الفصل الثاني و الثلاثون
بعد إستئجار غرفنا في نزل جديد ، سرعان ما ذهب الجميع للنوم.
“لماذا لا نتقوف عند النزل لنقوم بوضع الأمتعة؟”
“عكس التجسيد!”
منذ أن أصبحت إيان مشعوذة ، و بعدها الإستهلاك المستمر للرحيق ، أدى ذلك إلى تحسن في بنيتها الجسدية. بالطبع لم تلاحظ ذلك أبدًا إلى أن حاولت العمل بها.
بجوار جسدي كات ألبيون جالسة ، في إنتظار عودتي.
عدت إلى الساحة لإنتظار الوقت المحدد ، مستمتعا بوقت فراغي بينما كنت أشاهد الناس يمشون. في مرحلة ما ، لاحظت مجموعة مشبوهة من الناس الذين وقفوا بعيدا عن البقية.
[إكتمل البحث السحري]
[لقد تعلمت الإلقاء الصامت مستوى1]
[لقد تعلمت تحديق الموت المتعدد مستوى1]
“كيف تجرؤ على إغاظتنا يا جاسبارد!”
ظهرت نتائج بحثي السحري أمامي.
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
“ألبيون لقد كنت تنتظرينني مجددا.”
‘هل سوف يكرهنني لو عرفن الحقيقة؟’
“نعم ، أنا أعلم أنك عادة ستعود في هذا الوقت”.
“آه هاه … سيدي غاسبارد … ليس هذا …”
“شكرًا لك على إجتهادك ، ولكن لا يتعين عليك أن تجهدي نفسك كثيرا.”
لقد كنا دائمًا معًا خلال الأيام ال15 الماضية ، خاصة عندما ذهبنا للصيد. بالطبع ، كنت قادرًا على إكمال تلك المهام بنفسي. على الأقل كانت المخاطر أقل بكثير لأنهم قاموا بإستطلاع مناسب قبل كل مهمة ، مما سمح لي بمعرفة الكثير من المعلومات المفيدة. مع ذلك ، فإن أكبر ميزة لوجودهن في حزبي هو التغلب على فترة الصعق خاصتي.
“لا ، إنه لمن دواعي سروري أن أنتظرك يا لورد.”
“كيف تجرؤ على إغاظتنا يا جاسبارد!”
بسبب النظام الهرمي المتأصل للنمل الأبيض ، كانت ألبيون لتتبعني دون قيد أو شرط. بالطبع ، كان الأمر أيضًا مثيرًا للقلق قليلاً لأنني تساءلت عما إذا كانت ستظل مخلصة لي لو خسرت ملكية هذه الحفرة.
“جيد!”
“يبدو أن الإلف قد خانوا ثقتي.”
“أنا آسف ألبيون.”
“ما كنتَ قلقًا بشأنه قد حدث. كيف يجب أن نتعامل مع الرهينة؟”
سألت كيشاندي بتعبير قلق ، لم يسبق لي أن أخذت زمام المبادرة لإقتراح نزهة.
“دعينا فقط نتمسك بها ، فقد يأتون لإنقاذها لذا قد تكون بمثابة طعم جيد.”
“أنا آسف ، لكن لا يمكنك مقابلة كاهن كبير إلا إذا كان لديك موعد.”
“حسنًا ، سأظل في حالة تأهب.”
‘سأطلب من مير أن يحضر لأخدها يا لورد.’
شعرت بقلبي يثقل ، لقد إرتكبت الكثير من الأخطاء كملك. كنت ساذجًا جدًا ، حيث كنت أؤمن بعالم مثالي حيث يمكنني إقامة تحالفات مع الجميع. هذا الضعف في قلبي أدى إلى خيانة كل من الرابطة و الإلف.
“ما كنتَ قلقًا بشأنه قد حدث. كيف يجب أن نتعامل مع الرهينة؟”
“أنا آسف ألبيون.”
“عادةً ما لا أزعج نفسي بالإستفسار عن الأشخاص الذين يخفون حالاتهم ، و لكن ما هي خطتك لو أنني قد إستفسرت؟”
“ماذا تقصد بذلك؟ كل شيء تبعا لإرادة اللورد.”
“نعم ، ماذا عنك غاسبارد؟”
“…”
كانت كيشاندي تتحدث إلى آش بصوت نعسان. في هذه الأثناء كانت ميراندا تحتضن ذراعي ، نائمة دون إصدار أي صوت.
