29 - الفصل التاسع والعشرين : إنهم يضربوننا!.
29 – الفصل التاسع والعشرين : إنهم يضربوننا!.
لم يكن خائفا من أرجل العنكبوت عندما كان جائعًا جدًا، كان لديه القشريات كغذاء(او مؤكلات بحرية كجراد البحر والسلطعون).
بسم الله الرحمان الرحيم,
ترددت صيحات بائسة من عند البحيرة، سمعها العديد من القرويين لكنهم ببساطة تجاهلوا الضوضاء وركزوا على أعمالهم الخاصة.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
كان للعناكب العملاقة سيقان طويلة حقا، أخرج رولاند السيف الطويل الذي اشتراه من الحداد لكنه لم يستخدمه بعد و قطع كل ساق إلى أربعة أجزاء، ثم رش الملح عليها ولوح للأطفال.
لم يخطر ببالهم أبدًا أن هذين الشخصين لا يزالان في الأساس لاعبين.
“اهزم مثيري الشغب الستة (العاديين)!”.
عند رؤية الأطفال المصابين بسوء التغذية ذوي البشرة الصفراء والشعر الجاف، فهم بيتا على الفور ما يعنيه رولاند.
جلس رولاند وبيتا بجانب بعضهما البعض على الجسر لقد استمتعوا بأرجل العنكبوت المتبقية بالإضافة إلى المنظر الجميل للبحيرة.
وقع حادث بعد سبعة أيام.
شوى كل أرجل العنكبوت التي تركها، من قبل على النار.
كان الأطفال أقل الناس إشكالية، نظرًا لأن رولاند و بيتا كانا لطيفين معهم، فقد اقتربوا منهم بشكل طبيعي.
بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.
من ناحية أخرى اشترى رولاند بعض الملح من حانة (منظر البحيرة)*، عندما عاد كانت أرجل العنكبوت جاهزة.
*كنت اترجمها وجهة نظر البحيرة و كان خطأ ?*
كان للعناكب العملاقة سيقان طويلة حقا، أخرج رولاند السيف الطويل الذي اشتراه من الحداد لكنه لم يستخدمه بعد و قطع كل ساق إلى أربعة أجزاء، ثم رش الملح عليها ولوح للأطفال.
لو ناد بيتا الأطفال، لما تجرأوا على الاقتراب.
لو ناد بيتا الأطفال، لما تجرأوا على الاقتراب.
كان رولاند مختلفا، لقد عاش في بلدة (ريد ماونتن) لأكثر من شهر وحتى أنه أخبرهم قصصًا عندما كان حراً، بالطبع كان ذلك عندما كانت تعويذة °إتقان اللغة° فعالة.
لذلك كان الأطفال على دراية برولاند، ساروا جميعًا اليه عندما لوح لهم.
علاوة على ذلك، يمكن للمرء أن يقول بسهولة أن الستة منهم لم يكونوا جيدين، لوح رولاند بيده وقال : “ارحل! ألا تخجل من التسول كبالغين أصحاء؟”.
“ضعوا أنفسكم في صف، سيكون لدى الجميع ما يكفي “، قام رولاند بتسليم جزء من الرجل العنكبوت للطفل في المقدمة.
جلس رولاند وبيتا بجانب بعضهما البعض على الجسر لقد استمتعوا بأرجل العنكبوت المتبقية بالإضافة إلى المنظر الجميل للبحيرة.
كان العمدة يمتلك (ريد ماونتن) والبحيرة، و ستة في المائة من الأسماك التي اصطادها القرويون، أو الأموال التي يكسبونها من بيع الأسماك ستذهب إلى رئيس البلدية.
فوجئ الطفل الذي حصل على ساق العنكبوت اللذيذ، نظر أولاً إلى الطعام في يديه بعدم تصديق.
من ناحية أخرى اشترى رولاند بعض الملح من حانة (منظر البحيرة)*، عندما عاد كانت أرجل العنكبوت جاهزة.
لقد كانت مهمة بيضاء… لكن بالنسبة لرولاند وبيتا، كان الأمر بالتأكيد مهمة ملحمية ذهبية لأنها كانت مرضية للغاية.
لم يكن خائفا من أرجل العنكبوت عندما كان جائعًا جدًا، كان لديه القشريات كغذاء(او مؤكلات بحرية كجراد البحر والسلطعون).
كان لديه أيضًا سمكة من قبل، لكن واحدة صغيرة، لأنه كان يجب بيع الأسماك الأكبر مقابل المال لشراء أشياء أخرى مثل الملابس أو الزيت.
