الفصل الخامس
راقبني الكاهن و الساحر و أنا أقترب من بعيد ، لحسن الحظ لم يكونا على علم بعد بأنني كنت هيكلاً عظميًا لأن الضوء الوحيد هنا هو المنبعث من الطحالب على الجدران. كان من الصعب عليهم الرؤية جيدًا ، لذلك لم أبدو إلا كإنسان و أنا محاط بالظلال.
[لقد تعلمت التحقق من الحالة مستوى1]
إختبأت جوين بسرعة في جمجمتي وصاحت على المغامرين المقتربين.
راقبني الكاهن و الساحر و أنا أقترب من بعيد ، لحسن الحظ لم يكونا على علم بعد بأنني كنت هيكلاً عظميًا لأن الضوء الوحيد هنا هو المنبعث من الطحالب على الجدران. كان من الصعب عليهم الرؤية جيدًا ، لذلك لم أبدو إلا كإنسان و أنا محاط بالظلال.
“لا تأتوا بالقرب مني! لا أستطيع أن أكون قريبًا من الناس.”
“شومبي! أستطيع أن أشم بعض الماء في هذا الكهف!”
كان من المضحك أن أسمع غوين و هي تحاول تمرير صوتها من خلالي على أنه يخصني. كان صدى صوتها من خلال جمجمتي شعورًا غريبًا أيضًا ، كان هذا وضعا من الممكن العثور عليه فقط في بعض الأفلام الغريبة.
“آسف كان علي أن أسأل لأن إيان يموت من العطش ، هل لديك أي ماء؟”
“أنا آسف ، لم أكن أعرف …”
‘أنا أشعر بالغثيان للغاية!’
إرتجفوا و توقفوا عن التقدم.
“كرة النار!”
“أرجوك أنقد أصدقائنا!”
سحق! سحق!
“أنا آسف لأنني لم أتمكن من مساعدتكم في وقت سابق ، لكن يجب عليكم العودة إلى المكان الذي أتيتم منه ، هذا المكان غير آمن.”
“كرة النار!”
صوت جوين الصغير خرج من جمجمتي و لكن يبدو أن المغامرين ليس لديهم أي نية للتراجع.
[كرة النار مستوى 1 > 2]
“لا نعرف كيف نعود ، الباب الذي دخلنا من خلاله قد أغلق و لا يمكننا المرور منه.”
بووم! بووم!
يجب أن يكون هذا هو سبب صوت الكشط الذي سمعته أثناء بدء القتال ، لكن كان من الجيد الحصول على تأكيد.
“لا أعرف أي طريق إلى الخارج لذا إعتنوا بأنفسكم.”
“كرة النار!”
كافحت جوين لإخراج هذه الكلمات الأخيرة و قمت بالتوجه بسرعة إلى الحفرة الصغيرة. كلما بقينا نتحدث ، كلما زاد شعورهم بالريبة مما قد يؤدي إلى وضع مزعج. كان صعبا جدًا على مثل هذا الكائن الصغير تقليد كلام البشر. على الرغم من أنها لم تستطع القيام بذلك لفترة طويلة ، إلا أنني كنت سعيدًا لإمتلاكي جوين لتتحدث نيابة عني، لأنه بدلاً من ذلك بإمكاني فقط الهرب فورًا و هو أمر سيكون محرجا أكثر.
“آسف ولكنني حقا لا أملك أي طعام ، لقد قلت من قبل أنه يجب ألا تأتي إلى هذا المكان.”
بعد فترة وجيزة ظهرت بعض الرسائل أمامي.
‘هاي غوين ألا تدركين أننا كدنا نذوب داخل بطن هذا الرفيق؟’
[تم إكتساب｟ اللقب: المنقذ المستوى1 ｠]
كان من المضحك أن أسمع غوين و هي تحاول تمرير صوتها من خلالي على أنه يخصني. كان صدى صوتها من خلال جمجمتي شعورًا غريبًا أيضًا ، كان هذا وضعا من الممكن العثور عليه فقط في بعض الأفلام الغريبة.
[تم إكتساب｟ اللقب: بارد القلب المستوى1 ｠]
“أوه أوه أوه ، إذن ماذا ستفعل؟”
‘هاه؟ هل من المفترض أن تكون هذه مجاملة ، هل هو يوافقني على أفعالي؟’
كان الإهتزاز يرتفع كلما إقترب الوحش.
كانت الآثار المترتبة عن الألقاب مثيرة للقلق إلى حد ما لكنني إخترت التركيز على المشكلة بين أيدي.
“كرة النار!”