لم أكن قادرًا على التعبير لألبيون عن مدى أسفي حيال عدم كفاءتي ، و لم أكن أرغب في التستر على ذلك ببعض الكلام المنمق ، لذلك فقد سردت لها بعض مغامراتي الأخيرة في عالم البشر.
“ألبيون لقد كنت تنتظرينني مجددا.”
“أرسلي جينا إلي.”
“آه هاه … سيدي غاسبارد … ليس هذا …”
“هل أنت قلق من أن يهاجم الإلف قريبًا؟”
“هل ستذهبن إلى نقاباتكن؟”
“ربما.”
قمت بإرسالهن للخارج أولاً ثم سألت عن الطريق إلى المعبد. في الطريق ، قمت بتوقف سريع لأخذ حجز للعشاء في مطعم فاخر.
“حسنًا ، إذن سأبدأ على الفور في العمل على دفاعاتنا.”
“ماذا؟ ثلاث دورات كاملة؟”
“هل إيان و جوين في حالة جيدة؟”
“عادةً ما لا أزعج نفسي بالإستفسار عن الأشخاص الذين يخفون حالاتهم ، و لكن ما هي خطتك لو أنني قد إستفسرت؟”
“وفقًا للتعليمات ، أجعل إيان و ماليبي يتدربون من خلال جعلهم يدورون ثلاث دورات حول الحفرة يوميًا.”
لقد تسببت في الأصل بتلك المعمعة في النقابة من أجل إخراج هؤلاء الإلف الخائنين ، لكن لم أتوقع أن تؤتي خطتي ثمارها مبكرًا.
“ماذا؟ ثلاث دورات كاملة؟”
‘أوه ، إيان في حالة جيدة بشكل مدهش.’
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
“لأي غرض؟”
“نعم ، لقد خصصت لهم الحد الأدنى من النشاط لتشكيل التمارين.”
منذ أن أصبحت إيان مشعوذة ، و بعدها الإستهلاك المستمر للرحيق ، أدى ذلك إلى تحسن في بنيتها الجسدية. بالطبع لم تلاحظ ذلك أبدًا إلى أن حاولت العمل بها.
“أم … و لكن أليست 6 كيلومتر طويلة جدا بالنسبة لهم ، كيف يبلون؟”
“في الواقع ، كنت آمل أن ألتقي اللورد روهان …”
سألت قلقا إلى حد ما.
“عادةً ما لا أزعج نفسي بالإستفسار عن الأشخاص الذين يخفون حالاتهم ، و لكن ما هي خطتك لو أنني قد إستفسرت؟”
“ماليبي يكافح كثيرا ، و غالبا ما يسقط مستلقيا على بطنه ، لكن إيان تبلي بلاء حسنا.”
“ماليبي يكافح كثيرا ، و غالبا ما يسقط مستلقيا على بطنه ، لكن إيان تبلي بلاء حسنا.”
‘أوه ، إيان في حالة جيدة بشكل مدهش.’
واصلت المناقشة مع ألبيون بشأن تحصين أراضينا حتى ظهرت الشمس.
منذ أن أصبحت إيان مشعوذة ، و بعدها الإستهلاك المستمر للرحيق ، أدى ذلك إلى تحسن في بنيتها الجسدية. بالطبع لم تلاحظ ذلك أبدًا إلى أن حاولت العمل بها.
شعرت بقلبي يثقل ، لقد إرتكبت الكثير من الأخطاء كملك. كنت ساذجًا جدًا ، حيث كنت أؤمن بعالم مثالي حيث يمكنني إقامة تحالفات مع الجميع. هذا الضعف في قلبي أدى إلى خيانة كل من الرابطة و الإلف.
“إشرحي لجينا أنني كلفتها بتعقب الإلف. الأمر ليس لقتالهم و إنما ببساطة لإبقاء عين على تحركاتهم.”
“حسنًا ، إذن سأبدأ على الفور في العمل على دفاعاتنا.”
“إنها جامحة بعض الشيء ، لكنني أعتقد أنها يمكن أن تهتم بهذا القدر.”
نزلت على الدرج ، تاركا كيشاندي مع وجه عبوس.
واصلت المناقشة مع ألبيون بشأن تحصين أراضينا حتى ظهرت الشمس.
“إسمي غاسبارد و أصبحت محاربًا بسبب بعض الظروف الغريبة. ليس لدي أي خيار سوى أن أصبح محاربًا مختارًا ، هل يمكنك توجيهي؟”
“إذا أراك مجددا في المرة القادمة ، ألبيون.”
