مئة و أربعة و ثلاثون
“كيليون، لديّ معروف أريدك أن تفعله.”
“أنا خادم جوهرا المخلص.”
شعرت بوخز من الأسف لرؤيته يتصرف بأدب تجاهي.
كان رد فعله ضمن توقعاتي لأن ميتاترون كان منافسه الوحيد.
“أعرف ما سيحدث في المستقبل.”
“أقف في رهبة أمام قوتك العظيمة، لورد.”
تقديم تضحيات واحدة من أجل مصلحة الآخرين. واجهت مشكلة في تبرير أفعالي. ومع ذلك، لكي يمتلك الفرد الشجاعة للتضحية بنفسه عن طيب خاطر من أجل مصلحة الآخرين، يمكن للمرء أن يسمي ذلك عملًا بطوليًا. ومع ذلك، من وجهة وجهة نظر هذا البطل، فإنه لا يزال عاش حياة غير سعيدة.
“أحتاج منك أن تتذكر ما سأخبرك به، وأنقله إلى ميتاترون.”
“أعرف ما سيحدث في المستقبل.”
“حسنا.”
“إذا… هل هذه هي مهمتي حقًا؟”
“نعم، إنه بالفعل مصيرك.”
“3 … 2 … 1، دخلت حيز الفضاء الفائق بنجاح. وفقًا لقراءتي، لن نخرج إلا بعد 3 ساعات و 27 دقيقة و 14 ثانية.
“نعم، إنه بالفعل مصيرك.”
“3 … 2 … 1، دخلت حيز الفضاء الفائق بنجاح. وفقًا لقراءتي، لن نخرج إلا بعد 3 ساعات و 27 دقيقة و 14 ثانية.
كان علينا أن نقتل من أجل جمع الخبرة والتطور، وغالبًا ما أضع نفسي في مواقف الحياة والموت.
“حسنًا جوهرا، بما أنه قدري، فليس لدي خيار سوى قبول ذلك.”
“لا بد لي من الذهاب لمقابلة أب السماء، هل لديك سفينة احتياطية يمكنني استخدامها؟”
لم أكن متأكدًا من كيفية الرد على ذلك، لكنني علمت أنه لا يمكنني إظهار أي ضعف.
شعرت بالأسف لرؤيتي للعزم الذي على وجهه، لكن كان ذلك بمثابة تضحية ضرورية لضمان مستقبل أفضل.
‘لقد ضحيت بالكثير من الأشياء، من أجل ماذا؟’
بعد حوالي ثلاث ساعات من الشرح، انتهيت من إعطاء كيليون تعليماتي المفصلة.
استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يظهر أمامي الهولوغرام الخاص بأب السماء.
“هذا مذهل يا جوهرا.”
رؤية وجهه المتعجرف تقريبا جعلني أخسر الكلمات. كان يعرف طوال الوقت أنني كنت سأعود.
“كيليون، لديّ معروف أريدك أن تفعله.”
“ليس الأمر هكذا، إنه مجرد خداع صغير يستطيع شخص مثلي يعرف المستقبل أن يستخدمه.”
من منظور الانتقاء الطبيعي، ربما كان كل شيء طبيعي. ومع ذلك، كنت الآن إله الخلق وكان علي أن أفعل ما هو ضروري. لم تكن العدالة موجودة في الطبيعة. لم أعد أضطر للتفكير في أفعالي الخاصة ويجب علي ببساطة أن أسلك طريق الضرورة.
أغمضت عيني ووصلت إلى هذا الإدراك، مررت بتغيير أساسي في روحي، قبل أن أفتحهم مجددًا.
“حسنا.”
لقد تحدثت بصوت عالٍ عندما حدقت في النجوم.
“انتظر لحظة، لينا، هل قمتي بإعداد المخططات التي طلبتها منكي؟”
“سوف أعرضها على شكل هولوجرام.”
“سوف أعرضها على شكل هولوجرام.”
لقد لاحظت التعبير المعقد الذي كان يملأ وجهه.
مع هذا كنت قادرا على إنشاء المنتج.