معظم الناس في بلدة (ريد ماونتن) يكسبون لقمة العيش من خلال البحيرة، لكن القليل منهم كان لديهم امتياز الاستمتاع بتناول لحوم الأسماك.
لم تكن الأيام التالية هي الفترة الأكثر حظًا للعناكب العملاقة، لأن اثنين من الصيادين الشرسين بحثا عنهم لساعات كل يوم، يمكن للأطفال في البلدة الحصول على ساق العنكبوت المشوية في المساء أيضًا.
كان العمدة يمتلك (ريد ماونتن) والبحيرة، و ستة في المائة من الأسماك التي اصطادها القرويون، أو الأموال التي يكسبونها من بيع الأسماك ستذهب إلى رئيس البلدية.
“اهزم مثيري الشغب الستة (العاديين)!”.
بمجرد أن يكتشف العمدة أن أحد القرويين كذب بشأن كمية السمك أو المال، سيتم طردهم من (ريد ماونتن).
“ضعوا أنفسكم في صف، سيكون لدى الجميع ما يكفي “، قام رولاند بتسليم جزء من الرجل العنكبوت للطفل في المقدمة.
كان هذا العمدة من بين الرحماء، قيل إن بعض عمدات البلديات الآخرى يقومون ببساطة بشنق الكذابين.
نظر الطفل إلى ساق العنكبوت بدهشة، بدلاً من تناولها هرع إلى المنزل معها وكان ينوي مشاركته مع أسرته.
كان لديه أيضًا سمكة من قبل، لكن واحدة صغيرة، لأنه كان يجب بيع الأسماك الأكبر مقابل المال لشراء أشياء أخرى مثل الملابس أو الزيت.
نظر القرويون إلى بيتا بطريقة ودية بشكل متزايد.
كل طفل امسك بساق العنكبوت فعل الشيء نفسه، باستثناء قلة كانوا يعانون من الجوع الشديد، تناولوا قضمة صغيرة من الطعام قبل أن يهرعوا إلى المنزل.
بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.
بعد حوالي نصف ساعة، تفرق الأطفال جميعًا بسعادة بعد الحصول على أرجل العنكبوت.
والأهم من ذلك أيضًا، أن رولاند ظهر “كشخص جيد” وكان دائمًا ما يتم، استغلال الأخيار.
جلس رولاند وبيتا بجانب بعضهما البعض على الجسر لقد استمتعوا بأرجل العنكبوت المتبقية بالإضافة إلى المنظر الجميل للبحيرة.
سأل بيتا بعد الانتهاء من أرجل العنكبوت : “ماذا سنفعل بعد ذلك؟”.
كان الأطفال أقل الناس إشكالية، نظرًا لأن رولاند و بيتا كانا لطيفين معهم، فقد اقتربوا منهم بشكل طبيعي.
لقد كانت مهمة بيضاء… لكن بالنسبة لرولاند وبيتا، كان الأمر بالتأكيد مهمة ملحمية ذهبية لأنها كانت مرضية للغاية.
لم يكن خائفا من أرجل العنكبوت عندما كان جائعًا جدًا، كان لديه القشريات كغذاء(او مؤكلات بحرية كجراد البحر والسلطعون).
نظر رولاند إلى غابة القيقب من بعيد وسأل بشكل واقعي : “هل تريد أن تسأل؟”.
لقد كانت مهمة بيضاء… لكن بالنسبة لرولاند وبيتا، كان الأمر بالتأكيد مهمة ملحمية ذهبية لأنها كانت مرضية للغاية.
نظر رولاند إلى غابة القيقب من بعيد وسأل بشكل واقعي : “هل تريد أن تسأل؟”.
لم يخطر ببالهم أبدًا أن هذين الشخصين لا يزالان في الأساس لاعبين.
لم تكن الأيام التالية هي الفترة الأكثر حظًا للعناكب العملاقة، لأن اثنين من الصيادين الشرسين بحثا عنهم لساعات كل يوم، يمكن للأطفال في البلدة الحصول على ساق العنكبوت المشوية في المساء أيضًا.
كان الأطفال أقل الناس إشكالية، نظرًا لأن رولاند و بيتا كانا لطيفين معهم، فقد اقتربوا منهم بشكل طبيعي.
من ناحية أخرى اشترى رولاند بعض الملح من حانة (منظر البحيرة)*، عندما عاد كانت أرجل العنكبوت جاهزة.
دون إضاعة أي وقت قاموا بالهجوم على الأوغاد.
