131
كان هذا نوعًا من سحر الشفاء الذي لم يعمل بسرعة كبيرة ولكن كان له نطاق كبير جدًا.
131 الفصل
صاح اللاعبون وهم يمشون ، ثم أدركوا أن هناك شيئًا ما خطأ. لم يكن هناك حقًا أحد يوقفهم في طريقهم.
وفي هذه الأماكن ، كان لا يزال هناك دخان أسود يتصاعد وحمم حمراء داكنة في مركز الانفجار.
نظر جميع اللاعبين إلى بعضهم البعض.
لم يتوقع رولاند أن يكون سحره هذه المرة قوياً لدرجة أنه سيتم تضخيمه إلى هذا الحد.
كان تأثير الشفاء جيدًا جدًا مع جهودهم المشتركة.
من الواضح أنهم كانوا على بعد ثلاثمائة متر من سور المدينة ، لكن طبلة الأذن تحطمت بفعل صوت الانفجار.
صرخ أحد اللاعبين “ثم دعونا نستمر في مطاردتهم. لا أعتقد أن لديهم قدرة على تحمل الكثير من المهنيين “.
في هذه اللحظة ، قفز أحد اللصوص من السطح وتدحرج في لحظة الهبوط لتقليل التأثير.
لم يكن هناك الكثير من الألم. بعد كل شيء ، لم يكن سوى عُشر الحقيقي(الالم) ، ولكن ما كان لا يطاق هو الدمار العقلي.
131 الفصل
الآن كان الجميع أعمى وأصم ، غير قادرين على الرؤية أو السمع ، وكلهم في حالة من الحيرة ، وتدحرج الكثير من الناس في خوف على الأرض ، جاعلون أنفسهم أضحوكة
لم يتوقع رولاند أن يكون سحره هذه المرة قوياً لدرجة أنه سيتم تضخيمه إلى هذا الحد.
بالإضافة إلى عدم قدرته على الرؤية أو السمع ، شعر رولاند نفسه بضعف شديد ، وهو رد فعل طبيعي للجسم عندما تصل القوة العقلية إلى الحضيض تقريبًا.
صاح اللاعبون وهم يمشون ، ثم أدركوا أن هناك شيئًا ما خطأ. لم يكن هناك حقًا أحد يوقفهم في طريقهم.
لقد تبعه الخمسة الآخرون بالفعل ، وأعادوني لنسأل يا رفاق ما إذا كان علينا السماح له بالعيش ، أو نقتل كل واحد منهم “.
منطقيا ، كان هذا أفضل وقت لهم لمهاجمة المدينة ، لكن الجميع أصيب بالعمى ، ولم يتمكن أحد من التحرك على الإطلاق.
قال على عجل ، “هرب بيتل من البوابة الشرقية. من تسبب في الضجة الآن ، كان مخيفًا كالجحيم.
بعد المشاهدة بالقرب من بوابة المدينة لفترة من الوقت ، غمغم أحد اللاعبين ، “مع هذا النوع من القوة ، حتى لو كنت أرتدي معدات مقاومة للسحر ، أشعر أنني ما زلت أشعر بالصدمة حتى الموت.”
في البداية ، كان رولاند قلقًا بعض الشيء من هجوم العدو ، لكنه انتظر قليلاً دون أن يسمع صرخات الحرب من الأعداء.
بدا أن جميع اللاعبين الآخرين يتفقون مع هذا.
بمجرد أن قيل هذا ، نظر جميع اللاعبين إلى اللاعب الذي صرخ للتو.
استغرق الأمر حوالي أربع دقائق قبل أن يستعيد اللاعبون بصرهم تدريجيًا ، لكن عيونهم كانت حمراء ومنتفخة .
تعافى لاعبان كاهنان من كنيسة المياة وبدأا في استخدام العلاج المائي الجماعي.
كان هذا نوعًا من سحر الشفاء الذي لم يعمل بسرعة كبيرة ولكن كان له نطاق كبير جدًا.
تعافى لاعبان كاهنان من كنيسة المياة وبدأا في استخدام العلاج المائي الجماعي.
كان تأثير الشفاء جيدًا جدًا مع جهودهم المشتركة.
مهاجمة العقل قبل قتلهم: كان اللاعبون يدركون ذلك جيدًا.
قد يكون تمزق طبلة الأذن مشكلة في المجتمع الحديث ، ولكن هنا ، تم التعامل معها على أنها إصابة طفيفة ، وستؤدي تعويذة الشفاء الغرض.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
يمكن للاعبين أن يروا الأشياء تدريجيًا عن بعد.
