أربعون ألف نقطة؟
الفصل 722: أربعون ألف نقطة؟
كاد يو تشنغ المذهول أغمي عليه على الفور. شفتاه ارتجفتا بشدة في الكفر. “ألم يحصل فقط على النوى الداخلية من وحش لويانغ و وحش فيريدسموك و ووحش السيع مجسات… كيف حصل على هذه الدرجة العالية؟”
…
“في الواقع ، أنا تشانغ شوان!”
“سمعت أن باي شي هو التلميذ المباشر للشيخ مو. على الرغم من كونه مدرسًا رئيسيًا بدرجة 6 نجوم ، إلا أنه يتمتع بقدر كبير من التأثير في الأكاديمية!”
حك تشانغ شوان رأسه في حيرة ، غير مدرك لردود فعل الشيوخ.
“ماذا؟ إنه تشانغ شي؟”
لقد خفضت بالفعل نفسي ، واخترت عدم القضاء على وحش بيزنطة هيليوس. لماذا ما زلتم تتصرفون هكذا؟
لكن إذا لم يتم تسريب الأخبار ، فما نوع الجنون الذي يخطط له ىهؤلاء الأشخاص ؟
بالإضافة إلى ذلك ، نقاطي أقل من نقاط يو تشينغ أيضًا. بالتأكيد يجب أن يكون هيجانكم نحوه بدلاً مني؟
عند التفكير في هذا ، ألقى تشانغ شوان نظرة لاشعورية على مظهره – رداء المعلم العادي… ، لا يبدو أن هناك شيئًا فريدًا عنه. هالته… قد تم قمعها أيضًا إلى قمة عالم الروح الرنانة. أما بالنسبة لـ تشين تشي مسار السماء الخاص به ، فلا ينبغي أن يكونوا قادرين على الشعور به أيضًا…
لم يكن تشانغ شوان مذهولًا فحسب ، بل فوجئ المعلمون الرئيسيون الآخرون في المنطقة أيضًا برؤية ردود الفعل هذه من الشيوخ. هل أصيب كل منهم بجلطة دماغية في وقت واحد؟
“السبب الذي جعلكم كمراقبين لهذا الامتحان يرجع إلى رأي الكبير في اجتهادكم وصدقكم. من سمح لكم بالاقتراب من الممتحنين بمحض إرادتكم لإقامة علاقات خاصة معهم هنا؟” حدق باي شي في الشيوخ ببرود.
فجأة ، صرخ أحد الشيوخ ، “الجميع ، إنه تشانغ شي!” ، مما جذب انتباه جميع الشيوخ الآخرين.
لن يتمكن حتى الشيخ مو من تجاوز رادار وحشي!
“ماذا؟ إنه تشانغ شي؟”
هذه الكلمات تركت وجوه الكبار تتحول إلى اللون الأحمر في حرج.
“إذاً أنت ، أنت حذق كما اعتقدت…”
بعد ذلك ، عندما سمع عن القصة بأكملها من المعلمين الرئيسيين ، ازداد احترامه لـ تشانغ شوان.
“تشانغ شي ، أنا ليو تشوانغ من الصف الثاني، سعيد بلقائك. إذا وجدت نفسك تواجه أي مشكلة في الأكاديمية ، فلا تتردد في البحث عني…”
حك تشانغ شوان رأسه في حيرة ، غير مدرك لردود فعل الشيوخ.
“أنا جي زيجون من الصف الثاني ، عضو في فرقة الإنفاذ في الأكاديمية. هل أنت متفرغ الليلة؟ يود فريقنا استضافة حفلة ترحيب للاحتفال بتسجيلك…”
“هاه ، أحفلة ترحيب كل ما يمكنكم تقديمه؟ تشانغ شي ، أعلم أنك مروّض وحش ، لذلك أعددت 2000 بلورة وحش من أجلك. لا تحتاج إلى أي ضغط لقبولها ، فقط اعتبرها هدية من أخ…”
الفصل 722: أربعون ألف نقطة؟
“بلورات الوحش؟ يا لها من هدية رثة تعرض على شخص آخر. تشانغ شي ، لقد أعددت لك حبة دم وحش…”
…
…
لوح باي شي بيده بشكل مهيب.
عند سماع التعجب ، تخلّى الشيوخ المنبهين عن وظائفهم على الفور واندفعوا نحو تشانغ شوان. لقد حدقوا في تشانغ شوان عن كثب كما لو كان من أقاربهم ، وكانت عيونهم مشرقة للغاية بالإثارة لدرجة أنهم يمكن أن يضيئوا الليل تقريبًا.
