التاسع و التسعون
“لماذا تم حرق قصر الكونت؟”
“لا، لا أريد أن أقدم له مثل هذا الموت السهل، لكن لا تقلق لأنك لن تراه مجددًا.”
من الواضح أن المكان الذي نقلت إليه للتو هو الدائرة السحرية في مكتبة الكونت، لكن لم يكن هناك سوى مبنى محروق في الأفق. بعد استكشافي لذلك لاحظت أن القرية عند سفح القصر عانت بالمثل من نفس المصير.
“هذا الصوت، انت السيد جوهرا صحيح؟”
كنت في طريقي نحوهم وسرعان ما وصلت إلى الحدود. لقد بنوا جدارًا ضخمًا لفصل مملكة البلقان وميرين، لكنه لم يكن طويلًا بما يكفي لإبعادي.
“ماذا حدث؟”
“نعم…”
حاول جيليان أن يغير الموضوع لكنني شعرت بالدفء من خلال كلماته. وبالمثل، فرحت جيرنا من رؤيتي.
ركضت بأقصى سرعة نحو جارتمار، لقد كان الغروب بالفعل، لذلك لا يمكن لأحد أن يتعرف علي. في أقل من ساعة، وصلت إلى منزل العمدة.
“بالطبع، لا يوجد هناك ما يدعو للقلق.”
سألت جيرنا بصوت يرتجف.
دق دق!
“لا تقلق بشأن أي شيء واستمتع ببساطة براحة جيدة. فيزدا، عندما يستيقظ تاجر العبيد هذا، تأكدِ من كسر عقد العبودية مع هؤلاء الخمسة.”
ذهبت إلى الزقاق الخلفي للمتجر، ثم قمت بإعداد مصفوفة انتقال فوري على ظهر المتجر كإجراء وقائي، ثم سألت لينا.
“من هذا؟”
“من كان وراء هذا؟ أخبرني بكل ما تعرفه عن الموقع الذي يحتجزون فيه ومن يحرسهم.”
“العمدة انا جوهرا.”
“همم… هل اخترت أن تظهر الآن؟”
كييييك
عندما فتح الباب رحب بي، وكأنه كان ينتظرني طوال الوقت. كان لديه زجاجة مفتوحة على الطاولة ويبدو أنه بالفعل ثمل.
“حسنا. هذه فكرة جيدة. لا ينبغي أن يكون مريم هاربًا وعلى الأرجح انه يشعر بالأمان داخل هذه الحدود. إنه لا يتوقع أن يطارده أحد في إمبراطورية البلقان. حسنًا، إذا تلقى أخبارًا عن زوال الماركيز ليون، فقد يكون أكثر حذراً، لكنه لن يفعل أي شيء بصرف النظر عن من هو. ههههه”
“عمدة هل أنت في حالة سكر؟”
عبرت إحدى الغابات، بعيدًا عن أي حامية ودوريات حدودية، قبل أن أتجه نحو قرية قريبة، حيث كانت الشمس تشرق عندما وصلت إلى هناك.
“لا، هذا لا شيء.”
شعرت ان عيناه تحدق فيّ بغضب.
“هذا لا يهم.”
ذهبت لزيارة منافس بدلاً من ذلك.
“ماذا حدث هنا؟”
“تم أسر الكونت سيون كخائن.”
“ماذا؟”
كنت مثل ملك الموت، كنت أتنقل في الظلام عبر سوق العبيد الملكي.
“فيزدا، حان وقت إخراج القمامة.”
لم أصدق ذلك. لم يكن هناك سبب يجعله يخون بلده.
“لا أعتقد أنه من الممكن محو عقد العبودية رغم ذلك، ربما فقط شخص على مستوى الإله قادر على ذلك.”
“همم… هل اخترت أن تظهر الآن؟”
“كما ترى، مع ما يكفي من القوة يمكن للمرء أن يقرر ما هو صحيح وما هو خطأ”
“حسنًا، دعينا نفعل ذلك على الفور.”
قبضت يدي في غضب.
“هل ستبدأين العملية على الفور؟”
“وماذا عن أولئك الذين يعيشون في القصر؟”
تماما كما تركت منزله، بدأت في الركض. في هذا اليوم وهذا العصر لم يكن هناك وسيلة نقل أسرع من الركض. ما لم تكن تستخدم سحر النقل الآني، فلن تكون قادرًا على مواكبة سرعتي الحالية.
“تم تصفية الكونت نفسه وحرقه امام الناس ليجعلوا منه عبرة. أفراد أسرته والخدام إما قتلوا أو تم بيعهم كعبيد. لا يمكن للمرء حتى التفكير في إنقاذهم لأن هناك حراسًا كثيرين يراقبونهم، لن يخرج المرء حيًا اذا حاول إنقاذهم.”
“يجب أن أبدأ من هناك.”
كان العمدة يحاول اختبار عزمي.
