الفصل 85 مهام البرج المحصن ليست سهلة
الفصل 85 مهام البرج المحصن ليست سهلة
اتسعت عيون جيت. “أوه دانغ ، أنت ضابط مداهمة القبور في الحياة الحقيقية؟”
قبل دخول الزنزانة ، افترضوا أنهم سيواجهون أعداء في منتصف الطريق مثل الأشباح ، على سبيل المثال ، أو الوحوش.
انجرفت كرة الضوء من تعويذة الإضاءة للأمام ، متزامنة مع رولاند وهو يتقدم للأمام.
الفصل 85 مهام البرج المحصن ليست سهلة
انجرفت كرة الضوء من تعويذة الإضاءة للأمام ، متزامنة مع رولاند وهو يتقدم للأمام.
يمكن تعليقها على بعد 20 مترًا تقريبًا من رولاند ، لذلك كان قادرًا على إلقاء الضوء على المشهد أمامه تمامًا.
قال هوك بمرارة: “ابتعد ، أنا خريج هندسة مدنية”.
لا ينبغي للمرء أن يقلل من أهمية هذه المسافة الصغيرة. في كثير من الأحيان ، يمكن لهذه المسافة الصغيرة أن تقضي على بعض الكمائن أو الأخطار.
قبل دخول الزنزانة ، افترضوا أنهم سيواجهون أعداء في منتصف الطريق مثل الأشباح ، على سبيل المثال ، أو الوحوش.
ذهل الجميع للحظة ثم تبنوا مواقف قتالية.
لم يكن الكهف عريضًا جدًا ، لكنه يمكن أن يستوعب ثلاثة أشخاص يسيرون جنبًا إلى جنب ، لذلك لا يبدو ضيقًا جدًا.
“مدرس جامعتنا ليس مثيرًا للإعجاب. كانت خلفيته في الأصل في علم الآثار. ولهذا كان خبيرًا تمامًا في استخدام الأدوات ومواد البناء لتشييد المباني ذات الأساليب الفريدة ، وبما أنه كان في يوم من الأيام متخصصًا في علم الآثار ، فقد حصل على عادة تذوق مواد البناء بفمه للتحقق مما إذا كانت مواد البناء مؤهلة أم لا. لم أتعلم منه سوى القليل من هذا “.
كانوا يمشون ببطء ، محاولين عدم إحداث الكثير من الضوضاء ، وفي نفس الوقت قاموا بمسح محيطهم بحذر.
اندفعت رائحة ترابية متعفنة إلى أنوف الجميع ، لكنهم لم يأخذوها على محمل الجد.
أطلق هوك نفسا طويلا وخرج ضباب أبيض من فمه. “هذا الوضع مألوف بعض الشيء. عندما نسير ، هل ستدخل هذه الخطوط المتوهجة إلى أجسادنا؟ وبعد ذلك سيرتفع الغول من التابوت الأبيض بسيف صقيع طويل ويصرخ علينا بقوة لا هوادة فيها ؟”
كانوا يمشون ببطء ، محاولين عدم إحداث الكثير من الضوضاء ، وفي نفس الوقت قاموا بمسح محيطهم بحذر.
من خلال مظهر جدار الكهف ، يجب أن يكون مصطنعًا.
“جميعهم تقريبا.”
أمسك هوك بدرعه وهو يمشي إلى الأمام ، وبعد فترة توقف فجأة.
سار الخمسة ووصلوا لتوهم إلى نهاية الممر ، لكنهم توقفوا فجأة. لقد أعاقت التوابيت مجال رؤيتهم ، لكنهم اكتشفوا أنه في نهاية الطريق ، كانت أربع جثث ملقاة في زاوية الدرجات تحت التابوت الأبيض.
“مدرس جامعتنا ليس مثيرًا للإعجاب. كانت خلفيته في الأصل في علم الآثار. ولهذا كان خبيرًا تمامًا في استخدام الأدوات ومواد البناء لتشييد المباني ذات الأساليب الفريدة ، وبما أنه كان في يوم من الأيام متخصصًا في علم الآثار ، فقد حصل على عادة تذوق مواد البناء بفمه للتحقق مما إذا كانت مواد البناء مؤهلة أم لا. لم أتعلم منه سوى القليل من هذا “.
ذهل الجميع للحظة ثم تبنوا مواقف قتالية.
انجرفت كرة الضوء من تعويذة الإضاءة للأمام ، متزامنة مع رولاند وهو يتقدم للأمام.
لم يقل هوك كلمة واحدة وهز رأسه ببساطة.
ثم أخذ حفنة من الطين من جدار الكهف ، وشمها ، وتذوقها بطرف لسانه.