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
“عكس التجسيد!”
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
بالعودة إلى جسدي البشري ، إستيقظت لأكون محاطًا بثلاث نساء جميلات.
“ربما.”
‘أعتقد أنني فقط إعتدت على ذلك.’
الكاهن الكبير طرده قبل أن يستدير إلي بإبتسامة.
لقد مضى بالفعل 15 يومًا من الإستيقاظ على نفس الموقف ، وأحيانًا عندما لا أجد واحدة بسبب ذهابها إلى الحمام ، كنت أشعر بالفراغ قليلا داخلي.
“ما كنتَ قلقًا بشأنه قد حدث. كيف يجب أن نتعامل مع الرهينة؟”
“آه هاه … سيدي غاسبارد … ليس هذا …”
“دعينا فقط نتمسك بها ، فقد يأتون لإنقاذها لذا قد تكون بمثابة طعم جيد.”
‘فقط ما الذي تحلم به آش و هو يشملني؟’
لقد داعبة وجهها بلطف.
“هذا ليس عدلاً إذا إحتفظت به لنفسك”.
كان على كيشاندي و ميراندا أن يتعلما مهارات السحرة و الصيادين في نقاباتهما. ككاهنة ، سيتعين على آش زيارة المعبد لتعلم مهارات جديدة. كوني محاربًا ، يجب أن أزور نقابة المحاربين للحصول على مهارات جديدة ، لكنني أظن أنه لم يكن ضروريًا في الوقت الحالي.
كانت كيشاندي تتحدث إلى آش بصوت نعسان. في هذه الأثناء كانت ميراندا تحتضن ذراعي ، نائمة دون إصدار أي صوت.
“أرسلي جينا إلي.”
‘حسنًا … على الأقل الحياة ليست سيئة للغاية.’
لقد مضى بالفعل 15 يومًا من الإستيقاظ على نفس الموقف ، وأحيانًا عندما لا أجد واحدة بسبب ذهابها إلى الحمام ، كنت أشعر بالفراغ قليلا داخلي.
عند النظر إلى الوراء في الأيام القليلة الماضية ، فكرت في كل المتع الصغيرة التي إستطعت الإستمتاع بها. كانت آش فتاة خجولة و لكنها كانت مراعية للغاية. كانت ميراندا دائمًا تقهقه عندما تلتقي أعيننا. في حين أن كيشاندي كانت الأكثر نضجا في المجموعة ، كونها أختهم الكبرى. ستكون أيضًا هي التي تتولى غالبا جمع المعلومات عن المهام ، و كانت الشخص الموثوق في حالة إذا كنت بحاجة إلى بعض النصائح حول هذا المجتمع.
“إذا…”
لقد كنا دائمًا معًا خلال الأيام ال15 الماضية ، خاصة عندما ذهبنا للصيد. بالطبع ، كنت قادرًا على إكمال تلك المهام بنفسي. على الأقل كانت المخاطر أقل بكثير لأنهم قاموا بإستطلاع مناسب قبل كل مهمة ، مما سمح لي بمعرفة الكثير من المعلومات المفيدة. مع ذلك ، فإن أكبر ميزة لوجودهن في حزبي هو التغلب على فترة الصعق خاصتي.
بعد العودة إلى القرية لشراء المزيد من العناصر الأساسية لإعادتها إلى الحفرة ، خرجت من القرية ، قبل مراسلة جينا تخاطريا.
بجوار جسدي كات ألبيون جالسة ، في إنتظار عودتي.
قمت بلطف بمداعبة شعر كيشاندي و هي تتكئ على كتفي الأيسر. لقد شعروا بالإمتنان تجاهي لإنقاذهن من تجربتهن المؤلمة في كهف الأورك ، لكن ذلك لم يكن نيتي. في الواقع ، لو أنهم حالوا بيني و بين هدفي ، لكنت على الأرجح سأقوم بمحوهم. على الرغم من أنني لم أقم بإثارة الموضوع ، إستمعت إلى قصة كيشاندي حول عملية الإنقاذ ، أدركت كيف كانت تتخيلني بصورة بطولية. لقد كانت قصة بعيدة كل البعد عن الحقيقة ، و التي أنقذتهم فيها من مصير مأساوي. لم يكن لدي الشجاعة لهدم صورتي البطولية لديهم ، و أقوم ببساطة بالضحك عندما يروون الحكاية. دافنا الذنب و العار من أفعالي في أعماق قلبي.
