الفصل الثامن و الأربعون
ربما كان الأعداء واثقين جدًا بسبب إنتصار الأمس و كانوا يتقدمون ببطء ، متوقعين الفوز بسهولة.
“هل قلت سرعتهم لأنهم يصطحبون نسل جذور العالم؟ غنوس ، في الغالب الأمر كما توقعته تمامًا ، إنهم سوف يزرعون براعم فتية و يريدون إستخدام الرحيق هنا لتوفير الغذاء لها.”
“هل قلت سرعتهم لأنهم يصطحبون نسل جذور العالم؟ غنوس ، في الغالب الأمر كما توقعته تمامًا ، إنهم سوف يزرعون براعم فتية و يريدون إستخدام الرحيق هنا لتوفير الغذاء لها.”
“لماذا؟ هل أنت فضولية حول ما هي نيتي؟ النسل الصغار يشعرون بالمرض قليلاً لكنهم لن يموتوا طالما هم مختومون. هذا يعني أنك أيضًا ملزمة بحراستهم هنا إلى الأبد ، فقط لا تحاولي إخراج السيف أو قد يموتون! ها ها ها ، آسف أنا بحاجة للعودة الآن و تحية بعض الضيوف غير المرحب بهم! الإنتقال الآني! الإنتقال الآني! … ”
‘على الرغم من أن ذلك غير مؤكد ، إلا أن هناك القليل من التفسيرات حول سبب إختيار تنين للتقدم ببطء شديد. ربما بالفعل يصطحبون نسل جذور العالم إلى الحفرة.’
“السبب في أن نصف-الليتش يلجأ إلى العنف و يسقط في طريق الظلام يجب أن يكون بسبب الملل المفرط. مع ذلك ، أشعر أنني حتى لو قمت بتدمير هذا العالم ، فهذا لن يعالجني من هذه اللامبالاة.”
كان جيش الإلف بأكمله يتقدم بثبات مع التنين الراشد في المقدمة. كل تصرفاتهم تكشف أنهم يمحاولون حماية شيء ثمين. خطوتي التالية ستكون مجنونة تمامًا ، لكن آمل أن لا يتوقعوها. لم يكن لدي أي خيار سوى إرسال أتباعي بعيدا و تجريب هذه المناورة المحفوفة بالمخاطر. حتى لو كنت سأموت فيكنني الإنبعاث ، لكن الأمر لم يكن ينطبق على أتباعي. من الآن فصاعدًا سأصبح السهم الخفي الذي سيضرب قلب العدو.
‘الغرض الوجودي الوحيد لأنصاف-الليتش هو جلب الدمار. سوف تؤذي بشكل طبيعي كل الأحياء بالقرب منك ، و هذه البركة السماوية هي الطريقة الوحيدة لمنع حدوث ذلك.’
‘حان الوقت لبدء هجومي المضاد!’
‘جاهز! إستخدم هذه التعويذة!’
“الإختفاء!”
كنت أرغب في الصعود إلى الهواء و جسدي إرتفع طبيعيا.
خبأت نفسي بشكل مثالي قبل أن يبدأ العدو هجومهم.
وقفت مع شمس منتصف النهار ، أنظر إلى الحقول و أتمتم لنفسي بصوت ضجر.
“الإنتقال الآني! الإنتقال الآني! …”
‘غنوس ، هل يمكن أنك تملك شخصية سيئة؟’
مررت سريعا عبر الإلف و التنانين ، لكن لم يلاحظ أحد وجودي. كنت قد وصلت تماما خلف نورادريانا و عثرت على عربة ملونة ، تتقدم ببطء و إحتفالية.
“أنا صورة جميلة للموت ، لم يكن علي أن أطلب من التنانين إزالة الجثث.”
‘هل هذه هي؟’
‘هل إنتهى الأمر الآن يا غنوس؟’
إذا إشتغلت ، فإن تعويذة نورادريانا يمكنها أن تلغي كل السحر ، لكن لم يكن من الممكن لها أن تمنعني من الهجوم الجسدي. لم تكن العربة محمية بشكل جيد كما كنت أتوقع. ربما لم يفكر أحد في أن شخصا ما سيكون مجنونا بما يكفي لمهاجمتها تحت مراقبة تنين راشد. مع مزيج من الإرتفاع و الإختفاء ، إقتربت من العربة بدون إحداث أي صوت. على الرغم من أنه لم يتم ملاحظتي بعد ، إلا أن خطر حدوث ذلك يزداد كلما بقيت هنا.
‘ماذا عن رتبته؟’
‘غنوس ، هل يمكنك تأكيد أنهم نسل جذور العالم؟’
[إرتفع المستوى 664 > 666]
‘نعم ، هذا صحيح.’
[المستوى قد وصل للحد الأقصى]
البراعم التي أمامي كانت صغيرة الحجم ، تومض أسمائها بألوان قوس قزح. مددت يدي بحذر للإمساك بهم.
“إنه إله الموت!”
جلجلة!
‘الغرض الوجودي الوحيد لأنصاف-الليتش هو جلب الدمار. سوف تؤذي بشكل طبيعي كل الأحياء بالقرب منك ، و هذه البركة السماوية هي الطريقة الوحيدة لمنع حدوث ذلك.’
نورادريانا قد أحست بشيء و توقفت عن التقدم. و بالمثل ، جميع الإلف إستداروا للتحديق في العربة.
‘حسنًا ، لكن فقط عدني بشيء واحد.’
