نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mages Are Too Op 5

5 - الفصل الخامس : هل تمزح معي!.

5 - الفصل الخامس : هل تمزح معي!.

 

 

 

 

5 – الفصل الخامس: هل تمزح معي!.

لقد رأى البحيرة بأكملها من قمة الجبل قبلاّ، لكن فوق الجسر بدت البحيرة وكأنها بلا نهاية، كان الصيادون في الأفق يتغنون ببعض الأغاني داخل قواربهم وهم يصطادون.

 

 

 

مع تجوله في الشوارع راقب السكان المشغولين حوله، بعضهم كان مستعجلاً و آخرون يبيعون بضائعهم, وبعضهم يحملون أكياس ثقيلة لأشخاص آخرين.

 

كان الجسر الحجري واسعًا ومستقيمًا, بجانبه كانت البحيرة متلألئة، عندما لامست الرياح الباردة الرطبة أذنيه شعر وكأنه سيطير, لم يكن بإمكانه سوى النظر إلى البحيرة الممتدة للأفق التي بدت وكأنها ياقوت أزرق متلألئ.

 

 

بسم الله الرحمان الرحيم,

 

استمتعوا.

 

 

اللعنة… كان رولاند شخصًا عاديًا في نهاية المطاف، كانت رجلاه ترتجفان دون إرادته عندما رأى مثل هذا الوحش الذي لا يصدق بشكل مفاجئ.

 

 

 

“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”

 

 

 

 

 

بعدما عبر تله كبيرة تغيرت الأشجار الموجودة بجانب الطريق إلى أشجار القيقب, باستثناء صوت هبوب الرياح، لا يمكنه الآن سماع أي شيء, حتى أصوات الحشرات.

 

 

 

 

أستغرق الأمر من رولاند عشرة دقائق للنزول من قمة الجبل لأسفله, العديد من الناس كانوا ينتظرونه أسفل الجبل مع ابتسامات مستمتعة.

استمتعوا.

 

 

 

 

حتى أن بعضهم كانوا يشيرون ل حجم عضو محدد في جسده، مالئين الحشد بالضحكات, وجهه الأحمر كاد أن يحترق لكنه عبر بينهم وهو يدعي البرودة.

 

 

لكن في هذه اللحظة كان يسمع بكاء الأطفال أمامه، جرى رولاند بشكل غير مستقر واجتاز العديد من أشجار القيقب الغريبة التي يبلغ قطرها مترين على الأقل.

 

 

كان بإمكانه الشعور بنظراتهم على ظهره مع أنه أبتعد أمتاراً عديدة, لم تكن تلك أفضل تجربة يحظى بها مبتدئ في لعبة، لو كان هذا العالم الواقعي ربما سيتعين عليه الانتقال إلى مدينة مختلفة.

 

 

غادر رولاند القرية وشرع في طريقه نحو المدينة، كان بإمكانه الشعور بالأرضية الوعرة والخشنة تحت قدميه رغم ارتدائه الأحذية.

 

بعدما عبر تله كبيرة تغيرت الأشجار الموجودة بجانب الطريق إلى أشجار القيقب, باستثناء صوت هبوب الرياح، لا يمكنه الآن سماع أي شيء, حتى أصوات الحشرات.

لكن بما أنه داخل لعبة, رغم إحراجه شعر بارتياح طفيف بما أن جميعهم كانوا مجرد شخصيات غير لاعبة, مع ذلك رد فعل هؤلاء الناس كانت منطقية للغاية.

 

 

لقد كانت الظهيرة بالفعل, في هذه المرحلة كان ضوء الشمس حارقاً لحد ما جلس رولاند في ظل شجرة وقرر الراحة لبعض الوقت, بالكاد جلس ليبدأ سماع صرخات غامضة لأطفال صغار قادمة من بعيد.

 

 

كما أدعت اللعبة، الشخصيات الغير لاعبة تملك ذكاء إنسان حقيقي.

5 – الفصل الخامس: هل تمزح معي!.

