2734
يجب على المرء أن يعرف أن والده كان خبيرًا قتاليا خالدا.
“هانيو ، لقد عدت؟ هانيو ، لقد عدت أخيرًا “.
في حين أن تشو شوان يوان ، مع عمره ، لا يمكن اعتباره إلا فردًا من جيل الشباب امام سيد فيلا السلاح الخالد و الشيخ توبا ، فقد احتل مكانة عالية للغاية في قلوبهم.
“إذا كان فردًا ناكرًا للجميل ، حتى لو فعلنا المزيد ، فسيكون كل هذا بلا جدوى.”
حتى أن المكانة التي احتلها في قلوبهم تجاوزت مكانة أقوى فرد حاليًا في عالم تجمع العوالم العليا العظيم ، سيد عشيرة تشو السماوية.
“الإفراط في تناول الطعام سيؤدي بدلاً من ذلك إلى عكس النتيجة المرجوة ، كن مطمئنًا ، لقد فعلت كل ما ينبغي القيام به “.
على الرغم من أنه كان صغيرًا ، إلا أنه كان في الواقع خالد حقيقي في المرتبة السابعة
“إذا كان تشو فنغ هذا هو الشخص الذي سيعيد اللطف والنعمة ، فإن ما فعلته يكفي لترك انطباع جيد عنه.”
على ذلك ، كانوا بصنع السوط.
“إذا كان فردًا ناكرًا للجميل ، حتى لو فعلنا المزيد ، فسيكون كل هذا بلا جدوى.”
“إذا كان فردًا ناكرًا للجميل ، حتى لو فعلنا المزيد ، فسيكون كل هذا بلا جدوى.”
“علاوة على ذلك ، إنه مجرد تخمين أن تشو فنغ هو ابن تشو شوان يوان” قال سيد فيلا السلاح الخالد.
“القمامة مثله قد أصابتني بالعار ، أنا تشو كونغ تونغ. فماذا لو وبخته؟ إذا كان لا يزال لدي الثوة التي كانت لدي في ذلك الوقت ، كنت سأضربه حتى الموت! ” تحدث تشو كونغتونج بشدة.
كانوا غير أشقاء.
“ما يقوله سيد الفيلا صحيح للغاية ،” أومأ الشيخ توبا.
بالطبع ، تجرأ الحشد فقط على الاحتفاظ بهذا النوع من التخمين في قلوبهم. لم يجرؤ أحد على التحدث بتخميناته.
في حين أن تشو شوان يوان ، مع عمره ، لا يمكن اعتباره إلا فردًا من جيل الشباب امام سيد فيلا السلاح الخالد و الشيخ توبا ، فقد احتل مكانة عالية للغاية في قلوبهم.
……
كان تشو فنغ قد غادر بالفعل. ومع ذلك ، نظرًا لحقيقة أنه غادر سراً ، فإن الناس ، باستثناء أولئك الذين يعيشون في فيلا السلاح الخالد ، لم يعرفوا أنه قد غادر بالفعل.
كانوا جميعًا ينتظرون تشو فنغ. أرادوا استغلال الفرصة للتعرف عليه.
لكن ينبغي ان يكون ممهر هذا الرجل قصيرًا جدًا وقبيحًا جدًا.
على الرغم من أن تدريب تشو فنغ كان ضعيفا جدًا في تجمع العوالم العليا العظيم ، إلا أن إمكاناته كانت لا تقدر بثمن.
كان هذا الشخص واحدًا من عباقرة عشيرة تشو السماوية الخمسة ، تشو هانيو.
كان الحشد يعلم جيدًا ما كان يستحقه تشو فنغ.
في نفس الوقت الذي كانوا ينتظرون فيه تشو فنغ ، كانوا أيضًا يناقشون فيما بينهم ويقومون بتخمينات بشأن هوية تشو فنغ باستمرار.
“أبي … لم تعد قادرًا على الشعور بمستوى تدريب ابنك؟”
بطبيعة الحال ، كان هناك أشخاص فكروا فيما إذا كان تشو فنغ هو ابن تشو شوان يوان أم لا.
بعد كل شيء ، كان لدى تشو فنغ نفس اسم ابن تشو شوان يوان.
وبينما كان يتكلم ، ضرب بالسوط في يده.
علاوة على ذلك ، كانت تقنية العقاب الإلهي الغامضة خاصة فقط لـ تشو شوان يوان و تشو هان شيان.
