مئة و تسعة و أربعون
“لقد مر بعض الوقت، أليس كذلك؟”
“لذا أنتِ تتذكر ذلك، لورينا.”
مع عبوس من الاستياء أنشأت المُخَلّص وربطها في السجن الكروي.
“كيف يمكنك أن تكوني هنا أمامي؟”
(ما أعرف وش دخل لكنها موجودة زي كذا في الترجمة الانجليزية
“لأنه قدر عليّ مقابلتك، على الرغم من حقيقة أنك قتلتني بالفعل مرة واحدة.”
على الرغم من أنها كانت جميلة بالتأكيد، أعاد ضحكها بعض الذكريات السيئة لورينا القديمة.
“لذا أنتِ تتذكر ذلك، لورينا.”
“هل ينقصني السحر الجمالي؟”
صحيح أن الشخص الذي كان يجلس أمامي كان في الواقع هو نفسه لورينا من رابطة التناسخ. كانت تلبس ثوباً ذهبياً لامعاً ونظرت إليّ بغطرسة وهالة ملكية.
قامت لورينا بإخراج بيضة صغيرة يبلغ قطرها حوالي 3 سنتيمترات.
“بالطبع، هل نسيت ما كان الغرض من برج الإله؟ للحفاظ على كل شيء بطريقة تتجاوز الزمان والمكان، يمكنني هنا تذكر كل شيء ”
“هاه … هل يمكن أن تكون أنتِ الإله العظيم؟”
وهي تنهض وتتحرك خلف عرشها، فتحت صندوقًا وبدأت في البحث عنه. تابعتها لإلقاء نظرة أفضل.
“إذا أنتِ لست لورينا؟”
على الرغم من القيود قد تم إنشاؤها من مواد فائقة القوة، إلا أنها تحررت منها كما لو كانت أبسط الأشياء.
“حسنًا… يمكنك أن تفكر في لورينا على أنها تجسيدي، فقد تم تصميمها كميزة أمان لضمان انسجام خططتي.”
ترجمة: Scrub
“ميزة للسلامة؟”
كولكوك كولكوك
“لم يعد هناك أي قلق، لذلك أعتقد أنه يمكنني تفعيل الوظيفة النهائية.”
“ما هي الوظيفة النهائية؟”
“لقد مر بعض الوقت، أليس كذلك؟”
“أوه، لا تتسرع، ماذا عن شرب بعض الشاي؟”
كان كل هذا القصر هو نفسه بالضبط الذي أتيت منه عندما قابلت لورينا.
كولكوك كولكوك
تحدثت بثقة وأخرجت إكسكليبور وبطئت الوقت.
مع حفيف من يدها ظهرت مجموعة الشاي جنبا إلى جنب مع طاولة وكرسي.
تحدثت بثقة وأخرجت إكسكليبور وبطئت الوقت.
كان شيئًا لم يكن ممكنًا إلا بعد وصول إنشاء السحر إلى المستوى 9.
أخذت مقعد على الكرسي، أمسكت بالكأس. كان الشاي دافئ برائحة الليمون الطازج.
“ما الخطأ، أنت لا تريد أن تشرب؟”
بينما كنت أفكر فيما إذا كان شربه آمناً، أزعجتني لورينا بتزمرها.
لم أستطع إلا التنهد.
“همف! تحويل الأعراق: إله!”
“لذا أنتِ تتذكر ذلك، لورينا.”
“إذا أنتِ لست لورينا؟”
لقد حولت نفسي إلى إله.
كان شيئًا لم يكن ممكنًا إلا بعد وصول إنشاء السحر إلى المستوى 9.
“حقا؟”
إلى هذه النقطة، لم أستخدمها حتى لا تؤثر على تدفق التاريخ، لكننا تجاوزنا ذلك الآن ولم أشعر بأي سبب لإزعاج نفسي بهذه الأمور.
مع حفيف من يدها ظهرت مجموعة الشاي جنبا إلى جنب مع طاولة وكرسي.
“هو هو هو! لقد تحولت إلى إله، هل هذا ما كنت تبدو عليه كإنسان؟ أنت وسيم بشكل مدهش، هل ترغب في الخروج في موعد ما في وقت لاحق؟”
“هاه … هل يمكن أن تكون أنتِ الإله العظيم؟”
لم أستطع إلا التنهد.