لقد عدت الآن إلى المقبرة ، و فتشت من خلال غنائم الطاغية. قمت بالبحث عن العديد من الملابس لذا في المرة القادمة عندما أقابل أشخاصًا يمكنني إخفاء هويتي كهيكل عظمي بشكل أفضل. كان الطاغية يحب الأشياء البراقة ، لذا فإن جميع الملابس التي جمعها بها بعض المجوهرات. إرتديت رداءًا قديماً و لكن ذو جودة جيدة، قفازات و أحذية كلهم مسحورون بتعويذة متانة لتحمل وطئة الزمن. مع كل هذه “الفخامة” بدوت أشبه بمحارب الهيب-هوب أكثر من السابق حتى. لم أكن مهتمًا بتغطية وجهي ببعض الخرق ، لذلك إستخدمت خوذة كاملة لتغطية جمجمتي.
“كرة النار!”
“شومبي ، أنت تبدو بدينا جدا! كيف يفترض أن أدخل هناك؟ ”
“شومبي! ما هذا الصوت؟ أنا خائفة!”
وجود الكثير من الملابس و الدروع كان مقيدًا للغاية و جعل حركتي متيبسة للغاية. كانت جوين تشكو أيضًا من عدم وجود وسيلة للوصول إلى داخل جمجمتي إذا إرتديت الخوذة ، لكنها لم تكن مشكلة كبيرة. إذا كانت جوين بحاجة حقًا إلى الدخول ، فيمكنني ببساطة خلع الخوذة. ظللت أستمع إلى تذمرها ملحة على السماح لها بالدخول. كانت المشكلة هي ما إذا كنت سأتمكن من إصطياد قوارض القبر بهذه الحركات المتيبسة.
[لقد تعلمت حكمة الحكيم مستوى1]
بعد الإنفصال عن البشر قررت مواصلة إستكشاف سراديب الموتى.
“إيوو مثير للإشمئزاز ، إنها معروفة بإسم منظفي تحت الأرض. حسب علمي إنهم لا يهاجمون الكائنات الحية ، لكنني لم يسبق أن رأيت مثل هذه الديدان الكبيرة.”
ربما سأكون محظوظًا و أجد مخرجا في مكان ما. لو لم أتمكن من العثور على كهف كنوز طاغية المقابر لما وجدت الطريق المؤدي إلى هذا الطابق ، لذلك كانت هناك إمكانية لوجود مسارات خفية أخرى.
“آسف كان علي أن أسأل لأن إيان يموت من العطش ، هل لديك أي ماء؟”
‘أها!’
[+10224 نقاط خبرة]
في النهاية إكتشفت مسارًا جديدًا آخر ، نصفه مخفي خلف صخرة كبيرة. المثير للدهشة أنه يقع بالقرب من الحفرة التي سقطت فيها في الأصل.
“أرجوك أنقد أصدقائنا!”
‘لقد كنت أحاول أن أجد مخرجًا بإستماتة للغاية لكنه كان أمامي طوال الوقت!
تمامًا عندما إنخفضت المانا لدي ، أخيرًا قمت بإختراقه و إنسكبت إلى الخارج مع كل الأشياء الأخرى التي كانت موجودة في معدته.
“شومبي! أستطيع أن أشم بعض الماء في هذا الكهف!”
كان غاضبًا بشكل واضح ، على الأرجح أنه أساء فهم أنني أملك الطعام و الماء ولكني لم أكن راغبا في مشاركته.
لم أكن لأعرف أبدًا بسبب عدم إمتلاكي لأنف ، و لم يكن لدي أي شعور بالروائح و لكن لحسن الحظ كانت جوين معي. كنت أشعر بالأمل لأنه إذا حوصرت تحت الأرض فإن إتباع المياه المتدفقة عادة ما يكون وسيلة جيدة للخروج.
‘أها!’
بووم! بووم!
[تم إكتساب｟ اللقب: ذابح التنين مستوى1 ｠]
صوت خطوات وحش كبير بشكل لا يصدق ترددت على طول أرضية الكهف.
حاول التنين بعض الجهود الأخيرة و لكنه سرعان ما سقط مهزوما ، مما سمح للديدان و أسنانها الحادة بشكل لا يصدق بأن تتخم نفسها حتى تضخمة لضعف حجمها الأصلي.
“شومبي! ما هذا الصوت؟ أنا خائفة!”
[لقد تعلمت حكمة الحكيم مستوى1]
كافحت جوين لرفع خوذتي قبل التسلل و الإختباء داخل جمجمتي. و لكن ما الفرق ، وجودها هناك لا يضمن سلامتها حقا.
هدير!
نظرت حولي أدركت أن جدران المسار الضيق كانت لامعة و ملساء ، تقريبا كما لو أن الصخور قد أذيبت.
كان من المضحك أن أسمع غوين و هي تحاول تمرير صوتها من خلالي على أنه يخصني. كان صدى صوتها من خلال جمجمتي شعورًا غريبًا أيضًا ، كان هذا وضعا من الممكن العثور عليه فقط في بعض الأفلام الغريبة.
