الفصل السادس و العشرون
“من هذا؟ إنسان … إنه منحرف!”
أجابت جينا و آرين بوجوه مستقيمة.
كيووووك؟
‘نعم يا لورد ، من الجيد أن تظهر تعاطفًا إتجاه أعدائك. لكن…’
إيان و ماليبي اللذين كانا يسترخيان في الخيمة ، إندهشا من ظهوري.
أجابت جينا و آرين بوجوه مستقيمة.
“يا لورد ، ماذا حدث؟”
“آغه ، إنه أنا ، توقفي عن الصراخ بصوت عالٍ للغاية.”
“يا لورد ، هل أنت بخير؟”
تعبير إيان قد أشرق، و فقدت حذرها السابق.
قفزت جينا و أرين من الغابة ، هل كانا يتبعانني؟
“يا لورد ، أنت لطيف للغاية ، و لهذا السبب عانيت على يد هؤلاء المتناسخين المثيرين للشفقة. الملك السابق بكل بساطة طغى عليهم بكل الحشرات”.
“جاه! منحرف عار و وحوش ذات مظهر بشري! جوهرا! جوهرا!”
تذكرت قدرات إكسكاليبور التي بقيت [مغلق].
إيان كانت تصرخ بإسمي ، و لكن أيضا تواصلت معي تخاطريا.
شعرت بالإحباط بعض الشيء عندما رأيت جسدي مسمرًا على الأرض.
“آغه ، إنه أنا ، توقفي عن الصراخ بصوت عالٍ للغاية.”
إقتربت إيان مني بحذر فائق.
“جو …..جوهرا؟”
“إذا صادفت بحيرة في مغامراتك ، يمكنك إستدعائي بإستخدام إكسكاليبور. بهذه الطريقة يمكنني المجيء ومقابلتك في أي وقت!”
إيان التي كانت تغطّي عينيها بأيديها بدأت بإلقاء نظرت خاطفة من بينهما.
عدت إلى البحيرة و سرقت الملابس التي كان يرتديها نابي. لقد كانت مستخدمة و ممزقة بعض الشيء لكنهم كانوا مناسبين بشكل جيد و وهبوا لي روح المغامر.
“لورد هل كل شيء بخير؟ أيتها بشرية ، ما سبب إثارتك كل هذا الضجيج؟”
على الرغم من أنني نادم على أخطائي ، إلا أنني ما زلت أدافع عن فخري بتعليق غامض.
“يا لورد! ما الذي فعلته البشرية لك؟”
تاركا نيموي خلفي عدت إلى الخيمة.
كان كلا جينا و أرين حريصان على الدفاع عني.
“يا لورد ، لماذا أنت في شكل البشري خاصتك؟”
“يا رفاق ، قلت لكم أن تعودوا لأعمالكم ، لماذا أنتم هنا؟”
على الرغم من أنني نادم على أخطائي ، إلا أنني ما زلت أدافع عن فخري بتعليق غامض.
“عملي معك فقط.”
“حسنا إذا ~ رحلة آمنة ، أراك مجددا في المرة القادمة.”
“حسنا … أنا ايضا.”
“يا لورد ، هل أنت بخير؟”
أجابت جينا و آرين بوجوه مستقيمة.
“آغه ، إنه أنا ، توقفي عن الصراخ بصوت عالٍ للغاية.”
“جوهرا … هل أنت إنسان؟”
جوين التي كانت مختبأة وراء إيان طارت نحوي.
هززت رأسي على سؤال إيان.
“لا بأس فقط دعيها تفعل ، إنها غير مؤذية.”
“إنه تجسيدي.”
شرحت لإيان ما حدث مع الرابطة و موقفي الحالي مع الكاتانا الأسود.
“هل أنت شومبي؟ حقا؟ حقا؟ لقد تغيرت كثيرًا ، أين سوف أنام الآن! أنت تبدو غريبا!”
“سأجري محادثة مع ألبيون ، إجعلوه يتدرب بإيقاع متزايد.”