بعد حوالي ثلاث ساعات من الشرح، انتهيت من إعطاء كيليون تعليماتي المفصلة.
لقد لاحظت التعبير المعقد الذي كان يملأ وجهه.
“خذ، استخدم هذا كيليون. سيكون ضروريًا من أجل القيام بمهمتك.”
“نعم سيدي!”
“عندما نلتقي لاحقًا، سأحييك بحرارة مرة أخرى.”
“نعم، ثم سأغادر أولاً. يبدو أننا عندما نلتقي لاحقًا، قد نكون على جانبين متعارضين.”
أمضينا أنا و كيليون الستين يومًا التالية حتى يتسنى له التعرف عليه.
كان علينا أن نقتل من أجل جمع الخبرة والتطور، وغالبًا ما أضع نفسي في مواقف الحياة والموت.
“لا، بل لأنك تقوم بتضحية تستحق.”
“لا بد لي من الذهاب لمقابلة أب السماء، هل لديك سفينة احتياطية يمكنني استخدامها؟”
أغمضت عيني ووصلت إلى هذا الإدراك، مررت بتغيير أساسي في روحي، قبل أن أفتحهم مجددًا.
“لا حاجة، يمكنك أن تأخذ هذه. سأستخدم ببساطة جراب الهروب.”
“هذا مذهل يا جوهرا.”
“ليس الأمر هكذا، إنه مجرد خداع صغير يستطيع شخص مثلي يعرف المستقبل أن يستخدمه.”
“حسنًا، سأصلي من أجل نجاحك، كيليون”.
“شكرا لك على بركاتك، سيدي.”
“الدخول إلى الفضاء الطبيعي في 3 … 2 … 1. يبدو أن جميع المعدات تعمل بشكل صحيح، فهناك عدد كبير من السفن القريبة منا.”
“عندما نلتقي لاحقًا، سأحييك بحرارة مرة أخرى.”
لا يمكنني سوى صرير أسناني في حالة غضب والتحمل.
“فقط سماع هذا يشعرني انني الآن كامل.”
كان الأمر كما لو كان الموت يومض أمام عيني بينما شاهدت فيلمًا طيلة حياتي. من الوقت الذي قضيته في المدرسة الثانوية التي لم يعد بإمكاني تذكرها، إلى السقوط في فتحة المجاري، كفاحي من أجل البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الجديد كلاميت ومعركتي مع الملائكة. تم تصوير كل شيء أمامي وبدأت في إنزال الدموع.
“لا، بل لأنك تقوم بتضحية تستحق.”
“نعم، ثم سأغادر أولاً. يبدو أننا عندما نلتقي لاحقًا، قد نكون على جانبين متعارضين.”
“لينا، قودي السفينة ، سأقابل أب السماء.”
“همم… سأمضي قدمًا، لذلك ليس هناك سبب للشعور بالخوف.”
لقد لاحظت التعبير المعقد الذي كان يملأ وجهه.
انحنى كيليون بعمق قبل أن يختفي في شرائط من الضوء وهو يستخدم جهاز إرسال الجسيمات. في المسافة ظهر جراب الهروب وفتح بوابة FTL (أسرع من الضوء) الذي اختفى فيها.
“مفهوم.”
“يبدو أن النرد قد تم إلقاؤه. كان هذا الخيار الأكثر أمانا لضمان المستقبل.”
بعد حوالي ثلاث ساعات من الشرح، انتهيت من إعطاء كيليون تعليماتي المفصلة.
لقد تحدثت بصوت عالٍ عندما حدقت في النجوم.
“حسنًا جوهرا، بما أنه قدري، فليس لدي خيار سوى قبول ذلك.”
تقديم تضحيات واحدة من أجل مصلحة الآخرين. واجهت مشكلة في تبرير أفعالي. ومع ذلك، لكي يمتلك الفرد الشجاعة للتضحية بنفسه عن طيب خاطر من أجل مصلحة الآخرين، يمكن للمرء أن يسمي ذلك عملًا بطوليًا. ومع ذلك، من وجهة وجهة نظر هذا البطل، فإنه لا يزال عاش حياة غير سعيدة.
