كان هذا السيف في مستوى أعلى بكثير من ذلك الذي كسره ،.
أنت من وضع نفسك في موقف حرج!
لقد ذهبوا إلى حد القتال مع طلاب “تشانغ شي” من أجل شرفه …
تقدم الصيدلاني هونغ يون إلى الأمام وسأل.
“اوونن…” هز تشانغ شوان رأسه بعد تردده للحظة.
“نجحنا…”
أنت من وضع نفسك في موقف حرج!
كان مو يانفينغ مرهقًا ، لكن الإثارة كانت متلألئة في أعماق عينيه. التفت للنظر إلى زعيم النقابة ليو باحترام.
بعد التعامل مع هذه الأمور المتنوعة ، شعر تشانغ شوان فجأة في التعب ، فاستلق وسقط في نوم عميق.
بعد أن قام الصيدلاني مو بصياغة هذه الحبة بارشاده فهم في النهاية مدى عمق فهمه لصياغة الحبوب .
بعد ذلك ، مرر لها سيف الوحوش الذي أخذه من مروض الوحوش وانغ في قاعة الوحوش.
لم يكن هذا مستوى يمكن الوصول إليه بناءً على فهم المرء للأعشاب الطبية فقط.
“اوونن…” هز تشانغ شوان رأسه بعد تردده للحظة.
على الرغم من أنه اتبع تعليمات الطرف الآخر بشكل صارم ، إلا أن العديد من المشاكل حدثت طوال العملية.
و لماذا؟)
لم يكن لأنه ارتكب خطأ ، ولكن لأن زراعته كانت منخفضة للغاية. كانت مملكة تيانوو مملكة قوية إلى حد ما ، لكنها لا تزال غير قادرة على صياغة حبوب من الدرجة الرابعة حتى الآن.
لقد ذهبوا إلى حد القتال مع طلاب “تشانغ شي” من أجل شرفه …
لصياغة حبوب ، والحفاظ على اللهب ، وكذلك درجة حرارة المرجل ، مطلوب جوهر قوي وكثيف .
“ماذا هناك؟” نظر تشانغ شوان إليه.
كان هناك العديد من المرات التي كادت أن تفشل فيها عملية الصياغة بسبب استنزاف جوهره . لولا العديد من حبوب التجديد التي قام باخذها على مر السنين ، ربما مات من الإرهاق هناك .
بعد العثور على زقاق بعيد ، غير هويته إلى يانغ شوان وسار نحو الإقامة.
في كل مرة كان فيها الجوهر ينخفض ، وتحدث مشكلة كان زعيم النقابة ليو يستخدم وسائل غير معقولة ولكن فعالة بشكل مدهش لإنقاذ الوضع. على الرغم من أنه بدا وكأن الفشل كان لا مفر منه ، إلا أنه أنتج معجزة بعد المعجزة ، مما أدى إلى النجاح النهائي.
كيف يمكنه فعل ذلك بحق الجحيم؟
كان الأمر كما لو أنه يمكن أن يرى الوضع في المرجل بأم عينه ، وكان يعرف ما يجب عليه فعله لمنع الانفجار.
لم أعتقد أن الطرف الآخر يمكن أن يخلق معجزة حقا! كانت هذه نتيجة لا يمكن للمرء أن يقبلها بسهولة حتى عند رؤيته بنفسه!)
لم يكن يتخيل حقًا كيف يمكن لشخص ما في عمر الطرف الآخر امتلاك مثل هذه المعرفة الواسعة والعميقة لصياغة الحبوب .
لم يكن يتخيل حقًا كيف يمكن لشخص ما في عمر الطرف الآخر امتلاك مثل هذه المعرفة الواسعة والعميقة لصياغة الحبوب .
تمامًا كما خمّن الصيدلاني هونغ يون، لقد تعلم أشياء كثيرة من خلال هذه الحبة. بغض النظر عما إذا كانت مهارته أو ثباته العقلي ، فقد شهد نموًا كبيرًا. ربما لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من صياغة حبوب ابتدائية من الدرجة الثالثة أو حتى متوسطة وحده دون مساعدة !
لم يكن هذا الأمر معقدًا للغاية ، لذلك بعد الاتفاق ، قام مو هونغ يي بتوديعه. أراد أن يواصل دروسه لمرة أخيرة مع طلابه .