لم يمتلك حتى مقل عينيه.
بالطبع ، تجرأ الحشد فقط على الاحتفاظ بهذا النوع من التخمين في قلوبهم. لم يجرؤ أحد على التحدث بتخميناته.
بغض النظر ، انتشر الاسم الشهير لـ تشو فنغ في جميع أنحاء تجمع العوالم العليا العظيم بأكملها من ذلك اليوم فصاعدًا.
……
تنتشر المعلومات بسرعة كبيرة. حتى الأشخاص من عشيرة تشو السماوية بدأوا في التعرف على تشو فنغ.
“ناهيك عن عشيرة تشو السماوية الخاصة بنا ، حتى بالنسبة للقوى الأخرى ، فقد امتلكوا أجيالًا
في عشيرة تشو السماوية. في غرفة قصر فخمة. كان تشو شيان شيو راكعا على الأرض. ملأت الجروح الدامية جسده ووجهه.
“أبي … لم تعد قادرًا على الشعور بمستوى تدريب ابنك؟”
“القمامة مثله قد أصابتني بالعار ، أنا تشو كونغ تونغ. فماذا لو وبخته؟ إذا كان لا يزال لدي الثوة التي كانت لدي في ذلك الوقت ، كنت سأضربه حتى الموت! ” تحدث تشو كونغتونج بشدة.
من الواضح أن تلك كانت جروح جديدة. علاوة
على ذلك ، كانوا بصنع السوط.
في تلك اللحظة ، دخلت امرأة شابة. بينما كانت تلك المرأة ذات مظهر شاب ، كانت في الواقع والدة تشو شيان شيو ، زوجة شوان كونغ تونغ.
“هانيو ، الآن بعد أن عدت ، هل تخطط للخروج مرة أخرى؟” سأل تشو كونغ تونغ بقلق.
كما كان هناك رجل جالس في المقعد الرئيسي لغرفة القصر تلك.
تحدث تشو هانيو والغضب يظهر نن بين أسنانه القاسية. من هذا ، يمكن ملاحظة مدى كرهه لـ تشو شوان يوان.
أما بالنسبة لـ تشو شيان شيو ، فقد تحمل الألم من الجلد. استمر في الركوع على الأرض دون أن ينبس ببنت شفة.
لكن ينبغي ان يكون ممهر هذا الرجل قصيرًا جدًا وقبيحًا جدًا.
صرخ تشو كونغ تونغ بشراسة.
سبب كلمة “ينبغي” أنه كان قبيحا خصيصا في هذه اللحظة.
“ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الظروف ، فقد خسر بالفعل! إنه قمامة مطلق! ”
كان رجلاً أعمى.
وبينما كان يتكلم ، ضرب بالسوط في يده.
لم يمتلك حتى مقل عينيه.
بدى أن شخصًا ما استخرجهم.
“إذا كان تشو فنغ هذا هو الشخص الذي سيعيد اللطف والنعمة ، فإن ما فعلته يكفي لترك انطباع جيد عنه.”
مع استمرار تدريبه في الانخفاض ، أصبح أضعف وأضعف.
علاوة على ذلك ، أصيب جسده أيضًا بأضرار بالغة. لم تكن لديه أرجل ، وحتى راحة يده لم تكن كاملة.
“هاه ، ماذا تفعل ؟! لقد عانى شيان شيو بما فيه الكفاية! أنت ، بصفتك والده ، بدلاً من مواساته ، كيف يمكنك أن تضيف المزيد من الضغط عليه هكذا ؟! ”
أدت تصرفات شوان كونغ تونغ إلى إثارة غضب تشو شوان يوان.
“هانيو ، لقد ذهبت لمدة عام كامل للتدريب. هل تمكنت من الحصول على محصول جيد؟ في أي مستوى أنت الآن؟ ”
لم يبق لديه سوى إصبع واحد.
“أبي ، هذا يكفي. توقف عن توبيخ الأخ الأكبر. أليس مجرد شقي ظهر للتو من العدم؟ سأعتني به انا الله الأكبر في المستقبل ، سأجعل الجميع في تجمع العوالم العليا العظيم يعرفون أن ابنك أنت تشو كونغ تونج ، ليس
أما بالنسبة لهذا الرجل ، فقد كان اسمه تشو كونغ تونغ.