قمت خلسة بدس قطع فضية في يد الكاهن.
‘هل سوف يكرهنني لو عرفن الحقيقة؟’
‘أوه ، إيان في حالة جيدة بشكل مدهش.’
بدأت اليوم بقلب ثقيل بسبب تلك الأفكار المظلمة.
ظهرت نتائج بحثي السحري أمامي.
“ماذا عن أن نذهب للمشي في جميع أنحاء المدينة؟”
“نعم ، هناك الكثير من الأشياء التي نحتاج إلى شرائها و نحتاج أيضًا إلى المرور عبر نقاباتنا.”
“عكس التجسيد!”
كان على كيشاندي و ميراندا أن يتعلما مهارات السحرة و الصيادين في نقاباتهما. ككاهنة ، سيتعين على آش زيارة المعبد لتعلم مهارات جديدة. كوني محاربًا ، يجب أن أزور نقابة المحاربين للحصول على مهارات جديدة ، لكنني أظن أنه لم يكن ضروريًا في الوقت الحالي.
“هنا، خذي هذا.”
“هنا، خذي هذا.”
لم أفهم ما يعنيه تمامًا ، لكن بدا لي أنه نتيجة إيجابية.
سلمت كيشاندي ثلاث أكياس صغيرة.
كان لدى الكاهن القديم ترحيب جذاب ، يدعوني إلى الإنفتاح و التحدث بصراحة. لم يكن على الإطلاق نفس شعور الكاهن الجشع السابق.
“ما هذا جاسبارد؟”
“عكس التجسيد!”
“لقد عملنا سويًا في المهام القليلة الماضية ، لذلك من الطبيعي أن نتشارك في الجائزة ، أرجوك إقسموه بعدل بينكن.”
“أليسوا الإلف؟”
“هذا … لا يمكننا قبولها. لقد حصلنا على كل الغنائم من الوحوش ، سيكون من غير المنصف أن نتلقى هذا. ناهيك عن أن معظم عمليات الصيد أنت من قام بها … ”
لقد مضى بالفعل 15 يومًا من الإستيقاظ على نفس الموقف ، وأحيانًا عندما لا أجد واحدة بسبب ذهابها إلى الحمام ، كنت أشعر بالفراغ قليلا داخلي.
رفعت يدي لمقاطعتها.
لقد إستلمت البركة المرغوبة و إتخذت خطوتي الأولى على المسار لكي أكون محاربًا مختارًا المعروف بإسم المهمة الأسطورية. على الرغم من أن تفسير إيان كان غامضًا ، إلا أنني كنت أتوقع أن يتضمن قصة رائعة ، أو ربما كان ذلك مجرد حلم آخر من أحلام الرومانسية.
“لم آخذ أيًا من هذه العناصر لأنني لا أملك إستخداما لها ، هذا لا يغير حقيقة أن مكافآت المهمة يجب أن يتم تقاسمها بشكل عادل. أيضًا ، إذا إشتريتن بعض المعدات بالمال ، فسوف يفيد ذلك قوة الحزب بأكمله. ناهيك عن أن تعلم مهارات جديدة من نقابتك يحتاج إلى قدر كبير من الذهب.”
لقد مضى بالفعل 15 يومًا من الإستيقاظ على نفس الموقف ، وأحيانًا عندما لا أجد واحدة بسبب ذهابها إلى الحمام ، كنت أشعر بالفراغ قليلا داخلي.
“أنا لا أحب ذلك ، أنت تدفع بالفعل ثمن نزل وأنت تعتني بنا بشكل جيد لذا …”
“نعم ، أنا أعلم أنك عادة ستعود في هذا الوقت”.
لقد داعبة وجهها بلطف.
“عادةً ما لا أزعج نفسي بالإستفسار عن الأشخاص الذين يخفون حالاتهم ، و لكن ما هي خطتك لو أنني قد إستفسرت؟”
“إعتبري ذلك بمثابة إستثمار في قوة حزبنا المستقبلية. سأتجه إلى الأسفل أولا، لذا قابلنني في الطابق الأول عندما تكونون مستعدات.”
نزلت على الدرج ، تاركا كيشاندي مع وجه عبوس.
نزلت على الدرج ، تاركا كيشاندي مع وجه عبوس.
بجوار جسدي كات ألبيون جالسة ، في إنتظار عودتي.
