“يقال إن سوار عالم الغموض دائم التغير كان قطعة أثرية إلهية استخدمتها شخصية عظيمة في العصر القديم لانشاء نخبة المرؤوسين.”
“يقال إن سوار عالم الغموض دائم التغير كان قطعة أثرية إلهية استخدمتها شخصية عظيمة في العصر القديم لانشاء نخبة المرؤوسين.”
قالت شيا يون اير: “كان سوار عالم الغموض دائم التغير قادرا على رعاية الكثير من خبراء التدريب في فترة زمنية قصيرة”.
“هاه! هل أنا أخطئ في سماع الأشياء؟ شخص ما هو في الواقع يقوم بالمزايدة حقا على هذه الخردة المعدنية؟ علاوة على ذلك ، فإنه يقدم عشرين ألف حجر خالد قتالي حتى؟
“إذا كان يمتلك حقا مثل هذا التأثير ، فمن المحتمل أن يكون هذا الكنز ذا قيمة غير عادية” ، قال تشو فنغ.
في حين أن الآخرين قد لا يكونون قادرين على معرفة أن الشخص الذي تحدث هو تشو فنغ ، فقد كان قادرا على معرفة أن تشو فنغ هو الذي كان يتقدم بالمزايدة.
ومع ذلك ، عندما تذكر عشرة ملايين حجر قتالي خالد فاز به تشو فنغ منه ، شعر جينشي بو بالاستياء الشديد.
“هذا هو الحال بالتأكيد. بعد كل شيء ، إنها قطعة أثرية إلهية ، “قالت شيا يون اير.
“مائتي ألف حجر قتالي خالد” ، ومع ذلك ، مباشرة بعد أن زاد جينشي بو من عرضه ، حاول تشو فنغ مرة أخرى.
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ متحمسا وحائرا.
“هذا صحيح ، دعونا نرى بالضبط كيف تبدو قطعة أثرية إلهية من العصر القديم.”
لقد كان متحمسا لأن الكنز الأول كان بالفعل استثنائيا للغاية ، وكان في الواقع قطعة أثرية إلهية من العصر القديم.
“ماذا؟ هذه هي القطعة الأثرية الإلهية؟ حتى لو كانوا يحاولون خداع الناس ، فلا ينبغي أن يفعلوا ذلك على هذا النحو ، أليس كذلك؟
أما بالنسبة للحيرة ، فقد كان تشو فنغ في حيرة من أمره لماذا لم يذكر له سيد طائفة قاعة الاشباح أن مثل هذا الكنز الثمين سيكون حاضرا في المزاد.
“اللورد غوي تشو ، يرجى توسيع آفاقنا مع تلك القطعة الأثرية الإلهية.”
أما بالنسبة للحيرة ، فقد كان تشو فنغ في حيرة من أمره لماذا لم يذكر له سيد طائفة قاعة الاشباح أن مثل هذا الكنز الثمين سيكون حاضرا في المزاد.
“هذا صحيح ، دعونا نرى بالضبط كيف تبدو قطعة أثرية إلهية من العصر القديم.”
“إذا كان يمتلك حقا مثل هذا التأثير ، فمن المحتمل أن يكون هذا الكنز ذا قيمة غير عادية” ، قال تشو فنغ.
سرعان ما سمعت مثل هذه الصيحات من قاعة المزاد.
“الجميع ، لا تصبحوا قلقين جدا. سأسمح لكم جميعا برؤية سوار عالم الغموض دائم التغير من العصر القديم الآن “.
هذا صحيح ، كانت كتلة من الخردة المعدنية مغطاة ببقع صدئة.
كان يستخدم عيني السماء. على الرغم من أن السوار لا يزال يبدو وكأنه قطعة من الخردة المعدنية دون أي شيء خاص به حتى تحت عينيه السماء ، شعر تشو فنغ بنوع من الإحساس عند فحص السوار بعيون السماء.
لوح الرجل العجوز غوي تشو بكمه ، وطار القماش الأحمر الذي غطى الدرج الأول.
في الحقيقة ، كان غير جريء قليلا لمواصلة تقديم العطاءات. إذا كان عليه أن يقدم عرضا أعلى وتوقف تشو فنغ عن المزايدة ، ألا يعني ذلك أنه سيتعين عليه شراء تلك القطعة من الخردة المعدنية بسعر مرتفع؟
في تلك اللحظة ، تم الكشف أخيرا عن العنصر الموجود على الدرج.