والأهم من ذلك أنه كان متواضعا وغير مبالي بالشهرة والثروة. كان هذا ما جعلهم يشعرون بالرهبة حقًا.
“هذا…”
الفصل 722: أربعون ألف نقطة؟
لم يتوقع أن يعامله الشيوخ الآخرون بطريقة ودية مباشرة بعد سماع اسمه ، فرك تشانغ شوان أنفه بشكل محرج. لم يستطع فهم المشهد الذي أمامه… هل يمكن أن يكون خبر ضربه لوحش بزنطة هيليوس قد أصبح معروفًا؟
“هذا…”
لكن هذا لا ينبغي أن يكون!
علاوة على ذلك ، فقد جاء في الواقع من هذا المظهر المتواضع تشانغ شي!
لقد أصدر تعليمات لـ وحشي للتأكد من عدم وجود أي شخص في الجوار عندما ضرب وحش بزنطة هيليوس ، لذلك من المستحيل على أي شخص أن يلاحظ هذا الأمر.
“أين كبرياءكم كشيوخ!”
لن يتمكن حتى الشيخ مو من تجاوز رادار وحشي!
أثرت هالة الفاني المتسامي التسعة دان القوية عليهم.
لكن إذا لم يتم تسريب الأخبار ، فما نوع الجنون الذي يخطط له ىهؤلاء الأشخاص ؟
“43000 نقطة؟ و- ولكن كيف هذا ممكن؟”
لم يقتل تشانغ شوان وحشًا روحايًا واحدًا من الدرجة العالية أو أظهر براعة رائعة طوال الاختبار… هل يمكن أن يكون بارعًا جدًا لدرجة أنه حتى أدائه المتواضع لم يتمكن من إخفاء إشراقه بعد الآن؟
على الأرجح ، كانت هذه الكاريزما التي يتمتع بها هي التي أكسبته احترام جميع الممتحنين الذين عادوا عند الظهر.
عند التفكير في هذا ، ألقى تشانغ شوان نظرة لاشعورية على مظهره – رداء المعلم العادي… ، لا يبدو أن هناك شيئًا فريدًا عنه. هالته… قد تم قمعها أيضًا إلى قمة عالم الروح الرنانة. أما بالنسبة لـ تشين تشي مسار السماء الخاص به ، فلا ينبغي أن يكونوا قادرين على الشعور به أيضًا…
كاد يو تشنغ المذهول أغمي عليه على الفور. شفتاه ارتجفتا بشدة في الكفر. “ألم يحصل فقط على النوى الداخلية من وحش لويانغ و وحش فيريدسموك و ووحش السيع مجسات… كيف حصل على هذه الدرجة العالية؟”
بينما كان تشانغ شوان محيرًا من الموقف الذي كان أمامه ، كان يو تشينغ على وشك الجنون.
بعد لحظة ، اختفوا عن أنظار الحشد.
“من الواضح أنني الفائز ، حسناً؟
والأهم من ذلك أنه كان متواضعا وغير مبالي بالشهرة والثروة. كان هذا ما جعلهم يشعرون بالرهبة حقًا.
لقد فزت بالرهان ، حيث جمعت أكثر من ألفي نقطة ، وعرضت أداءً استثنائيًا على عكس أقراني… ومع ذلك ، بدلاً من التحدث إلي ، اخترتم في الواقع إظهار الاهتمام والقلق للخاسر بدلاً من ذلك ، ودعوتموه حتى لوجبة طعام وبل اهديتموه أشياء ثمينة…
“هل أنتم بحاجة إلى أن تكونوا واضحين جدًا في تملقكم شخصًا ما؟
رؤية تشانغ شوان يغادر تحت مرافقة باي شي ، احمرت عيون ية تشينغ في جنون.
“أين كبرياءكم كشيوخ!”
مثلما شعر الجميع بالإغماء من الجنون الذي يواجههم ، تردد صدى صوت حاد فجأة في الهواء. بعد ذلك ، سار رجل كهل يبدو صارمًا.
ارتعشت شفاه يو تشينغ بعنف ، واحمرت عينيه في جنون… “هيك! أنا الفائز الرائع هنا ، أنا! ليس تشانغ شي هنا!
“السبب الذي جعلكم كمراقبين لهذا الامتحان يرجع إلى رأي الكبير في اجتهادكم وصدقكم. من سمح لكم بالاقتراب من الممتحنين بمحض إرادتكم لإقامة علاقات خاصة معهم هنا؟” حدق باي شي في الشيوخ ببرود.