 

 

 

 

مع تجوله في الشوارع راقب السكان المشغولين حوله، بعضهم كان مستعجلاً و آخرون يبيعون بضائعهم, وبعضهم يحملون أكياس ثقيلة لأشخاص آخرين.

 

 

عبرت عربات تجرها الحمير, الجسر من حين لآخر كان ينوي الصعود فوق أحدها في بادئ الأمر لكنه سرعان ما تخلى عن الفكرة، كانت في الغالب مغطى بالبراز وأشياء غريبة أخرى لابد أنها مقززة.

 

 

جميعهم بدوا كأشخاص عاديين يمشون في الشارع، معظمهم يمتلك بشرة سمراء ويلبسون ملابس من الكتان باستثناء بعض الشابات ببشرة نقية.

عبرت عربات تجرها الحمير, الجسر من حين لآخر كان ينوي الصعود فوق أحدها في بادئ الأمر لكنه سرعان ما تخلى عن الفكرة، كانت في الغالب مغطى بالبراز وأشياء غريبة أخرى لابد أنها مقززة.

 

 

 

 

في الواقع مقارنة بهم، كان رولاند مختلف, هو أيضًا كان يرتدي ملابس من كتان رمادية وبنيّة لكن جلده كان أكثر نقاءً من أي امرأة أخرى, من الواضح أنه لم يعاني في حياته أبداً لذلك كان يحظى باهتمام الناس أينما ذهب.

 

 

لم يكن هناك أحد على الطريق وكان المكان هادئًا للغاية نظر حوله ولم ير سوى الأشجار والأعشاب الملونة، ضحك وظن أنه يهلوس بسبب البيئة الهادئة والخالية نسبياً، لابد أن قصص الأشباح تنشئ هكذا!.

 

إن فكر منطقياً بما أنه اعتاد السير على الطرق المعبدة في المدن كان يجب أن يكون مرهقًا بعد المشي على هذا الطريق المتهالك منذ بعض الوقت ومع ذلك، من الغريب أنه لم يشعر بالتعب بعد المشي لمدة ساعة تقريبًا.

متجاهلاً أعين الناس المتسلطة وصل أخيراً إلى الجسر، لقد تذكر الشوارع الرئيسية بينما كان على قمة الجبل لذلك لم يكن عليه أن يسأل عن الطريق.

 

 

استدار ونظر إلى الأطفال بلا حول ولا قوة، رائع… هرع الأطفال للطرف الآخر من الجسر كما لو كانوا خائفين منه، قبل بدأ السخرية منه مرة أخرى.

 

“يقول أبي إنه كان يحاول إغواء امرأة، ما هو الإغواء؟ “.

كان الجسر الحجري واسعًا ومستقيمًا, بجانبه كانت البحيرة متلألئة، عندما لامست الرياح الباردة الرطبة أذنيه شعر وكأنه سيطير, لم يكن بإمكانه سوى النظر إلى البحيرة الممتدة للأفق التي بدت وكأنها ياقوت أزرق متلألئ.

 

 

+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?

 

 

لقد رأى البحيرة بأكملها من قمة الجبل قبلاّ، لكن فوق الجسر بدت البحيرة وكأنها بلا نهاية، كان الصيادون في الأفق يتغنون ببعض الأغاني داخل قواربهم وهم يصطادون.

 

 

استدار ونظر إلى الأطفال بلا حول ولا قوة، رائع… هرع الأطفال للطرف الآخر من الجسر كما لو كانوا خائفين منه، قبل بدأ السخرية منه مرة أخرى.

 

 

من خلفه ظهر ثلاثة أطفال، صبيان وفتاة حوالي السابعة من العمر كل منهم يحمل سلة في يده و يلبسون ملابس مرقعة, دفع الأطفال ظهر رولاند وأنوفهم مليئة بالمخاط, وأشاروا وضحكوا عليه في نفس الوقت.

 

 

 

 

اللعنة… كان رولاند شخصًا عاديًا في نهاية المطاف، كانت رجلاه ترتجفان دون إرادته عندما رأى مثل هذا الوحش الذي لا يصدق بشكل مفاجئ.