جوين التي كانت مختبأة وراء إيان طارت نحوي.
“أنا آسف لكنني لم أكن الوحيد الذي هاجمك ، من فضلك لا تلمني.”
“جوين … هل هذا حقا هو أول ما تبادر إلى ذهنك؟ ”
“حسنًا ، لقد سمعت أن محاربًا مختارًا فقط هو القادر على سحبه. هل تعرفين شيئا عن ذلك؟”
“هيهيه! ما باليد حيلة ، أنا فقط أريد أن أستلقي برأسك.”
“لا أعتقد أن هناك أي مشكلة.”
إندهشت أرين عندما حاولت جوين فعليا الإستلقاء برأسي.
‘سأهتم بذلك يا لورد.’
“أنتِ وقحة جدا مع الملك أيتها الطائرة عديمة القيمة!!”
“شرير؟ إله متقدم؟ هل تعرفين شيئا ما؟ من فضلك أخبريني كل ما تعرفينه يا نيموي.”
“لا بأس فقط دعيها تفعل ، إنها غير مؤذية.”
‘ألبيون ، أرجوكِ إمنحيه دفنا مناسبا.’
“يا لورد ، أنت لطيف للغاية ، و لهذا السبب عانيت على يد هؤلاء المتناسخين المثيرين للشفقة. الملك السابق بكل بساطة طغى عليهم بكل الحشرات”.
“هذا … سوف أشارك أيضًا ، أعتقد أنني بحاجة إلى ذلك أيضًا”
كنت أتساءل كيف هزمهم الملك السابق ، لكن إجابة جينا كشفت كل شيء. إذا كانت معركة شاملة ، فلن يكون لديهم فرصة تذكر. بعد كل شيء ، كان مستوى المانا لديهم منخفضا و مهاراتهم لم تكن مفيدة ضد العدد الكبير من الحشرات.
‘شكرا لك على عملك الشاق ، لكنني سأتولى ذلك من هنا. ربما كان كل ذلك جزءًا من مهارة نابي النهائية. أنا الوحيد الذي يمكنه حل هذا الموقف في الوقت الحالي. مع ذلك ، سيتطلب الأمر مني مغادرة المنطقة لبعض الوقت ، لذلك تعاوني مع بيانكا و قوموا بإنشاء بعض الفخاخ و المزالق على طول حدودنا.’
“حسنًا ، لدي طريقتي الخاصة في فعل الأشياء.”
لحسن الحظ كان لدي فكرة متينة و فرصة جيدة لسحب السيف ، لكن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً.
على الرغم من أنني نادم على أخطائي ، إلا أنني ما زلت أدافع عن فخري بتعليق غامض.
“لعنة؟”
“في النهاية يمكنني أن أكون بالقرب من جوهرا ، لكن لماذا أنت عار؟”
لقد حالفني الحظ و قامت سرقة الحياة السلبية خاصتي بتوجيه الضربة القاتلة لنابي. بطبيعة الحال ، ورقة لورينا الرابحة قد أزالت غالبية صحته لكن سرقة الحياة خاصتي هي التي سلبته آخر جزء. كان جسده الآن ملفوفًا في شرنقة بيضاء مكشوفة ، و الذي يجب أن يكون من فعل بيانكا.
إقتربت إيان مني بحذر فائق.
‘ما الأمر ألبيون؟’
“نعم ، لا توجد أي من مشاكل سرقة الحياة بهذا الجسم. أه صحيح ، في الغالب علي أن أرتدي ملابسي.”
“إنه أشبه بكفاح من أجل البقاء أكثر من كونه غزوا.”
“هيهي ~ ~ هل هذا قريب جدا لك؟”
شعرت بالإحباط بعض الشيء عندما رأيت جسدي مسمرًا على الأرض.
تعبير إيان قد أشرق، و فقدت حذرها السابق.
‘سأهتم بذلك يا لورد.’
“أيتها بشرية! لا تقتربي كثيرًا و تفسدي كرامة الملك!”