من ناحية أخرى ، ابتلع الكبير فنغ لعابه عند رؤية الوضع أمامه. الجنون الذي كان يتكشف امامه قد جعله على وشك فقدان عقله.
“تشانغ شي ، أنا ليو تشوانغ من الصف الثاني، سعيد بلقائك. إذا وجدت نفسك تواجه أي مشكلة في الأكاديمية ، فلا تتردد في البحث عني…”
لقد اعتقد أنه سيكون قادرًا على التخلص من إذلاله السابقة بهذا الانتصار ، لكن من كان يعلم أن الطرف الآخر سيصفعه في النهاية!
على الأرجح ، كانت هذه الكاريزما التي يتمتع بها هي التي أكسبته احترام جميع الممتحنين الذين عادوا عند الظهر.
في النهاية ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يتغير على الإطلاق.
كل ما فعلوه حتى الآن هو خوض امتحان القبول. ماذا فعل الطرف الآخر بحق العالم لجذب انتباه الشيخ مو ، الذي لم يقبل مطلقًا تلميذًا مباشرًا واحدًا من قبل؟
“ما الذي يحدث؟ ماذا تفعلون بالتجمع هنا بدلاً من تنشيط الاختبار بشكل صحيح؟”
ولكن لكي يُعرف الشخص باسم تشانغ شوان وأن يكون قد جاء من إمبراطورية هوانيو في ذلك الوقت ، يبدو أنه لا يوجد سوى شخص واحد يناسب هذا الوصف!
مثلما شعر الجميع بالإغماء من الجنون الذي يواجههم ، تردد صدى صوت حاد فجأة في الهواء. بعد ذلك ، سار رجل كهل يبدو صارمًا.
“هاه ، أحفلة ترحيب كل ما يمكنكم تقديمه؟ تشانغ شي ، أعلم أنك مروّض وحش ، لذلك أعددت 2000 بلورة وحش من أجلك. لا تحتاج إلى أي ضغط لقبولها ، فقط اعتبرها هدية من أخ…”
“إنه باي شي من قاعة التنفيذ بالأكاديمية! معروف في جميع أنحاء الأكاديمية بأنه شخص صارم…”
لكن هذا لا ينبغي أن يكون!
“سمعت أن باي شي هو التلميذ المباشر للشيخ مو. على الرغم من كونه مدرسًا رئيسيًا بدرجة 6 نجوم ، إلا أنه يتمتع بقدر كبير من التأثير في الأكاديمية!”
هذه الكلمات تركت وجوه الكبار تتحول إلى اللون الأحمر في حرج.
“التلميذ المباشر؟ يجب أن تكون مخطئًا. حتى الآن ، من المعروف أن الشيخ مو لم يقبل أبدًا تلميذًا مباشرًا واحدًا. باي شي هو ببساطة طالب عادي تحت قيادته…”
حك تشانغ شوان رأسه في حيرة ، غير مدرك لردود فعل الشيوخ.
“بغض النظر عما إذا كان تلميذاً مباشراً أم لا ، فهو لا يزال شخصية لا يمكننا إلا أن ننظر إليها…”
لوح باي شي بيده بشكل مهيب.
…
بعد ذلك ، عندما سمع عن القصة بأكملها من المعلمين الرئيسيين ، ازداد احترامه لـ تشانغ شوان.
يمكن سماع مثل هذه الهمسات الناعمة وسط الحشد.
لقد سمعوا من قبل من الكبار أن محرزا عظيما قد ظهر بالفعل ظهرًا. في البداية ، اعتقد معظمهم أنه سيحرز من ألفين إلى ثلاثة آلاف نقطة فقط كحد أقصى ، لكن من كان يتخيل أنها ستكون في الواقع أربعين ألف نقطة!
لا يمكن اعتبار اصل باي شي ورتبة المعلم الرئيسي على أنها استثنائية ، لكنه كان مشهورًا للغاية في الأكاديمية. نظرًا لأنه كان يتبع دائمًا الشيخ مو ، فقد اعتقد معظمهم أنه التلميذ المباشر للأخير.
“إذاً أنت ، أنت حذق كما اعتقدت…”
“باي شي!”
“دعني أخبرك بصراحة ، مجموع نقاطه يصل إلى… 43724 نقطة!” تحدث الكبير بشكل إيجابي ، ولكن ما زال تلميح من الدهشة تلوح في عينيه أثناء تلاوة الرقم.
كما هو متوقع ، بمجرد أن لاحظ الشيوخ وصول باي شي ، انطلقوا على الفور إلى مواقعهم بسرعة الضوء.