بدأ يشعر أنه منذ أن زادت الخردة المعدنية التي عرضها تشو فنغ في الأصل عشرين ألف حجر قتالي خالد إلى مائتي ألف حجر قتالي خالد ، وهو سعر عشرة أضعاف سعره الأصلي ، فقد كان كافيا بالفعل. على هذا النحو ، قرر التوقف عن تقديم العطاءات.
“علاوة على ذلك ، لا يمكن اكتشاف كنوز العالم القديم بالعين المجردة. هذا صحيح بشكل خاص فيما يتعلق بالكنوز من العصر القديم. عشرة آلاف حجر خالد قتالي ليست باهظة الثمن على الإطلاق. الجميع ، لماذا لا تشترونه جميعا وتفحصونه بشكل صحيح؟ ربما قد تكون حقا قطعة أثرية إلهية ، “قال الرجل العجوز غوي تشو.
لقد كان بالفعل سوار. فقط ، كان هذا السوار مختلفا تماما عما كان يتوقعه الجمهور.
لم يقتصر الأمر على أنه لا ينبعث منه أي ضوء ، ولكن يمكن القول إنه ليست أكثر من كتلة من الخردة المعدنية.
“علاوة على ذلك ، لا يمكن اكتشاف كنوز العالم القديم بالعين المجردة. هذا صحيح بشكل خاص فيما يتعلق بالكنوز من العصر القديم. عشرة آلاف حجر خالد قتالي ليست باهظة الثمن على الإطلاق. الجميع ، لماذا لا تشترونه جميعا وتفحصونه بشكل صحيح؟ ربما قد تكون حقا قطعة أثرية إلهية ، “قال الرجل العجوز غوي تشو.
لم يقتصر الأمر على أنه لا ينبعث منه أي ضوء ، ولكن يمكن القول إنه ليست أكثر من كتلة من الخردة المعدنية.
فقط تشو فنغ عرف أن عشرين ألف حجر قتالي خالد كان سعرا رخيصا للغاية لهذا السوار.
هذا صحيح ، كانت كتلة من الخردة المعدنية مغطاة ببقع صدئة.
في تلك اللحظة ، لم يعد جينشي بو يجرؤ على مواصلة تقديم العطاءات. والسبب في ذلك هو أن جينشي بو لاحظ أن تشو فنغ كان لديه تعبير واثق للغاية على وجهه. لم يكن لدى جينشي بو أي فكرة عما كان يفكر فيه تشو فنغ.
“ماذا؟ هذه هي القطعة الأثرية الإلهية؟ حتى لو كانوا يحاولون خداع الناس ، فلا ينبغي أن يفعلوا ذلك على هذا النحو ، أليس كذلك؟
“ماذا؟ مائة ألف حجر قتالي خالد؟ يا له من جنون مطلق! هذا ليس أكثر من قطعة من الخردة المعدنية! أصبح الحشد أدناه أكثر دهشة.
عندما تم الكشف عن سوار عالم الغموض دائم التغير ، سمعت أصوات هسهسة الاستياء على الفور. حتى الشيخ شينغ يي والآخرين بدأوا يهزون رؤوسهم مرارا وتكرارا. كانت الابتسامات على وجوههم. كان الأمر كما لو كانوا ينظرون إلى نكتة.
في الواقع ، بدا السوار وكأنه قطعة عديمة الفائدة من الخردة المعدنية بغض النظر عما إذا كان المرء ينظر إليها بالعين المجردة أو من خلال طرق المراقبة. لم يكن هناك شيء خاص فيما يتعلق به على الإطلاق.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع الآخرين ، بدأت عيون تشو فنغ في التألق بنوع مختلف من الضوء.
لسوء الحظ ، كانوا قادرين فقط على سماع الصوت ، ولم يتمكنوا من رؤية من هو هذا الشخص على الإطلاق.
كان يستخدم عيني السماء. على الرغم من أن السوار لا يزال يبدو وكأنه قطعة من الخردة المعدنية دون أي شيء خاص به حتى تحت عينيه السماء ، شعر تشو فنغ بنوع من الإحساس عند فحص السوار بعيون السماء.
كان هذا الإحساس يخبر تشو فنغ أن هذا السوار كان عنصرا غير عادي.
