الفصل 748: الهايبر الروحي
“أنت تسعى للموت!” عوى الرجل المقنع الأخير.
لم يكن يتوقع تعرضه للهجوم هنا ، وأصبح وجهه غاضبًا. قام بالضغط علي فكيه ، وحرك جوهره ، وتدفقت الهالة القوية لخبير عالم الخطو الأثيري من جسده.
هو!
وحش شمس بيزنطة!
“نعم!”
رفع الرجل المقنع يديه ، وفجأة غمرت الجوهر المنطقة. في لحظة ، أصبح الهواء المحيط بـ تشانغ شوان لزجًا. كانت هناك مقاومة هائلة ضد كل حركة يقوم بها ، مما أدى إلى انخفاض كبير في سرعة حركته.
عند سماع الأوامر ، بدأ الوحش البنفسجي العظيم في العمل على الفور.
في لحظة من الذهول ، شعر كما لو أن السماء والأرض قد أظلمتا في مواجهة هذه اليد. حتى لو كان خصمه خبيرًا آخر في عالم الخطو الأثيري ، فقد كان واثقًا من قدرته على التغلب على الطرف الآخر بسهولة!
لم تكن قوته باهتة مقارنة بالطرف الآخر ، ولكن بسبب الاختلاف في زراعتهم ، وبالتالي فهم الطبيعة ، كانت قدرته في استخدام الجوهر أقل بكثير من قدرة الطرف الآخر. في المعركة ، قد يشكل هذا عيبًا كبيرًا.
رافقه تشينغ يانغ والآخرون طوال رحلته ، وكان يعتبرهم بالفعل من أقربائه. من يجرؤ على إلحاق الأذى بأقاربه يجب أن يكون مستعدًا لمواجهة غضبه المدمر!
بعبارة أخرى ، في حين أنه كان قادرًا على الوقوف ندا مع خبير في عالم الخطو الأثيري في صراع مباشر للقوة ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من إعاقة شديدة في معركة مناسبة.
يغازل الموت!
ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن هذا الزميل قد عرف عيوب يد تحطيم الجبل منذ البداية ، وانتقل مباشرة إلى نقطته العمياء ليضربها بمجرد أن بدأ في تنفيذ التقنية.
نظرًا لأن الهايبر الروحي قد تجرأ على وضع يديه عليهم ، فمن المحتمل أن يصيبهم نفس المصير.
“تحطم!”
وهكذا ، أرسل الهايبر الروحي هؤلاء الرجال الأربعة من أجلهم. كان الدور الرئيسي لهؤلاء الرجال الأربعة هو استكشاف أهدافهم للتأكد من عدم وجود خبراء في وسطهم. إذا كانت الأهداف في حدود قدراتهم ، فسيشنون هجومًا وينهبون ثرواتهم.
“ألق نظرة بنفسك!” أشار تشانغ شوان إلى المدخل.
“السيد الشاب، أنت هنا!”
لكن رغم ذلك ، لن يسمح تشانغ شوان لنفسه بالهزيمة دون أي مقاومة. جمع قوته ، ركل إلى الأمام فجأة.
لو كان يعلم فقط أن مثل هذا الموقف سيحدث ، لما استخدم أبدًا كف الجبل المنهار ضد هذا الزميل الصغير…
هوالا!
بعد ذلك عاد إلى غرفته.
جمع الجوهر بين ذراعيه ، ورد بضربة من يده.
تحت القوة الهائلة التي تقترب من 20.000.000 دينغ ، تحطم قفل الجوهر المكاني مثل المرآة المكسورة.
هو لا!
هو!
“تمروا؟” رؤية كيف كان الطرف الآخر لا يزال يحاول إنكار الأمر ، ومض بريق حاد عبر عيون تشانغ شوان وهو يلوح بيديه ويصدر تعليماته ، “اقتلهم وارمي جثثهم خارج المدينة!”
وحش شمس بيزنطة!
بتفعيل فن حركة مسار السماء مرة أخرى ، اتجه تشانغ شوان مباشرة إلى الرجل المقنع.
“أنت… ماذا تريد أن تفعل؟”
هوا لا!
كان من المفترض أن يشكروا الآلهة لأنه لم يجلب الدمار لمنظمتهم حتى الآن ، لكن للاعتقاد بأنهم سيكونون وقحين بحيث يضعون أعينهم على طلابه والخادم الشخصي بدلاً من ذلك!
قبضة قوية مثل الصلب انطلقت نحو الرجل المقنع.
لو كان يعلم فقط أن مثل هذا الموقف سيحدث ، لما استخدم أبدًا كف الجبل المنهار ضد هذا الزميل الصغير…
“السيدة رو تشين… أعتقد أنني أشعر بهالة وحش شمس بيزنطة!” أجاب ميو شي.
