الفصل 125 الأكبر سنا الحكمة
على وجه الخصوص ، الأبناء الذهبيون الأقوياء ، الذين جعل “حبهم وحمايتهم” لعامة الناس جميع النبلاء يشعرون بعدم الارتياح.
ثم هز الجرس وقال للخادم الذي جاء إلى الداخل ، “خذ هذا الورق إلى العاصمة ، لجلالة الملك”.
الفصل 125 الأكبر سنا الحكمة
هذه المرة ، انتصر جون الكبير ضد القوات الأجنبية مرة أخرى وأعاد الكثير من غنائم الحرب.
بعثت عودة رئيس البلدية تموج في جميع أنحاء المدينة.
أخذ العديد من النبلاء الراحة بسبب هذا.
هذه المرة ، انتصر جون الكبير ضد القوات الأجنبية مرة أخرى وأعاد الكثير من غنائم الحرب.
في الأيام التي أعقبت مغادرة فرسان ديلبون ، حدثت أشياء كثيرة في المدينة أذهلتهم.
على وجه الخصوص ، الأبناء الذهبيون الأقوياء ، الذين جعل “حبهم وحمايتهم” لعامة الناس جميع النبلاء يشعرون بعدم الارتياح.
1 اعتقد رولاند أن اللاعبين الأربعة الذين كانوا لا يزالون في ديلبون قد يواجهون بعض المشاكل عندما عاد جون الكبير .
هذا هو السبب في أنهم كانوا في أمس الحاجة إلى زعيم لتثبيت معنوياتهم والحفاظ عليهم معًا.
بالإضافة إلى ذلك ، وبسبب مهنته ، كان جون الكبير يؤمن بسلاح الفرسان قبل كل شيء.
قد يكون جون الصغير عمدة المدينة في المستقبل ، لكن شعبيته وسحره الشخصي لا يقارنان بجون الكبير .
بدا جون الصغير مذهولًا للحظة ، ثم حدق في الإعجاب.
من برج السحر الشاهق ، شاهد رولاند الفرسان وهم يعودون بفخامة إلى القلعة والنبلاء المبتهجين يحيون جون الكبير على طول الشوارع من مسافة بعيدة.
قد يكون جون الصغير عمدة المدينة في المستقبل ، لكن شعبيته وسحره الشخصي لا يقارنان بجون الكبير .
وأما المشاة و الرماة ، فقد كانوا في رأيه هم الأكثر فائدة في حراسة المدينة ، وكانوا في متناول اليد في الدفاع من الحصار والتهديدات الخارجية الأخرى.
عاد إلى المكتب ليجلس.
لم تغادر فيفيان بعد.
لم تغادر فيفيان بعد.
لكن انطلاقا من طريقة الأمور الآن ، كان التأثير صغيرا.
سأل رولاند ، “أي نوع من الرجال هو جون الكبير ، عمدة المدينة؟”
كانت فيفيان سعيدًا بالتحدث مع رولاند .
جلست وأخبرته بما تعرفه عن جون الكبير .
كان جون الكبير يبلغ الآن حوالي سبعة وأربعين عامًا ، وهو مهني ، وبما أنه كان مهني ، على الرغم من أنه كان في الخمسين تقريبًا ، بدا وكأنه في أوائل الثلاثينيات من عمره.
كانت شخصيته صلبة ، ونادراً ما يتراجع في الصراع.
كانت هذه طريقة جون الكبير في الحرب.
بالإضافة إلى ذلك ، وبسبب مهنته ، كان جون الكبير يؤمن بسلاح الفرسان قبل كل شيء.
تابع جون الصغير ، “بالنسبة إلى جيت ، الكاهن ، الذي ، مثل رولاند ، يقضي أيامه في كنيسة الحياة يصلي وأحيانًا يعطي الصدقات مع كهنة آخرين في كنيسة الحياة أيضًا ، يمكن التنبؤ بمسار عمله. ولكن الأربعة منهم متحدون لدرجة أنه من الصعب القضاء عليهم واحدًا تلو الآخر “.
في رأيه ، كان الفرسان هم أقوى فرع من الجنود ، لذلك بذل جهودًا كبيرة لتدريب الفرسان.
