الفصل الثاني و العشرون
★
لقد تشاركنا أنا و إيان في رابطة روحية ، مما سمح لها بإلقاء نظرة على العديد من المشاعر المعقدة التي كنت أواجهها. أصبح تعبير وجهها معقدًا.
الإسم: شومبي (جوهرا)
الجنس: لا يوجد
الحالة: متوسط
النوع: ليتش ذهبي / لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: E+
المستوى: 50/50
نقاط الحياة: 4421/4421
نقاط السحر: 12024/16771
الهجوم: 3411 (+2499)
الدفاع: 2832 (+2)
الرشاقة: 256
الذكاء: 3133
الحظ: 10
الكاريزما: 9
✧ المهارات الفريدة
[الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى] [كرة النار المستوى الأقصى] [مقاومة الحمض مستوى2] [كشف الحالة مستوى1] [حكمة الحكيم مستوى2] [سحر الأسلحة مستوى4] [سحر الدروع مستوى3] [مقاومة أشعة الشمس مستوى1] [المقاومة الجسدية مستوى2] [الجحيم مستوى9] [الجرم المائي مستوى4] [إستحضار الأرواح مستوى7] [سرقة الحياة مستوى3] [تجديد المانا مستوى3] [إنفجار الجثث مستوى8] [مقاومة البرق مستوى2] [مقاومة الصعق مستوى2] [الحيازة مستوى1] [التخاطر مستوى1] [قرائة العقل مستوى1] [الإرتباط الروحي مستوى1] [تحديق الموت مستوى4] [التحكم بالجاذبية مستوى3] [الحصانة الجسدية مستوى4] [البحث السحري مستوى3] [النيزك5] [سيادة اللهب مستوى3] [سلسلة البرق مستوى4]
✧ الألقاب
[صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب] [المنقذ مستوى3] [بارد القلب مستوى2] [ذابح التنين مستوى1] [مبيد النمل مستوى14] [ذابح العملاق مستوى2] [ساحر الحفرة] [مهلك العناكب مستوى3] [حِداد مندفعي الفراغ مستوى5]
✧ إختيار مهارة
[التجسيد مستوى1] [تعدد الأشكال مستوى1] [التأمل مستوى1]
✧ خيارات التطور
[ليتش-أكبر ذهبي] [ليتش ذهبي ملك] [سلايم ذهبي]
شعرت كأنني أرى منظر الحفرة لأول مرة. كما لو كنت أشاهد التلفزيون بالأبيض و الأسود طوال حياتي ، و فجأة تمت ترقيته إلى الألوان. كان العالم مشرقًا و رائعًا ، و الذي كان للأسف يتناقض فقط مع وجودي أكثر ، مما جعلني أكثر كآبة.
★
“لا ، لم يكن ذلك نيتي ، أردت فقط حمايتك.”
‘لنختار أولاً أي مهارة جديدة أريدها. حسنًا … يبدو أن تعدد الأشكال و التأمل قد خرجا مرة أخرى ، و لكن ما هو التجسيد؟ أحتاج إلى الحصول على المزيد من المعرفة عن هذه المهارة. حكمة الحكيم ، إشرح مهارة التجسيد.’
شعرت كأنني أرى منظر الحفرة لأول مرة. كما لو كنت أشاهد التلفزيون بالأبيض و الأسود طوال حياتي ، و فجأة تمت ترقيته إلى الألوان. كان العالم مشرقًا و رائعًا ، و الذي كان للأسف يتناقض فقط مع وجودي أكثر ، مما جعلني أكثر كآبة.
<التجسيد هي القدرة على إنشاء نسخة من نفسك ، مع إحتفاظها بمعظم مهاراتك. أثناء تحكمك في التجسيد الخاص بك ، سيدخل جسمك الرئيسي فترة من النوم العميق. قدراتك و درجتك و المهارات التي يمكنك إستخدامها تعتمد على مستوى مهارة التجسيد. لا يمكنك إنشاء أكثر من إستنساخ واحد ، وإذا مات الإستنساخ ، فستفقد مهارة التجسيد بشكل دائم.>
“لكن منذ أن تحدثت إليكم ، أشعر بتحسن كبير.”
