25 - الفصل الخامس والعشرين : سأذهب قريبا.
25 – الفصل الخامس والعشرين : سأذهب قريبا.
كان صوت الشاب أجش، رأى رولاند آثار الدموع على وجهه.
بسم الله الرحمان الرحيم,
ابتسم بيتا وقال : “لكنهم حقًا بيانات، وأنا أعلم ما هو رأيك إذا كان من الممكن أن تستند الحياة على الكربون أو السيليكون، فيمكن أن تستند على البيانات أيضاً، ومع ذلك هل من الممكن حقًا تطوير لعبة لها حياة حقيقية؟.
استمتعوا.
من الواضح أن الشاب كان نادمًا، حدق رولاند في وجهه لفترة ثم ابتسم : “ما مقدار السمعة التي فقدت؟”.
كانت ليلة بلا نوم، عاد معظم القرويين إلى منازلهم لكنها كانت مضاءة بالمصابيح.
شعر بيتا بتحسن عندما تحدثوا عن الطعام قال : “سوف أمارس فنون السيف الآن”.
كان الزيت باهظ الثمن إلى حد ما في هذا العالم، لذلك لم تضء المصابيح إلا إذا كان هناك شيء مهم.
وجد فالكن واقفا خارج الكوخ.
استمتعوا.
ومع ذلك أضاء نصف القرويين مصابيحهم والتي انعكست على البحيرة مع الهلال، مما زاد من سكون الليل.
“ثلاثون” عض بيتا شفتيه.
كان نسيم البحيرة في بعض الأحيان باردًا ومريحًا.
ثم نصب صليبًا وشاهد قبر أمام الحفرة.
كان بيتا يتكئ على حاجز الجسر ويحدق في البحيرة من بعيد، لم يكن هناك ما يدور في ذهنه.
كان نسيم البحيرة في بعض الأحيان باردًا ومريحًا.
حفر رولاند حفرة بالقرب من المنزل وجرف الرماد من داخل المنزل.
ابتسم رولاند : “لديك نقطة إذا وضعتها على هذا النحو”.
ثم نصب صليبًا وشاهد قبر أمام الحفرة.
“لا، سيعيش القساوسة في الجنة مثل النفوس الأبدية طالما أننا لا نخطئ خطأً مروعاً”.
بعدها كان هناك صمت طويل، كان بإمكان سماع عويل الرياح فقط.
بعد ذلك، ذهب لإيجاد الشاب المذهول على الجسر.
ومع ذلك، لم يؤمن رولاند حقًا بأشياء مثل الجنة أو الجحيم والتي كانت لا أساس لها ولا يمكن التنبؤ بها.
توقف رولاند بجوار بيتا وحدق في البحيرة المتلألئة تمامًا كما فعل بيتا.
ومع ذلك أضاء نصف القرويين مصابيحهم والتي انعكست على البحيرة مع الهلال، مما زاد من سكون الليل.
أدار بيتا رأسه بعيدًا ومسح عينه سرًا بكمه.
تحدث بيتا بصوت عالٍ أكثر فأكثر حتى كاد يزمجر.
شعر بيتا بتحسن عندما تحدثوا عن الطعام قال : “سوف أمارس فنون السيف الآن”.
“بماذا تفكر؟” سأل رولاند بعد وقت طويل.
ومع ذلك، لم يؤمن رولاند حقًا بأشياء مثل الجنة أو الجحيم والتي كانت لا أساس لها ولا يمكن التنبؤ بها.
“لا شيئ”.
كان صوت الشاب أجش، رأى رولاند آثار الدموع على وجهه.
شعر بيتا بتحسن عندما تحدثوا عن الطعام قال : “سوف أمارس فنون السيف الآن”.
تنهد رولاند عندما تذكر خيبة الأمل على وجه فالكن قبل أن يغادر.
ابتسم رولاند : “لديك نقطة إذا وضعتها على هذا النحو”.
حفر رولاند حفرة بالقرب من المنزل وجرف الرماد من داخل المنزل.
“الأخ رولاند ، آسف قال بيتا بصوت منخفض.
من الواضح أن الشاب كان نادمًا، حدق رولاند في وجهه لفترة ثم ابتسم : “ما مقدار السمعة التي فقدت؟”.
“ثلاثون” عض بيتا شفتيه.
تنهد رولاند قائلاً: “ثلاث عملات فضية…” بعد أن قام بالتعدين لأكثر من شهر، لم يدخر سوى حوالي ثلاث عملات فضية.