“اللورد غوي تشو ، يجب أن تنسى الأمر. توقف عن محاولة التأثير علينا. حتى أنك قلت “قد”. هذا يعني أنه حتى أنت لست متأكدا مما إذا كانت حقا قطعة أثرية إلهية “.
عندما قام تشو فنغ بإلغاء تنشيط عيون السماء ، لم يعد يشعر بهذا الإحساس من السوار. بعبارة أخرى ، بينما لم تتمكن عيون السماء من اكتشاف ما هو خاص فيما يتعلق بهذا السوار ، كانوا يبلغون تشو فنغ أن السوار كان عنصرا غير عادي.
“عرض البداية لسوار عالم الغموض دائم التغير هذا هو عشرة آلاف حجر قتالي خالد. لا يوجد حد أقصى للمزايدة. إذا كان أي أصدقاء مهتمين ، يمكنك البدء في المزايدة عليه الآن ، “قال العجوز غوي تشو.
قالت شيا يون اير: “كان سوار عالم الغموض دائم التغير قادرا على رعاية الكثير من خبراء التدريب في فترة زمنية قصيرة”.
في تلك اللحظة ، تحول تعبير جينشي بو أيضا إلى قبيح بعض الشيء. لم يكن يتوقع أن يكون تشو فنغ قاسيا لدرجة أنه سيزيد العرض مباشرة إلى مائة ألف حجر قتالي خالد.
“انسى الأمر ، هذا ليس أكثر من قطعة من الخردة المعدنية. عشرة آلاف حجر قتالي خالد لذلك؟ حتى لو كان مجرد حجر قتالي واحد خالد ، فلن أريده “.
“مائتي ألف حجر قتالي خالد” ، ومع ذلك ، مباشرة بعد أن زاد جينشي بو من عرضه ، حاول تشو فنغ مرة أخرى.
“هذا صحيح ، هذه مجرد عملية احتيال. بسرعة ، أخرج العنصر التالي. ببساطة لن يشتريه أحد. التالي!”
ومع ذلك ، بالمقارنة مع الآخرين ، بدأت عيون تشو فنغ في التألق بنوع مختلف من الضوء.
في حين أن الآخرين قد لا يكونون قادرين على معرفة أن الشخص الذي تحدث هو تشو فنغ ، فقد كان قادرا على معرفة أن تشو فنغ هو الذي كان يتقدم بالمزايدة.
في تلك اللحظة ، ارتفعت الشكاوى في كل مكان. شعر الحشد جميعا أنهم تعرضوا للخداع. لم يكن أي منهم على استعداد لتقديم عطاءات.
“مائتي ألف حجر قتالي خالد؟ هل أنت متأكد؟” سأل الرجل العجوز غوي تشو.
“الجميع ، طائفة قاعة الاشباح لن تشارك أبدا في الخداع. سوار عالم الغموض دائم التغير هذا هو شيء وضعه شخص ما في المزاد. مع هوية هذا الشخص، من المرجح أنه لن يخدع الجميع».
حتى لو لم يكن كنزا ، شعر تشو فنغ أنه لمجرد أنه قادر على جعل عيون السماء تشعر بذلك ، فستكون قيمتها عشرين ألف حجر قتالي خالد.
“علاوة على ذلك ، لا يمكن اكتشاف كنوز العالم القديم بالعين المجردة. هذا صحيح بشكل خاص فيما يتعلق بالكنوز من العصر القديم. عشرة آلاف حجر خالد قتالي ليست باهظة الثمن على الإطلاق. الجميع ، لماذا لا تشترونه جميعا وتفحصونه بشكل صحيح؟ ربما قد تكون حقا قطعة أثرية إلهية ، “قال الرجل العجوز غوي تشو.
“إذا كان يمتلك حقا مثل هذا التأثير ، فمن المحتمل أن يكون هذا الكنز ذا قيمة غير عادية” ، قال تشو فنغ.
“اللورد غوي تشو ، يجب أن تنسى الأمر. توقف عن محاولة التأثير علينا. حتى أنك قلت “قد”. هذا يعني أنه حتى أنت لست متأكدا مما إذا كانت حقا قطعة أثرية إلهية “.
لوح الرجل العجوز غوي تشو بكمه ، وطار القماش الأحمر الذي غطى الدرج الأول.
“اللورد غوي تشو ، يجب عليك فقط وضعه بعيدا. لن يحاول أحد المزايدة على ذلك. بعد كل شيء ، هذا ليس أكثر من قطعة من الخردة المعدنية “.
