الفصل الحادي عشر
لحسن الحظ نجحت فكرتي ، إعتقدت أنه قد تواجه مع التنين من قبل ، لذا مبدئيا ، يجب أن يكون جلد التنين قادرًا على مقاومة الهجوم الحمضي دون أن يذوب. نظرت لأسفل على الأرض ، أدركت أنه لو كان تخميني خاطئًا لكنت قد ذبت و إختفيت دون ترك أي أثر.
“كرة النار! كرة النار! الجحيم! الجحيم!”
‘حان الآن وقت الهجوم المضاد.’
“جوهرا ! ما رأيك به؟ لقد خطر ببالي للتو!”
“كرة النار! كرة النار! الجحيم! الجحيم!”
إنهار الكهف تحت عاصفة النار الحمراء الحارقة غير المسبوقة. لقد كنت مغطى بالكامل بجلد التنين ، لكنني لا زلت أقدف و أتدحرج عشرات المرات بينما كنت أعانق التنين الرضيع لحمايته.
“إنفجار الجثث! إنفجار الجثث! إنفجار الجثث!”
بإلقاء نظرة على حالتها ، قصم التصنيف قد تغير بالفعل إلى مشعودة.
لقد إستهلكت كل المانا خاصتي لرشق التعاويذ في مزيج مع مع غازات الكبريتيك المحيطة بالملك القريب.
‘في الواقع ، لقد منحني صديق لي لقبًا لكنه طفولي قليلا ، شومبي’
في السابق ، كنت قد أرسلت ببساطة تعويذات صغيرة لإشعال الغازات ، لكن هذه المرة أخرجت كل ما لدي ، مستهدفًا الفجوات التي يتسرب منها الغاز ، مما تسبب في إنفجار هائل.
‘نعم.’
بووم! بانغ! كا-بوم!
[لقد تعلمت الحيازة مستوى1]
كيووووووك
كانت هناك بعض الرسائل الجديدة التي لم أتمكن من فهمها. عندما نظرت حولي ، كنت قادرًا على رؤية التضاريس الكاملة لحفرة الغابة على الرغم من كونها وراء جدار من الصخر. أيضًا ، ظهرت جميع الكائنات الحية داخلها كأشكال شفافة تتوفر حالاتها بسهولة.
كوووووووو!
في غضون ذلك ، لاحظت أن إيان قد إستيقظت و كانت تتجول لذلك قمت بتوديع جوين.
إنهار الكهف تحت عاصفة النار الحمراء الحارقة غير المسبوقة. لقد كنت مغطى بالكامل بجلد التنين ، لكنني لا زلت أقدف و أتدحرج عشرات المرات بينما كنت أعانق التنين الرضيع لحمايته.
لقد تجاهلت أيًا من الرسائل التي ظل يرسلها تخاطريا إلى عقلي. حتى لو كان يعلم ما كنت سأفعله ، فليس هناك ما يمكن أن يفعله حيال ذلك. أخيرًا أصبح لدي طريقة لقتله و لن أتوقف الآن.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأ الغبار أخيرًا في الإنحسار و إستطعت رؤية الملك مدفونًا تحت الأنقاض ، و تحققت من حالته على أمل أن يكون قد حدث الكثير من الضرر. لسوء الحظ ، عكس كل التوقعات ، كان قد عاد بالفعل إلى الحالة الصحية الكاملة ، يا لها من قوة تجديدية مجنونة. على الأقل بدى أنه عالق و غير قادر على التحرك تحت كل تلك الصخور الثقيلة.
‘هاه؟ دائم؟ حيازة؟’
‘أيها الوغد الصغير ، لقد فاجأتني بهذه الخدعة و لكن ذلك لا يكفي لإنهائي. سأنادي ببساطة على أتباعي لمساعدتي في إزالة هذه الصخور ، ليس لديك وسيلة لإيذائي.’
أومئت برأسي.
لقد كان محقا ، حتى الآن ما زال الملك يملك اليد العليا لأنه بمجرد إزالة تلك الصخور ، سنعود إلى المربع الأول. لحسن الحظ ، لم يتمكن حاليًا من تحريك رأسه حوله ، لذا لم يستطع إستخدام غدده لإخراج الحمض ، واحدة من أعظم أسلحته قد تم إبطالها مؤقتًا.
[لقد تعلمت مقاومة الصاعقة مستوى1]
عندما وضعت التنين الصغير على الجانب ، أخرجت أداتين على شكل مثلث من حقيبتي.