كان تشو فنغ قد غادر بالفعل. ومع ذلك ، نظرًا لحقيقة أنه غادر سراً ، فإن الناس ، باستثناء أولئك الذين يعيشون في فيلا السلاح الخالد ، لم يعرفوا أنه قد غادر بالفعل.
لقد كان نفس الرجل الذي ذهب إلى عالم أسلاف القتالين السفلي ، ودخل الطريق السماوي ، وأهان القرد العجوز وحفر قبر تشو فنغ.
أدت تصرفات شوان كونغ تونغ إلى إثارة غضب تشو شوان يوان.
كان هذا الشخص واحدًا من عباقرة عشيرة تشو السماوية الخمسة ، تشو هانيو.
هكذا انتهى به الأمر.
“لقد رأيت أيضًا تلك القمامة أخيك الأكبر. لقد رعيته بشق الأنفس طوال هذه السنوات. ومع ذلك ، فقد انتهى به الأمر إلى أن يكون مخيبا للآمال ، لا يزال ينتهي به الأمر إلى أن يصبح قمامة “.
بعد إصابة شوان كونغ تونغ على يد تشو شوان يوان ، عاد إلى عالم تجمع العوالم العليا العظيم وسعى للحصول على علاجات لا حصر لها.
لسوء الحظ ، لم يتمكن أحد من مساعدته.
في تلك اللحظة ، لم يتم تشويهه فقط بشكل سيئ ، ولكن حتى تدريبه أصبح أقل شأنا بكثير مما كان عليه من قبل.
لم يكن فقط غير قادر على إحراز تقدم في تدريبه ، ولكن تدريبه بدأ أيضا يتناقص أيضًا دون توقف.
في نفس الوقت الذي كانوا ينتظرون فيه تشو فنغ ، كانوا أيضًا يناقشون فيما بينهم ويقومون بتخمينات بشأن هوية تشو فنغ باستمرار.
“الإفراط في تناول الطعام سيؤدي بدلاً من ذلك إلى عكس النتيجة المرجوة ، كن مطمئنًا ، لقد فعلت كل ما ينبغي القيام به “.
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها التدريب ، فقد كان كل شيء عديم الفائدة.
كان تدريب والده يتناقص بلا توقف.
مع استمرار تدريبه في الانخفاض ، أصبح أضعف وأضعف.
لم يبق لديه سوى إصبع واحد.
علاوة على ذلك ، كان هذا شوان كونغ تونغ في الواقع والد تشو شيان شيو.
كان مظهر هذا الرجل يشبه إلى حد كبير تشو شيان شيو.
”قمامة عديمة الفائدة! في الواقع ، مكانك الأول في الصيد أخذه شخص خارجي ؟! ”
لقد كان نفس الرجل الذي ذهب إلى عالم أسلاف القتالين السفلي ، ودخل الطريق السماوي ، وأهان القرد العجوز وحفر قبر تشو فنغ.
“علاوة على ذلك ، بصفتك خالدًا حقيقيًا بالرتبة الرابعة ، فقد هُزمت بالفعل امام شخص في مستوى خالد حقيقي من المرتبة الثانية ؟!”
أصبح شوان كونغ تونغ متحمسًا على الفور عند سماعه صوت تشو هانيو. كان في سعادة غامرة. حتى مزاجه الغاضب اختفى في لحظة.
“لا يزال لديك وجه للعودة إلى هنا ؟! لو كنت مكانك ، لكنت قتلت نفسي! ”
“والدك عديم الفائدة. أخشى أن يكون تدريبي أقل شأنا من تدريب هانيو الآن “.
على ذلك ، كانوا بصنع السوط.
صرخ تشو كونغ تونغ بشراسة.
وبينما كان يتكلم ، ضرب بالسوط في يده.
لم يبق لديه سوى إصبع واحد.
“إذا كان فردًا ناكرًا للجميل ، حتى لو فعلنا المزيد ، فسيكون كل هذا بلا جدوى.”
بدأت أصوات الجلد في الظهور مرارًا وتكرارًا. كان السوط يضرب جسد تشو شيان شيو دون توقف.
“هانيو ، لقد عدت؟ هانيو ، لقد عدت أخيرًا “.
أما بالنسبة لـ تشو شيان شيو ، فقد تحمل الألم من الجلد. استمر في الركوع على الأرض دون أن ينبس ببنت شفة.