ومع ذلك ، كان مختلفًا عن اللوردات الآخرين الذين فضلوا سلاح الفرسان الثقيل ، وسلك طريق سلاح الفرسان الخفيف.
عندما غادر ابنه غرفة النوم ، وقف جون الكبير .
بصرف النظر عن كونهم مجهزين برمح ، تم تجهيز بعض الفرسان الخفيفين إما بسيف بيد واحدة أو قوس ونشاب وبعض الأسهم كأسلحة ثانوية.
تنهد جون الكبير بهدوء. “بالتأكيد ، لا يمكن أن تكون الحياة الأبدية بهذه السهولة.”
كانت هذه طريقة جون الكبير في الحرب.
وأما المشاة و الرماة ، فقد كانوا في رأيه هم الأكثر فائدة في حراسة المدينة ، وكانوا في متناول اليد في الدفاع من الحصار والتهديدات الخارجية الأخرى.
لكن انطلاقا من طريقة الأمور الآن ، كان التأثير صغيرا.
أما كيف يحاصر الفرسان مدينة ما ، مستغلين حركة الفرسان الخفيفة ، فعندما يتقدم العدو عليهم يتراجعون ، وعندما يتراجع العدو يضايقونه.
في الأيام التي أعقبت مغادرة فرسان ديلبون ، حدثت أشياء كثيرة في المدينة أذهلتهم.
اذا حاصروا مدينة بشكل استراتيجي ، وقطعوا إمدادات المياه والغذاء في غضون ثلاثة أشهر ، فستسقط أي مدينة دون أن تتعرض للهجوم.
هذا هو السبب في أنهم كانوا في أمس الحاجة إلى زعيم لتثبيت معنوياتهم والحفاظ عليهم معًا.
عاد إلى المكتب ليجلس.
كانت هذه طريقة جون الكبير في الحرب.
نظرًا لأن جون الكبير كان متقدمًا بخطوة في فنون الحرب مقارنة باللوردات الآخرين ، لم يهزم في الفتوحات الأجنبية.
بعثت عودة رئيس البلدية تموج في جميع أنحاء المدينة.
نظرًا لأن جون الكبير كان متقدمًا بخطوة في فنون الحرب مقارنة باللوردات الآخرين ، لم يهزم في الفتوحات الأجنبية.
كان ذكور الأبناء الذهبيين مهتمين عمومًا بإناث الإلف ، وأنثى الأورك الجميلة(وات ف* *ك) ، والسكوبي ، وغيرها من الأجناس.
تمت كتابة جملة عليها: بعد الاختبار ، فإن الأخبار التي تفيد بأن أكل لحم الأبناء الذهبي يمكن أن تطيل العمر هي شائعة.
هذا هو السبب الذي جعله مشهورًا جدًا في هوليفين.
قال جون الكبير ببطء ، “أتساءل ، إذا مارسنا الحب مع الإناث من الأبناء الذهبيين ، فهل سيكون نسلنا لا يموت أيضًا؟”
وفي ديلبون ، سيتم تنفيذ ارادته .
أخذ كبير الخدم الورق وغادر الغرفة. ذهب إلى ورشة العمل في الطابق الأرضي ، ولفها بعناية ، وحشاها في اسطوانة ، وختمها بعناية بطلاء أسود.
أخذ جون الكبير كأس النبيذ الخاص به ، ونظر إلى السقف ، وفكر للحظة ، ثم سأل ، “هل رأيت يومًا أنثى ذهبية؟”
1 اعتقد رولاند أن اللاعبين الأربعة الذين كانوا لا يزالون في ديلبون قد يواجهون بعض المشاكل عندما عاد جون الكبير .
في الواقع ، كان حدس رولاند صحيحًا تمامًا.
ومع ذلك ، كان مختلفًا عن اللوردات الآخرين الذين فضلوا سلاح الفرسان الثقيل ، وسلك طريق سلاح الفرسان الخفيف.
كان الوقت متأخرًا في الليل بعد مأدبة النصر.
ومع ذلك ، كانت القلعة لا تزال مضاءة.
في غرفة النوم بالطابق الثاني ، كان جون الكبير جالسًا على كرسي بملابس نوم فضفاضة.
هذه المرة ، انتصر جون الكبير ضد القوات الأجنبية مرة أخرى وأعاد الكثير من غنائم الحرب.