كان على رولاند تعلم °إتقان اللغة° ولم يقض الكثير من الوقت مع الأطفال، من ناحية أخرى، علم بيتا الأطفال فنون السيف الأساسية.
كان رولاند بالغًا، لكنه كان في السابعة عشرة من عمره فقط في اللعبة ولم يكن يهدد الغرباء على الإطلاق.
لذلك كل مساء، كان مجموعة من الأطفال يلوحون بالعصي الخشبية بجوار البحيرة.
لم يذكر النظام أن المهمة قد أنجزت.
لو ناد بيتا الأطفال، لما تجرأوا على الاقتراب.
نظر القرويون إلى بيتا بطريقة ودية بشكل متزايد.
نظر رولاند إلى غابة القيقب من بعيد وسأل بشكل واقعي : “هل تريد أن تسأل؟”.
وقع حادث بعد سبعة أيام.
يبدو أن الأوغاد القلائل ينظرون إلى رولاند وبيتا على أنهما نوع من الغرباء الذين كانوا طيبين القلب ولا يطلبون المتاعب.
في ذلك اليوم في المساء، عندما كان رولاند وبيتا يوزعان أرجل العنكبوت المشوية على الأطفال اقترب ستة بالغين فاسدين، طردوا الأطفال بعيدًا وقالوا لرولاند بغضب : “أليس من الظلم أنك لا تدخر أي لحوم لنا؟”.
كان بعض الناس ببساطة غير معقولين، لقد اعتقدوا أنه يجب أن يكون لديهم كل شيء يمتلكه الآخرون وأنهم سيصنعون مشهدًا إذا لم يتمكنوا من ذلك.
ألقى رولاند نظرة على الستة منهم، ليكتشف أن ثلاثة منهم لهم تاريخ معه.
قبل شهر ، خاضوا معركة خارج حانة (منظر البحيرة).
نظر رولاند إلى بيتا وابتسم : “يجب أن تكون مهمتك قد بدأت أيضًا، أليس كذلك؟”.
جلس رولاند وبيتا بجانب بعضهما البعض على الجسر لقد استمتعوا بأرجل العنكبوت المتبقية بالإضافة إلى المنظر الجميل للبحيرة.
علاوة على ذلك، يمكن للمرء أن يقول بسهولة أن الستة منهم لم يكونوا جيدين، لوح رولاند بيده وقال : “ارحل! ألا تخجل من التسول كبالغين أصحاء؟”.
كان الشاب في المقدمة غاضبًا، صاح : “مرحبًا، ألستما طيبين؟ نحن فقراء أيضًا، لماذا لا تمدنا يد المساعدة؟ هؤلاء النقانق لا يحتاجون إلى طعامك لن يسمح لهم آباؤهم بالموت جوعاً”.
كان الأطفال أقل الناس إشكالية، نظرًا لأن رولاند و بيتا كانا لطيفين معهم، فقد اقتربوا منهم بشكل طبيعي.
لم يخطر ببالهم أبدًا أن هذين الشخصين لا يزالان في الأساس لاعبين.
تنهد رولاند ونظر إليهم : “هل تعتقد أن هذا ممتع؟”.
كان رولاند بالغًا، لكنه كان في السابعة عشرة من عمره فقط في اللعبة ولم يكن يهدد الغرباء على الإطلاق.
والأهم من ذلك أيضًا، أن رولاند ظهر “كشخص جيد” وكان دائمًا ما يتم، استغلال الأخيار.
لذلك، كان عليهم الاستمرار في الضرب.
ضحك الأوغاد بشدة، نبح زعيمهم : “ليس الأمر كذلك، نحن نعلم أننا لا نستطيع هزيمتك لكن لا بأس لقد تذكرت وجوه هؤلاء الأطفال، لا يمكنك البقاء في (ريد ماونتن) إلى الأبد، عندما تذهب سأضربهم هم وأولياء أمورهم ما رأيك؟”.
ابتعد الأطفال على الفور عندما سمعوا إعلانه و حدقوا فيه بغضب.
نظر إليه رولاند وابتسم فجأة.
بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.
كان رولاند بالغًا، لكنه كان في السابعة عشرة من عمره فقط في اللعبة ولم يكن يهدد الغرباء على الإطلاق.
وقع حادث بعد سبعة أيام.
يبدو أن الأوغاد القلائل ينظرون إلى رولاند وبيتا على أنهما نوع من الغرباء الذين كانوا طيبين القلب ولا يطلبون المتاعب.
لم يخطر ببالهم أبدًا أن هذين الشخصين لا يزالان في الأساس لاعبين.