“الهايبر الروحي؟” عبس تشانغ شوان.
“همف!” بعد الاشتباك الأول ، كان بإمكان الرجل المقنع أن يرى بالفعل أن زراعة خصمه كانت فقط في قمة عالم جسر الكون (دان-6). في حين أن الطرف الآخر ربما يكون قد رفع قوته بشكل كبير من خلال بعض الوسائل غير المعروفة ، إلا أنه كان لا يزال بعيدًا عن مجابهته، وهو خبير في عالم الخطو الأثيري!
“شل زراعتهم واربطهم. سنرسلهم مرة أخرى كهدايا في وضح النهار!”
“أنت… ماذا تريد أن تفعل؟”
لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يخسرها أمام خصم في عالم جسر الكون (دان-6)!
جمع الجوهر بين ذراعيه ، ورد بضربة من يده.
مستشعرا التغيرات التي طرأت على جسده ، تدفقت الدموع على وجه الرجل المقنع.
هوا لا!
أجاب الرجل “الهايبر الروحي…”.
كانت يده تحمل قوة هائلة بدت أكثر من قادرة على تحطيم جبل.
“السيدة رو تشين… أعتقد أنني أشعر بهالة وحش شمس بيزنطة!” أجاب ميو شي.
“فهمت.” بعد طرح المزيد من الأسئلة ، سرعان ما حصل تشانغ شوان على فهم واضح للوضع.
تقنية معركة روحية عالية المستوى ، يد تحطيم الجبل!
هو!
بسماع الغضب المحجوب وراء كلمات السيد الشاب ، أومأ صن تشيانغ.
في لحظة من الذهول ، شعر كما لو أن السماء والأرض قد أظلمتا في مواجهة هذه اليد. حتى لو كان خصمه خبيرًا آخر في عالم الخطو الأثيري ، فقد كان واثقًا من قدرته على التغلب على الطرف الآخر بسهولة!
الغريب ، كان موقفه محترمًا للغاية ، على عكس الطريقة التي يعامل بها المرء عادة المبتدئين.
كانت هذه أقوى تقنية قتال كانت لديه. كانت الوسائل الغريبة للزميل امامه قد أرسل أجراسًا تحذيرية تدق في رأسه ، لذلك قرر استخدام أقوى تقنياته منذ البداية.
كان يعتقد أنه سيكون قادرًا على إرسال ذلك الرفق طائرا في لحظة بهذه الضربة ، مما يؤدي إلى إعاقته. لكن من كان يعلم أنه قبل أن تصل كفه ، كان يسمع صوت الطرف الآخر المندفع.
“مواجهة وجها لوجه؟ عظيم!”
“حسنًا ، استعدوا ، سنقوم بزيارتهم عند الفجر!” أمر تشانغ شوان بعيون ضيقة.
بعد ذلك، تهرب الشاب أمامه بخفة إلى يساره.
“هذا…” عند رؤية هذه المناورة كادت روح الرجل المقنع أن تفر من جسده من الخوف.
كانت يد الطرف الآخر متجهة إلى مكان تواجد بوابة حياة يد تحطيم الجبل!
كل تقنية لها عيوبها الخاصة ، كان هذا شيئًا لا مفر منه. ومع ذلك ، طالما كان على المرء أن يتحرك بسرعة كافية ، يمكن للمرء أن يمنع خصمه من استغلال نقاط ضعفه. على هذا النحو ، في معركة بين الخبراء ، كان من النادر رؤية احدهم يضرب بوابة الحياة.
أجاب الرجل “الهايبر الروحي…”.
ومع ذلك ، كان الأمر كما لو أن هذا الزميل قد عرف عيوب يد تحطيم الجبل منذ البداية ، وانتقل مباشرة إلى نقطته العمياء ليضربها بمجرد أن بدأ في تنفيذ التقنية.
“السيد الشاب، أنت هنا!”
“أربعة خبراء في عالم الخطو الأثيري؟” عند سماع هذه الكلمات ، قفز صن تشيانغ على الفور في حالة صدمة.
إذا وضعنا جانباً كيف عرف أسلوبه ، ليكون قادراً على التعرف عليها والرد على الفور ، إلى أي مدى يجب أن يمتلك فهمًا ليد الجبل المنهار؟
ومع ذلك ، في هذه اللحظة الحاسمة ، لم يكن لديه الوقت لمعالجة صدمته على الإطلاق. رأت عيناه اللتان ارتجفتا بسرعة أن إصبع الشاب يحاول على مهل الوصول إلى نقطة الضعف في أسلوبه ، ولكن بسبب الزخم الهائل من هجومه ، لم يستطع الابتعاد على الإطلاق.
