2152
“توقف!” ومع ذلك مباشرة بعد أن اقترب كل من تشو فنغ و وانغ تشيانغ و ليو يوه من المطعم ، قام العديد من الحراس بسد طريقهم.
وقف الحارس الذي يتمتع بمستوى تدريب الإمبراطور القتالي أمام الحراس. نظر بنظرة شرسة للغاية وغير مقصودة.
قال وانغ تشيانغ: “ج- جيد ، أحضر لي زلابية كثيرة”.
علم الاثنان جيدًا أن الكلاب مثلهم التي تهدد الآخرين بناءً على قوة سيدهم لا تستحق تعاطفهم.
“ليو يوه ، هل هذا مكان يمكن لشخص مثلك أن تطأ فيه قدمه؟ انصرف!” اتضح أن هؤلاء الناس لم يأتوا إلى هنا من أجل تشو فنغ. بدلاً من ذلك هدفهم هو ليو يوه.
“هل هذه هي الطريقة التي يعمل بها مثل هذا المطعم الكبير ، والطريقة التي يقدم بها الترفيه لضيوفه؟” ضاقت حواجب تشو فنغ عندما سأل ببرود.
“ه-ه-هل لديكم زلابية؟” سأل وانغ تشيانغ.
“من الطبيعي أن نكون مهذبين عند ضيافة الضيوف. ومع ذلك بالنسبة للرعاة مثلك الذين يخططون فقط لإثارة المتاعب ، ليست هناك حاجة لأن نظهر لك أي آداب ” نظرًا لأن تشو فنغ و وانغ تشيانغ قد وصلوا مع ليو يوه ، فإن الحراس أيضًا لم يضعوهم في عيونهم.
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ و وانغ تشيانغ لم يتم تحريكهما على الإطلاق ؛ لم يتأثروا على الإطلاق بقوته. علاوة على ذلك حتى ليو يوه ، مجرد نصف إمبراطور قتالي ، لم يصب بأذى.
“أيها الحمقى الوقحون ، أنتم لديكم شجاعة عالية!”
فجأة صرخ قائد الحرس عليهم “انصرفوا على الفور. إذا لم تغادروا الآن فلا تلومنا لأننا غير مهذبين! ”
“ضيوفنا الأعزاء ، أرجوكم سامحونا ، أرجوكم سامحونا ” لم يجرؤ الحراس على التردد. زحفوا على الفور مرة أخرى أثناء السعال من الألم ، ثم ركعوا أمام تشو فنغ و وانغ تشيانغ و ليو يوه. مع المخاط والدموع ، بدأوا في التملق والتوسل للمغفرة.
“ه- هذا…” في هذه اللحظة صُدم ليو يوه تماماً. بغض النظر عن أي شيء ، لم يكن يتوقع أبدًا أن يكون تشو فنغ ال شاب بهذه القوة.
“تشو فنغ ، دعنا نذهب ” عند رؤية ذلك أصبح ليو يوه أكثر ذعرًا. أمسك تشو فنغ و وانغ تشيانغ بيديه وحاول إخراجهما من هذا المكان.
ومع ذلك في اللحظة التي أمسك بهما، أصيب ليو يوه بالذهول. لقد فوجئ باكتشاف أن تشو فنغ و وانغ تشيانغ كانا يقفان بثبات مثل جبل تاي ؛ بدا ببساطة غير قادر على تحريكهم على الإطلاق.
قال تشو فنغ ببرود: “سأرى كيف ستكونون غير مهذبين”.
“حقا من يرفض التساهل فقط ليتم ضربه. أنت تغازل الضرب ” رداً على ذلك ، زفر الحارس الرئيسي ببرود. بعد ذلك انتشرت طبقة من الظلام اللامحدود.