‘حسنًا ، هل هذا يعني أنه يمكنني الآن الشعور بالذنب بشكل أقل قليلا؟’
“حسنًا … بعض الظروف الغريبة هاه … لم يسبق أن كنت فضوليًا هكذا من قبل ، دعنا نلقي نظرة.”
على الرغم من أنني ذكرت أنها كانت عبارة عن أكياس صغيرة ، إلا أنها في الواقع تحتوي على 30 قطعة ذهبية في كل منها ، إنه مبلغ يساوي تقريبًا 10 سنوات من الراتب بالنسبة لهن. في العادة ، قد يؤدي ذلك إلى وضع محرج للغاية ، لكن لأنني أنقذت حياتهن بالفعل و أعتبر فاعل خير بالنسبة لهن ، فإنهن سيعتبرن ذلك مجرد دين آخر يجب سداده.
“حسنًا … بعض الظروف الغريبة هاه … لم يسبق أن كنت فضوليًا هكذا من قبل ، دعنا نلقي نظرة.”
فقط بعد الإنتظار لفترة طويلة من الوقت ، أتت النساء الثلاث إلى الطابق السفلي لمقابلتي. يبدو أنهن لا زلن مهتمات بالموضة. على رغم أنهن مغامرات لا يزال لديهن مجموعة نظيفة من الملابس ، يتم تخصيصها للمناسبات الخاصة.
“كيف تجرؤ على إغاظتنا يا جاسبارد!”
“أنتم الثلاثة تبدون كسيدات أرستقراطيات ، هل من المحتمل أن يكون المكان حيث أنتن مغادرات مهما جدا؟”
كان على كيشاندي و ميراندا أن يتعلما مهارات السحرة و الصيادين في نقاباتهما. ككاهنة ، سيتعين على آش زيارة المعبد لتعلم مهارات جديدة. كوني محاربًا ، يجب أن أزور نقابة المحاربين للحصول على مهارات جديدة ، لكنني أظن أنه لم يكن ضروريًا في الوقت الحالي.
“كيف تجرؤ على إغاظتنا يا جاسبارد!”
سألت كيشاندي بتعبير قلق ، لم يسبق لي أن أخذت زمام المبادرة لإقتراح نزهة.
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
فقط بعد الإنتظار لفترة طويلة من الوقت ، أتت النساء الثلاث إلى الطابق السفلي لمقابلتي. يبدو أنهن لا زلن مهتمات بالموضة. على رغم أنهن مغامرات لا يزال لديهن مجموعة نظيفة من الملابس ، يتم تخصيصها للمناسبات الخاصة.
“هل نبدو جيدات؟”
‘حسنًا ، هل هذا يعني أنه يمكنني الآن الشعور بالذنب بشكل أقل قليلا؟’
كان كل منهن يرتدين ملابس عصرية مما زاد من حدة أنوثتهن. متجولين في المدينة بإبتسامات ، بدأنا في متجر مشهور لبيع الملابس. بحلول الوقت الذي وصلت فيه المساء ، كنا قد إشترينا بالفعل الكثير من الملحقات و العناصر و قد علقت بحمل حقائب ثقيلة متعددة.
“لا ، إنه لمن دواعي سروري أن أنتظرك يا لورد.”
“لماذا لا نتقوف عند النزل لنقوم بوضع الأمتعة؟”
أشرقت وجوههن بالفرح. على الرغم من أنني كنت أشعر بالرضا منذ أن عادت مشاعري ، إلا أنني أدركت في هذه اللحظة أن لدي كل ما أحتاجه في العالم.
“نعم ، تبدو ثقيلة للغاية.”
سألت قلقا إلى حد ما.
بعد ترك الحقائب في النزل إلتفت لسؤال كيشاندي.
عدت إلى الساحة لإنتظار الوقت المحدد ، مستمتعا بوقت فراغي بينما كنت أشاهد الناس يمشون. في مرحلة ما ، لاحظت مجموعة مشبوهة من الناس الذين وقفوا بعيدا عن البقية.
“هل ستذهبن إلى نقاباتكن؟”
لقد علمت من إيان أنه من أجل الشروع في الطريق الذي يؤدي إلى أن تصبح مختارًا ، سيحتاج المحارب أولاً إلى الحصول على بركة الكاهن. كان سبب مجيئي إلى هنا اليوم بعد سماع محادثة في نزل ، ذكرت عن وجود كاهن كبير يحظى بإحترام كبير في هذا المعبد.
“نعم ، ماذا عنك غاسبارد؟”
“جيد!”
