كان من الممكن أن يتجاهله تشانغ شوان ، ولكن كيف يمكن لهذا السمين الضعيف أن يتصرف بغطرسة أيضًا؟
أنا الشخص الذي سوف يذبحك ، وأنت تقول إنها الاجراءات الأخيرة التي سأقوم بها؟)
ألا تنظر باستخفاف إلى الطرف الآخر كثيرًا!
لكن بنظرة واحدة ، تأرجح جسده مرة أخرى.
كانت شخصًا ذكيًا ، لكن الوضع مع والدها وشقيقها الأصغر احتل عقلها بعد السقوط ، كانوا بالفعل على وشك الموت ، وفي هذه اللحظة ، كل ما كان يدور في ذهنها هو الانتقام .
كان جميع من في المسكن لا يزالون يعملون بشكل طبيعي ، وكأن وجوده لا يعني شيئًا على الإطلاق. أولئك الذين كانوا يزرعون استمروا في الزراعة ، أولئك الذين كانوا يطبخون تابعوا الطهي ، أولئك الذين كانوا يغتسلون استمروا في الغسيل … كان الأمر كما لو كان شفافًا!
لم يكن هناك حتى خبير بشري متسامي واحد في مملكة شوانيوان ! كيف يمكن لهذا الشخص أن يظهر في مملكة من الدرجة الأولى ؟
خاصة بالنسبة لذلك السمين ، فقد حدق فيه بازدراء شديد ، كما لو كان يحدق في أحمق.
هل تجرؤ على تجاهل شرفي كمقاتل دان-9؟)
ماذا كان هذا الوضع؟
على الرغم من أنه حقق طفرة في زراعته ، إلا أنه لم يفعل شيئًا يذكر لتخفيف الألم الشديد الذي كان يعاني منه. كان بالفعل في مزاج سيئ ، وعندما سمع المرأة التي على ظهر الوحش تتحدث عن قتله ، أظلم وجهه على الفور.
ألا يجب أن يرتجف معلم رئيسي ذو نجمتين في مملكة من الدرجة الأولى خوفًا عند رؤية مقاتل دان-9 مثله؟
“ايها القائد ليانغ ، ماذا تفعل؟”
كان المعلمون الرئيسيون الأقوى بين عالم الزراعة نفسه ، لكن هذا التفاوت الهائل في الزراعة لا يمكن تعويضه بالمهارات!
كان وصول سو شي و لينغ شي إلى العاصمة سرًا لجناح المعلم الرئيسي. وبالتالي ، لم يكن أحد يعلم أن هذين الشخصيين العاديين المظهر كانا في الواقع خبراء أقوياء بشكل لا يمكن تصوره.
كان من الممكن أن يتجاهله تشانغ شوان ، ولكن كيف يمكن لهذا السمين الضعيف أن يتصرف بغطرسة أيضًا؟
“نقتلني؟”
ألم يخاف أن يقتل؟
ارتجف القائد ليانغ ، وفرك يديه على عجل لتوسل الطرف الآخر.
كان هذا عدم احترام صارخ!
“ايها السيد الكبير ، هذا الشخص يطلب مقابلة السيد الشاب. يا لها من مزحة ، من يعتقد نفسه؟ هل يعتقد أن أحد مثله يمكنه مقابلة السيد الشاب؟
بصفته قائدًا تحت وصاية ولي العهد مباشرة ، وكذلك مقاتل دان-9 في المرحلة المتأخرة ، كان وجودًا مخيفًا بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه.و يجب على كل شخص يمشي معه أن ينحني له باحترام ، حتى إمبراطور مملكة تيانوو ، مو تيانشو ، يجب أن يركع له …
كان وصول سو شي و لينغ شي إلى العاصمة سرًا لجناح المعلم الرئيسي. وبالتالي ، لم يكن أحد يعلم أن هذين الشخصيين العاديين المظهر كانا في الواقع خبراء أقوياء بشكل لا يمكن تصوره.
كيف يجرؤ هذا السمين الضعيف على إظهار هذا الازدراء له!
من ناحية أخرى ، كان لين روتيان ، الذي كان لا يزال متمسكًا بوعيه ، يقذف كميات كبيرة من الدم. كانت جروحه القديمة وجروحه الجديدة تقضم حيويته ، مما جعله يشك بشدة في قدرته على النجاة من هذه المحنة.
