الفصل الثالث
عندما وصلت إليه أخيرًا ، فتحت عيني و رأيت جسدي محطمًا تمامًا ، كانت قطع عظامي الصغيرة متناثرة على أرضية الكهف. في منتصف كل ذلك كان طاغية المقابر مستلقيا ، بلا حراك.
★
‘هل نجحت …؟’
تماما عندما عبرت هذه الفكرة في ذهني أدركت حماقتها و أصبحت مكتئبًا.
لو لم أتمكن من إستخدام صدمة النار في آخر ثانية ، فربما كان سينجو و يأخذ بقية أطرافي. تساءلت إن كنت سأتمكن من إلقاء السحر دون أن يكون لدي ذراع الأيسر ، و لكي أكون صادقًا كان شيئًا أفظل ألا أضطر إلى إكتشافه أبدا.
غالبا سيكون الأمر على ما يرام بما أن مآخذ عيني كانت فارغة. أوه صحيح ، بدون أي عيون كيف بإمكاني رؤية ما هو أمامي. الغموض حول كيفية عمل جسد الهيكل العظمي خاصتي كان حقا خارجا عن إرادتي.
تماما مثل المرة الأولى ، كنت محشورا في الجدار بسبب الإصطدام و كافحت من أجل إخراج نفسي. مع نقاط الحياة الخاصة بي في الحضيض ، كانت حركاتي بطيئة و كافحت لجمع قطع عظامي المنتشرة على الأرض مثل الفسيفساء. هذه المرة استغرق الأمر مني 200 إلى 230 ساعة لجمع كل القطع لأن حالتي كانت أسوأ بكثير. ربما كان ذلك لأنه بالمقارنة مع المرة الأولى ، عندما كان الطاغية فقط يتلاعب بي ، كان هذه المرة في حالة هياج كون حياته في خطر.
رفرفت جوين بأجنحتها و حامت أمام وجهي بتعبير فضولي ، لكنني هززت رأسي.
‘أه صحيح ، هل إكتسبت بعض الخبرة و إرتفاع في المستوى؟’
لقد قضمت عن قصد بأسناني و بدأت في الركض حول القاعات مما أدى إلى ظهور أصوات قضم بصوت عالي. عند سماع صوت جوين ، شعرت بالإثارة لدرجة أنني ركضت أكثر من اللازم و أفرطت في ذلك.
لقد فتحت صفحة الحالة الخاصة بي تمامًا عندما إنتهيت من إعادة ذراعي اليسرى.
كلينك!
★
“نعم ، عندما جئت قبل أربعة أشهر ، لم أتمكن من الإستكشاف بعمق بسبب عدد الهياكل العظمية و لكني متأكد من وجود مجموعة من الكنوز.”
الإسم: لا يوجد
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: H+
المستوى: 9/20
نقاط الحياة: 19/19
نقاط السحر: 70/70
الهجوم: 12
الدفاع: 2
الرشاقة: 7
الذكاء: 21
✧ المهارات الفريدة
[الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى]
✧ الألقاب
[صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب]
“أنت لست مجرد هيكل عظمي عادي أليس كذلك؟ مثير للاهتمام ، هل علقت في الزجاجة لفترة طويلة و تغير العالم؟ هل لدى الهياكل العظمية ذكاء الآن؟”
★
كان لها جو مختلفة مقارنة بالمكان السابق. لقد كانت مساحة أكبر بكثير ، وكانت الجدران الرخامية سوداء مظلمة. الأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها في الظلام كانت بعض التماثيل و الأعمدة الحجرية و لكن هذا وحده كان كافياً لتحفيز شعوري بالمغامرة.
المثير للدهشة أن مستواي إنخفض رغم قتلي وحشا ذو إسم. أيمكن أن تكون ضريبة الموت؟ بالنظر عن قرب حتى أنني لاحظت أن إحصائياتي إنخفضت قليلا.
دخلت جوين إلى عيني ، توهج خرج منهم مضيفا بعض الحياة لهم. لقد إستمعت إلى خطوات و غطيت عيني بدرعي.
‘همم … هل يمكن أن يكون للموت خسارة كبيرة كهذه؟ حسنًا … أوه ، إنتظر لحظة.’
كلينك!
قمت بسرعة بمراجعة صفحة الحالة الخاصة بي لتأكيد شيء ما.
الإسم: لا يوجد الجنس: لا يوجد الحالة: طبيعي النوع: هيكل عظمي / لاميت الصنف: ساحر الرتبة: H+ المستوى: 9/20 نقاط الحياة: 19/19 نقاط السحر: 70/70 الهجوم: 12 الدفاع: 2 الرشاقة: 7 الذكاء: 21 ✧ المهارات الفريدة [الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى] ✧ الألقاب [صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب]
‘ربما لا؟’
“شومبي ما هي هذه الأصوات؟ ”
لسوء الحظ ، لم يكن هناك طريقة للتحقق من فرضيتي في الوقت الحالي ، لذلك أنا ببساطة وضعتها في مأخرة جمجمتي و بدأت في تفكيك جسم القارض العملاق. كنت أبحث عن ذراعي اليمنى المفقودة ، متوقعا أن أجدها نصف مهضومة في بطنه ، لكن كل ما وجدته كان قطعًا من الطحالب و جثث جرذان القبر.