عند سماع التعجب ، تخلّى الشيوخ المنبهين عن وظائفهم على الفور واندفعوا نحو تشانغ شوان. لقد حدقوا في تشانغ شوان عن كثب كما لو كان من أقاربهم ، وكانت عيونهم مشرقة للغاية بالإثارة لدرجة أنهم يمكن أن يضيئوا الليل تقريبًا.
“السبب الذي جعلكم كمراقبين لهذا الامتحان يرجع إلى رأي الكبير في اجتهادكم وصدقكم. من سمح لكم بالاقتراب من الممتحنين بمحض إرادتكم لإقامة علاقات خاصة معهم هنا؟” حدق باي شي في الشيوخ ببرود.
كم هو مغرور!
أثرت هالة الفاني المتسامي التسعة دان القوية عليهم.
بينما كان تشانغ شوان محيرًا من الموقف الذي كان أمامه ، كان يو تشينغ على وشك الجنون.
يتوافق المعلم الرئيسي ذو الـ 5 نجوم مع عوالم زراعة فان متسامي ستة دان و سبعة حتى ثمانية دان و. لكي تصبح مدرسًا رئيسيًا من فئة 6 نجوم ،يجب عليك على الأقل امتلاك تدريب تسعة دان!
“لماذا ؟! من الواضح أنني المنتصر! أنا من ربح! ولكن لماذا…”
بصفته مدرسًا رئيسيًا من فئة 6 نجوم ، كان باي شي خبيرًا في قمةالفاني المتسامي التسعة جان. لم يكن هناك أي شخص يقف هنا يمكن أن يضاهيه.
لم يتوقع أن يعامله الشيوخ الآخرون بطريقة ودية مباشرة بعد سماع اسمه ، فرك تشانغ شوان أنفه بشكل محرج. لم يستطع فهم المشهد الذي أمامه… هل يمكن أن يكون خبر ضربه لوحش بزنطة هيليوس قد أصبح معروفًا؟
“نعم…”
هذه الكلمات تركت وجوه الكبار تتحول إلى اللون الأحمر في حرج.
“تشانغ شي ، أنا ليو تشوانغ من الصف الثاني، سعيد بلقائك. إذا وجدت نفسك تواجه أي مشكلة في الأكاديمية ، فلا تتردد في البحث عني…”
“ماذا تنتظرون؟ اسرعوا وتابعوا المراقبة!”
“سمعت أن باي شي هو التلميذ المباشر للشيخ مو. على الرغم من كونه مدرسًا رئيسيًا بدرجة 6 نجوم ، إلا أنه يتمتع بقدر كبير من التأثير في الأكاديمية!”
لوح باي شي بيده بشكل مهيب.
“في الواقع ، أنا تشانغ شوان!”
أعاد الشيوخ الخائفون انتباههم بسرعة إلى جدولة عشرات الممتحنين.
كما هو متوقع ، بمجرد أن لاحظ الشيوخ وصول باي شي ، انطلقوا على الفور إلى مواقعهم بسرعة الضوء.
“همف!”
برؤية كيف كان يو شي غاضبًا بشأن هذه المسألة ، لم يستطع أحد الشيوخ أخيرًا الوقوف في مشاهدة الموقف بعد الآن. بنظرة شفقة ، سأل الأكبر ، “لقد فزت؟ يو شي ، هل تعرف ما هي نتيجة تشانغ شي؟”
سخر باي شي ببرود. بعد التأكد من عودة كل شيء ، التفت إلى تشانغ شوان. على عكس التملق السابق الذي أظهره الشيوخ ، كانت لديه ابتسامة خفيفة على وجهه في الوقت الحالي. تشبث بقبضته وانحنى. “كبير تشانغ ، المعلم قد دعاك لمقابلته!”