وقع حادث بعد سبعة أيام.
نظر رولاند إلى بيتا وابتسم : “يجب أن تكون مهمتك قد بدأت أيضًا، أليس كذلك؟”.
قام بيتا فرقعة أصابعه وابتسم بترهيب : “بالطبع!”.
والأهم من ذلك أيضًا، أن رولاند ظهر “كشخص جيد” وكان دائمًا ما يتم، استغلال الأخيار.
يبدو أن الأوغاد القلائل ينظرون إلى رولاند وبيتا على أنهما نوع من الغرباء الذين كانوا طيبين القلب ولا يطلبون المتاعب.
“اهزم مثيري الشغب الستة (العاديين)!”.
لذلك كان الأطفال على دراية برولاند، ساروا جميعًا اليه عندما لوح لهم.
لقد كانت مهمة بيضاء… لكن بالنسبة لرولاند وبيتا، كان الأمر بالتأكيد مهمة ملحمية ذهبية لأنها كانت مرضية للغاية.
علاوة على ذلك، يمكن للمرء أن يقول بسهولة أن الستة منهم لم يكونوا جيدين، لوح رولاند بيده وقال : “ارحل! ألا تخجل من التسول كبالغين أصحاء؟”.
ابتعد الأطفال على الفور عندما سمعوا إعلانه و حدقوا فيه بغضب.
نظر إليه رولاند وابتسم فجأة.
شعر الشاب أنه لا خير بعد رؤية وجوههم، كان على وشك أن يقول شيئًا آخر لكن لم يكن لرولاند ولا بيتا وقت للحديث.
بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.
دون إضاعة أي وقت قاموا بالهجوم على الأوغاد.
كان الأوغاد مخيفين إلى حد ما في المدينة، لكنهم كانوا غير قادرين تمامًا على مقاومة اثنين من المحترفين الذين مروا بمعارك حقيقية.
“المساعدة!”.
شعر الشاب أنه لا خير بعد رؤية وجوههم، كان على وشك أن يقول شيئًا آخر لكن لم يكن لرولاند ولا بيتا وقت للحديث.
لم يستخدم رولاند و بيتا أي أسلحة أو مهارات، قاموا بضرب الأوغاد الستة في عشرين ثانية بهدوء.
ثم بدأوا في ركل الأوغاد بقوة.
“الغرباء يضربوننا!”.
كان هذا العمدة من بين الرحماء، قيل إن بعض عمدات البلديات الآخرى يقومون ببساطة بشنق الكذابين.
ألقى رولاند نظرة على الستة منهم، ليكتشف أن ثلاثة منهم لهم تاريخ معه.
“المساعدة!”.
نظر إليه رولاند وابتسم فجأة.
لو ناد بيتا الأطفال، لما تجرأوا على الاقتراب.
ترددت صيحات بائسة من عند البحيرة، سمعها العديد من القرويين لكنهم ببساطة تجاهلوا الضوضاء وركزوا على أعمالهم الخاصة.
في ذلك اليوم في المساء، عندما كان رولاند وبيتا يوزعان أرجل العنكبوت المشوية على الأطفال اقترب ستة بالغين فاسدين، طردوا الأطفال بعيدًا وقالوا لرولاند بغضب : “أليس من الظلم أنك لا تدخر أي لحوم لنا؟”.
لم يكن لدى رولاند وبيتا نية للتوقف.
نظر إليه رولاند وابتسم فجأة.
كان الشاب في المقدمة غاضبًا، صاح : “مرحبًا، ألستما طيبين؟ نحن فقراء أيضًا، لماذا لا تمدنا يد المساعدة؟ هؤلاء النقانق لا يحتاجون إلى طعامك لن يسمح لهم آباؤهم بالموت جوعاً”.
لم يذكر النظام أن المهمة قد أنجزت.
كان للعناكب العملاقة سيقان طويلة حقا، أخرج رولاند السيف الطويل الذي اشتراه من الحداد لكنه لم يستخدمه بعد و قطع كل ساق إلى أربعة أجزاء، ثم رش الملح عليها ولوح للأطفال.
لذلك، كان عليهم الاستمرار في الضرب.
“المساعدة!”.
كان هذا العمدة من بين الرحماء، قيل إن بعض عمدات البلديات الآخرى يقومون ببساطة بشنق الكذابين.
+++++++++ تعليق و للفصل التالي go
لذلك كل مساء، كان مجموعة من الأطفال يلوحون بالعصي الخشبية بجوار البحيرة.
لم يذكر النظام أن المهمة قد أنجزت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
