الأنانية
الفصل 2618 : الأنانية
كما قال تشو فنغ، الجشع قد أعمى عيون هؤلاء الناس بالفعل.
“هل تعتقدون جميعًا حقًا أن تشكيل الرضع الروحي العظيم سيكون قادرًا على مساعدتكم جميعًا في زيادة تدريبكم؟”
الفصل 2618 : الأنانية
في هذه اللحظة، وقف تشو فنغ ونظر إلى الحشد بتعبير ساخر.
“والآن، لقد شرحت بالفعل كل شيء. حتى قرارنا بالتضحية بهؤلاء الأطفال تم لأنه لم يكن لدينا خيار آخر”.
“لقد شهدنا قوة هذا التشكيل بأعيننا. لماذا لا نصدق ذلك؟” سأل أحدهم لدحضه.
ومع ذلك، كان هذا مفهومًا أيضًا. أصبح المشهد في متناول اليد حقًا مزعجًا للغاية. ومع ذلك، كانوا عاجزين عن فعل أي شيء.
بعد أن دحضه الشخص الأول، بدأ المزيد والمزيد من الناس في دحض تشو فنغ.
وقف وأدار بصره المملوء بنية القتل تجاه الحشد المحيط، وقال: “إن الذين ينبغي أن يقتلوا هم أنتم جميعاً.”
سيكون شيئًا واحدًا لو كان المتفرجون هم الذين يدحضون تشو فنغ. ومع ذلك، فإن العديد من الأشخاص الذين دحضوا تشو فنغ كانوا من طوائف ومدارس مستقيمة وعادلة، أناس كانوا في الأصل جزءًا من جيش الحلفاء.
“لقد فُتحت عيني حقًا بهؤلاء الحمقى. أيها الكبار، دعونا نذهب. بالنسبة لأشخاص مثلهم، ليس علينا أن نهتم بحياتهم وموتهم. دعهم يهلكوا بأنفسهم”.
أوه، كم كان هذا المشهد مثيرًا للسخرية. هؤلاء الأشخاص الذين جاءوا في الأصل إلى حملة تطهيرية ضد طائفة الرضع الروحية أصبحوا يقفون الآن إلى جانبهم جميعًا حتى يتمكنوا من زيادة تدريبهم.
فجأة، انطلق صوت من فوق السماء غطته ألسنة اللهب الأسود.
هذا بالتأكيد المعنى المطلق للأنانية.
ومع ذلك، فإن الحاضرين لم يلاحظوا ابتسامته. في الحقيقة، حتى لو فعلوا ذلك، فلن يجد أحد أي خطأ في ذلك.
“لقد أعمى الجشع أعينكم حقاً. أي شيء أقوله الآن سيكون عديم الفائدة. ومع ذلك، لا تلوموني لأنني لم أحذركم جميعًا”.
“إذا كان هؤلاء الأطفال هم أطفالكم، فهل ستستمرون جميعًا في الثرثرة هكذا؟” سألت زي شوانيي بشراسة.
“إن تشكيل الرضع الروحي العظيم بالتأكيد غير قادر على زيادة تدريبكم.” قال تشو فنغ: “لكي تصدقوا جميعًا طائفة الرضع الروحية، فهذا يمكن أن تأتي منه نهاية واحدة فقط – الموت”.
لم يقتصر الأمر على عدم شعورهم بالاكتئاب، بل أصبحوا أكثر سعادة وبهجة.
“الصديق الصغير تشو فنغ، في حين أنه من الصحيح أن طائفتنا قد اشتبكت معك من قبل، إلا أن كل هذا بسبب سوء فهمك تجاه طائفة الرضع الروحية لدينا.”
في هذه اللحظة، لم يعد يينغ مينغ تشاو وتشو فنغ وغيرهم أبطالًا في قلوبهم.
“والآن، لقد شرحت بالفعل كل شيء. حتى قرارنا بالتضحية بهؤلاء الأطفال تم لأنه لم يكن لدينا خيار آخر”.
كما قال تشو فنغ، الجشع قد أعمى عيون هؤلاء الناس بالفعل.
“هل يجب أن تصر على اعتبارنا أعداء؟” تحدث رئيس طائفة الرضع الروحية بتعبير عن العجز.