“كم مدى الحرارة التي يجب أن تصل لها النيران لإذابة الجدران؟”
“لا أعرف أي طريق إلى الخارج لذا إعتنوا بأنفسكم.”
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
كان غاضبًا بشكل واضح ، على الأرجح أنه أساء فهم أنني أملك الطعام و الماء ولكني لم أكن راغبا في مشاركته.
كان الإهتزاز يرتفع كلما إقترب الوحش.
يجب أن يكون هذا هو سبب صوت الكشط الذي سمعته أثناء بدء القتال ، لكن كان من الجيد الحصول على تأكيد.
‘اللعنة! أنا بحاجة للخروج من هنا!”
“آسف ليس لدي أي ماء أيضًا.”
راكضا بالسرعة القصوى عدت من نفس الطريق الذي أتيت منه.
بعد التأكد بحذر من أن التنين نصف الميت كان في أنفاسه الأخيرة ، أخذت وقتي للنظر من حولي. بدا أننا في عشه محاصرين بمئات العظام الكبيرة المكسورة و كذلك ثلاث بيضات كبيرة. على الرغم من أن إثنين من هذا البيض البالغ عرضه حوالي 50 سنتيمتر كانوا محطمين بالفعل ، إلا أن واحدة من هذا البيض كانت سليمة.
“هاي… إلى أين أنت ذاهب؟ هل ستساعدهم على إيجاد مخرج؟ ”
من العدم ثلاثة مخلوقات مثل اليرقات سمكها متر واحد حفرت طريقها للخروج من الأرض.
جوين قد خرجت ، حلقت بجانبي محاولت معرفة نواياي.
لقد عدت الآن إلى المقبرة ، و فتشت من خلال غنائم الطاغية. قمت بالبحث عن العديد من الملابس لذا في المرة القادمة عندما أقابل أشخاصًا يمكنني إخفاء هويتي كهيكل عظمي بشكل أفضل. كان الطاغية يحب الأشياء البراقة ، لذا فإن جميع الملابس التي جمعها بها بعض المجوهرات. إرتديت رداءًا قديماً و لكن ذو جودة جيدة، قفازات و أحذية كلهم مسحورون بتعويذة متانة لتحمل وطئة الزمن. مع كل هذه “الفخامة” بدوت أشبه بمحارب الهيب-هوب أكثر من السابق حتى. لم أكن مهتمًا بتغطية وجهي ببعض الخرق ، لذلك إستخدمت خوذة كاملة لتغطية جمجمتي.
نظرت جوين إلي مبتهجة ، فخورة بكوني غير أناني و لكنني هززت رأسي.
كافحت جوين لإخراج هذه الكلمات الأخيرة و قمت بالتوجه بسرعة إلى الحفرة الصغيرة. كلما بقينا نتحدث ، كلما زاد شعورهم بالريبة مما قد يؤدي إلى وضع مزعج. كان صعبا جدًا على مثل هذا الكائن الصغير تقليد كلام البشر. على الرغم من أنها لم تستطع القيام بذلك لفترة طويلة ، إلا أنني كنت سعيدًا لإمتلاكي جوين لتتحدث نيابة عني، لأنه بدلاً من ذلك بإمكاني فقط الهرب فورًا و هو أمر سيكون محرجا أكثر.
“أوه أوه أوه ، إذن ماذا ستفعل؟”
“إنهم دود!”
أمسكت جوين و حشرتها مجددا في جمجمتي.
مع هذه الأرجل الطويلة يجب أن يكون طوله حوالي 10 أمتار إذا قام بالوقوف. إذا واجهته وجها لوجه فسوف أموت بالتأكيد.
“أم … إعذرني و لكن هل لديك شيء للأكل؟” الكاهن سألني عندما أصبحت قريبا.
عندما لمس ما تبقى من ردائي الأحماض في المعدة ، سمعت صوت أزيز. كانت معدته كبيرة جدًا و كان هناك قطع لحم أكثر مما كنت أتوقع. على الرغم من أنني فقدت سيقاني ، إلا أنني تمكنت من المشي على عضام جذع أفخاضي ، و إن كان ذلك محرجًا للغاية.
يبدو أنه كان يتبعني طوال الوقت ، لحسن الحظ أنني ألقيت جوين في الداخل في الوقت المناسب و قمت بالتربيط على جمجمتي لتذكيرها بواجبها. كنت قد سمعت خطوات أقدامه تقترب ، لذلك كان رد فعلي سريعًا ، كانت غوين غاضبة من أني ألقيتها دون أي تحذير لكن عندما سمعت صوته هدأت و تفهمت الوضع.