‘أوبس’
‘هل هناك فرصة أن تأتي لورينا لإستعادتها؟’
“الإنتقال الآني! الآنتقال الآني! … ”
[المستوى قد وصل للحد الأقصى]
دون إعطاء التنين الأخضر الراشد الفرصة لتغني تعويذتها الملغية للسحر ، لقد نقلتها خارج هناك بأسرع ما يمكن ، آخدا البراعم معي. لقد قامت بالإغلاق على موقعي. رغم أنني كنت مختفيا ، لم أتمكن من إخفاء الضوء الأخضر المنبعث من البذور.
كو وو وو!
كو وو وو!
“السبب في أن نصف-الليتش يلجأ إلى العنف و يسقط في طريق الظلام يجب أن يكون بسبب الملل المفرط. مع ذلك ، أشعر أنني حتى لو قمت بتدمير هذا العالم ، فهذا لن يعالجني من هذه اللامبالاة.”
الإلف و التنانين تم تركهم في الخلف في الغبار ، لم تتمكن سوى نورادريانا من مواكبة سرعة إنتقالي الآني ، لكنها لم تجرؤ على إستخدام نفس التنين خاصتها خوفًا من الإضرار بالجذور الشابة.
كنت قد تحركت لمسافة كبيرة جدا ، على بعد حوالي 20 كيلومتر من الحفرة خاصتي. نظرت إلى الخلف نحو التنانين التي تقترب من مكاني.
“ها ها ها ، واصلي مطاردتي!”
طعنت بوحشية الجذور الشابة بالسيف و نوع من الظلام إمتد إلى النبات ، كأنها معلقة على الجانب تبدو نصف ميتة.
كنت أتحرك بسرعة كبيرة بسلسلة من القفزات الآنية السريعة و القصيرة. أصوات قوات الإلف لم يعد بالإمكان سماعها ، لذلك نظرت إلى الخلف لمعرفة ما يجري. جميع من ملاحقي تحركوا بسرعات مختلفة مشكلين ما يبدو و كأنه هرم يتجه نحوي.
“ما الذي تنوي عليه؟”
‘كما هو متوقع ، كيكي.’
لقد حان الوقت لإنهاء خطتي ، بعد أن نجحت في فصل التنانين عن القوات. يمكنني أخيرًا جمع كل نقاط الخبرة المجانية هذه و الإندفاع نحو تطوري التالي.
لاحظت أيضًا أن نورادريانا كانت تكافح من أجل اللحاق بي. يبدو أنه بإستخدام الإنتقال المتتالي كنت أسرع قليلاً من سرعة الصوت.
إتجهت عائدا إلى الحفرة ، بينما حاولت نورادريانا أن تضربني بنفسٍ محظوظ. بالطبع كنت قد توقعت أنها ستهاجم حالما لن أعود بالقرب من نباتاتها الثمينة ، لذلك كنت أقوم بالإنتقال عشوائيا حتى لا أخلق نمطًا معينا.
‘جنوس ، كم من الوقت متبقي حتى تصل نورادريانا إلى موقعي؟’
[التطور ممكن الآن]
‘إنها تبعد حوالي ستة كيلومترات ، لذا حوالي 30 ثانية.’
‘لا شيء يدعو للقلق يا إيان ، المعركة قد تم الفوز بها ، لذا يمكنك إخبار الآخرين بأنه بإمكانهم العودة الآن.’
‘عظيم ، الكثير من الوقت.’
هدر التنين الأحمر لإخوته ، تأملت الخوف الذي شعرت به في صوته. لم يكن يهاجمني بدافع الكبرياء أو الغطرسة ، و إنما خوفًا على حياته و لم أكن أرغب في قتل شخص كان يتصرف ببساطة دفاعًا عن النفس. كان هذا على الرغم من معرفة أنه سجهز علي بكل سرور إذا أُعطيت له الفرصة.
‘إسمح لي أن أقدم لك الترنيمة الصحيحة …’
خبأت نفسي بشكل مثالي قبل أن يبدأ العدو هجومهم.
‘بعد ثانية ، لقد إنتهيت تقريبًا من هنا.’
“ها ها ها ، واصلي مطاردتي!”
كنت قد تحركت لمسافة كبيرة جدا ، على بعد حوالي 20 كيلومتر من الحفرة خاصتي. نظرت إلى الخلف نحو التنانين التي تقترب من مكاني.
ربما كان الأعداء واثقين جدًا بسبب إنتصار الأمس و كانوا يتقدمون ببطء ، متوقعين الفوز بسهولة.
‘جاهز! إستخدم هذه التعويذة!’
“الإنتقال الآني! الآنتقال الآني! … ”
كانت هذه خطتي منذ البداية ، و هي زرع البراعم بعيداً عن الحفرة خاصتي ، و ختمها حتى لا يكون نقلها ممكنا. بهذه الطريقة لن يكون أمام نورادريانا خيار سوى البقاء هنا و الدفاع عنها.
[مستوى الطيران 1 > 2]
لقد إستخدمت بسرعة إنشاء السحر و إتبعت تعليمات غنوس.
“لماذا؟ هل أنت فضولية حول ما هي نيتي؟ النسل الصغار يشعرون بالمرض قليلاً لكنهم لن يموتوا طالما هم مختومون. هذا يعني أنك أيضًا ملزمة بحراستهم هنا إلى الأبد ، فقط لا تحاولي إخراج السيف أو قد يموتون! ها ها ها ، آسف أنا بحاجة للعودة الآن و تحية بعض الضيوف غير المرحب بهم! الإنتقال الآني! الإنتقال الآني! … ”
[لقد تعلمت ختم السيف الخاص مستوى1]
‘نعم’
لقد زرعت نسل الجذور الصغار و إستللت سيفًا أسود. كان نفس السيف الذي إستخدمه نابي لختمي.