“سأذهب إلى نقابة المحاربين ، دعونا نلتقي في ساحة البلدة في الساعة 7.”
“نعم ، هناك الكثير من الأشياء التي نحتاج إلى شرائها و نحتاج أيضًا إلى المرور عبر نقاباتنا.”
“لأي غرض؟”
“ما كنتَ قلقًا بشأنه قد حدث. كيف يجب أن نتعامل مع الرهينة؟”
سألت كيشاندي بتعبير قلق ، لم يسبق لي أن أخذت زمام المبادرة لإقتراح نزهة.
“أنا لا أحب ذلك ، أنت تدفع بالفعل ثمن نزل وأنت تعتني بنا بشكل جيد لذا …”
“أريد أن أتناول العشاء مع ثلاثتكم.”
“…”
“جيد!”
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
أشرقت وجوههن بالفرح. على الرغم من أنني كنت أشعر بالرضا منذ أن عادت مشاعري ، إلا أنني أدركت في هذه اللحظة أن لدي كل ما أحتاجه في العالم.
“ماذا عن أن نذهب للمشي في جميع أنحاء المدينة؟”
‘حسنًا ، لا يوجد سبب لرفض مشاعر الفرح.’
[إكتمل البحث السحري] [لقد تعلمت الإلقاء الصامت مستوى1] [لقد تعلمت تحديق الموت المتعدد مستوى1]
قمت بإرسالهن للخارج أولاً ثم سألت عن الطريق إلى المعبد. في الطريق ، قمت بتوقف سريع لأخذ حجز للعشاء في مطعم فاخر.
بعد العودة إلى القرية لشراء المزيد من العناصر الأساسية لإعادتها إلى الحفرة ، خرجت من القرية ، قبل مراسلة جينا تخاطريا.
“تعال ، الإله ينتظر إعترافك.”
“لماذا ترغب في مقابلة صاحب عظام قديمة مثلي؟”
الكاهن الذي كلف بتوجيه الناس في الأبواب الأمامية تحدث معي.
شعرت بقلبي يثقل ، لقد إرتكبت الكثير من الأخطاء كملك. كنت ساذجًا جدًا ، حيث كنت أؤمن بعالم مثالي حيث يمكنني إقامة تحالفات مع الجميع. هذا الضعف في قلبي أدى إلى خيانة كل من الرابطة و الإلف.
“في الواقع ، كنت آمل أن ألتقي اللورد روهان …”
كان كل منهن يرتدين ملابس عصرية مما زاد من حدة أنوثتهن. متجولين في المدينة بإبتسامات ، بدأنا في متجر مشهور لبيع الملابس. بحلول الوقت الذي وصلت فيه المساء ، كنا قد إشترينا بالفعل الكثير من الملحقات و العناصر و قد علقت بحمل حقائب ثقيلة متعددة.
“أنا آسف ، لكن لا يمكنك مقابلة كاهن كبير إلا إذا كان لديك موعد.”
“هنا، خذي هذا.”
قمت خلسة بدس قطع فضية في يد الكاهن.
نزلت على الدرج ، تاركا كيشاندي مع وجه عبوس.
“و لكن مجددا ، الإله يحبذ المجتهدين.”
“هذا ليس عدلاً إذا إحتفظت به لنفسك”.
‘إنه يبدو و كأنه إله يهتم حقًا بالمال.’
“أريد أن أتناول العشاء مع ثلاثتكم.”
بجوار جسدي كات ألبيون جالسة ، في إنتظار عودتي.
كنت أتذمر من الداخل ، لكنني حافظت على مظهر هادئ. قادني الكاهن عبر ردهة المعبد إلى غرفة صغيرة مخصصة للنزلاء. بعد مرور بعض الوقت ، سار رجل مسن متجعد عبر الأبواب و تحدث إلى الكاهن.
“أم … و لكن أليست 6 كيلومتر طويلة جدا بالنسبة لهم ، كيف يبلون؟”
“كل شيء على ما يرام الآن ، يمكنك الذهاب.”
“ماذا عن أن نذهب للمشي في جميع أنحاء المدينة؟”
الكاهن الكبير طرده قبل أن يستدير إلي بإبتسامة.