ازدراء رأسك!
لقد كانوا هنا للانتقام …
كلما فكر في الأمر ، ازداد غضبه. في تلك اللحظة ، تردد صوت السمين مرة أخرى.
بعد تردده للحظة ، استدار ليانغ تشينغ مينغ في النهاية وتوجه إلى الغرفة الموجودة على ظهر الوحش .
”اسرع اذن لكن لا تقل انني لم احذرك. قد تكون هذه هي الإجراءات التي ستجريها على الإطلاق … “
من أين جاء هذا الشخص الهائل ؟)
“عليك اللعنة!”
لم يكن “الصغير سو” ذا مكانة كبيرة ، ولم يكن يمتلك أي تصرف مهيمن والأهم من ذلك ، أن رجليه كانتا مشدودتين بإحكام ، وكان وجهه شاحبًا. بدا وكأنه يعاني من بعض المعاناة التي لا توصف.
تحول وجه القائد ليانغ إلى اللون الاسود ، وكان الدخان يتصاعد من رأسه.
نظرًا لأن الشيخ لم يطلب منه التوقف ، لم يجرؤ القائد ليانغ على التوقف أيضًا. مشى إلى لين لونغ وواصل ضربها.
أنا الشخص الذي سوف يذبحك ، وأنت تقول إنها الاجراءات الأخيرة التي سأقوم بها؟)
بو!
هل تجرؤ على تجاهل شرفي كمقاتل دان-9؟)
كانت لاتزال جالسًة في الغرفة التي على ظهر الوحش ، ولم تكن لين لونغ تعرف سوى القليل جدًا عن الوضع الذي في الخارج. كل ما سمعته هو المحادثة بين الاثنين. اعتقدت أن ليانغ تشينغ مينغ كان يساير الطرف الآخر ، لذلك امرته بشدة.
ايها السمين ، سأقسمك نصفين …)
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من قتل شخص واحد أو حتى تحقيق هدفهم الأساسي كان ووالدها وأخوها الصغير قد ماتوا بالفعل. كما أصيبت بجروح خطيرة من السقوط أيضًا. ما كان هذا؟
وصل القائد ليانغ الى الحد الأقصى من التسامح وكان على وشك أن يهاجم ويقتل عددًا قليلاً من الأشخاص ليوجه تحذيرًا صارمًا للآخرين لكن ، فتحت أبواب القاعة الرئيسية ، وخرجت ثلاثة شخصيات.
كانت عبقرية ، وتطورت زراعتها بسرعة. ومع ذلك ، نظرًا لمحدودية عمرها ، كانت مجرد مقاتلة دان-8 . كيف يمكنها تجنب هجمات مقاتل دان-9 في المرحلة المتأخرة .؟
أول من خرج كان رجلاً في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره ، وتبعه خلفه شيخان يرتديان رداء المعلم الرئيسي.
”اسرع اذن لكن لا تقل انني لم احذرك. قد تكون هذه هي الإجراءات التي ستجريها على الإطلاق … “
ومع ذلك ، حتى سيد جناح المعلم الرئيسي في مملكة تيانوو كان فقط في قمة مقاتل دان-8، لذلك تجاهل الثنائي تلقائيًا.
ارتجف القائد ليانغ ، وفرك يديه على عجل لتوسل الطرف الآخر.
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا توجد مثل هذه المشاجرة هنا؟ “
لم يكن “الصغير سو” ذا مكانة كبيرة ، ولم يكن يمتلك أي تصرف مهيمن والأهم من ذلك ، أن رجليه كانتا مشدودتين بإحكام ، وكان وجهه شاحبًا. بدا وكأنه يعاني من بعض المعاناة التي لا توصف.
حتى من دون رفع رأسه ، عبس الرجل الذي في منتصف العمر ونظر إلى ذلك الرجل السمين .
من أين جاء هذا الشخص الهائل ؟)
“ايها السيد الكبير ، هذا الشخص يطلب مقابلة السيد الشاب. يا لها من مزحة ، من يعتقد نفسه؟ هل يعتقد أن أحد مثله يمكنه مقابلة السيد الشاب؟
كانت كراهيتها عميقة لدرجة أنه لا يمكن ابعادها حتى لو تم غسلها و جفت المياه من ثلاثة أنهار.