الإلف و التنانين تم تركهم في الخلف في الغبار ، لم تتمكن سوى نورادريانا من مواكبة سرعة إنتقالي الآني ، لكنها لم تجرؤ على إستخدام نفس التنين خاصتها خوفًا من الإضرار بالجذور الشابة.
‘فقط قم بقول ‘ختم’ ، إنها الكلمة المثيرة لبدء التعويذة.’
لقد كانت رسالة جميلة لم أرها منذ فترة طويلة. فتحت سريعًا صفحة الحالة الخاصة بي للنظر في خياراتي رغم مشاركتي في معركة مع العديد من الإلف الغاضبين.
‘ختم!’
كنت أرغب في الصعود إلى الهواء و جسدي إرتفع طبيعيا.
طعنت بوحشية الجذور الشابة بالسيف و نوع من الظلام إمتد إلى النبات ، كأنها معلقة على الجانب تبدو نصف ميتة.
‘بعد ثانية ، لقد إنتهيت تقريبًا من هنا.’
‘هل قتلتها عن غير قصد؟’
‘عظيم ، و أيضا لا تحاول قتل نورادريانا. إذا فعلت غايا سوف تنزل إلى هذه الأرض و تنتقم لها ، و هي ليست وجودا يمكنك مواجهته. لذلك ضع هذا في الإعتبار و كن دائمًا عقلانيًا. رجاء كرر ورائي. أواكاسا مانا أماتا بيتا سان ماناتاما رووم ناما هاسي تامارا سامرايا أفيشي…’
‘لا ، مهارة الختم قاسية جدًا حيث أنها تمكنك من حجز الهدف إلى أجل غير مسمى دون أن يموت. في وقت لاحق ، إذا لم يتم فك ختمها ، فهناك فرصة أن تموت ، لكن لا يمكننا السماح بحدوث ذلك الآن لأننا لن نتمكن بعدها من السيطرة على تحركات نورادريانا. ربما سوف تتلقى عقابا على فشلها ، لكن هذا لا يزال غير مؤكد و ليس شيئًا يمكننا الإعتماد عليه.’
في النهاية ، تمكنت من كبح رغبتي في القتل ، بسبب رغبة غنوس الأخيرة التي كانت ألا أسقط في الظلام. شعرت أنه إذا قتلت هذه التنانين هنا و الآن ، فسوف أواصل السير في طريق ذبح لا نهاية له أبدا.
‘هل هناك فرصة أن تأتي لورينا لإستعادتها؟’
“ها ها ها ، واصلي مطاردتي!”
‘ربما ، لكن إذا أرادوا تحرير ختم الجذور ، فسوف تموت بالتأكيد. لقد أجريت بعض التعديلات الصغيرة على التعويذة.’
لقد سألت تخاطريا بينما أستمر في الإنتقال و إمطار الموت عليهم.
‘غنوس ، هل يمكن أنك تملك شخصية سيئة؟’
‘إنها تبعد حوالي ستة كيلومترات ، لذا حوالي 30 ثانية.’
‘حسنًا … لقد عانيت أيضًا على أيديهم.’
كنت قد تحركت لمسافة كبيرة جدا ، على بعد حوالي 20 كيلومتر من الحفرة خاصتي. نظرت إلى الخلف نحو التنانين التي تقترب من مكاني.
هوو وونج هوُوووونغ
سأل التنين الأزرق الشاحب.
وصل التنين الأخضر الراشد أخيرًا إلى مكان الجريمة.
‘غنوس ، هل يمكن أنك تملك شخصية سيئة؟’
“ها ها ها ، لقد ختمت النباتات الصغيرة هنا ، لذلك ليس لديكِ خيار سوى البقاء هنا و حمايتها الآن!”
“إنه كارثة متحركة!”
نظرت إلي دون أن تقترب كثيرًا، مع كراهية تتدفق من عينيها.
في النهاية ، تمكنت من كبح رغبتي في القتل ، بسبب رغبة غنوس الأخيرة التي كانت ألا أسقط في الظلام. شعرت أنه إذا قتلت هذه التنانين هنا و الآن ، فسوف أواصل السير في طريق ذبح لا نهاية له أبدا.
“ملك اللاأموات ، هل تعتقد حقًا أنك ربحت بهذه الحيلة الصغيرة خاصتك؟”
لم يكن هناك جواب ، الجوهرة الزمردية الخضراء فقدت بريقها. إستمرت المعركة على أي حال ، حيث لم أستطع الإنتظار حتى يرد و كنت أتوقع وصول التنانين الأربعة في أي لحظة. لقد رششت الرحيق الأخير الذي كنت أحمله على حزامي و شرعت في التطور في صفحة الحالة خاصتي.
رأيت التنانين الأربعة يقتربون من بعيد.
“ملك اللاأموات ، هل تعتقد حقًا أنك ربحت بهذه الحيلة الصغيرة خاصتك؟”
“لماذا؟ هل أنت فضولية حول ما هي نيتي؟ النسل الصغار يشعرون بالمرض قليلاً لكنهم لن يموتوا طالما هم مختومون. هذا يعني أنك أيضًا ملزمة بحراستهم هنا إلى الأبد ، فقط لا تحاولي إخراج السيف أو قد يموتون! ها ها ها ، آسف أنا بحاجة للعودة الآن و تحية بعض الضيوف غير المرحب بهم! الإنتقال الآني! الإنتقال الآني! … ”
سأل التنين الأزرق الشاحب.
خووو كواااا
‘فقط قم بقول ‘ختم’ ، إنها الكلمة المثيرة لبدء التعويذة.’