“نجحتم؟”
“اللقاء مع تشانغ شي؟” صُدم تشانغ شوان. “كيف يمكنني الموافقة على ذلك …”
عند رؤية نظرة الصيدلاني ، نظر هونغ يون وجيانغ تشن أيضًا إلى زعيم النقابة ليو المدهش.
كان مو يانفينغ مرهقًا ، لكن الإثارة كانت متلألئة في أعماق عينيه. التفت للنظر إلى زعيم النقابة ليو باحترام.
لم أعتقد أن الطرف الآخر يمكن أن يخلق معجزة حقا! كانت هذه نتيجة لا يمكن للمرء أن يقبلها بسهولة حتى عند رؤيته بنفسه!)
كان تشانغ شوان على وشك أن يسأل من الذي وضعه في الشاي الخاص به لكن دخل منغ تاو بسرعة.
…
لقد ذهبوا إلى حد القتال مع طلاب “تشانغ شي” من أجل شرفه …
بعد الصياغة الناجحة لحبة برودة الين، لم يبق شيء أمام تشانغ شوان للقيام به هنا. بعد لحظة من الراحة ، بدأ تشانغ شوان في مساعدة مو شويتشنغ لاستعمال الطاقة الطبية المتراكمة في جسمها.
لقد ذهبوا إلى حد القتال مع طلاب “تشانغ شي” من أجل شرفه …
أعد الصيدلاني مو المحلول الطبي منذ فترة طويلة ، ووصلت نو شويتشنغ أيضًا إلى حالة الذروة ، مما سمح لـتشانغ شوان ببدء العلاج على الفور. باستخدام الإبر الفضية كوسيط ، غرس تشانغ شوان جوهر مسار السماء في جسمها .
أجابه منغ تاو بتعبير محرج ، “لقد سقط في حفرة تجميع البراز …”
بمجرد أن اتصل هذا الجوهر النقي بالطاقة الطبية المتراكمة داخل مو شويتشنغ، كان الأمر كما لو أن شرارة اللهب قد لامست الوقود و تم إشعال لهب ضخم ، وبدأت الطاقة الهائلة تتدفق عبر جسدها بالكامل عبر خطوط الطول الخاصة بها.
“صن تشنغ؟” تفاجئ تشانغ شوان.
تردد صدى الانفجارات على التوالي في جميع أنحاء جسدها حيث تم فتح نقاط الوخز العديدة.
لم يقم تشانغ شوان بإجراء امتحان أسياد السم ، ولكن بعد قراءة جميع الكتب في قاعة السم ، كان يمتلك بالفعل قدرة سيد سم ذو نجمتين .
مع علمه أن مو شويتشنغ لن تكون في أي خطر تحت حماية المحلول الطبي ، قام تشانغ شوان بتوديعهم وترك النقابة.
بعد أخذ قسط من الراحة ، شعر بالحيوية.
بعد العثور على زقاق بعيد ، غير هويته إلى يانغ شوان وسار نحو الإقامة.
لقد أخبر الطرف الآخر للبحث عن لو تشونغ ، لكن الطرف الآخر عاد مذعورا هل انحرف ذلك الشخص عن أسلوب الزراعة الذي علمه إياه ، وحدثت مشكلة له؟
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى السكن ، كان الوقت قد تأخر بالفعل في الليل. من حسن الحظ أن تشاو يا كانت لا تزال مستيقظًة لقد مرر إليها حبة برودة الين وأمرها باستهلاكها في أقرب وقت ممكن.
حتى قبل ملامسة الشاي في الكأس ، لاحظ بالفعل السم القاتل الموجود بداخله.
بعد ذلك ، مرر لها سيف الوحوش الذي أخذه من مروض الوحوش وانغ في قاعة الوحوش.
إن إبقاء عقله يعمل بأقصى طاقته قد استنفد جسده وروحه ، مما تسبب في شحوب وجهه.
كان هذا السيف في مستوى أعلى بكثير من ذلك الذي كسره ،.
“من طلب منك أن تكون عبقري …” بعد رؤية الشخص الذي حطم معظم سجلاته يعاني من هذه المعضلة ، ضحك مو هونغ يي .