“لذا طلبت منه أن يركع.”
كان هذا عدم احترام صارخ!
“أحسنت!” هز الرجل الذي في منتصف العمر رأسه ، موافقًا على كلمات الرجل السمين .
بعد تردده للحظة ، استدار ليانغ تشينغ مينغ في النهاية وتوجه إلى الغرفة الموجودة على ظهر الوحش .
بو!
على هذا النحو ، لم تكن على علم بظهور معلمين رئيسيين ذو 4 نجوم في جناح المعلم الرئيسي.
ترنح ليانغ تشينغ مينغ مرة أخرى.
“همف!”
قد تحمل الرجل السمين لحديثه بهذا الهراء ، ولكن بالتفكير في أن الرجل الذي في منتصف العمر ، الذي بدا وكأنه صاحب المسكن ، يتصرف بنفس الطريقة … كان هذا خارج عن السيطرة!
كان هذا عدم احترام صارخ!
في البداية ، كان ليانغ تشينغ مينغ لا يزال مترددًا في الذهاب بعيدًا. بعد كل شيء ، كان الطرف الآخر عضوًا في جناح المعلم الرئيسي. إذا تطورت الأمور ، فقد تكون كارثة ومع ذلك ، فقد أعماه غضبه ، ولم يكن يهتم كثيرًا بالعواقب الآن.
“اقتله؟”
“بما أنكم جميعًا تغازلون الموت ، فسأمنحكم رغبتكم …”
Murilo
دفع ليانغ تشينغ مينغ بيده ، ونزلت قوة ساحقة من السماء. نزل كف ضخم مباشرة نحو الحشد الذي في المسكن.
“بما أنكم جميعًا تغازلون الموت ، فسأمنحكم رغبتكم …”
تسبب الكف غير القابل للتدمير في هبوب عاصفة هائلة في المناطق المحيطة ، وطارت الأوراق في الهواء.
كان هذا الشيخ ذو المظهر الضعيف قادرًا في الواقع على تحييد هجوم بالقوة الكاملة من مقاتل دان-9 بمجرد صرخة ضعيفة ، حتى أنه كاد يدفعه عن ظهر الوحش من التأثير …
يمتلك هذا الكف قوة تفوق 30000 دينغ. حتى مقاتل دان-9 في المرحلة المتوسطة سيتم سحقه إلى قطع صغيرة تحت القوة الهائلة.
بعد عدة صفعات متتالية ، انتفخ وجهها الجميل واصبح مثل وجه الخنزير. أيقظتها الصفعات ، وفهمت على الفور الوضع هنا. و حدقت في سو شي والرجل الذي في منتصف العمر ، يانغ شي بكراهية شديدة .
اعتقد ليانغ تشينغ مينغ أن الطرف الآخر سيرتجف خوفًا فور رؤية قوة هجومه ، لكن الرجل الذي في منتصف العمر نظر نظرة خاطفة على الشيخ الذي بجانبه وقال ، “ايها الصغير سو ، سأترك هذا الشخص لك. أسقطه مع ذلك الطائر الذي في الهواء! “
دون أي وقت للرد ، تم إرسال لين لونغ تطير بهذه الصفعة. وتحطم رأسها على الأرض ، وسقطت أسنانها على الأرض. ونزل الدم على حواف شفتيها.
“حسنا ، يانغ شي!”
Murilo
تقدم الشيخ الذي تمت مخاطبته باسم الصغير سو إلى الأمام.
لم يكن صوته مرتفعًا بشكل خاص ، لكنه بدا وكأن المعدن سينفجر. وعند اصطدام الضربة بالصوت ، تبددت على الفور دون أي مقاومة.
لم يكن “الصغير سو” ذا مكانة كبيرة ، ولم يكن يمتلك أي تصرف مهيمن والأهم من ذلك ، أن رجليه كانتا مشدودتين بإحكام ، وكان وجهه شاحبًا. بدا وكأنه يعاني من بعض المعاناة التي لا توصف.