“في الواقع ، كنت آمل أن ألتقي اللورد روهان …”
“لماذا ترغب في مقابلة صاحب عظام قديمة مثلي؟”
قمت بلطف بمداعبة شعر كيشاندي و هي تتكئ على كتفي الأيسر. لقد شعروا بالإمتنان تجاهي لإنقاذهن من تجربتهن المؤلمة في كهف الأورك ، لكن ذلك لم يكن نيتي. في الواقع ، لو أنهم حالوا بيني و بين هدفي ، لكنت على الأرجح سأقوم بمحوهم. على الرغم من أنني لم أقم بإثارة الموضوع ، إستمعت إلى قصة كيشاندي حول عملية الإنقاذ ، أدركت كيف كانت تتخيلني بصورة بطولية. لقد كانت قصة بعيدة كل البعد عن الحقيقة ، و التي أنقذتهم فيها من مصير مأساوي. لم يكن لدي الشجاعة لهدم صورتي البطولية لديهم ، و أقوم ببساطة بالضحك عندما يروون الحكاية. دافنا الذنب و العار من أفعالي في أعماق قلبي.
“هل أنت اللورد روهان ، الكاهن الكبير بهذا المعبد؟”
لقد كنا دائمًا معًا خلال الأيام ال15 الماضية ، خاصة عندما ذهبنا للصيد. بالطبع ، كنت قادرًا على إكمال تلك المهام بنفسي. على الأقل كانت المخاطر أقل بكثير لأنهم قاموا بإستطلاع مناسب قبل كل مهمة ، مما سمح لي بمعرفة الكثير من المعلومات المفيدة. مع ذلك ، فإن أكبر ميزة لوجودهن في حزبي هو التغلب على فترة الصعق خاصتي.
“حسنًا .. نعم ، إسمي روهان ، و هو ليس لقبا خاصًا أو ما شابه ، لكنني بالفعل الكاهن الأكبر. أنا آسف إذا كنت تتوقع مني أن أكون شيئًا أكثر.”
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
كان لدى الكاهن القديم ترحيب جذاب ، يدعوني إلى الإنفتاح و التحدث بصراحة. لم يكن على الإطلاق نفس شعور الكاهن الجشع السابق.
“إسمي غاسبارد و أصبحت محاربًا بسبب بعض الظروف الغريبة. ليس لدي أي خيار سوى أن أصبح محاربًا مختارًا ، هل يمكنك توجيهي؟”
“إسمي غاسبارد و أصبحت محاربًا بسبب بعض الظروف الغريبة. ليس لدي أي خيار سوى أن أصبح محاربًا مختارًا ، هل يمكنك توجيهي؟”
“كيف تجرؤ على إغاظتنا يا جاسبارد!”
لقد علمت من إيان أنه من أجل الشروع في الطريق الذي يؤدي إلى أن تصبح مختارًا ، سيحتاج المحارب أولاً إلى الحصول على بركة الكاهن. كان سبب مجيئي إلى هنا اليوم بعد سماع محادثة في نزل ، ذكرت عن وجود كاهن كبير يحظى بإحترام كبير في هذا المعبد.
‘تأكدي من وصول هذا إلى الحفرة ، إلى أيدي إيان.’
“حسنًا … بعض الظروف الغريبة هاه … لم يسبق أن كنت فضوليًا هكذا من قبل ، دعنا نلقي نظرة.”
“لماذا ترغب في مقابلة صاحب عظام قديمة مثلي؟”
فحص روهان وجهي بعناية ، قبل أن يغلق عينيه و يسقط في تفكير عميق.
لقد تسببت في الأصل بتلك المعمعة في النقابة من أجل إخراج هؤلاء الإلف الخائنين ، لكن لم أتوقع أن تؤتي خطتي ثمارها مبكرًا.
“لقد تكلم الإله معي و لديه العديد من الخطط من أجلك. بالتأكيد سيكون هناك مسار لأجلك كي تصبح محارباً مختارًا.”
“…”
لم أفهم ما يعنيه تمامًا ، لكن بدا لي أنه نتيجة إيجابية.
‘هل سوف يكرهنني لو عرفن الحقيقة؟’
“إذا…”
لقد داعبة وجهها بلطف.
“صحيح ، هل تحتاج إلى بركة هذا الرجل العجوز؟ أرجوك مد يدك.”
كانت كيشاندي تتحدث إلى آش بصوت نعسان. في هذه الأثناء كانت ميراندا تحتضن ذراعي ، نائمة دون إصدار أي صوت.
عندما مددت ذراعي ، بدأ روهان يرسم تشكيلًا سحريا معقدًا على راحة يدي. سطع ضوء مشرق لفترة وجيزة قبل أن يختفي عندما أنهى عمله.