بعد التعامل مع هذه الأمور المتنوعة ، شعر تشانغ شوان فجأة في التعب ، فاستلق وسقط في نوم عميق.
إذا لم يتمكن من العثور على تلك الحلول ، فلا فائدة من وجودها! كانت هذه أفضل فرصة حصل عليها الآن.
بصراحة ، لقد استهان بصعوبة صياغة حبة برودة الين لولا التحديثات الفورية لمكتبة مسار السماء التي سمحت له بالنظر في عيوب الصياغة، لكان الانفجار قد وقع.
أجابه منغ تاو بتعبير محرج ، “لقد سقط في حفرة تجميع البراز …”
إن إبقاء عقله يعمل بأقصى طاقته قد استنفد جسده وروحه ، مما تسبب في شحوب وجهه.
يقضي هذا الشخص اقل من ساعة في فصله كل يوم ويختفي كثيرًا … ومع ذلك ، كان طلابه مفتونين به تمامًا!
يبدو أنه كان عليه أن يتجنب القيام بأمور تتجاوز قوته. وإلا ، قد يموت من الإرهاق يومًا ما.
“يا معلمي ، المعلم صن ينتظرك منذ الصباح ، وقد مرت ساعتان منذ وصوله!” ذكر منغ تاو الأمر بسرعة.
…
ضحك مو هونغ يى بعد رؤية الطرف الآخر يوافق على اقتراحه . “حسنًا ، فلننتقل إلى جناح المعلم الرئيسي صباح الغد!”
في الوقت الذي استيقظ فيه تشانغ شوان في اليوم التالي ، كانت الشمس قد اشرقت بالفعل.
طُلب منك فقط أن تعمل كمعلم عادي ، ولكنك ذهبت إلى نقابة الأطباء لتولي دور زعيم نقابتهم ، وأصر الطلاب الذين تدرسهم على المبارزة مع طلاب “تشانغ شي” …
بعد أخذ قسط من الراحة ، شعر بالحيوية.
بعد الأيام القليلة من التوجيه ، اصبحت مو شويتشنغ و لو تشونغ قريبين منه بشكل استثنائي ، وكان منغ تاو والآخرين مطيعين تمامًا لكلماته. حتى لو لم تكن درجة الثقة فيهم مرتفعًة جدًا ، كان تشانغ شوان واثقًا من أنهم وصلوا بالفعل إلى 40 ، مما يسمح له باجتياز الاختبار.
بعد أن سأل الآخرين ، اكتشف أن تشاو يا قد دخلت زراعة منعزلة. وهكذا ، فوض بعض التعليمات إلى صن تشيانغ قبل مغادرته من المسكن إلى أكاديمية تيانوو .
تمامًا كما خمّن الصيدلاني هونغ يون، لقد تعلم أشياء كثيرة من خلال هذه الحبة. بغض النظر عما إذا كانت مهارته أو ثباته العقلي ، فقد شهد نموًا كبيرًا. ربما لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من صياغة حبوب ابتدائية من الدرجة الثالثة أو حتى متوسطة وحده دون مساعدة !
لم يلتق لو تشونغ منذ يومين بالفعل ، لذلك شعر أنه يجب عليه التحقق من حالته الآن بعد أن كان لديه الوقت.
كان الأمر كما لو أنه يمكن أن يرى الوضع في المرجل بأم عينه ، وكان يعرف ما يجب عليه فعله لمنع الانفجار.
“معلمي ، أنت هنا …”
لم يكن لدى مو هونغ يي أي خيار سوى الخضوع له.
بمجرد وصول تشانغ شوان إلى مدخل الفصل الدراسي ، هرع إليه منغ تاو على الفور.
لقد أخبر الطرف الآخر للبحث عن لو تشونغ ، لكن الطرف الآخر عاد مذعورا هل انحرف ذلك الشخص عن أسلوب الزراعة الذي علمه إياه ، وحدثت مشكلة له؟
“ماذا هناك؟” نظر تشانغ شوان إليه.
لم يقم تشانغ شوان بإجراء امتحان أسياد السم ، ولكن بعد قراءة جميع الكتب في قاعة السم ، كان يمتلك بالفعل قدرة سيد سم ذو نجمتين .