كانوا جميعًا ينتظرون تشو فنغ. أرادوا استغلال الفرصة للتعرف عليه.
يبدو أنه بينما وُلد تشو شيان شيو و تشو هانيو من نفس الأب ، لم يولدوا من نفس الأم.
كان يرتجف ولكن ليس بسبب الألم. بل كان بسبب الخوف. يمكن أن نرى أنه كان خائفًا جدًا من والده.
“هاه ، ماذا تفعل ؟! لقد عانى شيان شيو بما فيه الكفاية! أنت ، بصفتك والده ، بدلاً من مواساته ، كيف يمكنك أن تضيف المزيد من الضغط عليه هكذا ؟! ”
في تلك اللحظة ، دخلت امرأة شابة. بينما كانت تلك المرأة ذات مظهر شاب ، كانت في الواقع والدة تشو شيان شيو ، زوجة شوان كونغ تونغ.
هكذا انتهى به الأمر.
“لماذا استطاع الحصول على المركز الأول في مسابقة الصيد لمدة تسع سنوات متتالية؟ هل كان ذلك حقًا لأنه لم يكن هناك أي شخص في عالم التجمع العوالم العليا العظيم يمكن أن يضاهيه؟ ”
……
“ناهيك عن عشيرة تشو السماوية الخاصة بنا ، حتى بالنسبة للقوى الأخرى ، فقد امتلكوا أجيالًا
“ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الظروف ، فقد خسر بالفعل! إنه قمامة مطلق! ”
شابة أقوى منه.”
” لماذا تمكن من الاستمرار في الحصول على المركز الأول تسع سنوات متتالية؟ ذلك لأن هؤلاء العباقرة الفعليين لم يرغبوا ببساطة في المشاركة مسابقة الصيد تلك لقد احتقروها “.
على ذلك ، كانوا بصنع السوط.
صرخ تشو كونغ تونغ بشراسة.
“ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الظروف ، فقد خسر بالفعل! إنه قمامة مطلق! ”
هكذا انتهى به الأمر.
“علاوة على ذلك ، بصفتك خالدًا حقيقيًا بالرتبة الرابعة ، فقد هُزمت بالفعل امام شخص في مستوى خالد حقيقي من المرتبة الثانية ؟!”
“القمامة مثله قد أصابتني بالعار ، أنا تشو كونغ تونغ. فماذا لو وبخته؟ إذا كان لا يزال لدي الثوة التي كانت لدي في ذلك الوقت ، كنت سأضربه حتى الموت! ” تحدث تشو كونغتونج بشدة.
“أبي ، هذا يكفي. توقف عن توبيخ الأخ الأكبر. أليس مجرد شقي ظهر للتو من العدم؟ سأعتني به انا الله الأكبر في المستقبل ، سأجعل الجميع في تجمع العوالم العليا العظيم يعرفون أن ابنك أنت تشو كونغ تونج ، ليس
قمامة “.
مع استمرار تدريبه في الانخفاض ، أصبح أضعف وأضعف.
في تلك اللحظة ظهر صوت آخر. دخل شاب.
وبينما كان يتكلم ، ضرب بالسوط في يده.
كانوا جميعًا ينتظرون تشو فنغ. أرادوا استغلال الفرصة للتعرف عليه.
كان مظهر هذا الرجل يشبه إلى حد كبير تشو شيان شيو.
فقط كان أصغر من ذلك بكثير.
“لا يزال لديك وجه للعودة إلى هنا ؟! لو كنت مكانك ، لكنت قتلت نفسي! ”
في حين أن عمره قد يكون أصغر من تشو شيان شيو ، كان تدريبه أقوى بكثير.
“أبي … لم تعد قادرًا على الشعور بمستوى تدريب ابنك؟”
على الرغم من أنه كان صغيرًا ، إلا أنه كان في الواقع خالد حقيقي في المرتبة السابعة
“لقد فشل حتى في الاهتمام بمسابقة الصيد في فيلا السلاح الخالد. ما الذي يمكن أن يحققه؟”
يمكن القول أن تدريبه مخيف للغاية بين الأجيال الشابة في تجمع العوالم العليا العظيم.
ومع ذلك ، في النهاية ، ابتسمت بأدب نحو تشو هانيو ثم أخذت تشو شيان شيو معها وغادرت.
كان هذا الشخص واحدًا من عباقرة عشيرة تشو السماوية الخمسة ، تشو هانيو.