إتجهت عائدا إلى الحفرة ، بينما حاولت نورادريانا أن تضربني بنفسٍ محظوظ. بالطبع كنت قد توقعت أنها ستهاجم حالما لن أعود بالقرب من نباتاتها الثمينة ، لذلك كنت أقوم بالإنتقال عشوائيا حتى لا أخلق نمطًا معينا.
‘ما هو؟ ألم أقم بالإقسام لك بالفعل؟’
“أنتم أيها الرفاق السيؤون ، ألا تعلمون أنه من التهذيب الطرق عندما تدخلون منزل شخص آخر؟”
خبأت نفسي بشكل مثالي قبل أن يبدأ العدو هجومهم.
القوات البرية للإلف قد عانت من خسائر بسبب العديد من الفخاخ و المصائد ، في حين أن الفرق الجوية قد إندفعت إلى شباك العناكب الغير مرئية تقريبًا التي وضعها الأراكنيد-المتقدمة و تم تسميمهم.
“هل قلت سرعتهم لأنهم يصطحبون نسل جذور العالم؟ غنوس ، في الغالب الأمر كما توقعته تمامًا ، إنهم سوف يزرعون براعم فتية و يريدون إستخدام الرحيق هنا لتوفير الغذاء لها.”
لقد حان الوقت لإنهاء خطتي ، بعد أن نجحت في فصل التنانين عن القوات. يمكنني أخيرًا جمع كل نقاط الخبرة المجانية هذه و الإندفاع نحو تطوري التالي.
‘إنهم مجرد حشرات صغيرة بالنسبة لي الآن ، حتى أنني لم أتلقى أي نقاط خبرة لقتلهم.’
“النيزك! كرة النار! البركان!….”
هدر التنين الأحمر لإخوته ، تأملت الخوف الذي شعرت به في صوته. لم يكن يهاجمني بدافع الكبرياء أو الغطرسة ، و إنما خوفًا على حياته و لم أكن أرغب في قتل شخص كان يتصرف ببساطة دفاعًا عن النفس. كان هذا على الرغم من معرفة أنه سجهز علي بكل سرور إذا أُعطيت له الفرصة.
مطلقا مجموعتي الواسعة من التعاويذ ، شرعت في تقليل أعدادهم ، و كسب خبرة لا حدود لها.
‘جوهرا ، هل أنت حقا مصر على هذا الإختيار؟’
[+3741 نقطة خبرة]
[+ 7482 نقطة خبرة]
[+14964 نقطة خبرة]
….
كانت هذه خطتي منذ البداية ، و هي زرع البراعم بعيداً عن الحفرة خاصتي ، و ختمها حتى لا يكون نقلها ممكنا. بهذه الطريقة لن يكون أمام نورادريانا خيار سوى البقاء هنا و الدفاع عنها.
[إرتفع المستوى 664 > 666]
لقد كانت رسالة جميلة لم أرها منذ فترة طويلة. فتحت سريعًا صفحة الحالة الخاصة بي للنظر في خياراتي رغم مشاركتي في معركة مع العديد من الإلف الغاضبين.
[المستوى قد وصل للحد الأقصى]
‘جنوس ، ما هو نصف-ليتش؟’
[التطور ممكن الآن]
[مستوى الإيذاء 3 > 4]
لقد كانت رسالة جميلة لم أرها منذ فترة طويلة. فتحت سريعًا صفحة الحالة الخاصة بي للنظر في خياراتي رغم مشاركتي في معركة مع العديد من الإلف الغاضبين.
“ها ها ها ، واصلي مطاردتي!”
✧ خيارات التطور
[نصف-ليتش] [تنين ذهبي] [سلايم ذهبي]
‘جنوس ، ما هو نصف-ليتش؟’
‘عظيم ، الكثير من الوقت.’
لقد سألت تخاطريا بينما أستمر في الإنتقال و إمطار الموت عليهم.
جلجلة!
‘هل هذا حقًا هو الخيار الذي تريده؟ إنه صنف مليء بالظلام و سوف تصبح وحشًا قبيحًا. رغم أنك ستكون قويًا ، إلا أنك ستصبح تجسيدا للشر و ستسحب إلى الجانب المظلم.’
في اليوم التالي ، الإلف الذين نجو و كذلك تعزيزاتهم قد تراجعوا رسميًا.
‘ماذا عن رتبته؟’
هوو وونج هوُوووونغ
‘عادة ما تبدأ من B+ ، لكن يمكن أن ترتفع إلى A حسب المستوى. مع ذلك ، حاول أن تتجاهل الرتبة … ستصبح بمثابة صورة للموت نفسه.’
وجهت عيني على إلف قريب و مددت يدي للمسه. أصيب بالشلل بسبب إلتقاء عيوننا ، و لم يتمكن من الفرار و بمجرد أن وصلت يدي إليه ، تحول على الفور إلى رماد. فعلت الشيء نفسه لجميع الإلف القريبة و إستوعبت كل طاقة حياتهم.
‘هل هو أمر مؤكد أنني سأسقط في الظلام؟’
نورادريانا قد أحست بشيء و توقفت عن التقدم. و بالمثل ، جميع الإلف إستداروا للتحديق في العربة.