عندما قام تشو فنغ بإلغاء تنشيط عيون السماء ، لم يعد يشعر بهذا الإحساس من السوار. بعبارة أخرى ، بينما لم تتمكن عيون السماء من اكتشاف ما هو خاص فيما يتعلق بهذا السوار ، كانوا يبلغون تشو فنغ أن السوار كان عنصرا غير عادي.
بدأ الحشد في حث العجوز غوي تشو على إظهار العنصر التالي.
مع وجود الوضع على هذا النحو ، شعر العجوز غوي تشو بالحرج إلى حد ما. بدا أنه يخطط حقا لوضع السوار بعيدا.
في الحقيقة ، شعر العجوز غوي تشو أن السوار لا يساوي مائتي ألف حجر قتالي خالد. وهكذا ، كان يسأل هذا السؤال لأنه لا يريد أن ينفق تشو فنغ الكثير من المال.
“عشرون ألف حجر قتالي خالد”.
قالت شيا يون اير: “كان سوار عالم الغموض دائم التغير قادرا على رعاية الكثير من خبراء التدريب في فترة زمنية قصيرة”.
“ماذا؟ هذه هي القطعة الأثرية الإلهية؟ حتى لو كانوا يحاولون خداع الناس ، فلا ينبغي أن يفعلوا ذلك على هذا النحو ، أليس كذلك؟
في تلك اللحظة ، سمع صوت فجأة.
“هاه! هل أنا أخطئ في سماع الأشياء؟ شخص ما هو في الواقع يقوم بالمزايدة حقا على هذه الخردة المعدنية؟ علاوة على ذلك ، فإنه يقدم عشرين ألف حجر خالد قتالي حتى؟
“علاوة على ذلك ، لا يمكن اكتشاف كنوز العالم القديم بالعين المجردة. هذا صحيح بشكل خاص فيما يتعلق بالكنوز من العصر القديم. عشرة آلاف حجر خالد قتالي ليست باهظة الثمن على الإطلاق. الجميع ، لماذا لا تشترونه جميعا وتفحصونه بشكل صحيح؟ ربما قد تكون حقا قطعة أثرية إلهية ، “قال الرجل العجوز غوي تشو.
“من هذا؟ من هو الشخص الذي لديه أموال أكثر من اللازم؟
لم يقتصر الأمر على أنه لا ينبعث منه أي ضوء ، ولكن يمكن القول إنه ليست أكثر من كتلة من الخردة المعدنية.
في الحقيقة ، كان غير جريء قليلا لمواصلة تقديم العطاءات. إذا كان عليه أن يقدم عرضا أعلى وتوقف تشو فنغ عن المزايدة ، ألا يعني ذلك أنه سيتعين عليه شراء تلك القطعة من الخردة المعدنية بسعر مرتفع؟
بمجرد سماع هذا الصوت ، نظر العديد من الأشخاص في المزاد إلى قمة قاعة المزاد.
ومع ذلك ، كانوا يعلمون أن الأشخاص القادرين على التواجد في القمة كانوا جميعا أشخاصا من منازل مرموقة. علاوة على ذلك ، انطلاقا من مدى شباب هذا الصوت ، كان الأشخاص أدناه على يقين من أن الشخص الذي تحدث كان سيدا شابا يتمتع ببعض القوة الهائلة.
لسوء الحظ ، كانوا قادرين فقط على سماع الصوت ، ولم يتمكنوا من رؤية من هو هذا الشخص على الإطلاق.
في تلك اللحظة ، تم الكشف أخيرا عن العنصر الموجود على الدرج.
والسبب في ذلك هو أن الشخص الذي قدم العرض هو تشو فنغ. لم يتمكن الأشخاص أدناه ببساطة من رؤية الموقع الذي كان فيه تشو فنغ والآخرون.
ومع ذلك ، كانوا يعلمون أن الأشخاص القادرين على التواجد في القمة كانوا جميعا أشخاصا من منازل مرموقة. علاوة على ذلك ، انطلاقا من مدى شباب هذا الصوت ، كان الأشخاص أدناه على يقين من أن الشخص الذي تحدث كان سيدا شابا يتمتع ببعض القوة الهائلة.
“الجميع ، طائفة قاعة الاشباح لن تشارك أبدا في الخداع. سوار عالم الغموض دائم التغير هذا هو شيء وضعه شخص ما في المزاد. مع هوية هذا الشخص، من المرجح أنه لن يخدع الجميع».