كان منغ تاو دائمًا شخصًا اجتماعيا كان من المستحيل عليه الانتظار عند مدخل الفصل الدراسي من أجل لا شيء.
كان المسحوق الترابي الجاف نوعًا من السم ذو الدرجة الثانية ، وكان فعالًا حتى على قمة مقاتلين دان-8. على الرغم من أنه لم يكن مميت ، يمكن أن تستنزف طاقة الشخص تمامًا وتسبب الغثيان والإسهال ، مما يجعله يعاني من الألم.
“يا معلمي ، المعلم صن ينتظرك منذ الصباح ، وقد مرت ساعتان منذ وصوله!” ذكر منغ تاو الأمر بسرعة.
كيف يمكنه فعل ذلك بحق الجحيم؟
“صن تشنغ؟” تفاجئ تشانغ شوان.
بعد أن سأل الآخرين ، اكتشف أن تشاو يا قد دخلت زراعة منعزلة. وهكذا ، فوض بعض التعليمات إلى صن تشيانغ قبل مغادرته من المسكن إلى أكاديمية تيانوو .
لم يكن هذا مو هونغ يى؟ لماذا يبحث عنه الآن؟)
لم يقم تشانغ شوان بإجراء امتحان أسياد السم ، ولكن بعد قراءة جميع الكتب في قاعة السم ، كان يمتلك بالفعل قدرة سيد سم ذو نجمتين .
أثناء دخوله الغرفة ، رأى مو هونغ يي جالسًا بهدوء على كرسي في الفصل ، وهو يحتسي بهدوء على فنجان من الشاي.
تمامًا كما خمّن الصيدلاني هونغ يون، لقد تعلم أشياء كثيرة من خلال هذه الحبة. بغض النظر عما إذا كانت مهارته أو ثباته العقلي ، فقد شهد نموًا كبيرًا. ربما لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من صياغة حبوب ابتدائية من الدرجة الثالثة أو حتى متوسطة وحده دون مساعدة !
“أنت هنا أخيرًا! أنت بالتأكيد جعلتني أنتظر كثيرا … “
“نجحنا…”
عند رؤية تشانغ شوان وهو يدخل ابتسم مو هونغ يي.
بعد العودة إلى الفصل الدراسي ، وجه تشانغ شوان منغ تاو والآخرين وسألهم ، “أين لو تشونغ؟ لماذا هو ليس هنا اليوم؟ “
كان تشانغ شوان مذهلاً حقًا. لاجتياز اختبار المعلم الرئيسي ذي النجمتين ، كان مو هونغ يي يتحصن في الفصل الدراسي ، ولا يجرؤ على المغادرة على الإطلاق. في كل يوم ، كان يقضي من ثماني إلى عشر ساعات في إجراء الدروس لبناء الثقة مع طلابه.
ومع ذلك ، إذا فشل في الاختبار ، سيعرف الطلاب بالتأكيد هويته الحقيقية ، مما يجعل من المستحيل عليهم مواصلة الاختبار. إذا كان الأمر كذلك ، فسيفشل في امتحان المعلم الرئيسي ذو النجمتين .
يقضي هذا الشخص اقل من ساعة في فصله كل يوم ويختفي كثيرًا … ومع ذلك ، كان طلابه مفتونين به تمامًا!
“من طلب منك أن تكون عبقري …” بعد رؤية الشخص الذي حطم معظم سجلاته يعاني من هذه المعضلة ، ضحك مو هونغ يي .
لقد ذهبوا إلى حد القتال مع طلاب “تشانغ شي” من أجل شرفه …
و لماذا؟)
كان هذا جنونًا حقًا!
لصياغة حبوب ، والحفاظ على اللهب ، وكذلك درجة حرارة المرجل ، مطلوب جوهر قوي وكثيف .
لم يكن لدى مو هونغ يي أي خيار سوى الخضوع له.
يبدو أنه كان عليه أن يتجنب القيام بأمور تتجاوز قوته. وإلا ، قد يموت من الإرهاق يومًا ما.
“دعنا نذهب للتحدث!”
كان تشانغ شوان على وشك أن يسأل من الذي وضعه في الشاي الخاص به لكن دخل منغ تاو بسرعة.
كان الفصل مليئًا بالطلاب ، لذا لم يكن مكانًا جيدًا للتحدث. وهكذا ، دعا تشانغ شوان مو هونغ يي إلى غرفة التدريس الصغيرة .