‘جوهرا ، هل أنت حقا مصر على هذا الإختيار؟’
[التطور قد إكتمل] [لقد تعلمت هالة الإرهاب مستوى7] [لقد تعلمت تبديد السحر العظيم مستوى1] [لقد تعلمت الإيذاء مستوى1] [لقد تعلمت تحديق الشلل مستوى1] [لقد تعلمت إستنزاف الطاقة مستوى1] [لقد تعلمت الحصانة السحرية مستوى1] [لقد تعلمت ختم الروح مستوى1] [لقد تعلمت تحول اللاميت مستوى1] [لقد تعلمت الطيران مستوى1] [لقد تعلمت الموت مستوى1] [لقد تعلمت الإسقاط النجمي مستوى1] [لقد تعلمت نظرت إله الموت مستوى1] [لقد تعلمت الحصانة من التجمد المستوى الأقصى] [لقد تعلمت الحصانة من الكهرباء المستوى الأقصى] [لقد تعلمت إنشاء الجواهر السحرية مستوى1] [لقد تعلمت إنشاء اللاأموات مستوى1]
‘هل لدي خيار آخر؟ هل سيكون التنين الذهبي أو السلايم الذهبي مفيدًا في هذا الموقف؟’
كنت أرغب في الصعود إلى الهواء و جسدي إرتفع طبيعيا.
‘حسنًا ، لكن فقط عدني بشيء واحد.’
وجهت عيني على إلف قريب و مددت يدي للمسه. أصيب بالشلل بسبب إلتقاء عيوننا ، و لم يتمكن من الفرار و بمجرد أن وصلت يدي إليه ، تحول على الفور إلى رماد. فعلت الشيء نفسه لجميع الإلف القريبة و إستوعبت كل طاقة حياتهم.
“كرة النار! النيزك! الإنتقال الآني!”
لقد تم تثبيتي مكاني عندما أتم غنوس تعويذته المعقدة. لوالب زرقاء عميقة من الضوء تسربت ببطء إلى جسدي. كنت سعيدًا عندما إنتهى الترنيم ، حيث إستطعت أخيرًا الإنتقام من الإلف المزعجين الذين إنتهزوا هذه الفرصة لإسقاط عدة هجمات علي.
‘ما هو؟ ألم أقم بالإقسام لك بالفعل؟’
لم يكن هناك جواب ، الجوهرة الزمردية الخضراء فقدت بريقها. إستمرت المعركة على أي حال ، حيث لم أستطع الإنتظار حتى يرد و كنت أتوقع وصول التنانين الأربعة في أي لحظة. لقد رششت الرحيق الأخير الذي كنت أحمله على حزامي و شرعت في التطور في صفحة الحالة خاصتي.
كنت أتحدث مع غنوس بينما أحاول قتل أكبر عدد ممكن من الإلف. لقد كانوا كثيرين لدرجة أنه على الرغم من أمواتهم الذين لا يحصون ، فقد تقدموا بالفعل إلى أراضي القصر.
“كرة النار! النيزك! الإنتقال الآني!”
‘عدني أنك لن تستسلم للظلام. أنك لن تصبح مبعوثًا للشر و تحكم التدمير على الأرض.’
“أنتم أيها الرفاق السيؤون ، ألا تعلمون أنه من التهذيب الطرق عندما تدخلون منزل شخص آخر؟”
‘لماذا يجب علي أن أقطع هذا الوعد؟’
[مستوى الإيذاء 3 > 4]
‘في الواقع كنت أخفي بعض البركة السماوية، إذا قمت بإعطائها لك فسوف توفر لك قدرًا من المقاومة تجاه ظلام النصف-ليتش. مع ذلك ، بمجرد تسليمها لك ، لن أصبح أكثر من مجرد قوقعة فارغة. لهذا السبب أطلب وعدك بهذا الشأن.’
“أنا صورة جميلة للموت ، لم يكن علي أن أطلب من التنانين إزالة الجثث.”
‘هل أنت قلق حقًا من أنني سأقع في الظلام؟’
في النهاية ، تمكنت من كبح رغبتي في القتل ، بسبب رغبة غنوس الأخيرة التي كانت ألا أسقط في الظلام. شعرت أنه إذا قتلت هذه التنانين هنا و الآن ، فسوف أواصل السير في طريق ذبح لا نهاية له أبدا.
‘الغرض الوجودي الوحيد لأنصاف-الليتش هو جلب الدمار. سوف تؤذي بشكل طبيعي كل الأحياء بالقرب منك ، و هذه البركة السماوية هي الطريقة الوحيدة لمنع حدوث ذلك.’
“لا يمكننا قتاله ، أهربوا!”
‘لا بأس ، إذا كنت تريد ذلك كثيرًا ، أعدك أنني لن أرغب بتدمير العالم.’
‘جنوس ، كم من الوقت متبقي حتى تصل نورادريانا إلى موقعي؟’
‘عظيم ، و أيضا لا تحاول قتل نورادريانا. إذا فعلت غايا سوف تنزل إلى هذه الأرض و تنتقم لها ، و هي ليست وجودا يمكنك مواجهته. لذلك ضع هذا في الإعتبار و كن دائمًا عقلانيًا. رجاء كرر ورائي. أواكاسا مانا أماتا بيتا سان ماناتاما رووم ناما هاسي تامارا سامرايا أفيشي…’
‘لا ، مهارة الختم قاسية جدًا حيث أنها تمكنك من حجز الهدف إلى أجل غير مسمى دون أن يموت. في وقت لاحق ، إذا لم يتم فك ختمها ، فهناك فرصة أن تموت ، لكن لا يمكننا السماح بحدوث ذلك الآن لأننا لن نتمكن بعدها من السيطرة على تحركات نورادريانا. ربما سوف تتلقى عقابا على فشلها ، لكن هذا لا يزال غير مؤكد و ليس شيئًا يمكننا الإعتماد عليه.’
لقد تم تثبيتي مكاني عندما أتم غنوس تعويذته المعقدة. لوالب زرقاء عميقة من الضوء تسربت ببطء إلى جسدي. كنت سعيدًا عندما إنتهى الترنيم ، حيث إستطعت أخيرًا الإنتقام من الإلف المزعجين الذين إنتهزوا هذه الفرصة لإسقاط عدة هجمات علي.