‘واو حياة واحدة فقط … إنها تشبه شخصية من لعبة ما في الوضع الصعب.’
<التجسيد هي القدرة على إنشاء نسخة من نفسك ، مع إحتفاظها بمعظم مهاراتك. أثناء تحكمك في التجسيد الخاص بك ، سيدخل جسمك الرئيسي فترة من النوم العميق. قدراتك و درجتك و المهارات التي يمكنك إستخدامها تعتمد على مستوى مهارة التجسيد. لا يمكنك إنشاء أكثر من إستنساخ واحد ، وإذا مات الإستنساخ ، فستفقد مهارة التجسيد بشكل دائم.>
لقد واجهت العديد من مواقف الحياة أو الموت في هذا العالم ، لذلك كانت مهارة التجسيد جذابة للغاية بالنسبة لي.
<الوحل الذهبي ، كل قدراته و مهاراته هي [غير معروفة].>
‘أم … لكن إذا إستخدمت مهارة تعدد الأشكال ، يمكنني كذلك زيارة قرية بشرية. التجسيد أو تعدد الأشكال … كيف سأختار بينهما!’
مشيت لفترة قصيرة قبل وصولي إلى مجراها المائي.
كانت زيارة مستوطنة بشرية في عالم خيالي على نفس المستوى مع حلمي بأن أكون ممتطي تنين. عندما تجسدت في البداية بدا ذلك مستحيلاً ، لكن الآن سوف يعطيني تعدد الأشكال هذه الفرصة. لو قمت بالتخلي عنها ، ليس من مأكدا إن كنت سأحصل على فرصة أخرى.
‘ربما لا ، مثل هذا العقل الطفولي لا يمكن أن يفكر بمثل هذه الأفكار المعقدة.’
و على العكس ، فإن التجسيد يشبه التأمين النهائي ، مما يمنحني حياة إضافية و يزيد من قدرتي على النجاة.
“بصدق؟ لا تتراجع عن كلماتك لاحقًا! لقد أعجبني حقًا عندما قلت أنك ستحميني لأنها أنا! من الآن ، لن أنزعج أبدًا ، حتى لو وبختني.”
الرومانسية مقابل البقاء على قيد الحياة ، كانت هذه معضلة!
على عكس إيان ، كانت جوين تشبه زجاجة من أشعة الشمس ، كانت دائماً إيجابية ، مما ساعد في تخفيف بعض الأعباء عن ذهني. ربما كانت مجرد مشاعري المكتشفة حديثًا ، لكن شعرت أن أفعالها مبالغ فيها أكثر من المعتاد ، كما لو كانت تحاول أن تفرحني.
‘آغه ، أنا لا أعرف! اللعنة ، دعنا فقط نحاول إختيار تطوري أولاً. حكمة الحكيم ، إشرحي الليتش-الأكبر، الليتش الملك، السلايم، الذهبيون.
“إيان …”
<الليتش-الأكبر هو نتيجة لساحر متقدمة يضحي بشخصيته ليصبح لاميت و يكسب الحياة الأبدية. فقط إذا حصلت على بركة جذور العالم ، يمكنك أن تحصل على الحالة الذهبية. تخصصه هو البحث السحري و خلق وعاء للحياة.
