الفصل 140 اللعب البكم
في كل مرة دخل فيها اللعبة ، كان يشعر رولاند بالعناصر السحرية المنتشرة في الهواء ، مما يمنحه إحساسًا بالرضا.
الفصل 140 اللعب البكم
بشرط عدم استخدام الوسائل الجراحية لتغيير وجههم.
على الرغم من أنه حتى لو تحول إلى فتى جميل ، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على المقارنة بشوك ، لن يمانع أحد إذا كانوا هم أنفسهم أكثر وسامة أو أكثر جمالا.
أخذ رولاند الدعوة وقرأها.
هل يمكن للمرء أن يكسب رزقه من خلال كونه وسيمًا؟
منذ صغره ، علمه شوك بسلسلة من الطرق المدهشة أنه عندما يكون الرجل وسيمًا بدرجة كافية ، فقط ما مقدار المعاملة الجيدة غير المحسوسة التي قد يواجهها المرء.
الشخص الذي استقبلهم كان لا يزال جون الصغير .
بالتاكيد! كان لدى رولاند مثال كلاسيكي على هذا و هو مقرب منه.
كان العالم الحقيقي يمنحه دائمًا شعورًا بالفراغ وحتى القليل من القلق.
منذ صغره ، علمه شوك بسلسلة من الطرق المدهشة أنه عندما يكون الرجل وسيمًا بدرجة كافية ، فقط ما مقدار المعاملة الجيدة غير المحسوسة التي قد يواجهها المرء.
ثم نزل من السرير ومشى لفترة.
لارتكاب نفس الخطأ ، نادرًا ما تمت معاقبة شوك ، وعندما يكون هناك شيء جيد ، تم إعطاؤه الأولوية ، أما بالنسبة للفتيات اللواتي يتألمن على شوك لدرجة أنه يشعر أنه مزعج.
كانت الردود متطابقة تقريبًا ، فقط جلست بهذا الشكل عدة مرات.
بالخروج مع الفتيات ، كانت الفتيات دائمًا هن من بادرن بالدفع.
وقح لدرجة أن يقول مثل هذه الكلمات.
والآن بعد أن تزوج ، لم تعد هناك حاجة له للعمل على الإطلاق ، طالما أنه يدفع “حصصه من الذكورية” في المساء.
لقد حسده رولاند وفكر مليًا في سبب عدم كونه رجلًا وسيمًا.
ههه ، أخيرًا اتخذ خطوة؟
ثم أدرك أنه لم يكن هناك الكثير من الناس في العالم ممن بوركوا مثل شوك.
الآن حتى عالم اللعبة اعترف بأن مؤشر جاذبية شوك قد تجاوز بالفعل حدود الجنس البشري.
ولكن الآن بعد أن كانت هناك فرصة ليكون فتى جميلًا أمام رولاند ، فهل يجب أن ينتهزها؟
بشرط عدم استخدام الوسائل الجراحية لتغيير وجههم.
بالطبع ، كان سيغتنمها الأشخاص الذين اعتقدوا أن الآخرين الذين يكسبون لقمة العيش من مظهرهم كانوا غير أكفاء كانوا يحسدونهم فقط.
كانت هذه بالفعل قاعدة غير معلنة.
عندما وصل الضيوف ولم يقف المضيف ، كان الأمر مجرد رؤية أن الزائر لم يكن في مكانة عالية بما يكفي لاستحقاق وقوفه.
على الرغم من أنه حتى لو تحول إلى فتى جميل ، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على المقارنة بشوك ، لن يمانع أحد إذا كانوا هم أنفسهم أكثر وسامة أو أكثر جمالا.
بشرط عدم استخدام الوسائل الجراحية لتغيير وجههم.
أطفأ رولاند الأنوار في الغرفة ، ثم جلس القرفصاء ، وأغمض عينيه ودخل في حالة تأمل.
في المساء ، ذهب رولاند مع هوك والآخرين إلى القلعة لحضور المأدبة.
بعد كل شيء ، في الملاحظات ، كان التدريس التمهيدي الأساسي هو هدوء العقل.
هذه المرة فقط ، كانت أقصر من المرة السابقة.
عندما جلسوا ، نظر رولاند إلى جون الكبير .
كان الضوء القادم من النافذة يتأرجح وينطفئ ، وبعد حوالي عشر دقائق ، فتح رولاند عينيه فجأة ، ثم تجهم وهو يستخدم يديه لإجبار ساقيه على الاستقامة.