‘في الواقع ، لقد منحني صديق لي لقبًا لكنه طفولي قليلا ، شومبي’
‘ماذا … ما هذا؟’
أمسكت الأداتين واحدة بكل يد و إقتربت منه دون أن أجيبه.
لقد أدركت للتو القوى المذهلة المرتبطة بالملكية في هذا العالم.
زااااب زااااب!
‘حان الآن وقت الهجوم المضاد.’
في اللحظة الأخيرة ، من القرن على رأسه ، أطلق الملك صاعقة برقية للدفاع عن نفسه.
اللقاء المفاجئ كشف مظهري كهيكل عظمي. لقد صدمت و خافت إلى حد ما ، و إختبئت وراء شجرة ، محدقة إلي بحذر من على مسافة.
تززززززز!
‘صحيح ، ليتش لأكون دقيقا.’
[لقد تعلمت مقاومة البرق مستوى1]
‘هذا … هذا … أنا القوة المسؤولة على حياة أو موت أي مخلوقات في منطقتي؟’
[لقد تعلمت مقاومة الصاعقة مستوى1]
“إذاً لماذا ليتش هو عدو لدود للبشر؟”
الصاعقة لم تؤثر علي بسبب جلد التنين ، لقد إرتدت ببساطة عند الإحتكاك ثم أصابة الأرض.
توقفت عن المشي و ألقت نظرة جيدة علي.
‘رائع جدا ، لقد تعلمت مهارتين دون التعرض لأي ضرر!’
‘ماذا … ما هذا؟’
عندما قرأت الرسائل التي ظهرت ، شعرت مرة أخرى بالإمتنان لحماية جلد التنين.
‘رائع جدا ، لقد تعلمت مهارتين دون التعرض لأي ضرر!’
شيك شيك
‘هل يكفي هذا؟’
العقبة الأخيرة كانت فكوك الملك الكبيرة. كان يشعر بالقلق إزاء أقترابي لذلك قام بالقضم دفاعًا عن النفس.
تعابير وجهها أصبحت حامضة لثانية قبل أن تتمالك نفسها.
على الرغم من أن حجمه ضخم ، إلا أنه لا يزال لديه جسم حشرة ، لذا فإن المفاصل هي نقطة ضعفه. قمت بالإقتراب و هدفت مباشرة إلى المفصل تحت ذقنه.
‘هاه؟ … إنتظر ماذا يحدث هناك!’
“صدمة النار! صدمة النار!”
أمسكت الأداتين واحدة بكل يد و إقتربت منه دون أن أجيبه.
ضربت التعويذتين المفصل الحساس في وقت واحد تقريبًا ، مما جعل الملك يتخبط و قام بإطلاق رعشة لا إرادية دامت 0.6 ثانية فقط. لقد استخدمت تلك الفتحة القصيرة للقفز ، مستخدما الفكين كموطء قدم و طعنت الجسم الثلاثي الحاد الذي كنت أمسك به في عينه.
باك باك باك!
كوووووووووو!
“بماذا أناديك؟”
لقد كانت سنًا كبيرة كنت قد سحبتها من التنين. حتى لو كانت عينيه قاسية ، فقد كانت إلى حد بعيد أضعف نقطة في جسده و إعتقدت أنه سيكون من الممكن إختراقها بسن التنين.
كنت قد أخرجت بالكامل إحدى عينيه و وقفت أمام الأخدود الكبير.
باك باك باك
“شكرًا لك، لم أتوقع أن أراك مرة أخرى.”
كوووووووو!
‘نعم.’
كنت ممسكا بسن في كل يد و إستخدمتها مثل المعول ، محاولا حفر المناطق الجيلاتينية القاسية في الملك مثل العين ، رؤيته يتلوى و يصرخ من الألم. بينما كان يحاول بجهد أكبر و أكبر للمقاومة و إخراج نفسه فقد أحدث ببساطة المزيد من موجات الصدمة ، مما تسبب في سقوط المزيد من الحجارة ، مما أدى إلى إغلاقها عليه.
‘هل هذا هو المقصود بالملكية؟’
‘هل أنت متأكد أنك تريد القيام بهذا؟’ قال مهددا.
[أيان قد قبلت أن تكون رفيقك]
‘هل يكفي هذا؟’
أومأت رأسي بلطف.
كنت قد أخرجت بالكامل إحدى عينيه و وقفت أمام الأخدود الكبير.
بإلقاء نظرة على حالتها ، قصم التصنيف قد تغير بالفعل إلى مشعودة.
“الجحيم!”
“إنفجار الجثث! إنفجار الجثث! إنفجار الجثث!”