بعبارة أخرى ، أصبحت ديلبون أكثر ثراءً.
في غرفة النوم بالطابق الثاني ، كان جون الكبير جالسًا على كرسي بملابس نوم فضفاضة.
كان ذكور الأبناء الذهبيين مهتمين عمومًا بإناث الإلف ، وأنثى الأورك الجميلة(وات ف* *ك) ، والسكوبي ، وغيرها من الأجناس.
كان جون الصغير مشابهًا له في المظهر بنحو ثمانين بالمائة ، باستثناء أن جون الكبير بدا أكثر نضجًا.
عندما غادر ابنه غرفة النوم ، وقف جون الكبير .
جلس جون الصغير أمامه ، بدا عليه القليل من الراحة.
جلس جون الصغير أمامه ، بدا عليه القليل من الراحة.
“لقد سمعت عن التفاصيل”.
قد يكون جون الصغير عمدة المدينة في المستقبل ، لكن شعبيته وسحره الشخصي لا يقارنان بجون الكبير .
أخذ جون الكبير رشفة من نبيذ الفاكهة وقال بابتسامة ، “لقد قمت بعمل جيد. حافظت على أعصابك ولم تتصرف بتهور تجاه أربعة مهنيين لا يموتون.”
اذا حاصروا مدينة بشكل استراتيجي ، وقطعوا إمدادات المياه والغذاء في غضون ثلاثة أشهر ، فستسقط أي مدينة دون أن تتعرض للهجوم.
جون الصغير ، الذي كان قلقًا من أن يلومه والده لأنه لم يكن صارمًا بما فيه الكفاية ، شعر بالارتياح لأن يتم الإشادة به بشكل غير متوقع.
قال جون الكبير ببطء ، “أتساءل ، إذا مارسنا الحب مع الإناث من الأبناء الذهبيين ، فهل سيكون نسلنا لا يموت أيضًا؟”
أخذ العديد من النبلاء الراحة بسبب هذا.
“إذن ، ما مقدار ما تعرفه عن شخصيات الأبناء الذهبيين الأربعة؟”
تابع جون الصغير ، “بالنسبة إلى جيت ، الكاهن ، الذي ، مثل رولاند ، يقضي أيامه في كنيسة الحياة يصلي وأحيانًا يعطي الصدقات مع كهنة آخرين في كنيسة الحياة أيضًا ، يمكن التنبؤ بمسار عمله. ولكن الأربعة منهم متحدون لدرجة أنه من الصعب القضاء عليهم واحدًا تلو الآخر “.
في رأيه ، كان الفرسان هم أقوى فرع من الجنود ، لذلك بذل جهودًا كبيرة لتدريب الفرسان.
“لقد غادر بيتا ديلبون بالفعل ، لذلك لن أذكره في الوقت الحالي. رولاند هو ملقي سحر نموذجي. يدرس السحر طوال اليوم ، ونادرًا ما يخرج ، وتميل شخصيته نحو اللطف.”
فكر والده في المشاكل من منظور مختلف تمامًا وفريد من نوعه ، على عكس الشباب مثله.
هذه المرة ، انتصر جون الكبير ضد القوات الأجنبية مرة أخرى وأعاد الكثير من غنائم الحرب.
بعد توقف قصير ، شرب جون الصغير أيضًا بعض النبيذ لترطيب فمه ، ثم تابع ، “أما بالنسبة إلى هوك ولينك ، فإن شخصياتهما متوحشة ومندفعة إلى حد ما ، وأظن أنهما من الطبقة الدنيا بين الأبناء الذهبيين. وفي المرة الأخيرة التي دعوتهم فيها ، من الواضح أنهما كانا يحذوان حذو رولاند “.
أومأ جون الكبير .
لكن انطلاقا من طريقة الأمور الآن ، كان التأثير صغيرا.
تابع جون الصغير ، “بالنسبة إلى جيت ، الكاهن ، الذي ، مثل رولاند ، يقضي أيامه في كنيسة الحياة يصلي وأحيانًا يعطي الصدقات مع كهنة آخرين في كنيسة الحياة أيضًا ، يمكن التنبؤ بمسار عمله. ولكن الأربعة منهم متحدون لدرجة أنه من الصعب القضاء عليهم واحدًا تلو الآخر “.