أما بالنسبة للحيرة ، فقد كان تشو فنغ في حيرة من أمره لماذا لم يذكر له سيد طائفة قاعة الاشباح أن مثل هذا الكنز الثمين سيكون حاضرا في المزاد.
وهكذا ، في تلك اللحظة ، لم يخطر ببال الحشد سوى فكرة واحدة: “ابن ضال”.
فقط تشو فنغ عرف أن عشرين ألف حجر قتالي خالد كان سعرا رخيصا للغاية لهذا السوار.
“عشرون ألف حجر قتالي خالد”.
حتى لو لم يكن كنزا ، شعر تشو فنغ أنه لمجرد أنه قادر على جعل عيون السماء تشعر بذلك ، فستكون قيمتها عشرين ألف حجر قتالي خالد.
مع وجود الوضع على هذا النحو ، شعر العجوز غوي تشو بالحرج إلى حد ما. بدا أنه يخطط حقا لوضع السوار بعيدا.
“ثلاثون ألف حجر قتالي خالد” ، في تلك اللحظة ، سمع صوت آخر. كان جينشي بو.
“اللورد غوي تشو ، يجب أن تنسى الأمر. توقف عن محاولة التأثير علينا. حتى أنك قلت “قد”. هذا يعني أنه حتى أنت لست متأكدا مما إذا كانت حقا قطعة أثرية إلهية “.
ألقى تشو فنغ نظرة على جينشي بو ، واكتشف أن جينشي بو كان ينظر إليه حاليا بتعبير استفزازي.
ألقى تشو فنغ نظرة على جينشي بو ، واكتشف أن جينشي بو كان ينظر إليه حاليا بتعبير استفزازي.
فقط تشو فنغ عرف أن عشرين ألف حجر قتالي خالد كان سعرا رخيصا للغاية لهذا السوار.
“مائتي ألف حجر قتالي خالد” ، ومع ذلك ، مباشرة بعد أن زاد جينشي بو من عرضه ، حاول تشو فنغ مرة أخرى.
عند رؤية هذا التعبير ، شعر تشو فنغ بالفعل بالارتياح.
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ متحمسا وحائرا.
عرف تشو فنغ أن جينشي بو ببساطة لم يكتشف تفرد السوار. ببساطة لا يريد أن يفوز تشو فنغ بعرضه بسلاسة. على هذا النحو ، كان يتسبب عمدا في إثارة المتاعب لتشو فنغ.
“هذا صحيح ، هذه مجرد عملية احتيال. بسرعة ، أخرج العنصر التالي. ببساطة لن يشتريه أحد. التالي!”
عند رؤية هذا التعبير ، شعر تشو فنغ بالفعل بالارتياح.
“مائة ألف حجر قتالي خالد” ، قال تشو فنغ.
“يقال إن سوار عالم الغموض دائم التغير كان قطعة أثرية إلهية استخدمتها شخصية عظيمة في العصر القديم لانشاء نخبة المرؤوسين.”
“ماذا؟ مائة ألف حجر قتالي خالد؟ يا له من جنون مطلق! هذا ليس أكثر من قطعة من الخردة المعدنية! أصبح الحشد أدناه أكثر دهشة.
“أنا متأكد” ، أجاب تشو فنغ دون أدنى تردد.
في تلك اللحظة ، تحول تعبير جينشي بو أيضا إلى قبيح بعض الشيء. لم يكن يتوقع أن يكون تشو فنغ قاسيا لدرجة أنه سيزيد العرض مباشرة إلى مائة ألف حجر قتالي خالد.
في الحقيقة ، كان غير جريء قليلا لمواصلة تقديم العطاءات. إذا كان عليه أن يقدم عرضا أعلى وتوقف تشو فنغ عن المزايدة ، ألا يعني ذلك أنه سيتعين عليه شراء تلك القطعة من الخردة المعدنية بسعر مرتفع؟
قالت شيا يون اير: “كان سوار عالم الغموض دائم التغير قادرا على رعاية الكثير من خبراء التدريب في فترة زمنية قصيرة”.
فقط تشو فنغ عرف أن عشرين ألف حجر قتالي خالد كان سعرا رخيصا للغاية لهذا السوار.
ومع ذلك ، عندما تذكر عشرة ملايين حجر قتالي خالد فاز به تشو فنغ منه ، شعر جينشي بو بالاستياء الشديد.