‘لقد ضحيت بالكثير من الأشياء، من أجل ماذا؟’
هذا فقط غذى تصميمي كما أجبت على الهولوغرام بثقة.
“نعم، لقد ارتكبت بعض الأخطاء ولكن هذا أمر طبيعي لأنك ما زلت شابًا. سأقوم بتنظيف الفوضى الخاص بك لأنني أعرف نقطة ضعف ميتاترون.”
كان علينا أن نقتل من أجل جمع الخبرة والتطور، وغالبًا ما أضع نفسي في مواقف الحياة والموت.
لقد طلبت من الكثيرين من حولي أن يضحوا بأنفسهم من أجل أصدقائي وعائلتي المقربين إلي.
وبعبارة أخرى، أصبح أب السماء الآن عدوي على الرغم من حقيقة أنني كنت الشخص الذي بناه.
“مفهوم.”
من منظور الانتقاء الطبيعي، ربما كان كل شيء طبيعي. ومع ذلك، كنت الآن إله الخلق وكان علي أن أفعل ما هو ضروري. لم تكن العدالة موجودة في الطبيعة. لم أعد أضطر للتفكير في أفعالي الخاصة ويجب علي ببساطة أن أسلك طريق الضرورة.
أغمضت عيني ووصلت إلى هذا الإدراك، مررت بتغيير أساسي في روحي، قبل أن أفتحهم مجددًا.
تقديم تضحيات واحدة من أجل مصلحة الآخرين. واجهت مشكلة في تبرير أفعالي. ومع ذلك، لكي يمتلك الفرد الشجاعة للتضحية بنفسه عن طيب خاطر من أجل مصلحة الآخرين، يمكن للمرء أن يسمي ذلك عملًا بطوليًا. ومع ذلك، من وجهة وجهة نظر هذا البطل، فإنه لا يزال عاش حياة غير سعيدة.
“لينا، قودي السفينة ، سأقابل أب السماء.”
“مفهوم.”
“نعم، إنه بالفعل مصيرك.”
عندما قامت سفينة الفضاء بمحاذاة مسارها، تغيرت الأبراج التي يمكن رؤيتها على هولوغرام الواجهة. بعد وقت قصير من فتح بوابة FTL وبدأت لينا العد التنازلي لها.
“3 … 2 … 1، دخلت حيز الفضاء الفائق بنجاح. وفقًا لقراءتي، لن نخرج إلا بعد 3 ساعات و 27 دقيقة و 14 ثانية.
“نعم، لقد ارتكبت بعض الأخطاء ولكن هذا أمر طبيعي لأنك ما زلت شابًا. سأقوم بتنظيف الفوضى الخاص بك لأنني أعرف نقطة ضعف ميتاترون.”
“واو، هذا مربك للغاية.”
“حسنًا، سأصلي من أجل نجاحك، كيليون”.
“حسنًا، سأصلي من أجل نجاحك، كيليون”.
كانت بوابة FTL عبارة عن تقنية تعمل على توفير الوقت للفضاء، مما يتيح السفر بسرعة تتجاوز سرعة الضوء.
“سوف أعرضها على شكل هولوجرام.”
إن المساحة الفائقة الناتجة عن مثل هذه الإجراءات تعرض صورًا لكل ما حدث في حياتي.
“نعم سيدي!”
كان الأمر كما لو كان الموت يومض أمام عيني بينما شاهدت فيلمًا طيلة حياتي. من الوقت الذي قضيته في المدرسة الثانوية التي لم يعد بإمكاني تذكرها، إلى السقوط في فتحة المجاري، كفاحي من أجل البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الجديد كلاميت ومعركتي مع الملائكة. تم تصوير كل شيء أمامي وبدأت في إنزال الدموع.
“سوف أعرضها على شكل هولوجرام.”
“في الماضي، عشت حياة وحيدة حقًا.”
خلال الساعات الثلاث التالية، شاهدت هذا الفيلم الزائف في حياتي مرارًا وتكرارًا، حتى وصلنا في النهاية.
“فقط سماع هذا يشعرني انني الآن كامل.”