كانت هذه الابتسامة مخيفة للغاية. بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن اللطف الذي تنكر به سابقًا.
“هذا صحيح. الصديق الصغير تشو فنغ، يمكن لأي شخص أن يخطئ. عندما يكون ذلك ممكناً، فمن الأفضل أن تسامح. هذا هو الحال أكثر من ذلك عندما ارتكبت طائفة الرضع الروحية أخطائها من أجل إفادة الجميع”.
كان رئيس طائفة الرضع الروحية.
في هذه اللحظة، بدأ الكثير من الناس في التحدث نيابة عن طائفة الرضع الروحية.
ومع ذلك، كان هذا مفهومًا أيضًا. أصبح المشهد في متناول اليد حقًا مزعجًا للغاية. ومع ذلك، كانوا عاجزين عن فعل أي شيء.
“من أجل إفادة الجميع؟ هل تقول أنه لمجرد أن هذا الأمر يفيدك، فيمكن ذبح هؤلاء الأطفال؟”
بعد حدوث ذلك، بدأ يينغ مينغ تشاو يرتجف من الغضب. أما بالنسبة لأولئك الذين تحدثوا نيابة عن طائفة الرضع الروحية، فقد شعروا بسعادة كبيرة. بدا الأمر كما لو وجدوا داعمًا. واحدًا تلو الآخر، أصبحوا سعداء أكثر فأكثر بأنفسهم، وأكثر وقاحة في أفعالهم.
“إذا كان هؤلاء الأطفال هم أطفالكم، فهل ستستمرون جميعًا في الثرثرة هكذا؟” سألت زي شوانيي بشراسة.
“عالم المتدربين القتاليين هو عالم مليء بالنزاعات من البداية. يموت الناس هنا كل يوم. ومع ذلك، هل تمكن هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا من المساهمة في تحسين عالم المائة صقل؟ مهما حدث، فإن هؤلاء الأطفال لم يموتوا عبثاً. لم تذهب تضحياتهم عبثاً كذلك”.
“من أجل مستقبل أفضل، فماذا لو اضطررنا للتضحية ببعض الأرواح؟ إذا تمكنا من السماح للعالم العادي المائة صقل بأن يصبح أكثر ازدهارًا. حتى أطفالي، سأكون على استعداد للتضحية بهم”.
مباشرة بعد أن انتهى يينغ مينغ تشاو من قول هذه الكلمات، أطلق اللهب الأسود القاتم الذي غطى السماء على الفور نية القتل الشديدة. كانت نية القتل العنيفة موجهة بالكامل إلى يينغ مينغ تشاو.
“هذا صحيح، أنا أيضًا سأكون على استعداد.”
كما قال تشو فنغ، الجشع قد أعمى عيون هؤلاء الناس بالفعل.
“عالم المتدربين القتاليين هو عالم مليء بالنزاعات من البداية. يموت الناس هنا كل يوم. ومع ذلك، هل تمكن هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا من المساهمة في تحسين عالم المائة صقل؟ مهما حدث، فإن هؤلاء الأطفال لم يموتوا عبثاً. لم تذهب تضحياتهم عبثاً كذلك”.
كان يينغ مينغ تشاو غاضبًا للغاية. في الأصل قاد الحشد للحضور لتطهير طائفة الرضع الروحية.
“هذا صحيح. كانت وفاتهم تستحق. إنه أيضًا شيء يجب أن نقبله”.
“أنتم جميعًا …” بعد سماع هذه الكلمات، باتت زي شوانيي غاضبة للغاية وأصبح وجهها شاحبًا. ثم رشّت فم من الدم.
تحدث الحشد على التوالي. هؤلاء الذين جاؤوا لإبادة طائفة الرضع الروحية من أجل هؤلاء الأطفال المذبوحين كانوا الآن يقلبون نقاشاتهم ويعلنون أنه من الصواب ذبح هؤلاء الأطفال.
“فقط، تشو فنغ، ويينغ مينغ تشاو والآخرين سوف يعانون. هل يجب أن نساعدهم؟ بعد كل شيء، يبدو أن الكبير تشو شوان لانغ يفكر بشدة في تشو فنغ.” سألت المرأة في منتصف العمر.
“أنتم جميعًا …” بعد سماع هذه الكلمات، باتت زي شوانيي غاضبة للغاية وأصبح وجهها شاحبًا. ثم رشّت فم من الدم.