بعد أن تعاملت مع كل شيء في المنزل، انتقلت إلى سوق العبيد للبحث عن الأسماك الكبيرة.
“هل تعتقد أنني خائف منهم؟”
“إذن هل ستتمرد؟”
“إذن هل ستتمرد؟”
“سوق العبيد الملكي كبير جدًا، لكنني تمكنت من تحديد العبيد الثمانية الباقين المتصلين بأسرة الكونت.”
اللمعان في عينيه خان لهجته، ومن الواضح أنه كان شيئا قد قرره بالفعل.
“تم تصفية الكونت نفسه وحرقه امام الناس ليجعلوا منه عبرة. أفراد أسرته والخدام إما قتلوا أو تم بيعهم كعبيد. لا يمكن للمرء حتى التفكير في إنقاذهم لأن هناك حراسًا كثيرين يراقبونهم، لن يخرج المرء حيًا اذا حاول إنقاذهم.”
“من كان وراء هذا؟ أخبرني بكل ما تعرفه عن الموقع الذي يحتجزون فيه ومن يحرسهم.”
“جوهرا، هل يمكننا أن نبقى هنا؟”
“أشعر بالضيق، كما أشعر دائمًا بأنني مدينًا لك.”
سلمني بعض المستندات المليئة بالمعلومات، ثم قام بإلقاء بعض العملات الذهبية.
تينغ!
“أنت لم تحصل على هذا مني لأجل لا شيء.”
“سأذهب الآن.”
“بالطبع، لا يوجد هناك ما يدعو للقلق.”
“في غضون ساعات قليلة، يجب أن يكون لدينا نظام أندرويد جديد يمكننا استخدامهم لإعداد بعض المهام لهم.”
تماما كما تركت منزله، بدأت في الركض. في هذا اليوم وهذا العصر لم يكن هناك وسيلة نقل أسرع من الركض. ما لم تكن تستخدم سحر النقل الآني، فلن تكون قادرًا على مواكبة سرعتي الحالية.
“لست قلقًا، لأنه إذا فشلت، فلن أتردد في التمرد.”
تمكنت من العثور على قصره بسبب المعلومات التي تلقيتها من عمدة جارتمار.
“يبدو أن هناك خمسة موظفين، جميعهم ينامون في الوقت الحالي. سوف أعرض مواقعهم على القرنية الخاصة بك.”
أومأت برأسي ردًا عليه، وربما كان السبب في أن رئيس البلدية كان مكتئباً للغاية هو أن قراره القادم سيكون له تأثير كبير على حياة جميع مواطنيه.
“تم تصفية الكونت نفسه وحرقه امام الناس ليجعلوا منه عبرة. أفراد أسرته والخدام إما قتلوا أو تم بيعهم كعبيد. لا يمكن للمرء حتى التفكير في إنقاذهم لأن هناك حراسًا كثيرين يراقبونهم، لن يخرج المرء حيًا اذا حاول إنقاذهم.”
“نعم…”
“سأذهب الآن.”
كنت في طريقي نحوهم وسرعان ما وصلت إلى الحدود. لقد بنوا جدارًا ضخمًا لفصل مملكة البلقان وميرين، لكنه لم يكن طويلًا بما يكفي لإبعادي.
“هل قتلت ليون؟”
تماما كما تركت منزله، بدأت في الركض. في هذا اليوم وهذا العصر لم يكن هناك وسيلة نقل أسرع من الركض. ما لم تكن تستخدم سحر النقل الآني، فلن تكون قادرًا على مواكبة سرعتي الحالية.
في ذروتي، استطعت الركض بسرعة بين 300 و 400 كيلومتر في الساعة. كل شيء سوف يطمس وأنا اركض في خط مستقيم، وسحق أي شيء يوقفني في طريقي.
“جميعكم ستعطون عبيدكم إلى جوهرا.”
“وفقا للسجلات التاريخية السابقة هو على حق.”
كانت وجهتي سوق العبيد الملكي. وصلت إلى هناك بعد حوالي ساعة واستخدمت شبكات العنكبوت الخاصة بي على مبنى لإبطاء سرعتي، والهبوط فوق قلعة ونظرت حولي.
“يجب أن أبدأ من هناك.”
حددت أحد متاجر العبيد الذي رأيته في منتصف السوق الكبير.
“نعم، بصرف النظر عن مدى صعوبة الإجراء، سأبذل قصارى جهدي.”
ذهبت إلى الزقاق الخلفي للمتجر، ثم قمت بإعداد مصفوفة انتقال فوري على ظهر المتجر كإجراء وقائي، ثم سألت لينا.
“هل هذا ممكن؟”
“هل يمكننا إلقاء نظرة من الداخل ومعرفة ما إذا كان هناك أي شخص له علاقة بالكونت.”
“إنها قصة طويلة، ثق فقط بي. أحتاج إلى العودة الآن.”