“لم يكن عليك فتحها بقوة!”
‘أين وضع هذا الشخص ذراعي اليمنى؟’
بدا الأمر و كأنه يشتكي و يتذمر بشأن كونه عالقا في الزجاجة ، لكنني لم أستطع تحديد ما يقوله.
أثناء محاولة إيجادي يدي ، تتبعت خطواته و بحثت عدة مرات على طول طرق تجواله المعتادة حتى صادفت مسارًا جانبيًا لم ألاحظه سابقًا.
‘أوه–‘
‘إنها المرة الأولى التي أرى فيها هذا أليس كذلك؟’
سمعت صوت خطى و شخصين يتحدثان و هما يقتربان من مسافة بعيدة لذلك قررت أن أختبئ وراء بعض التماثيل الحجرية.
بإتباع المسار الجديد بعناية ، وصلت إلى كهف مسدود مع جبل من المجوهرات المتلألئة و الذهب اللامع و المعدات وذراعي اليمنى و هي تحمل خنجرًا.
كما هو متوقع ، إسم سخيف كهذا من الجنية الشقية.
‘هل هذا هو مخبأ الطاغية؟ هل هذه كل غنائمه؟ من أين جاءت كل هذه المجوهرات؟’
‘حسنًا ، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيال ذلك. ربما يكون هذا الكنز مفيدًا في وقت لاحق ، لذلك دعنا نأخذهم فقط.
أعدت إيصال ذراعي اليمنى و بدأت في البحث في جبل الغنائم بحثًا عن شيء مفيد. ربما كنت متحمسًا جدًا لأن كومة المجوهرات والذهب إنهارت.
بين التدريب وصيد الوحش ، لم يكن لدي أي فكرة عن مقدار الوقت الذي قضيت في الكهوف ، لكن بعد سماع حديثهم ، يجب أن تكون أربعة أشهر.
‘ما هذا؟’
ظهرت رسالة أمامي.
لقد لاحظت أن هناك حفرة كانت مخبأة عن الأنظار في السابق وراء جبل الكنوز. بالنظر من خلالها لاحظت أنه أدى إلى مكان مألوف مع جدران رخامية. على الأرجح قام الطاغية بجمع كل هذه الأشياء من جميع أنحاء هذا الثقب وأعادهم إلى مخبأه.
بين التدريب وصيد الوحش ، لم يكن لدي أي فكرة عن مقدار الوقت الذي قضيت في الكهوف ، لكن بعد سماع حديثهم ، يجب أن تكون أربعة أشهر.
من خلال وضع عنصر في يدي ، يمكنني التحقق من خصائصه من خلال النقر ببساطة على الضوء الوامض في صفحة الحالة. بعد أن مررت بكل المعدات ، قررت إرتداء رداء أحمر و خنجر مسحور بجوهرة مضمنة في الحافة و درع مستدير قوي به أحجار كريمة متلألئة
[حالة صديقك البيكسي غوين متاحة الآن]
يبدو أن القارض الطاغية كان مولعا جدا بالأشياء اللامعة. كنت أبدو إلى حد ما كفنان هيب-هوب مع كل هذه المجوهرات لكن شعرت بالرضا. كنت على إستعداد للمغامرة الجديدة وراء الحفرة.
بينما كنت أتفحص كومة الكنز ، بدى و كأنني ركلت زجاجة شفافة على الأرض ، لكن لحسن الحظ لم تنكسر. بدأ ضوء داخلها باللمعان.
‘هل يجب أن أبدأ؟’
‘أوه–‘
قمت بالزحف من خلال الحفرة و إنتهى بي الأمر في كهف مظلم لم يكن فيه سوى طحالب تبعث ضوءً خافت ، مضيئة الفضاء إلى حد ما مما سمح لي برؤية بعض الصور الظلية الوعرة. عندما تأقلمت عيني أخيرا ، تمكنت من الرؤية بوضوح بفضل مهارة الرؤية الليلية.
‘همم … هل يمكن أن يكون للموت خسارة كبيرة كهذه؟ حسنًا … أوه ، إنتظر لحظة.’
‘أوه–‘
بدا الأمر و كأنه يشتكي و يتذمر بشأن كونه عالقا في الزجاجة ، لكنني لم أستطع تحديد ما يقوله.
كان لها جو مختلفة مقارنة بالمكان السابق. لقد كانت مساحة أكبر بكثير ، وكانت الجدران الرخامية سوداء مظلمة. الأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها في الظلام كانت بعض التماثيل و الأعمدة الحجرية و لكن هذا وحده كان كافياً لتحفيز شعوري بالمغامرة.
“إذا بسرعة أرني أين يوجد هذا الكنز ، هل لديك أي فكرة كم يكلف إستئجار كاهن هذه الأيام؟ إنه ليس مبلغًا تستطيع بعض البطاطس الصغيرة مثلك دفعه.”