“هذا…”
“كبير؟”
كاد يو تشنغ المذهول أغمي عليه على الفور. شفتاه ارتجفتا بشدة في الكفر. “ألم يحصل فقط على النوى الداخلية من وحش لويانغ و وحش فيريدسموك و ووحش السيع مجسات… كيف حصل على هذه الدرجة العالية؟”
“لقد خاطب باي شي تشانغ شي بصفته… كبيرًا؟ هل يمكن أن يكون الشيخ مو ينوي أن يأخذ تشانغ شي ليكون تلميذه المباشر؟”
عند التفكير في هذا ، ألقى تشانغ شوان نظرة لاشعورية على مظهره – رداء المعلم العادي… ، لا يبدو أن هناك شيئًا فريدًا عنه. هالته… قد تم قمعها أيضًا إلى قمة عالم الروح الرنانة. أما بالنسبة لـ تشين تشي مسار السماء الخاص به ، فلا ينبغي أن يكونوا قادرين على الشعور به أيضًا…
“هذا من شأنه أن يفسر سبب حرص جميع الشيوخ على الالتفاف به. بعد كل شيء ، الشيخ مو هو واحد من الحكماء العشرة العظماء في الأكاديمية! مكانة طلابه أعلى من معظم المعلمين. انظر فقط إلى باي شي ، بالكاد يوجد من يجرؤ على الوقوف في طريقه! ”
والأهم من ذلك أنه كان متواضعا وغير مبالي بالشهرة والثروة. كان هذا ما جعلهم يشعرون بالرهبة حقًا.
“في الواقع. أن يتم قبولك كتلميذ مباشر على الرغم من عدم التسجيل رسميًا في الأكاديمية بعد… يا له من أمر يحسد عليه!”
لم يتوقع أن يعامله الشيوخ الآخرون بطريقة ودية مباشرة بعد سماع اسمه ، فرك تشانغ شوان أنفه بشكل محرج. لم يستطع فهم المشهد الذي أمامه… هل يمكن أن يكون خبر ضربه لوحش بزنطة هيليوس قد أصبح معروفًا؟
…
لقد أصدر تعليمات لـ وحشي للتأكد من عدم وجود أي شخص في الجوار عندما ضرب وحش بزنطة هيليوس ، لذلك من المستحيل على أي شخص أن يلاحظ هذا الأمر.
برؤية الأدب الذي كان يظهره باي شي أمام تشانغ شي ، تجمد الجميع فجأة.
لا يمكن اعتبار اصل باي شي ورتبة المعلم الرئيسي على أنها استثنائية ، لكنه كان مشهورًا للغاية في الأكاديمية. نظرًا لأنه كان يتبع دائمًا الشيخ مو ، فقد اعتقد معظمهم أنه التلميذ المباشر للأخير.
لكي يتم التعامل مع شخص بهذه الطريقة من قبل معلم رئيسي ذو 6 نجوم ، كان هناك احتمال واحد فقط – كان الشيخ مو ينوي أن يأخذ تشانغ شوان كتلميذ مباشر له!
“بلورات الوحش؟ يا لها من هدية رثة تعرض على شخص آخر. تشانغ شي ، لقد أعددت لك حبة دم وحش…”
لكن… ألم يكن تشانغ شي قد وصل للتو إلى الأكاديمية ، مثلهم تمامًا؟
عند سماع التعجب ، تخلّى الشيوخ المنبهين عن وظائفهم على الفور واندفعوا نحو تشانغ شوان. لقد حدقوا في تشانغ شوان عن كثب كما لو كان من أقاربهم ، وكانت عيونهم مشرقة للغاية بالإثارة لدرجة أنهم يمكن أن يضيئوا الليل تقريبًا.
كل ما فعلوه حتى الآن هو خوض امتحان القبول. ماذا فعل الطرف الآخر بحق العالم لجذب انتباه الشيخ مو ، الذي لم يقبل مطلقًا تلميذًا مباشرًا واحدًا من قبل؟
برؤية كيف كان يو شي غاضبًا بشأن هذه المسألة ، لم يستطع أحد الشيوخ أخيرًا الوقوف في مشاهدة الموقف بعد الآن. بنظرة شفقة ، سأل الأكبر ، “لقد فزت؟ يو شي ، هل تعرف ما هي نتيجة تشانغ شي؟”
ألم يكن محظوظًا جدًا!
لكن… ألم يكن تشانغ شي قد وصل للتو إلى الأكاديمية ، مثلهم تمامًا؟
“الشيخ مو؟ حسنا”.
هذه الكلمات تركت وجوه الكبار تتحول إلى اللون الأحمر في حرج.
لاحظ تشانغ شوان كل النظرات عليه ، وأدرك أن خطته للحفاظ على مستوى منخفض قد فشلت. بتنهيدة عميقة ، أومأ برأسه وتبع باي شي أسفل الجبل.
لقد سمعوا من قبل من الكبار أن محرزا عظيما قد ظهر بالفعل ظهرًا. في البداية ، اعتقد معظمهم أنه سيحرز من ألفين إلى ثلاثة آلاف نقطة فقط كحد أقصى ، لكن من كان يتخيل أنها ستكون في الواقع أربعين ألف نقطة!