عندما سمعتهم و هم يتحدثون عندما دخلوا الزنزانة لأول مرة ، عرفت أن الكاهن لا يمكن أن يكون شخصًا جيدًا ، لكنني لم أتخيل أبدًا أنه سوف يرد لطفي بالشر. سيكون علي بالتأكيد الإنتقام إذا خرجت من هنا.
“هممم … كلا ليس لدي طعام.”
كانت جوين مفيدة بالتأكيد في مثل هذه الحالات.
شم! شم!
“نحن حقا ليس لدينا أي طعام على الإطلاق ، ألا يمكنك أن تعطينا و لو قليلاً؟”
“كرة النار!”
قاطعت أصابعي على شكل علامة X ، لمساعدة جوين و البشري على فهم أنه ليس لدي أي طعام.
“شومبي ، أنت تبدو بدينا جدا! كيف يفترض أن أدخل هناك؟ ”
“آسف ولكنني حقا لا أملك أي طعام ، لقد قلت من قبل أنه يجب ألا تأتي إلى هذا المكان.”
دفع
“آسف كان علي أن أسأل لأن إيان يموت من العطش ، هل لديك أي ماء؟”
نظرت جوين إلي مبتهجة ، فخورة بكوني غير أناني و لكنني هززت رأسي.
أنا مرة أخرى أظهرت علامة X بأصابعي.
“شومبي! ما هذا الصوت؟ أنا خائفة!”
“آسف ليس لدي أي ماء أيضًا.”
تششششش!
“كيف يمكن هذا…؟ كيف يمكنك البقاء على قيد الحياة دون ماء؟”
‘لقد كنت أحاول أن أجد مخرجًا بإستماتة للغاية لكنه كان أمامي طوال الوقت!
كان غاضبًا بشكل واضح ، على الأرجح أنه أساء فهم أنني أملك الطعام و الماء ولكني لم أكن راغبا في مشاركته.
حاول التنين بعض الجهود الأخيرة و لكنه سرعان ما سقط مهزوما ، مما سمح للديدان و أسنانها الحادة بشكل لا يصدق بأن تتخم نفسها حتى تضخمة لضعف حجمها الأصلي.
“لا أعرف” ، أجابة جوين ببساطة تاركة إياه في حيرة بينما أنا إستمررت بالمشي بعيدا ، حريصًا على أن أبعد نفسي عن الكهف الذي تم إستكشافه مؤخرًا.
قادتني جوين للثلاثين دقيقة التالية بينما كنت أصارع للزحف على الأرض ، عائدا بإتجاه سيقاني و الممر المؤدي إلى سراديب الموتى.
كوووونغ! كوونغ! كوووونغ!
[إرتفع المستوى 18 > 20]
عند النظر من خلال الرواق ، إستطعت رؤية وحش هائل ذو أربعة أرجل يبدو أنه زعيم المنطقة.
[تم إكتساب｟ اللقب: المنقذ المستوى1 ｠]
‘هل هذا تنين؟’
مع هذه الأرجل الطويلة يجب أن يكون طوله حوالي 10 أمتار إذا قام بالوقوف. إذا واجهته وجها لوجه فسوف أموت بالتأكيد.
مع هذه الأرجل الطويلة يجب أن يكون طوله حوالي 10 أمتار إذا قام بالوقوف. إذا واجهته وجها لوجه فسوف أموت بالتأكيد.
‘هاي غوين ألا تدركين أننا كدنا نذوب داخل بطن هذا الرفيق؟’
دفع
‘اللعنة! أنا بحاجة للخروج من هنا!”
‘ماذا؟!’
‘هاه؟ هل من المفترض أن تكون هذه مجاملة ، هل هو يوافقني على أفعالي؟’
إقترب الكاهن من ورائي ودفعني إلى أسفل. لقد كنت أركز بشكل كبير على التنين و لم أكن واعيا بمحيطي ، لقد كان خطأي.
قاطعت أصابعي على شكل علامة X ، لمساعدة جوين و البشري على فهم أنه ليس لدي أي طعام.
“ها! أردت أن تأكل وحيدا وتعيش جيدا! و أيضًا عندما كنا في خطر مع الغارغويل أنت لم تقم بالإسراع للمساعدة. يمكنك إعتبار هذا بمثابة إنتقامنا. ها ها ها ها! قريبا سوف نموت من العطش لكنك ستنضم إلينا!” قام بالنحيب بينما يهرب.
ربما سأكون محظوظًا و أجد مخرجا في مكان ما. لو لم أتمكن من العثور على كهف كنوز طاغية المقابر لما وجدت الطريق المؤدي إلى هذا الطابق ، لذلك كانت هناك إمكانية لوجود مسارات خفية أخرى.
كنت أتدحرج و رأيته من الخلف و هو يهرب ، لقد خاطرت بحياتي لإنقاذهم من الغارغويل و مع ذلك هذا هو جزائي.