و لماذا؟)
“لدي أمران لأناقشهم معك!”
بمجرد أن اتصل هذا الجوهر النقي بالطاقة الطبية المتراكمة داخل مو شويتشنغ، كان الأمر كما لو أن شرارة اللهب قد لامست الوقود و تم إشعال لهب ضخم ، وبدأت الطاقة الهائلة تتدفق عبر جسدها بالكامل عبر خطوط الطول الخاصة بها.
دخل مو هونغ يى مباشرة في الموضوع. “أولاً ، طلب مني مدير المدرسة أن أقنعك بمقابلة تشانغ شي لتناول وجبة حتى لا يتطور أي نزاع بينكما بشأن قتال الطلاب!”
عند رؤية تشانغ شوان وهو يدخل ابتسم مو هونغ يي.
“اللقاء مع تشانغ شي؟” صُدم تشانغ شوان. “كيف يمكنني الموافقة على ذلك …”
في الوقت الذي استيقظ فيه تشانغ شوان في اليوم التالي ، كانت الشمس قد اشرقت بالفعل.
لقاء مع نفسه؟ وتناول وجبة ايضا ؟
“ما هي المشكلة ، هل حدث شيء لـلو تشونغ؟”
كيف يمكنه فعل ذلك بحق الجحيم؟
بصراحة ، لقد استهان بصعوبة صياغة حبة برودة الين لولا التحديثات الفورية لمكتبة مسار السماء التي سمحت له بالنظر في عيوب الصياغة، لكان الانفجار قد وقع.
“من طلب منك أن تكون عبقري …” بعد رؤية الشخص الذي حطم معظم سجلاته يعاني من هذه المعضلة ، ضحك مو هونغ يي .
تردد صدى الانفجارات على التوالي في جميع أنحاء جسدها حيث تم فتح نقاط الوخز العديدة.
طُلب منك فقط أن تعمل كمعلم عادي ، ولكنك ذهبت إلى نقابة الأطباء لتولي دور زعيم نقابتهم ، وأصر الطلاب الذين تدرسهم على المبارزة مع طلاب “تشانغ شي” …
ومع ذلك ، إذا فشل في الاختبار ، سيعرف الطلاب بالتأكيد هويته الحقيقية ، مما يجعل من المستحيل عليهم مواصلة الاختبار. إذا كان الأمر كذلك ، فسيفشل في امتحان المعلم الرئيسي ذو النجمتين .
نظرًا لمكانتك البارزة ، سيكون من الصعب عليك عدم جذب أي اهتمام!
طُلب منك فقط أن تعمل كمعلم عادي ، ولكنك ذهبت إلى نقابة الأطباء لتولي دور زعيم نقابتهم ، وأصر الطلاب الذين تدرسهم على المبارزة مع طلاب “تشانغ شي” …
أنت من وضع نفسك في موقف حرج!
على الرغم من أنه كان يعلم أن هناك طرقًا أخرى أيضًا ، لكن لم يكن متأكدا أنه سيكون قادرًا على العثور عليها …
“حسنًا ، دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. أعلم أنك لن توافق على ذلك على أي حال. ومع ذلك ، نظرًا لموقف المدير ، إذا أخبرته أنني غير قادر على إقناعك ، فسيأتي بالتأكيد ليبحث عنك شخصيًا! في ذلك الوقت ، سيكون من الصعب عليك رفضه! “
في الوقت الذي استيقظ فيه تشانغ شوان في اليوم التالي ، كانت الشمس قد اشرقت بالفعل.
هز مو هونغ يى رأسه وقام بتغيير الموضوع. “لنتحدث عن المسألة الثانية . بعد الأيام القليلة الماضية ، أعتقد أن مستوى الثقة بطلابي كان يجب أن يصل بالفعل إلى 40. وبالتالي ، أعتزم العودة إلى جناح المعلم الرئيسي لإنهاء الاختبار! “
“حسنا!” رد تشانغ شوان عليه .