عند رؤية هذا المشهد، أصبح يينغ مينغ تشاو، الذي تغيرت حالته للأفضل بفضل تشو فنغ وزي شوانيي الشفاء، غاضبًا بشكل لا يضاهى.
لقد تقيأت دماً من الغضب.
كان للرجل في منتصف العمر مظهر ناضج. لا تزال المرأة في منتصف العمر تمتلك أثرًا لطبيعة طفولية في نظرتها.
ومع ذلك، كان هذا مفهومًا أيضًا. أصبح المشهد في متناول اليد حقًا مزعجًا للغاية. ومع ذلك، كانوا عاجزين عن فعل أي شيء.
“لقد شهدنا قوة هذا التشكيل بأعيننا. لماذا لا نصدق ذلك؟” سأل أحدهم لدحضه.
“شوانيي !!!”
بووم!
عند رؤية هذا المشهد، أصبح يينغ مينغ تشاو، الذي تغيرت حالته للأفضل بفضل تشو فنغ وزي شوانيي الشفاء، غاضبًا بشكل لا يضاهى.
وقف وأدار بصره المملوء بنية القتل تجاه الحشد المحيط، وقال: “إن الذين ينبغي أن يقتلوا هم أنتم جميعاً.”
ومع ذلك، فإن الحاضرين لم يلاحظوا ابتسامته. في الحقيقة، حتى لو فعلوا ذلك، فلن يجد أحد أي خطأ في ذلك.
بووم!
في هذه اللحظة، كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة من عشيرة تشو السماوية ينظرون إلى كل ما يحدث بالأسفل مثل الآلهة في الأعلى.
مباشرة بعد أن انتهى يينغ مينغ تشاو من قول هذه الكلمات، أطلق اللهب الأسود القاتم الذي غطى السماء على الفور نية القتل الشديدة. كانت نية القتل العنيفة موجهة بالكامل إلى يينغ مينغ تشاو.
فجأة، انطلق صوت من فوق السماء غطته ألسنة اللهب الأسود.
كان رئيس طائفة الرضع الروحية.
عند رؤية هذا المشهد، أصبح يينغ مينغ تشاو، الذي تغيرت حالته للأفضل بفضل تشو فنغ وزي شوانيي الشفاء، غاضبًا بشكل لا يضاهى.
“يينغ مينغ تشاو، لن أهاجمك عندما تهاجمني. ومع ذلك، إذا تجرأت على محاولة إيذائهم، فلن أسمح لك، أنا، هون بويوان، بالقيام بذلك بالتأكيد.” قال رئيس طائفة الرضع الروحية.
“عالم المتدربين القتاليين هو عالم مليء بالنزاعات من البداية. يموت الناس هنا كل يوم. ومع ذلك، هل تمكن هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا من المساهمة في تحسين عالم المائة صقل؟ مهما حدث، فإن هؤلاء الأطفال لم يموتوا عبثاً. لم تذهب تضحياتهم عبثاً كذلك”.
بعد حدوث ذلك، بدأ يينغ مينغ تشاو يرتجف من الغضب. أما بالنسبة لأولئك الذين تحدثوا نيابة عن طائفة الرضع الروحية، فقد شعروا بسعادة كبيرة. بدا الأمر كما لو وجدوا داعمًا. واحدًا تلو الآخر، أصبحوا سعداء أكثر فأكثر بأنفسهم، وأكثر وقاحة في أفعالهم.
“حقاً حمقى.”
“هاهاهاها…”
بعد أن دحضه الشخص الأول، بدأ المزيد والمزيد من الناس في دحض تشو فنغ.
في هذه اللحظة، انفجر تشو فنغ في الضحك بصوت عال. ضحك بشدة لدرجة أن جسده بدأ يتأرجح ذهابًا وإيابًا.
من ملابس هؤلاء الأشخاص الثلاثة، بالإضافة إلى ألواح التعريف على خصرهم، يمكن ملاحظة أنهم كانوا جميعًا من قوة واحدة.
“لقد فُتحت عيني حقًا بهؤلاء الحمقى. أيها الكبار، دعونا نذهب. بالنسبة لأشخاص مثلهم، ليس علينا أن نهتم بحياتهم وموتهم. دعهم يهلكوا بأنفسهم”.