أدركت أنني كنت على باب الموت ، جسدي تجمد في خوف ، ببساطة أشاهد التنين يقترب بينما ظللت جالسًا.
وسرعان ما أغلق الفجوة التي يبلغ طولها 6 أمتار و إستخدم مناخيره الكبيرة لشمي.
كان له جسم رمادي-بني ضخم ، و كانت قشوره التي لا تعد ولا تحصى تشبه أصداف سلاحف ذات شكل سداسي. يبلغ إرتفاعه من أصابع قدميه إلى أعلى رأسه حوالي 3 أمتار و كان لديه وجه ذو منخار طويل مثل التمساح ولكن مع أسنان أكبر و أكثر تهديداً ظاهرة. كان لديه أيضا عنق قصير مثل الأليغاتور*.
(نوع من التماسيح)
إختبأت جوين بسرعة في جمجمتي وصاحت على المغامرين المقتربين.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
“إيوو مثير للإشمئزاز ، إنها معروفة بإسم منظفي تحت الأرض. حسب علمي إنهم لا يهاجمون الكائنات الحية ، لكنني لم يسبق أن رأيت مثل هذه الديدان الكبيرة.”
وسرعان ما أغلق الفجوة التي يبلغ طولها 6 أمتار و إستخدم مناخيره الكبيرة لشمي.
‘أنا أشعر بالغثيان للغاية!’
شم! شم!
“شومبي! أستطيع أن أشم بعض الماء في هذا الكهف!”
“أهه! رائحة كريهة!”
ظهر عدد كبير من الرسائل أمام عيني.
كانت جوين التي تختبئ في جمجمتي تعاني بشدة من الرائحة الكريهة لكن لحسن الحظ لم أتمكن من شم أي شيء.
[لقد تعلمت مقاومة الحمض مستوى1]
‘هل هكذا كيف سأموت؟’
هذا آخر مهرب لي! مع الإستفادة الكاملة من ترنيم السحر السريع خاصتي أطلقت كرات النار بإستمرار حتى إنخفضت المانا لدي إلى 0.
كنت بدون حراك كليا ، لذلك لم يكن واضحًا ما إذا كان يعرف أنني كنت على قيد الحياة بمجرد شمي.
صوت خطوات وحش كبير بشكل لا يصدق ترددت على طول أرضية الكهف.
‘آمل أن يعتقد أنني ميت … أوه يا إلاهي.’
كان الإهتزاز يرتفع كلما إقترب الوحش.
سحق! سحق!
[تم إكتساب｟ اللقب: ذابح التنين مستوى1 ｠]
قام بقضمي من أفخاذي ، و فصل جسدي العلوي و إبتلعني على الفور دون مضغ.
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
‘أنا أشعر بالغثيان للغاية!’
“هل تريد أن تجد مكان سيقانك؟ حسنا! سأطير إلى الأمام و أبحث لأجلك.”
ذهبت مباشرة إلى بطنه ، تم قدفي و إدارتي حتى لم أعد قادرا على التمييز بين الأسفل و الأعلى و لم أكن متأكداً من المدة التي قضيتها بالداخل.
“هاي… إلى أين أنت ذاهب؟ هل ستساعدهم على إيجاد مخرج؟ ”
لحسن الحظ عندما إستعدت أخيرًا إحساسي بالإتجاهات ، تفقدت نافذة حالتي، إحصائياتي لم تسقط. كنت في معدته ، لكنني لم أهضم بعد.
إختبأت جوين بسرعة في جمجمتي وصاحت على المغامرين المقتربين.
تششششش! تششششش!
“لا نعرف كيف نعود ، الباب الذي دخلنا من خلاله قد أغلق و لا يمكننا المرور منه.”
عندما لمس ما تبقى من ردائي الأحماض في المعدة ، سمعت صوت أزيز. كانت معدته كبيرة جدًا و كان هناك قطع لحم أكثر مما كنت أتوقع. على الرغم من أنني فقدت سيقاني ، إلا أنني تمكنت من المشي على عضام جذع أفخاضي ، و إن كان ذلك محرجًا للغاية.
‘هاي غوين ألا تدركين أننا كدنا نذوب داخل بطن هذا الرفيق؟’
‘اللعنة عليكم يا بشر … لن أنسى أبدا خطأي اليوم. ليس من المفروض أن يساعد الهيكل العظمي الناس.
[لقد تعلمت حكمة الحكيم مستوى1]
“شومبي … أنا آسفة ، لم أكن أتوقع منه أن يكون إنسانا سيئا هكذا.”
كان من المضحك أن أسمع غوين و هي تحاول تمرير صوتها من خلالي على أنه يخصني. كان صدى صوتها من خلال جمجمتي شعورًا غريبًا أيضًا ، كان هذا وضعا من الممكن العثور عليه فقط في بعض الأفلام الغريبة.