بعد لحظة ، اختفوا عن أنظار الحشد.
في النهاية ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يتغير على الإطلاق.
“لماذا ؟! من الواضح أنني المنتصر! أنا من ربح! ولكن لماذا…”
لم يتوقع أن يعامله الشيوخ الآخرون بطريقة ودية مباشرة بعد سماع اسمه ، فرك تشانغ شوان أنفه بشكل محرج. لم يستطع فهم المشهد الذي أمامه… هل يمكن أن يكون خبر ضربه لوحش بزنطة هيليوس قد أصبح معروفًا؟
رؤية تشانغ شوان يغادر تحت مرافقة باي شي ، احمرت عيون ية تشينغ في جنون.
…
كان السبب في تحديه المتعمد لـ تشانغ شوان هو إجبار نفسه على الأداء بشكل مذهل.
“في الواقع. أن يتم قبولك كتلميذ مباشر على الرغم من عدم التسجيل رسميًا في الأكاديمية بعد… يا له من أمر يحسد عليه!”
حتى مع سرقة النوى الداخلية ، فقد تمكن من الحصول على درجة مذهلة تتجاوز ألفي نقطة.
بصفته مدرسًا رئيسيًا من فئة 6 نجوم ، كان باي شي خبيرًا في قمةالفاني المتسامي التسعة جان. لم يكن هناك أي شخص يقف هنا يمكن أن يضاهيه.
بالنظر إلى نتيجته المتميزة ، لماذا اختار الشيخ مو استقبال شخص خسره بدلاً من ذلك؟
“لماذا ؟! من الواضح أنني المنتصر! أنا من ربح! ولكن لماذا…”
برؤية كيف كان يو شي غاضبًا بشأن هذه المسألة ، لم يستطع أحد الشيوخ أخيرًا الوقوف في مشاهدة الموقف بعد الآن. بنظرة شفقة ، سأل الأكبر ، “لقد فزت؟ يو شي ، هل تعرف ما هي نتيجة تشانغ شي؟”
“التلميذ المباشر؟ يجب أن تكون مخطئًا. حتى الآن ، من المعروف أن الشيخ مو لم يقبل أبدًا تلميذًا مباشرًا واحدًا. باي شي هو ببساطة طالب عادي تحت قيادته…”
أجاب يو تشينغ ، الذي صُدم من السؤال المفاجئ ، “نتيجته؟ ألم تكن محسوبة وهي 2580؟”
كان السبب في تحديه المتعمد لـ تشانغ شوان هو إجبار نفسه على الأداء بشكل مذهل.
منذ لحظة فقط تم الكشف عن النتيجة ، وخسر الطرف الآخر أمامه و الكبير فينغ بـ 78 نقطة. هل نسي الكبير؟
“في الواقع ، هذا الشخص هو تشانغ شي… بعد التعرف على أدائه المذهل ، حتى الشيخ مو وسيد جناح مو غاويوان حريصون على مقابلته. هل تعتقد حقًا أنك فزت ضده بتلك الألفي نقطة تافهة ؟ ” قال الكبير.
“2580؟” انفجر الشيخ في الضحك. قال وهو يهز رأسه “هل تعتقد أنه من الممكن لفت انتباه الشيخ مو بهذه النتيجة؟”
كاد يو تشنغ المذهول أغمي عليه على الفور. شفتاه ارتجفتا بشدة في الكفر. “ألم يحصل فقط على النوى الداخلية من وحش لويانغ و وحش فيريدسموك و ووحش السيع مجسات… كيف حصل على هذه الدرجة العالية؟”
“هذا…” رمش يو تشنغ في حالة صدمة.
“كيف يمكن ذلك؟ ألف نقطة؟
اجتمع تشانغ شوان معه لفحص علاماتهم. هل يمكن أن يكون هناك خطأ ما في درجاته؟ لكن كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟
حك تشانغ شوان رأسه في حيرة ، غير مدرك لردود فعل الشيوخ.
“دعني أخبرك بصراحة ، مجموع نقاطه يصل إلى… 43724 نقطة!” تحدث الكبير بشكل إيجابي ، ولكن ما زال تلميح من الدهشة تلوح في عينيه أثناء تلاوة الرقم.