شعر المارة الأربعة بعدم الارتياح إلى حد ما من أفعاله ، كما لو كانوا هم أنفسهم قد أكلوا الطين.
أطلق هوك نفسا طويلا وخرج ضباب أبيض من فمه. “هذا الوضع مألوف بعض الشيء. عندما نسير ، هل ستدخل هذه الخطوط المتوهجة إلى أجسادنا؟ وبعد ذلك سيرتفع الغول من التابوت الأبيض بسيف صقيع طويل ويصرخ علينا بقوة لا هوادة فيها ؟”
سيطر رولاند على كرتين ضوء وأرسلهما إلى الأمام حتى يتمكن الخمسة منهم من رؤية المساحة بوضوح.
بعد ذلك ، رمى هوك الأوساخ تحت النظرات المحيرة للأربعة الآخرين وهمس ، “لقد وجدت أنه من الغريب في وقت سابق أن رائحة هذا الكهف طازجة بعض الشيء ، لذلك ذاقت التراب. تم حفر هذا الجزء مؤخرًا فقط ، أقل من ثلاث سنوات.”
شعر المارة الأربعة بعدم الارتياح إلى حد ما من أفعاله ، كما لو كانوا هم أنفسهم قد أكلوا الطين.
“كن حذرا ، الجثث تعني الخطر”. أمال هوك درعه أمام جسده وسار إلى الأمام ببطء.
اتسعت عيون جيت. “أوه دانغ ، أنت ضابط مداهمة القبور في الحياة الحقيقية؟”
لم يقل هوك كلمة واحدة وهز رأسه ببساطة.
بينما كان الخمسة يتحدثون ويضحكون ، خرجوا من الممر ودخلوا بحذر إلى المساحة المربعة الخالية.
قال هوك بمرارة: “ابتعد ، أنا خريج هندسة مدنية”.
سار الخمسة ووصلوا لتوهم إلى نهاية الممر ، لكنهم توقفوا فجأة. لقد أعاقت التوابيت مجال رؤيتهم ، لكنهم اكتشفوا أنه في نهاية الطريق ، كانت أربع جثث ملقاة في زاوية الدرجات تحت التابوت الأبيض.
بالعودة إلى قرب الممر ، خفف الأشخاص الأربعة الآخرون أعصابهم قليلاً.
ومع ذلك ، أومأ جيت. “إنهما نفسهما تقريبًا اعني وظائف حفر.”
“بعيد عنه.” نهض هوك وقال بلا حول ولا قوة ، “أحدهم يبني لأعلى ، والآخر يحفر لأسفل ، كيف يمكن الخلط بينهما.”
ثم لاحظ جيت شيئًا غريبًا. “هل يتعين على طلاب الهندسة المدنية الحاليين أن يتعلموا مهارة تذوق المدة التي تم خلالها حفر الطمي؟”(الطين)
ضحك الثلاثة الآخرون.
انجرفت كرة الضوء من تعويذة الإضاءة للأمام ، متزامنة مع رولاند وهو يتقدم للأمام.
وأوضح هوك قائلاً: “لا ، إنه مجرد تخصص في المدرسة”. “كل جامعة لديها مدرس مختلف في الهندسة المدنية ، لذلك يختلف التخصص. على سبيل المثال ، المهارات الفريدة للمواهب التي تخرجت من جامعة شي للهندسة المدنية هي أوامر موظفين سخيفة وتحكم مرعب في الوقت. إنهم الأفضل في بناء مشاريع كبيرة في فترة قصيرة من الزمن ، باستخدام التكتيك العلمي لقوة عاملة ساحقة. إنهم يمثلون جماليات القوة الغاشمة في الهندسة المدنية.
اندفعت رائحة ترابية متعفنة إلى أنوف الجميع ، لكنهم لم يأخذوها على محمل الجد.
“مدرس جامعتنا ليس مثيرًا للإعجاب. كانت خلفيته في الأصل في علم الآثار. ولهذا كان خبيرًا تمامًا في استخدام الأدوات ومواد البناء لتشييد المباني ذات الأساليب الفريدة ، وبما أنه كان في يوم من الأيام متخصصًا في علم الآثار ، فقد حصل على عادة تذوق مواد البناء بفمه للتحقق مما إذا كانت مواد البناء مؤهلة أم لا. لم أتعلم منه سوى القليل من هذا “.
“بعيد عنه.” نهض هوك وقال بلا حول ولا قوة ، “أحدهم يبني لأعلى ، والآخر يحفر لأسفل ، كيف يمكن الخلط بينهما.”