جعلهم تشانغ شوان ينفذون أسلوبًا قتاليًا لكل منهم وقدم لهم بعض المؤشرات حول تقنياتهم. بعد ذلك ، نقل إليهم نسخة مبسطة من الفن الإلهي في عالم جسر الكون (دان-6) قبل صرفهم حتى يتمكنوا من قضاء الليل ببطء في فك رموز جوهره.
بو!
كانت مجرد ضربة خفيفة ، لكن جسده أرسل على الفور بعيدًا. تم إرسال الجوهر الخاص به في حالة من الفوضى ، واندفع الدم الطازج من فمه مثل النافورة. في النهاية ، صدم شجرة وسقط على الأرض.
ضربت تلك اللكمة بدقة مركز تدفق الجوهر ، مما أرسل الجوهر في جسده إلى هياج مدمر على الفور ، مما أدى إلى تمزيق خطوط الطول ونقاط الوخز الخاصة به. حتى لو تعافى من إصابته ، فإن تدريبه كانت مشلولة إلى حد كبير في هذه المرحلة.
كان السيد الشاب شخصًا لطيفًا وعادة ما يكون جيدًا في أي شيء. ومع ذلك ، إذا تجرأ أي شخص على تهديد سلامة من حوله ، فسوف يتحول إلى شيطان ، ويدمر كل عدو في طريقه.
قبضة قوية مثل الصلب انطلقت نحو الرجل المقنع.
“معلم!”
مستشعرا التغيرات التي طرأت على جسده ، تدفقت الدموع على وجه الرجل المقنع.
هدير!
لو كان يعلم فقط أن مثل هذا الموقف سيحدث ، لما استخدم أبدًا كف الجبل المنهار ضد هذا الزميل الصغير…
لقد تدرب على كف الجبل المنهار إلى مستوى عالٍ جدًا ، مما جعل من الصعب على خصمه ملاحظة العيوب في أسلوبه. كيف بحق العالم وجدها ذلك الرفيق وحتى ضربها بدقة دون أدنى انحراف؟
هوا لا!
كل تقنية لها عيوبها الخاصة ، كان هذا شيئًا لا مفر منه. ومع ذلك ، طالما كان على المرء أن يتحرك بسرعة كافية ، يمكن للمرء أن يمنع خصمه من استغلال نقاط ضعفه. على هذا النحو ، في معركة بين الخبراء ، كان من النادر رؤية احدهم يضرب بوابة الحياة.
لو كان يعلم فقط أن مثل هذا الموقف سيحدث ، لما استخدم أبدًا كف الجبل المنهار ضد هذا الزميل الصغير…
إذا وضعنا جانباً كيف عرف أسلوبه ، ليكون قادراً على التعرف عليها والرد على الفور ، إلى أي مدى يجب أن يمتلك فهمًا ليد الجبل المنهار؟
“الإساءة إلى أحد؟ التسبب المتاعب؟ لم نفعل!” رد صن تشيانغ.
بعد افقادهم وعيهم جميعًا ، تنفس تشانغ شوان الصعداء وأمر ، “حسنًا ، أحضر هؤلاء الزملاء إلي!”
أصيب وحش شمس بيزنطة بجروح خطيرة في جميع أنحاء جسده ، وكان جسده مقيدًا بإحكام ، مما أدى إلى إغلاق تحركاته. عند رؤية وجه “أمير القبيلة الشيطانية من العالم الأخر” ، صر علي أسنانه على الفور وزأر في عداء ، “اقتلني إذا كنت تريد ذلك ، ولكن لا تحلم حتى بجعلني أخون سيدي!”
هدير!
عند سماع الأوامر ، بدأ الوحش البنفسجي العظيم في العمل على الفور.
“أربعة خبراء في عالم الخطو الأثيري؟” عند سماع هذه الكلمات ، قفز صن تشيانغ على الفور في حالة صدمة.
“السيد الشاب، أنت هنا!”
“معلم!”
هو!
هرع صن تشيانغ وتشنغ يانغ ووانغ ينغ والآخرون عند سماع المشاجرة في الخارج ، ورأوا على الفور صورة ظلية لتشانغ شوان تحت سماء الليل.
أصيب وحش شمس بيزنطة بجروح خطيرة في جميع أنحاء جسده ، وكان جسده مقيدًا بإحكام ، مما أدى إلى إغلاق تحركاته. عند رؤية وجه “أمير القبيلة الشيطانية من العالم الأخر” ، صر علي أسنانه على الفور وزأر في عداء ، “اقتلني إذا كنت تريد ذلك ، ولكن لا تحلم حتى بجعلني أخون سيدي!”