“لا شيئ”.
لم يحزن على خسارة سمعته شعر فقط أنه ارتكب خطأً، لقد اعتبر الـnpc بمثابة بيانات، لكن الزوجين المسنين أخبروه بالفعل أنه كان لديهم أرواحهم وأفكارهم.
25 – الفصل الخامس والعشرين : سأذهب قريبا.
تنهد رولاند عندما تذكر خيبة الأمل على وجه فالكن قبل أن يغادر.
كان كل شيء طبيعيًا وحقيقيًا.
بسم الله الرحمان الرحيم,
تنهد رولاند عندما تذكر خيبة الأمل على وجه فالكن قبل أن يغادر.
“انخفضت خاصتي بمقدار عشر نقاط، القرويون لديهم تحيزاتهم”، اكمل رولاند : “لقد عشت هنا لفترة أطول وهم يعرفونني بشكل أفضل، لذا فَهُم أكثر تسامحًا معي، إنه يثبت نظريتي أن هذه ليست لعبة بسيطة”.
ابتسم بيتا وقال : “لكنهم حقًا بيانات، وأنا أعلم ما هو رأيك إذا كان من الممكن أن تستند الحياة على الكربون أو السيليكون، فيمكن أن تستند على البيانات أيضاً، ومع ذلك هل من الممكن حقًا تطوير لعبة لها حياة حقيقية؟.
ابتسم بيتا وقال : “لكنهم حقًا بيانات، وأنا أعلم ما هو رأيك إذا كان من الممكن أن تستند الحياة على الكربون أو السيليكون، فيمكن أن تستند على البيانات أيضاً، ومع ذلك هل من الممكن حقًا تطوير لعبة لها حياة حقيقية؟.
كان نسيم البحيرة في بعض الأحيان باردًا ومريحًا.
“إذا كانت تلك الـnpc على قيد الحياة حقًا، فلماذا لم يحددها منتجو اللعبة من البداية؟”.
كان شاك من الساموراي الذين يبلغ دخلهم الشهري عشرين عملة ذهبية، مما يعني أكثر من مائتي ألف دولار في الواقع.
تحدث بيتا بصوت عالٍ أكثر فأكثر حتى كاد يزمجر.
كان صوت الشاب أجش، رأى رولاند آثار الدموع على وجهه.
قال رولاند : “ربما حتى منتجي اللعبة لا يعرفون ما صنعوه”.
“هل تعتقد أنه ممكن؟” استنشق بيتا.
أجاب رولاند : “من يعلم؟ لا أحد يستطيع أن يعطي إجابة محددة”.
بعدها كان هناك صمت طويل، كان بإمكان سماع عويل الرياح فقط.
بعد فترة سأل رولاند مرة أخرى : “ما هي خطوتك القادمة؟”.
“اذهب إلى مدينة أخرى” يبدو أن بيتا كان محبطاً، “أنا غير مرحب بي هنا من الغير المجدي البقاء لفترة أطول”.
وقف رولاند مستقيماً وقال بشكل عرضي بينما كان يحدق في المصابيح البعيدة : “أنت تفر هكذا تمامًا بدلاً من محاولة تعويض ما فعلته؟”.
تنهد رولاند عندما تذكر خيبة الأمل على وجه فالكن قبل أن يغادر.
استدار بيتا وسأل : “ماذا تقترح، الأخ رولاند؟”.
قال فالكن، وهو ينظر إلى المدينة الواقعة أسفل الجبل بشدة : “كنا نعلم أن حفيد جيمس مات منذ زمن طويل”.
من الواضح أن الشاب كان نادمًا، حدق رولاند في وجهه لفترة ثم ابتسم : “ما مقدار السمعة التي فقدت؟”.
شعر رولاند بالحزن، كلاهما كانا ثريين في اللعبة!.
قال رولاند ببطء : “هناك عش من العناكب العملاقة التي تشكل تهديدًا كبيرًا لهذه المدينة، لقد قتلت البعض من قبل لكن عددهم كان يفوقني، أنت تعلم أيضًا أن السحرة غير قادرين على القتال القريب، إذا كان بإمكانك التعاون معي… “.
“هل تعتقد أنه ممكن؟” استنشق بيتا.
سأل بيتا باهتمام كبير : “هل هي صالحة للأكل؟ حسنًا، أتذكر أن أرجل العناكب المقلية التي تناولتها كانت لذيذة”.
“لا شيئ”.
عندما رأى أن الشاب في حالة مزاجية أفضل ابتسم رولاند : “هل هناك مثل هذه العناكب الضخمة في الواقع؟”.
بدا بيتا أكثر ثراءً من رولاند على الرغم من انضمامه إلى اللعبة بعد نصف شهر من انضمام رولاند.
كان يمكنه فقط تغطية نفقاته عن طريق التعدين.
قالت بيتا في ذكرياتها : “إنهم سلطعون جوز الهند”
“إذا كانت تلك الـnpc على قيد الحياة حقًا، فلماذا لم يحددها منتجو اللعبة من البداية؟”.
“أليسوا سلطعون؟ انتظر، ربما هم جراد البحر؟ ” صُدم رولاند لفترة وجيزة.
استدار بيتا وسأل : “ماذا تقترح، الأخ رولاند؟”.
“كلهم مفصليات الأرجل يمكنني اعتبارهم عناكب”.
ابتسم رولاند بمرارة في البداية، قبل أن يهز رأسه بلا حول ولا قوة.
ابتسم رولاند : “لديك نقطة إذا وضعتها على هذا النحو”.
ابتسم رولاند : “لديك نقطة إذا وضعتها على هذا النحو”.
كان نسيم البحيرة في بعض الأحيان باردًا ومريحًا.
شعر بيتا بتحسن عندما تحدثوا عن الطعام قال : “سوف أمارس فنون السيف الآن”.
“هل أنت قادر على ممارسة فنون السيف؟” تفاجأ رولاند : “هل تعلمته في مدرسة؟”.
هز بيتا رأسه : “لا. هناك محارب قديم في القرية التي بدأت فيها دفعت له ثلاث عملات فضية للدراسة تحت قيادته، إنها مجرد عدة حركات بسيطة لكنني أجدها عملية للغاية”.
تنهد رولاند قائلاً: “ثلاث عملات فضية…” بعد أن قام بالتعدين لأكثر من شهر، لم يدخر سوى حوالي ثلاث عملات فضية.
بدا بيتا أكثر ثراءً من رولاند على الرغم من انضمامه إلى اللعبة بعد نصف شهر من انضمام رولاند.
بالتفكير في ذلك سأل رولاند : “كيف ربحت هذا القدر من المال؟”.
قال بيتا : “القديسون النبلاء لديهم قدرة فطرية تسمى °الثروة° والتي تمكننا من جمع الأموال! لقد جمعت بالفعل ما يقرب من ثلاث عملات ذهبية”.
يلا الصدمة!
تنهد رولاند عندما تذكر خيبة الأمل على وجه فالكن قبل أن يغادر.
لم يحزن على خسارة سمعته شعر فقط أنه ارتكب خطأً، لقد اعتبر الـnpc بمثابة بيانات، لكن الزوجين المسنين أخبروه بالفعل أنه كان لديهم أرواحهم وأفكارهم.
شعر رولاند بالحزن، كلاهما كانا ثريين في اللعبة!.
“في الواقع، مع ظروف جيمس و زوجته لم يكن بإمكانهم العيش لفترة أطول لكن من الأفضل دائمًا أن تعيش على أن تموت”، تنهد فالكن : “ومع ذلك، بعد وفاتهم لم يعودوا يتعرضون للتعذيب بسبب المرض ويمكنهم البقاء إلى الأبد مع ذريتهم”.
كان شاك من الساموراي الذين يبلغ دخلهم الشهري عشرين عملة ذهبية، مما يعني أكثر من مائتي ألف دولار في الواقع.
بالتفكير في ذلك سأل رولاند : “كيف ربحت هذا القدر من المال؟”.
كان بإمكان ابن عمه جني الأموال دون أن يعمل… بطريقة ما كان رولاند يشعر بالغيرة منهم.
إذا كان ذلك ممكنًا، فقد تمنى أن يلعب اللعبة بسهولة دون أن يكدح من أجل المال لكن الواقع كان قاسياً.
“اذهب إلى مدينة أخرى” يبدو أن بيتا كان محبطاً، “أنا غير مرحب بي هنا من الغير المجدي البقاء لفترة أطول”.
كان يمكنه فقط تغطية نفقاته عن طريق التعدين.
بعد مغادرة بيتا لممارسة فنون السيف، عاد رولاند إلى كوخه.
كان شاك من الساموراي الذين يبلغ دخلهم الشهري عشرين عملة ذهبية، مما يعني أكثر من مائتي ألف دولار في الواقع.
وجد فالكن واقفا خارج الكوخ.
ابتسم رولاند : “لديك نقطة إذا وضعتها على هذا النحو”.
مشى فالكن نحوه عندما رآه في ضوء القمر، بدا كبيرًا في السن وهو يرتدي رداءه الأخضر الطويل.
“لماذا لا نتحدث؟”.
شعر بيتا بتحسن عندما تحدثوا عن الطعام قال : “سوف أمارس فنون السيف الآن”.
أومأ رولاند برأسه.
“هل أنت قادر على ممارسة فنون السيف؟” تفاجأ رولاند : “هل تعلمته في مدرسة؟”.
قال فالكن، وهو ينظر إلى المدينة الواقعة أسفل الجبل بشدة : “كنا نعلم أن حفيد جيمس مات منذ زمن طويل”.
“لماذا لا نتحدث؟”.
ابتسم رولاند بمرارة في البداية، قبل أن يهز رأسه بلا حول ولا قوة.
استدار بيتا وسأل : “ماذا تقترح، الأخ رولاند؟”.
“في الواقع، مع ظروف جيمس و زوجته لم يكن بإمكانهم العيش لفترة أطول لكن من الأفضل دائمًا أن تعيش على أن تموت”، تنهد فالكن : “ومع ذلك، بعد وفاتهم لم يعودوا يتعرضون للتعذيب بسبب المرض ويمكنهم البقاء إلى الأبد مع ذريتهم”.
شعر رولاند بالحزن، كلاهما كانا ثريين في اللعبة!.
“لماذا لا نتحدث؟”.
لم يعرف رولاند ماذا يقول، سمع الحزن بصوت فالكن.
حفر رولاند حفرة بالقرب من المنزل وجرف الرماد من داخل المنزل.
“انخفضت خاصتي بمقدار عشر نقاط، القرويون لديهم تحيزاتهم”، اكمل رولاند : “لقد عشت هنا لفترة أطول وهم يعرفونني بشكل أفضل، لذا فَهُم أكثر تسامحًا معي، إنه يثبت نظريتي أن هذه ليست لعبة بسيطة”.
“سأموت قريبًا أيضًا!”.
“لا شيئ”.
استمتعوا.
“ثلاثون” عض بيتا شفتيه.
لم يفهم رولاند في البداية لكنه بعد ذلك حدق في فالكن.
“لا تتفاجأ بصفتي قسًا، أعرف بالتأكيد متى سيتم استدعائي من قبل الإلهة التي أؤمن بها “، قال فالكن عرضًا : “سأذهب إلى الجنة خلال ثلاثة أشهر… لا تحزن، يجب أن تشعر بالسعادة من أجلي”.
“لماذا؟ عندما تموت سيذهب كل شيء لديك”.
“لا، سيعيش القساوسة في الجنة مثل النفوس الأبدية طالما أننا لا نخطئ خطأً مروعاً”.
قال بيتا : “القديسون النبلاء لديهم قدرة فطرية تسمى °الثروة° والتي تمكننا من جمع الأموال! لقد جمعت بالفعل ما يقرب من ثلاث عملات ذهبية”.
ومع ذلك، لم يؤمن رولاند حقًا بأشياء مثل الجنة أو الجحيم والتي كانت لا أساس لها ولا يمكن التنبؤ بها.
كان يمكنه فقط تغطية نفقاته عن طريق التعدين.
وجد فالكن واقفا خارج الكوخ.
(استغفر الله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته)
ثم نصب صليبًا وشاهد قبر أمام الحفرة.
“في الواقع، مع ظروف جيمس و زوجته لم يكن بإمكانهم العيش لفترة أطول لكن من الأفضل دائمًا أن تعيش على أن تموت”، تنهد فالكن : “ومع ذلك، بعد وفاتهم لم يعودوا يتعرضون للتعذيب بسبب المرض ويمكنهم البقاء إلى الأبد مع ذريتهم”.
قال رولاند : “ربما حتى منتجي اللعبة لا يعرفون ما صنعوه”.
“انخفضت خاصتي بمقدار عشر نقاط، القرويون لديهم تحيزاتهم”، اكمل رولاند : “لقد عشت هنا لفترة أطول وهم يعرفونني بشكل أفضل، لذا فَهُم أكثر تسامحًا معي، إنه يثبت نظريتي أن هذه ليست لعبة بسيطة”.
+++++++++ تعليق و أنتظر الفصل التالي
25 – الفصل الخامس والعشرين : سأذهب قريبا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
