا لا يزالان قويين. لم يمض وقت طويل بعد انسحابهم إلى الجبال للعيش في عزلة ، انتهى بهم الأمر بإنجاب طفل.
“تعال أمسك بي ، أيها الأحمق”، تحدث هذا الشبح الجهنمي بالفعل. ليس ذلك فحسب ، بل استدار أيضا وبدأ في الجري.
عندما بدأ تشو فنغ في التخلف عن الركب ، كان يتوقف وينتظر تشو فنغ للحاق به.
كانت سرعته سريعة للغاية. كان على تشو فنغ أن يحاول جاهدا من أجل مواكبة ذلك. أثناء مطاردته ، واصل تشو فنغ توجيه مرآة الربيع على الشبح الجهنمي.
“أحمق ، أحمق ، أحمق عملاق. تعال اقبض علي. تعال وامسكني هيهيهيهي “كان الشبح الجهنمي يهتف بحماس طوال الوقت. أثناء الجري ، كان يستدير ويصنع كل أنواع الوجوه نحو تشو فنغ.
ومع ذلك ، نظرا لأن الاثنين كانا يتابعان بكل إخلاص طريق التدريب القتالي ، فلم يعبرا عن مشاعرهما تجاه بعضهما البعض طوال الوقت.
ومع ذلك ، هذه المرة ، استدار تشو فنغ على الفور. على الرغم من أنه كان لا يزال غير قادر على رؤية الشبح الجهنمي ، إلا أن تشو فنغ أمسك الورقة في يده وبدأ في تحركيها عبر الهواء أمامه.
عندما بدأ تشو فنغ في التخلف عن الركب ، كان يتوقف وينتظر تشو فنغ للحاق به.
لتكون قادر على عيش مثل هذه الحياة ، لم يكن الزوجان على استعداد لاستبدالها بمزيد من التدريب ، بغض النظر عن مدى قوته.
يمكن ملاحظة أنه كان سعيدا جدا ، سعيدا جدا حقا.
في تلك اللحظة ، بدأ هذا الشبح الجهنمي يضحك فجأة.
شعر أن تشو فنغ كان يلعب معه. كان يستمتع بالعملية تماما.
لتكون قادر على عيش مثل هذه الحياة ، لم يكن الزوجان على استعداد لاستبدالها بمزيد من التدريب ، بغض النظر عن مدى قوته.
لا ، لم يكن جلده فقط ، حتى عينيه كانت حمراء. في الواقع ، حتى أسنانه وأظافره وشعره كانت حمراء.
في البداية ، كان من المرهق جدا أن يطارد تشو فنغ هذا الزميل الصغير. لم تكن مجرد مسألة سرعة. الأهم من ذلك ، كان عليه أن ينظر من خلال الورقة في يده من أجل مطاردة هذا الزميل الصغير.
أما بالنسبة للزميل الصغير ، فقد كان سريعا جدا لدرجة أن تشو فنغ كان يفقد مساره إذا اصبح غافلا لأدنى لحظة. إذا حدث ذلك ، فسيتعين عليه البحث عنه مرة أخرى.
اتضح أن الزوجين توقعا بالفعل أن يبحث أعداؤهما عنهما يوما ما. وبسبب ذلك ، قاموا بدقة بإنشاء هذا التشكيل الكبير ، تشكيل البحيرة الجهنمية الكبرى.
“في ذلك الوقت ، شعر هذا الرجل العجوز أن الجدار الترابي عنصر غير عادي. وهكذا ، بدأت في فحصه بعناية. عند فحصه ، تمكنت من الحصول على حصاد كبير. على أقل تقدير ، أفهم الآن الكثير عن بوابة يين يانغ “.
ومع ذلك ، سرعان ما اكتشف تشو فنغ الحيلة للعثور على مسارات الزميل الصغير. وهكذا ، أصبحت مطاردته تدريجيا أكثر سهولة.
“السيد يويوان ، كيف اكتشفت المعلومات المتعلقة بهذا الشبح الجهنمي؟”
لم تندمج القوتان غير المتوافقتين للنار والماء مع بعضهما البعض فحسب ، بل تحولتا أيضا إلى قوة هجوم قوية للغاية.