كانت عبقرية ، وتطورت زراعتها بسرعة. ومع ذلك ، نظرًا لمحدودية عمرها ، كانت مجرد مقاتلة دان-8 . كيف يمكنها تجنب هجمات مقاتل دان-9 في المرحلة المتأخرة .؟
كان شعره أشعثًا ، وبدا كما لو أنه تعرض للضرب للتو. بغض النظر عن كيف نظر إليه ليانغ تشينغ مينغ ، لم يكن الصغير سو هذا يبدو كخبير.
لم يكن صوته مرتفعًا بشكل خاص ، لكنه بدا وكأن المعدن سينفجر. وعند اصطدام الضربة بالصوت ، تبددت على الفور دون أي مقاومة.
لإرسال مثل هذا السخص للتعامل معه؟
هل كان الناس الذين في الاسفل مجانين؟
على هذا النحو ، لم تكن على علم بظهور معلمين رئيسيين ذو 4 نجوم في جناح المعلم الرئيسي.
لم يكن الوحيد الذي تفاجئ جميع الخبراء الذين شاهدوا الأمر ارتجفو بشدة.
يمتلك هذا الكف قوة تفوق 30000 دينغ. حتى مقاتل دان-9 في المرحلة المتوسطة سيتم سحقه إلى قطع صغيرة تحت القوة الهائلة.
كان هذا خبيرًا من مملكة شوانيوان! أحضرته الأميرة إلى هنا لقتلك ، يجب على الأقل إرسال شخص مناسب للتعامل معه. ماذا تقصد بإرسال هذا العجوز الشاحب ذو الأرجل المشدودة؟
“بما أنكم جميعًا تغازلون الموت ، فسأمنحكم رغبتكم …”
ألا تنظر باستخفاف إلى الطرف الآخر كثيرًا!
ازدراء رأسك!
كان وصول سو شي و لينغ شي إلى العاصمة سرًا لجناح المعلم الرئيسي. وبالتالي ، لم يكن أحد يعلم أن هذين الشخصيين العاديين المظهر كانا في الواقع خبراء أقوياء بشكل لا يمكن تصوره.
على الرغم من أنه حقق طفرة في زراعته ، إلا أنه لم يفعل شيئًا يذكر لتخفيف الألم الشديد الذي كان يعاني منه. كان بالفعل في مزاج سيئ ، وعندما سمع المرأة التي على ظهر الوحش تتحدث عن قتله ، أظلم وجهه على الفور.
“همف!”
“بما أنكم جميعًا تغازلون الموت ، فسأمنحكم رغبتكم …”
فقط عندما كانت رؤوس الجميع تدور من هذا المنظر المضحك ، رفع الصغير سو” رأسه وصرخ .
لم يكن الوحيد الذي تفاجئ جميع الخبراء الذين شاهدوا الأمر ارتجفو بشدة.
لم يكن صوته مرتفعًا بشكل خاص ، لكنه بدا وكأن المعدن سينفجر. وعند اصطدام الضربة بالصوت ، تبددت على الفور دون أي مقاومة.
لم يكن صوته مرتفعًا بشكل خاص ، لكنه بدا وكأن المعدن سينفجر. وعند اصطدام الضربة بالصوت ، تبددت على الفور دون أي مقاومة.
بينغ!
تسبب الكف غير القابل للتدمير في هبوب عاصفة هائلة في المناطق المحيطة ، وطارت الأوراق في الهواء.
بعد ذلك ، شعر ليانغ تشينغ مينغ بألم حاد في صدره ، كما لو كان قد اخترق سيف صدره . وتدفق الدم ، وأظلمت رؤيته قليلا. وارتجف جسده بالكامل من الصدمة ، وكاد يسقط عن الوحش .
ارتجف القائد ليانغ ، وفرك يديه على عجل لتوسل الطرف الآخر.
“هذا … بشري متسامي؟”
“هذا…”
الطرف الآخر لم يتحرك على الإطلاق. بضربة طفيفة فقط ، كان قادرًا على تحييد هجومه وإصابته. بغض النظر عن مدى حماقة ليانغ تشينغ مينغ ، كان من الواضح أن “الصغير سو” كان يفوق إمكانياته.