“ما هي الوظيفة النهائية؟”
“دعنا نرى….”
على الرغم من أنها كانت جميلة بالتأكيد، أعاد ضحكها بعض الذكريات السيئة لورينا القديمة.
“لا.”
“هل ينقصني السحر الجمالي؟”
“حسنًا… يمكنك أن تفكر في لورينا على أنها تجسيدي، فقد تم تصميمها كميزة أمان لضمان انسجام خططتي.”
“لورينا، أخبريني بسرعة بكل ما تعرفيه، ليس لدي الكثير من الصبر. إنشاء المواد!”
“إذا أنتِ لست لورينا؟”
مع عبوس من الاستياء أنشأت المُخَلّص وربطها في السجن الكروي.
شيت!
كرييك!
توصلت لينا إلى شرح للوضع المضحك.
“لا.”
على الرغم من القيود قد تم إنشاؤها من مواد فائقة القوة، إلا أنها تحررت منها كما لو كانت أبسط الأشياء.
مع عبوس من الاستياء أنشأت المُخَلّص وربطها في السجن الكروي.
“قد تكون قويًا، لكن دعني أذكرك بأنه لا يمكن أن يلمسني شيء في هذا الفضاء.”
“إذا أنتِ لست لورينا؟”
“أنا أعترف أنكِ أقوى مما كنت أتوقع، لكن لا تفكري لثانية أنني أملك هذا فقط.”
تحدثت بثقة وأخرجت إكسكليبور وبطئت الوقت.
مئات الأشياء كانت تتدفق من الصندوق الصغير.
“هو هو هو! لقد تحولت إلى إله، هل هذا ما كنت تبدو عليه كإنسان؟ أنت وسيم بشكل مدهش، هل ترغب في الخروج في موعد ما في وقت لاحق؟”
“أوه، ألم أخبرك فقط أن كلماتي مطلقة في هذا الفضاء؟”
“صفقة؟”
“صفقة؟”
تباطؤ الوقت لم يؤثر على خطابها بأي شكل من الأشكال، ومن الواضح أنه لم يكن فعالاً.
“لذا أنتِ تتذكر ذلك، لورينا.”
“هاه … هل يمكن أن تكون أنتِ الإله العظيم؟”
“ها ها ها… ربما.”
لم أستطع إلا التنهد.
أخرجت لورينا ضحكًا عاليًا وهي ترش بعضاً من الشاي.
“أعطني إجابة مباشرة!”
كان كل هذا القصر هو نفسه بالضبط الذي أتيت منه عندما قابلت لورينا.
“هل هذا هو، ليس بعد؟ أقسم أنه في مكان ما هنا….”
“جييز… على أي حال، نظرًا لأنك هنا أعتقد أنني بحاجة إلى الاحتفاظ بنهاية الصفقة.”
“هل كان بهذا الطريق؟”
“لأنه قدر عليّ مقابلتك، على الرغم من حقيقة أنك قتلتني بالفعل مرة واحدة.”
“صفقة؟”
“هاه … هل يمكن أن تكون أنتِ الإله العظيم؟”
إلى هذه النقطة، لم أستخدمها حتى لا تؤثر على تدفق التاريخ، لكننا تجاوزنا ذلك الآن ولم أشعر بأي سبب لإزعاج نفسي بهذه الأمور.
“دعنا نرى….”
“حسنًا، كما كنت أتوقع.”
وهي تنهض وتتحرك خلف عرشها، فتحت صندوقًا وبدأت في البحث عنه. تابعتها لإلقاء نظرة أفضل.
“يبدو وكأنها قلعة ثلجية، هذه ليست من القصص الخيالية، صحيح؟”
“هل هذا هو، ليس بعد؟ أقسم أنه في مكان ما هنا….”
مئات الأشياء كانت تتدفق من الصندوق الصغير.
‘جوهرا، يبدو أن الصندوق متصل بفراغ مختلف.’
“سلميها.”
توصلت لينا إلى شرح للوضع المضحك.
“أعطني إجابة مباشرة!”
“أوه! ها هو!”
قامت لورينا بإخراج بيضة صغيرة يبلغ قطرها حوالي 3 سنتيمترات.