نظرا لأن مطاردة الشبح الجهنمي لم تعد مرهقة للغاية ، فقد كان لدى تشو فنغ أخيرا الطاقة لسؤال تشو يويوان عن الشبح الجهنمي. أراد تبديد اللغز في قلبه.
على العكس من ذلك ، كان لدى الصبي نظرة رائعة.
يمكنهم فقط تسمية هذا الطفل وفقا للبحيرة الجهنمية. لهذا السبب سمي هذا الطفل بالشبح الجهنمي.
“لقد قام هذا الرجل العجوز بحراسة المجال المقدس للأقمار التسعة لفترة طويلة ، لقد رأيت بشكل طبيعي مشاهد لم يشاهدها الآخرون ، وأعرف أشياء لا يعرفها الآخرون.”
“تشو فنغ… أنت حقا شخص محظوظ للغاية ، مثل والدك وجدك “.
“في أحد الأيام ، ظهر جدار ترابي فجأة على السهل الشاسع الذي يقع فيه المجال المقدس للأقمار التسعة. كان هذا الجدار الترابي مهترئا للغاية. ومع ذلك ، كانت كلمة “المتنبئ” مكتوبة على الحائط.
كان ضحكه لا يزال مخيفا للغاية. ومع ذلك ، كانت ابتسامته بريئة جدا. مثل طفل حقيقي ، كان يظهر ابتسامة رائعة.
على العكس من ذلك ، كان لدى الصبي نظرة رائعة.
“في ذلك الوقت ، شعر هذا الرجل العجوز أن الجدار الترابي عنصر غير عادي. وهكذا ، بدأت في فحصه بعناية. عند فحصه ، تمكنت من الحصول على حصاد كبير. على أقل تقدير ، أفهم الآن الكثير عن بوابة يين يانغ “.
كان صبيا صغيرا جميلا جدا.
ومع ذلك ، نظرا لأن الاثنين كانا يتابعان بكل إخلاص طريق التدريب القتالي ، فلم يعبرا عن مشاعرهما تجاه بعضهما البعض طوال الوقت.
“بالطبع ، ما استطاع هذا الرجل العجوز فهمه لم يكن سوى جزء صغير من ذلك اللوح. من المؤكد أن المجال المقدس للأقمار التسعة لا يقتصر على بوابة يين يانغ فقط ” قال تشو يويوان.
لا ، لم يكن جلده فقط ، حتى عينيه كانت حمراء. في الواقع ، حتى أسنانه وأظافره وشعره كانت حمراء.
“في هذه الحالة ، سيد يويوان ، هل تعرف عن أصل هذه البحيرة الجهنمية وذلك الشبح الجهنمي؟” سأل تشو فنغ.
فقط عندما بلغ الاثنان أكثر من عشرة آلاف عام من العمر أدركا أهمية بعضهما البعض ، وتزوجا أخيرا من بعضهما البعض.
خلال عيد الميلاد الثالث لطفلهم ، وصل أعداؤهم إلى بابهم.
“هذا الرجل العجوز يعرف ذلك بالفعل” ، بعد ذلك ، بدأ تشو يويوان في إخبار تشو فنغ عن الشبح الجهنمي.
الورقة لم تنبعث منها أي نوع من الضوء. ومع ذلك ، عندما مرت الورقة على موقع واحد ، ظهر شخص.
اتضح أن الشبح الجهنمي نشأ من العصر القديم.
على العكس من ذلك ، كان لدى الصبي نظرة رائعة.
كان هناك زوجان في العصر القديم. كان هذان الزوجان خبيرين في التدريب. كانوا مشهورين في جميع أنحاء تجمع النجوم بأكمله.
لا ، لم يكن جلده فقط ، حتى عينيه كانت حمراء. في الواقع ، حتى أسنانه وأظافره وشعره كانت حمراء.
تحت هجوم النار والماء ، تم قتل جميع الكائنات الحية تقريبا في دائرة نصف قطرها مليار ميل.
كان الزوجان حبيبين في مرحلة الطفولة انتهى بهما الأمر مع بعضهما البعض طوال حياتهما.