سارت المجموعة بالقرب من سور المدينة ووجدت جثثًا متناثرة في كل مكان.
لقي معظم حراس المدينة مصرعهم ، وتم تحطيم عدد قليل منهم في جثث متفحمة بسبب الحرارة الرهيبة ، وصدم الحراس البعيدين من التأثير لدرجة أنهم نزفوا من الفتحات السبعة حتى وفاتهم.
كان التأثير المذهل للصدمة الصوتية يتلاشى ، ثم رأوا المشهد من بعيد.
“حسنًا ، سنعود إلى الجحيم بعد مقتل بيتل. من فضلكم لا توقفونا وإلا ستتحملون العواقب.”
نظر جميع اللاعبين إلى بعضهم البعض.
كلهم كانوا عاجزين عن الكلام ومتفاجئين.
كانت بوابة المدينة قد رُفعت عن رأسها ، إذا جاز التعبير ، وتحولت من ارتفاع ستة أمتار إلى أقل من متر واحد.
تحولت عيون الجميع إلى رولاند.
وكان سمك سور المدينة ثلاثة أمتار ، لذلك يمكن للمرء أن يتخيل مقدار الضرر الذي أحدثته الكرة النارية الكبيرة من رولاند .
الأمر الأكثر إثارة للغضب هو أنه بالقرب من نقطة الانفجار المركزية ، على الأقل خمسين مترًا من كل جانب من أسوار المدينة انهار.
وحتى على مسافة أبعد ، تشققت الطبقة السطحية ، وبدا أنها لم تكن بعيدة عن الانهيار.
وفي هذه الأماكن ، كان لا يزال هناك دخان أسود يتصاعد وحمم حمراء داكنة في مركز الانفجار.
قال على عجل ، “هرب بيتل من البوابة الشرقية. من تسبب في الضجة الآن ، كان مخيفًا كالجحيم.
في البداية ، كان رولاند قلقًا بعض الشيء من هجوم العدو ، لكنه انتظر قليلاً دون أن يسمع صرخات الحرب من الأعداء.
“مع هذا النوع من القوة ، طلقة واحدة يمكن أن تكسر سور المدينة. ما الحاجة إلى فرقة انتحارية للحصار ، أليس من الممكن أن يحل عدد قليل من السحرة كل شيء؟
بعد المشاهدة بالقرب من بوابة المدينة لفترة من الوقت ، غمغم أحد اللاعبين ، “مع هذا النوع من القوة ، حتى لو كنت أرتدي معدات مقاومة للسحر ، أشعر أنني ما زلت أشعر بالصدمة حتى الموت.”
يبدو أن الجميع كانوا يختبئون.
بدا أن جميع اللاعبين الآخرين يتفقون مع هذا.
في البداية ، كان رولاند قلقًا بعض الشيء من هجوم العدو ، لكنه انتظر قليلاً دون أن يسمع صرخات الحرب من الأعداء.
يبدو أن الجميع كانوا يختبئون.
كانت هناك محادثة مماثلة في غرفة البث المباشر.
“فقط رأس الشر ، بيتل ، سيُقتل ولا أحد غيره”.
لكن لاعبًا يشبه الكاهن صعد إلى الجانب وقال: “هذا لأن هذه المدينة لا تستخدم مواد بناء مقاومة للسحر. جميع المدن داخل البلد متشابهة ، باستثناء عدد قليل من المدن الضخمة التي تستخدم مواد بناء مقاومة للسحر. من أجل جدرانها. ستمزج المدن الحدودية كمية كبيرة من المواد المقاومة للسحر في جدرانها ، ومن الصعب جدًا على السحرة اختراق هذه الجدران. علاوة على ذلك ، في حرب حقيقية ، يكون لدى كلا الجانبين سحرة يتداخلون مع بعضهم البعض الآخر ، وليس من السهل توجيه ضربة مدمرة لجدار المدينة. في كثير من الحالات ، يمكن أن يؤدي ارتداء ملابس مقاومة للسحر إلى تقليل الضرر الذي يمكن أن يلحقه السحر بنا بشكل فعال. السحرة ليسوا أقوياء بما يكفي ليكونوا منيعين “.
كانت بوابة المدينة قد رُفعت عن رأسها ، إذا جاز التعبير ، وتحولت من ارتفاع ستة أمتار إلى أقل من متر واحد.
وحتى على مسافة أبعد ، تشققت الطبقة السطحية ، وبدا أنها لم تكن بعيدة عن الانهيار.