قبضت يدي في غضب.
“يبدو أن هناك خمسة موظفين، جميعهم ينامون في الوقت الحالي. سوف أعرض مواقعهم على القرنية الخاصة بك.”
باستخدام نفس الأساليب التي اتبعتها في المرة الأخيرة، تمكنت من إنقاذهم جميعًا خلال الليل.
عندما فتح الباب رحب بي، وكأنه كان ينتظرني طوال الوقت. كان لديه زجاجة مفتوحة على الطاولة ويبدو أنه بالفعل ثمل.
دخلت سرا إلى المتجر، وأنقذت الخمسة وخطفت عامل المتجر، ثم نقلتهم جميعًا إلى قصرنا في الدنجن.
كانت وجهتي سوق العبيد الملكي. وصلت إلى هناك بعد حوالي ساعة واستخدمت شبكات العنكبوت الخاصة بي على مبنى لإبطاء سرعتي، والهبوط فوق قلعة ونظرت حولي.
“شكرًا لك يا جوهرا، لكن يرجى إنقاذ أطفال الكونت بدلاً من خدامه المتواضعين. الكونت قد مات بالفعل ولكن يجب علينا إنقاذ طفليه.”
تينغ!
“لا تقلق بشأن أي شيء واستمتع ببساطة براحة جيدة. فيزدا، عندما يستيقظ تاجر العبيد هذا، تأكدِ من كسر عقد العبودية مع هؤلاء الخمسة.”
باستخدام نفس الأساليب التي اتبعتها في المرة الأخيرة، تمكنت من إنقاذهم جميعًا خلال الليل.
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا خدم الكونت…”
“إنها قصة طويلة، ثق فقط بي. أحتاج إلى العودة الآن.”
“حسنا، اترك هذا لي.”
أشعر بعبء المستقبل الثقيل الذي يثقل كاهلي، لكن أولويتي هي إنقاذ الأشخاص الذين أحبهم. لا يمكنني ببساطة تصحيح كل الأخطاء.
“وداعا.”
“عظيم، شكرا!”
ذهبت مرة أخرى إلى سوق العبيد.
على الرغم من أن خطتي لم تؤثر على التاريخ أبدًا، فقد كان عليه أن يدفع ثمن أفعاله. إذا فعلت شيء لشخص كنت على مقربة منه، فسأعيد الصالح الف مرة. كانت ببساطة طريقتي في فعل الأشياء.
“جوهرا إذا وجدت بعض المرتفعات يمكنني صنع خريطة للمدينة.”
“عمدة هل أنت في حالة سكر؟”
“جيد”
“نحن لسنا مذنبين، لقد امتثلنا بالكامل لطلباتك!”
باستخدام قدرات الرجل العنكبوت، صعدت إلى قمة برج المراقبة.
كانوا غير قادرين على دحض أوامر فيزدا، استعبدوا أنفسهم لي ثم سلّموا كل عبيدهم الذين كانوا مرتبطين بأسرة الكونت. ما مجموعه خمسة عشر، ثلاثة عشر عاملًا وطفلان.
تجاهلتهم، ثم ألقت فيزدا بهم في الغابة الموجودة فيها كلاب الجحيم، ولا يمكن رؤيتهم مرة أخرى.
“سوق العبيد الملكي كبير جدًا، لكنني تمكنت من تحديد العبيد الثمانية الباقين المتصلين بأسرة الكونت.”
دخلت سرا إلى المتجر، وأنقذت الخمسة وخطفت عامل المتجر، ثم نقلتهم جميعًا إلى قصرنا في الدنجن.
تجاهلتهم، ثم ألقت فيزدا بهم في الغابة الموجودة فيها كلاب الجحيم، ولا يمكن رؤيتهم مرة أخرى.
باستخدام نفس الأساليب التي اتبعتها في المرة الأخيرة، تمكنت من إنقاذهم جميعًا خلال الليل.
“هذا الصوت، انت السيد جوهرا صحيح؟”
“هل هذا انت….”
تماما كما تركت منزله، بدأت في الركض. في هذا اليوم وهذا العصر لم يكن هناك وسيلة نقل أسرع من الركض. ما لم تكن تستخدم سحر النقل الآني، فلن تكون قادرًا على مواكبة سرعتي الحالية.
كان كل من جيليان وجيرنا عميّ، وقد تم حرق أعينهم. في اللحظة التي رأيت فيها الحالة المؤسفة التي كانوا فيها، لم أستطع كبح الدموع من التدفق في وجهي. كنت في الدنجن بينما حدث كل هذا، وإلا كنت سأتمكن من منع حدوث ذلك.
“كما ترى، مع ما يكفي من القوة يمكن للمرء أن يقرر ما هو صحيح وما هو خطأ”
“آسف جيليان، جيرنا.”
كانت عيناه مفتوحة على مصراعيها، قبل الايماء كما لو كان قد فهم شيئا.