عند رؤية هذا المشهد، أصبح يينغ مينغ تشاو، الذي تغيرت حالته للأفضل بفضل تشو فنغ وزي شوانيي الشفاء، غاضبًا بشكل لا يضاهى.
قال تشو فنغ لـ يينغ مينغ تشاو وزي شوانيي.
كما قال تشو فنغ، الجشع قد أعمى عيون هؤلاء الناس بالفعل.
“لنذهب.”
“يينغ مينغ تشاو، لن أهاجمك عندما تهاجمني. ومع ذلك، إذا تجرأت على محاولة إيذائهم، فلن أسمح لك، أنا، هون بويوان، بالقيام بذلك بالتأكيد.” قال رئيس طائفة الرضع الروحية.
توقف يينغ مينغ تشاو عن التردد. قاد الحشد وقرر المغادرة.
توقف يينغ مينغ تشاو عن التردد. قاد الحشد وقرر المغادرة.
كان يينغ مينغ تشاو غاضبًا للغاية. في الأصل قاد الحشد للحضور لتطهير طائفة الرضع الروحية.
“من أجل إفادة الجميع؟ هل تقول أنه لمجرد أن هذا الأمر يفيدك، فيمكن ذبح هؤلاء الأطفال؟”
ومع ذلك، في النهاية، لم ينهار جيش الحلفاء فحسب، بل أصبح هو نفسه هدفًا لازدراء الجماهير.
ومع ذلك، في النهاية، لم ينهار جيش الحلفاء فحسب، بل أصبح هو نفسه هدفًا لازدراء الجماهير.
غادر يينغ مينغ تشاو وتشو فنغ والآخرون. ومع ذلك، لم يشعر أي شخص بعدم الارتياح أو الذنب من مغادرته.
كما قال تشو فنغ، الجشع قد أعمى عيون هؤلاء الناس بالفعل.
لم يقتصر الأمر على عدم شعورهم بالاكتئاب، بل أصبحوا أكثر سعادة وبهجة.
كما قال تشو فنغ، الجشع قد أعمى عيون هؤلاء الناس بالفعل.
في هذه اللحظة، لم يعد يينغ مينغ تشاو وتشو فنغ وغيرهم أبطالًا في قلوبهم.
“أنتم جميعًا …” بعد سماع هذه الكلمات، باتت زي شوانيي غاضبة للغاية وأصبح وجهها شاحبًا. ثم رشّت فم من الدم.
بدلاً من ذلك، أصبحوا نجومًا خبيثة سدت طريقهم لزيادة تدريبهم. وهكذا، كيف لا يسعدون عندما قررت هذه النجوم الخبيثة المغادرة؟
بووم!
في هذه اللحظة عندما انغمس الحشد في فرحتهم الحمقاء، لم يلاحظ أحد أن رئيس طائفة الرضع الروحية كشف عن ابتسامة شريرة على وجهه بعد أن غادر يينغ مينغ تشاو والآخرون.
“هذه هي طبيعة المتدربين القتاليين. من أجل القوة والسلطة، هم على استعداد لقتل حتى أقاربهم.” قال الرجل في منتصف العمر.
كانت هذه الابتسامة مخيفة للغاية. بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن اللطف الذي تنكر به سابقًا.
في هذه اللحظة، وقف تشو فنغ ونظر إلى الحشد بتعبير ساخر.
ومع ذلك، فإن الحاضرين لم يلاحظوا ابتسامته. في الحقيقة، حتى لو فعلوا ذلك، فلن يجد أحد أي خطأ في ذلك.
“شوانيي !!!”
كما قال تشو فنغ، الجشع قد أعمى عيون هؤلاء الناس بالفعل.
فجأة، انطلق صوت من فوق السماء غطته ألسنة اللهب الأسود.
“حقاً حمقى.”
كانت هذه الابتسامة مخيفة للغاية. بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن اللطف الذي تنكر به سابقًا.
فجأة، انطلق صوت من فوق السماء غطته ألسنة اللهب الأسود.
كان رئيس طائفة الرضع الروحية.
لم يتمكن أي شخص من بين عشرات الآلاف من الأشخاص أدناه من سماع هذا الصوت.