تنفست مجموعة من اللاعبين الصعداء.
توقف بيتيل عن إطفاء الحريق فورًا وهرب للتو مع جنوده من البوابة الشرقية.
كما شعر الجمهور في البث المباشر بتحسن كبير.
لحسن الحظ ، كانت هناك على الأقل طريقة لموازنة مثل هذه الفئة المرعبة.
سارت المجموعة بالقرب من سور المدينة ووجدت جثثًا متناثرة في كل مكان.
ثم أعادوا ترتيب شكلهم المربع ، وهم يهتفون بالشعارات التي أعدوها مسبقًا وهم يتقدمون نحو القلعة.
لقي معظم حراس المدينة مصرعهم ، وتم تحطيم عدد قليل منهم في جثث متفحمة بسبب الحرارة الرهيبة ، وصدم الحراس البعيدين من التأثير لدرجة أنهم نزفوا من الفتحات السبعة حتى وفاتهم.
“بيتل منحرف. لن يسمح حتى لامرأة تبلغ الثمانين من العمر بالرحيل.”
حتى اللاعبين ، المهنيين ، الذين كانوا على بعد 300 متر أصبحوا غير قادرين مؤقتًا على القتال بسبب الصدمة الصوتية ، ناهيك عن هؤلاء الجنود الأضعف بكثير.
منطقيا ، كان هذا أفضل وقت لهم لمهاجمة المدينة ، لكن الجميع أصيب بالعمى ، ولم يتمكن أحد من التحرك على الإطلاق.
كان هناك بعض الانزعاج في عيون اللاعبين وهم ينظرون إلى الجثث المتناثرة ، لكن لا أحد يلوم رولاند.
مهاجمة العقل قبل قتلهم: كان اللاعبون يدركون ذلك جيدًا.
“بيتل قبيح ومثير للاشمئزاز ، سيئ لدرجة أنه يعاني من تقرحات في رأسه وصديد على باطن قدميه ، ومن يخالف سيعاقبه الله في نهاية المطاف”.
لم يكن هناك أي منهم لم يكن لديه اثنان أو ثلاثة من الشخصيات غير القابلة للعب ملطخة بالدماء.
لحسن الحظ ، كانت هناك على الأقل طريقة لموازنة مثل هذه الفئة المرعبة.
علاوة على ذلك ، كان لديهم أيضًا سبب عادل.
لم يكن أي من هؤلاء الجنود الذين ساعدوا الظالم بريئًا.
منطقيا ، كان هذا أفضل وقت لهم لمهاجمة المدينة ، لكن الجميع أصيب بالعمى ، ولم يتمكن أحد من التحرك على الإطلاق.
في البداية ، كان رولاند قلقًا بعض الشيء من هجوم العدو ، لكنه انتظر قليلاً دون أن يسمع صرخات الحرب من الأعداء.
ومع ذلك ، في مواجهة الجنود الذين لم يموتوا تمامًا بعد ، كان هؤلاء الكهنة لا يزالون مستعدين لإنقاذهم.
حتى اللاعبين ، المهنيين ، الذين كانوا على بعد 300 متر أصبحوا غير قادرين مؤقتًا على القتال بسبب الصدمة الصوتية ، ناهيك عن هؤلاء الجنود الأضعف بكثير.
بعد المشاهدة بالقرب من بوابة المدينة لفترة من الوقت ، غمغم أحد اللاعبين ، “مع هذا النوع من القوة ، حتى لو كنت أرتدي معدات مقاومة للسحر ، أشعر أنني ما زلت أشعر بالصدمة حتى الموت.”
“إذن فقط تعلم تخصص مقاومة الموجات الصوتية؟” تدخل شخص ما.
صاح اللاعبون وهم يمشون ، ثم أدركوا أن هناك شيئًا ما خطأ. لم يكن هناك حقًا أحد يوقفهم في طريقهم.
الطريق الرئيسي المؤدي مباشرة إلى القلعة لم يكن به شخص واحد.
“لا يمكنني بأي حال من الأحوال أن أتعلم مجموعة من المهارات والتخصصات التي تهدف إلى مواجهة رولاند لكنها مهملات ضد الآخرين.”
يمكن للاعبين أن يروا الأشياء تدريجيًا عن بعد.
“لذا فأنت تعلم أن رولاند هو سيد السحر الوحيد الآن.”
كانت ألي أيضًا في الحشد. قالت بشراسة: “على بيتل أن يموت”.
حتى بدت المدينة هادئة.