‘هل يجب أن أذهب لألقي نظرة بالأرجاء؟’
‘همم … هل يمكن أن يكون للموت خسارة كبيرة كهذه؟ حسنًا … أوه ، إنتظر لحظة.’
ربما منذ أن أصبحت هيكل عظمي فإن مفهوم الخطر لدي قد تغير إلى حد ما. أم أنه من الممكن لأنني أعيش مغامرة فأنا بشكل طبيعي أصبحت أشجع؟ في عالمي السابق ، لن أفكر مطلقًا في التجوال عبر مكان مظلم و مخيف كهذا.
“حقا؟ إذا سأعطيك واحدا.”
بدأت أتجول بالأرجاء لكن حتى بعد مرور بعض الوقت ، لم أر أي علامات على الحياة أو الحركة. على عكس نظام الكهوف و الأنفاق السابق ، كانت هذه المنطقة شاسعة بشكل لا يصدق ، لذلك قررت أن أفكر فيه على أنه سرداب موتى. بعد بعض الإستكشاف ، وجدت مكانين من المحتمل أن يقوداني إلى طوابق أخرى لكن كلاهما كان مغلقًا بأبواب حديدية كبيرة.
بينما كنت أتفحص كومة الكنز ، بدى و كأنني ركلت زجاجة شفافة على الأرض ، لكن لحسن الحظ لم تنكسر. بدأ ضوء داخلها باللمعان.
بدأت البحث في مكان قريب ، آملا أن أجد مفتاحًا أو بعضًا من الآليات لفتح قفل الأبواب ، لكن الأمر لم يكن مفيدًا. كان هناك هذه الغرفة الموجود بها العديد من الكنوز بداخلها و لكن على الرغم من البحث بعناية لم أجد أي مفاتيح أو عناصر مفيدة.
أومأت برأسي.
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
أشرت إليها ، إلى نفسي ، ثم إستخدمت إصبعين لعمل إشارت عن المشي.
تماما عندما عبرت هذه الفكرة في ذهني أدركت حماقتها و أصبحت مكتئبًا.
عند الإستماع إلى محادثتهم ، أدركت أنهم على الأرجح هم نفس المجموعة من الأشخاص الذين هاجموا مجموعتي من الهياكل العظمية بإستخدام كرة نارية تسببت في سقوطي في الحفرة.
إذا رأى الناس هيكلا عظميا غنيا يتجول بالأرجاء مع جواهر فمن المؤكد أنني سوف أتعرض للضرب و السرقة من كل ما عندي من الأشياء الثمينة. و فوق كل هذا ، أنا أيضًا مصدر جيد لنقاط الخبرة ، لذلك سأقتل بالتأكيد.
لقد لاحظت أن هناك حفرة كانت مخبأة عن الأنظار في السابق وراء جبل الكنوز. بالنظر من خلالها لاحظت أنه أدى إلى مكان مألوف مع جدران رخامية. على الأرجح قام الطاغية بجمع كل هذه الأشياء من جميع أنحاء هذا الثقب وأعادهم إلى مخبأه.
‘اللعنة ، لماذا أنا هيكل عظمي؟ حتى لو كنت غريملين أو غوبلن ، سأتمكن على الأقل من الإستمتاع بهذه المجوهرات.’
‘هل يجب أن أذهب لألقي نظرة بالأرجاء؟’
ظل رأسي منخفظا ، مكتئبا من وضعي الحالي.
“في أحد الأيام كنت ألعب في الغابة ، عندما فجأة قام ساحر محتال بحبسي في تلك الزجاجة. لو كانت مجرد زجاجة عادية ، كان من الممكن أن أخرج منها بسهولة ولكن يجب أن تكون قد ختمت بالسحر لذا علقت بها.”
‘حسنًا ، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيال ذلك. ربما يكون هذا الكنز مفيدًا في وقت لاحق ، لذلك دعنا نأخذهم فقط.
“حسنا؟ ألا تريد إكتشاف الأمر؟ دعنا نذهب لنرى ما يجري.”
عثرت على إثنين من الحقائب التي تبدو باهظة الثمن في مكان قريب ، ملأتهم حتى آخرهم بالجواهر و الأحجار الكريمة وأي أغراض لامعة قبل وضعهما بعناية داخل ردائي ، بعيدا عن أنظار العيون الجشعة.
“جيليان هل صحيح أن هناك أكوام من الكنوز هنا؟”
بينما كنت أتفحص كومة الكنز ، بدى و كأنني ركلت زجاجة شفافة على الأرض ، لكن لحسن الحظ لم تنكسر. بدأ ضوء داخلها باللمعان.
‘ما هذا؟’
‘هاه … ما هذا ، يراعة؟’
[الإسم “شومبي” قد تم إختياره]
بالنظر عن كثب ، لاحظت مخلوقًا ساطعًا يشبه الجنية بحجم إصبع السبابة خاصتي.