حشى هذا الزميل في عش ملكة ميرادا النمل في وقت سابق من بعد ظهر هذا اليوم ، وبما أنه كان هناك بعض الوقت الآن ، فقد قرر إخراجه.
دخلت المجموعة المنزل ، وبعد جلوسها ، سأل تشانغ شوان بعبوس ، “حسنًا ، هل أساءتم إلى أي شخص في العاصمة أو تسببتم في أي مشكلة في مكان ما؟”
دخلت المجموعة المنزل ، وبعد جلوسها ، سأل تشانغ شوان بعبوس ، “حسنًا ، هل أساءتم إلى أي شخص في العاصمة أو تسببتم في أي مشكلة في مكان ما؟”
“الإساءة إلى أحد؟ التسبب المتاعب؟ لم نفعل!” رد صن تشيانغ.
“إذا لم تفعل أي شيء ، فلماذا يتربص أربعة خبراء في عالم الخطو الأثيري حول مكان الإقامة؟” استجوب تشانغ شوان بصرامة.
“شل زراعتهم واربطهم. سنرسلهم مرة أخرى كهدايا في وضح النهار!”
“ميو شي ، ما الخطب؟” صوت هادئ يسأله الجانب.
“أربعة خبراء في عالم الخطو الأثيري؟” عند سماع هذه الكلمات ، قفز صن تشيانغ على الفور في حالة صدمة.
في تلك اللحظة ، “بوتونغ!” ، تم إلقاء كومة من الجثث فجأة عند مدخل القاعة الرئيسية من قبل الوحش البنفسجي العظيم.
في تلك اللحظة ، “بوتونغ!” ، تم إلقاء كومة من الجثث فجأة عند مدخل القاعة الرئيسية من قبل الوحش البنفسجي العظيم.
“ألق نظرة بنفسك!” أشار تشانغ شوان إلى المدخل.
مشى صن تشيانغ إلى المدخل وفحص وجوه هؤلاء الرجال الملثمين قبل أن يهز رأسه في ارتباك. “أنا لا أعرف أي من هؤلاء الرجال…”
مشى صن تشيانغ إلى المدخل وفحص وجوه هؤلاء الرجال الملثمين قبل أن يهز رأسه في ارتباك. “أنا لا أعرف أي من هؤلاء الرجال…”
“إذا كنت لا تعرفهم ، فلماذا يتسكعون حول منزلنا؟”
لم تكن قوته باهتة مقارنة بالطرف الآخر ، ولكن بسبب الاختلاف في زراعتهم ، وبالتالي فهم الطبيعة ، كانت قدرته في استخدام الجوهر أقل بكثير من قدرة الطرف الآخر. في المعركة ، قد يشكل هذا عيبًا كبيرًا.
ومع ذلك ، فإن ما واجهه تشانغ شوان لم يكن سوى النظرات المحيرة لطلابه وخادمه الشخصي. وهكذا تنهد بعمق ولوح بيديه. “أحضرهم!”
بعد أن رافق السيد الشاب من مملكة تيانوو إلى هنا ، حصل على فهم واضح لشخصية هذا الأخير.
هدير!
وحش شمس بيزنطة!
تم رفع الرجال الأربعة وإلقائهم في القاعة الرئيسية.
نظرًا لأنهم كانوا يقاتلون في الظلام سابقًا ، لم تتح لـ تشانغ شوان فرصة لفحص وجوه خصومه. تحت الإضاءة من لآلئ الإضاءة الليلية في الغرفة ، رأى أربعة رجال في منتصف العمر ، على ما يبدو في الأربعينيات من العمر. كان لديهم لون بشرة داكنة ولياقة بدنية كبيرة.
“من أنتم؟ لماذا تتربصون حول هذا المسكن؟” تحول تشانغ شوان إلى مزارع ذروة عالم الخطو الأثيري ، الوحيد الواعي للأربعة ، ومجر.
أجاب الطرف الآخر: “لقد كنا نمر بهذه المنطقة فقط ، ولم نقصد فزعك”.
“تمروا؟” رؤية كيف كان الطرف الآخر لا يزال يحاول إنكار الأمر ، ومض بريق حاد عبر عيون تشانغ شوان وهو يلوح بيديه ويصدر تعليماته ، “اقتلهم وارمي جثثهم خارج المدينة!”
لقد كان بالفعل في مزاج سيئ ، وما زال ذلك الزميل يجرؤ على اللعب معه.
كان يعتقد أنه سيكون قادرًا على إرسال ذلك الرفق طائرا في لحظة بهذه الضربة ، مما يؤدي إلى إعاقته. لكن من كان يعلم أنه قبل أن تصل كفه ، كان يسمع صوت الطرف الآخر المندفع.