“لا أعرف الكثير ، فقط أن الآلهة المتقدمة يمكن أن يكونوا منحازين لبعض البشر ، و أحيانًا حتى أنهم يباركون الوحوش.”
حاول جينا و أرين إعتراض إيان.
“يا لورد ، ماذا حدث؟”
“أنا لست مجرد أي بشري! أنا مرافقة جوهرا! ”
قفزت جينا و أرين من الغابة ، هل كانا يتبعانني؟
قتال قطط قد نشأ بين الثلاثة و لم يكن لدي أي خيار سوى تفريقهم.
‘نعم يا لورد ، من الجيد أن تظهر تعاطفًا إتجاه أعدائك. لكن…’
“توقفوا! لدي شيء لأناقشه مع إيان ، لذلك جينا و أرين إذهبا و إنتظراني في عش النمل الأبيض.”
حتى عندما حاولت الضرب بكل قوتي بإستخدام إكسكاليبور ، لم أتمكن من ترك و لو خدش واحد.
“لورد!”
“حسنًا ، لقد سمعت أن محاربًا مختارًا فقط هو القادر على سحبه. هل تعرفين شيئا عن ذلك؟”
صرخ كلاهما بإشتكاء.
“جو …..جوهرا؟”
“فقط إذهبوا!”
كان كلا جينا و أرين حريصان على الدفاع عني.
فتاة وقحة
كيووووك
إختفت جينا في الغابة متذمرة. مع ذلك بقيت أرين هادئة ، و لكن النظرة على وجهها كشفت عن عدم سعادتها. منذ أن تطوروا ليصبحوا نصف بشر ، أصبحت أكثر حساسية في قراءة أفكارهم و تعبيرات وجوههم.
صرخ كلاهما بإشتكاء.
“جوهرا ، هل لا بأس إذا بقيت بجانبك؟ أنا في مزاج جيد.”
شعرت بالإحباط بعض الشيء عندما رأيت جسدي مسمرًا على الأرض.
“أوم … بالتأكيد. لقد حللت للتو المشكلة مع أحدث المتسللين ولكنني الآن في مأزق.”
شعرت بالإحباط بعض الشيء عندما رأيت جسدي مسمرًا على الأرض.
“ما هي المشكلة؟”
“يا لورد ، أنت لطيف للغاية ، و لهذا السبب عانيت على يد هؤلاء المتناسخين المثيرين للشفقة. الملك السابق بكل بساطة طغى عليهم بكل الحشرات”.
شرحت لإيان ما حدث مع الرابطة و موقفي الحالي مع الكاتانا الأسود.
“إذا سأحاول أن أتعلم جيدًا من إيان.”
“واو ، يا لها من قصة! هؤلاء الأعضاء في الرابطة هم ببساطة وقحون جدا ، هل أنت بخير؟”
“هل ترغب في أن تصبح مغامرًا؟ لو … إذا … يمكنني مساعدتك.”
“في الواقع أعتقد أنه بإستثناء حقيقة أنني مختوم و لا أستطيع الحركة ، فإن حالتي على ما يرام.”
أومأت
“إذا كل ما تحتاجه هو أن تصبح محارباً مختارًا؟ قد يكون ذلك متصلاً بلقب يقدمه معبد المغامرين. أول شيء يجب عليك فعله هو التسجيل كمغامر و إبلاغ نفسك بمعايير أن تصبح محارباً مختارًا التي تلزمك. على حد علمي ، عندما تصل إلى رتبة معينة كمغامر ، يحق لك القيام بمهام من المعبد. ربما ، إذا كان أدائك مثاليًا ، فأنت مؤهل لتصبح مختارًا.”
“أوه ، نعم … سوف أعود بعد العثور على بعض الملابس …”
“يبدو أنني يجب أن أذهب في مغامرة صغيرة بمجال البشر ، لكن ألا بأس بالنسبة لك أن تبقي في الخلف؟”
“سأجري محادثة مع ألبيون ، إجعلوه يتدرب بإيقاع متزايد.”