“الدخول إلى الفضاء الطبيعي في 3 … 2 … 1. يبدو أن جميع المعدات تعمل بشكل صحيح، فهناك عدد كبير من السفن القريبة منا.”
رؤية وجهه المتعجرف تقريبا جعلني أخسر الكلمات. كان يعرف طوال الوقت أنني كنت سأعود.
“حسنًا، سأصلي من أجل نجاحك، كيليون”.
“حسنًا، افتحي خط اتصال وأبلغيهم باسمي ونيتي للقاء أب السماء.”
“مفهوم.”
“عندما نلتقي لاحقًا، سأحييك بحرارة مرة أخرى.”
استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يظهر أمامي الهولوغرام الخاص بأب السماء.
عندما قامت سفينة الفضاء بمحاذاة مسارها، تغيرت الأبراج التي يمكن رؤيتها على هولوغرام الواجهة. بعد وقت قصير من فتح بوابة FTL وبدأت لينا العد التنازلي لها.
“لقد مر بعض الوقت يا جوهرا. لذلك يبدو أنك عدت.”
رؤية وجهه المتعجرف تقريبا جعلني أخسر الكلمات. كان يعرف طوال الوقت أنني كنت سأعود.
“نعم، ثم سأغادر أولاً. يبدو أننا عندما نلتقي لاحقًا، قد نكون على جانبين متعارضين.”
“أب السماء أنت أصبحت وقحاً للغاية، تعامل مع خالقك بهذه الطريقة.”
انحنى كيليون بعمق قبل أن يختفي في شرائط من الضوء وهو يستخدم جهاز إرسال الجسيمات. في المسافة ظهر جراب الهروب وفتح بوابة FTL (أسرع من الضوء) الذي اختفى فيها.
“مفهوم.”
“آه حقا؟ ليس لدي مثل هذا الانطباع القوي لك منذ وقت طويل جدًا. بطريقة أو بأخرى فإن ما يسمى الخالق الخاص بي أضعف بكثير مني لدرجة أنني أستطيع تدميرك سوى بإصبع واحد.”
لم أكن متأكدًا من كيفية الرد على ذلك، لكنني علمت أنه لا يمكنني إظهار أي ضعف.
“لا بد لي من الذهاب لمقابلة أب السماء، هل لديك سفينة احتياطية يمكنني استخدامها؟”
لا يمكنني سوى صرير أسناني في حالة غضب والتحمل.
“أحتاج منك أن تتذكر ما سأخبرك به، وأنقله إلى ميتاترون.”
كنت أعرف أن أب السماء كان على دراية تامة بعودتي، لكن نظرًا لأنه لم يبذل أي جهد لرؤيتي، كان واضحًا أنه لم يكن لديه أي نوايا حسنة.
استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يظهر أمامي الهولوغرام الخاص بأب السماء.
“همم… سأمضي قدمًا، لذلك ليس هناك سبب للشعور بالخوف.”
وبعبارة أخرى، أصبح أب السماء الآن عدوي على الرغم من حقيقة أنني كنت الشخص الذي بناه.
“كيليون، لديّ معروف أريدك أن تفعله.”
“سوف أعرضها على شكل هولوجرام.”
هذا فقط غذى تصميمي كما أجبت على الهولوغرام بثقة.
“إذا… هل هذه هي مهمتي حقًا؟”
“نعم، لقد ارتكبت بعض الأخطاء ولكن هذا أمر طبيعي لأنك ما زلت شابًا. سأقوم بتنظيف الفوضى الخاص بك لأنني أعرف نقطة ضعف ميتاترون.”
“كيليون، لديّ معروف أريدك أن تفعله.”
لقد لاحظت التعبير المعقد الذي كان يملأ وجهه.
عندما قامت سفينة الفضاء بمحاذاة مسارها، تغيرت الأبراج التي يمكن رؤيتها على هولوغرام الواجهة. بعد وقت قصير من فتح بوابة FTL وبدأت لينا العد التنازلي لها.
كان رد فعله ضمن توقعاتي لأن ميتاترون كان منافسه الوحيد.
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