كانت هذه الشموع من الإبداعات السحرية التي اشتعلت لفترة طويلة وكانت ساطعة للغاية ، ولم تكن تنبعث منها أي رائحة أو دخان أسود ، لقد كانت عنصرًا فاخرًا ، وسعرها غالي نسبيًا ، ولم يجرؤ النبيل الصغير على استخدامها.
لقد كانا مخدرتين للغاية لدرجة لا تسمح لهما بالحركة.
والآن بعد أن تزوج ، لم تعد هناك حاجة له للعمل على الإطلاق ، طالما أنه يدفع “حصصه من الذكورية” في المساء.
لقد صفع على ساقيه بقوة للتخفيف من الأعراض ، وكان طوال الوقت عابسًا ، وأصيب بقدر كبير من الإحباط.
بالنسبة لشخص لم يجلس القرفصاء مطلقًا ، فإن هذا الوضع من شأنه أن يتسبب بسهولة في سوء تدفق الدم في الساقين .
كانت هذه أيضا لفتة غير مهذبة.
استراح لفترة ، وعندما كانت ساقاه مخدرتان ، بدأ في إغلاق عينيه والتأمل مرة أخرى.
ضحك وقال: “ومع ذلك ، هذه الكلمات ، حتى لو كانت قوية ، حتى لو كانت ستسبب بعض سوء التفاهم بيننا ، فلا يزال من الضروري أن تقال إنها مهمة للغاية”.
صفع ساقيه مرة أخرى وابتسم بمرارة.
هذه المرة فقط ، كانت أقصر من المرة السابقة.
بعد عدم رؤية بعضهم البعض لفترة ، كان جون الصغير لا يزال وسيمًا كما كان من قبل.
صفع ساقيه مرة أخرى وابتسم بمرارة.
نظر رولاند إلى الجانب الآخر للحظة وابتسم. “رئيس البلدية دعانا ، لكنه يجلس ويراقبنا دون التحدث. لماذا هذا؟”
ثم نزل من السرير ومشى لفترة.
عندما جلسوا ، نظر رولاند إلى جون الكبير .
عندما كانت ساقيه خالية تمامًا من الخدر ، جلس أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به وفتح صفحة ويب للبحث عن معلومات حول كيفية التأمل دون التسبب في خدر ساقيه.
كان الضوء القادم من النافذة يتأرجح وينطفئ ، وبعد حوالي عشر دقائق ، فتح رولاند عينيه فجأة ، ثم تجهم وهو يستخدم يديه لإجبار ساقيه على الاستقامة.
كانت الردود متطابقة تقريبًا ، فقط جلست بهذا الشكل عدة مرات.
بخير. لقد تخلى رولاند عن التأمل القرفصاء في الوقت الحالي الليلة.
“لا ، دعنا نبدأ العمل أولاً.” لوح رولاند بيده وقال: “أنا لست في مزاج جيد لتناول الطعام حتى أسمع العمل الرئيسي.”
بعد تصفح المنتديات لفترة وجيزة ، حان الوقت ودخل رولاند اللعبة في الموعد المحدد.
كان مظهر جون الكبير مشابهًا جدًا لمظهر جون الصغير ، لكن السابق بدا أكثر نضجًا وأقوى بكثير.
في كل مرة دخل فيها اللعبة ، كان يشعر رولاند بالعناصر السحرية المنتشرة في الهواء ، مما يمنحه إحساسًا بالرضا.
كان من الوقاحة أن يجلس الضيف بشكل مباشر عندما لا يطلب منه المضيف الجلوس ، وكان هذا عمل ازدراء شديد للمالك ما لم يكن الزائر قريبًا جدًا من الشخص ، فسيتم إجراء استثناء.
والآن ، سئم البقاء في العالم الحقيقي.
كان من الوقاحة أن يجلس الضيف بشكل مباشر عندما لا يطلب منه المضيف الجلوس ، وكان هذا عمل ازدراء شديد للمالك ما لم يكن الزائر قريبًا جدًا من الشخص ، فسيتم إجراء استثناء.
كان العالم الحقيقي يمنحه دائمًا شعورًا بالفراغ وحتى القليل من القلق.
كانت الردود متطابقة تقريبًا ، فقط جلست بهذا الشكل عدة مرات.
ذهب إلى مختبر السحر واستمر في استنباط الخصائص الجديدة لدمى السحر.
عندما سمعوا كلمات رولاند ، ابتسموا قليلاً وبدأوا في التهام حصصهم بسرعة.