قبل أن يتمكن أي شخص من التعافي من الصدمة ، تقدم الصغير سو” قليلاً مرة أخرى.
ضاقت عيون ليانغ تشينغ مينغ ، وارتجف جسده من الخوف.
“همف!”
لم يكن هناك حتى خبير بشري متسامي واحد في مملكة شوانيوان ! كيف يمكن لهذا الشخص أن يظهر في مملكة من الدرجة الأولى ؟
اعتقد ليانغ تشينغ مينغ أن الطرف الآخر سيرتجف خوفًا فور رؤية قوة هجومه ، لكن الرجل الذي في منتصف العمر نظر نظرة خاطفة على الشيخ الذي بجانبه وقال ، “ايها الصغير سو ، سأترك هذا الشخص لك. أسقطه مع ذلك الطائر الذي في الهواء! “
علاوة على ذلك ، نظرًا للقوة التي كان الطرف الآخر قادرًا على تسخيرها بصوت واحد … يجب أن يكون هذا الصغير سو قد وصل إلى مستوى عالٍ !
كانت قوته بعيدة عن التوقعات !
“هذا…”
”اسرع اذن لكن لا تقل انني لم احذرك. قد تكون هذه هي الإجراءات التي ستجريها على الإطلاق … “
المشاهدين الذين كانوا ينظرون إلى الموقف اتسعت أعينهم ، وكادت قلوبهم أن تتوقف من الصدمة.
“همف!”
كان هذا الشيخ ذو المظهر الضعيف قادرًا في الواقع على تحييد هجوم بالقوة الكاملة من مقاتل دان-9 بمجرد صرخة ضعيفة ، حتى أنه كاد يدفعه عن ظهر الوحش من التأثير …
بعد تردده للحظة ، استدار ليانغ تشينغ مينغ في النهاية وتوجه إلى الغرفة الموجودة على ظهر الوحش .
مالذي جرى؟)
“حسنا ، يانغ شي!”
“هذا … هل تعرفين هذا المعلم الرئيسي؟” استدار مو تيانشو ليسأل ابنته.
كان هذا الشيخ ذو المظهر الضعيف قادرًا في الواقع على تحييد هجوم بالقوة الكاملة من مقاتل دان-9 بمجرد صرخة ضعيفة ، حتى أنه كاد يدفعه عن ظهر الوحش من التأثير …
لم يتعرف مو تيانشو على الصغير سو ” ، ولكن نظرًا لأن الطرف الآخر كان يرتدي رداء المعلم الرئيسي ، فلا بد أنه عضو في جناح المعلم الرئيسي .
حتى من دون رفع رأسه ، عبس الرجل الذي في منتصف العمر ونظر إلى ذلك الرجل السمين .
من أين جاء هذا الشخص الهائل ؟)
كانت قوته بعيدة عن التوقعات !
كانت قوته بعيدة عن التوقعات !
حتى من دون رفع رأسه ، عبس الرجل الذي في منتصف العمر ونظر إلى ذلك الرجل السمين .
“هذا …” تفاجأت مو يو أيضًا بالمشهد.
قبل أن يتمكن أي شخص من التعافي من الصدمة ، تقدم الصغير سو” قليلاً مرة أخرى.
عندما دق جرس الجناح ، لم تكن قادرة على العودة على الفور ، لذلك فاتها مقابلة سو شي ولينغ شي. بعد ذلك ، غادرت بعد أن شاهدت اختبار تشانغ شوان و مو هونغ يي .
ارتجف جسد القائد ليانغ وأغمي عليه تقريبًا.
على هذا النحو ، لم تكن على علم بظهور معلمين رئيسيين ذو 4 نجوم في جناح المعلم الرئيسي.
لقد كانوا هنا للانتقام …
بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كانت تعلم ، لم تكن لتتخيل أن شخصًا ما يجرؤ على مناداة معلم رئيسي ذو 4 نجوم بالصغير سو” … لتتمكن من قيادة معلم رئيسي ذو 4 نجوم ، أي نوع من الأشخاص المخيفين كان ذلك الرجل الذي في منتصف العمر ؟
بواسطة :
قبل أن يتمكن أي شخص من التعافي من الصدمة ، تقدم الصغير سو” قليلاً مرة أخرى.
بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كانت تعلم ، لم تكن لتتخيل أن شخصًا ما يجرؤ على مناداة معلم رئيسي ذو 4 نجوم بالصغير سو” … لتتمكن من قيادة معلم رئيسي ذو 4 نجوم ، أي نوع من الأشخاص المخيفين كان ذلك الرجل الذي في منتصف العمر ؟
كان الأمر كما لو أن سيفًا طار في الهواء. حتى الوحش الذي في الهواء تفاعل ، وارتجف جسده ، وانخفض مباشرة إلى أسفل.
لم يكن صوته مرتفعًا بشكل خاص ، لكنه بدا وكأن المعدن سينفجر. وعند اصطدام الضربة بالصوت ، تبددت على الفور دون أي مقاومة.
جنبا إلى جنب مع هبوط الوحش العملاق ، تطاير الغبار في الهواء. هذا الرجل المتغطرس الذي هدد بذبح كل شخص داخل المنزل تحطم على الأرض.
“حسنا ، يانغ شي!”
بعد سقوطه من هذا الارتفاع الكبير ، استغرقت لين لونغ جهدًا كبيرًا لاستعادة وعيها. التفتت على الفور إلى والدها وشقيقها الأصغر ، وبنظرة واحدة كادت أن تصاب بالجنون.
با با با با با با با .
مع هذا السقوط، انقطع الحبل الشوكي للين لانغ ، ومن المحتمل أن يتنفس أنفاسه الأخيرة في أي لحظة. لم يعد هناك أي أمل في إنقاذه.
فقط عندما كانت رؤوس الجميع تدور من هذا المنظر المضحك ، رفع الصغير سو” رأسه وصرخ .
من ناحية أخرى ، كان لين روتيان ، الذي كان لا يزال متمسكًا بوعيه ، يقذف كميات كبيرة من الدم. كانت جروحه القديمة وجروحه الجديدة تقضم حيويته ، مما جعله يشك بشدة في قدرته على النجاة من هذه المحنة.
خاصة بالنسبة لذلك السمين ، فقد حدق فيه بازدراء شديد ، كما لو كان يحدق في أحمق.
أصيبت لين لونغ بالجنون .
تحول وجه القائد ليانغ إلى اللون الاسود ، وكان الدخان يتصاعد من رأسه.
لقد كانوا هنا للانتقام …
حتى من دون رفع رأسه ، عبس الرجل الذي في منتصف العمر ونظر إلى ذلك الرجل السمين .
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من قتل شخص واحد أو حتى تحقيق هدفهم الأساسي كان ووالدها وأخوها الصغير قد ماتوا بالفعل. كما أصيبت بجروح خطيرة من السقوط أيضًا. ما كان هذا؟
“بما أنكم جميعًا تغازلون الموت ، فسأمنحكم رغبتكم …”
“ايها القائد ليانغ ، ماذا تفعل؟ اسرع وقتله … “
تحول وجه القائد ليانغ إلى اللون الاسود ، وكان الدخان يتصاعد من رأسه.
كانت لاتزال جالسًة في الغرفة التي على ظهر الوحش ، ولم تكن لين لونغ تعرف سوى القليل جدًا عن الوضع الذي في الخارج. كل ما سمعته هو المحادثة بين الاثنين. اعتقدت أن ليانغ تشينغ مينغ كان يساير الطرف الآخر ، لذلك امرته بشدة.
بواسطة :
“اقتله؟”
كان هذا خبيرًا من مملكة شوانيوان! أحضرته الأميرة إلى هنا لقتلك ، يجب على الأقل إرسال شخص مناسب للتعامل معه. ماذا تقصد بإرسال هذا العجوز الشاحب ذو الأرجل المشدودة؟
ارتجف جسد القائد ليانغ وأغمي عليه تقريبًا.
“ثا-هذا ليس الأمر ايها … شيخ ، من فضلك اهدأ!”
كيف اقتله؟)
“أحسنت!” هز الرجل الذي في منتصف العمر رأسه ، موافقًا على كلمات الرجل السمين .