‘جوهرا، يبدو أن الصندوق متصل بفراغ مختلف.’
“ما هذا؟”
“إنها حبيبتك.”
“جيد! هنا تذهب، لقد حافظت على نهايتي من الصفقة.”
“حقا؟”
“ما الخطأ، أنت لا تريد أن تشرب؟”
ركضت إليها وحاولت أخذها منها، لكنها اختفت وعادت إلى الظهور على عرشها.
ركضت إليها وحاولت أخذها منها، لكنها اختفت وعادت إلى الظهور على عرشها.
“ألن تسأل بأدب؟”
عندما أمسكتها بيدي، اختفت لورينا بدون أثر.
“سلميها.”
“هاه، هل من المفترض أن يكون هذا مهذبا؟”
“سوف أقدر حقًا إذا كنت ستعطيه لي.”
“سلميها.”
“لقد مر بعض الوقت، أليس كذلك؟”
“نو-آه!”
على الرغم من القيود قد تم إنشاؤها من مواد فائقة القوة، إلا أنها تحررت منها كما لو كانت أبسط الأشياء.
صرخت لورينا وهي تهز بإصبعها السبابة.
شيت!
“ما الخطأ، أنت لا تريد أن تشرب؟”
وبينما كنت أمشي، صعدت إلى قلعة زرقاء كبيرة.
مع عدم وجود خيار آخر، قمت بالبروستاتا* على الأرض وتوسلت.
لقد حولت نفسي إلى إله.
(ما أعرف وش دخل لكنها موجودة زي كذا في الترجمة الانجليزية
أمسكت البيض بعناية وأنا أمشي على طول القصر الأبيض والذهبي، حتى وصلت مرة أخرى إلى الغيوم.
ومن يسأل وش هي البروستاتا فهي غدة تحيط بأول مجرى البول)
“لا.”
“أنا حقا أريدك أن تعطيها لي.”
“جيد! هنا تذهب، لقد حافظت على نهايتي من الصفقة.”
“لورينا، أخبريني بسرعة بكل ما تعرفيه، ليس لدي الكثير من الصبر. إنشاء المواد!”
عندما أمسكتها بيدي، اختفت لورينا بدون أثر.
“أنا حقا أريدك أن تعطيها لي.”
لقد بحثت عدة مرات في جميع أنحاء القصر، ولكن لم تكن هناك علامات عليها، في الواقع لم تكن هناك علامات على الحياة في المدينة بأكملها.
“يبدو وكأنها قلعة ثلجية، هذه ليست من القصص الخيالية، صحيح؟”
“جوهرا، إنه تنين أحمر داخل البيضة.”
“حسنًا، كما كنت أتوقع.”
أمسكت البيض بعناية وأنا أمشي على طول القصر الأبيض والذهبي، حتى وصلت مرة أخرى إلى الغيوم.
مع عدم وجود خيار آخر، قمت بالبروستاتا* على الأرض وتوسلت.
ترجمة: Scrub
“هل كان بهذا الطريق؟”
“لذا أنتِ تتذكر ذلك، لورينا.”
“نعم يتطابق النمط مع الطريقة التي دخلنا بها.”
وبينما كنت أمشي، صعدت إلى قلعة زرقاء كبيرة.
“لم يعد هناك أي قلق، لذلك أعتقد أنه يمكنني تفعيل الوظيفة النهائية.”
“يبدو وكأنها قلعة ثلجية، هذه ليست من القصص الخيالية، صحيح؟”
“إذا أنتِ لست لورينا؟”
قامت لورينا بإخراج بيضة صغيرة يبلغ قطرها حوالي 3 سنتيمترات.
كان كل هذا القصر هو نفسه بالضبط الذي أتيت منه عندما قابلت لورينا.
“هل هذا هو، ليس بعد؟ أقسم أنه في مكان ما هنا….”
كنت سئمت من كل هذا عندما لاحظت وجود شخصين ينتظرانني في غرفة العرش.
“إذن هل أنتما الاثنان هذه المرة؟”
“سلميها.”
ترجمة: Scrub
“حسنًا، كما كنت أتوقع.”
“جييز… على أي حال، نظرًا لأنك هنا أعتقد أنني بحاجة إلى الاحتفاظ بنهاية الصفقة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