أحرقت النار اللحم الداخلي الناعم مما وسع الحفرة و تسبب في تدفق بعض السائل الذائب.
لم أرد المجازفة بإمتصاص طاقة حياتها لذلك أبقيت على مسافة بيننا. حالة النزيف إختفت منها و بدأت صحتها في الإرتفاع ببطء.
‘كووووووووو! كووووووووو!’
“كووووووو”
كان الملك يئن من الألم الذي لا يصدق ، لكنني لم أنتبه إليه و إستمررت في إمطار التعاويذ على عينه المجوفة. كلما كافح كلما سقطت عليه المزيد من الصخور. لقد صعدت إلى تجويف العين ، وزحفت بعمق قدر إستطاعتي.
أدركت أنها كانت قريبة جدًا و فكرت بسرعة.
‘هل حان الوقت لإحداث بعض الأضرار الجسيمة؟’
[الرفيق إيان المشعودة قد تعلمت الإرتباط الروحي مستوى1]
‘أنت … ما الذي تحاول أن تفعله!؟’
لقد كانت سنًا كبيرة كنت قد سحبتها من التنين. حتى لو كانت عينيه قاسية ، فقد كانت إلى حد بعيد أضعف نقطة في جسده و إعتقدت أنه سيكون من الممكن إختراقها بسن التنين.
لقد تجاهلت أيًا من الرسائل التي ظل يرسلها تخاطريا إلى عقلي. حتى لو كان يعلم ما كنت سأفعله ، فليس هناك ما يمكن أن يفعله حيال ذلك. أخيرًا أصبح لدي طريقة لقتله و لن أتوقف الآن.
‘هذا صحيح.’
باك باك باك!
كوووووووو!
كنت أستخدم السن لصنع ثقب و الحفر أعمق في زاوية تجويف العين.
“إنفجار الجثث! إنفجار الجثث! إنفجار الجثث!”
“الجحيم!”
‘بعد أن أنقذت هذا الرفيق الصغير ، يجب أن أعود و أتحقق من إيان. حسنًا ، لماذا لا أغتنم هذه الفرصة لزيارة جوين أيضًا.’
قمت بتركيز كل قوتها داخل الحفرة العميقة و الضيقة.
بووم! بانغ! كا-بوم!
“كووووووو”
باك باك باك
متجاهلا صراخ معاناة الملك ، واصلت الحفر من خلال جسده بمزيج من التعويذات و أسنان التنين.
‘هل يكفي هذا؟’
‘سوف أقتلككككك!’
أومأت ، كان من الجيد دائماً سماع مديحها. أنا أعلم أن مجاملاتها تخرج بشكل طبيعي دون أي نية خفية. لقد إستمعت إليها لفترة طويلة بينما قامت بروي قصتها عن حياتها هنا بإستخدام الشلال. جلبت قصصها الصغيرة و البسيطة شعورا بالهدوء و السلام إلى قلبي المليء بالموت و الألم.
لقد ترددت تهديداته المجنونة في ذهني ولكني لم أتردد ، إلى أن صمت أخيرًا ، كان قد مات أخيرًا.
لقد فوجئت برؤية حشد من النمل الأبيض يهاجم الحصن الصغير الذي أنشأته لإيان. يبدو أنها ترضت بالفعل لهجوم مباشر و صحتها تتناقص بسرعة.
[+ 17،721،152 نقطة خبرة]
كنت قادرا على الوصول بسرعة خارج التيبي و النظر في الداخل. الخندق المحيط به الذي حفرته كان مليئا بجثث النمل الأبيض العملاق. كانت لا تزال تتنفس، مستلقيةً في بركة من الدماء بين جثث الحشرات.
[تم إكتساب｟ اللقب مبيد النمل مستوى14｠]
“ربما أستطيع أن أعطيك إسمًا مختلفًا.”
[تم إكتساب｟ اللقب: ذابح العملاق مستوى1｠]
أمسكت الأداتين واحدة بكل يد و إقتربت منه دون أن أجيبه.
[تم إكتساب｟ اللقب: ساحر الحفرة｠]
لحسن الحظ نجحت فكرتي ، إعتقدت أنه قد تواجه مع التنين من قبل ، لذا مبدئيا ، يجب أن يكون جلد التنين قادرًا على مقاومة الهجوم الحمضي دون أن يذوب. نظرت لأسفل على الأرض ، أدركت أنه لو كان تخميني خاطئًا لكنت قد ذبت و إختفيت دون ترك أي أثر.