‘حان الوقت لبدء هجومي المضاد!’
[تم إكتساب｟ اللقب: الحماية من الظلام ｠]
‘هل لدي خيار آخر؟ هل سيكون التنين الذهبي أو السلايم الذهبي مفيدًا في هذا الموقف؟’
‘هل إنتهى الأمر الآن يا غنوس؟’
“الإختفاء!”
لم يكن هناك جواب ، الجوهرة الزمردية الخضراء فقدت بريقها. إستمرت المعركة على أي حال ، حيث لم أستطع الإنتظار حتى يرد و كنت أتوقع وصول التنانين الأربعة في أي لحظة. لقد رششت الرحيق الأخير الذي كنت أحمله على حزامي و شرعت في التطور في صفحة الحالة خاصتي.
نورادريانا قد أحست بشيء و توقفت عن التقدم. و بالمثل ، جميع الإلف إستداروا للتحديق في العربة.
[التطور قد إكتمل]
[لقد تعلمت هالة الإرهاب مستوى7]
[لقد تعلمت تبديد السحر العظيم مستوى1]
[لقد تعلمت الإيذاء مستوى1]
[لقد تعلمت تحديق الشلل مستوى1]
[لقد تعلمت إستنزاف الطاقة مستوى1]
[لقد تعلمت الحصانة السحرية مستوى1]
[لقد تعلمت ختم الروح مستوى1]
[لقد تعلمت تحول اللاميت مستوى1]
[لقد تعلمت الطيران مستوى1]
[لقد تعلمت الموت مستوى1]
[لقد تعلمت الإسقاط النجمي مستوى1]
[لقد تعلمت نظرت إله الموت مستوى1]
[لقد تعلمت الحصانة من التجمد المستوى الأقصى]
[لقد تعلمت الحصانة من الكهرباء المستوى الأقصى]
[لقد تعلمت إنشاء الجواهر السحرية مستوى1]
[لقد تعلمت إنشاء اللاأموات مستوى1]
“أنا صورة جميلة للموت ، لم يكن علي أن أطلب من التنانين إزالة الجثث.”
مع ظهور وميض إكتسب جسدي الذهبي لونا ورديا ، عندما أصبحت نصف-ليتش. لقد تغيرت رؤيتي فورًا بشكل كبير ، و كنت قادرًا على الفصل بوضوح بين الأشكال الحية و غير الحية بسبب القدرة على رؤية قوة حياتهم.
“أنتم أيها الرفاق السيؤون ، ألا تعلمون أنه من التهذيب الطرق عندما تدخلون منزل شخص آخر؟”
وجهت عيني على إلف قريب و مددت يدي للمسه. أصيب بالشلل بسبب إلتقاء عيوننا ، و لم يتمكن من الفرار و بمجرد أن وصلت يدي إليه ، تحول على الفور إلى رماد. فعلت الشيء نفسه لجميع الإلف القريبة و إستوعبت كل طاقة حياتهم.
[لقد تعلمت ختم السيف الخاص مستوى1]
[مستوى الإيذاء 3 > 4]
‘هل هناك فرصة أن تأتي لورينا لإستعادتها؟’
“إنه كارثة متحركة!”
“ما الذي تنوي عليه؟”
“إنه إله الموت!”
‘عظيم ، و أيضا لا تحاول قتل نورادريانا. إذا فعلت غايا سوف تنزل إلى هذه الأرض و تنتقم لها ، و هي ليست وجودا يمكنك مواجهته. لذلك ضع هذا في الإعتبار و كن دائمًا عقلانيًا. رجاء كرر ورائي. أواكاسا مانا أماتا بيتا سان ماناتاما رووم ناما هاسي تامارا سامرايا أفيشي…’
“لا يمكننا قتاله ، أهربوا!”
خووو كواااا
الإلف الذين كانوا فقط منذ لحظات يهرعون نحوي ، أصبحوا الآن يهربون من أجل حياتهم. لقد كان خوفًا غريزيًا بسبب هالة الإرهاب خاصتي ، و كذلك برؤية رفاقهم يتحولون إلى رماد بمجرد لمسة بسيطة دفعهم ذلك إلى الهرب بفزع.
بمشاهدتهم يفرون أدركت أنه لن يكون مثيرا للإهتمام مطاردتهم بعد الآن.
واصلت ملاحقتهم بينما أشلهم بمجرد نظرة واحدة عابرة ثم أحولهم إلى رماد. ربما هذا النوع من الموت سوف يمنعهم حتى من الإنبعاث.
‘بعد ثانية ، لقد إنتهيت تقريبًا من هنا.’
بعد قليل كانوا قد هربوا من القصر و تسلقوا جدران الجرف للعودة إلى السهول. فاقدين كل الأفكار حول مهاجمتي ، ركزوا فقط على الحفاظ على حياتهم و لم تأتي أي تعاويذ سحرية بإتجاهي. مع ذلك ، حتى لو حاولوا الإضرار بي ، يمكنني بسهولة إستعادة كل نقاط حياتي من خلال سرقة الحياة خاصتي.
‘حان الوقت لبدء هجومي المضاد!’
بمشاهدتهم يفرون أدركت أنه لن يكون مثيرا للإهتمام مطاردتهم بعد الآن.
كان دافعي الوحيد هو حب الموت و الرغبة فيه ، فقط اللقب الذي منحه لي غنوس سمح لي بالسيطرة على حاجتي لمذبحة جماعية.
‘إنهم مجرد حشرات صغيرة بالنسبة لي الآن ، حتى أنني لم أتلقى أي نقاط خبرة لقتلهم.’
كو وو وو!