الإسم: لا يوجد الجنس: لا يوجد الحالة: طبيعي النوع: هيكل عظمي / لاميت الصنف: ساحر الرتبة: H+ المستوى: 9/20 نقاط الحياة: 19/19 نقاط السحر: 70/70 الهجوم: 12 الدفاع: 2 الرشاقة: 7 الذكاء: 21 ✧ المهارات الفريدة [الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى] ✧ الألقاب [صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب]
بدا الأمر و كأنه يشتكي و يتذمر بشأن كونه عالقا في الزجاجة ، لكنني لم أستطع تحديد ما يقوله.
الجنية تحوم أمام وجهي تسائلت. كانت مثل دمية صغيرة و جميلة. على الرغم من أن ملابسها خضراء و رثة ، كانت بشرتها ناعمة و لها لمعان لؤلؤي صحي يطفي عليها مظهرا غامضا. مع ذلك ، عندما تبدأ الحديث أحصل على إنطباع أنها مسببة مشاكل.
حدقت فيه في الزجاجة لفترة أطول. كان له آذان مدببة وشعر ذهبي غني و وجه مثالي لطفل غربي ظريف من لعبة خيالية.
“أنا أدعى جوين. سأركبك من الآن فصاعدًا ، إنطلق إنطلق!”
مع ذلك ، بدا غاضبًا جدًا في الوقت الحالي ، حيث يظهر أسنانه و يصرخ من أعلى رئتيه و لكن الزجاجة كانت محكمة الإغلاق و لم أسمع سوى صوت ضعيف جدًا.
بدا الأمر و كأنه يشتكي و يتذمر بشأن كونه عالقا في الزجاجة ، لكنني لم أستطع تحديد ما يقوله.
‘هل يجب أن أحرره؟’
لو لم أتمكن من إستخدام صدمة النار في آخر ثانية ، فربما كان سينجو و يأخذ بقية أطرافي. تساءلت إن كنت سأتمكن من إلقاء السحر دون أن يكون لدي ذراع الأيسر ، و لكي أكون صادقًا كان شيئًا أفظل ألا أضطر إلى إكتشافه أبدا.
يمكنني أن أتعاطف مع موقفه إلى حد ما لأنني على الرغم من أنني لم أكن عالقا في زجاجة شعرت أنني محاصر داخل سراديب الموتى هذه.
بينما إقتربت خطواتهم إثنين من التماثيل من حولي يبدو أنه قد دبت بهم الحياة.
كلينك!
إذا رأى الناس هيكلا عظميا غنيا يتجول بالأرجاء مع جواهر فمن المؤكد أنني سوف أتعرض للضرب و السرقة من كل ما عندي من الأشياء الثمينة. و فوق كل هذا ، أنا أيضًا مصدر جيد لنقاط الخبرة ، لذلك سأقتل بالتأكيد.
كان صوت الغطاء المغلق الذي يتم فتحه مرتفعًا للغاية لأنه كان مغلقا لفترة طويلة. الجني الصغير في الداخل بدى في حالة ذهول من التغير في الضغط الجوي. مددت يدي بعناية للإمساك به و وضعته على يدي العظمية. كان من الغريب أن أراه مستلقيا على يدي و لكنني غير قادر على الشعور به. كان إلى حد ما خارجا عن المؤلوف رؤية مثل هذا المخلوق الجميل على يد الهيكل العظمي القبيحة خاصتي.
طارت الجنية في الهواء بأجنحتها الصغيرة ، و حلقت حولي لتفقدي بنظرة لا تصدق على وجهها. شعرت بعدم الإرتياح إلى حد ما بسبب تصرفاتها الوقحة ، لكنها كانت المرة الأولى التي ألتقي فيها بكائن آخر يمكن أن يتكلم ، لذلك قبلت ذلك بكل بساطة.
“لم يكن عليك فتحها بقوة!”
★
تذمرت الجنية بينما وقفت و فركت أذنيها للتحقق من سمعها.
“إذا بسرعة أرني أين يوجد هذا الكنز ، هل لديك أي فكرة كم يكلف إستئجار كاهن هذه الأيام؟ إنه ليس مبلغًا تستطيع بعض البطاطس الصغيرة مثلك دفعه.”
شومب*! شومب!
أثناء محاولة إيجادي يدي ، تتبعت خطواته و بحثت عدة مرات على طول طرق تجواله المعتادة حتى صادفت مسارًا جانبيًا لم ألاحظه سابقًا.
(صوت إحتكاك الفكوك سأتركها هكذا ستفهمون السبب بالأسفل)
كما هو متوقع ، إسم سخيف كهذا من الجنية الشقية.
حاولت أن أسأل ما إذا كانت على ما يرام ، لكن فقط صوت إرتطام أسناني ما كان بالإمكان سماعه.