في حين أن تشو شوان يوان ، مع عمره ، لا يمكن اعتباره إلا فردًا من جيل الشباب امام سيد فيلا السلاح الخالد و الشيخ توبا ، فقد احتل مكانة عالية للغاية في قلوبهم.
بطبيعة الحال ، كان هناك أشخاص فكروا فيما إذا كان تشو فنغ هو ابن تشو شوان يوان أم لا.
أن تشو هانيو كان أيضًا الأخ الأصغر البيولوجي لـ تشو شيان شيو ، ابن شوان كونغ تونغ.
قمامة “.
“هانيو ، لقد عدت؟ هانيو ، لقد عدت أخيرًا “.
”قمامة عديمة الفائدة! في الواقع ، مكانك الأول في الصيد أخذه شخص خارجي ؟! ”
“تعال ، تعال إلى جانب والدك.”
“اللورد الأب” ، مشى تشو هانيو إلى شوان كونغ تونغ. كان لديه تعبير محترم جدا على وجهه.
أصبح شوان كونغ تونغ متحمسًا على الفور عند سماعه صوت تشو هانيو. كان في سعادة غامرة. حتى مزاجه الغاضب اختفى في لحظة.
“اللورد الأب” ، مشى تشو هانيو إلى شوان كونغ تونغ. كان لديه تعبير محترم جدا على وجهه.
أشار تشو كونغ تونج إلى زوجته: “خذ ابنك القمامة واخرجي من هنا.”
في تلك اللحظة ، كشفت زوجة شوان كونغ تونغ عن تعبير محرج.
أما بالنسبة لهذا الرجل ، فقد كان اسمه تشو كونغ تونغ.
ومع ذلك ، في النهاية ، ابتسمت بأدب نحو تشو هانيو ثم أخذت تشو شيان شيو معها وغادرت.
كانوا جميعًا ينتظرون تشو فنغ. أرادوا استغلال الفرصة للتعرف عليه.
يبدو أنه بينما وُلد تشو شيان شيو و تشو هانيو من نفس الأب ، لم يولدوا من نفس الأم.
كانوا غير أشقاء.
لم يكن فقط غير قادر على إحراز تقدم في تدريبه ، ولكن تدريبه بدأ أيضا يتناقص أيضًا دون توقف.
“هانيو ، لقد ذهبت لمدة عام كامل للتدريب. هل تمكنت من الحصول على محصول جيد؟ في أي مستوى أنت الآن؟ ”
“ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الظروف ، فقد خسر بالفعل! إنه قمامة مطلق! ”
كان شوان كونغ تونغ يداعب بلطف تشو هانيو بجانبه بطريقة متحمسة للغاية. من أفعاله ، يمكن للمرء أن يخبرنا كم كان يقوم بتدليله.
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها التدريب ، فقد كان كل شيء عديم الفائدة.
“أبي … لم تعد قادرًا على الشعور بمستوى تدريب ابنك؟”
“أبي ، تدريبك؟” فجأة ، ذهل تشو هانيو. ملأ الحزن والألم عينيه.
“علاوة على ذلك ، بصفتك خالدًا حقيقيًا بالرتبة الرابعة ، فقد هُزمت بالفعل امام شخص في مستوى خالد حقيقي من المرتبة الثانية ؟!”
كان تدريب والده يتناقص بلا توقف.
والآن ، انخفض في الواقع إلى مستوى لم يعد قادرًا فيه على الشعور بتدريب ابنه.
“هاه ، ماذا تفعل ؟! لقد عانى شيان شيو بما فيه الكفاية! أنت ، بصفتك والده ، بدلاً من مواساته ، كيف يمكنك أن تضيف المزيد من الضغط عليه هكذا ؟! ”
لم يكن فقط غير قادر على إحراز تقدم في تدريبه ، ولكن تدريبه بدأ أيضا يتناقص أيضًا دون توقف.
يجب على المرء أن يعرف أن والده كان خبيرًا قتاليا خالدا.
ومع ذلك … فقد انخفض مستوى تدريبه الآن إلى خالد حقيقي من المرتبة السادسة.
كان تشو فنغ قد غادر بالفعل. ومع ذلك ، نظرًا لحقيقة أنه غادر سراً ، فإن الناس ، باستثناء أولئك الذين يعيشون في فيلا السلاح الخالد ، لم يعرفوا أنه قد غادر بالفعل.