وقف جون الصغير وأعرب عن امتنانه للنصيحة.
“إذن اكذب ، أو استدرجهم بالعملات الذهبية. النساء مختلفات عن الرجال. إنهن حساسات للأشياء اللامعة. طالما أنك تبذل بعض الجهد بجد ، فسوف تخدع في النهاية واحدة أو اثنتين.”
ومع ذلك ، كانت القلعة لا تزال مضاءة.
أخذ جون الكبير كأس النبيذ الخاص به ، ونظر إلى السقف ، وفكر للحظة ، ثم سأل ، “هل رأيت يومًا أنثى ذهبية؟”
“ليس بعد”.
سأل رولاند ، “أي نوع من الرجال هو جون الكبير ، عمدة المدينة؟”
قال جون الكبير ببطء ، “أتساءل ، إذا مارسنا الحب مع الإناث من الأبناء الذهبيين ، فهل سيكون نسلنا لا يموت أيضًا؟”
بعد توقف قصير ، شرب جون الصغير أيضًا بعض النبيذ لترطيب فمه ، ثم تابع ، “أما بالنسبة إلى هوك ولينك ، فإن شخصياتهما متوحشة ومندفعة إلى حد ما ، وأظن أنهما من الطبقة الدنيا بين الأبناء الذهبيين. وفي المرة الأخيرة التي دعوتهم فيها ، من الواضح أنهما كانا يحذوان حذو رولاند “.
بدا جون الصغير مذهولًا للحظة ، ثم حدق في الإعجاب.
فتح درج مكتبه وأخرج قطعة من الورق كان قد تسلمها للتو.
هذا هو السبب الذي جعله مشهورًا جدًا في هوليفين.
فكر والده في المشاكل من منظور مختلف تمامًا وفريد من نوعه ، على عكس الشباب مثله.
كانت شخصيته صلبة ، ونادراً ما يتراجع في الصراع.
يعلق النبلاء أهمية كبيرة على وراثة سلالاتهم ويحبون تحسين سلالة عائلاتهم.
هذا هو السبب في اهتمامهم بالإلف والفولبيراس والسوككوبي .
بعبارة أخرى ، أصبحت ديلبون أكثر ثراءً.
“إذا كان هناك ذكور من الأبناء الذهبيين ، فيجب أن يكون هناك أيضًا اناث. غدًا ، ستأخذ فرقة فرسان صغيرة وتتجول في بعض المدن الأخرى. حاول إعادة واحدة أو اثنتين من الأبناء الذهبيين ، بأي وسيلة ضرورية.”
شعر جون الصغير أن هذا صعب إلى حد ما. “إنهم لا يموتون أبدا. من الصعب الإمساك بهم.”
“إذن اكذب ، أو استدرجهم بالعملات الذهبية. النساء مختلفات عن الرجال. إنهن حساسات للأشياء اللامعة. طالما أنك تبذل بعض الجهد بجد ، فسوف تخدع في النهاية واحدة أو اثنتين.”
في الواقع ، كان حدس رولاند صحيحًا تمامًا.
وقف جون الصغير وأعرب عن امتنانه للنصيحة.
هذه المرة ، انتصر جون الكبير ضد القوات الأجنبية مرة أخرى وأعاد الكثير من غنائم الحرب.
عندما غادر ابنه غرفة النوم ، وقف جون الكبير .
ومع ذلك ، كان مختلفًا عن اللوردات الآخرين الذين فضلوا سلاح الفرسان الثقيل ، وسلك طريق سلاح الفرسان الخفيف.
فتح درج مكتبه وأخرج قطعة من الورق كان قد تسلمها للتو.
تمت كتابة جملة عليها: بعد الاختبار ، فإن الأخبار التي تفيد بأن أكل لحم الأبناء الذهبي يمكن أن تطيل العمر هي شائعة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
تنهد جون الكبير بهدوء. “بالتأكيد ، لا يمكن أن تكون الحياة الأبدية بهذه السهولة.”
كانت فيفيان سعيدًا بالتحدث مع رولاند .
على الرغم من أن جون الكبير كان يقوم بحملات في الخارج باستمرار ، إلا أنه سمع الكثير عن الأبناء الذهبيين في الجيش.