هذا الرجل العجوز هو بشري متسامي! هل تحاولين ارسالي إلى الموت؟
اعتقد ليانغ تشينغ مينغ أن هذا التهديد سيجعل الرجل السمين وخدم المنزل في حالة من الفوضى. تحت تهديد مثل هذا الخبير ، سيهربون قدر المستطاع.
كيف بحق السماء تزوج ولي العهد الحكيم من حمقاء مثلك؟)
لم يكن الوحيد الذي تفاجئ جميع الخبراء الذين شاهدوا الأمر ارتجفو بشدة.
نظر سو شي إلى ليانغ تشينغ مينغ.
لإرسال مثل هذا السخص للتعامل معه؟
“نقتلني؟”
كان سو شي شخصًا ودودًا ، ولكن بصفته معلما رئيسيًا ذو 4 نجوم ، كان لديه كرامته أيضًا. من الواضح أن الطرف الآخر كان يتجاهل هيبة المعلم الرئيسي ، وكان هذا من المحرمات بالنسبة له.
على الرغم من أنه حقق طفرة في زراعته ، إلا أنه لم يفعل شيئًا يذكر لتخفيف الألم الشديد الذي كان يعاني منه. كان بالفعل في مزاج سيئ ، وعندما سمع المرأة التي على ظهر الوحش تتحدث عن قتله ، أظلم وجهه على الفور.
الطرف الآخر لم يتحرك على الإطلاق. بضربة طفيفة فقط ، كان قادرًا على تحييد هجومه وإصابته. بغض النظر عن مدى حماقة ليانغ تشينغ مينغ ، كان من الواضح أن “الصغير سو” كان يفوق إمكانياته.
“ثا-هذا ليس الأمر ايها … شيخ ، من فضلك اهدأ!”
“أنت … أنت …”
ارتجف القائد ليانغ ، وفرك يديه على عجل لتوسل الطرف الآخر.
“لذا طلبت منه أن يركع.”
“لماذا أنت خائف منه؟ إنه مجرد معلم رئيسي في مملكة من الدرجة الأولى ، ماذا يمكنه أن يفعل لك؟ “
بعد ذلك ، شعر ليانغ تشينغ مينغ بألم حاد في صدره ، كما لو كان قد اخترق سيف صدره . وتدفق الدم ، وأظلمت رؤيته قليلا. وارتجف جسده بالكامل من الصدمة ، وكاد يسقط عن الوحش .
برؤية كيف كان تابعها عديم الفائدة ، حتى أنه ذهب إلى حد تسمية الطرف الآخر “بالشيخ” ، اشتعل غضب لين لونغ .
عندما دق جرس الجناح ، لم تكن قادرة على العودة على الفور ، لذلك فاتها مقابلة سو شي ولينغ شي. بعد ذلك ، غادرت بعد أن شاهدت اختبار تشانغ شوان و مو هونغ يي .
كانت شخصًا ذكيًا ، لكن الوضع مع والدها وشقيقها الأصغر احتل عقلها بعد السقوط ، كانوا بالفعل على وشك الموت ، وفي هذه اللحظة ، كل ما كان يدور في ذهنها هو الانتقام .
“ايها القائد ليانغ ، ماذا تفعل؟ اسرع وقتله … “
“كيف تجرؤين على تجاهل المعلمين الرئيسيين!” صرخ سو شي. “اصفعها !”
بواسطة :
كان سو شي شخصًا ودودًا ، ولكن بصفته معلما رئيسيًا ذو 4 نجوم ، كان لديه كرامته أيضًا. من الواضح أن الطرف الآخر كان يتجاهل هيبة المعلم الرئيسي ، وكان هذا من المحرمات بالنسبة له.
ارتجف جسد القائد ليانغ وأغمي عليه تقريبًا.
“حسنا…”
“عليك اللعنة!”
بعد تردده للحظة ، استدار ليانغ تشينغ مينغ في النهاية وتوجه إلى الغرفة الموجودة على ظهر الوحش .
ارتجف القائد ليانغ ، وفرك يديه على عجل لتوسل الطرف الآخر.
حتى لو كان الشخص الذي كان عليه أن يصفعه هو زوجة ولي العهد ، فلم يكن لديه خيار آخر. الشخص الذي امامه كان بشري متسامي. إذا لم يطيع أوامره ، فجميعهم سيموتون هنا اليوم.