بعد فترة وجيزة ، جاءت فيفيان. ووضعت دعوة أمام رولاند وقالت ، “أرسلها جون الصغير .”
أخذ رولاند الدعوة وقرأها.
ذهب إلى مختبر السحر واستمر في استنباط الخصائص الجديدة لدمى السحر.
قالت إن رولاند والأبناء الذهبيّن الثلاثة الآخرين تمت دعوتهم مرة أخرى إلى القلعة لحضور مأدبة ، وستظل مأدبة خاصة ، فقط هذه المرة جون الكبير يود أن يلتقي بهم.
ههه ، أخيرًا اتخذ خطوة؟
بالتاكيد! كان لدى رولاند مثال كلاسيكي على هذا و هو مقرب منه.
ههه ، أخيرًا اتخذ خطوة؟
أطفأ رولاند الأنوار في الغرفة ، ثم جلس القرفصاء ، وأغمض عينيه ودخل في حالة تأمل.
لم يقم جون الكبير بأي تحركات تستهدف اللاعبين منذ عودته ، ولكن يبدو الآن أنه لم يعد بإمكانه الجلوس أكثر من ذلك.
كان من الجيد مقابلة الجانب الآخر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
أراد رولاند أيضًا أن يرى أي نوع من الأشخاص كان الجانب الآخر ، بعد كل شيء!
الشخص الذي استقبلهم كان لا يزال جون الصغير .
في المساء ، ذهب رولاند مع هوك والآخرين إلى القلعة لحضور المأدبة.
“ماذا لو نتحدث ونحن نأكل؟”
عندما وصل الضيوف ولم يقف المضيف ، كان الأمر مجرد رؤية أن الزائر لم يكن في مكانة عالية بما يكفي لاستحقاق وقوفه.
الشخص الذي استقبلهم كان لا يزال جون الصغير .
بعد عدم رؤية بعضهم البعض لفترة ، كان جون الصغير لا يزال وسيمًا كما كان من قبل.
هل يمكن للمرء أن يكسب رزقه من خلال كونه وسيمًا؟
ضحك وقال: “ومع ذلك ، هذه الكلمات ، حتى لو كانت قوية ، حتى لو كانت ستسبب بعض سوء التفاهم بيننا ، فلا يزال من الضروري أن تقال إنها مهمة للغاية”.
عندما رأى رولاند والآخرين ، انحنى قليلاً عند الخصر وقال ، “الأربعة منكم وصلوا أخيرًا. لقد كنت أنتظر لوقت طويل ، من فضلكم تعالوا.”
عندما كانت ساقيه خالية تمامًا من الخدر ، جلس أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به وفتح صفحة ويب للبحث عن معلومات حول كيفية التأمل دون التسبب في خدر ساقيه.
لم يقم جون الكبير بأي تحركات تستهدف اللاعبين منذ عودته ، ولكن يبدو الآن أنه لم يعد بإمكانه الجلوس أكثر من ذلك.
تطوع ليكون خادمًا وقاد أربعة منهم شخصيًا إلى قاعة مأدبة القلعة.
لقد كان أحد الأشياء التي يمكنك تحملها تحملها ، ولكن استخدام مثل هذه الأشياء الثمينة دون الوضع المقابل سيؤدي بسهولة إلى قيام النبلاء الآخرين سراً بالسخرية من أحدهم لعدم معرفته بوضعه.
تم وضع عدة شموع سميكة في كل ركن من أركان قاعة المأدبة.
لقد كان متمرسًا ومتعلمًا ، وشهد مثل هذه المواقف من قبل.
كانت هذه الشموع من الإبداعات السحرية التي اشتعلت لفترة طويلة وكانت ساطعة للغاية ، ولم تكن تنبعث منها أي رائحة أو دخان أسود ، لقد كانت عنصرًا فاخرًا ، وسعرها غالي نسبيًا ، ولم يجرؤ النبيل الصغير على استخدامها.
لقد كان متمرسًا ومتعلمًا ، وشهد مثل هذه المواقف من قبل.
لقد كان أحد الأشياء التي يمكنك تحملها تحملها ، ولكن استخدام مثل هذه الأشياء الثمينة دون الوضع المقابل سيؤدي بسهولة إلى قيام النبلاء الآخرين سراً بالسخرية من أحدهم لعدم معرفته بوضعه.
عند سماع هذا ، شعر جون الصغير بالاشمئزاز كما لو أنه ابتلع ذبابة.
“ماذا لو نتحدث ونحن نأكل؟”
كانت هذه بالفعل قاعدة غير معلنة.