“تعال أمسك بي ، أيها الأحمق”، تحدث هذا الشبح الجهنمي بالفعل. ليس ذلك فحسب ، بل استدار أيضا وبدأ في الجري.
ومع ذلك ، نظرا لأن الاثنين كانا يتابعان بكل إخلاص طريق التدريب القتالي ، فلم يعبرا عن مشاعرهما تجاه بعضهما البعض طوال الوقت.
على الرغم من أن أعدائهم جاءوا بأعداد كبيرة ، إلا أنهم لم يكونوا ندا للزوجين.
بسبهها دوت الصرخات دون توقف.
فقط عندما بلغ الاثنان أكثر من عشرة آلاف عام من العمر أدركا أهمية بعضهما البعض ، وتزوجا أخيرا من بعضهما البعض.
بعد أن تزوج الاثنان ، أصبح سعيهما للتدريب القتالي أضعف وأضعف. من ناحية أخرى ، اصبحت مشاعرهم تجاه بعضهم البعض أقوى وأقوى.
باستخدام طفلهم كتهديد ، طالب أعداؤهم بأن يقتل الزوجان بعضهما البعض.
كانت سرعته سريعة للغاية. كان على تشو فنغ أن يحاول جاهدا من أجل مواكبة ذلك. أثناء مطاردته ، واصل تشو فنغ توجيه مرآة الربيع على الشبح الجهنمي.
وبسبب ذلك ، قرر الزوجان الانسحاب من عالم التدريب القتالي ، العالم الذي يقاتل فيه الناس من أجل الشهرة والربح. خططوا للعودة إلى الجبال والعيش في عزلة.
لسوء الحظ ، رفضت السماوات الامتثال لرغباتهم.
على الرغم من أن الزوجين كانا كبيرين في السن في ذلك الوقت ، إلا أنهما كانا لا يزالان قويين. لم يمض وقت طويل بعد انسحابهم إلى الجبال للعيش في عزلة ، انتهى بهم الأمر بإنجاب طفل.
مع ذلك ، انتهى الأمر بالخبيرين اللذين كانا قويين سابقا إلى عيش حياة مماثلة لحياة الناس العاديين. ومع ذلك ، بالنسبة لهم ، كانت تلك أسعد فترة في حياتهم.
عرف الزوجان أنه حتى لو قتلا بعضهما البعض ، فإن أعداءهما ، بناء على مدى حقارتهما ، لن يتركوا طفلهما بالتأكيد.
لتكون قادر على عيش مثل هذه الحياة ، لم يكن الزوجان على استعداد لاستبدالها بمزيد من التدريب ، بغض النظر عن مدى قوته.
اتضح أن الشبح الجهنمي نشأ من العصر القديم.
لسوء الحظ ، رفضت السماوات الامتثال لرغباتهم.
خلال عيد الميلاد الثالث لطفلهم ، وصل أعداؤهم إلى بابهم.
على الرغم من أن الزوجين قد تراجعا إلى الجبال ، إلا أنهما ظلا قويين للغاية ، حيث كانا يتدربان لسنوات عديدة.
على الرغم من أن أعدائهم جاءوا بأعداد كبيرة ، إلا أنهم لم يكونوا ندا للزوجين.
ومع ذلك ، كان أعداؤهم أشخاصا حقيرين ووقحين. استدرجوا الزوجين بعيدا عن منزلهم وأسروا طفلهم.
على الرغم من أن الزوجين قد تراجعا إلى الجبال ، إلا أنهما ظلا قويين للغاية ، حيث كانا يتدربان لسنوات عديدة.
باستخدام طفلهم كتهديد ، طالب أعداؤهم بأن يقتل الزوجان بعضهما البعض.
في البداية ، كان من المرهق جدا أن يطارد تشو فنغ هذا الزميل الصغير. لم تكن مجرد مسألة سرعة. الأهم من ذلك ، كان عليه أن ينظر من خلال الورقة في يده من أجل مطاردة هذا الزميل الصغير.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الصبي كان أحمر في كل مكان ، إلا أنه لم يمنح تشو فنغ إحساسا بالخوف.