حتى من دون رفع رأسه ، عبس الرجل الذي في منتصف العمر ونظر إلى ذلك الرجل السمين .
“ايها القائد ليانغ ، ماذا تفعل؟”
اعتقد ليانغ تشينغ مينغ أن الطرف الآخر سيرتجف خوفًا فور رؤية قوة هجومه ، لكن الرجل الذي في منتصف العمر نظر نظرة خاطفة على الشيخ الذي بجانبه وقال ، “ايها الصغير سو ، سأترك هذا الشخص لك. أسقطه مع ذلك الطائر الذي في الهواء! “
عند رؤية الطرف الآخر يدخل ، تفاجئ لين لونغ. وقبل أن تتمكن من قول أي شيء آخر ، اندفع الطرف الآخر إلى الأمام ، ووجه صفعة مباشرة نحو خدها.
“اقتله؟”
باه!
منذ ولادتها ، وعلى طول الطريق حتى أصبحت زوجة ولي العهد ، عاشت حياة سلسة ، ولم تتعرض أبدًا لمثل هذا الإذلال.
دون أي وقت للرد ، تم إرسال لين لونغ تطير بهذه الصفعة. وتحطم رأسها على الأرض ، وسقطت أسنانها على الأرض. ونزل الدم على حواف شفتيها.
عند رؤية الطرف الآخر يدخل ، تفاجئ لين لونغ. وقبل أن تتمكن من قول أي شيء آخر ، اندفع الطرف الآخر إلى الأمام ، ووجه صفعة مباشرة نحو خدها.
كانت عبقرية ، وتطورت زراعتها بسرعة. ومع ذلك ، نظرًا لمحدودية عمرها ، كانت مجرد مقاتلة دان-8 . كيف يمكنها تجنب هجمات مقاتل دان-9 في المرحلة المتأخرة .؟
على الرغم من أنه حقق طفرة في زراعته ، إلا أنه لم يفعل شيئًا يذكر لتخفيف الألم الشديد الذي كان يعاني منه. كان بالفعل في مزاج سيئ ، وعندما سمع المرأة التي على ظهر الوحش تتحدث عن قتله ، أظلم وجهه على الفور.
با با با با با با با .
“هذا … بشري متسامي؟”
نظرًا لأن الشيخ لم يطلب منه التوقف ، لم يجرؤ القائد ليانغ على التوقف أيضًا. مشى إلى لين لونغ وواصل ضربها.
لم يكن هناك حتى خبير بشري متسامي واحد في مملكة شوانيوان ! كيف يمكن لهذا الشخص أن يظهر في مملكة من الدرجة الأولى ؟
“أنت … أنت …”
وصل القائد ليانغ الى الحد الأقصى من التسامح وكان على وشك أن يهاجم ويقتل عددًا قليلاً من الأشخاص ليوجه تحذيرًا صارمًا للآخرين لكن ، فتحت أبواب القاعة الرئيسية ، وخرجت ثلاثة شخصيات.
بعد عدة صفعات متتالية ، انتفخ وجهها الجميل واصبح مثل وجه الخنزير. أيقظتها الصفعات ، وفهمت على الفور الوضع هنا. و حدقت في سو شي والرجل الذي في منتصف العمر ، يانغ شي بكراهية شديدة .
كان من الممكن أن يتجاهله تشانغ شوان ، ولكن كيف يمكن لهذا السمين الضعيف أن يتصرف بغطرسة أيضًا؟
منذ ولادتها ، وعلى طول الطريق حتى أصبحت زوجة ولي العهد ، عاشت حياة سلسة ، ولم تتعرض أبدًا لمثل هذا الإذلال.
نظر سو شي إلى ليانغ تشينغ مينغ.
كانت كراهيتها عميقة لدرجة أنه لا يمكن ابعادها حتى لو تم غسلها و جفت المياه من ثلاثة أنهار.
ضاقت عيون ليانغ تشينغ مينغ ، وارتجف جسده من الخوف.
بواسطة :
“هذا …” تفاجأت مو يو أيضًا بالمشهد.
أنا الشخص الذي سوف يذبحك ، وأنت تقول إنها الاجراءات الأخيرة التي سأقوم بها؟)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