إذا تم إختيار وعاء للحياة ، يمكن لليتش-الأكبر أن يعاد إحيائه داخل وعاء الحياة.>
“أوه؟؟ شومبي! أيمكنك التحدث الان؟”
<الليتش الملك هو مخلوق لاميت مع ما يقارب قوة لانهائية. فقط إذا حصلت على بركة جذور العالم ، يمكنك أن تحصل على الحالة الذهبية. تخصصه هو مهارات القتال السحرية و إستدعاء اللاموتى. أيضا ، إذا إختار الجزية كتضحية ، فإنه يمكن أن يبعث إلى ما لانهاية ما دامت الجزية سليمة.>
“لا جوين ، أنا أحتاجك أكثر من أي وقت مضى.”
<الوحل الذهبي ، كل قدراته و مهاراته هي [غير معروفة].>
“لكن منذ أن تحدثت إليكم ، أشعر بتحسن كبير.”
‘ماذا ، الخيار الأخير السلايم الذهبي غير معروف؟’
“هاي، شومبي قد جاء!”
<كل شيء غير معروف>
‘لا أستطيع أن أعبئ إيان بهذه المشاعر المظلمة.’
‘هاي ، هل هذا الأخير حتى يحتسب كإجابة؟’
<الوحل الذهبي ، كل قدراته و مهاراته هي [غير معروفة].>
<…>
نظرت إلى يدي التي كانت عظامًا فقط.
‘اللعنة على حكمة الحكيم الغبية هذه. كان لدي الكثير من الأسئلة التي أردت طرحها ، لكن تم إهدار سؤال.’
<الوحل الذهبي ، كل قدراته و مهاراته هي [غير معروفة].>
ذهني قد أصبح واضحا. من أجل هزيمة سوليست ، كان طريق التطور خاصتي واضح.
“أوم … جوين؟”
‘نعم ، يجب أن يكون هذا الخيار.’
“اللعنة! اللعنة! لماذا الان؟”
[لقد تطورت لتصبح ليتش-أكبر ذهبي]
‘لا أستطيع أن أعبئ إيان بهذه المشاعر المظلمة.’
إستحم جسدي على الفور في ضوء ذهبي.
“لا جوين ، أنا أحتاجك أكثر من أي وقت مضى.”
“هذا … ما هذا! أغغغغغغه!”
أي شيء فكرت به تسبب لي بالألم ، و لم يكن شيئًا أرغب في فرضه عليها بسبب إرتباط السيد-المرافق خاصتنا.
في البداية كنت سعيدًا جدًا عندما علمت أنه يمكنني التحدث ، لكن ما تلا ذلك كان موجة مفاجئة من المشاعر ، مما أعطاني صداعًا حادًا. أمسكت رأسي بينما كنت أتدحرج على الأرض في ألم.
‘لورد!’
‘لورد!’
“بصدق؟ لا تتراجع عن كلماتك لاحقًا! لقد أعجبني حقًا عندما قلت أنك ستحميني لأنها أنا! من الآن ، لن أنزعج أبدًا ، حتى لو وبختني.”
‘يا لورد!’
“تشي! يبدو أنك لم تعد تحتاجني إذن ، هل هذا ما أتيت لتخبرني به؟”
بدت الحشرات قلقة للغاية علي ، لكنهم في الوقت نفسه كانوا يخشون من حضوري، الذي كان بمثل هذا المستوى البدائي العميق، لدرجة لم يمكنهم الإقتراب.
“في السابق أنا لم أكن نفسي ، لقد فقدت الكثير من الذكريات و العواطف.”
“أتركوني! الآن!”
“لأنكِ جوين.”
لقد صرخت بقوة ، مما دفعهم جميعًا إلى الفرار من الغرفة في حالة من الذعر. جميع مشاعري التي تم قمعها منذ أن إستيقظت لأول مرة في هذا العالم الغريب ، إندفعت إلى ذهني في نفس الوقت. الشوق للعائلة ، الخوف من الموت … جميع مشاعري البشرية قد عادت.
“لا ، لم يكن ذلك نيتي ، أردت فقط حمايتك.”
“اللعنة! اللعنة! لماذا الان؟”
أخذت خطوة إلى الوراء لتجنب إيان التي كانت تندفع نحوي.