“يا حفنة من الكلاب الذين ينظرون إلى الآخرين بازدراء بأعين غائمة ، استمروا في الركوع!” عند رؤية ذلك ، صرخ سيد المدينة مرة أخرى. بعد ذلك أظهر ابتسامة على وجهه ، والتفت إلى تشو فنغ وقال “أيها الضيوف الأعزاء ، من فضلكم تعالوا. الاستقبال المتهور للحراس خطئي. اليوم الوجبة عليّ. من فضلكم كلوا كما يحلو لكم “.
هوووه!!
اجتاحت القوة القمعية لإمبراطور قتالي من المرتبة الثانية. على الفور هبت عاصفة رياح عنيفة. مثل نمر شرس ينحدر من الجبل ، بدأت المساحة المحيطة بالتشوه.
[ الطريقة التي قال بها وانغ تشيانغ كمية كبيرة تبدو تمامًا مثل القول الثاني.]
“حقا من يرفض التساهل فقط ليتم ضربه. أنت تغازل الضرب ” رداً على ذلك ، زفر الحارس الرئيسي ببرود. بعد ذلك انتشرت طبقة من الظلام اللامحدود.
بعد أن تم الكشف عن تلك القوة القمعية ، رفُعت زوايا فم ذلك الحارس بشكل لا إرادي.
بطبيعة الحال لم تكن هذه القوة القمعية هي حدود قوته. ومع ذلك فقد شعر أن هذه القوة القمعية أكثر من كافية ليركع تشو فنغ و وانغ تشيانغ و ليو يوه ويتدحرجوا ويزحفوا على الأرض مجروحين ومصابين.
“حقا من يرفض التساهل فقط ليتم ضربه. أنت تغازل الضرب ” رداً على ذلك ، زفر الحارس الرئيسي ببرود. بعد ذلك انتشرت طبقة من الظلام اللامحدود.
لن يتعرضوا لإصابات خارجية فحسب ، بل سيعانون أيضًا من إصابات داخلية. ثماني أو عشر سنوات على الأقل ليتمكنوا من التعافي من تلك الإصابات. في الواقع قد يكون من الممكن حتى تدمير مستقبلهم.
بعد كل شيء علم جيدًا أن قائد الحراس هو إمبراطور قتالي ، إمبراطور قتالي حقيقي.
ومع ذلك لم يشعر هذا الحارس أنه يتمادى على الإطلاق. بالطريقة التي رآها ، هه هي نتيجة الإساءة إليه. جلب تشو فنغ والآخرون هذا لأنفسهم.
قدم سيد المدينة مطعمه: “ليس طعامنا لذيذًا فحسب ، بل أيضًا رائحته طيبة للغاية ، ويمكنه تقوية جسد المرء وتجديد قوته القتالية”.
“……”
“يا لها من جرأة !!!” في هذه اللحظة خرج رجل عجوز أبيض الشعر من مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق. أرتدى هذا الرجل العجوز ملابس رائعة ، وكشف عن عينيه الذهبية. علاوة على ذلك امتلك تدريب إمبراطور قتالي من الرتبة السابعة.
ومع ذلك بعد انتشار تلك القوة القمعية القوية ، أظهر جميع الحراس تعبيرات دهشة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص للحارس على مستوى الإمبراطور القتالي ؛ صُدم لدرجة أن فمه فُتح مثل الصحن. بدا تعبيره أقبح حتى من شخص قد أكل براز الخنازير.
“الأمر أكثر من ذلك ” كان وجه تشو فنغ بلا تعابير أثناء دخوله المطعم.
“ما فعله تشو فنغ للتو أثار بالتأكيد غضب سيد المدينة. ومع ذلك لماذا لم يحدث ما كنت أتوقعه؟ بدلاً من ذلك تحول كل شيء. سيد المدينة في الواقع يحييهم بابتسامة على وجهه؟”
والسبب في ذلك هو أن تشو فنغ و وانغ تشيانغ لم يتم تحريكهما على الإطلاق ؛ لم يتأثروا على الإطلاق بقوته. علاوة على ذلك حتى ليو يوه ، مجرد نصف إمبراطور قتالي ، لم يصب بأذى.