تشاجر عدد قليل من اللاعبين ، وتجنبوا الحمم الحمراء الداكنة التي كانت لا تزال مشتعلة ، وخطوا فوق سور المدينة الذي يبلغ ارتفاعه مترًا ، ودخلوا المدينة.
“المضي قدما وفقا للخطة؟”
صاح اللاعبون وهم يمشون ، ثم أدركوا أن هناك شيئًا ما خطأ. لم يكن هناك حقًا أحد يوقفهم في طريقهم.
“حسنًا ، سنعود إلى الجحيم بعد مقتل بيتل. من فضلكم لا توقفونا وإلا ستتحملون العواقب.”
“بالتاكيد!”
وكان سمك سور المدينة ثلاثة أمتار ، لذلك يمكن للمرء أن يتخيل مقدار الضرر الذي أحدثته الكرة النارية الكبيرة من رولاند .
ابتسم جميع اللاعبين وهم يعلمون ، وتم إلقاء تعويذة تضخيم الصوت عليهم.
ثم أعادوا ترتيب شكلهم المربع ، وهم يهتفون بالشعارات التي أعدوها مسبقًا وهم يتقدمون نحو القلعة.
بدأت الأصوات الصاخبة تدق في جميع أنحاء مدينة موري الصغيرة.
“فقط رأس الشر ، بيتل ، سيُقتل ولا أحد غيره”.
“نحن مقاومة العيون الرمادية ، المنتقمون الذين زحفوا عائدين من الجحيم”.
الطريق الرئيسي المؤدي مباشرة إلى القلعة لم يكن به شخص واحد.
استغرق الأمر حوالي أربع دقائق قبل أن يستعيد اللاعبون بصرهم تدريجيًا ، لكن عيونهم كانت حمراء ومنتفخة .
“فقط رأس الشر ، بيتل ، سيُقتل ولا أحد غيره”.
“بيتل رجل شرير تماما ولا قلب له على الإطلاق. لن يهدأ غضب الشعب حتى يموت.”
“حسنًا ، سنعود إلى الجحيم بعد مقتل بيتل. من فضلكم لا توقفونا وإلا ستتحملون العواقب.”
مهاجمة العقل قبل قتلهم: كان اللاعبون يدركون ذلك جيدًا.
توقف بيتيل عن إطفاء الحريق فورًا وهرب للتو مع جنوده من البوابة الشرقية.
من أجل الحد من مقاومة الأعداء وتقليل الخسائر غير الضرورية ، كان لا بد من ترديد مثل هذا الشعارات.
ابتسم جميع اللاعبين وهم يعلمون ، وتم إلقاء تعويذة تضخيم الصوت عليهم.
أطلق الحشد ضحكًا مؤذًا ، شريرًا قليلاً ، غير سار قليلاً للأذن.
كان مجرد أن اللاعبين كانوا دائمًا غريبي الأطوار بعض الشيء ، وبينما كانوا يصرخون ، بدأ أحدهم في التلاعب.
أطلق الحشد ضحكًا مؤذًا ، شريرًا قليلاً ، غير سار قليلاً للأذن.
“أن بيتل لا يستحق أن يكون نبيلًا أيضًا؟”
“بيتل قبيح ومثير للاشمئزاز ، سيئ لدرجة أنه يعاني من تقرحات في رأسه وصديد على باطن قدميه ، ومن يخالف سيعاقبه الله في نهاية المطاف”.
وحتى على مسافة أبعد ، تشققت الطبقة السطحية ، وبدا أنها لم تكن بعيدة عن الانهيار.
“بيتل منحرف. لن يسمح حتى لامرأة تبلغ الثمانين من العمر بالرحيل.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
بمجرد أن قيل هذا ، نظر جميع اللاعبين إلى اللاعب الذي صرخ للتو.
تنفست مجموعة من اللاعبين الصعداء.
انكمش هذا اللاعب غريزيًا.
تحولت عيون الجميع إلى رولاند.
تشاجر عدد قليل من اللاعبين ، وتجنبوا الحمم الحمراء الداكنة التي كانت لا تزال مشتعلة ، وخطوا فوق سور المدينة الذي يبلغ ارتفاعه مترًا ، ودخلوا المدينة.
صاح اللاعبون وهم يمشون ، ثم أدركوا أن هناك شيئًا ما خطأ. لم يكن هناك حقًا أحد يوقفهم في طريقهم.
منطقيا ، كان هذا أفضل وقت لهم لمهاجمة المدينة ، لكن الجميع أصيب بالعمى ، ولم يتمكن أحد من التحرك على الإطلاق.