‘أوه–‘
“أنت لست مجرد هيكل عظمي عادي أليس كذلك؟ مثير للاهتمام ، هل علقت في الزجاجة لفترة طويلة و تغير العالم؟ هل لدى الهياكل العظمية ذكاء الآن؟”
‘هل يجب أن أحرره؟’
طارت الجنية في الهواء بأجنحتها الصغيرة ، و حلقت حولي لتفقدي بنظرة لا تصدق على وجهها. شعرت بعدم الإرتياح إلى حد ما بسبب تصرفاتها الوقحة ، لكنها كانت المرة الأولى التي ألتقي فيها بكائن آخر يمكن أن يتكلم ، لذلك قبلت ذلك بكل بساطة.
“شومبي! ماذا عن شومبي؟ ”
‘هل أطلب منها أن تتبعني؟’
أومأت برأسي مرة أخرى.
ممددا إصبع السبابة خاصتي مشيرا إلى الجنية.
“بدلاً من ذلك، أنا ببساطة سأقود من فوقك! هيهي!”
“هاه؟ ماذا تفعل؟”
“في أحد الأيام كنت ألعب في الغابة ، عندما فجأة قام ساحر محتال بحبسي في تلك الزجاجة. لو كانت مجرد زجاجة عادية ، كان من الممكن أن أخرج منها بسهولة ولكن يجب أن تكون قد ختمت بالسحر لذا علقت بها.”
أشرت إليها ، إلى نفسي ، ثم إستخدمت إصبعين لعمل إشارت عن المشي.
سقطت أكتافي كما لو أنني شعرت بخيبة أمل من ردها.
“آه … ماذا يعني هذا؟ هل تريد مني أن أتبعك؟ ”
★
أومأت برأسي.
‘أه صحيح ، هل إكتسبت بعض الخبرة و إرتفاع في المستوى؟’
“إنتظر ، لماذا؟ لماذا قد أحتاج إلى الذهاب مع هيكل عظمي مخيف المظهر مثلك؟ ”
“هاي أنت ، هل لديك إسم؟”
أشرت إلى القنينة الزجاجية المفتوحة على الأرض.
لو لم أتمكن من إستخدام صدمة النار في آخر ثانية ، فربما كان سينجو و يأخذ بقية أطرافي. تساءلت إن كنت سأتمكن من إلقاء السحر دون أن يكون لدي ذراع الأيسر ، و لكي أكون صادقًا كان شيئًا أفظل ألا أضطر إلى إكتشافه أبدا.
“همم … إذن لأنك حررتني يجب أن أذهب معك؟”
على الرغم من الركض لفترة طويلة ، لم أشعر بأي تعب و لكنني لاحظت أن نقاط الحياة خاصتي قد إنخفضت.
أومأت برأسي مرة أخرى.
أثناء محاولة إيجادي يدي ، تتبعت خطواته و بحثت عدة مرات على طول طرق تجواله المعتادة حتى صادفت مسارًا جانبيًا لم ألاحظه سابقًا.
“آسفة ، شكرًا على فتح الزجاجة لكنني لا أريد إتباعك بالأرجاء.”
أشرت إليها ، إلى نفسي ، ثم إستخدمت إصبعين لعمل إشارت عن المشي.
سقطت أكتافي كما لو أنني شعرت بخيبة أمل من ردها.
عندما وصلت إليه أخيرًا ، فتحت عيني و رأيت جسدي محطمًا تمامًا ، كانت قطع عظامي الصغيرة متناثرة على أرضية الكهف. في منتصف كل ذلك كان طاغية المقابر مستلقيا ، بلا حراك.
“بدلاً من ذلك، أنا ببساطة سأقود من فوقك! هيهي!”
‘ما هذا؟’
رفرفت بجناحيها و هبطت فوق خوذتي.
“هاي أنت ، هل لديك إسم؟”
“أنا أدعى جوين. سأركبك من الآن فصاعدًا ، إنطلق إنطلق!”
[حالة صديقك البيكسي غوين متاحة الآن]
يبدو أنني أصبحت مطية جنية ، لكنني لم أهتم حقًا. لم يكن أمرًا سيئًا للغاية أن يكون لديك صديق مزعج إلى حد ما يرافقك. على الرغم من أنني لم أتمكن من الإنضمام لها و بدء محادثة ما ، إلا أن سماع صوت جوين جلب الفرحة لقلبي.
“حسنا؟ ألا تريد إكتشاف الأمر؟ دعنا نذهب لنرى ما يجري.”
“في أحد الأيام كنت ألعب في الغابة ، عندما فجأة قام ساحر محتال بحبسي في تلك الزجاجة. لو كانت مجرد زجاجة عادية ، كان من الممكن أن أخرج منها بسهولة ولكن يجب أن تكون قد ختمت بالسحر لذا علقت بها.”
بدأت أتجول بالأرجاء لكن حتى بعد مرور بعض الوقت ، لم أر أي علامات على الحياة أو الحركة. على عكس نظام الكهوف و الأنفاق السابق ، كانت هذه المنطقة شاسعة بشكل لا يصدق ، لذلك قررت أن أفكر فيه على أنه سرداب موتى. بعد بعض الإستكشاف ، وجدت مكانين من المحتمل أن يقوداني إلى طوابق أخرى لكن كلاهما كان مغلقًا بأبواب حديدية كبيرة.