“هل ترغب في أن تصبح مغامرًا؟ لو … إذا … يمكنني مساعدتك.”
“أنا لست مجرد أي بشري! أنا مرافقة جوهرا! ”
“إيان ، أنت مشعوذة الآن ، ألن يكون خطيرا جدًا لك أن تكون بين البشر؟”
“جوين … هل هذا حقا هو أول ما تبادر إلى ذهنك؟ ”
“صحيح … هذا منطقي.”
“يبدو أنني لا أملك الكثير من الخيارات. سوف أذهب إلى عالم البشر و أصبح محاربًا مختارًا. سوف أغتنم هذه الفرصة أيضًا لجمع المعلومات قدر الإمكان حول رابطة التناسخ و معرفة ما إذا كان يمكنني تتبعهم.”
رأيت كتفيها ينخفظان بخسارة.
توااانغ!
“سأحتاج إلى شخص ما لأبقى على إتصال معه أثناء تواجدي بالخارج ، لذلك سأحتاج إلى مساعدتك في ذلك.”
“إذا سأحاول أن أتعلم جيدًا من إيان.”
كان تعيين إيان كمتحدثي الرسمي في الحفرة خيارًا طبيعيًا لأن تخاطرنا لم يكن مقيدًا بالمسافة بسبب رابطة المرافق خاصتنا. على الرغم من وجود بعض القيود على عدد المرات التي يمكن إستخدامها في اليوم ، إلا أنها كانت لا تزال مثالية للتواصل بعيد المدى.
شرحت لإيان ما حدث مع الرابطة و موقفي الحالي مع الكاتانا الأسود.
“حسنًا ، سأشرح كل شيء تحتاج إلى معرفته لتصبح لائقا كمغامر مبتدئ.”
‘إذا كانت هذه لعنة من الآلهة ، إذا فهناك طريقة واحدة لحل هذا.’
“إذا سأحاول أن أتعلم جيدًا من إيان.”
جوين التي كانت مختبأة وراء إيان طارت نحوي.
كيووووك
“يا لورد ، أنت لطيف للغاية ، و لهذا السبب عانيت على يد هؤلاء المتناسخين المثيرين للشفقة. الملك السابق بكل بساطة طغى عليهم بكل الحشرات”.
ماليبي الذي كان يشرب الكثير من رحيق الجذور أصبح مستديرًا و سمينا مثل خنزير صغير.
‘سأهتم بذلك يا لورد.’
“لماذا لا نجعله يتمرن قليلا؟”
“إيان ، أنت مشعوذة الآن ، ألن يكون خطيرا جدًا لك أن تكون بين البشر؟”
“إنه يصبح سمينا أكثر و أكثر هذه الأيام …”
إختفت جينا في الغابة متذمرة. مع ذلك بقيت أرين هادئة ، و لكن النظرة على وجهها كشفت عن عدم سعادتها. منذ أن تطوروا ليصبحوا نصف بشر ، أصبحت أكثر حساسية في قراءة أفكارهم و تعبيرات وجوههم.
“سأجري محادثة مع ألبيون ، إجعلوه يتدرب بإيقاع متزايد.”
“أوم … بالتأكيد. لقد حللت للتو المشكلة مع أحدث المتسللين ولكنني الآن في مأزق.”
“هذا … سوف أشارك أيضًا ، أعتقد أنني بحاجة إلى ذلك أيضًا”
“في النهاية يمكنني أن أكون بالقرب من جوهرا ، لكن لماذا أنت عار؟”
إيان قرصت جانب وركيها بقلق.
تعبير إيان قد أشرق، و فقدت حذرها السابق.
“لا أعتقد أن هناك أي مشكلة.”
قفزت جينا و أرين من الغابة ، هل كانا يتبعانني؟
“أيضًا .. أحم جوهرا … قد تكون فكرة جيدة إرتداء بعض الملابس أولاً.”
لحسن الحظ كان لدي فكرة متينة و فرصة جيدة لسحب السيف ، لكن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً.