“لا مشكلة أيها السيد جوهرا، بدلاً من ذلك كنا قادرين على الحصول على بعض الأمل بمجرد حقيقة أنه لم يتم القبض عليك بعد.”
حاول جيليان أن يغير الموضوع لكنني شعرت بالدفء من خلال كلماته. وبالمثل، فرحت جيرنا من رؤيتي.
“لا تقلق بشأن أي شيء واستمتع ببساطة براحة جيدة. فيزدا، عندما يستيقظ تاجر العبيد هذا، تأكدِ من كسر عقد العبودية مع هؤلاء الخمسة.”
“حسنًا، دعونا نذهب جميعًا إلى مكان آمن الآن.”
“اسمي بن وأنا مدير هذا المتجر، ما الذي يمكنني مساعدتك به؟”
قبضت على سيدهم الذي اشتراهم كعبيد ثم فعلت مصفوفة النقل.
“ربما، لكنني أشك في أنك قد تعرفني.”
“ثم أرحب بك كطباخ. يرجى الانتظار هنا للحظة، سيأتي قريبًا شخص ما لارشادك حول القصر.”
“السيد الصغير!”
“السيدة الصغيرة!”
“ماذا؟”
بمجرد أن رأى خدم الكونت الطفلين احتضنوهم على الفور، شعروا بالارتياح لأنهم بخير.
“وفقا للسجلات التاريخية السابقة هو على حق.”
“سأعد مقل عيون اصطناعية.”
تمكنت بسهولة من القبض على جميع أفراد الأسرة الأربعة عشر، وقيدتهم جميعًا في شبكات عنكبوتية قبل أن أعيدهم إلى الدنجن.
“هل هذا ممكن؟”
“لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً. من السهل تكرار الجفون، وعلى الرغم من أن القرنية أصعب قليلاً، إلا أنها يجب أن تكون جيدة. يرجى إعداد بعض المواد التي أحتاجها. ”
“لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً. من السهل تكرار الجفون، وعلى الرغم من أن القرنية أصعب قليلاً، إلا أنها يجب أن تكون جيدة. يرجى إعداد بعض المواد التي أحتاجها. ”
“حسنًا، دعينا نفعل ذلك على الفور.”
صوت لينا الذي نقل من خلال هانا رفع معنويات الجميع.
“نحن لسنا مذنبين، لقد امتثلنا بالكامل لطلباتك!”
“هل سنكون قادرين على الرؤية مرة أخرى؟”
عدت إلى غارتمار، لكن على الرغم من أن الوقت قد تأخر، إلا أن العمدة لم يذهب بعد للنوم.
سألت جيرنا بصوت يرتجف.
تينغ!
“ليس لدي شيء أقدمه لك… مرة أخرى، أنت مسؤول عن إنقاذ العديد من الأرواح. أخبرني إذا كنت بحاجة إلى مساعدتي وسأبذل قصارى جهدي لدعمك.”
“نعم، بصرف النظر عن مدى صعوبة الإجراء، سأبذل قصارى جهدي.”
“كيف… هل هذا ممكن؟”
“بالطبع، أي صديق للكونت هو صديق لي أيضًا، يمكنك البقاء هنا كضيف لي طالما أردت ذلك.”
“لا تقلق ، سأحرص على ان يكون ذلك حقيقيًا. أيضًا، سأطلب من أسياد العبيد أن يفرجوا عنكم.”
“إذن، هل يوجد طريقة أخرى؟”
“لا أعتقد أنه من الممكن محو عقد العبودية رغم ذلك، ربما فقط شخص على مستوى الإله قادر على ذلك.”
“نعم… نعم!”
“لينا؟”
“وفقا للسجلات التاريخية السابقة هو على حق.”
“هذا لا يهم.”
“إذن، هل يوجد طريقة أخرى؟”
“يجب أن يكون ممكنًا إذا كانوا عبيدًا لك.”
تبع الطفلان بطاعة وراء الخادمات الأندرويد.
“إذا هو وراء كل هذا.”
“دعينا نفعل ذلك، لا أريدهم أن يعيشوا حياتهم بأكملها كعبيد.”
“لست قلقًا، لأنه إذا فشلت، فلن أتردد في التمرد.”
ترجمة: Scrub
بدا أن أسياد العبيد الذين تم القبض عليهم كانوا غير راغبين في البداية، ولكنهم تلقوا درسًا جيدًا من قبل فيزدا، وفقًا للعديد من الكدمات والتورومات حول جسمهم.
“ربما، لكنني أشك في أنك قد تعرفني.”
“جميعكم ستعطون عبيدكم إلى جوهرا.”
“جوهرا الجناح الطبي جاهز، هل يمكنني البدء في العملية الخاصة بالأطفال؟”
“نعم… نعم!”