لم أستطع أن أفهم ذلك ، الحياة التي كنت أعيشها و إعتقدت أنها كانت لطيفة للغاية ، فجأة شعرت بأنها قاتمة بشكل مريع. شعرت فقط بالمعاناة و الرفض تجاه هذا العالم.
“حقا؟ هل تحتاجني أنا الجميلة؟ حقا؟ إهيهيهيهي.”
بعد فترة طويلة من التدحرج حول الأرض بألم و حزن ، جلست بينما أعانق ركبتي بأذرعي ، محدقا في جذور العالم.
“هذا … ما هذا! أغغغغغغه!”
“هل عادت مشاعري؟”
“لا يبدو أن عقلي يتقبل أن هذا هو جسدي الآن.”
لقد فهمت أخيرًا السبب في أنني قد تكيّفت بسهولة مع البيئة الجديدة و لم أضطرب كثيرًا عند مواجهة الموت مرات لا تحصى. كلاميت، لقد تم قمع مشاعري تماما. لكن الليتش-الأكبر يعتبر درجة عالية من اللاميت لذا يكون لديهم شخصية فريدة خاصة بهم ، مما فتح البوابات إلى مشاعري التي تم الإغلاق عليها.
أي شيء فكرت به تسبب لي بالألم ، و لم يكن شيئًا أرغب في فرضه عليها بسبب إرتباط السيد-المرافق خاصتنا.
نظرت إلى يدي التي كانت عظامًا فقط.
‘هاه … هذه الفتاة. مع ذلك ، أنا قلق من تأثرها بمشاعري أيضًا لأنه لديها قدرة قرائة العقل.’
“لا يبدو أن عقلي يتقبل أن هذا هو جسدي الآن.”
‘هاي ، هل هذا الأخير حتى يحتسب كإجابة؟’
خوف من ماهيتي الجديدة ، و كذلك كل تجاربي الحديثة التي تملئ أفكاري. و أيضا ، فإن حقيقة أنني أقود جيشًا من الحشرات و أنني صاحب هذه الأرض الغريبة لم يكن شيئًا يمكن أن يفهمه عقلي البشري.
“اللعنة! اللعنة! لماذا الان؟”
“اللعنة! أنا وحدي كليا بدون دعم عاطفي ، لماذا وجب أن يحدث هذا الآن؟ ”
“بصدق؟ لا تتراجع عن كلماتك لاحقًا! لقد أعجبني حقًا عندما قلت أنك ستحميني لأنها أنا! من الآن ، لن أنزعج أبدًا ، حتى لو وبختني.”
الخوف من كل ما هو جديد و غريب تركني ضعيفًا و غير مستقر.
“في الواقع … لقد تذكرت أشياء كثيرة.”
“لو كنت إنسانا لكنت بدأت في البكاء ، لكن ليس لدي أي دموع لذرفها.”
“تشي! يبدو أنك لم تعد تحتاجني إذن ، هل هذا ما أتيت لتخبرني به؟”
لا أعرف كم من الوقت مضى قبل أن أنهظ. كنت قد قررت أن أرى جوين و إيان ، لذلك خرجت من عش النمل الأبيض و ذهبت نحو التيبي.
“لو كنت إنسانا لكنت بدأت في البكاء ، لكن ليس لدي أي دموع لذرفها.”
“آه … هل كان هذا المكان دائمًا جميلًا جدًا؟”
“لكن منذ أن تحدثت إليكم ، أشعر بتحسن كبير.”
شعرت كأنني أرى منظر الحفرة لأول مرة. كما لو كنت أشاهد التلفزيون بالأبيض و الأسود طوال حياتي ، و فجأة تمت ترقيته إلى الألوان. كان العالم مشرقًا و رائعًا ، و الذي كان للأسف يتناقض فقط مع وجودي أكثر ، مما جعلني أكثر كآبة.