الكاهن الذي كلف بتوجيه الناس في الأبواب الأمامية تحدث معي.
“الآن و قد إستلمت بركتي ، فإن الباقي في يد الإله. هل ستأتي و تشاركني في الصلاة في وقت ما؟”
“صحيح ، هل تحتاج إلى بركة هذا الرجل العجوز؟ أرجوك مد يدك.”
“بالطبع ، شكرا جزيلا لك. لقد باركتني دون أن تتطفل على حالتي ، أنا ممتن لك بلا نهاية.”
“هل أنت قلق من أن يهاجم الإلف قريبًا؟”
“عادةً ما لا أزعج نفسي بالإستفسار عن الأشخاص الذين يخفون حالاتهم ، و لكن ما هي خطتك لو أنني قد إستفسرت؟”
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
هززت رأسي ، بطبيعة الحال إذا كان هذا هو الحال كنت أخطط للرحيل و حسب. محتفظا بهذه الأفكار لنفسي ، ودعت كبير الكهنة بإحترام ، قبل أخد طريق المغادرة من المعبد.
قمت بإرسالهن للخارج أولاً ثم سألت عن الطريق إلى المعبد. في الطريق ، قمت بتوقف سريع لأخذ حجز للعشاء في مطعم فاخر.
لقد إستلمت البركة المرغوبة و إتخذت خطوتي الأولى على المسار لكي أكون محاربًا مختارًا المعروف بإسم المهمة الأسطورية. على الرغم من أن تفسير إيان كان غامضًا ، إلا أنني كنت أتوقع أن يتضمن قصة رائعة ، أو ربما كان ذلك مجرد حلم آخر من أحلام الرومانسية.
“تعال ، الإله ينتظر إعترافك.”
بعد العودة إلى القرية لشراء المزيد من العناصر الأساسية لإعادتها إلى الحفرة ، خرجت من القرية ، قبل مراسلة جينا تخاطريا.
“نعم ، أنا أعلم أنك عادة ستعود في هذا الوقت”.
‘تأكدي من وصول هذا إلى الحفرة ، إلى أيدي إيان.’
“حسنًا .. نعم ، إسمي روهان ، و هو ليس لقبا خاصًا أو ما شابه ، لكنني بالفعل الكاهن الأكبر. أنا آسف إذا كنت تتوقع مني أن أكون شيئًا أكثر.”
‘سأطلب من مير أن يحضر لأخدها يا لورد.’
كان كل منهن يرتدين ملابس عصرية مما زاد من حدة أنوثتهن. متجولين في المدينة بإبتسامات ، بدأنا في متجر مشهور لبيع الملابس. بحلول الوقت الذي وصلت فيه المساء ، كنا قد إشترينا بالفعل الكثير من الملحقات و العناصر و قد علقت بحمل حقائب ثقيلة متعددة.
عدت إلى الساحة لإنتظار الوقت المحدد ، مستمتعا بوقت فراغي بينما كنت أشاهد الناس يمشون. في مرحلة ما ، لاحظت مجموعة مشبوهة من الناس الذين وقفوا بعيدا عن البقية.
“دعينا فقط نتمسك بها ، فقد يأتون لإنقاذها لذا قد تكون بمثابة طعم جيد.”
“أليسوا الإلف؟”
“إسمي غاسبارد و أصبحت محاربًا بسبب بعض الظروف الغريبة. ليس لدي أي خيار سوى أن أصبح محاربًا مختارًا ، هل يمكنك توجيهي؟”
لقد تسببت في الأصل بتلك المعمعة في النقابة من أجل إخراج هؤلاء الإلف الخائنين ، لكن لم أتوقع أن تؤتي خطتي ثمارها مبكرًا.
كنت أتذمر من الداخل ، لكنني حافظت على مظهر هادئ. قادني الكاهن عبر ردهة المعبد إلى غرفة صغيرة مخصصة للنزلاء. بعد مرور بعض الوقت ، سار رجل مسن متجعد عبر الأبواب و تحدث إلى الكاهن.
‘جينا هل أنت هناك؟’
بالعودة إلى جسدي البشري ، إستيقظت لأكون محاطًا بثلاث نساء جميلات.
أشرقت وجوههن بالفرح. على الرغم من أنني كنت أشعر بالرضا منذ أن عادت مشاعري ، إلا أنني أدركت في هذه اللحظة أن لدي كل ما أحتاجه في العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