كانت هذه أقوى تقنية قتال كانت لديه. كانت الوسائل الغريبة للزميل امامه قد أرسل أجراسًا تحذيرية تدق في رأسه ، لذلك قرر استخدام أقوى تقنياته منذ البداية.
يغازل الموت!
كان يعتقد أنه سيكون قادرًا على إرسال ذلك الرفق طائرا في لحظة بهذه الضربة ، مما يؤدي إلى إعاقته. لكن من كان يعلم أنه قبل أن تصل كفه ، كان يسمع صوت الطرف الآخر المندفع.
كانت يده تحمل قوة هائلة بدت أكثر من قادرة على تحطيم جبل.
لم يكن تشانغ شوان مغرمًا بإراقة الدماء ، لكنه لم يمانع في تلطيخ يديه بدماء أولئك الذين تجرأوا على تهديد حياة طلابه وخادمه الشخصي.
لم يكن يتوقع تعرضه للهجوم هنا ، وأصبح وجهه غاضبًا. قام بالضغط علي فكيه ، وحرك جوهره ، وتدفقت الهالة القوية لخبير عالم الخطو الأثيري من جسده.
نظرًا لأن الهايبر الروحي قد تجرأ على وضع يديه عليهم ، فمن المحتمل أن يصيبهم نفس المصير.
هدير!
إذا لم يعد برغبة منه في تفقد أحوالهم ، فإن ما كان سينتظره قد يكون نهرًا من الدماء والجثث النائمة.
هوالا!
عند سماع الأمر ، هز الوحش البنفسجي العظيم رأسه على الفور في اثارة. مع هدير يصم الآذان ، مرر مخلبه يمينًا للرجال الأربعة.
إذا سقطت عليهم ، فمن المؤكد أن رؤوسهم ستنفجر على الفور.
جعلهم تشانغ شوان ينفذون أسلوبًا قتاليًا لكل منهم وقدم لهم بعض المؤشرات حول تقنياتهم. بعد ذلك ، نقل إليهم نسخة مبسطة من الفن الإلهي في عالم جسر الكون (دان-6) قبل صرفهم حتى يتمكنوا من قضاء الليل ببطء في فك رموز جوهره.
مشى صن تشيانغ إلى المدخل وفحص وجوه هؤلاء الرجال الملثمين قبل أن يهز رأسه في ارتباك. “أنا لا أعرف أي من هؤلاء الرجال…”
“لا- لا- لا تقتلني! سأتحدث! سأتحدث!” أدى عدم تردد الشاب الذي امامه في أمر قتلهم إلى إصابة الرجل بالبرد. “كنت أطيع أوامر سيدي فقط ، أتوسل إليك أن تنقذ حياتي…”
“هل زرت الهايبر الروحي؟” سأل تشانغ شوان بشكل مشكوك فيه.
علم الرجل أنه لن يحصل على فرصة للتحدث مرة أخرى إذا لم يتحدث الآن ، لذلك استسلم على الفور.
“أوامر؟ من؟” سأل تشانغ شوان.
كان من المفترض أن يشكروا الآلهة لأنه لم يجلب الدمار لمنظمتهم حتى الآن ، لكن للاعتقاد بأنهم سيكونون وقحين بحيث يضعون أعينهم على طلابه والخادم الشخصي بدلاً من ذلك!
“ألق نظرة بنفسك!” أشار تشانغ شوان إلى المدخل.
“أوامر؟ من؟” سأل تشانغ شوان.
أجاب الرجل “الهايبر الروحي…”.
هدير!
“الهايبر الروحي؟” عبس تشانغ شوان.
أشار صن تشيانغ إلى الرجال الأربعة في وسط القاعة الرئيسية وسأل ، “ماذا نفعل بهؤلاء الرجال؟”
جعلهم تشانغ شوان ينفذون أسلوبًا قتاليًا لكل منهم وقدم لهم بعض المؤشرات حول تقنياتهم. بعد ذلك ، نقل إليهم نسخة مبسطة من الفن الإلهي في عالم جسر الكون (دان-6) قبل صرفهم حتى يتمكنوا من قضاء الليل ببطء في فك رموز جوهره.
لم يسمع بهذا المكان من قبل ، فلماذا يلاحقه الطرف الآخر؟
“أنت من الهايبر الروحي؟” تجمد صن تشيانغ للحظة قبل أن يشبك قبضته تجاه تشانغ شوان. “السيد الشاب ، الهايبر الروحي هو متجر في مدينة هونغ يوان يتعامل مع القطع الأثرية… اليوم فقط ، قمت بزيارة واجهة المتجر!”
لم يسمع بهذا المكان من قبل ، فلماذا يلاحقه الطرف الآخر؟
“هل زرت الهايبر الروحي؟” سأل تشانغ شوان بشكل مشكوك فيه.