[تم الحصول على ملكية｟ حفرة الغابة｠]
‘هذا…’
[إرتفع المستوى 24 > 32]
شيك شيك
[يمكنك الآن إمتلاك مرافق]
“هل أنت الذي أنقذني؟”
‘ماذا؟ ملكية؟ مرافق؟’
كيووووووك
كانت هناك بعض الرسائل الجديدة التي لم أتمكن من فهمها. عندما نظرت حولي ، كنت قادرًا على رؤية التضاريس الكاملة لحفرة الغابة على الرغم من كونها وراء جدار من الصخر. أيضًا ، ظهرت جميع الكائنات الحية داخلها كأشكال شفافة تتوفر حالاتها بسهولة.
لقد أدركت للتو القوى المذهلة المرتبطة بالملكية في هذا العالم.
‘هل هذا هو المقصود بالملكية؟’
[لقد تعلمت مقاومة الصاعقة مستوى1]
في نوافذ الحالة المختلفة ، رأيت أيضًا أن جميع الكائنات الحية كانت محايدة أو صديقة تجاهي ، بما في ذلك المعلومات حول جوين و إيان.
[يمكنك الآن إمتلاك مرافق]
‘ما هذا؟’
‘هذا … في النهاية هل هذا جيد لها؟ كان الخيار الوحيد ، لذلك إضطررت لإنقاذها من الموت. لا أريد أن أتخيل ما كان يمكن أن يحدث غير ذلك.’
[مسح]
كنت قادرا على الوصول بسرعة خارج التيبي و النظر في الداخل. الخندق المحيط به الذي حفرته كان مليئا بجثث النمل الأبيض العملاق. كانت لا تزال تتنفس، مستلقيةً في بركة من الدماء بين جثث الحشرات.
فضوليا ، قررت أن أجربه على أحد النمل الأبيض العملاق. على الفور الأصحاب المحيطون به إندفعوا نحوه و قطعوه إلى أجزاء صغيرة ، إختفت نافذة الحالة.
تعابير وجهها أصبحت حامضة لثانية قبل أن تتمالك نفسها.
‘هذا … هذا … أنا القوة المسؤولة على حياة أو موت أي مخلوقات في منطقتي؟’
أمسكت الأداتين واحدة بكل يد و إقتربت منه دون أن أجيبه.
يبدو أنني ورثت هذه المكانة بعد أن قتلت الحاكم السابق ، ملك الحفرة.
أبقيت عينا على حالتها و رأيت أن صحتها تتحسن.
لقد أدركت للتو القوى المذهلة المرتبطة بالملكية في هذا العالم.
لقد أدركت للتو القوى المذهلة المرتبطة بالملكية في هذا العالم.
‘هاه؟ … إنتظر ماذا يحدث هناك!’
‘هل يكفي هذا؟’
لقد فوجئت برؤية حشد من النمل الأبيض يهاجم الحصن الصغير الذي أنشأته لإيان. يبدو أنها ترضت بالفعل لهجوم مباشر و صحتها تتناقص بسرعة.
‘أنت … ما الذي تحاول أن تفعله!؟’
‘لا… لا يمكن.’
إستخدمت صوت إحتكاك فكي لمنادات جوين. سرعان ما خرجت بسرعة ، لكنني ذكرتها بإشارة يدوية لتحافظ على مسافة بيننا.
لم أستطع مسامحتهم بعد كل الجهود التي بذلتها لأجل حمايتها.
[تم إكتساب｟ اللقب: ساحر الحفرة｠]
لقد إستخدمت [مسح] على النمل الأبيض في محيطها المباشر ، لكن حالتها الصحية لا تزال تتناقص.
هززت رأسي. ‘على الرغم من أنها مهارة سلبية ، إلا أنها ليست ضرورية لبقائي حيا.’
باك باك
كان الملك يئن من الألم الذي لا يصدق ، لكنني لم أنتبه إليه و إستمررت في إمطار التعاويذ على عينه المجوفة. كلما كافح كلما سقطت عليه المزيد من الصخور. لقد صعدت إلى تجويف العين ، وزحفت بعمق قدر إستطاعتي.
“الجحيم!”
أدركت أنها كانت قريبة جدًا و فكرت بسرعة.
كنت أحاول الخروج من جثة الملك الميت في أسرع وقت ممكن. بعد الحفر لبعض الوقت خرجت من مؤخرته.
توقفت عن المشي و ألقت نظرة جيدة علي.