قال جيت مذهولًا ، “آه ، أشعر فجأة بأنني أضيع حياتي ، ولدي مهارات متواضعة واجتاز الامتحان فقط لأكون مدرسًا بدون أي مهارات فريدة في جامعة من الدرجة الثانية.”
كانت الدرجات يبلغ ارتفاعها حوالي متر ، وفوقها كان يوجد تابوت أبيض كبير ، بدا واضحًا بشكل خاص وسط كل اللون الرمادي.
شعر رولاند أن هذا أمر طبيعي تمامًا. كان مدرسه مثيرًا للإعجاب في مجال الذكاء الاصطناعي ، لكنه اختفى مؤخرًا – لقد عرف أكثر أو أقل سبب ذلك الآن.
أثناء سيرهم إلى الداخل ، كانت الرياح الطبيعية وزقزقة الطيور والحشرات مقطوعة بالفعل عن الخارج. إذا لم يتكلموا ، فإن أصوات دقات قلبهم وخطواتهم وفرك عظامهم فقط كانت ستتردد داخل الممر.
تجاذب الاثنان بهدوء واستمرا في السير إلى الأمام ببطء.
خلف التابوت الأبيض لوحة طويلة بيضاء. ظهرت خطوط زرقاء فاتحة متوهجة تشبه الأوردة ببطء وتلاشت من الحجر ، مكررة بهذه الطريقة.
منطقيا ، في المواقف التي لا يعرف فيها المرء ما إذا كانت هناك مخاطر أم لا ، يجب على المرء أن يظل هادئًا.
بعد ذلك ، رمى هوك الأوساخ تحت النظرات المحيرة للأربعة الآخرين وهمس ، “لقد وجدت أنه من الغريب في وقت سابق أن رائحة هذا الكهف طازجة بعض الشيء ، لذلك ذاقت التراب. تم حفر هذا الجزء مؤخرًا فقط ، أقل من ثلاث سنوات.”
ومع ذلك ، فإن الهدوء الشديد كان ضارًا بدلاً من ذلك.
أثناء سيرهم إلى الداخل ، كانت الرياح الطبيعية وزقزقة الطيور والحشرات مقطوعة بالفعل عن الخارج. إذا لم يتكلموا ، فإن أصوات دقات قلبهم وخطواتهم وفرك عظامهم فقط كانت ستتردد داخل الممر.
أثناء سيرهم إلى الداخل ، كانت الرياح الطبيعية وزقزقة الطيور والحشرات مقطوعة بالفعل عن الخارج. إذا لم يتكلموا ، فإن أصوات دقات قلبهم وخطواتهم وفرك عظامهم فقط كانت ستتردد داخل الممر.
طارت كرة ضوء في الهواء. كانت هناك صخور على شكل أعمدة فوق رؤوسهم ولم يكن هناك خطر في الأفق مؤقتًا.
بدون مزيج من أصوات الطبيعة ، يمكن أن يدفع هذا الصمت الناس إلى الانزعاج ، أو حتى يدفعهم إلى الجنون إذا كانت لديهم مقاومة نفسية ضعيفة للتوتر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أمسك هوك بدرعه وهو يمشي إلى الأمام ، وبعد فترة توقف فجأة.
هذا هو السبب في أنهم تحدثوا بهدوء طوال الوقت ، وكان رولاند يقطع المحادثة من حين لآخر.
فوجئ هوك لفترة من الوقت قبل أن يلهث ، “كنت أعرف أن مهمة البرج المحصن هذه لم تكن بهذه السهولة.”
قبل دخول الزنزانة ، افترضوا أنهم سيواجهون أعداء في منتصف الطريق مثل الأشباح ، على سبيل المثال ، أو الوحوش.
ومع ذلك ، انتهى بهم الأمر بالسير على طول النفق بالكامل في حفرة صخرية ضخمة دون مواجهة أي أعداء.
عند سماع هذه الكلمات ، تراجع الأربعة الآخرون على الفور وحاصروا رولاند في المنتصف.
أمام المدخل كان هناك حقل حجري ، ويبدو أنه كان هناك وميض خافت من الضوء من بعيد.
ومع ذلك ، أومأ جيت. “إنهما نفسهما تقريبًا اعني وظائف حفر.”
لم يكن الكهف عريضًا جدًا ، لكنه يمكن أن يستوعب ثلاثة أشخاص يسيرون جنبًا إلى جنب ، لذلك لا يبدو ضيقًا جدًا.
سيطر رولاند على كرتين ضوء وأرسلهما إلى الأمام حتى يتمكن الخمسة منهم من رؤية المساحة بوضوح.