كنت أُفضل أن تتحدث جوين ببطء أكثر أو حتى أن تظل هادئة في بعض الأحيان ، ولكن كان ذلك مجرد تفكيري المتفائل. لم يكن لدي أي طريقة للتواصل برغباتي معها و حتى لو علمت ، فأنا أشك بطريقة أو بأخرى في أنها ستستمع لي.
سمعت صوت خطى و شخصين يتحدثان و هما يقتربان من مسافة بعيدة لذلك قررت أن أختبئ وراء بعض التماثيل الحجرية.
أثناء حمل جوين على رأسي ، فتشت جميع الغرف المجاورة بعناية و لكن لم يكن هناك أي مخرج.
حدقت فيه في الزجاجة لفترة أطول. كان له آذان مدببة وشعر ذهبي غني و وجه مثالي لطفل غربي ظريف من لعبة خيالية.
“هاي أنت ، هل لديك إسم؟”
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
الجنية تحوم أمام وجهي تسائلت. كانت مثل دمية صغيرة و جميلة. على الرغم من أن ملابسها خضراء و رثة ، كانت بشرتها ناعمة و لها لمعان لؤلؤي صحي يطفي عليها مظهرا غامضا. مع ذلك ، عندما تبدأ الحديث أحصل على إنطباع أنها مسببة مشاكل.
“إنطلق!”
هززت رأسي
تماما عندما عبرت هذه الفكرة في ذهني أدركت حماقتها و أصبحت مكتئبًا.
“حقا؟ إذا سأعطيك واحدا.”
‘ماذا؟’
جوين قطبت حواجبها ، ظهر أنها متعمقة في التفكير فلم تلاحظ أنني ألوح بيدي محاولا إيقافها ، لقد فات الأوان.
يبدو أنني أصبحت مطية جنية ، لكنني لم أهتم حقًا. لم يكن أمرًا سيئًا للغاية أن يكون لديك صديق مزعج إلى حد ما يرافقك. على الرغم من أنني لم أتمكن من الإنضمام لها و بدء محادثة ما ، إلا أن سماع صوت جوين جلب الفرحة لقلبي.
“شومبي! ماذا عن شومبي؟ ”
من خلال وضع عنصر في يدي ، يمكنني التحقق من خصائصه من خلال النقر ببساطة على الضوء الوامض في صفحة الحالة. بعد أن مررت بكل المعدات ، قررت إرتداء رداء أحمر و خنجر مسحور بجوهرة مضمنة في الحافة و درع مستدير قوي به أحجار كريمة متلألئة
كما هو متوقع ، إسم سخيف كهذا من الجنية الشقية.
بينما إقتربت خطواتهم إثنين من التماثيل من حولي يبدو أنه قد دبت بهم الحياة.
[الإسم “شومبي” قد تم إختياره]
بين التدريب وصيد الوحش ، لم يكن لدي أي فكرة عن مقدار الوقت الذي قضيت في الكهوف ، لكن بعد سماع حديثهم ، يجب أن تكون أربعة أشهر.
[حالة صديقك البيكسي غوين متاحة الآن]
أشرت إلى القنينة الزجاجية المفتوحة على الأرض.
‘ماذا؟’
بإتباع المسار الجديد بعناية ، وصلت إلى كهف مسدود مع جبل من المجوهرات المتلألئة و الذهب اللامع و المعدات وذراعي اليمنى و هي تحمل خنجرًا.
ظهرت رسالة أمامي.
بالنظر عن كثب ، لاحظت مخلوقًا ساطعًا يشبه الجنية بحجم إصبع السبابة خاصتي.
‘أوه صديق … هل أنتِ بيكسي*؟ إعتقدت أنك نوع من الجنيات.’
(هو كائن شبيه بالجنيات و هو يحب العبث)
“آه … ماذا يعني هذا؟ هل تريد مني أن أتبعك؟ ”
ركزت أولاً على الرسالة الثانية حول جوين لأنها كانت صديقي الأول في هذا العالم. على الرغم من أنها أعطتني إسمًا يبدو مضحكا ، إلا أنني ربت على رأسها كإعتراف به.
“هاي أنت ، هل لديك إسم؟”
“هل أنت سعيد لأنني سميتك؟ هيهيهي … لقد توصلت إليه لأن الصوت الذي تصنعه عندما تحاول التحدث هو شومب! شومب! إنه مثالي أليس كذلك؟ من الآن فصاعدا أنت شومبي!”
سمعت صوت خطى و شخصين يتحدثان و هما يقتربان من مسافة بعيدة لذلك قررت أن أختبئ وراء بعض التماثيل الحجرية.
هرعت إلى مكانها على قمة رأسي و قامت بالهتاف.
الجنية تحوم أمام وجهي تسائلت. كانت مثل دمية صغيرة و جميلة. على الرغم من أن ملابسها خضراء و رثة ، كانت بشرتها ناعمة و لها لمعان لؤلؤي صحي يطفي عليها مظهرا غامضا. مع ذلك ، عندما تبدأ الحديث أحصل على إنطباع أنها مسببة مشاكل.