وصل أخيرًا و إصطدم بي.
“إيان …”
طارت جوين حولي ، ترش غبارها الذهبي.
“هاه سيدي جوهرا؟ أصبحت تستطيع التحدث الآن؟”
“في الواقع … لقد تذكرت أشياء كثيرة.”
أومأت.
بغض النظر ، لم أشعر أبداً بمشاعر بسيطة و صادقة مثل عندما أتحدث مع جوين.
“تهانينا!”
★
“ما زلتِ لا تستطيعين الإقتراب ، تذكرين؟”
‘ماذا ، الخيار الأخير السلايم الذهبي غير معروف؟’
“حسنا … لكن…”
‘آغه ، أنا لا أعرف! اللعنة ، دعنا فقط نحاول إختيار تطوري أولاً. حكمة الحكيم ، إشرحي الليتش-الأكبر، الليتش الملك، السلايم، الذهبيون.
أخذت خطوة إلى الوراء لتجنب إيان التي كانت تندفع نحوي.
‘واو حياة واحدة فقط … إنها تشبه شخصية من لعبة ما في الوضع الصعب.’
كيوووووك!
لسانه بدأ في العمل و لعق وجهي بشراسة. حملته إلى صدري ، و شعرت بإحساس عاطفي تجاهه لأول مرة. بالنظر إلى إيان ، بدأت الحديث.
عندما رآني ماليبي ، بدأ يتدحرج في إتجاهي. في هذه الأيام ، إكتسب مهارة جديدة و لم يفوت الفرصة لإظهارها.
“هل عادت مشاعري؟”
بوووك
“تهانينا!”
وصل أخيرًا و إصطدم بي.
خوف من ماهيتي الجديدة ، و كذلك كل تجاربي الحديثة التي تملئ أفكاري. و أيضا ، فإن حقيقة أنني أقود جيشًا من الحشرات و أنني صاحب هذه الأرض الغريبة لم يكن شيئًا يمكن أن يفهمه عقلي البشري.
“مرحبا أيها الفتى الصغير!”
“أوه؟؟ شومبي! أيمكنك التحدث الان؟”
أمسكت به من الذيل و رفعته.
أصبح وجه إيان كئيبًا ، لقد كانت تعاني من رابطتنا.
‘كيووووك؟ سلوررب
“أوم … جوين؟”
لسانه بدأ في العمل و لعق وجهي بشراسة. حملته إلى صدري ، و شعرت بإحساس عاطفي تجاهه لأول مرة. بالنظر إلى إيان ، بدأت الحديث.
أومأت.
“في الواقع … لقد تذكرت أشياء كثيرة.”
لسانه بدأ في العمل و لعق وجهي بشراسة. حملته إلى صدري ، و شعرت بإحساس عاطفي تجاهه لأول مرة. بالنظر إلى إيان ، بدأت الحديث.
“تهانينا … أوه؟”
“أتركوني! الآن!”
لاحظت إيان أنني كنت مهموما ، و لهذا أصبحت لهجتها متساءلة في النهاية.
جوين التي كانت تحلق بالأعلى بدأت بالصراخ بصوت عالٍ بينما إنطلقت إلى جمجمتي.
“في السابق أنا لم أكن نفسي ، لقد فقدت الكثير من الذكريات و العواطف.”
‘نعم ، يجب أن يكون هذا الخيار.’
“هل أنت بخير؟”
“لكن منذ أن تحدثت إليكم ، أشعر بتحسن كبير.”
هززت رأسي.
صرخت بشكل لعوب ثم إستلقت، متظاهرة بالنوم.
“لقد فقدت الثقة المطلقة في نفسي التي إعتدت إمتلاكها.”
<كل شيء غير معروف>
لقد تشاركنا أنا و إيان في رابطة روحية ، مما سمح لها بإلقاء نظرة على العديد من المشاعر المعقدة التي كنت أواجهها. أصبح تعبير وجهها معقدًا.