حاول جيليان أن يغير الموضوع لكنني شعرت بالدفء من خلال كلماته. وبالمثل، فرحت جيرنا من رؤيتي.
كانوا غير قادرين على دحض أوامر فيزدا، استعبدوا أنفسهم لي ثم سلّموا كل عبيدهم الذين كانوا مرتبطين بأسرة الكونت. ما مجموعه خمسة عشر، ثلاثة عشر عاملًا وطفلان.
كنت في طريقي نحوهم وسرعان ما وصلت إلى الحدود. لقد بنوا جدارًا ضخمًا لفصل مملكة البلقان وميرين، لكنه لم يكن طويلًا بما يكفي لإبعادي.
“فيزدا، حان وقت إخراج القمامة.”
“يجب أن يكون ممكنًا إذا كانوا عبيدًا لك.”
“نعم جوهرا.”
“لست قلقًا، لأنه إذا فشلت، فلن أتردد في التمرد.”
“اوه لا!”
“العمدة، هل كان الماركيز وراء كل هذا؟”
“نحن لسنا مذنبين، لقد امتثلنا بالكامل لطلباتك!”
“هل يمكننا إلقاء نظرة من الداخل ومعرفة ما إذا كان هناك أي شخص له علاقة بالكونت.”
“إنه رايلي، سيدي جوهرا.”
تجاهلتهم، ثم ألقت فيزدا بهم في الغابة الموجودة فيها كلاب الجحيم، ولا يمكن رؤيتهم مرة أخرى.
“جوهرا الجناح الطبي جاهز، هل يمكنني البدء في العملية الخاصة بالأطفال؟”
“إذن هل ستتمرد؟”
“هل ستبدأين العملية على الفور؟”
“يجب أن يستغرق الأمر أولًا حوالي يومين لإنشاء القرنية بشكل مصطنع.”
“حسنًا، جيرنا وجيليان، اتبعوا هذه الخادمات لتلقي العلاج.”
“جوهرا؟”
“نعم سيدي.”
“يجب أن يستغرق الأمر أولًا حوالي يومين لإنشاء القرنية بشكل مصطنع.”
“إذن، هل يوجد طريقة أخرى؟”
“نعم…”
رميت له كيسًا ممتلئًا بالذهب وتغير تعبيره في لحظة.
تبع الطفلان بطاعة وراء الخادمات الأندرويد.
“جوهرا، هل يمكننا أن نبقى هنا؟”
تبع الطفلان بطاعة وراء الخادمات الأندرويد.
كان المضيف السابق للقصر. لقد رأيت الألم والغضب المخبأن في عينيه بعد المأساة التي حدثت.
“سأعد مقل عيون اصطناعية.”
“بالطبع، أي صديق للكونت هو صديق لي أيضًا، يمكنك البقاء هنا كضيف لي طالما أردت ذلك.”
“لا يمكنني ببساطة أن أفرض عليّ لطفك، وسوف أتولى مسؤولية الأعمال المنزلية.”
“من كان وراء هذا؟ أخبرني بكل ما تعرفه عن الموقع الذي يحتجزون فيه ومن يحرسهم.”
“لينا؟”
“امبراطورية البلقان هاه؟ أليس هؤلاء الأشخاص الذين توصلوا إلى حل لإنشاء الكيميرا*، هل يقومون بتطويره الآن؟”
“بالتأكيد جوهرا.”
“في غضون ساعات قليلة، يجب أن يكون لدينا نظام أندرويد جديد يمكننا استخدامهم لإعداد بعض المهام لهم.”
“حسنًا شكرا لك.”
“ثم أرحب بك كطباخ. يرجى الانتظار هنا للحظة، سيأتي قريبًا شخص ما لارشادك حول القصر.”
“شكرا لك يا جوهرا.”
بعد أن تعاملت مع كل شيء في المنزل، انتقلت إلى سوق العبيد للبحث عن الأسماك الكبيرة.
“ماذا؟”
أغلقت “ماركيزة ليون”(زوجة الماركيز) نافذة غرفة نومها وانضمت إلى الماركيز على السرير.
تمكنت من العثور على قصره بسبب المعلومات التي تلقيتها من عمدة جارتمار.
“هل قتلت ليون؟”
بدا أن أسياد العبيد الذين تم القبض عليهم كانوا غير راغبين في البداية، ولكنهم تلقوا درسًا جيدًا من قبل فيزدا، وفقًا للعديد من الكدمات والتورومات حول جسمهم.
“لديّ دين لتسويته معك بعد كل الغضب الذي سببته لي.”
كنت مثل ملك الموت، كنت أتنقل في الظلام عبر سوق العبيد الملكي.
ذهبت مرة أخرى إلى سوق العبيد.
“آمل أن يكون لديك حلم جميل، لأنك من الآن فصاعدًا ستشعر باليأس.”