في هذه اللحظة لم تكن تعويذة °إتقان اللغات° قد انتهت بعد وكان بإمكانه فهمهم.

 

 

 

 

 

“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”

 

“يقول الجد أنه يوجد خطب ما في رأسه”

 

“يقول أبي إنه كان يحاول إغواء امرأة، ما هو الإغواء؟ “.

“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”

 

بعدما عبر تله كبيرة تغيرت الأشجار الموجودة بجانب الطريق إلى أشجار القيقب, باستثناء صوت هبوب الرياح، لا يمكنه الآن سماع أي شيء, حتى أصوات الحشرات.

 

 

استدار ونظر إلى الأطفال بلا حول ولا قوة، رائع… هرع الأطفال للطرف الآخر من الجسر كما لو كانوا خائفين منه، قبل بدأ السخرية منه مرة أخرى.

 

 

 

 

غادر رولاند القرية وشرع في طريقه نحو المدينة، كان بإمكانه الشعور بالأرضية الوعرة والخشنة تحت قدميه رغم ارتدائه الأحذية.

دمر الأطفال مزاجه لتفقد الأرجاء، قام بنفض يديه وواصل المشي, أما الأطفال الثلاثة ركضوا أبعد وأبعد حتى لم يكن باستطاعته رأيتهم من جديد.

كم كان حجم هذا العنكبوت؟ كان طوله متراً ونصف على الأقل بالنظر إلى طول أقدامه بينما كان عرضه أكثر من مترين.

 

 

 

غادر رولاند القرية وشرع في طريقه نحو المدينة، كان بإمكانه الشعور بالأرضية الوعرة والخشنة تحت قدميه رغم ارتدائه الأحذية.

عبرت عربات تجرها الحمير, الجسر من حين لآخر كان ينوي الصعود فوق أحدها في بادئ الأمر لكنه سرعان ما تخلى عن الفكرة، كانت في الغالب مغطى بالبراز وأشياء غريبة أخرى لابد أنها مقززة.

 

 

 

 

 

غادر رولاند القرية وشرع في طريقه نحو المدينة، كان بإمكانه الشعور بالأرضية الوعرة والخشنة تحت قدميه رغم ارتدائه الأحذية.

استند رولاند على الشجرة واستمع إلى حفيف الرياح، كان مستمتعاً بالهدوء حتى قفز للغابة في اللحظة التالية، بسبب سماعه صرخة أخرى كانت لا تزال غامضة لكنها بدت مألوفة, ثم تذكر أن هذا صوت أحد الأطفال الثلاثة الذين سخروا منه قبل ساعة مضت.

 

فكر في الاحتمالات، ربما لأنه شخصية في اللعبة؟.

 

كان صوت الفتاة على وجه التحديد لأن صوتها كان أكثر وضوحًا لابد أن الأطفال الثلاثة في الغابة, عناكب عملاقة وأطفال صغار… هل هذا ممكن؟.

إن فكر منطقياً بما أنه اعتاد السير على الطرق المعبدة في المدن كان يجب أن يكون مرهقًا بعد المشي على هذا الطريق المتهالك منذ بعض الوقت ومع ذلك، من الغريب أنه لم يشعر بالتعب بعد المشي لمدة ساعة تقريبًا.

متجاهلاً أعين الناس المتسلطة وصل أخيراً إلى الجسر، لقد تذكر الشوارع الرئيسية بينما كان على قمة الجبل لذلك لم يكن عليه أن يسأل عن الطريق.

 

 

 

 

فكر في الاحتمالات، ربما لأنه شخصية في اللعبة؟.

 

 

 

 

 

بينما أبتعد عن (ريد ماونتن) أكثر فأكثر، أزداد الجو هدوءًا شيئاً فشيئاُ.

 

 

لكن بما أنه داخل لعبة, رغم إحراجه شعر بارتياح طفيف بما أن جميعهم كانوا مجرد شخصيات غير لاعبة, مع ذلك رد فعل هؤلاء الناس كانت منطقية للغاية.