[ الطريقة التي قال بها وانغ تشيانغ كمية كبيرة تبدو تمامًا مثل القول الثاني.]
“هل انتهيت؟” سأل تشو فنغ.
بعد ذلك قاد سيد المدينة الطريق شخصيًا لـ تشو فنغ والآخرين. أحضرهم إلى أفخم غرفة في المطعم.
“آه؟” تغير تعبير ذلك الحارس. بدا في حيرة كاملة.
“ثم حان دوري” عندما تحدث تشو فنغ ، ومضت البرودة في عينيه. بعد ذلك انتشرت القوة القمعية على مستوى نصف سلف قتالي المكان.
علم الاثنان جيدًا أن الكلاب مثلهم التي تهدد الآخرين بناءً على قوة سيدهم لا تستحق تعاطفهم.
بوووم!
على الرغم من أن الهالة المنبعثة من تشو فنغ قوية للغاية وأذهلت ليو يوه ، إلا أن تدريبه منخفض للغاية. وهكذا لم يستطع معرفة أن هالة تشو فنغ من الرتبة الأولى نصف سلف قتالي.
على الفور بدأت السماء والأرض ترتجفان. بدا الحراس الحاضرين أشبه بأوراق الشجر المتساقطة وهم يطيرون من القوة القمعية، ثم اصطدموا بمطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق.
تسبب التأثير القوي في ارتعاش مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق بشكل عنيف. وأما هؤلاء الحراس ، فتقيأوا كلهم الدم وأصيبوا بجروح خطيرة.
لن يتعرضوا لإصابات خارجية فحسب ، بل سيعانون أيضًا من إصابات داخلية. ثماني أو عشر سنوات على الأقل ليتمكنوا من التعافي من تلك الإصابات. في الواقع قد يكون من الممكن حتى تدمير مستقبلهم.
“……”
“ه- هذا…” في هذه اللحظة صُدم ليو يوه تماماً. بغض النظر عن أي شيء ، لم يكن يتوقع أبدًا أن يكون تشو فنغ ال شاب بهذه القوة.
“……”
بعد كل شيء علم جيدًا أن قائد الحراس هو إمبراطور قتالي ، إمبراطور قتالي حقيقي.
“أجل. الزلابية هي تخصص مطعمنا” قال سيد المدينة بفخر.
ليكون تشو فنغ قادرًا على إرسال إمبراطور قتالي يطير بقوته القمعية فقط. لقد صُدم حقًا بهذا.
وهكذا بالطريقة التي رآها ، بغض النظر عن مدى قوة تشو فنغ ، لن يكون أقوى من سيد المدينة. إذا لم يهربوا الآن ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو الموت.
“حقا من يرفض التساهل فقط ليتم ضربه. أنت تغازل الضرب ” رداً على ذلك ، زفر الحارس الرئيسي ببرود. بعد ذلك انتشرت طبقة من الظلام اللامحدود.
“يا لها من جرأة !!!” في هذه اللحظة خرج رجل عجوز أبيض الشعر من مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق. أرتدى هذا الرجل العجوز ملابس رائعة ، وكشف عن عينيه الذهبية. علاوة على ذلك امتلك تدريب إمبراطور قتالي من الرتبة السابعة.
“ا-اللعنة ، بسرعة ، نحتاج للهروب” عند رؤية هذا الرجل العجوز ، كشف ليو يوه عن تعبير صدمة. استدار وحاول المغادرة.
“ليو يوه ، هل هذا مكان يمكن لشخص مثلك أن تطأ فيه قدمه؟ انصرف!” اتضح أن هؤلاء الناس لم يأتوا إلى هنا من أجل تشو فنغ. بدلاً من ذلك هدفهم هو ليو يوه.
كشخص من هذا المكان ، عرف مدى قوة هذا الرجل العجوز. كان سيد مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق ، سيد المدينة. أقوى شخص في هذه المدينة.