“هاه ، أحفلة ترحيب كل ما يمكنكم تقديمه؟ تشانغ شي ، أعلم أنك مروّض وحش ، لذلك أعددت 2000 بلورة وحش من أجلك. لا تحتاج إلى أي ضغط لقبولها ، فقط اعتبرها هدية من أخ…”
“43000 نقطة؟ و- ولكن كيف هذا ممكن؟”
“إنه باي شي من قاعة التنفيذ بالأكاديمية! معروف في جميع أنحاء الأكاديمية بأنه شخص صارم…”
كاد يو تشنغ المذهول أغمي عليه على الفور. شفتاه ارتجفتا بشدة في الكفر. “ألم يحصل فقط على النوى الداخلية من وحش لويانغ و وحش فيريدسموك و ووحش السيع مجسات… كيف حصل على هذه الدرجة العالية؟”
فجأة ، صرخ أحد الشيوخ ، “الجميع ، إنه تشانغ شي!” ، مما جذب انتباه جميع الشيوخ الآخرين.
لم يكن يو تشنغ الوحيد الذي أذهله هذا البيان. كما اصبحت نظرات المعلمون الرئيسيون في المناطق المحيطة إلى نظرات شك.
كم هو مغرور!
لقد شهدوا جميعًا مشهد تشانغ شي وهو يسلم انويته الداخلية ، بالإضافة إلى جدولة النتائج. كيف بحق العالم تحولت ألفي نقطة إلى أربعين ألف نقطة؟
“بلورات الوحش؟ يا لها من هدية رثة تعرض على شخص آخر. تشانغ شي ، لقد أعددت لك حبة دم وحش…”
ألم تكن هذه الفجوة كبيرة جدًا؟
لم يتوقع أن يعامله الشيوخ الآخرون بطريقة ودية مباشرة بعد سماع اسمه ، فرك تشانغ شوان أنفه بشكل محرج. لم يستطع فهم المشهد الذي أمامه… هل يمكن أن يكون خبر ضربه لوحش بزنطة هيليوس قد أصبح معروفًا؟
أربعون ألف نقطة… بالنظر إلى مجموع مائة نقطة لكل وحش روح المرحلة الابتدائية في عالم جسر الكون، سيتعين على المرء أن يصطاد ما لا يقل عن 400 منهم لتحقيق هذه النتيجة!
ولكن مع الحد الزمني ليوم واحد ، هل كان ذلك ممكنًا؟
لكن هذا لا ينبغي أن يكون!
“كيف يمكن ذلك؟ ألف نقطة؟
لا يمكن اعتبار اصل باي شي ورتبة المعلم الرئيسي على أنها استثنائية ، لكنه كان مشهورًا للغاية في الأكاديمية. نظرًا لأنه كان يتبع دائمًا الشيخ مو ، فقد اعتقد معظمهم أنه التلميذ المباشر للأخير.
عند رؤية عدم تصديق يو تشينغ ، ألقى الشيخ بجوابه وقال “علاوة على ذلك ، يجب أن تدرك أيضًا أن ترويض وحش روح أصعب بكثير من قتل أحدهم!”
لكن هذا لا ينبغي أن يكون!
“قام بترويض… أربعمائة من الوحوش الروحية؟”
“بغض النظر عما إذا كان تلميذاً مباشراً أم لا ، فهو لا يزال شخصية لا يمكننا إلا أن ننظر إليها…”
عند سماع هذه الكلمات ، جمع شخص ما كل شيء معًا فجأة وصرخ “هذا… هل يمكن أن يكون تشانغ شي هو العبقري الذي لا مثيل له الذي عاد في الظهيرة والذي تحدث عنه الشيوخ؟”
لم يقتل تشانغ شوان وحشًا روحايًا واحدًا من الدرجة العالية أو أظهر براعة رائعة طوال الاختبار… هل يمكن أن يكون بارعًا جدًا لدرجة أنه حتى أدائه المتواضع لم يتمكن من إخفاء إشراقه بعد الآن؟
لقد سمعوا من قبل من الكبار أن محرزا عظيما قد ظهر بالفعل ظهرًا. في البداية ، اعتقد معظمهم أنه سيحرز من ألفين إلى ثلاثة آلاف نقطة فقط كحد أقصى ، لكن من كان يتخيل أنها ستكون في الواقع أربعين ألف نقطة!
ارتعشت شفاه يو تشينغ بعنف ، واحمرت عينيه في جنون… “هيك! أنا الفائز الرائع هنا ، أنا! ليس تشانغ شي هنا!
علاوة على ذلك ، فقد جاء في الواقع من هذا المظهر المتواضع تشانغ شي!
كم هو مغرور!
“في الواقع ، هذا الشخص هو تشانغ شي… بعد التعرف على أدائه المذهل ، حتى الشيخ مو وسيد جناح مو غاويوان حريصون على مقابلته. هل تعتقد حقًا أنك فزت ضده بتلك الألفي نقطة تافهة ؟ ” قال الكبير.