كان هذا لأن الأبناء الذهبيين لم يتخللوا العالم بالكامل.
كما أرسل الناس للنظر فيها.
قد يكون جون الصغير عمدة المدينة في المستقبل ، لكن شعبيته وسحره الشخصي لا يقارنان بجون الكبير .
لقد فكر أيضًا في تأثير وصول الأبناء الذهبيين على العالم.
ومع ذلك ، كان مختلفًا عن اللوردات الآخرين الذين فضلوا سلاح الفرسان الثقيل ، وسلك طريق سلاح الفرسان الخفيف.
الفصل 125 الأكبر سنا الحكمة
لكن انطلاقا من طريقة الأمور الآن ، كان التأثير صغيرا.
كان هذا لأن الأبناء الذهبيين لم يتخللوا العالم بالكامل.
“إذن ، ما مقدار ما تعرفه عن شخصيات الأبناء الذهبيين الأربعة؟”
بعد أن يبقوا لفترة أطول قليلاً ويصبحوا أكثر ارتباطًا بالعالم ، وبعد أن يصبحوا أقوى ، سيكونون قوة قوية بما يكفي لتدمير بلد ما.
لذا قبل حدوث ذلك ، كان لا بد من انقسامهم.
“لقد سمعت عن التفاصيل”.
يمكن تنفيذ التفرقة بين الجنسين كخطوة أولى.
أخذ جون الكبير رشفة من نبيذ الفاكهة وقال بابتسامة ، “لقد قمت بعمل جيد. حافظت على أعصابك ولم تتصرف بتهور تجاه أربعة مهنيين لا يموتون.”
وفقًا للمخابرات ، كانت معظم هؤلاء البنات الذهبيات مهتمات جدًا بحياة النبلاء وأردن أن يكونّ جزءًا منها.
كان ذكور الأبناء الذهبيين مهتمين عمومًا بإناث الإلف ، وأنثى الأورك الجميلة(وات ف* *ك) ، والسكوبي ، وغيرها من الأجناس.
ثم هز الجرس وقال للخادم الذي جاء إلى الداخل ، “خذ هذا الورق إلى العاصمة ، لجلالة الملك”.
هذا هو السبب في اهتمامهم بالإلف والفولبيراس والسوككوبي .
كانت هذه منطقة يمكن استغلالها.
نظرًا لأن جون الكبير كان متقدمًا بخطوة في فنون الحرب مقارنة باللوردات الآخرين ، لم يهزم في الفتوحات الأجنبية.
فكر جون الكبير للحظة ، وأخرج قطعة فارغة من الورق ، وكتب أفكاره.
“لقد غادر بيتا ديلبون بالفعل ، لذلك لن أذكره في الوقت الحالي. رولاند هو ملقي سحر نموذجي. يدرس السحر طوال اليوم ، ونادرًا ما يخرج ، وتميل شخصيته نحو اللطف.”
ثم هز الجرس وقال للخادم الذي جاء إلى الداخل ، “خذ هذا الورق إلى العاصمة ، لجلالة الملك”.
فكر والده في المشاكل من منظور مختلف تمامًا وفريد من نوعه ، على عكس الشباب مثله.
كان ذكور الأبناء الذهبيين مهتمين عمومًا بإناث الإلف ، وأنثى الأورك الجميلة(وات ف* *ك) ، والسكوبي ، وغيرها من الأجناس.
أخذ كبير الخدم الورق وغادر الغرفة. ذهب إلى ورشة العمل في الطابق الأرضي ، ولفها بعناية ، وحشاها في اسطوانة ، وختمها بعناية بطلاء أسود.
أخيرًا ، ذهبت الأسطوانة إلى رسول العائلة
أما كيف يحاصر الفرسان مدينة ما ، مستغلين حركة الفرسان الخفيفة ، فعندما يتقدم العدو عليهم يتراجعون ، وعندما يتراجع العدو يضايقونه.
قال جون الكبير ببطء ، “أتساءل ، إذا مارسنا الحب مع الإناث من الأبناء الذهبيين ، فهل سيكون نسلنا لا يموت أيضًا؟”
هذا هو السبب في اهتمامهم بالإلف والفولبيراس والسوككوبي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