بعد ذلك قاد سيد المدينة الطريق شخصيًا لـ تشو فنغ والآخرين. أحضرهم إلى أفخم غرفة في المطعم.
نظرًا لأن تشو فنغ قد أصاب مرؤوسه بالفعل ، من الواضح أن تشو فنغ سينتهي به الأمر بالمعاناة.
قال وانغ تشيانغ: “ج- جيد ، أحضر لي زلابية كثيرة”.
على الرغم من أن الهالة المنبعثة من تشو فنغ قوية للغاية وأذهلت ليو يوه ، إلا أن تدريبه منخفض للغاية. وهكذا لم يستطع معرفة أن هالة تشو فنغ من الرتبة الأولى نصف سلف قتالي.
“يا حفنة من الكلاب الذين ينظرون إلى الآخرين بازدراء بأعين غائمة ، استمروا في الركوع!” عند رؤية ذلك ، صرخ سيد المدينة مرة أخرى. بعد ذلك أظهر ابتسامة على وجهه ، والتفت إلى تشو فنغ وقال “أيها الضيوف الأعزاء ، من فضلكم تعالوا. الاستقبال المتهور للحراس خطئي. اليوم الوجبة عليّ. من فضلكم كلوا كما يحلو لكم “.
وهكذا بالطريقة التي رآها ، بغض النظر عن مدى قوة تشو فنغ ، لن يكون أقوى من سيد المدينة. إذا لم يهربوا الآن ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو الموت.
“أيها الحمقى الوقحون ، أنتم لديكم شجاعة عالية!”
“هل انتهيت؟” سأل تشو فنغ.
ومع ذلك في هذه اللحظة ، استدار سيد المدينة فجأة وصرخ بغضب على الحراس المستلقين على الأرض.
“هل هذه هي الطريقة التي يعمل بها مثل هذا المطعم الكبير ، والطريقة التي يقدم بها الترفيه لضيوفه؟” ضاقت حواجب تشو فنغ عندما سأل ببرود.
لم يكتف بتوبيخهم ، بل رفع يده وصفع الحراس صفعات ثقلية على وجوههم ، تاركًا أنوفهم ملطخة بالدماء ووجوههم منتفخة.
“……”
“بسرعة ، اعتذروا على الفور للضيوف الثلاثة!” صاح سيد المدينة.
“ثم حان دوري” عندما تحدث تشو فنغ ، ومضت البرودة في عينيه. بعد ذلك انتشرت القوة القمعية على مستوى نصف سلف قتالي المكان.
“ضيوفنا الأعزاء ، أرجوكم سامحونا ، أرجوكم سامحونا ” لم يجرؤ الحراس على التردد. زحفوا على الفور مرة أخرى أثناء السعال من الألم ، ثم ركعوا أمام تشو فنغ و وانغ تشيانغ و ليو يوه. مع المخاط والدموع ، بدأوا في التملق والتوسل للمغفرة.
“هذا…” عند سماع هذه الكلمات ، عبس سيد المدينة في العبوس. قال ، “أنا آسف ، بينما لدينا كل أنواع الزلابية ، لا نملك زلابية الفضلات.”
لقد كان مشهدًا بائسًا حقًا.
ومع ذلك تجاهل تشو فنغ و وانغ تشيانغ تمامًا التسول من الحراس. بدا الأمر كما لو أنهم لم يروهم حتى.
على الفور بدأت السماء والأرض ترتجفان. بدا الحراس الحاضرين أشبه بأوراق الشجر المتساقطة وهم يطيرون من القوة القمعية، ثم اصطدموا بمطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق.
علم الاثنان جيدًا أن الكلاب مثلهم التي تهدد الآخرين بناءً على قوة سيدهم لا تستحق تعاطفهم.
“ه-ه-هل لديكم زلابية؟” سأل وانغ تشيانغ.