“يبدو أن طلابك يتمتعون أيضًا بدرجة عالية من الثقة بك ، فلماذا لا نذهب معًا! بمجرد الانتهاء من الاختبار ، سيعرف الآخرون أن المعلم ليو هو تشانغ شي ، وستتمكن من الخروج من هذه المعضلة. في الوقت نفسه ، ستتوقف الخلافات بين طلابك أيضًا! “
و لماذا؟)
“اوونن…” هز تشانغ شوان رأسه بعد تردده للحظة.
على الرغم من أنه اتبع تعليمات الطرف الآخر بشكل صارم ، إلا أن العديد من المشاكل حدثت طوال العملية.
كان الشرط الذي أعطاه لهم جناح المعلم الرئيسي هو الحصول على درجة ثقة 40 مع طلابهم في غضون عشرة أيام .
طُلب منك فقط أن تعمل كمعلم عادي ، ولكنك ذهبت إلى نقابة الأطباء لتولي دور زعيم نقابتهم ، وأصر الطلاب الذين تدرسهم على المبارزة مع طلاب “تشانغ شي” …
هذه الفترة كانت مجرد حد للامتحان. إذا تمكن المرء من تحقيق هذا في وقت اقل، فسيكون بإمكانه إنهاء هذا الاختبار مقدمًا.
إذا لم يتمكن من العثور على تلك الحلول ، فلا فائدة من وجودها! كانت هذه أفضل فرصة حصل عليها الآن.
ومع ذلك ، إذا فشل في الاختبار ، سيعرف الطلاب بالتأكيد هويته الحقيقية ، مما يجعل من المستحيل عليهم مواصلة الاختبار. إذا كان الأمر كذلك ، فسيفشل في امتحان المعلم الرئيسي ذو النجمتين .
كان الشرط الذي أعطاه لهم جناح المعلم الرئيسي هو الحصول على درجة ثقة 40 مع طلابهم في غضون عشرة أيام .
بعد الأيام القليلة من التوجيه ، اصبحت مو شويتشنغ و لو تشونغ قريبين منه بشكل استثنائي ، وكان منغ تاو والآخرين مطيعين تمامًا لكلماته. حتى لو لم تكن درجة الثقة فيهم مرتفعًة جدًا ، كان تشانغ شوان واثقًا من أنهم وصلوا بالفعل إلى 40 ، مما يسمح له باجتياز الاختبار.
بعد العودة إلى الفصل الدراسي ، وجه تشانغ شوان منغ تاو والآخرين وسألهم ، “أين لو تشونغ؟ لماذا هو ليس هنا اليوم؟ “
ضحك مو هونغ يى بعد رؤية الطرف الآخر يوافق على اقتراحه . “حسنًا ، فلننتقل إلى جناح المعلم الرئيسي صباح الغد!”
…
“حسنا!” رد تشانغ شوان عليه .
في الوقت الذي استيقظ فيه تشانغ شوان في اليوم التالي ، كانت الشمس قد اشرقت بالفعل.
لم يكن هذا الأمر معقدًا للغاية ، لذلك بعد الاتفاق ، قام مو هونغ يي بتوديعه. أراد أن يواصل دروسه لمرة أخيرة مع طلابه .
“حسنا!” رد تشانغ شوان عليه .
بعد العودة إلى الفصل الدراسي ، وجه تشانغ شوان منغ تاو والآخرين وسألهم ، “أين لو تشونغ؟ لماذا هو ليس هنا اليوم؟ “
“حسنًا ، دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. أعلم أنك لن توافق على ذلك على أي حال. ومع ذلك ، نظرًا لموقف المدير ، إذا أخبرته أنني غير قادر على إقناعك ، فسيأتي بالتأكيد ليبحث عنك شخصيًا! في ذلك الوقت ، سيكون من الصعب عليك رفضه! “
“أنه يزرع . سأحضره إلى هنا … ” رد منغ تاو عليه وغادر.
بصراحة ، لقد استهان بصعوبة صياغة حبة برودة الين لولا التحديثات الفورية لمكتبة مسار السماء التي سمحت له بالنظر في عيوب الصياغة، لكان الانفجار قد وقع.
بما أنه طالب في الأكاديمية ، عاش لو تشونغ في مهجع الأكاديمية .
مع علمه أن الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل أن يتمكن منغ تاو من احضار لو تشونغ إلى هنا جلس تشانغ شوان على مقعده بينما وقام بمشاهدة طلابه وهم يزرعون ، وسكب لنفسه كوبًا من الشاي ووضعه على شفتيه.