“لا تقلق بشأن أي شيء واستمتع ببساطة براحة جيدة. فيزدا، عندما يستيقظ تاجر العبيد هذا، تأكدِ من كسر عقد العبودية مع هؤلاء الخمسة.”
كييييك
كييييك
أغلقت “ماركيزة ليون”(زوجة الماركيز) نافذة غرفة نومها وانضمت إلى الماركيز على السرير.
إطلاق! شو شو
بمجرد أن رأى خدم الكونت الطفلين احتضنوهم على الفور، شعروا بالارتياح لأنهم بخير.
“لماذا تم حرق قصر الكونت؟”
تمكنت بسهولة من القبض على جميع أفراد الأسرة الأربعة عشر، وقيدتهم جميعًا في شبكات عنكبوتية قبل أن أعيدهم إلى الدنجن.
كانت عيناه مفتوحة على مصراعيها، قبل الايماء كما لو كان قد فهم شيئا.
حاول جيليان أن يغير الموضوع لكنني شعرت بالدفء من خلال كلماته. وبالمثل، فرحت جيرنا من رؤيتي.
وهووب وهوو
كان ليون يحدق في وجهي بغضب بجسمه السمين والدهني أثناء مكافحته من أجل التحرر، وقف خدام الكونت إلى الجانب وهم يراقبون بعيون باردة.
“شكرا لك يا جوهرا.”
“أيها المضيف، يرجى ان لا تفعل أي شيء لهؤلاء الناس. يجب أن يكون لجيليان وجيرنا الحق في الانتقام عندما يتماثلان للشفاء. يوجد العديد من الغرف في الطابق الأرضي يمكنها استيعابهم.”
ظهر اندرويد مع آذان جرو جنبا إلى جنب مع المضيف. يبدو أن لينا لديها ميول غريب تجاه الحيوانات.
“السيدة الصغيرة!”
“ما اسمك؟”
عندما قلت وداعنا السريع، غادرت منزل العمدة وقلبي شديد. كنت أعرف بالفعل أن عائلته سوف تموت في وقت ما في المستقبل القريب.
“إنه رايلي، سيدي جوهرا.”
“هل يمكننا إلقاء نظرة من الداخل ومعرفة ما إذا كان هناك أي شخص له علاقة بالكونت.”
أومأت برأسي نحو رايلي، ثم تركت السجناء لهم.
أومأت برأسي ردًا عليه، وربما كان السبب في أن رئيس البلدية كان مكتئباً للغاية هو أن قراره القادم سيكون له تأثير كبير على حياة جميع مواطنيه.
“فيزدا، ساعدي المضيف.”
“بالتأكيد جوهرا.”
عدت إلى غارتمار، لكن على الرغم من أن الوقت قد تأخر، إلا أن العمدة لم يذهب بعد للنوم.
“جوهرا إذا وجدت بعض المرتفعات يمكنني صنع خريطة للمدينة.”
دق دق!
“جوهرا؟”
“يجب أن يكون ممكنًا إذا كانوا عبيدًا لك.”
“اجل انه أنا.”
“تفضل بالدخول، هل كان هناك أي معلومات مفقودة؟”
كان كل من جيليان وجيرنا عميّ، وقد تم حرق أعينهم. في اللحظة التي رأيت فيها الحالة المؤسفة التي كانوا فيها، لم أستطع كبح الدموع من التدفق في وجهي. كنت في الدنجن بينما حدث كل هذا، وإلا كنت سأتمكن من منع حدوث ذلك.
دق دق!
هززت رأسي، وكان العمدة قد استيقظ بالفعل من حالة السكر السابقة.
“جئت لأبلغك بأنني أكملت المهمة.”
“نعم، بصرف النظر عن مدى صعوبة الإجراء، سأبذل قصارى جهدي.”
كانت عيناه مفتوحة على مصراعيها، قبل الايماء كما لو كان قد فهم شيئا.
“ثم أرحب بك كطباخ. يرجى الانتظار هنا للحظة، سيأتي قريبًا شخص ما لارشادك حول القصر.”
كان كل من جيليان وجيرنا عميّ، وقد تم حرق أعينهم. في اللحظة التي رأيت فيها الحالة المؤسفة التي كانوا فيها، لم أستطع كبح الدموع من التدفق في وجهي. كنت في الدنجن بينما حدث كل هذا، وإلا كنت سأتمكن من منع حدوث ذلك.
“على الرغم من أنه من الأفضل ألا تظهر نفسك في أنحاء المملكة في المستقبل، لكن لا أحد يعرف أعمالك العظيمة.”
“حسنًا، جيرنا وجيليان، اتبعوا هذه الخادمات لتلقي العلاج.”
“لا مشكلة أيها السيد جوهرا، بدلاً من ذلك كنا قادرين على الحصول على بعض الأمل بمجرد حقيقة أنه لم يتم القبض عليك بعد.”
“هذا لا يهم.”
“جوهرا؟”
“أشعر بالضيق، كما أشعر دائمًا بأنني مدينًا لك.”