وبينما كان يتكلم ، ضرب بالسوط في يده.
“والدك عديم الفائدة. أخشى أن يكون تدريبي أقل شأنا من تدريب هانيو الآن “.
“في هذه الحالة ، هانيو ، أنت في المرتبة السابعة إذن؟ رائع ، كما هو متوقع من ابني ، انا تشو كونغ
“ناهيك عن عشيرة تشو السماوية الخاصة بنا ، حتى بالنسبة للقوى الأخرى ، فقد امتلكوا أجيالًا
تونغ” قال تشو كونغ تونغ “لقد قمت بعمل جيد للغاية”.
كان الحشد يعلم جيدًا ما كان يستحقه تشو فنغ.
أصبح شوان كونغ تونغ متحمسًا على الفور عند سماعه صوت تشو هانيو. كان في سعادة غامرة. حتى مزاجه الغاضب اختفى في لحظة.
“لا ، ليس الأمر أن الأب عديم الفائدة. بدلا من ذلك ، هذا تشو شوان يوان. إنه ببساطة شرير للغاية ولا يرحم “.
حتى أن المكانة التي احتلها في قلوبهم تجاوزت مكانة أقوى فرد حاليًا في عالم تجمع العوالم العليا العظيم ، سيد عشيرة تشو السماوية.
“أبي ، يرجى الاطمئنان. ابنك بالتأكيد سوف يبذل قصارى جهده للتدريب. سأجعل ذات يوم تشو شوان يوان يدفع الثمن “.
……
“سأعيد الألم الذي سببه لك مائة ضعف وألف ضعف.”
“لقد فشل حتى في الاهتمام بمسابقة الصيد في فيلا السلاح الخالد. ما الذي يمكن أن يحققه؟”
تحدث تشو هانيو والغضب يظهر نن بين أسنانه القاسية. من هذا ، يمكن ملاحظة مدى كرهه لـ تشو شوان يوان.
ومع ذلك … فقد انخفض مستوى تدريبه الآن إلى خالد حقيقي من المرتبة السادسة.
“حسن جدا. انت حقا ابني. هانيو ، إذا كان والدك يريد الانتقام ، يمكنني الاعتماد عليك فقط “.
في تلك اللحظة ، لم يتم تشويهه فقط بشكل سيئ ، ولكن حتى تدريبه أصبح أقل شأنا بكثير مما كان عليه من قبل.
كان تدريب والده يتناقص بلا توقف.
لم يبق لديه سوى إصبع واحد.
“لقد رأيت أيضًا تلك القمامة أخيك الأكبر. لقد رعيته بشق الأنفس طوال هذه السنوات. ومع ذلك ، فقد انتهى به الأمر إلى أن يكون مخيبا للآمال ، لا يزال ينتهي به الأمر إلى أن يصبح قمامة “.
“أبي ، تدريبك؟” فجأة ، ذهل تشو هانيو. ملأ الحزن والألم عينيه.
“لقد فشل حتى في الاهتمام بمسابقة الصيد في فيلا السلاح الخالد. ما الذي يمكن أن يحققه؟”
لم يمتلك حتى مقل عينيه.
“الآن ، كل آمال الأب ورغباته عليك”. قال تشو كونغتونغ “أنت الأمل الوحيد للأب الآن”.
علاوة على ذلك ، كانت تقنية العقاب الإلهي الغامضة خاصة فقط لـ تشو شوان يوان و تشو هان شيان.
“أبي ، يرجى الاطمئنان. قال تشو هانيو: “ابنك بالتأكيد لن يخيب ظنك”.
مع استمرار تدريبه في الانخفاض ، أصبح أضعف وأضعف.
……
“أنا أثق بك ، أنا أثق بك.”
أشار تشو كونغ تونج إلى زوجته: “خذ ابنك القمامة واخرجي من هنا.”
“هانيو ، الآن بعد أن عدت ، هل تخطط للخروج مرة أخرى؟” سأل تشو كونغ تونغ بقلق.
“أبي ، تدريبك؟” فجأة ، ذهل تشو هانيو. ملأ الحزن والألم عينيه.
بغض النظر ، انتشر الاسم الشهير لـ تشو فنغ في جميع أنحاء تجمع العوالم العليا العظيم بأكملها من ذلك اليوم فصاعدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