“أوه ، نعم … سوف أعود بعد العثور على بعض الملابس …”
صرخ كلاهما بإشتكاء.
عدت إلى البحيرة و سرقت الملابس التي كان يرتديها نابي. لقد كانت مستخدمة و ممزقة بعض الشيء لكنهم كانوا مناسبين بشكل جيد و وهبوا لي روح المغامر.
لقد استرجعت إكسكاليبور من جسدي.
“أنا آسف لكنني لم أكن الوحيد الذي هاجمك ، من فضلك لا تلمني.”
“لا بأس فقط دعيها تفعل ، إنها غير مؤذية.”
لقد حالفني الحظ و قامت سرقة الحياة السلبية خاصتي بتوجيه الضربة القاتلة لنابي. بطبيعة الحال ، ورقة لورينا الرابحة قد أزالت غالبية صحته لكن سرقة الحياة خاصتي هي التي سلبته آخر جزء. كان جسده الآن ملفوفًا في شرنقة بيضاء مكشوفة ، و الذي يجب أن يكون من فعل بيانكا.
إيان و ماليبي اللذين كانا يسترخيان في الخيمة ، إندهشا من ظهوري.
‘ألبيون ، أرجوكِ إمنحيه دفنا مناسبا.’
“جاه! منحرف عار و وحوش ذات مظهر بشري! جوهرا! جوهرا!”
‘نعم يا لورد ، من الجيد أن تظهر تعاطفًا إتجاه أعدائك. لكن…’
“في الواقع أعتقد أنه بإستثناء حقيقة أنني مختوم و لا أستطيع الحركة ، فإن حالتي على ما يرام.”
‘ما الأمر ألبيون؟’
“جو …..جوهرا؟”
‘لقد حاولت الحفر حول جسمك و السيف من أجل تحريرك.’
شعرت بالإحباط بعض الشيء عندما رأيت جسدي مسمرًا على الأرض.
يبدو أن ألبيون قلقة للغاية بشأني و كانت إستباقية للغاية في محاولة إيجاد حل.
كان تعيين إيان كمتحدثي الرسمي في الحفرة خيارًا طبيعيًا لأن تخاطرنا لم يكن مقيدًا بالمسافة بسبب رابطة المرافق خاصتنا. على الرغم من وجود بعض القيود على عدد المرات التي يمكن إستخدامها في اليوم ، إلا أنها كانت لا تزال مثالية للتواصل بعيد المدى.
‘و النتيجة؟’
“أوه ، نعم … سوف أعود بعد العثور على بعض الملابس …”
‘يبدو أن الكاتانا قد نمت إلى ما لا نهاية ، مثل شجرة تمتد جذورها كما أنها منيعة ضد أي هجمات ، لا يمكننا تدميرها’
“إذا صادفت بحيرة في مغامراتك ، يمكنك إستدعائي بإستخدام إكسكاليبور. بهذه الطريقة يمكنني المجيء ومقابلتك في أي وقت!”
‘شكرا لك على عملك الشاق ، لكنني سأتولى ذلك من هنا. ربما كان كل ذلك جزءًا من مهارة نابي النهائية. أنا الوحيد الذي يمكنه حل هذا الموقف في الوقت الحالي. مع ذلك ، سيتطلب الأمر مني مغادرة المنطقة لبعض الوقت ، لذلك تعاوني مع بيانكا و قوموا بإنشاء بعض الفخاخ و المزالق على طول حدودنا.’
“توقفوا! لدي شيء لأناقشه مع إيان ، لذلك جينا و أرين إذهبا و إنتظراني في عش النمل الأبيض.”
‘سأهتم بذلك يا لورد.’
‘إذا كانت هذه لعنة من الآلهة ، إذا فهناك طريقة واحدة لحل هذا.’
شعرت بالإحباط بعض الشيء عندما رأيت جسدي مسمرًا على الأرض.
“لعنة؟”
‘لورينا ، سأجعلك تدفعين هذا الدين مع زيادة!’
كان كلا جينا و أرين حريصان على الدفاع عني.