كانت مساحة كبيرة مربعة ، الأرض مبطنة بصخور رمادية مجهولة ، حوالي مائة تابوت أسود في شكل نصف دائري يحيط بدرج من مسافة بعيدة.
الآن ، لم يرغب الأربعة الآخرون في التحدث اكثر ، كان رد فعل رولاند غريبًا جدًا الآن.
“جميعهم تقريبا.”
كانت الدرجات يبلغ ارتفاعها حوالي متر ، وفوقها كان يوجد تابوت أبيض كبير ، بدا واضحًا بشكل خاص وسط كل اللون الرمادي.
ومع ذلك ، انتهى بهم الأمر بالسير على طول النفق بالكامل في حفرة صخرية ضخمة دون مواجهة أي أعداء.
خلف التابوت الأبيض لوحة طويلة بيضاء. ظهرت خطوط زرقاء فاتحة متوهجة تشبه الأوردة ببطء وتلاشت من الحجر ، مكررة بهذه الطريقة.
كان هذا المكان هادئًا جدًا ، وهادئًا جدًا لدرجة أنه كان كما لو كانوا في فراغ. كان الجو باردًا جدًا أيضًا.
قال رولاند تحت نظراتهم الحائرة ، “أنا ساحر ، ويمكنني أن أشعر بتقلبات القوة العقلية للآخرين ضمن نطاق معين. أثناء السير في الممر الآن ، لاحظت فجأة أن التوابيت الموجودة في المناطق المحيطة قد أثارت أيضًا موجات ذهنية كان ذلك لأن التابوت عزلهم ولم أتمكن من التعرف عليهم إلا عندما اقتربت “.
“بعيد عنه.” نهض هوك وقال بلا حول ولا قوة ، “أحدهم يبني لأعلى ، والآخر يحفر لأسفل ، كيف يمكن الخلط بينهما.”
أطلق هوك نفسا طويلا وخرج ضباب أبيض من فمه. “هذا الوضع مألوف بعض الشيء. عندما نسير ، هل ستدخل هذه الخطوط المتوهجة إلى أجسادنا؟ وبعد ذلك سيرتفع الغول من التابوت الأبيض بسيف صقيع طويل ويصرخ علينا بقوة لا هوادة فيها ؟”
قال رولاند تحت نظراتهم الحائرة ، “أنا ساحر ، ويمكنني أن أشعر بتقلبات القوة العقلية للآخرين ضمن نطاق معين. أثناء السير في الممر الآن ، لاحظت فجأة أن التوابيت الموجودة في المناطق المحيطة قد أثارت أيضًا موجات ذهنية كان ذلك لأن التابوت عزلهم ولم أتمكن من التعرف عليهم إلا عندما اقتربت “.
“لقد لعبت الكثير من MaidenScrolls. ” ضحك جيت ومضايقه ، “وربما قمت بتثبيت العلب “.(اسم لعبة تعني مخطوطات البكر او شئ مثل هذا)
كشف رولاند و هوك و لينك عن ابتسامات غامضة في نفس الوقت.
منطقيا ، في المواقف التي لا يعرف فيها المرء ما إذا كانت هناك مخاطر أم لا ، يجب على المرء أن يظل هادئًا.
سأل بيتا بفضول ، “ما هي مخطوطات البكر؟”
شعر المارة الأربعة بعدم الارتياح إلى حد ما من أفعاله ، كما لو كانوا هم أنفسهم قد أكلوا الطين.
قبل دخول الزنزانة ، افترضوا أنهم سيواجهون أعداء في منتصف الطريق مثل الأشباح ، على سبيل المثال ، أو الوحوش.
كان رولاند في حيرة من أمره وقال بلا حول ولا قوة ، “اذهب وابحث عنه بنفسك على الإنترنت ، لا يمكنني التوضيح.”
شعر الجميع بالرعشة عندما نظروا بشكل غريزي نحو التوابيت.
ضحك الثلاثة الآخرون.
بينما كان الخمسة يتحدثون ويضحكون ، خرجوا من الممر ودخلوا بحذر إلى المساحة المربعة الخالية.
طارت كرة ضوء في الهواء. كانت هناك صخور على شكل أعمدة فوق رؤوسهم ولم يكن هناك خطر في الأفق مؤقتًا.
الآن ، لم يرغب الأربعة الآخرون في التحدث اكثر ، كان رد فعل رولاند غريبًا جدًا الآن.
في منتصف المائة تابوت ، كان هناك ممر يقسم التوابيت بين جانبين.