“نعم. بعد كل شيء ، نحن نفتقر قليلاً إلى المال في الوقت الحالي… وهكذا ، فكرت في بيع الكنوز التي جمعتها من إمبراطورية هوانيو لتوجيهنا خلال هذه الفترة ، وبعد السؤال ، وجدت في النهاية الهايبر الروحي ، وأوضح صن تشيانغ.
أجاب الطرف الآخر: “لقد كنا نمر بهذه المنطقة فقط ، ولم نقصد فزعك”.
بالعودة إلى قاعة الكنز الغامضة في إمبراطورية هوانيو ، حصل على عدد غير قليل من القطع الأثرية ، لكنه لم يجد فرصة لبيعها حتى الآن. ومع ذلك ، مع انخفاض مواردهم المالية ، لم يكن أمام صن تشيانغ خيار سوى بيع تلك القطع الأثرية.
هدير!
من كان يظن أنه سينتهي به الأمر إلى جذب الأنظار إلى مجموعتهم؟
“لا- لا- لا تقتلني! سأتحدث! سأتحدث!” أدى عدم تردد الشاب الذي امامه في أمر قتلهم إلى إصابة الرجل بالبرد. “كنت أطيع أوامر سيدي فقط ، أتوسل إليك أن تنقذ حياتي…”
وحش شمس بيزنطة!
“فهمت.” بعد طرح المزيد من الأسئلة ، سرعان ما حصل تشانغ شوان على فهم واضح للوضع.
على الرغم من أن الهايبر الروحي بدا وكأنه عمل مناسب على السطح ، إلا أنه كان في الواقع سوقًا سوداء ترأسها منظمة خطيرة. من خلال عملهم الرسمي ، تمكنوا من العثور على أهداف محتملة يمكن لأعضائهم السرقة منهم لكسب أموال سهلة.
رافقه تشينغ يانغ والآخرون طوال رحلته ، وكان يعتبرهم بالفعل من أقربائه. من يجرؤ على إلحاق الأذى بأقاربه يجب أن يكون مستعدًا لمواجهة غضبه المدمر!
كان صن تشيانغ وتشنغ يانغ والآخرون يمتلكون زراعة ضعيفة ، لكنهم حملوا ثروة هائلة معهم. كيف يمكن لـ الهايبر الروحي أن يترك مثل هذا الهدف السهل؟
وهكذا ، أرسل الهايبر الروحي هؤلاء الرجال الأربعة من أجلهم. كان الدور الرئيسي لهؤلاء الرجال الأربعة هو استكشاف أهدافهم للتأكد من عدم وجود خبراء في وسطهم. إذا كانت الأهداف في حدود قدراتهم ، فسيشنون هجومًا وينهبون ثرواتهم.
لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يخسرها أمام خصم في عالم جسر الكون (دان-6)!
“كيف يجرؤون على محاولة سرقة طلابي وخادمي الشخصي؟ لا بد أنهم سئموا الحياة!” أغمق وجه تشانغ شوان.
جعلهم تشانغ شوان ينفذون أسلوبًا قتاليًا لكل منهم وقدم لهم بعض المؤشرات حول تقنياتهم. بعد ذلك ، نقل إليهم نسخة مبسطة من الفن الإلهي في عالم جسر الكون (دان-6) قبل صرفهم حتى يتمكنوا من قضاء الليل ببطء في فك رموز جوهره.
يغازل الموت!
كان من المفترض أن يشكروا الآلهة لأنه لم يجلب الدمار لمنظمتهم حتى الآن ، لكن للاعتقاد بأنهم سيكونون وقحين بحيث يضعون أعينهم على طلابه والخادم الشخصي بدلاً من ذلك!
التفت تشانغ شوان إلى صن تشيانغ وسأل ، “أين الهايبر الروحي؟”
من كان يظن أنه سينتهي به الأمر إلى جذب الأنظار إلى مجموعتهم؟
الفصل 748: الهايبر الروحي
“إنه ليس بعيدًا جدًا عن هنا. يجب أن تستغرق الرحلة عشر دقائق سيرًا على الأقدام!” رد صن تشيانغ.
“حسنًا ، استعدوا ، سنقوم بزيارتهم عند الفجر!” أمر تشانغ شوان بعيون ضيقة.
“من أنتم؟ لماذا تتربصون حول هذا المسكن؟” تحول تشانغ شوان إلى مزارع ذروة عالم الخطو الأثيري ، الوحيد الواعي للأربعة ، ومجر.
إذا لم يعد برغبة منه في تفقد أحوالهم ، فإن ما كان سينتظره قد يكون نهرًا من الدماء والجثث النائمة.
“أنت تسعى للموت!” عوى الرجل المقنع الأخير.