عندما سمعتهم و هم يتحدثون عندما دخلوا الزنزانة لأول مرة ، عرفت أن الكاهن لا يمكن أن يكون شخصًا جيدًا ، لكنني لم أتخيل أبدًا أنه سوف يرد لطفي بالشر. سيكون علي بالتأكيد الإنتقام إذا خرجت من هنا.
‘هل يمكنني إستخدام السحر داخل بطنه؟’
‘هل تم إحتساب القتل لصالحي؟ رائع!’
كنت فضوليًا لمعرفة مدى ضعفه من الداخل ، كانت قشوره بالتأكيد صلبة للغاية ، لكن هل سيكون بنفس الصلابة بالنسبة لداخله الإسفنجي؟
“شومبي! ما هذا الصوت؟ أنا خائفة!”
“كرة النار!”
نظرت حولي أدركت أن جدران المسار الضيق كانت لامعة و ملساء ، تقريبا كما لو أن الصخور قد أذيبت.
[كرة النار مستوى 1 > 2]
‘آمل أن يعتقد أنني ميت … أوه يا إلاهي.’
أصبحت المنطقة التي أثرت فيها كرة النار سوداء متفحمة ، غالبا كانت مطبوخة جيدا بشكل متوسط.
[التطور ممكن الآن]
هدير!
“أم … إعذرني و لكن هل لديك شيء للأكل؟” الكاهن سألني عندما أصبحت قريبا.
صرخ التنين في ألم ، إنه بالتأكيد كان أكثر حساسية من الداخل. تدحرج بألم مما يعني أنني أُرسِلَت طائرا بجميع الإتجاهات داخل معدته.
“لا نعرف كيف نعود ، الباب الذي دخلنا من خلاله قد أغلق و لا يمكننا المرور منه.”
هذا آخر مهرب لي! مع الإستفادة الكاملة من ترنيم السحر السريع خاصتي أطلقت كرات النار بإستمرار حتى إنخفضت المانا لدي إلى 0.
كوووونغ! كوونغ! كوووونغ!
“كرة النار!”
‘هاه؟ هل من المفترض أن تكون هذه مجاملة ، هل هو يوافقني على أفعالي؟’
“كرة النار!”
‘ماذا؟!’
[كرة النار مستوى 2 > 3]
[لقد تعلمت حكمة الحكيم مستوى1]
“كرة النار!”
كنت أتذمر في ذهني ، لكن يبدو أن جوين قد نسيت تمامًا حالة الحياة أو الموت التي كنا بها سابقا، و عادت سريعًا إلى طريقة دردشتها.
“كرة النار!”
دفع
“كرة النار!”
كانت جوين رائعة في الإشارة إلى ما هو واضح.
“كرة النار!”
أنا مرة أخرى أظهرت علامة X بأصابعي.
[كرة النار مستوى 3 > 4]
لقد عدت الآن إلى المقبرة ، و فتشت من خلال غنائم الطاغية. قمت بالبحث عن العديد من الملابس لذا في المرة القادمة عندما أقابل أشخاصًا يمكنني إخفاء هويتي كهيكل عظمي بشكل أفضل. كان الطاغية يحب الأشياء البراقة ، لذا فإن جميع الملابس التي جمعها بها بعض المجوهرات. إرتديت رداءًا قديماً و لكن ذو جودة جيدة، قفازات و أحذية كلهم مسحورون بتعويذة متانة لتحمل وطئة الزمن. مع كل هذه “الفخامة” بدوت أشبه بمحارب الهيب-هوب أكثر من السابق حتى. لم أكن مهتمًا بتغطية وجهي ببعض الخرق ، لذلك إستخدمت خوذة كاملة لتغطية جمجمتي.
“تقدم شومبي! أظهر له من هو الرئيس!”
كانت جوين رائعة في الإشارة إلى ما هو واضح.
تمامًا عندما إنخفضت المانا لدي ، أخيرًا قمت بإختراقه و إنسكبت إلى الخارج مع كل الأشياء الأخرى التي كانت موجودة في معدته.
“شومبي ، أنت تبدو بدينا جدا! كيف يفترض أن أدخل هناك؟ ”
كنت أيضا قد لففت جوين في ردائي لأنني لاحظت أنه مقاوم للحمض لحد ما.
كنت بدون حراك كليا ، لذلك لم يكن واضحًا ما إذا كان يعرف أنني كنت على قيد الحياة بمجرد شمي.
تششششش!
كانت جوين رائعة في الإشارة إلى ما هو واضح.
كان هذا صوت ردائي يقاوم أحماض المعدة بينما شعرت بالهواء النقي لأول مرة منذ فترة. سرعان ما أخرجت رداءي و تدحرجة للخارج لتفادي أكبر قدر ممكن من السائل الحمضي.
راكضا بالسرعة القصوى عدت من نفس الطريق الذي أتيت منه.