شيك شيك
“أنت بحاجة إلى إمتصاص قوة حياة الآخرين للبقاء على قيد الحياة صحيح؟”
المسار كان الآن ممسوحا تقريبًا لأن التوابع كانوا قد وضعوا ليعملوا سابقا من قبل ملكهم. ركضت نحو التيبي ، لقد تم تجاهلي من قبل جميع النمل الأبيض لأن لدينا الآن علاقة ودية.
[تم إكتساب｟ اللقب: ذابح العملاق مستوى1｠]
‘لا! تحتاجين إلى التماسك!’
أومأت ، كان من الجيد دائماً سماع مديحها. أنا أعلم أن مجاملاتها تخرج بشكل طبيعي دون أي نية خفية. لقد إستمعت إليها لفترة طويلة بينما قامت بروي قصتها عن حياتها هنا بإستخدام الشلال. جلبت قصصها الصغيرة و البسيطة شعورا بالهدوء و السلام إلى قلبي المليء بالموت و الألم.
لقد إنخفضت صحة إيان إلى 20 فقط ، ويبدو أنها لا تزال تنخفض بسبب حالة النزيف ، لم أعتقد أنني سأتمكن من أن أصل في الوقت المناسب.
أدركت أنها كانت قريبة جدًا و فكرت بسرعة.
‘ماذا يمكنني أن أفعله حتى لو وصلت إلى هناك ، و إذا إقتربت منها ألن يصبح الأمر أسوأ؟’
[لقد تعلمت الحيازة مستوى1]
لقد كان وضعًا صعبًا ، ولم يكن لدي حقا أي تعويذات علاجية.
“أوه شومبي ، هل هذا مظهر جديد؟ إنه … أقصد ، يبدو رائعًا! إهيهيهي! هل تبلي بلاء حسنا؟”
كنت قادرا على الوصول بسرعة خارج التيبي و النظر في الداخل. الخندق المحيط به الذي حفرته كان مليئا بجثث النمل الأبيض العملاق. كانت لا تزال تتنفس، مستلقيةً في بركة من الدماء بين جثث الحشرات.
كنت قادرا على الوصول بسرعة خارج التيبي و النظر في الداخل. الخندق المحيط به الذي حفرته كان مليئا بجثث النمل الأبيض العملاق. كانت لا تزال تتنفس، مستلقيةً في بركة من الدماء بين جثث الحشرات.
‘هذا…’
‘ماذا علي أن أفعل؟’
في مواجهة العديد من النمل الأبيض ، كانت محاطة قبل أن تتمكن من الهرب. على الرغم من أنها حاولت إستخدام سحرها و نجحت في قتل عدد قليل بالنار ، إلا أنه لم يكن كافيا.
[لقد تحول الرفيق إيان الخاص بك إلى مشعوذة]
‘ماذا علي أن أفعل؟’
كنت ممسكا بسن في كل يد و إستخدمتها مثل المعول ، محاولا حفر المناطق الجيلاتينية القاسية في الملك مثل العين ، رؤيته يتلوى و يصرخ من الألم. بينما كان يحاول بجهد أكبر و أكبر للمقاومة و إخراج نفسه فقد أحدث ببساطة المزيد من موجات الصدمة ، مما تسبب في سقوط المزيد من الحجارة ، مما أدى إلى إغلاقها عليه.
فكرت في قدرة إكتسبتها للتو ، لقد كانت فرصة ضعيفة و لكن ربما هي أملها الأخير. ماذا لو أصبحت رفيقة لي ، ربما في هذه الحالة يمكن أن تشفى. يبدو أن هذا العالم يتبع إعدادات الRPG و في العديد من الألعاب يتشارك الرفقاء ببعض قدرات سيدهم.
بعد أن نجوت للتو من محنة صعبة ، كنت أتطلع لرؤيتها ، لقد كانت بعد كل شيء رفيقي الأول في هذا العالم.
ومع ذلك ، إنها شخص ، لذلك ربما ستكون إرادتها الحرة مهمة جدًا بالنسبة لها. إذا كانت تتبع إعدادات الRPG ، فمن الممكن أن تتغير شخصيتها إلى العبودية.
في مواجهة العديد من النمل الأبيض ، كانت محاطة قبل أن تتمكن من الهرب. على الرغم من أنها حاولت إستخدام سحرها و نجحت في قتل عدد قليل بالنار ، إلا أنه لم يكن كافيا.
‘حسنًا ، من المؤكد أنك ستموتين على هذا الحال ، لذا ما باليد حيلة. سأسمح لكِ بإختيار مصيرك.’