رافقه تشينغ يانغ والآخرون طوال رحلته ، وكان يعتبرهم بالفعل من أقربائه. من يجرؤ على إلحاق الأذى بأقاربه يجب أن يكون مستعدًا لمواجهة غضبه المدمر!
لو كان يعلم فقط أن مثل هذا الموقف سيحدث ، لما استخدم أبدًا كف الجبل المنهار ضد هذا الزميل الصغير…
هدير!
إذا لم يكن قادرًا حتى على حماية طلابه وخادمه الشخصي ، فما الفائدة منه في السعي وراء قوة أكبر؟
كانت مجرد ضربة خفيفة ، لكن جسده أرسل على الفور بعيدًا. تم إرسال الجوهر الخاص به في حالة من الفوضى ، واندفع الدم الطازج من فمه مثل النافورة. في النهاية ، صدم شجرة وسقط على الأرض.
الفصل 748: الهايبر الروحي
“شل زراعتهم واربطهم. سنرسلهم مرة أخرى كهدايا في وضح النهار!”
“نعم!”
على الرغم من أن الهايبر الروحي بدا وكأنه عمل مناسب على السطح ، إلا أنه كان في الواقع سوقًا سوداء ترأسها منظمة خطيرة. من خلال عملهم الرسمي ، تمكنوا من العثور على أهداف محتملة يمكن لأعضائهم السرقة منهم لكسب أموال سهلة.
وهكذا ، أرسل الهايبر الروحي هؤلاء الرجال الأربعة من أجلهم. كان الدور الرئيسي لهؤلاء الرجال الأربعة هو استكشاف أهدافهم للتأكد من عدم وجود خبراء في وسطهم. إذا كانت الأهداف في حدود قدراتهم ، فسيشنون هجومًا وينهبون ثرواتهم.
يغازل الموت!
بسماع الغضب المحجوب وراء كلمات السيد الشاب ، أومأ صن تشيانغ.
“تمروا؟” رؤية كيف كان الطرف الآخر لا يزال يحاول إنكار الأمر ، ومض بريق حاد عبر عيون تشانغ شوان وهو يلوح بيديه ويصدر تعليماته ، “اقتلهم وارمي جثثهم خارج المدينة!”
بعد أن رافق السيد الشاب من مملكة تيانوو إلى هنا ، حصل على فهم واضح لشخصية هذا الأخير.
نظرًا لأنهم كانوا يقاتلون في الظلام سابقًا ، لم تتح لـ تشانغ شوان فرصة لفحص وجوه خصومه. تحت الإضاءة من لآلئ الإضاءة الليلية في الغرفة ، رأى أربعة رجال في منتصف العمر ، على ما يبدو في الأربعينيات من العمر. كان لديهم لون بشرة داكنة ولياقة بدنية كبيرة.
بعد أن رافق السيد الشاب من مملكة تيانوو إلى هنا ، حصل على فهم واضح لشخصية هذا الأخير.
كان السيد الشاب شخصًا لطيفًا وعادة ما يكون جيدًا في أي شيء. ومع ذلك ، إذا تجرأ أي شخص على تهديد سلامة من حوله ، فسوف يتحول إلى شيطان ، ويدمر كل عدو في طريقه.
في ذلك الوقت ، عندما أصيب لو تشونغ بجروح قاتلة على يد دينغ تشونغ ، اندفع تشانغ شوان بمفرده إلى مملكة شوانيوان لتدمير عائلتها الملكية ، مطالبًا بالانتقام لتلميذه.
لم يكن يتوقع تعرضه للهجوم هنا ، وأصبح وجهه غاضبًا. قام بالضغط علي فكيه ، وحرك جوهره ، وتدفقت الهالة القوية لخبير عالم الخطو الأثيري من جسده.
نظرًا لأن الهايبر الروحي قد تجرأ على وضع يديه عليهم ، فمن المحتمل أن يصيبهم نفس المصير.
بعد أن رافق السيد الشاب من مملكة تيانوو إلى هنا ، حصل على فهم واضح لشخصية هذا الأخير.
“أربعة خبراء في عالم الخطو الأثيري؟” عند سماع هذه الكلمات ، قفز صن تشيانغ على الفور في حالة صدمة.
أشار صن تشيانغ إلى الرجال الأربعة في وسط القاعة الرئيسية وسأل ، “ماذا نفعل بهؤلاء الرجال؟”
تشانغ شوان زمجر.
“الإساءة إلى أحد؟ التسبب المتاعب؟ لم نفعل!” رد صن تشيانغ.
“شل زراعتهم واربطهم. سنرسلهم مرة أخرى كهدايا في وضح النهار!”
أجاب الطرف الآخر: “لقد كنا نمر بهذه المنطقة فقط ، ولم نقصد فزعك”.