“يا حفنة من الكلاب الذين ينظرون إلى الآخرين بازدراء بأعين غائمة ، استمروا في الركوع!” عند رؤية ذلك ، صرخ سيد المدينة مرة أخرى. بعد ذلك أظهر ابتسامة على وجهه ، والتفت إلى تشو فنغ وقال “أيها الضيوف الأعزاء ، من فضلكم تعالوا. الاستقبال المتهور للحراس خطئي. اليوم الوجبة عليّ. من فضلكم كلوا كما يحلو لكم “.
على الفور بدأت السماء والأرض ترتجفان. بدا الحراس الحاضرين أشبه بأوراق الشجر المتساقطة وهم يطيرون من القوة القمعية، ثم اصطدموا بمطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق.
في هذه اللحظة بدا ليو يوه في حيرة تمامًا. فكر في نفسه: “ ما هذا بحق الجحيم؟ لطالما كان سيد المدينة الشرس والشرير شخصًا يحمي مرؤوسيه. إذا تجرأ أي شخص على مهاجمة مرؤوسيه ، فسوف يسلخهم أحياء”
“ما فعله تشو فنغ للتو أثار بالتأكيد غضب سيد المدينة. ومع ذلك لماذا لم يحدث ما كنت أتوقعه؟ بدلاً من ذلك تحول كل شيء. سيد المدينة في الواقع يحييهم بابتسامة على وجهه؟”
“أيها الحمقى الوقحون ، أنتم لديكم شجاعة عالية!”
“ليو يوه ، هل هذا مكان يمكن لشخص مثلك أن تطأ فيه قدمه؟ انصرف!” اتضح أن هؤلاء الناس لم يأتوا إلى هنا من أجل تشو فنغ. بدلاً من ذلك هدفهم هو ليو يوه.
“الأمر أكثر من ذلك ” كان وجه تشو فنغ بلا تعابير أثناء دخوله المطعم.
ومع ذلك في هذه اللحظة ، استدار سيد المدينة فجأة وصرخ بغضب على الحراس المستلقين على الأرض.
على الرغم من أن ليو يوه مرتبك بسبب تصرف سيد المدينة بهذه الطريقة الذليلة ، فإن تشو فنغ يعرف السبب جيدًا.
بوووم!
لاحظ سيد المدينة ذلك الاضطراب في اللحظة التي سد فيها الحراس طريقهم.
“حقا من يرفض التساهل فقط ليتم ضربه. أنت تغازل الضرب ” رداً على ذلك ، زفر الحارس الرئيسي ببرود. بعد ذلك انتشرت طبقة من الظلام اللامحدود.
مجرد أنه لم يكن طرف في هذا. من هذا يمكن أن نرى أن سيد المدينة ينظر إلى تشو فنغ و وانغ تشيانغ و ليو يوه بإزدراء، وسمح عن عمد لحراسه بطردهم بعيدًا.
“أيها الحمقى الوقحون ، أنتم لديكم شجاعة عالية!”
بالنسبة لسلوكه الحالي ، كان ذلك بشكل طبيعي لأنه خائف من قوة تشو فنغ.
على الرغم من أن سيد المدينة أيضًا إمبراطور قتالي ، إلا أنه يجب أن يعرف جيدًا وضعه أمام تشو فنغ ، وهو الرتبة الأولى نصف سلف قتالي. علم جيدًا ما إذا يمكنه تحمل الإساءة إلى تشو فنغ أم لا.
“بسرعة ، اعتذروا على الفور للضيوف الثلاثة!” صاح سيد المدينة.
بعد ذلك قاد سيد المدينة الطريق شخصيًا لـ تشو فنغ والآخرين. أحضرهم إلى أفخم غرفة في المطعم.
“ضيوفنا الأعزاء ، في ماذا ترغبون؟ كل الطعام الذي نقدمه هنا مصنوع من أجود المواد. لدينا روحانيين عالميين ملكيين يصنعون كريات جيدة يستخدمها طهاة من الدرجة الأولى لدينا لصنع الطعام “.