باك باك باك
[أيان قد قبلت أن تكون رفيقك]
فكرت في قدرة إكتسبتها للتو ، لقد كانت فرصة ضعيفة و لكن ربما هي أملها الأخير. ماذا لو أصبحت رفيقة لي ، ربما في هذه الحالة يمكن أن تشفى. يبدو أن هذا العالم يتبع إعدادات الRPG و في العديد من الألعاب يتشارك الرفقاء ببعض قدرات سيدهم.
[تم تسجيل إيان البشرية بصفتها رفيقك الدائم]
في اللحظة الأخيرة ، من القرن على رأسه ، أطلق الملك صاعقة برقية للدفاع عن نفسه.
[لقد تعلمت الحيازة مستوى1]
[لقد تعلمت الحيازة مستوى1]
‘هاه؟ دائم؟ حيازة؟’
لقد إنخفضت صحة إيان إلى 20 فقط ، ويبدو أنها لا تزال تنخفض بسبب حالة النزيف ، لم أعتقد أنني سأتمكن من أن أصل في الوقت المناسب.
“شكرًا لك، لم أتوقع أن أراك مرة أخرى.”
كنت قد أخرجت بالكامل إحدى عينيه و وقفت أمام الأخدود الكبير.
بالكاد إيان فتحت عينيها و همست قبل أن تفقد الوعي.
المسار كان الآن ممسوحا تقريبًا لأن التوابع كانوا قد وضعوا ليعملوا سابقا من قبل ملكهم. ركضت نحو التيبي ، لقد تم تجاهلي من قبل جميع النمل الأبيض لأن لدينا الآن علاقة ودية.
لم أرد المجازفة بإمتصاص طاقة حياتها لذلك أبقيت على مسافة بيننا. حالة النزيف إختفت منها و بدأت صحتها في الإرتفاع ببطء.
بعد أن نجوت للتو من محنة صعبة ، كنت أتطلع لرؤيتها ، لقد كانت بعد كل شيء رفيقي الأول في هذا العالم.
[لقد تحول الرفيق إيان الخاص بك إلى مشعوذة]
“هل أنت الشخص الذي أنقذني؟”
بإلقاء نظرة على حالتها ، قصم التصنيف قد تغير بالفعل إلى مشعودة.
“الجحيم!”
‘هذا … في النهاية هل هذا جيد لها؟ كان الخيار الوحيد ، لذلك إضطررت لإنقاذها من الموت. لا أريد أن أتخيل ما كان يمكن أن يحدث غير ذلك.’
“هل أنت الشخص الذي أنقذني؟”
لقد فقدت أصدقائها في سرداب الموتى مؤخرا ، و هي محنة نجت منها بالكاد. تعرضت للهجوم مرة أخرى من قبل النمل الأبيض الآن لكنها نجت و أصبحت مشعودة بطريقة أو بأخرى.
أمسكت الأداتين واحدة بكل يد و إقتربت منه دون أن أجيبه.
أبقيت عينا على حالتها و رأيت أن صحتها تتحسن.
بعد أن تركتها بالخلف ، عدت نحو النفق لإلتقاط التنين الرضيع. لقد حفر بعض النمل الأبيض طريقه عبر الأنقاض و كانوا يستعدون لمهاجمة التنين الرضيع ، إستخدمت [مسح] وسرعان ما أصبحوا جثثا. إذا قمت بشوائهم ، فلا داعي للقلق بشأن إطعام الشره الصغير لفترة طويلة.
كنت قد أخرجت بالكامل إحدى عينيه و وقفت أمام الأخدود الكبير.
كيوووووك!
“شومبي! سوف تمر لزيارتي مرة أخرى؟ سأظل أنتظرك!
برؤيته لي التنين قد بدأ يندفع نحوي بساقيه الصغيرتين ، لسانه كان متدليا. لقد أطعمته قطعة كبيرة من اللحم نجحت في تحميصها بعد عدة محاولات قبل وضعها في الحقيبة ورائي.
كيووووووك
كيووووك
[لقد تعلمت الحيازة مستوى1]
كان يشعر بالتحسن بالفعل ، بعد التمايل المنتظم للحقيبة و الصوت الإيقاعي لخطواتي ، سقط بسهولة نائماً.
“كرة النار! كرة النار! الجحيم! الجحيم!”
‘بعد أن أنقذت هذا الرفيق الصغير ، يجب أن أعود و أتحقق من إيان. حسنًا ، لماذا لا أغتنم هذه الفرصة لزيارة جوين أيضًا.’
‘سوف أقتلككككك!’
بعد أن نجوت للتو من محنة صعبة ، كنت أتطلع لرؤيتها ، لقد كانت بعد كل شيء رفيقي الأول في هذا العالم.