“نعم!” أومأ صن تشيانغ برأسه قبل أن يحمل الرجال الأربعة مع الوحش البنفسجي العظيم.
“أربعة خبراء في عالم الخطو الأثيري؟” عند سماع هذه الكلمات ، قفز صن تشيانغ على الفور في حالة صدمة.
مع مغادرتهم ، ترك فقط تشانغ شوان و تشينغ يانغ وطلابه الآخرين في الغرفة.
جعلهم تشانغ شوان ينفذون أسلوبًا قتاليًا لكل منهم وقدم لهم بعض المؤشرات حول تقنياتهم. بعد ذلك ، نقل إليهم نسخة مبسطة من الفن الإلهي في عالم جسر الكون (دان-6) قبل صرفهم حتى يتمكنوا من قضاء الليل ببطء في فك رموز جوهره.
لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يخسرها أمام خصم في عالم جسر الكون (دان-6)!
بعد ذلك عاد إلى غرفته.
هو لا!
هدير!
عند سماع الأمر ، هز الوحش البنفسجي العظيم رأسه على الفور في اثارة. مع هدير يصم الآذان ، مرر مخلبه يمينًا للرجال الأربعة.
بنقرة من معصمه ، ظهر أمامه قرد ضخم.
بعد ذلك، تهرب الشاب أمامه بخفة إلى يساره.
وحش شمس بيزنطة!
هو!
كان يعتقد أنه سيكون قادرًا على إرسال ذلك الرفق طائرا في لحظة بهذه الضربة ، مما يؤدي إلى إعاقته. لكن من كان يعلم أنه قبل أن تصل كفه ، كان يسمع صوت الطرف الآخر المندفع.
حشى هذا الزميل في عش ملكة ميرادا النمل في وقت سابق من بعد ظهر هذا اليوم ، وبما أنه كان هناك بعض الوقت الآن ، فقد قرر إخراجه.
هرع صن تشيانغ وتشنغ يانغ ووانغ ينغ والآخرون عند سماع المشاجرة في الخارج ، ورأوا على الفور صورة ظلية لتشانغ شوان تحت سماء الليل.
“أنت… ماذا تريد أن تفعل؟”
أصيب وحش شمس بيزنطة بجروح خطيرة في جميع أنحاء جسده ، وكان جسده مقيدًا بإحكام ، مما أدى إلى إغلاق تحركاته. عند رؤية وجه “أمير القبيلة الشيطانية من العالم الأخر” ، صر علي أسنانه على الفور وزأر في عداء ، “اقتلني إذا كنت تريد ذلك ، ولكن لا تحلم حتى بجعلني أخون سيدي!”
أصيب وحش شمس بيزنطة بجروح خطيرة في جميع أنحاء جسده ، وكان جسده مقيدًا بإحكام ، مما أدى إلى إغلاق تحركاته. عند رؤية وجه “أمير القبيلة الشيطانية من العالم الأخر” ، صر علي أسنانه على الفور وزأر في عداء ، “اقتلني إذا كنت تريد ذلك ، ولكن لا تحلم حتى بجعلني أخون سيدي!”
…
في نفس اللحظة ، في فناء رائع داخل أكاديمية المعلم الرئيسي ، وقف أحد الشيوخ فجأة.
في نفس اللحظة ، في فناء رائع داخل أكاديمية المعلم الرئيسي ، وقف أحد الشيوخ فجأة.
“ميو شي ، ما الخطب؟” صوت هادئ يسأله الجانب.
– ترجمة نيرو تدقيق اكاما
إذا كان رئيس المدرسة الصيادلة هنا ، فمن المؤكد أنه سيتعرف على صاحب الصوت هو “المبتدئة” الذي أوصى بها ميو شي هنا – لوه رو تشين.
كل تقنية لها عيوبها الخاصة ، كان هذا شيئًا لا مفر منه. ومع ذلك ، طالما كان على المرء أن يتحرك بسرعة كافية ، يمكن للمرء أن يمنع خصمه من استغلال نقاط ضعفه. على هذا النحو ، في معركة بين الخبراء ، كان من النادر رؤية احدهم يضرب بوابة الحياة.
بنقرة من معصمه ، ظهر أمامه قرد ضخم.
“السيدة رو تشين… أعتقد أنني أشعر بهالة وحش شمس بيزنطة!” أجاب ميو شي.
الغريب ، كان موقفه محترمًا للغاية ، على عكس الطريقة التي يعامل بها المرء عادة المبتدئين.
على الأرجح ، قد تكون لوه رو تشين حقًا سيدة من إحدى عشائر الحكيم، تمامًا كما توقع الجميع.
–
ترجمة نيرو
تدقيق اكاما
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