لاحظت إيان أنني كنت مهموما ، و لهذا أصبحت لهجتها متساءلة في النهاية.
“لكن منذ أن تحدثت إليكم ، أشعر بتحسن كبير.”
“تشي! يبدو أنك لم تعد تحتاجني إذن ، هل هذا ما أتيت لتخبرني به؟”
أصبح وجه إيان كئيبًا ، لقد كانت تعاني من رابطتنا.
بوووك
“آسف ، لقد تذكرت للتو شيئًا ما علي فعله.”
“هاي، شومبي قد جاء!”
“جوهرا ، إنتظر لحظة!”
‘إذا ، دعنا نقرر أي مهارة.’
لكنني لم أرد ، غادرت دون النظر إلى الوراء ، و تركت إيان في التيبي.
“لا يبدو أن عقلي يتقبل أن هذا هو جسدي الآن.”
‘لا أستطيع أن أعبئ إيان بهذه المشاعر المظلمة.’
لاحظت إيان أنني كنت مهموما ، و لهذا أصبحت لهجتها متساءلة في النهاية.
أي شيء فكرت به تسبب لي بالألم ، و لم يكن شيئًا أرغب في فرضه عليها بسبب إرتباط السيد-المرافق خاصتنا.
على الرغم من أنها بدأت كمزحة ، إلا أنها حقا سقطت نائمة.
مشيت لفترة قصيرة قبل وصولي إلى مجراها المائي.
“تهانينا!”
“هاي، شومبي قد جاء!”
“هل عادت مشاعري؟”
كانت جوين لا تزال تشعر بالضيق قليلاً ، فقد أرادت البقاء في جمجمتي ، لكنني رفضتها لأن ذلك كان خطيرًا ، و لهذا السبب كانت لا تزال متجهمة.
“لأنكِ جوين.”
“في الواقع … جوين ..؟”
ذهني قد أصبح واضحا. من أجل هزيمة سوليست ، كان طريق التطور خاصتي واضح.
“أوه؟؟ شومبي! أيمكنك التحدث الان؟”
لاحظت إيان أنني كنت مهموما ، و لهذا أصبحت لهجتها متساءلة في النهاية.
أومأت.
“مرحبا أيها الفتى الصغير!”
“تشي! يبدو أنك لم تعد تحتاجني إذن ، هل هذا ما أتيت لتخبرني به؟”
<…>
“لا جوين ، أنا أحتاجك أكثر من أي وقت مضى.”
“آسف ، لقد تذكرت للتو شيئًا ما علي فعله.”
“حقا؟ هل تحتاجني أنا الجميلة؟ حقا؟ إهيهيهيهي.”
لقد واجهت العديد من مواقف الحياة أو الموت في هذا العالم ، لذلك كانت مهارة التجسيد جذابة للغاية بالنسبة لي.
طارت جوين حولي ، ترش غبارها الذهبي.
“آه … هل كان هذا المكان دائمًا جميلًا جدًا؟”
“نعم ، شعرت أنني كنت أسقط في هاوية عميقة لأن جوين لم تكن هناك.”
“نعم نعم نعم! سوف أبقى دائمًا بجانبك! لكن … أشعر بالإكتئاب عندما تحاول دفعي بعيدا.”
لقد صرخت بقوة ، مما دفعهم جميعًا إلى الفرار من الغرفة في حالة من الذعر. جميع مشاعري التي تم قمعها منذ أن إستيقظت لأول مرة في هذا العالم الغريب ، إندفعت إلى ذهني في نفس الوقت. الشوق للعائلة ، الخوف من الموت … جميع مشاعري البشرية قد عادت.
“لا ، لم يكن ذلك نيتي ، أردت فقط حمايتك.”
“لا جوين ، أنا أحتاجك أكثر من أي وقت مضى.”