“كما ترى، مع ما يكفي من القوة يمكن للمرء أن يقرر ما هو صحيح وما هو خطأ”
“العمدة، هل كان الماركيز وراء كل هذا؟”
“لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً. من السهل تكرار الجفون، وعلى الرغم من أن القرنية أصعب قليلاً، إلا أنها يجب أن تكون جيدة. يرجى إعداد بعض المواد التي أحتاجها. ”
“ربما، ولكن من المحتمل أن مريم* من كان يسحب الأوتار.”
“كيف… هل هذا ممكن؟”
(اكتشفت ان مريم ذكر لذا انا حقًا اعتذر على ذا الخطأ واخطأت بسبب الأسم توقعت انه انثى ولكني اكتشفت متأخرا وان شاء الله لن أعيد هذا الخطأ مرة أخرى في المستقبل. اكرر اعتذاري مجدداً عن هذا الخطأ)
تمكنت من العثور على قصره بسبب المعلومات التي تلقيتها من عمدة جارتمار.
“إذا هو وراء كل هذا.”
“هل قتلت ليون؟”
كان كل من جيليان وجيرنا عميّ، وقد تم حرق أعينهم. في اللحظة التي رأيت فيها الحالة المؤسفة التي كانوا فيها، لم أستطع كبح الدموع من التدفق في وجهي. كنت في الدنجن بينما حدث كل هذا، وإلا كنت سأتمكن من منع حدوث ذلك.
“لا، لا أريد أن أقدم له مثل هذا الموت السهل، لكن لا تقلق لأنك لن تراه مجددًا.”
“جميعكم ستعطون عبيدكم إلى جوهرا.”
“حسنًا، وماذا عن الناجين من منزل الكونت؟”
“تم تصفية الكونت نفسه وحرقه امام الناس ليجعلوا منه عبرة. أفراد أسرته والخدام إما قتلوا أو تم بيعهم كعبيد. لا يمكن للمرء حتى التفكير في إنقاذهم لأن هناك حراسًا كثيرين يراقبونهم، لن يخرج المرء حيًا اذا حاول إنقاذهم.”
“لن يعاودوا الظهور مجددًا في هذه المملكة، لكن لا تقلق لأنهم جميعًا في أمان وبصحة جيدة.”
“حسنًا… من الصعب إلى حد ما تصديق أنك أنجزت الكثير في هذه الفترة القصيرة من الزمن.”
كان ليون يحدق في وجهي بغضب بجسمه السمين والدهني أثناء مكافحته من أجل التحرر، وقف خدام الكونت إلى الجانب وهم يراقبون بعيون باردة.
هززت رأسي مرة أخرى.
“أنت لم تحصل على هذا مني لأجل لا شيء.”
جوهرا، هل أنت منقذ جاء من طرف إله عالي.”
كان المضيف السابق للقصر. لقد رأيت الألم والغضب المخبأن في عينيه بعد المأساة التي حدثت.
إطلاق! شو شو
“لا لست كذلك.”
“ليس لدي شيء أقدمه لك… مرة أخرى، أنت مسؤول عن إنقاذ العديد من الأرواح. أخبرني إذا كنت بحاجة إلى مساعدتي وسأبذل قصارى جهدي لدعمك.”
سلمني بعض المستندات المليئة بالمعلومات، ثم قام بإلقاء بعض العملات الذهبية.
“أتمنى النجاح لك ولعائلتك.”
اللمعان في عينيه خان لهجته، ومن الواضح أنه كان شيئا قد قرره بالفعل.
“حسنًا شكرا لك.”
كانوا غير قادرين على دحض أوامر فيزدا، استعبدوا أنفسهم لي ثم سلّموا كل عبيدهم الذين كانوا مرتبطين بأسرة الكونت. ما مجموعه خمسة عشر، ثلاثة عشر عاملًا وطفلان.
“وداعا.”
“هل هذا ممكن؟”
“جميعكم ستعطون عبيدكم إلى جوهرا.”
“هل سنرى بعضنا البعض مرة أخرى؟”
تبع الطفلان بطاعة وراء الخادمات الأندرويد.
“ربما، لكنني أشك في أنك قد تعرفني.”
عندما قلت وداعنا السريع، غادرت منزل العمدة وقلبي شديد. كنت أعرف بالفعل أن عائلته سوف تموت في وقت ما في المستقبل القريب.
حاول جيليان أن يغير الموضوع لكنني شعرت بالدفء من خلال كلماته. وبالمثل، فرحت جيرنا من رؤيتي.
“لا أعتقد أنه من الممكن محو عقد العبودية رغم ذلك، ربما فقط شخص على مستوى الإله قادر على ذلك.”
‘هل يجب أن أعود لإنقاذهم، أم هل سيغير الخط الزمني أكثر من اللازم؟ لقد كان لي بالفعل تأثير كبير، لذا فأين يقع الخط الذي يجب عليّ ألا أتخطاه؟’
ذهبت مرة أخرى إلى سوق العبيد.