على الرغم من أن سيد المدينة أيضًا إمبراطور قتالي ، إلا أنه يجب أن يعرف جيدًا وضعه أمام تشو فنغ ، وهو الرتبة الأولى نصف سلف قتالي. علم جيدًا ما إذا يمكنه تحمل الإساءة إلى تشو فنغ أم لا.
قدم سيد المدينة مطعمه: “ليس طعامنا لذيذًا فحسب ، بل أيضًا رائحته طيبة للغاية ، ويمكنه تقوية جسد المرء وتجديد قوته القتالية”.
“يا لها من جرأة !!!” في هذه اللحظة خرج رجل عجوز أبيض الشعر من مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق. أرتدى هذا الرجل العجوز ملابس رائعة ، وكشف عن عينيه الذهبية. علاوة على ذلك امتلك تدريب إمبراطور قتالي من الرتبة السابعة.
“ه-ه-هل لديكم زلابية؟” سأل وانغ تشيانغ.
“أيها الحمقى الوقحون ، أنتم لديكم شجاعة عالية!”
“أجل. الزلابية هي تخصص مطعمنا” قال سيد المدينة بفخر.
قال وانغ تشيانغ: “ج- جيد ، أحضر لي زلابية كثيرة”.
ومع ذلك بعد انتشار تلك القوة القمعية القوية ، أظهر جميع الحراس تعبيرات دهشة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص للحارس على مستوى الإمبراطور القتالي ؛ صُدم لدرجة أن فمه فُتح مثل الصحن. بدا تعبيره أقبح حتى من شخص قد أكل براز الخنازير.
ومع ذلك تجاهل تشو فنغ و وانغ تشيانغ تمامًا التسول من الحراس. بدا الأمر كما لو أنهم لم يروهم حتى.
“هذا…” عند سماع هذه الكلمات ، عبس سيد المدينة في العبوس. قال ، “أنا آسف ، بينما لدينا كل أنواع الزلابية ، لا نملك زلابية الفضلات.”
ومع ذلك تجاهل تشو فنغ و وانغ تشيانغ تمامًا التسول من الحراس. بدا الأمر كما لو أنهم لم يروهم حتى.
[ الطريقة التي قال بها وانغ تشيانغ كمية كبيرة تبدو تمامًا مثل القول الثاني.]
“يا لها من جرأة !!!” في هذه اللحظة خرج رجل عجوز أبيض الشعر من مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق. أرتدى هذا الرجل العجوز ملابس رائعة ، وكشف عن عينيه الذهبية. علاوة على ذلك امتلك تدريب إمبراطور قتالي من الرتبة السابعة.
“بففف…” عند سماع هذه الكلمات ، تم رش الشاي الذي شربه تشو فنغ من ضحكه. علاوة على ذلك من خلال المصادفة البحتة والجلوس غير المحظوظ ، تم رش الشاي مباشرة على وجه وانغ تشيانغ.
في هذه اللحظة بدا ليو يوه في حيرة تمامًا. فكر في نفسه: “ ما هذا بحق الجحيم؟ لطالما كان سيد المدينة الشرس والشرير شخصًا يحمي مرؤوسيه. إذا تجرأ أي شخص على مهاجمة مرؤوسيه ، فسوف يسلخهم أحياء”
مجرد أنه لم يكن طرف في هذا. من هذا يمكن أن نرى أن سيد المدينة ينظر إلى تشو فنغ و وانغ تشيانغ و ليو يوه بإزدراء، وسمح عن عمد لحراسه بطردهم بعيدًا.
نظرًا لأن تشو فنغ قد أصاب مرؤوسه بالفعل ، من الواضح أن تشو فنغ سينتهي به الأمر بالمعاناة.
قال تشو فنغ ببرود: “سأرى كيف ستكونون غير مهذبين”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