سار الخمسة ووصلوا لتوهم إلى نهاية الممر ، لكنهم توقفوا فجأة. لقد أعاقت التوابيت مجال رؤيتهم ، لكنهم اكتشفوا أنه في نهاية الطريق ، كانت أربع جثث ملقاة في زاوية الدرجات تحت التابوت الأبيض.
“كن حذرا ، الجثث تعني الخطر”. أمال هوك درعه أمام جسده وسار إلى الأمام ببطء.
الجميع تراجع كما قال.
في هذه اللحظة ، كان على وجه رولاند تعبير غريب. نظر إلى اليسار واليمين وقال فجأة ، “كلكم اتظرون ، أعتقد أن شيئًا ما ليس صحيحًا ، إنه شعور بعدم الارتياح إلى حد ما.”
سأل جيت ، “كم هناك؟”
ومع ذلك ، انتهى بهم الأمر بالسير على طول النفق بالكامل في حفرة صخرية ضخمة دون مواجهة أي أعداء.
عند سماع هذه الكلمات ، تراجع الأربعة الآخرون على الفور وحاصروا رولاند في المنتصف.
في هذه اللحظة ، كان على وجه رولاند تعبير غريب. نظر إلى اليسار واليمين وقال فجأة ، “كلكم اتظرون ، أعتقد أن شيئًا ما ليس صحيحًا ، إنه شعور بعدم الارتياح إلى حد ما.”
نظر هوك بجد إلى اليمين واليسار ، محاولًا العثور على عدو.
بدأ جيت في إلقاء سحر الحالة على نفسه ، أشياء مثل تعزيز القوة الغاشمة ، وتعزيز خفة الحركة ، والجسم الرشيق ، وما إلى ذلك.
بدون مزيج من أصوات الطبيعة ، يمكن أن يدفع هذا الصمت الناس إلى الانزعاج ، أو حتى يدفعهم إلى الجنون إذا كانت لديهم مقاومة نفسية ضعيفة للتوتر.
ساد التوتر فجأة.
شعر المارة الأربعة بعدم الارتياح إلى حد ما من أفعاله ، كما لو كانوا هم أنفسهم قد أكلوا الطين.
قال رولاند بهدوء ، “دعونا نتراجع قليلاً”.
سأل بيتا بفضول ، “ما هي مخطوطات البكر؟”
الجميع تراجع كما قال.
بالعودة إلى قرب الممر ، خفف الأشخاص الأربعة الآخرون أعصابهم قليلاً.
انجرفت كرة الضوء من تعويذة الإضاءة للأمام ، متزامنة مع رولاند وهو يتقدم للأمام.
قال رولاند تحت نظراتهم الحائرة ، “أنا ساحر ، ويمكنني أن أشعر بتقلبات القوة العقلية للآخرين ضمن نطاق معين. أثناء السير في الممر الآن ، لاحظت فجأة أن التوابيت الموجودة في المناطق المحيطة قد أثارت أيضًا موجات ذهنية كان ذلك لأن التابوت عزلهم ولم أتمكن من التعرف عليهم إلا عندما اقتربت “.
نظر هوك بجد إلى اليمين واليسار ، محاولًا العثور على عدو.
شعر الجميع بالرعشة عندما نظروا بشكل غريزي نحو التوابيت.
سأل جيت ، “كم هناك؟”
“جميعهم تقريبا.”
من خلال مظهر جدار الكهف ، يجب أن يكون مصطنعًا.
الآن ، لم يرغب الأربعة الآخرون في التحدث اكثر ، كان رد فعل رولاند غريبًا جدًا الآن.
بعد ذلك ، رمى هوك الأوساخ تحت النظرات المحيرة للأربعة الآخرين وهمس ، “لقد وجدت أنه من الغريب في وقت سابق أن رائحة هذا الكهف طازجة بعض الشيء ، لذلك ذاقت التراب. تم حفر هذا الجزء مؤخرًا فقط ، أقل من ثلاث سنوات.”
فوجئ هوك لفترة من الوقت قبل أن يلهث ، “كنت أعرف أن مهمة البرج المحصن هذه لم تكن بهذه السهولة.”
في منتصف المائة تابوت ، كان هناك ممر يقسم التوابيت بين جانبين.
اتسعت عيون جيت. “أوه دانغ ، أنت ضابط مداهمة القبور في الحياة الحقيقية؟”
بعد ذلك ، رمى هوك الأوساخ تحت النظرات المحيرة للأربعة الآخرين وهمس ، “لقد وجدت أنه من الغريب في وقت سابق أن رائحة هذا الكهف طازجة بعض الشيء ، لذلك ذاقت التراب. تم حفر هذا الجزء مؤخرًا فقط ، أقل من ثلاث سنوات.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