[لقد تعلمت مقاومة الحمض مستوى1]
لم أكن أتوقع أن هذه الديدان يمكن أن تأكل كثيرا. لم يخطر الهرب ببالي و وقفت هناك بلا حراك ، مراقبا مشهد جسد التنين يتم تفكيكه منهجيا حتى بقي فقط كومة صغيرة من العظام و اللحم.
بلوووغه!
[تم إكتساب｟ اللقب: بارد القلب المستوى1 ｠]
تقيأ التنين بشكل رهيب قبل أن ينهار على الأرض ، خال بوضوح من أي قوة. على الرغم من أنه لا يزال على قيد الحياة ، إلا أنه كان في حالة حرجة بسبب إمتلاكه لثقب محترق في المعدة.
“كرة النار!”
بعد التأكد بحذر من أن التنين نصف الميت كان في أنفاسه الأخيرة ، أخذت وقتي للنظر من حولي. بدا أننا في عشه محاصرين بمئات العظام الكبيرة المكسورة و كذلك ثلاث بيضات كبيرة. على الرغم من أن إثنين من هذا البيض البالغ عرضه حوالي 50 سنتيمتر كانوا محطمين بالفعل ، إلا أن واحدة من هذا البيض كانت سليمة.
“كرة النار!”
لقد شققت طريقي نحو البيضة الأخيرة ، إذا إستعاد التنين قوته بطريقة ما ، خططت لإستخدامها كرهينة للهروب بأمان.
“أرجوك أنقد أصدقائنا!”
إهتزاز! إهتزاز!
كانت جوين التي تختبئ في جمجمتي تعاني بشدة من الرائحة الكريهة لكن لحسن الحظ لم أتمكن من شم أي شيء.
من العدم ثلاثة مخلوقات مثل اليرقات سمكها متر واحد حفرت طريقها للخروج من الأرض.
كنت بدون حراك كليا ، لذلك لم يكن واضحًا ما إذا كان يعرف أنني كنت على قيد الحياة بمجرد شمي.
“إنهم دود!”
يبدو أنه كان يتبعني طوال الوقت ، لحسن الحظ أنني ألقيت جوين في الداخل في الوقت المناسب و قمت بالتربيط على جمجمتي لتذكيرها بواجبها. كنت قد سمعت خطوات أقدامه تقترب ، لذلك كان رد فعلي سريعًا ، كانت غوين غاضبة من أني ألقيتها دون أي تحذير لكن عندما سمعت صوته هدأت و تفهمت الوضع.
كانت جوين رائعة في الإشارة إلى ما هو واضح.
كان غاضبًا بشكل واضح ، على الأرجح أنه أساء فهم أنني أملك الطعام و الماء ولكني لم أكن راغبا في مشاركته.
هدير!
[لقد تعلمت مقاومة الحمض مستوى1]
حاول التنين الساقط تخويفهم من خلال إستعراض للقوة ، لكنه لم يستطع الحفاظ على تضاهره لفترة طويلة. على الرغم من أن الديدان قد تم ترهيبها في البداية ، عندما أدركت مدى ضعفه حاليًا ، لم يترددوا في الإقتراب و بدأوا في تناول جسده.
نظرت حولي أدركت أن جدران المسار الضيق كانت لامعة و ملساء ، تقريبا كما لو أن الصخور قد أذيبت.
حاول التنين بعض الجهود الأخيرة و لكنه سرعان ما سقط مهزوما ، مما سمح للديدان و أسنانها الحادة بشكل لا يصدق بأن تتخم نفسها حتى تضخمة لضعف حجمها الأصلي.
[لقد تعلمت التحقق من الحالة مستوى1]
“إيوو مثير للإشمئزاز ، إنها معروفة بإسم منظفي تحت الأرض. حسب علمي إنهم لا يهاجمون الكائنات الحية ، لكنني لم يسبق أن رأيت مثل هذه الديدان الكبيرة.”
[لقد تعلمت حكمة الحكيم مستوى1]
كانت جوين تبلغني من داخل جمجمتي.
كان له جسم رمادي-بني ضخم ، و كانت قشوره التي لا تعد ولا تحصى تشبه أصداف سلاحف ذات شكل سداسي. يبلغ إرتفاعه من أصابع قدميه إلى أعلى رأسه حوالي 3 أمتار و كان لديه وجه ذو منخار طويل مثل التمساح ولكن مع أسنان أكبر و أكثر تهديداً ظاهرة. كان لديه أيضا عنق قصير مثل الأليغاتور*. (نوع من التماسيح)
‘هاي غوين ألا تدركين أننا كدنا نذوب داخل بطن هذا الرفيق؟’
عند النظر من خلال الرواق ، إستطعت رؤية وحش هائل ذو أربعة أرجل يبدو أنه زعيم المنطقة.