كان بإمكاني رؤية التنانين الأربعة و هي تقترب مني بينما بقيت نورادريانا لحماية النبات الصغير. لم يعد هناك أي إلف في الأفق لأنهم إما ماتوا أو هربوا جميعًا. لم تعد تقترب جيوشهم الإحتياطية لأنهم على الأرجح علموا حول وجودي المرعب.
‘عظيم ، و أيضا لا تحاول قتل نورادريانا. إذا فعلت غايا سوف تنزل إلى هذه الأرض و تنتقم لها ، و هي ليست وجودا يمكنك مواجهته. لذلك ضع هذا في الإعتبار و كن دائمًا عقلانيًا. رجاء كرر ورائي. أواكاسا مانا أماتا بيتا سان ماناتاما رووم ناما هاسي تامارا سامرايا أفيشي…’
كنت أرغب في الصعود إلى الهواء و جسدي إرتفع طبيعيا.
عندما سمعت إستجابة إيان المبتهجة ، أدركت أنه على الرغم من الفوز بالمعركة ، إلا أنها جاءت بثمن مشاعري البشرية و لم أكن متأكدًا من أنني أحببت هذه المقايضة.
[مستوى الطيران 1 > 2]
‘هل كل شيء بخير جوهرا؟ كنت قلقة بشأنك و أردت معرفة ما يحدث و لكني لم أرغب في مقاطعتك في لحظة حرجة.’
تمكنت من التحليق عبر السماء ، على عكس الإرتفاع الذي سمح لي فقط بالطوفان.
كانت هذه خطتي منذ البداية ، و هي زرع البراعم بعيداً عن الحفرة خاصتي ، و ختمها حتى لا يكون نقلها ممكنا. بهذه الطريقة لن يكون أمام نورادريانا خيار سوى البقاء هنا و الدفاع عنها.
“أيها اللاميت الملعون ، لقد أصبحت حقًا كائنًا شريرًا!”
عندما سمعت إستجابة إيان المبتهجة ، أدركت أنه على الرغم من الفوز بالمعركة ، إلا أنها جاءت بثمن مشاعري البشرية و لم أكن متأكدًا من أنني أحببت هذه المقايضة.
التنانين قد وصلت و حافظت على مسافة 100 متر عني بينما تشتم وجودي. ربما كانوا حذرين من قوتي الجديدة و كانوا يأخذون وقتهم في تقييم قدراتي.
[التطور ممكن الآن]
“تنانين حمقاء ، لقد حفرتم قبوركم بأنفسكم!”
كو وو وو!
بدون وجود نوراديانا ، لم تكن هذه التنانين الأربعة سوى نقاط خبرة في نظري. يمكنني ببساطة مد يدي و الإمساك بمصدر قوة حياتهم و الذي سيكون قاتلا بالنسبة لهم. طالما أنهم لم يهاجموني أولاً ، لم أفكر حتى في مهاجمتهم.
“هل قلت سرعتهم لأنهم يصطحبون نسل جذور العالم؟ غنوس ، في الغالب الأمر كما توقعته تمامًا ، إنهم سوف يزرعون براعم فتية و يريدون إستخدام الرحيق هنا لتوفير الغذاء لها.”
منذ اللحظة التي أصبحت فيها نصف-ليتش ، حياتي أصبحت تبدو رتيبة و مليئة بالملل.
طعنت بوحشية الجذور الشابة بالسيف و نوع من الظلام إمتد إلى النبات ، كأنها معلقة على الجانب تبدو نصف ميتة.
“هوووه على الرغم من أنني لست واثقا من أننا قادرون على الفوز ، إلا أنه ليس لدينا خيار سوى إخراج كل ما لدينا! إذا لم نضع حداً له الآن ، سوف يصبح طاعونا على هذا العالم!”
القوات البرية للإلف قد عانت من خسائر بسبب العديد من الفخاخ و المصائد ، في حين أن الفرق الجوية قد إندفعت إلى شباك العناكب الغير مرئية تقريبًا التي وضعها الأراكنيد-المتقدمة و تم تسميمهم.
هدر التنين الأحمر لإخوته ، تأملت الخوف الذي شعرت به في صوته. لم يكن يهاجمني بدافع الكبرياء أو الغطرسة ، و إنما خوفًا على حياته و لم أكن أرغب في قتل شخص كان يتصرف ببساطة دفاعًا عن النفس. كان هذا على الرغم من معرفة أنه سجهز علي بكل سرور إذا أُعطيت له الفرصة.
“ها ها ها ، لقد ختمت النباتات الصغيرة هنا ، لذلك ليس لديكِ خيار سوى البقاء هنا و حمايتها الآن!”
“إرحلوا ، سوف أعفوا عليكم لكن لا تجعلوني أندم على ذلك. يمكنكم جمع جثث الإلف و نقلها إلى نورادريانا لتقوم ببعثهم ، أنا لا أحب كونهم متناثرين على الأرض.”
‘جنوس ، ما هو نصف-ليتش؟’
في النهاية ، تمكنت من كبح رغبتي في القتل ، بسبب رغبة غنوس الأخيرة التي كانت ألا أسقط في الظلام. شعرت أنه إذا قتلت هذه التنانين هنا و الآن ، فسوف أواصل السير في طريق ذبح لا نهاية له أبدا.
نورادريانا قد أحست بشيء و توقفت عن التقدم. و بالمثل ، جميع الإلف إستداروا للتحديق في العربة.
“ما الذي تنوي عليه؟”
‘جاهز! إستخدم هذه التعويذة!’
سأل التنين الأزرق الشاحب.