“من الواضح أنني الفائز ، حسناً؟
كم هو مغرور!
“ماذا تنتظرون؟ اسرعوا وتابعوا المراقبة!”
في البداية ، على الرغم من أن الأخ يو والكبير فنغ قد خاطبا تشانغ شوان باسم تشانغ شي ، إلا أنهما ما زالا غير قادرين على الجمع بين الاثنين. بعد كل شيء ، كان هناك ما لا يقل عن المئات من المعلمين الرئيسيين من بين الممتحنين الذين لديهم لقب تشانغ أيضًا.
“نعم…”
ولكن لكي يُعرف الشخص باسم تشانغ شوان وأن يكون قد جاء من إمبراطورية هوانيو في ذلك الوقت ، يبدو أنه لا يوجد سوى شخص واحد يناسب هذا الوصف!
منذ لحظة فقط تم الكشف عن النتيجة ، وخسر الطرف الآخر أمامه و الكبير فينغ بـ 78 نقطة. هل نسي الكبير؟
العبقري المذهل الذي حتى الشيخ مو كان يمطره بالثناء!
“هذا…”
بصراحة ، ما زال يجد صعوبة في تصديق أن الحادث الذي وقع ظهرًا كان صحيحًا.
ارتعشت شفاه يو تشينغ بعنف ، واحمرت عينيه في جنون… “هيك! أنا الفائز الرائع هنا ، أنا! ليس تشانغ شي هنا!
إذا كان تشانغ شي قويًا ورائعًا فقط في ترويض الوحوش ، فلن يكونوا معجبين بهذا القدر.
“الشيخ مو؟ حسنا”.
والأهم من ذلك أنه كان متواضعا وغير مبالي بالشهرة والثروة. كان هذا ما جعلهم يشعرون بالرهبة حقًا.
سخر باي شي ببرود. بعد التأكد من عودة كل شيء ، التفت إلى تشانغ شوان. على عكس التملق السابق الذي أظهره الشيوخ ، كانت لديه ابتسامة خفيفة على وجهه في الوقت الحالي. تشبث بقبضته وانحنى. “كبير تشانغ ، المعلم قد دعاك لمقابلته!”
على الأرجح ، كانت هذه الكاريزما التي يتمتع بها هي التي أكسبته احترام جميع الممتحنين الذين عادوا عند الظهر.
لقد شهدوا جميعًا مشهد تشانغ شي وهو يسلم انويته الداخلية ، بالإضافة إلى جدولة النتائج. كيف بحق العالم تحولت ألفي نقطة إلى أربعين ألف نقطة؟
مائتا معلم رئيسي يعيدون أكثر من أربعمائة من الوحوش الروحية ، لكن كل واحد منهم طلب نقطة واحدة فقط. أصروا على نقل المتبقي إلى تشانغ شي لشكره على إنقاذ حياتهم. بمجرد أن يتذكر المشهد الآن ، كان لا يزال يرتجف من روعة المشهد.
لكي يتم التعامل مع شخص بهذه الطريقة من قبل معلم رئيسي ذو 6 نجوم ، كان هناك احتمال واحد فقط – كان الشيخ مو ينوي أن يأخذ تشانغ شوان كتلميذ مباشر له!
بعد ذلك ، عندما سمع عن القصة بأكملها من المعلمين الرئيسيين ، ازداد احترامه لـ تشانغ شوان.
لكن… ألم يكن تشانغ شي قد وصل للتو إلى الأكاديمية ، مثلهم تمامًا؟
على الرغم من ترويض العديد من الوحوش الروحية وإنقاذ الجميع ، إلا أنه لم يتباهى ويطالب بالتعويض والائتمان لجهوده.
من ناحية أخرى ، ابتلع الكبير فنغ لعابه عند رؤية الوضع أمامه. الجنون الذي كان يتكشف امامه قد جعله على وشك فقدان عقله.
بعد الانتهاء من هذا، قام ببساطة برمي أكمامه وتركه بلا مبالاة ، ولم يكلف نفسه عناء ترك اسمه وراءه. هذا كان نبله! ببساطة ، تمكن عدد قليل جدًا من المعلمين الرئيسيين من تحقيق مثل هذا الموقف المتعالي في حياتهم.
حتى مع سرقة النوى الداخلية ، فقد تمكن من الحصول على درجة مذهلة تتجاوز ألفي نقطة.
“من الواضح أنني الفائز ، حسناً؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