كنت أتذمر في ذهني ، لكن يبدو أن جوين قد نسيت تمامًا حالة الحياة أو الموت التي كنا بها سابقا، و عادت سريعًا إلى طريقة دردشتها.
حاول التنين بعض الجهود الأخيرة و لكنه سرعان ما سقط مهزوما ، مما سمح للديدان و أسنانها الحادة بشكل لا يصدق بأن تتخم نفسها حتى تضخمة لضعف حجمها الأصلي.
“الديدان ستأكل أجزائه الطرية ، أنظر! أنظر! هل لحم التنين القاسي مذاقه جيد أصلا؟”
“لا نعرف كيف نعود ، الباب الذي دخلنا من خلاله قد أغلق و لا يمكننا المرور منه.”
لم أكن أتوقع أن هذه الديدان يمكن أن تأكل كثيرا. لم يخطر الهرب ببالي و وقفت هناك بلا حراك ، مراقبا مشهد جسد التنين يتم تفكيكه منهجيا حتى بقي فقط كومة صغيرة من العظام و اللحم.
[كرة النار مستوى 2 > 3]
[+10224 نقاط خبرة]
“كرة النار!”
[إرتفع المستوى 18 > 20]
وسرعان ما أغلق الفجوة التي يبلغ طولها 6 أمتار و إستخدم مناخيره الكبيرة لشمي.
[المستوى وصل للحد الأقصى]
“آسف ولكنني حقا لا أملك أي طعام ، لقد قلت من قبل أنه يجب ألا تأتي إلى هذا المكان.”
[التطور ممكن الآن]
‘آمل أن يعتقد أنني ميت … أوه يا إلاهي.’
[لقد تعلمت التحقق من الحالة مستوى1]
“هممم … كلا ليس لدي طعام.”
[لقد تعلمت حكمة الحكيم مستوى1]
عندما لمس ما تبقى من ردائي الأحماض في المعدة ، سمعت صوت أزيز. كانت معدته كبيرة جدًا و كان هناك قطع لحم أكثر مما كنت أتوقع. على الرغم من أنني فقدت سيقاني ، إلا أنني تمكنت من المشي على عضام جذع أفخاضي ، و إن كان ذلك محرجًا للغاية.
[تم إكتساب｟ اللقب: ذابح التنين مستوى1 ｠]
‘اللعنة! أنا بحاجة للخروج من هنا!”
ظهر عدد كبير من الرسائل أمام عيني.
إختبأت جوين بسرعة في جمجمتي وصاحت على المغامرين المقتربين.
‘هل تم إحتساب القتل لصالحي؟ رائع!’
جوين قد خرجت ، حلقت بجانبي محاولت معرفة نواياي.
بعد الإنتهاء من وليمة إختفت الديدان على الفور تحت الأرض ، و لم يزعج أنفسهم بي على الأقل. واجهت جوين و أشرت إلى سيقاني المفقودة.
تقيأ التنين بشكل رهيب قبل أن ينهار على الأرض ، خال بوضوح من أي قوة. على الرغم من أنه لا يزال على قيد الحياة ، إلا أنه كان في حالة حرجة بسبب إمتلاكه لثقب محترق في المعدة.
“هل تريد أن تجد مكان سيقانك؟ حسنا! سأطير إلى الأمام و أبحث لأجلك.”
“أوه أوه أوه ، إذن ماذا ستفعل؟”
قمت بالزحف على الأرض بإستخدام أذرعي ، ولا بد لي بالتأكيد من العثور على سيقاني وإعادة ربطها قبل أن أخضع إلى تطوري. لم أكن أعلم ما إذا سيكون بإمكاني إعادة وصل أطرافي بعد أن أتطور ، لذا الوقاية خير من العلاج.
أصبحت المنطقة التي أثرت فيها كرة النار سوداء متفحمة ، غالبا كانت مطبوخة جيدا بشكل متوسط.
“وجدتهم! تعال إلى هنا! من هذا الإتجاه!”
[إرتفع المستوى 18 > 20]
قادتني جوين للثلاثين دقيقة التالية بينما كنت أصارع للزحف على الأرض ، عائدا بإتجاه سيقاني و الممر المؤدي إلى سراديب الموتى.
“أرجوك أنقد أصدقائنا!”
قمت بصر أسناني.
“لا أعرف” ، أجابة جوين ببساطة تاركة إياه في حيرة بينما أنا إستمررت بالمشي بعيدا ، حريصًا على أن أبعد نفسي عن الكهف الذي تم إستكشافه مؤخرًا.
‘سوف أحصل على إنتقامي!’
[إرتفع المستوى 18 > 20]
عند النظر من خلال الرواق ، إستطعت رؤية وحش هائل ذو أربعة أرجل يبدو أنه زعيم المنطقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