“لماذا تريد حمايتي؟”
‘ربما لا ، مثل هذا العقل الطفولي لا يمكن أن يفكر بمثل هذه الأفكار المعقدة.’
“لأنكِ جوين.”
وصل أخيرًا و إصطدم بي.
“بصدق؟ لا تتراجع عن كلماتك لاحقًا! لقد أعجبني حقًا عندما قلت أنك ستحميني لأنها أنا! من الآن ، لن أنزعج أبدًا ، حتى لو وبختني.”
“لأنكِ جوين.”
جوين التي كانت تحلق بالأعلى بدأت بالصراخ بصوت عالٍ بينما إنطلقت إلى جمجمتي.
“حقا؟ هل تحتاجني أنا الجميلة؟ حقا؟ إهيهيهيهي.”
“لقد تمت ترقية شومبي الآن من مطيتي إلى حارسي هيهيهي … حان الوقت لقيلولة صغيرة. ”
‘ربما لا ، مثل هذا العقل الطفولي لا يمكن أن يفكر بمثل هذه الأفكار المعقدة.’
صرخت بشكل لعوب ثم إستلقت، متظاهرة بالنوم.
“نعم ، شعرت أنني كنت أسقط في هاوية عميقة لأن جوين لم تكن هناك.”
“أوم … جوين؟”
‘ماذا ، الخيار الأخير السلايم الذهبي غير معروف؟’
على الرغم من أنها بدأت كمزحة ، إلا أنها حقا سقطت نائمة.
الرومانسية مقابل البقاء على قيد الحياة ، كانت هذه معضلة!
‘هاه … هذه الفتاة. مع ذلك ، أنا قلق من تأثرها بمشاعري أيضًا لأنه لديها قدرة قرائة العقل.’
و على العكس ، فإن التجسيد يشبه التأمين النهائي ، مما يمنحني حياة إضافية و يزيد من قدرتي على النجاة.
على عكس إيان ، كانت جوين تشبه زجاجة من أشعة الشمس ، كانت دائماً إيجابية ، مما ساعد في تخفيف بعض الأعباء عن ذهني. ربما كانت مجرد مشاعري المكتشفة حديثًا ، لكن شعرت أن أفعالها مبالغ فيها أكثر من المعتاد ، كما لو كانت تحاول أن تفرحني.
صرخت بشكل لعوب ثم إستلقت، متظاهرة بالنوم.
‘ربما لا ، مثل هذا العقل الطفولي لا يمكن أن يفكر بمثل هذه الأفكار المعقدة.’
‘نعم ، يجب أن يكون هذا الخيار.’
بغض النظر ، لم أشعر أبداً بمشاعر بسيطة و صادقة مثل عندما أتحدث مع جوين.
“تهانينا … أوه؟”
‘جوين ، ربما أعظم ثروة لي في هذا العالم هي تمكني من مقابلتك.’
<التجسيد هي القدرة على إنشاء نسخة من نفسك ، مع إحتفاظها بمعظم مهاراتك. أثناء تحكمك في التجسيد الخاص بك ، سيدخل جسمك الرئيسي فترة من النوم العميق. قدراتك و درجتك و المهارات التي يمكنك إستخدامها تعتمد على مستوى مهارة التجسيد. لا يمكنك إنشاء أكثر من إستنساخ واحد ، وإذا مات الإستنساخ ، فستفقد مهارة التجسيد بشكل دائم.>
كانت غوين دائمًا هي التي تنقذني من حافة الظلام ، لذلك كان من الطبيعي أن أعتز بوجودها في قلبي.
“لقد تمت ترقية شومبي الآن من مطيتي إلى حارسي هيهيهي … حان الوقت لقيلولة صغيرة. ”
‘إذا ، دعنا نقرر أي مهارة.’
“حسنا … لكن…”
“تشي! يبدو أنك لم تعد تحتاجني إذن ، هل هذا ما أتيت لتخبرني به؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