الطريق الرئيسي المؤدي مباشرة إلى القلعة لم يكن به شخص واحد.
من أجل الحد من مقاومة الأعداء وتقليل الخسائر غير الضرورية ، كان لا بد من ترديد مثل هذا الشعارات.
علاوة على ذلك ، كان لديهم أيضًا سبب عادل.
يبدو أن الجميع كانوا يختبئون.
حتى بدت المدينة هادئة.
ما الذى حدث؟
ما الذى حدث؟
“نحن مقاومة العيون الرمادية ، المنتقمون الذين زحفوا عائدين من الجحيم”.
اضطر رولاند إلى الضحك وقال ، “لا يمكنك أن تقول شيئًا لا يرحم مثل قتل كل واحد منهم. إذا كنا أناس طيبون ، نريد أن نقول حسنًا تخلصوا من كل الشرور. يمكننا تجاهل الآخرين ، لكن يجب أن يموت بيتل.”
هل يمكن أن يكون العدو قد نصب لهم كمينًا وكان يحاول التسلل عليهم؟
لقد تبعه الخمسة الآخرون بالفعل ، وأعادوني لنسأل يا رفاق ما إذا كان علينا السماح له بالعيش ، أو نقتل كل واحد منهم “.
أم أن شعاراتهم كانت فعالة حقًا؟
حتى بدت المدينة هادئة.
كان مجرد أن اللاعبين كانوا دائمًا غريبي الأطوار بعض الشيء ، وبينما كانوا يصرخون ، بدأ أحدهم في التلاعب.
نظر جميع اللاعبين إلى بعضهم البعض.
الطريق الرئيسي المؤدي مباشرة إلى القلعة لم يكن به شخص واحد.
يمكن للاعبين أن يروا الأشياء تدريجيًا عن بعد.
في هذه اللحظة ، قفز أحد اللصوص من السطح وتدحرج في لحظة الهبوط لتقليل التأثير.
“مع هذا النوع من القوة ، طلقة واحدة يمكن أن تكسر سور المدينة. ما الحاجة إلى فرقة انتحارية للحصار ، أليس من الممكن أن يحل عدد قليل من السحرة كل شيء؟
قال على عجل ، “هرب بيتل من البوابة الشرقية. من تسبب في الضجة الآن ، كان مخيفًا كالجحيم.
قال على عجل ، “هرب بيتل من البوابة الشرقية. من تسبب في الضجة الآن ، كان مخيفًا كالجحيم.
شعرت وكأن خمسة صواعق انفجرت في رأسي.
بدأت الأصوات الصاخبة تدق في جميع أنحاء مدينة موري الصغيرة.
كان الناس في المدينة كلها خائفين.
انكمش هذا اللاعب غريزيًا.
حتى بدت المدينة هادئة.
توقف بيتيل عن إطفاء الحريق فورًا وهرب للتو مع جنوده من البوابة الشرقية.
“نحن مقاومة العيون الرمادية ، المنتقمون الذين زحفوا عائدين من الجحيم”.
لقد تبعه الخمسة الآخرون بالفعل ، وأعادوني لنسأل يا رفاق ما إذا كان علينا السماح له بالعيش ، أو نقتل كل واحد منهم “.
وفي هذه الأماكن ، كان لا يزال هناك دخان أسود يتصاعد وحمم حمراء داكنة في مركز الانفجار.
تحولت عيون الجميع إلى رولاند.
اضطر رولاند إلى الضحك وقال ، “لا يمكنك أن تقول شيئًا لا يرحم مثل قتل كل واحد منهم. إذا كنا أناس طيبون ، نريد أن نقول حسنًا تخلصوا من كل الشرور. يمكننا تجاهل الآخرين ، لكن يجب أن يموت بيتل.”
كانت ألي أيضًا في الحشد. قالت بشراسة: “على بيتل أن يموت”.
وحتى على مسافة أبعد ، تشققت الطبقة السطحية ، وبدا أنها لم تكن بعيدة عن الانهيار.
كان هذا نوعًا من سحر الشفاء الذي لم يعمل بسرعة كبيرة ولكن كان له نطاق كبير جدًا.
صرخ أحد اللاعبين “ثم دعونا نستمر في مطاردتهم. لا أعتقد أن لديهم قدرة على تحمل الكثير من المهنيين “.
أطلق الحشد ضحكًا مؤذًا ، شريرًا قليلاً ، غير سار قليلاً للأذن.
كان تأثير الشفاء جيدًا جدًا مع جهودهم المشتركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