في الواقع ، بدا السوار وكأنه قطعة عديمة الفائدة من الخردة المعدنية بغض النظر عما إذا كان المرء ينظر إليها بالعين المجردة أو من خلال طرق المراقبة. لم يكن هناك شيء خاص فيما يتعلق به على الإطلاق.
هذا صحيح ، كانت كتلة من الخردة المعدنية مغطاة ببقع صدئة.
وهكذا ، قدم مرة أخرى ، “مائة وعشرة آلاف حجر خالد قتالي”.
“مائتي ألف حجر قتالي خالد” ، ومع ذلك ، مباشرة بعد أن زاد جينشي بو من عرضه ، حاول تشو فنغ مرة أخرى.
“انسى الأمر ، هذا ليس أكثر من قطعة من الخردة المعدنية. عشرة آلاف حجر قتالي خالد لذلك؟ حتى لو كان مجرد حجر قتالي واحد خالد ، فلن أريده “.
في تلك اللحظة ، لم يعد جينشي بو يجرؤ على مواصلة تقديم العطاءات. والسبب في ذلك هو أن جينشي بو لاحظ أن تشو فنغ كان لديه تعبير واثق للغاية على وجهه. لم يكن لدى جينشي بو أي فكرة عما كان يفكر فيه تشو فنغ.
بدأ يشعر أنه منذ أن زادت الخردة المعدنية التي عرضها تشو فنغ في الأصل عشرين ألف حجر قتالي خالد إلى مائتي ألف حجر قتالي خالد ، وهو سعر عشرة أضعاف سعره الأصلي ، فقد كان كافيا بالفعل. على هذا النحو ، قرر التوقف عن تقديم العطاءات.
عرف تشو فنغ أن جينشي بو ببساطة لم يكتشف تفرد السوار. ببساطة لا يريد أن يفوز تشو فنغ بعرضه بسلاسة. على هذا النحو ، كان يتسبب عمدا في إثارة المتاعب لتشو فنغ.
“اللورد غوي تشو ، يرجى توسيع آفاقنا مع تلك القطعة الأثرية الإلهية.”
“مائتي ألف حجر قتالي خالد؟ هل أنت متأكد؟” سأل الرجل العجوز غوي تشو.
“الجميع ، طائفة قاعة الاشباح لن تشارك أبدا في الخداع. سوار عالم الغموض دائم التغير هذا هو شيء وضعه شخص ما في المزاد. مع هوية هذا الشخص، من المرجح أنه لن يخدع الجميع».
في حين أن الآخرين قد لا يكونون قادرين على معرفة أن الشخص الذي تحدث هو تشو فنغ ، فقد كان قادرا على معرفة أن تشو فنغ هو الذي كان يتقدم بالمزايدة.
“اللورد غوي تشو ، يجب أن تنسى الأمر. توقف عن محاولة التأثير علينا. حتى أنك قلت “قد”. هذا يعني أنه حتى أنت لست متأكدا مما إذا كانت حقا قطعة أثرية إلهية “.
في الحقيقة ، شعر العجوز غوي تشو أن السوار لا يساوي مائتي ألف حجر قتالي خالد. وهكذا ، كان يسأل هذا السؤال لأنه لا يريد أن ينفق تشو فنغ الكثير من المال.
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ متحمسا وحائرا.
في الحقيقة ، كان غير جريء قليلا لمواصلة تقديم العطاءات. إذا كان عليه أن يقدم عرضا أعلى وتوقف تشو فنغ عن المزايدة ، ألا يعني ذلك أنه سيتعين عليه شراء تلك القطعة من الخردة المعدنية بسعر مرتفع؟
“أنا متأكد” ، أجاب تشو فنغ دون أدنى تردد.
لقد كان بالفعل سوار. فقط ، كان هذا السوار مختلفا تماما عما كان يتوقعه الجمهور.
ناهيك عن مائتي ألف حجر قتالي خالد ، حتى لو كان مليوني حجر قتالي خالد ، فإن تشو فنغ لا يزال لن يتردد على الإطلاق.
بدأ يشعر أنه منذ أن زادت الخردة المعدنية التي عرضها تشو فنغ في الأصل عشرين ألف حجر قتالي خالد إلى مائتي ألف حجر قتالي خالد ، وهو سعر عشرة أضعاف سعره الأصلي ، فقد كان كافيا بالفعل. على هذا النحو ، قرر التوقف عن تقديم العطاءات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