لحسن الحظ كان لدي فكرة متينة و فرصة جيدة لسحب السيف ، لكن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً.
“أوه ، نعم … سوف أعود بعد العثور على بعض الملابس …”
شييينك
“أوم … بالتأكيد. لقد حللت للتو المشكلة مع أحدث المتسللين ولكنني الآن في مأزق.”
لقد استرجعت إكسكاليبور من جسدي.
شعرت بالإحباط بعض الشيء عندما رأيت جسدي مسمرًا على الأرض.
توااانغ!
جوين التي كانت مختبأة وراء إيان طارت نحوي.
حتى عندما حاولت الضرب بكل قوتي بإستخدام إكسكاليبور ، لم أتمكن من ترك و لو خدش واحد.
“يبدو أنني يجب أن أذهب في مغامرة صغيرة بمجال البشر ، لكن ألا بأس بالنسبة لك أن تبقي في الخلف؟”
‘ألا يعني هذا أنه غير قابل للتدمير أيضًا؟ ربما كان تماما مثل إكسكاليبور خاصتي في هذا المعنى. إذا يجب أن أحاول قطع جسدي بدلاً من ذلك؟’
“توقفوا! لدي شيء لأناقشه مع إيان ، لذلك جينا و أرين إذهبا و إنتظراني في عش النمل الأبيض.”
تينغ
على الرغم من أنني نادم على أخطائي ، إلا أنني ما زلت أدافع عن فخري بتعليق غامض.
إكسكاليبور خاصتي الذي إستخدمته للتو في محاولة لقطع فجوة من حول الكاتانا السوداء قد إرتد بعيدا.
إختفت جينا في الغابة متذمرة. مع ذلك بقيت أرين هادئة ، و لكن النظرة على وجهها كشفت عن عدم سعادتها. منذ أن تطوروا ليصبحوا نصف بشر ، أصبحت أكثر حساسية في قراءة أفكارهم و تعبيرات وجوههم.
‘هذا غير منطقي ، هل هذا كذلك بسبب الختم؟ هل هناك تعويذة سحرية يمكنها صد حتى إكسكاليبور؟’
“جوهرا ، هل لا بأس إذا بقيت بجانبك؟ أنا في مزاج جيد.”
“يا لورد ، لماذا أنت في شكل البشري خاصتك؟”
شعرت بالإحباط بعض الشيء عندما رأيت جسدي مسمرًا على الأرض.
كانت نيموي قد ظهرت للتو من أعماق البحيرة.
“نعم ، لا توجد أي من مشاكل سرقة الحياة بهذا الجسم. أه صحيح ، في الغالب علي أن أرتدي ملابسي.”
“مرحبا نيموي.”
تعبير إيان قد أشرق، و فقدت حذرها السابق.
“لقد فوجئت برؤية شخص آخر يحمل إكسكاليبور. مهلا ، أليس ذلك المستلقي هناك هو جسمك؟ ”
إيان التي كانت تغطّي عينيها بأيديها بدأت بإلقاء نظرت خاطفة من بينهما.
“صحيح”
‘لورينا ، سأجعلك تدفعين هذا الدين مع زيادة!’
“هل تم ختمك؟”
حتى عندما حاولت الضرب بكل قوتي بإستخدام إكسكاليبور ، لم أتمكن من ترك و لو خدش واحد.
أومأت
صرخ كلاهما بإشتكاء.
“كن حذرًا ، يبدو أنك قد حوصرت من قبل قوة إله شرير متقدم ما.”
ماليبي الذي كان يشرب الكثير من رحيق الجذور أصبح مستديرًا و سمينا مثل خنزير صغير.
“شرير؟ إله متقدم؟ هل تعرفين شيئا ما؟ من فضلك أخبريني كل ما تعرفينه يا نيموي.”
كان تعيين إيان كمتحدثي الرسمي في الحفرة خيارًا طبيعيًا لأن تخاطرنا لم يكن مقيدًا بالمسافة بسبب رابطة المرافق خاصتنا. على الرغم من وجود بعض القيود على عدد المرات التي يمكن إستخدامها في اليوم ، إلا أنها كانت لا تزال مثالية للتواصل بعيد المدى.