كانت الردود متطابقة تقريبًا ، فقط جلست بهذا الشكل عدة مرات.
كان من الوقاحة أن يجلس الضيف بشكل مباشر عندما لا يطلب منه المضيف الجلوس ، وكان هذا عمل ازدراء شديد للمالك ما لم يكن الزائر قريبًا جدًا من الشخص ، فسيتم إجراء استثناء.
رولاند والأخرين لم يدركوا هذا.
عندما جاءوا ، شعروا فقط أن هذه الشمعة كانت أكثر إشراقًا من المعتاد ، تقريبًا مثل مصابيح LED المنزلية.
لذا فقد ألقوا نظرة أخرى ثم غيّروا نظرتهم.
بشرط عدم استخدام الوسائل الجراحية لتغيير وجههم.
كما رأى آل جون أعمالهم.
“كنت أتساءل كيف يمكنني الانفتاح عليك.” ضحك جون الكبير بصوت عالٍ ، وكانت نظرته تكتسح الثلاثة الآخرين قبل أن يهبط أخيرًا على وجه رولاند . “بعد كل شيء ، ما أنا على وشك قوله ، قد يكون قويًا بعض الشيء.”
كان جون الكبير يجلس في مقعد المضيف ، وعندما رأى رولاند والأخرين يأتون ، لم يقف. لقد رفع كأسه برفق وقال ، “أخيرًا ، الأربعة منكم هنا.”
ثم أخفى الأب والابن عواطفهما جيدًا ، ولا تزال وجوههما مبتسمة بابتسامات مضيافة ولطيفة.
عندما وصل الضيوف ولم يقف المضيف ، كان الأمر مجرد رؤية أن الزائر لم يكن في مكانة عالية بما يكفي لاستحقاق وقوفه.
بالتاكيد! كان لدى رولاند مثال كلاسيكي على هذا و هو مقرب منه.
الفصل 140 اللعب البكم
كان هذا في حد ذاته أمرًا غير مهذب إلى حد ما.
لقد كانا مخدرتين للغاية لدرجة لا تسمح لهما بالحركة.
بالنسبة لشخص لم يجلس القرفصاء مطلقًا ، فإن هذا الوضع من شأنه أن يتسبب بسهولة في سوء تدفق الدم في الساقين .
على الرغم من أن رولاند والآخرين لم يفهموا هذه القواعد النبيلة الخفية ، إلا أن “الافتقار إلى آداب السلوك” كان شيئًا مشتركًا بين العالمين ، لذلك نفر رولاند والآخرين جميعًا بعض الشيء.
بخير. لقد تخلى رولاند عن التأمل القرفصاء في الوقت الحالي الليلة.
لكنهم كانوا على ما يرام مع ذلك وبدأوا للتو في البحث عن مكان للجلوس.
لقد كان متمرسًا ومتعلمًا ، وشهد مثل هذه المواقف من قبل.
كانت هذه أيضا لفتة غير مهذبة.
“إذا كان الأمر قويًا بعض الشيء ، فالرجاء ألا تقل ذلك ، أيها العمدة.” لوح رولاند بيده باستخفاف. “حتى لا نجرح مشاعر كلا الطرفين. بعد كل شيء ، لدينا علاقة جيدة جدًا مع جون الصغير ، وإذا كان هناك أي صراع معك ، فسيكون من الصعب على جون الصغير أن يقع في الوسط. صديق من جهة ، و قريب من جهة أخرى ، آلام في كلا الجانبين “.
كان من الوقاحة أن يجلس الضيف بشكل مباشر عندما لا يطلب منه المضيف الجلوس ، وكان هذا عمل ازدراء شديد للمالك ما لم يكن الزائر قريبًا جدًا من الشخص ، فسيتم إجراء استثناء.
“كنت أتساءل كيف يمكنني الانفتاح عليك.” ضحك جون الكبير بصوت عالٍ ، وكانت نظرته تكتسح الثلاثة الآخرين قبل أن يهبط أخيرًا على وجه رولاند . “بعد كل شيء ، ما أنا على وشك قوله ، قد يكون قويًا بعض الشيء.”
كان هذا يعني نفس الشيء تقريبًا في كلا العالمين ، وكان كل من جون الكبير وجون الصغير متفاجئين قليلاً لرؤيتهم يجلسون بأنفسهم.
ثم أخفى الأب والابن عواطفهما جيدًا ، ولا تزال وجوههما مبتسمة بابتسامات مضيافة ولطيفة.