عرف الزوجان أنه حتى لو قتلا بعضهما البعض ، فإن أعداءهما ، بناء على مدى حقارتهما ، لن يتركوا طفلهما بالتأكيد.
بعد أن كشف تشو فنغ عن الشبح الجهنمي من خلال الورقة في يده ، حتى السيد يويوان لم يتمكن من احتواء حماسه.
وهكذا ، مع حياتهم كثمن ، أطلق الزوجان العنان لتشكيل هجوم هائل.
ارتفعت ألسنة اللهب في السماء كما غمرت المياه الارض.
“تعال أمسك بي ، أيها الأحمق”، تحدث هذا الشبح الجهنمي بالفعل. ليس ذلك فحسب ، بل استدار أيضا وبدأ في الجري.
لم تندمج القوتان غير المتوافقتين للنار والماء مع بعضهما البعض فحسب ، بل تحولتا أيضا إلى قوة هجوم قوية للغاية.
“في أحد الأيام ، ظهر جدار ترابي فجأة على السهل الشاسع الذي يقع فيه المجال المقدس للأقمار التسعة. كان هذا الجدار الترابي مهترئا للغاية. ومع ذلك ، كانت كلمة “المتنبئ” مكتوبة على الحائط.
كان الزوجان حبيبين في مرحلة الطفولة انتهى بهما الأمر مع بعضهما البعض طوال حياتهما.
بسبهها دوت الصرخات دون توقف.
كان هناك استثناء واحد فقط – طفل الزوجين.
تحت هجوم النار والماء ، تم قتل جميع الكائنات الحية تقريبا في دائرة نصف قطرها مليار ميل.
كان هناك استثناء واحد فقط – طفل الزوجين.
على الرغم من أن الزوجين قد تراجعا إلى الجبال ، إلا أنهما ظلا قويين للغاية ، حيث كانا يتدربان لسنوات عديدة.
اتضح أن الزوجين توقعا بالفعل أن يبحث أعداؤهما عنهما يوما ما. وبسبب ذلك ، قاموا بدقة بإنشاء هذا التشكيل الكبير ، تشكيل البحيرة الجهنمية الكبرى.
ومع ذلك ، هذه المرة ، استدار تشو فنغ على الفور. على الرغم من أنه كان لا يزال غير قادر على رؤية الشبح الجهنمي ، إلا أن تشو فنغ أمسك الورقة في يده وبدأ في تحركيها عبر الهواء أمامه.
كان الأب هو النار ، بينما كانت الأم هي الماء. كانت النار تذبح كل شيء ، في حين أن الماء سيجمع فهمهم القتالي.
وهكذا ، مع حياتهم كثمن ، أطلق الزوجان العنان لتشكيل هجوم هائل.
داخل البحيرة الجهنمية ، سيموت الجميع باستثناء طفلهم.
أما بالنسبة للزميل الصغير ، فقد كان سريعا جدا لدرجة أن تشو فنغ كان يفقد مساره إذا اصبح غافلا لأدنى لحظة. إذا حدث ذلك ، فسيتعين عليه البحث عنه مرة أخرى.
أما بالنسبة لطفلهما ، فسيحصل على الحياة الأبدية في البحيرة الجهنمية.
مع ذلك ، انتهى الأمر بالخبيرين اللذين كانا قويين سابقا إلى عيش حياة مماثلة لحياة الناس العاديين. ومع ذلك ، بالنسبة لهم ، كانت تلك أسعد فترة في حياتهم.
لسوء الحظ ، كان العصر القديم طويلا جدا في الماضي. لا أحد يعرف الآن اسم الزوجين أو اسم طفلهما.
أما بالنسبة للزميل الصغير ، فقد كان سريعا جدا لدرجة أن تشو فنغ كان يفقد مساره إذا اصبح غافلا لأدنى لحظة. إذا حدث ذلك ، فسيتعين عليه البحث عنه مرة أخرى.
يمكنهم فقط تسمية هذا الطفل وفقا للبحيرة الجهنمية. لهذا السبب سمي هذا الطفل بالشبح الجهنمي.
ارتفعت ألسنة اللهب في السماء كما غمرت المياه الارض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