“لا أعرف الكثير ، فقط أن الآلهة المتقدمة يمكن أن يكونوا منحازين لبعض البشر ، و أحيانًا حتى أنهم يباركون الوحوش.”
“لا أعرف الكثير ، فقط أن الآلهة المتقدمة يمكن أن يكونوا منحازين لبعض البشر ، و أحيانًا حتى أنهم يباركون الوحوش.”
“حسنًا ، لقد سمعت أن محاربًا مختارًا فقط هو القادر على سحبه. هل تعرفين شيئا عن ذلك؟”
“إنه يصبح سمينا أكثر و أكثر هذه الأيام …”
“على الأرجح الإله المتقدم الشرير هو الذي قرر فرض قيود معينة عليه لحمايته من أيدي الآخرين. هؤلاء الآلهة المتعجرفة و المعتدة بنفسها … أوبيرون النرجسي كان سيئًا لكن الآلهة المتقدمة الشريرة أسوأ منه. حتى أنهم وضعوا لعنة معينة على إكسكاليبور.”
“حسنًا ، لقد سمعت أن محاربًا مختارًا فقط هو القادر على سحبه. هل تعرفين شيئا عن ذلك؟”
“لعنة؟”
لقد استرجعت إكسكاليبور من جسدي.
“نعم ، لقد قاموا أيضًا بلعن أوبرون ، و منعوه من الإرتقاء إلى منصب إله متقدم. من المحتمل أنهم إستخدموا لعنة مماثلة على الكاتانا الأسود ، بحيث لا يمكن إلا لمختار أن يسيطر عليه.”
جوين التي كانت مختبأة وراء إيان طارت نحوي.
تذكرت قدرات إكسكاليبور التي بقيت [مغلق].
“لا بأس فقط دعيها تفعل ، إنها غير مؤذية.”
“يبدو أنني لا أملك الكثير من الخيارات. سوف أذهب إلى عالم البشر و أصبح محاربًا مختارًا. سوف أغتنم هذه الفرصة أيضًا لجمع المعلومات قدر الإمكان حول رابطة التناسخ و معرفة ما إذا كان يمكنني تتبعهم.”
شعرت بالإحباط بعض الشيء عندما رأيت جسدي مسمرًا على الأرض.
“ها ، إذن هل ستقوم بغزو العالم البشري الآن؟”
“أنا آسف لكنني لم أكن الوحيد الذي هاجمك ، من فضلك لا تلمني.”
“إنه أشبه بكفاح من أجل البقاء أكثر من كونه غزوا.”
“إذا صادفت بحيرة في مغامراتك ، يمكنك إستدعائي بإستخدام إكسكاليبور. بهذه الطريقة يمكنني المجيء ومقابلتك في أي وقت!”
“إنه يصبح سمينا أكثر و أكثر هذه الأيام …”
أومأت للرد.
شعرت بالإحباط بعض الشيء عندما رأيت جسدي مسمرًا على الأرض.
“حسنا إذا ~ رحلة آمنة ، أراك مجددا في المرة القادمة.”
إختفت جينا في الغابة متذمرة. مع ذلك بقيت أرين هادئة ، و لكن النظرة على وجهها كشفت عن عدم سعادتها. منذ أن تطوروا ليصبحوا نصف بشر ، أصبحت أكثر حساسية في قراءة أفكارهم و تعبيرات وجوههم.
تاركا نيموي خلفي عدت إلى الخيمة.
ماليبي الذي كان يشرب الكثير من رحيق الجذور أصبح مستديرًا و سمينا مثل خنزير صغير.
‘إذا كانت هذه لعنة من الآلهة ، إذا فهناك طريقة واحدة لحل هذا.’
“أنتِ وقحة جدا مع الملك أيتها الطائرة عديمة القيمة!!”
“لا بأس فقط دعيها تفعل ، إنها غير مؤذية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