“إنطلق!”
طارت الجنية في الهواء بأجنحتها الصغيرة ، و حلقت حولي لتفقدي بنظرة لا تصدق على وجهها. شعرت بعدم الإرتياح إلى حد ما بسبب تصرفاتها الوقحة ، لكنها كانت المرة الأولى التي ألتقي فيها بكائن آخر يمكن أن يتكلم ، لذلك قبلت ذلك بكل بساطة.
لقد قضمت عن قصد بأسناني و بدأت في الركض حول القاعات مما أدى إلى ظهور أصوات قضم بصوت عالي. عند سماع صوت جوين ، شعرت بالإثارة لدرجة أنني ركضت أكثر من اللازم و أفرطت في ذلك.
التماثيل المجنحة على شكل شيطان بدأت في التحرك ببطء ، متخلصة من الغبار.
على الرغم من الركض لفترة طويلة ، لم أشعر بأي تعب و لكنني لاحظت أن نقاط الحياة خاصتي قد إنخفضت.
“فئتي الفرعية هي مؤرخ و يمكنني أن أضمن أن ما قاله جيليان صحيح.”
“هذا يكفي … أشعر بالدوار!”
طارت الجنية في الهواء بأجنحتها الصغيرة ، و حلقت حولي لتفقدي بنظرة لا تصدق على وجهها. شعرت بعدم الإرتياح إلى حد ما بسبب تصرفاتها الوقحة ، لكنها كانت المرة الأولى التي ألتقي فيها بكائن آخر يمكن أن يتكلم ، لذلك قبلت ذلك بكل بساطة.
لحسن الحظ كان المسافر الصغير يتعب أيضًا لذا ببساطة جلسنا في الزاوية للإستراحة. بعد قليل ، سمعنا صوت شيء يقترب من مسافة بعيدة.
“هذا يكفي … أشعر بالدوار!”
“شومبي ما هي هذه الأصوات؟ ”
‘ماذا ، لم يكونوا تماثيل عادية؟’
رفرفت جوين بأجنحتها و حامت أمام وجهي بتعبير فضولي ، لكنني هززت رأسي.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك طريقة للتحقق من فرضيتي في الوقت الحالي ، لذلك أنا ببساطة وضعتها في مأخرة جمجمتي و بدأت في تفكيك جسم القارض العملاق. كنت أبحث عن ذراعي اليمنى المفقودة ، متوقعا أن أجدها نصف مهضومة في بطنه ، لكن كل ما وجدته كان قطعًا من الطحالب و جثث جرذان القبر.
“حسنا؟ ألا تريد إكتشاف الأمر؟ دعنا نذهب لنرى ما يجري.”
“إنتظر ، لماذا؟ لماذا قد أحتاج إلى الذهاب مع هيكل عظمي مخيف المظهر مثلك؟ ”
أومأت.
بإتباع المسار الجديد بعناية ، وصلت إلى كهف مسدود مع جبل من المجوهرات المتلألئة و الذهب اللامع و المعدات وذراعي اليمنى و هي تحمل خنجرًا.
“هيا شومبي ، أسرع!”
“آه … ماذا يعني هذا؟ هل تريد مني أن أتبعك؟ ”
عادت جوين على خوذتي و أسرعت في إتجاه الأصوات.
‘أه صحيح ، هل إكتسبت بعض الخبرة و إرتفاع في المستوى؟’
“شومبي أبطء ، يمكنني سماع بعض الناس.”
‘أه صحيح ، هل إكتسبت بعض الخبرة و إرتفاع في المستوى؟’
سمعت صوت خطى و شخصين يتحدثان و هما يقتربان من مسافة بعيدة لذلك قررت أن أختبئ وراء بعض التماثيل الحجرية.
“هل هذا المكان جيد؟” غوين سألت
غالبا سيكون الأمر على ما يرام بما أن مآخذ عيني كانت فارغة. أوه صحيح ، بدون أي عيون كيف بإمكاني رؤية ما هو أمامي. الغموض حول كيفية عمل جسد الهيكل العظمي خاصتي كان حقا خارجا عن إرادتي.
وجهت إصبعي إليها ثم إلى مآخذ عيني الفارغة ، كانت الطريقة الوحيدة لإخفاء الضوء الذي كان ينبعث منها.
‘هل يجب أن أبدأ؟’
“ألا بأس بذلك؟ ألن يؤذيك ذلك؟”
أثناء محاولة إيجادي يدي ، تتبعت خطواته و بحثت عدة مرات على طول طرق تجواله المعتادة حتى صادفت مسارًا جانبيًا لم ألاحظه سابقًا.
غالبا سيكون الأمر على ما يرام بما أن مآخذ عيني كانت فارغة. أوه صحيح ، بدون أي عيون كيف بإمكاني رؤية ما هو أمامي. الغموض حول كيفية عمل جسد الهيكل العظمي خاصتي كان حقا خارجا عن إرادتي.
كلما إقتربوا أكثر إستطعت أن أسمع حديثهم بوضوح أكثر.