[إرتفع المستوى 664 > 666]
“أنا ببساطة قد غيرت رأيي ، يمكنكم أن تشكروا صديقًا لطيفًا لي على حياتكم.”
مديرا ظهري إليهم ، حلقت راجعا إلى مرصدي و نظرت إلى أراضي التي أصبحت مقبرة لحيوات لا تعد و لا تحصى.
نورادريانا قد أحست بشيء و توقفت عن التقدم. و بالمثل ، جميع الإلف إستداروا للتحديق في العربة.
“أنا صورة جميلة للموت ، لم يكن علي أن أطلب من التنانين إزالة الجثث.”
رأيت التنانين الأربعة يقتربون من بعيد.
كان دافعي الوحيد هو حب الموت و الرغبة فيه ، فقط اللقب الذي منحه لي غنوس سمح لي بالسيطرة على حاجتي لمذبحة جماعية.
واصلت ملاحقتهم بينما أشلهم بمجرد نظرة واحدة عابرة ثم أحولهم إلى رماد. ربما هذا النوع من الموت سوف يمنعهم حتى من الإنبعاث.
كان علي أن أتجاهل اللقب و أدرجه على أنه غير نشط ، لم يكن لدي أي شك في أنني سأصبح كارثة لجميع الكائنات الحية على هذا الكوكب ، تماما كما كان يخشى غنوس. لقد كان إغراء القوة الخالصة دائمًا ثابتا في ذهني ، و لكن على الأقل في الوقت الحالي ، كان لا يزال لدي قدر من الإرادة الحرة.
‘حقا؟’
كانت التنانين الآن تنقل آخر الجثث و أنا واصلت التحديق في ساحة المعركة حتى الليل.
كانت هذه خطتي منذ البداية ، و هي زرع البراعم بعيداً عن الحفرة خاصتي ، و ختمها حتى لا يكون نقلها ممكنا. بهذه الطريقة لن يكون أمام نورادريانا خيار سوى البقاء هنا و الدفاع عنها.
في اليوم التالي ، الإلف الذين نجو و كذلك تعزيزاتهم قد تراجعوا رسميًا.
‘في الواقع كنت أخفي بعض البركة السماوية، إذا قمت بإعطائها لك فسوف توفر لك قدرًا من المقاومة تجاه ظلام النصف-ليتش. مع ذلك ، بمجرد تسليمها لك ، لن أصبح أكثر من مجرد قوقعة فارغة. لهذا السبب أطلب وعدك بهذا الشأن.’
إستمرت التنانين الأربعة في مراقبة تحركاتي من بعيد ، حيث بقوا في كهوف كانت قريبة من موقع نورادريانا.
لقد إستخدمت بسرعة إنشاء السحر و إتبعت تعليمات غنوس.
‘هل كل شيء بخير جوهرا؟ كنت قلقة بشأنك و أردت معرفة ما يحدث و لكني لم أرغب في مقاطعتك في لحظة حرجة.’
تمكنت من التحليق عبر السماء ، على عكس الإرتفاع الذي سمح لي فقط بالطوفان.
‘لا شيء يدعو للقلق يا إيان ، المعركة قد تم الفوز بها ، لذا يمكنك إخبار الآخرين بأنه بإمكانهم العودة الآن.’
‘جنوس ، ما هو نصف-ليتش؟’
‘حقا؟’
‘جاهز! إستخدم هذه التعويذة!’
‘نعم’
‘عدني أنك لن تستسلم للظلام. أنك لن تصبح مبعوثًا للشر و تحكم التدمير على الأرض.’
عندما سمعت إستجابة إيان المبتهجة ، أدركت أنه على الرغم من الفوز بالمعركة ، إلا أنها جاءت بثمن مشاعري البشرية و لم أكن متأكدًا من أنني أحببت هذه المقايضة.
مع ظهور وميض إكتسب جسدي الذهبي لونا ورديا ، عندما أصبحت نصف-ليتش. لقد تغيرت رؤيتي فورًا بشكل كبير ، و كنت قادرًا على الفصل بوضوح بين الأشكال الحية و غير الحية بسبب القدرة على رؤية قوة حياتهم.
“السبب في أن نصف-الليتش يلجأ إلى العنف و يسقط في طريق الظلام يجب أن يكون بسبب الملل المفرط. مع ذلك ، أشعر أنني حتى لو قمت بتدمير هذا العالم ، فهذا لن يعالجني من هذه اللامبالاة.”
“هل قلت سرعتهم لأنهم يصطحبون نسل جذور العالم؟ غنوس ، في الغالب الأمر كما توقعته تمامًا ، إنهم سوف يزرعون براعم فتية و يريدون إستخدام الرحيق هنا لتوفير الغذاء لها.”
وقفت مع شمس منتصف النهار ، أنظر إلى الحقول و أتمتم لنفسي بصوت ضجر.
في النهاية ، تمكنت من كبح رغبتي في القتل ، بسبب رغبة غنوس الأخيرة التي كانت ألا أسقط في الظلام. شعرت أنه إذا قتلت هذه التنانين هنا و الآن ، فسوف أواصل السير في طريق ذبح لا نهاية له أبدا.
“هل هناك حتى أي متعة متبقية؟”
‘حان الوقت لبدء هجومي المضاد!’
شعرت بالخسارة حول كيفية الإستمرار حتى فكرت في لورينا. كنت قادراً على تحفيز نفسي بالتفكير في كل الأشياء الفظيعة التي سوف أفعلها لإيذائها بقدر الإمكان.
‘كما هو متوقع ، كيكي.’
مديرا ظهري إليهم ، حلقت راجعا إلى مرصدي و نظرت إلى أراضي التي أصبحت مقبرة لحيوات لا تعد و لا تحصى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