عندما جلسوا ، نظر رولاند إلى جون الكبير .
كما رأى آل جون أعمالهم.
كان مظهر جون الكبير مشابهًا جدًا لمظهر جون الصغير ، لكن السابق بدا أكثر نضجًا وأقوى بكثير.
أراد رولاند أيضًا أن يرى أي نوع من الأشخاص كان الجانب الآخر ، بعد كل شيء!
كانت هذه الشموع من الإبداعات السحرية التي اشتعلت لفترة طويلة وكانت ساطعة للغاية ، ولم تكن تنبعث منها أي رائحة أو دخان أسود ، لقد كانت عنصرًا فاخرًا ، وسعرها غالي نسبيًا ، ولم يجرؤ النبيل الصغير على استخدامها.
نظر رولاند إلى الجانب الآخر للحظة وابتسم. “رئيس البلدية دعانا ، لكنه يجلس ويراقبنا دون التحدث. لماذا هذا؟”
“كنت أتساءل كيف يمكنني الانفتاح عليك.” ضحك جون الكبير بصوت عالٍ ، وكانت نظرته تكتسح الثلاثة الآخرين قبل أن يهبط أخيرًا على وجه رولاند . “بعد كل شيء ، ما أنا على وشك قوله ، قد يكون قويًا بعض الشيء.”
هذه المرة فقط ، كانت أقصر من المرة السابقة.
“إذا كان الأمر قويًا بعض الشيء ، فالرجاء ألا تقل ذلك ، أيها العمدة.” لوح رولاند بيده باستخفاف. “حتى لا نجرح مشاعر كلا الطرفين. بعد كل شيء ، لدينا علاقة جيدة جدًا مع جون الصغير ، وإذا كان هناك أي صراع معك ، فسيكون من الصعب على جون الصغير أن يقع في الوسط. صديق من جهة ، و قريب من جهة أخرى ، آلام في كلا الجانبين “.
عند سماع هذا ، شعر جون الصغير بالاشمئزاز كما لو أنه ابتلع ذبابة.
لكنهم كانوا على ما يرام مع ذلك وبدأوا للتو في البحث عن مكان للجلوس.
لم يكن يتوقع حقًا أن يكون رولاند وقحًا جدًا.
ههه ، أخيرًا اتخذ خطوة؟
وقح لدرجة أن يقول مثل هذه الكلمات.
كان العالم الحقيقي يمنحه دائمًا شعورًا بالفراغ وحتى القليل من القلق.
ابتسم جون الكبير بتكلف من الداخل.
عندما سمعوا كلمات رولاند ، ابتسموا قليلاً وبدأوا في التهام حصصهم بسرعة.
لكنهم كانوا على ما يرام مع ذلك وبدأوا للتو في البحث عن مكان للجلوس.
لقد كان متمرسًا ومتعلمًا ، وشهد مثل هذه المواقف من قبل.
ضحك وقال: “ومع ذلك ، هذه الكلمات ، حتى لو كانت قوية ، حتى لو كانت ستسبب بعض سوء التفاهم بيننا ، فلا يزال من الضروري أن تقال إنها مهمة للغاية”.
تنهد رولاند . “بما أنك تصر أيها العمدة ، إذن من فضلك تكلم”.
“ماذا لو نتحدث ونحن نأكل؟”
“لا ، دعنا نبدأ العمل أولاً.” لوح رولاند بيده وقال: “أنا لست في مزاج جيد لتناول الطعام حتى أسمع العمل الرئيسي.”
بعد فترة وجيزة ، جاءت فيفيان. ووضعت دعوة أمام رولاند وقالت ، “أرسلها جون الصغير .”
في هذه الأثناء ، كان هوك ولينك وجيت ، كل ثلاثة منهم يلتهمون الطعام.
عندما سمعوا كلمات رولاند ، ابتسموا قليلاً وبدأوا في التهام حصصهم بسرعة.
(wolf down وتعني الاكل بسرعة)
استراح لفترة ، وعندما كانت ساقاه مخدرتان ، بدأ في إغلاق عينيه والتأمل مرة أخرى.
بشرط عدم استخدام الوسائل الجراحية لتغيير وجههم.
عندما رأى رولاند والآخرين ، انحنى قليلاً عند الخصر وقال ، “الأربعة منكم وصلوا أخيرًا. لقد كنت أنتظر لوقت طويل ، من فضلكم تعالوا.”
ذهب إلى مختبر السحر واستمر في استنباط الخصائص الجديدة لدمى السحر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