مع علمه أن الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل أن يتمكن منغ تاو من احضار لو تشونغ إلى هنا جلس تشانغ شوان على مقعده بينما وقام بمشاهدة طلابه وهم يزرعون ، وسكب لنفسه كوبًا من الشاي ووضعه على شفتيه.
إذا كان ذلك في الماضي ، بالنظر إلى كيفية امتلاكه لمكتبة مسار السماء ، كونه معلمًا رئيسيًا أو لا لا يعني شيئًا بالنسبة له.
عندما لامس شفتيه الكأس ، عبس فجأة .
“إنه ليس لو تشونغ!” هز منغ تاو رأسه. وظهر تعبير غريب ببطء على وجهه. “إنه المعلم صن تشنغ ! … “
“مسحوق ترابي جاف؟”
نظرًا لمكانتك البارزة ، سيكون من الصعب عليك عدم جذب أي اهتمام!
لم يقم تشانغ شوان بإجراء امتحان أسياد السم ، ولكن بعد قراءة جميع الكتب في قاعة السم ، كان يمتلك بالفعل قدرة سيد سم ذو نجمتين .
كان هناك العديد من المرات التي كادت أن تفشل فيها عملية الصياغة بسبب استنزاف جوهره . لولا العديد من حبوب التجديد التي قام باخذها على مر السنين ، ربما مات من الإرهاق هناك .
حتى قبل ملامسة الشاي في الكأس ، لاحظ بالفعل السم القاتل الموجود بداخله.
“صن تشنغ؟” تفاجئ تشانغ شوان.
كان المسحوق الترابي الجاف نوعًا من السم ذو الدرجة الثانية ، وكان فعالًا حتى على قمة مقاتلين دان-8. على الرغم من أنه لم يكن مميت ، يمكن أن تستنزف طاقة الشخص تمامًا وتسبب الغثيان والإسهال ، مما يجعله يعاني من الألم.
لم يكن لدى مو هونغ يي أي خيار سوى الخضوع له.
من وضعه هنا ؟)
بعد ذلك ، مرر لها سيف الوحوش الذي أخذه من مروض الوحوش وانغ في قاعة الوحوش.
و لماذا؟)
لقاء مع نفسه؟ وتناول وجبة ايضا ؟
كان تشانغ شوان على وشك أن يسأل من الذي وضعه في الشاي الخاص به لكن دخل منغ تاو بسرعة.
“معلمي ، أنت هنا …”
“ايها المعلم ليو هناك أخبار سيئة!”
مع علمه أن الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل أن يتمكن منغ تاو من احضار لو تشونغ إلى هنا جلس تشانغ شوان على مقعده بينما وقام بمشاهدة طلابه وهم يزرعون ، وسكب لنفسه كوبًا من الشاي ووضعه على شفتيه.
“ما هي المشكلة ، هل حدث شيء لـلو تشونغ؟”
كان هذا السيف في مستوى أعلى بكثير من ذلك الذي كسره ،.
عند رؤية تعبير الطرف الآخر ، ارتفعت حواجب تشانغ شوان.
بغض النظر عن الفشل في امتحان المعلم الرئيسي ذي النجمتين ، فقد يتم طرده!
لقد أخبر الطرف الآخر للبحث عن لو تشونغ ، لكن الطرف الآخر عاد مذعورا هل انحرف ذلك الشخص عن أسلوب الزراعة الذي علمه إياه ، وحدثت مشكلة له؟
لم يكن هذا الأمر معقدًا للغاية ، لذلك بعد الاتفاق ، قام مو هونغ يي بتوديعه. أراد أن يواصل دروسه لمرة أخيرة مع طلابه .
إذا فشل الطالب الذي قام بتدريسه خلال هذه الفترة الزمنية في الزراعة وأصبح هائجا …
أثناء دخوله الغرفة ، رأى مو هونغ يي جالسًا بهدوء على كرسي في الفصل ، وهو يحتسي بهدوء على فنجان من الشاي.
بغض النظر عن الفشل في امتحان المعلم الرئيسي ذي النجمتين ، فقد يتم طرده!