[لقد تعلمت الحيازة مستوى1]
شومب شومب!
كان الملك يئن من الألم الذي لا يصدق ، لكنني لم أنتبه إليه و إستمررت في إمطار التعاويذ على عينه المجوفة. كلما كافح كلما سقطت عليه المزيد من الصخور. لقد صعدت إلى تجويف العين ، وزحفت بعمق قدر إستطاعتي.
“أوه! شومبي هل هذا أنت؟ شومبي! أنا هنا! هل أتيت؟”
‘هذا…’
إستخدمت صوت إحتكاك فكي لمنادات جوين. سرعان ما خرجت بسرعة ، لكنني ذكرتها بإشارة يدوية لتحافظ على مسافة بيننا.
‘هاه؟ دائم؟ حيازة؟’
“أوه شومبي ، هل هذا مظهر جديد؟ إنه … أقصد ، يبدو رائعًا! إهيهيهي! هل تبلي بلاء حسنا؟”
عندما قرأت الرسائل التي ظهرت ، شعرت مرة أخرى بالإمتنان لحماية جلد التنين.
أومأت ، كان من الجيد دائماً سماع مديحها. أنا أعلم أن مجاملاتها تخرج بشكل طبيعي دون أي نية خفية. لقد إستمعت إليها لفترة طويلة بينما قامت بروي قصتها عن حياتها هنا بإستخدام الشلال. جلبت قصصها الصغيرة و البسيطة شعورا بالهدوء و السلام إلى قلبي المليء بالموت و الألم.
كوووووووووو!
في غضون ذلك ، لاحظت أن إيان قد إستيقظت و كانت تتجول لذلك قمت بتوديع جوين.
لقد إنخفضت صحة إيان إلى 20 فقط ، ويبدو أنها لا تزال تنخفض بسبب حالة النزيف ، لم أعتقد أنني سأتمكن من أن أصل في الوقت المناسب.
“شومبي! سوف تمر لزيارتي مرة أخرى؟ سأظل أنتظرك!
أحرقت النار اللحم الداخلي الناعم مما وسع الحفرة و تسبب في تدفق بعض السائل الذائب.
أومأت رأسي لها و غادرت. كانت إيان صاعدة و نظرت حولها حينها تمكنت من رأيتي، تنظر إلي من الخلف.
كانت هناك بعض الرسائل الجديدة التي لم أتمكن من فهمها. عندما نظرت حولي ، كنت قادرًا على رؤية التضاريس الكاملة لحفرة الغابة على الرغم من كونها وراء جدار من الصخر. أيضًا ، ظهرت جميع الكائنات الحية داخلها كأشكال شفافة تتوفر حالاتها بسهولة.
“أوه!”
لقد فقدت أصدقائها في سرداب الموتى مؤخرا ، و هي محنة نجت منها بالكاد. تعرضت للهجوم مرة أخرى من قبل النمل الأبيض الآن لكنها نجت و أصبحت مشعودة بطريقة أو بأخرى.
اللقاء المفاجئ كشف مظهري كهيكل عظمي. لقد صدمت و خافت إلى حد ما ، و إختبئت وراء شجرة ، محدقة إلي بحذر من على مسافة.
المسار كان الآن ممسوحا تقريبًا لأن التوابع كانوا قد وضعوا ليعملوا سابقا من قبل ملكهم. ركضت نحو التيبي ، لقد تم تجاهلي من قبل جميع النمل الأبيض لأن لدينا الآن علاقة ودية.
“هل أنت الشخص الذي أنقذني؟”
باك باك
أومئت برأسي.
‘هل يكفي هذا؟’
“أنت لست إنسانا.” قالت مترددة بعض الشيء ، غير متأكدة كيف تكمل كلامها.
تعابير وجهها أصبحت حامضة لثانية قبل أن تتمالك نفسها.
‘ليس فقط أنني لست إنسانا ، أنا عدو للإنسانية.’
[تم الحصول على ملكية｟ حفرة الغابة｠]
“عدو للإنسانية؟”
لقد كانت سنًا كبيرة كنت قد سحبتها من التنين. حتى لو كانت عينيه قاسية ، فقد كانت إلى حد بعيد أضعف نقطة في جسده و إعتقدت أنه سيكون من الممكن إختراقها بسن التنين.
[الرفيق إيان المشعودة قد تعلمت الإرتباط الروحي مستوى1]
باك باك
‘ماذا؟ الإرتباط الروحي؟’
شيك شيك
يبدو أنه بإعتبارها مرافقي فقد شكلنا إتصالًا طبيعيًا و يمكن أن تقرأ أفكاري.