أشعر بعبء المستقبل الثقيل الذي يثقل كاهلي، لكن أولويتي هي إنقاذ الأشخاص الذين أحبهم. لا يمكنني ببساطة تصحيح كل الأخطاء.
“امبراطورية البلقان هاه؟ أليس هؤلاء الأشخاص الذين توصلوا إلى حل لإنشاء الكيميرا*، هل يقومون بتطويره الآن؟”
(ما اعرف وش هو الكيميرا لذا من يعرف رجاءًا أخبرني في التعليقات)
كنت في طريقي نحوهم وسرعان ما وصلت إلى الحدود. لقد بنوا جدارًا ضخمًا لفصل مملكة البلقان وميرين، لكنه لم يكن طويلًا بما يكفي لإبعادي.
تاك
“هل سنرى بعضنا البعض مرة أخرى؟”
جوهرا، هل أنت منقذ جاء من طرف إله عالي.”
عبرت إحدى الغابات، بعيدًا عن أي حامية ودوريات حدودية، قبل أن أتجه نحو قرية قريبة، حيث كانت الشمس تشرق عندما وصلت إلى هناك.
في ذروتي، استطعت الركض بسرعة بين 300 و 400 كيلومتر في الساعة. كل شيء سوف يطمس وأنا اركض في خط مستقيم، وسحق أي شيء يوقفني في طريقي.
“أوصي ان تفعل الأمر ببطء وتجمع المعلومات أولاً، جوهرا.”
“حسنا. هذه فكرة جيدة. لا ينبغي أن يكون مريم هاربًا وعلى الأرجح انه يشعر بالأمان داخل هذه الحدود. إنه لا يتوقع أن يطارده أحد في إمبراطورية البلقان. حسنًا، إذا تلقى أخبارًا عن زوال الماركيز ليون، فقد يكون أكثر حذراً، لكنه لن يفعل أي شيء بصرف النظر عن من هو. ههههه”
أخرجت ضحكة شريرة.
“على الرغم من أنه من الأفضل ألا تظهر نفسك في أنحاء المملكة في المستقبل، لكن لا أحد يعرف أعمالك العظيمة.”
على الرغم من أن خطتي لم تؤثر على التاريخ أبدًا، فقد كان عليه أن يدفع ثمن أفعاله. إذا فعلت شيء لشخص كنت على مقربة منه، فسأعيد الصالح الف مرة. كانت ببساطة طريقتي في فعل الأشياء.
“لا لست كذلك.”
تينغ!
“متجر جير، أليس هذا داعمًا لعائلة مريم، هل يجب أن أبدأ من هناك؟”
“بالتأكيد جوهرا.”
“العمدة، هل كان الماركيز وراء كل هذا؟”
ذهبت لزيارة منافس بدلاً من ذلك.
كانت وجهتي سوق العبيد الملكي. وصلت إلى هناك بعد حوالي ساعة واستخدمت شبكات العنكبوت الخاصة بي على مبنى لإبطاء سرعتي، والهبوط فوق قلعة ونظرت حولي.
“ثم أرحب بك كطباخ. يرجى الانتظار هنا للحظة، سيأتي قريبًا شخص ما لارشادك حول القصر.”
“مرحبا هل هناك أي شخص هنا؟”
(اكتشفت ان مريم ذكر لذا انا حقًا اعتذر على ذا الخطأ واخطأت بسبب الأسم توقعت انه انثى ولكني اكتشفت متأخرا وان شاء الله لن أعيد هذا الخطأ مرة أخرى في المستقبل. اكرر اعتذاري مجدداً عن هذا الخطأ)
“من هناك في هذا الصباح الباكر؟ لم نفتح بعد.”
“نعم سيدي.”
تاك
لم أصدق ذلك. لم يكن هناك سبب يجعله يخون بلده.
رميت له كيسًا ممتلئًا بالذهب وتغير تعبيره في لحظة.
“من هذا؟”
(ما اعرف وش هو الكيميرا لذا من يعرف رجاءًا أخبرني في التعليقات)
“اسمي بن وأنا مدير هذا المتجر، ما الذي يمكنني مساعدتك به؟”
“أشعر بالضيق، كما أشعر دائمًا بأنني مدينًا لك.”
ركضت بأقصى سرعة نحو جارتمار، لقد كان الغروب بالفعل، لذلك لا يمكن لأحد أن يتعرف علي. في أقل من ساعة، وصلت إلى منزل العمدة.
“أتطلع لشراء بعض المعلومات، هل يمكنك التداول معي البعض؟”
كنت مثل ملك الموت، كنت أتنقل في الظلام عبر سوق العبيد الملكي.
ترجمة: Scrub
ذهبت لزيارة منافس بدلاً من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