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى السكن ، كان الوقت قد تأخر بالفعل في الليل. من حسن الحظ أن تشاو يا كانت لا تزال مستيقظًة لقد مرر إليها حبة برودة الين وأمرها باستهلاكها في أقرب وقت ممكن.
إذا كان ذلك في الماضي ، بالنظر إلى كيفية امتلاكه لمكتبة مسار السماء ، كونه معلمًا رئيسيًا أو لا
لا يعني شيئًا بالنسبة له.
“نجحنا…”
ومع ذلك ، إذا لم يصبح معلمًا رئيسيًا ذو 9 نجوم قبل أن يصل إلى ثلاثين عامًا ، فإن السم الفطري للجنين سيتم تنشيطه ، مما يتسبب في وفاته.لذا كان عليه أن يجتاز الاختبار!
بعد ذلك ، مرر لها سيف الوحوش الذي أخذه من مروض الوحوش وانغ في قاعة الوحوش.
على الرغم من أنه كان يعلم أن هناك طرقًا أخرى أيضًا ، لكن لم يكن متأكدا أنه سيكون قادرًا على العثور عليها …
كان تشانغ شوان على وشك أن يسأل من الذي وضعه في الشاي الخاص به لكن دخل منغ تاو بسرعة.
إذا لم يتمكن من العثور على تلك الحلول ، فلا فائدة من وجودها! كانت هذه أفضل فرصة حصل عليها الآن.
“حسنًا ، دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. أعلم أنك لن توافق على ذلك على أي حال. ومع ذلك ، نظرًا لموقف المدير ، إذا أخبرته أنني غير قادر على إقناعك ، فسيأتي بالتأكيد ليبحث عنك شخصيًا! في ذلك الوقت ، سيكون من الصعب عليك رفضه! “
قد يرى الآخرون أنه مستحيل ، ولكن بالنسبة لـتشانغ شوان، طالما كان يزرع بجد ووجد تقنيات الزراعة التي يحتاجها ، كانت هناك فرصة كبيرة لنجاحه.
في الوقت الذي استيقظ فيه تشانغ شوان في اليوم التالي ، كانت الشمس قد اشرقت بالفعل.
“لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك. لقد وضعت القليل من جوهر مسار السماء لحماية قلبه. علاوة على ذلك ، لقد نجا من أصعب محنة ، لذلك لا ينبغي أن يواجه أي مشكلة! “
“مسحوق ترابي جاف؟”
قبل المغادرة ، تأكد تشانغ شوان مرة أخرى من أن الجوهر الذي غرسه في جسمه لا يزال داخل جسم لو تشونغ. نظرًا لأنه نجا حتى من أصعب محنة ، فلا ينبغي أن يكون هناك سبب لحدوث مشكلة الآن.
عند رؤية تشانغ شوان وهو يدخل ابتسم مو هونغ يي.
“إنه ليس لو تشونغ!” هز منغ تاو رأسه. وظهر تعبير غريب ببطء على وجهه. “إنه المعلم صن تشنغ ! … “
كان هناك العديد من المرات التي كادت أن تفشل فيها عملية الصياغة بسبب استنزاف جوهره . لولا العديد من حبوب التجديد التي قام باخذها على مر السنين ، ربما مات من الإرهاق هناك .
“ماذا به؟” سأله تشانغ شوان.
عندما لامس شفتيه الكأس ، عبس فجأة .
أجابه منغ تاو بتعبير محرج ، “لقد سقط في حفرة تجميع البراز …”
“من طلب منك أن تكون عبقري …” بعد رؤية الشخص الذي حطم معظم سجلاته يعاني من هذه المعضلة ، ضحك مو هونغ يي .
بواسطة :
كان تشانغ شوان مذهلاً حقًا. لاجتياز اختبار المعلم الرئيسي ذي النجمتين ، كان مو هونغ يي يتحصن في الفصل الدراسي ، ولا يجرؤ على المغادرة على الإطلاق. في كل يوم ، كان يقضي من ثماني إلى عشر ساعات في إجراء الدروس لبناء الثقة مع طلابه.
لم يقم تشانغ شوان بإجراء امتحان أسياد السم ، ولكن بعد قراءة جميع الكتب في قاعة السم ، كان يمتلك بالفعل قدرة سيد سم ذو نجمتين .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