كان يينغ مينغ تشاو غاضبًا للغاية. في الأصل قاد الحشد للحضور لتطهير طائفة الرضع الروحية.
بدا هذا الصوت من زاوية معينة فوق السماء. في ذلك المكان… وقف ثلاثة شخصيات.
في هذه اللحظة، وقف تشو فنغ ونظر إلى الحشد بتعبير ساخر.
كانوا رجلاً في منتصف العمر وامرأة في منتصف العمر ورجل مسن بشعر أبيض.
“هذا صحيح، أنا أيضًا سأكون على استعداد.”
كان للرجل في منتصف العمر مظهر ناضج. لا تزال المرأة في منتصف العمر تمتلك أثرًا لطبيعة طفولية في نظرتها.
بدلاً من ذلك، أصبحوا نجومًا خبيثة سدت طريقهم لزيادة تدريبهم. وهكذا، كيف لا يسعدون عندما قررت هذه النجوم الخبيثة المغادرة؟
كان كل من الرجل والمرأة خبراء على مستوى الخالد الحقيقي.
“لنذهب.”
أما بالنسبة لهذا الرجل العجوز، فتدريبه لا يمكن فهمه.
كما قال تشو فنغ، الجشع قد أعمى عيون هؤلاء الناس بالفعل.
من ملابس هؤلاء الأشخاص الثلاثة، بالإضافة إلى ألواح التعريف على خصرهم، يمكن ملاحظة أنهم كانوا جميعًا من قوة واحدة.
في هذه اللحظة، بدأ الكثير من الناس في التحدث نيابة عن طائفة الرضع الروحية.
عشيرة تشو السماوية.
“شوانيي !!!”
في هذه اللحظة، كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة من عشيرة تشو السماوية ينظرون إلى كل ما يحدث بالأسفل مثل الآلهة في الأعلى.
في هذه اللحظة، بدأ الكثير من الناس في التحدث نيابة عن طائفة الرضع الروحية.
“حمقى حقًا.” قالت المرأة بسخرية.
لم يقتصر الأمر على عدم شعورهم بالاكتئاب، بل أصبحوا أكثر سعادة وبهجة.
“هذه هي طبيعة المتدربين القتاليين. من أجل القوة والسلطة، هم على استعداد لقتل حتى أقاربهم.” قال الرجل في منتصف العمر.
بعد أن دحضه الشخص الأول، بدأ المزيد والمزيد من الناس في دحض تشو فنغ.
“فقط، تشو فنغ، ويينغ مينغ تشاو والآخرين سوف يعانون. هل يجب أن نساعدهم؟ بعد كل شيء، يبدو أن الكبير تشو شوان لانغ يفكر بشدة في تشو فنغ.” سألت المرأة في منتصف العمر.
عند رؤية هذا المشهد، أصبح يينغ مينغ تشاو، الذي تغيرت حالته للأفضل بفضل تشو فنغ وزي شوانيي الشفاء، غاضبًا بشكل لا يضاهى.
لم يجبها الرجل في منتصف العمر. بدلاً من ذلك، نظر إلى الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض.
عشيرة تشو السماوية.
“إذا قمنا بالتدخل، فسنخالف القواعد التي وضعها سلفنا.” قال الرجل العجوز ببطء: “ربما … هذا هو مصير تشو فنغ.”
تحدث الحشد على التوالي. هؤلاء الذين جاؤوا لإبادة طائفة الرضع الروحية من أجل هؤلاء الأطفال المذبوحين كانوا الآن يقلبون نقاشاتهم ويعلنون أنه من الصواب ذبح هؤلاء الأطفال.
وأعرب الرجل في منتصف العمر والمرأة عن موافقتهم: “ما قاله الشيخ صحيح للغاية”.
“من أجل مستقبل أفضل، فماذا لو اضطررنا للتضحية ببعض الأرواح؟ إذا تمكنا من السماح للعالم العادي المائة صقل بأن يصبح أكثر ازدهارًا. حتى أطفالي، سأكون على استعداد للتضحية بهم”.
“الصديق الصغير تشو فنغ، في حين أنه من الصحيح أن طائفتنا قد اشتبكت معك من قبل، إلا أن كل هذا بسبب سوء فهمك تجاه طائفة الرضع الروحية لدينا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