 

 

بجانب الطريق كانت هناك غابة، بينما كان يغادر القرية تمكن من رؤية عربات تجره الحمير من حين لأخر، ولكن الآن كل ما كان يسمعه هو حفيف الأوراق التي تحركها الريح العاصفة، إضافة لتغريد الطيور الغريبة من جوف الغابة.

 

 

بينما أبتعد عن (ريد ماونتن) أكثر فأكثر، أزداد الجو هدوءًا شيئاً فشيئاُ.

 

 

بعدما عبر تله كبيرة تغيرت الأشجار الموجودة بجانب الطريق إلى أشجار القيقب, باستثناء صوت هبوب الرياح، لا يمكنه الآن سماع أي شيء, حتى أصوات الحشرات.

في هذه اللحظة لم تكن تعويذة °إتقان اللغات° قد انتهت بعد وكان بإمكانه فهمهم.

 

 

 

 

تذكر أن هذا هو موطن العناكب العملاقة، كم كان حجم تلك العناكب؟ كان فضوله ظاهراً إلى حد ما، لكنه تخلى عن فكرة زيارتهم.

 

 

 

 

 

كانت خطته هي, الذهاب إلى مدينة ما و البحث عن لاعبين آخرين.

لقد رأى البحيرة بأكملها من قمة الجبل قبلاّ، لكن فوق الجسر بدت البحيرة وكأنها بلا نهاية، كان الصيادون في الأفق يتغنون ببعض الأغاني داخل قواربهم وهم يصطادون.

 

سبحان الله

 

 

يفترض أن تكون طرق النقل الأكثر ملائمة في المدينة، ويجب أن يكون من الأسهل البحث عن المعلومات أو الوظائف.

 

 

 

 

 

ويمكنه أيضاً البقاء في المدينة حتى يكسب ما يكفي من المال للذهاب إلى مدن أخرى بعد أن يتواصل مع أصدقائه.

 

 

ويمكنه أيضاً البقاء في المدينة حتى يكسب ما يكفي من المال للذهاب إلى مدن أخرى بعد أن يتواصل مع أصدقائه.

 

 

لقد كانت الظهيرة بالفعل, في هذه المرحلة كان ضوء الشمس حارقاً لحد ما جلس رولاند في ظل شجرة وقرر الراحة لبعض الوقت, بالكاد جلس ليبدأ سماع صرخات غامضة لأطفال صغار قادمة من بعيد.

 

 

بجانب الطريق كانت هناك غابة، بينما كان يغادر القرية تمكن من رؤية عربات تجره الحمير من حين لأخر، ولكن الآن كل ما كان يسمعه هو حفيف الأوراق التي تحركها الريح العاصفة، إضافة لتغريد الطيور الغريبة من جوف الغابة.

 

اللعنة… كان رولاند شخصًا عاديًا في نهاية المطاف، كانت رجلاه ترتجفان دون إرادته عندما رأى مثل هذا الوحش الذي لا يصدق بشكل مفاجئ.

لم يكن هناك أحد على الطريق وكان المكان هادئًا للغاية نظر حوله ولم ير سوى الأشجار والأعشاب الملونة، ضحك وظن أنه يهلوس بسبب البيئة الهادئة والخالية نسبياً، لابد أن قصص الأشباح تنشئ هكذا!.

 

 

 

 

 

استند رولاند على الشجرة واستمع إلى حفيف الرياح، كان مستمتعاً بالهدوء حتى قفز للغابة في اللحظة التالية، بسبب سماعه صرخة أخرى كانت لا تزال غامضة لكنها بدت مألوفة, ثم تذكر أن هذا صوت أحد الأطفال الثلاثة الذين سخروا منه قبل ساعة مضت.

 

 

 

 

 

كان صوت الفتاة على وجه التحديد لأن صوتها كان أكثر وضوحًا لابد أن الأطفال الثلاثة في الغابة, عناكب عملاقة وأطفال صغار… هل هذا ممكن؟.

 

 

 

أستغرق الأمر من رولاند عشرة دقائق للنزول من قمة الجبل لأسفله, العديد من الناس كانوا ينتظرونه أسفل الجبل مع ابتسامات مستمتعة.