دخلت جوين إلى عيني ، توهج خرج منهم مضيفا بعض الحياة لهم. لقد إستمعت إلى خطوات و غطيت عيني بدرعي.
“إنتظر ، لماذا؟ لماذا قد أحتاج إلى الذهاب مع هيكل عظمي مخيف المظهر مثلك؟ ”
كلما إقتربوا أكثر إستطعت أن أسمع حديثهم بوضوح أكثر.
“إنتظر ، لماذا؟ لماذا قد أحتاج إلى الذهاب مع هيكل عظمي مخيف المظهر مثلك؟ ”
“جيليان هل صحيح أن هناك أكوام من الكنوز هنا؟”
“آه … ماذا يعني هذا؟ هل تريد مني أن أتبعك؟ ”
“نعم ، عندما جئت قبل أربعة أشهر ، لم أتمكن من الإستكشاف بعمق بسبب عدد الهياكل العظمية و لكني متأكد من وجود مجموعة من الكنوز.”
تذمرت الجنية بينما وقفت و فركت أذنيها للتحقق من سمعها.
“فئتي الفرعية هي مؤرخ و يمكنني أن أضمن أن ما قاله جيليان صحيح.”
الإسم: لا يوجد الجنس: لا يوجد الحالة: طبيعي النوع: هيكل عظمي / لاميت الصنف: ساحر الرتبة: H+ المستوى: 9/20 نقاط الحياة: 19/19 نقاط السحر: 70/70 الهجوم: 12 الدفاع: 2 الرشاقة: 7 الذكاء: 21 ✧ المهارات الفريدة [الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى] ✧ الألقاب [صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب]
“تنهد … أيها القبطان ، أنا نادم بالفعل على القدوم إلى هذه السراديب كريهة الرائحة و القديمة ، من الأفضل أن تكون على صواب فيما يتعلق حول هذا الكنز لأنك إذا خدعتني فسأخبر زوجتك أنك خنتها مع ليليان العام الماضي.”
“بدلاً من ذلك، أنا ببساطة سأقود من فوقك! هيهي!”
“أوه لا ، من فضلك لا تفعل أزيلين ستقتلني!”
كان لها جو مختلفة مقارنة بالمكان السابق. لقد كانت مساحة أكبر بكثير ، وكانت الجدران الرخامية سوداء مظلمة. الأشياء الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها في الظلام كانت بعض التماثيل و الأعمدة الحجرية و لكن هذا وحده كان كافياً لتحفيز شعوري بالمغامرة.
“إذا بسرعة أرني أين يوجد هذا الكنز ، هل لديك أي فكرة كم يكلف إستئجار كاهن هذه الأيام؟ إنه ليس مبلغًا تستطيع بعض البطاطس الصغيرة مثلك دفعه.”
“بدلاً من ذلك، أنا ببساطة سأقود من فوقك! هيهي!”
عند الإستماع إلى محادثتهم ، أدركت أنهم على الأرجح هم نفس المجموعة من الأشخاص الذين هاجموا مجموعتي من الهياكل العظمية بإستخدام كرة نارية تسببت في سقوطي في الحفرة.
بين التدريب وصيد الوحش ، لم يكن لدي أي فكرة عن مقدار الوقت الذي قضيت في الكهوف ، لكن بعد سماع حديثهم ، يجب أن تكون أربعة أشهر.
‘يبدو أنه هذه المرة أحضروا كاهنا. مهلا ، هل مضت أربعة أشهر بالفعل؟’
ربما منذ أن أصبحت هيكل عظمي فإن مفهوم الخطر لدي قد تغير إلى حد ما. أم أنه من الممكن لأنني أعيش مغامرة فأنا بشكل طبيعي أصبحت أشجع؟ في عالمي السابق ، لن أفكر مطلقًا في التجوال عبر مكان مظلم و مخيف كهذا.
بين التدريب وصيد الوحش ، لم يكن لدي أي فكرة عن مقدار الوقت الذي قضيت في الكهوف ، لكن بعد سماع حديثهم ، يجب أن تكون أربعة أشهر.
‘إذا أخذت كل هذه الكنوز فهل يمكنني الإستمتاع بنمط حياة فاخر؟’
كراااااااك! كراااك! كراك!
على الرغم من الركض لفترة طويلة ، لم أشعر بأي تعب و لكنني لاحظت أن نقاط الحياة خاصتي قد إنخفضت.
بينما إقتربت خطواتهم إثنين من التماثيل من حولي يبدو أنه قد دبت بهم الحياة.
‘ماذا ، لم يكونوا تماثيل عادية؟’
‘ماذا ، لم يكونوا تماثيل عادية؟’
تذمرت الجنية بينما وقفت و فركت أذنيها للتحقق من سمعها.
التماثيل المجنحة على شكل شيطان بدأت في التحرك ببطء ، متخلصة من الغبار.
أشرت إلى القنينة الزجاجية المفتوحة على الأرض.
“حقا؟ إذا سأعطيك واحدا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