الصاعقة لم تؤثر علي بسبب جلد التنين ، لقد إرتدت ببساطة عند الإحتكاك ثم أصابة الأرض.
“هل أنت الذي أنقذني؟”
شيك شيك
‘هذا صحيح.’
“ربما أستطيع أن أعطيك إسمًا مختلفًا.”
“هل أنت من أنقذنا آخر مرة؟”
‘ماذا؟ ملكية؟ مرافق؟’
‘نعم.’
‘ماذا؟ الإرتباط الروحي؟’
“لماذا أنقذت عدوك؟”
‘ما هذا؟’
خرجت من وراء الشجرة و إقتربت.
كنت أحاول الخروج من جثة الملك الميت في أسرع وقت ممكن. بعد الحفر لبعض الوقت خرجت من مؤخرته.
أدركت أنها كانت قريبة جدًا و فكرت بسرعة.
لقد تجاهلت أيًا من الرسائل التي ظل يرسلها تخاطريا إلى عقلي. حتى لو كان يعلم ما كنت سأفعله ، فليس هناك ما يمكن أن يفعله حيال ذلك. أخيرًا أصبح لدي طريقة لقتله و لن أتوقف الآن.
‘لا يمكنك الإقتراب مني ، سأمتص حياتك.’
“أوه شومبي ، هل هذا مظهر جديد؟ إنه … أقصد ، يبدو رائعًا! إهيهيهي! هل تبلي بلاء حسنا؟”
توقفت عن المشي و ألقت نظرة جيدة علي.
تعابير وجهها أصبحت حامضة لثانية قبل أن تتمالك نفسها.
“هل أنت هيكل عظمي؟”
خرجت من وراء الشجرة و إقتربت.
‘صحيح ، ليتش لأكون دقيقا.’
“إنفجار الجثث! إنفجار الجثث! إنفجار الجثث!”
تعابير وجهها أصبحت حامضة لثانية قبل أن تتمالك نفسها.
الرسالة المفضلة لدي حتى الآن ظهرت أمام عيني.
“أنت بحاجة إلى إمتصاص قوة حياة الآخرين للبقاء على قيد الحياة صحيح؟”
[يمكنك الآن إمتلاك مرافق]
هززت رأسي. ‘على الرغم من أنها مهارة سلبية ، إلا أنها ليست ضرورية لبقائي حيا.’
‘لا يمكنك الإقتراب مني ، سأمتص حياتك.’
“إذاً لماذا ليتش هو عدو لدود للبشر؟”
“هل أنت الذي أنقذني؟”
سألتني بتعبير فضولي. هززت أكتافي ، أنا غير متأكد. كل ما أعرفه هو أنه في الRPG ، الليتش هم دائمًا أعداء لدودون مع البشر ، مخلوقات مظلمة و مدنسة.
أبقيت عينا على حالتها و رأيت أن صحتها تتحسن.
“بماذا أناديك؟”
“كووووووو”
‘في الواقع ، لقد منحني صديق لي لقبًا لكنه طفولي قليلا ، شومبي’
كنت أستخدم السن لصنع ثقب و الحفر أعمق في زاوية تجويف العين.
“ربما أستطيع أن أعطيك إسمًا مختلفًا.”
لقد إستهلكت كل المانا خاصتي لرشق التعاويذ في مزيج مع مع غازات الكبريتيك المحيطة بالملك القريب.
كانت لدي توقعات كبيرة ، على أمل أن تعطيني إسمًا جيدًا.
الصاعقة لم تؤثر علي بسبب جلد التنين ، لقد إرتدت ببساطة عند الإحتكاك ثم أصابة الأرض.
أومأت رأسي بلطف.
الصاعقة لم تؤثر علي بسبب جلد التنين ، لقد إرتدت ببساطة عند الإحتكاك ثم أصابة الأرض.
“جوهرا ! ما رأيك به؟ لقد خطر ببالي للتو!”
تعابير وجهها أصبحت حامضة لثانية قبل أن تتمالك نفسها.
وافقت بسعادة ، وأخيرا إسم ذو وقع طبيعي.
‘نعم.’
[تم إختيار الإسم الثاني “جوهرا”]
أومأت رأسي بلطف.
الرسالة المفضلة لدي حتى الآن ظهرت أمام عيني.
أحرقت النار اللحم الداخلي الناعم مما وسع الحفرة و تسبب في تدفق بعض السائل الذائب.
كيووووك
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