أصبحت الصرخات أكثر وضوحاً بعد وقت قصير من اندفاعه داخل الغابة، لم يكن قد تعمق داخلها كثيراً ليلاحظ أن الإضاءة منخفضة حقاً تحت الأشجار, بينما الأوراق الفاسدة تنبعث منها رائحة كريهة, مع وجود شباك بيضاء عند جذور العديد من الأشجار.

كان بإمكانه الشعور بنظراتهم على ظهره مع أنه أبتعد أمتاراً عديدة, لم تكن تلك أفضل تجربة يحظى بها مبتدئ في لعبة، لو كان هذا العالم الواقعي ربما سيتعين عليه الانتقال إلى مدينة مختلفة.

 

 

 

لكن في هذه اللحظة كان يسمع بكاء الأطفال أمامه، جرى رولاند بشكل غير مستقر واجتاز العديد من أشجار القيقب الغريبة التي يبلغ قطرها مترين على الأقل.

لكن في هذه اللحظة كان يسمع بكاء الأطفال أمامه، جرى رولاند بشكل غير مستقر واجتاز العديد من أشجار القيقب الغريبة التي يبلغ قطرها مترين على الأقل.

 

 

غادر رولاند القرية وشرع في طريقه نحو المدينة، كان بإمكانه الشعور بالأرضية الوعرة والخشنة تحت قدميه رغم ارتدائه الأحذية.

 

 

فقط ليرى مشهداً أصابه بالقشعريرة، كان الأطفال الثلاثة فوق فرع شجرة طويلة وكان العنكبوت الضخم يضرب الشجرة من الأسفل ومع كل صدمة تهتز الشجرة لبعض الوقت والأطفال في القمة يرتعدون خوفًا.

إن فكر منطقياً بما أنه اعتاد السير على الطرق المعبدة في المدن كان يجب أن يكون مرهقًا بعد المشي على هذا الطريق المتهالك منذ بعض الوقت ومع ذلك، من الغريب أنه لم يشعر بالتعب بعد المشي لمدة ساعة تقريبًا.

 

 

 

 

كم كان حجم هذا العنكبوت؟ كان طوله متراً ونصف على الأقل بالنظر إلى طول أقدامه بينما كان عرضه أكثر من مترين.

في هذه اللحظة لم تكن تعويذة °إتقان اللغات° قد انتهت بعد وكان بإمكانه فهمهم.

 

 

 

 

اللعنة… كان رولاند شخصًا عاديًا في نهاية المطاف، كانت رجلاه ترتجفان دون إرادته عندما رأى مثل هذا الوحش الذي لا يصدق بشكل مفاجئ.

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حتى أن بعضهم كانوا يشيرون ل حجم عضو محدد في جسده، مالئين الحشد بالضحكات, وجهه الأحمر كاد أن يحترق لكنه عبر بينهم وهو يدعي البرودة.

 

 

 

 

 

لكن في هذه اللحظة كان يسمع بكاء الأطفال أمامه، جرى رولاند بشكل غير مستقر واجتاز العديد من أشجار القيقب الغريبة التي يبلغ قطرها مترين على الأقل.

 

 

 

كانت خطته هي, الذهاب إلى مدينة ما و البحث عن لاعبين آخرين.

هل هناك من لديها فوبيا من العناكب؟

استند رولاند على الشجرة واستمع إلى حفيف الرياح، كان مستمتعاً بالهدوء حتى قفز للغابة في اللحظة التالية، بسبب سماعه صرخة أخرى كانت لا تزال غامضة لكنها بدت مألوفة, ثم تذكر أن هذا صوت أحد الأطفال الثلاثة الذين سخروا منه قبل ساعة مضت.

+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?

متجاهلاً أعين الناس المتسلطة وصل أخيراً إلى الجسر، لقد تذكر الشوارع الرئيسية بينما كان على قمة الجبل لذلك لم يكن عليه أن يسأل عن الطريق.

سبحان الله

 

 

 

 

 

استمتعوا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط