عرف ليو لينغ أن الطرف الآخر يدعوهم إلى المغادرة ، فغادر القاعة مع الإمبراطور شين زوي والآخرين.
*******************
على الرغم من أن الثنائي لم يصدق كلماته بشكل واضح ، لا يمكنهم أن يضايقوا تشانغ شوان ليشرح لهم. وابتسم لهم ،و قفز تشانغ شوان خارج العربة.
****
كان باي شون مجرد طالب عند تشوانغ شي. لم تكن هناك حاجة له لتقديم لوحة من المستوى الخامس إلى الشيخ تيان. بصفته أحد النبلاء الكرام في البلاد ، لم يكن من الصعب عليه العثور على هدية أخرى مناسبة. ونتيجة لذلك ، كان لدى الشيخ تيان فقط لوحة الغزلان البرية ، والاخرى كانت لا نزال في حوزة باي شون.
بعد قبول أوراق الشاي ، خرج تشانغ شوان بدون أن يقول اي شيء .
“ماذا عنك؟ كطالب عند تشوانغ شوان ، يجب ألا تكون هناك حاجة لك لإعداد هدية بدلاً عنه ، أليس كذلك؟”
هو لم يكن ينوي حضور مأدبة عيد الميلاد على الإطلاق.
كان أملهم الوحيد هو تقييم المعلم غدًا. كان عليهم أن يعلموا الجميع أن لو شون كان المعلم الحقيقي في أكاديمية هونغتيان ، المعلم الأول لمملكة تيانشوان بأكملها.
لولا طلب هوانغ يو وباي شون ، وكذلك للحصول على فرصة للقاء المعلمين الرئيسيين الثلاثة لسؤالهم عن هالة السم ، ولم يكن سيهتم بالشيخ تيان ولو قليلاً.
في ذلك الوقت ، بينما كانت هوانغ يو وباي شون يتنافسان على لوحة النهار، رسم تشانغ شوان فجأة لوحة من المستوى الخامس ، واشترى الزوج على الفور لوحات تشانغ شوان في ذلك الوقت ، بدا أنهم كانوا ينوون شراء لوحته لتقديمها كهدية ، لذلك كان فضوليًا لماذا أصبحت هدية من ليو شي بدلاً من ذلك. أيضا … أين اللوحة التي اشتراها باي شون ؟
حتى لو كانت جنازته ، لم يكن ليأتي إلى مثل هذا الحدث.
حتى إذا كانت النصيحة قد ساعدت جده ، فلا يجب أن تكون هناك حاجة لاعطاء الطرف الآخر هذه الهدية السخية.
على الرغم من أنه لم تتح له الفرصة لسؤال المعلمين الرئيسيين الثلاثة عن هذه المسألة ، بناءً على موقفهم ، فمن المرجح أن يأتوا للبحث عنه قريبًا. لن يكون الوقت قد فات لسؤالهم ذلك الحين .
على الرغم من أن تشانغ شوان كان موهوبًا ، كان من المستحيل بالنسبة له أن يكون موهوبًا في جميع الجوانب.
بما أن هذا هو الحال ، لم يعد هناك أي غرض لبقاء تشانغ شوان. .
كان الثنائي لا يزال واثقًا من قدراتهم كمعلمين ، لذلك لم يعتقدوا أنهم سيخسرون أمام تشانغ شوان .
أما لماذا كان تشانغ شوان قادرًا على رؤية العيوب في الشاي الذي تم تحضيره من قبل الشيخ تيان ، فقد كان السبب بسيطًا. في اللحظة التي دخل فيها تشانغ شوان إلى القاعة ، كان الطرف الآخر في خضم تحضير الشاي. على هذا النحو ، جمعت المكتبة كتابًا تلقائيًا عليه ، وفقط من خلال تقليبه ، عرف تشانغ شوان كل شيء عنه.
“حسنًا ، ليس لدينا وقت نضيعه. من حسن الحظ أننا لم نعد الثلاثة ملايين التي اقترضناها من الإمبراطور شين زوي. يجب أن تكون كافية بالنسبة لنا لشراء خمسة أقراص. دعنا نذهب ونشتريها الآن. أنا سأجعلهم يثيرون العاصفة غدًا. لن أنتصر فقط على تشانغ شوان ، بل سأجعل الجميع يعرفون أنه في أكاديمية هونغتيان ، أنا ، لو شون ، أنا لا أهزم! ” صرخ لو شون .
لولا أنه يحاول الوقوف ضده والانحياز مع لو شون، لما كان قد ازعج نفسه وأحرج الطرف الآخر أمام الجميع .
“تشترِي بعض الحبوب؟ تقصد أنك تريد …”
كنت ترغب في الاستفادة من لو شون لإذلالي ؟)
بعد أن غادر المعلمون الرئيسيون والإمبراطور شين زوي منزل تيان ، خرج لو شون ووانغ تشاو من المنزل أيضا . في اللحظة التي غادروا فيها الاستياء والسخط ظاهر في عيونهم .
يالها من مزحة! أولئك الذين يحاولون صفع وجهي سيتم صفعهم من قبلي. لا يهمني سواء كنت الشيخ تيان أو أيا كان. لا توجد هناك استثناءات.)
بما أن هذا هو الحال ، لم يعد هناك أي غرض لبقاء تشانغ شوان. .
“الشيخ تيان ، جلالتك ، ليو شي ، تشوانغ شي ، تشنيغ شي ، نستأذنكم أيضًا!”
هل يبدو كلانا مثل الحمقى لك؟)
بعد رؤية تشانغ شوان يغادر ، سرعان ما تبعته هوانغ يو وباي شون أيضا .
أما لماذا كان تشانغ شوان قادرًا على رؤية العيوب في الشاي الذي تم تحضيره من قبل الشيخ تيان ، فقد كان السبب بسيطًا. في اللحظة التي دخل فيها تشانغ شوان إلى القاعة ، كان الطرف الآخر في خضم تحضير الشاي. على هذا النحو ، جمعت المكتبة كتابًا تلقائيًا عليه ، وفقط من خلال تقليبه ، عرف تشانغ شوان كل شيء عنه.
كانوا هم الذين أحضروا المعلم تشانغ الى هنا واعتقدوا أنه من غير المناسب لهم البقاء هنا بالنظر إلى هذا الوضع.
بما أن هذا هو الحال ، لم يعد هناك أي غرض لبقاء تشانغ شوان. .
في اللحظة التي غادروا فيها ، عم الصمت في الغرفة على الفور.
حتى لو كان موهوبًا حقًا في جميع الجوانب ، نظرًا للوقت والطاقة المحدودين اللذين يمتلكهما الإنسان ، فسيضطر إلى قضاء معظم وقته في البحث عن الرسم وطريق الشاي ، وبالتالي إهمال قدراته التعليمية.
“جدي ، هذا هو شاي تهدئة الروح! لماذا ، لماذا فجأة اهديته الكثير منه …” كان تيان لونغ يشعر بالصدمة حتى الآن
كانت هوانغ يو متدربة عنده بينما كان هو مجرد طالب. على الرغم من أن كلاهما بدا على حد سواء ، إلا أن مكانة وهوية الاثنين كانت على مستويين مختلفين.
حتى إذا كانت النصيحة قد ساعدت جده ، فلا يجب أن تكون هناك حاجة لاعطاء الطرف الآخر هذه الهدية السخية.
على الرغم من أن حفيده بدا ذكيًا ، وقد عهد إليه بتوقعاته ، في هذه اللحظة ، يبدو أن شخصيته ناقصة .
لقد دفعوا ثمناً باهظاً لايجاد شخص ما لالتقاط أوراق الشاي الخاصة بهم. لم يكن شيئًا يمكن للمرء شراؤه بالمال.
في الواقع.
حتى جده لا يتحمل أن يشربه في مناسبات غير رسمية ، لكنه الان يقدمه لشخص آخر هكذا …
نظام التنزيل 5 فصول أو 4 او3 بس يعني صارلي فترة متبع 5 فصول رح يكون 3 مفتوحات و 2 مغلقات بس رح يتم فتح الفصول المعلقات في بداية كل يوم عشان لا يصير تأخير في القراءة وشكرا لكم والى اللقاء .
بمجرد التفكير في الأمر ، شعر تيان لونغ بألم في قلبه.
عرف ليو لينغ أن الطرف الآخر يدعوهم إلى المغادرة ، فغادر القاعة مع الإمبراطور شين زوي والآخرين.
“كثيرًا؟ ليس كثيرًا على الإطلاق!” نظر إلى حفيده ، هز الشيخ تيان رأسه.
“كثيرًا؟ ليس كثيرًا على الإطلاق!” نظر إلى حفيده ، هز الشيخ تيان رأسه.
على الرغم من أن حفيده بدا ذكيًا ، وقد عهد إليه بتوقعاته ، في هذه اللحظة ، يبدو أن شخصيته ناقصة .
امسك قبضته بإحكام ، التفت لو شون لإلقاء نظرة على صديقه.
“الشيخ تيان على حق. ثلث شاي تهدئة الروح غير مهم على الاطلاق. بصرف النظر عن حقيقة أنه قدم نصيحة قيّمة إلى المعلم تيان ، فقط الكلمتين اللتان كتبهما على اللوحة قيّمتان”. رد عليه ليو شي .
“منذ أن وصلنا إلى الأكاديمية ، سأودعكم الان !”
كانت الكلمتان البسيطتان ، “الغزلان البرية” ، كنزًا لا تقدر بثمن حقًا. لقد رفعت لوحة المستوى الخامس بمستوى آخر تقريبًا. حتى لو قدموا له كل أوراق الشاي في عشيرة تيان ، لكانوا قد حققوا ربحًا.
“لم أعد أهتم بهذا الأمر بعد الآن! يجب أن أفوز غدًا … ليس هناك تراجع بالنسبة لي الآن. طالما أني فزت وأصبح متدربا عند ليو شو، سأكون قادرًا على أن أصبح معلمًا رئيسيًا في غضون عشر سنوات. بحلول ذلك الوقت ، يمكنني بسهولة معالجة المشكلة التي سيعانون منها. في الواقع ، بحلول ذلك الوقت ، منحهم حياة فاخرة لن يعني لي شيئًا “. صر على أسنانه ، احتوت عيني لو شون على السخط والكراهية .
ليس هذا فقط ، من خلال هذه الإيماءة اللطيفة ، يمكنهم تقليل العداء الذي يشعر به هذا الرسام ، وربما يصبح صديقهم حتى .
“لقد استفدت بشكل كبير من نصيحة المعلم تشانغ ، تيان لونغ ، تيان قانغ ، سأترك مأدبة عيد الميلاد لكما. أود أن انعزل لبعض الوقت لفهم ما قاله. ربما تسمح كلماته بزيادة معرفتي في طريق الشاي “. هزالشيخ تيان رأسه قليلا .
بعد أن غادر المعلمون الرئيسيون والإمبراطور شين زوي منزل تيان ، خرج لو شون ووانغ تشاو من المنزل أيضا . في اللحظة التي غادروا فيها الاستياء والسخط ظاهر في عيونهم .
“ثم لن نزعج المعلم تيان بعد الآن!”
يمكنه بسهولة أن يمنحهم حياة من الرفاهية في ذلك الوقت ، ولن تكون معالجتهم شيء مستحيلًا على الإطلاق.
عرف ليو لينغ أن الطرف الآخر يدعوهم إلى المغادرة ، فغادر القاعة مع الإمبراطور شين زوي والآخرين.
****
“جلالة الملك ، لا يزال لدينا أشياء نعتني بها ، لذلك لن نعود معك إلى القصر الملكي”.
بعد بضعة أيام من الغياب ، كان فضوليًا لمعرفة مدى تقدم تشاو يا والآخرين .
عند مغادرة عشيرة تيان ، قام الثلاثي بتوديع الإمبراطور شين زوي قبل مغادرتهم بسرعة.
اتضح أن هذا الشخص أراد لوحة النهار لمغازلة هوانغ يو.
لقد ذهبوا ليبحثوا عن المعلم تشانغ .
كانوا هم الذين أحضروا المعلم تشانغ الى هنا واعتقدوا أنه من غير المناسب لهم البقاء هنا بالنظر إلى هذا الوضع.
“إنه حقا إله بين الرجال!” قال الإمبراطور شين زوي وهو يشعر بالصدمة ، برؤية كيف أعجب حتى المعلمين الرئيسيين الثلاثة بـتشانغ شوان. والتفت إلى خادمه وقال ، “قوموا بالاستعدادات. أريد مشاهدة تقييم المعلم غدًا أيضًا!”
ليس هذا فقط ، من خلال هذه الإيماءة اللطيفة ، يمكنهم تقليل العداء الذي يشعر به هذا الرسام ، وربما يصبح صديقهم حتى .
“حسنا يا صاحب الجلالة!” أجاب خادمه .
عرف وانغ تشاو عن مواهب صديقه. لقد كان على بعد خطوة من أن يصبح رسامًا ، وفي اللحظة التي يخترق فيها هذا الاختناق ، سيكون مؤهلاً لخوض اختبار المعلم الرئيسي. بالنظر إلى الخبرة التي اكتسبها كمعلم في السنوات القليلة الماضية ، وكذلك دراسته عن المعلمين الرئيسيين ، لن تكون مشكلة بالنسبة له أن يصبح معلمًا رئيسيًا في غضون عشر سنوات.
…………………………
“لقد استفدت بشكل كبير من نصيحة المعلم تشانغ ، تيان لونغ ، تيان قانغ ، سأترك مأدبة عيد الميلاد لكما. أود أن انعزل لبعض الوقت لفهم ما قاله. ربما تسمح كلماته بزيادة معرفتي في طريق الشاي “. هزالشيخ تيان رأسه قليلا .
بعد أن غادر المعلمون الرئيسيون والإمبراطور شين زوي منزل تيان ، خرج لو شون ووانغ تشاو من المنزل أيضا . في اللحظة التي غادروا فيها الاستياء والسخط ظاهر في عيونهم .
بما أن هذا هو الحال ، لم يعد هناك أي غرض لبقاء تشانغ شوان. .
“إنه مجرد معلم منخفض المستوى ، لماذا؟ لماذا! اللعنة! اللعنة!” صرخ لو شون بصوت عال. كانت الكراهية في عينيه عميقة لدرجة أنه يمكن أن يصبغ نهرًا ليصبح لونه أسودا .
لولا أنه يحاول الوقوف ضده والانحياز مع لو شون، لما كان قد ازعج نفسه وأحرج الطرف الآخر أمام الجميع .
كان يعتقد أن مأدبة الشيخ تيان ستكون حافزًا للتقدم الى الأمام ، وسيصبح بنجاح متدربًا عند ليو شي. لم يكن في أحلامه يتوقع … مثل هذا الاستنتاج.
بعد أن غادر المعلمون الرئيسيون والإمبراطور شين زوي منزل تيان ، خرج لو شون ووانغ تشاو من المنزل أيضا . في اللحظة التي غادروا فيها الاستياء والسخط ظاهر في عيونهم .
الشخص الذي كان نقطة انطلاق له عليه داس على كبريائه عدة مرات ، مما أثار غضبه لدرجة أنه كان على وشك إراقة الدم.
“وانغ تشاو ، ألا تعرف هذا الصيدلاني؟ أود شراء بعض الحبوب لتجربتها.”
الشعور القوي بالإذلال الذي شعر به جعله يريد أن يصبح هائجا .
بطبيعة الحال ، فعلت ذلك عوضا عن ليو شي. على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يتم تقديم الهدية للشيخ تيان من خلال يد ليو شي.
هو ، لو شون ، ابن معلم الإمبراطور ، عاش حياة سلسة منذ الطفولة. طوال الوقت ، كان هو الشخص الذي أهان الآخرين. متى عانى من نكسة من هذا النوع؟
اتضح أن هذا الشخص أراد لوحة النهار لمغازلة هوانغ يو.
“لابد أن هذا الشخص قد قضى كل مجهوده ووقته في تعلم الرسم وطريق الشاي ، لذا يجب أن تكون قدرته على نقل المعرفة سيئة. طالما أنك تنتصر عليه في تقييم المعلم غدًا ، يجب أن تكون قادرًا على الرجوع “قال وانغ تشاو .
“صحيح أنني لم أكن أعرف أي شيء عن ذلك …”. هز تشانغ شوان رأسه.
على الرغم من أن تشانغ شوان كان موهوبًا ، كان من المستحيل بالنسبة له أن يكون موهوبًا في جميع الجوانب.
“هذا …” تردد وانغ تشاو.
حتى لو كان موهوبًا حقًا في جميع الجوانب ، نظرًا للوقت والطاقة المحدودين اللذين يمتلكهما الإنسان ، فسيضطر إلى قضاء معظم وقته في البحث عن الرسم وطريق الشاي ، وبالتالي إهمال قدراته التعليمية.
عرف ليو لينغ أن الطرف الآخر يدعوهم إلى المغادرة ، فغادر القاعة مع الإمبراطور شين زوي والآخرين.
كان الثنائي لا يزال واثقًا من قدراتهم كمعلمين ، لذلك لم يعتقدوا أنهم سيخسرون أمام تشانغ شوان .
بطبيعة الحال ، فعلت ذلك عوضا عن ليو شي. على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يتم تقديم الهدية للشيخ تيان من خلال يد ليو شي.
“يجب أن أفوز بتقييم المعلم غدا”. بعد سماع كلماته ،هز لو شون رأسه.
وأن تشانغ شوان … لم يكن شيئًا على الإطلاق!
لقد تعرض للإهانة الكافية اليوم. لم يعد يستطيع أن يخسر للطرف الآخر بعد الآن.
“حسنًا ، سأذهب لإلقاء نظرة …”
“وانغ تشاو ، ألا تعرف هذا الصيدلاني؟ أود شراء بعض الحبوب لتجربتها.”
Murilo
امسك قبضته بإحكام ، التفت لو شون لإلقاء نظرة على صديقه.
“الشيخ تيان ، جلالتك ، ليو شي ، تشوانغ شي ، تشنيغ شي ، نستأذنكم أيضًا!”
“تشترِي بعض الحبوب؟ تقصد أنك تريد …”
“ثم لن نزعج المعلم تيان بعد الآن!”
عند سماع ذلك ،تفاجئ وانغ تشاو.و هز رأسه بسرعة ، “لا يمكنك فعل ذلك! على الرغم من أن ذلك يمكن أن يرفع من زراعتهم في غضون فترة زمنية قصيرة ، فإنه سيضر بأسس الطلاب ، مما يجعل من الصعب عليهم التحسن في المستقبل …”
على الرغم من أن الثنائي لم يصدق كلماته بشكل واضح ، لا يمكنهم أن يضايقوا تشانغ شوان ليشرح لهم. وابتسم لهم ،و قفز تشانغ شوان خارج العربة.
“لم أعد أهتم بهذا الأمر بعد الآن! يجب أن أفوز غدًا … ليس هناك تراجع بالنسبة لي الآن. طالما أني فزت وأصبح متدربا عند ليو شو، سأكون قادرًا على أن أصبح معلمًا رئيسيًا في غضون عشر سنوات. بحلول ذلك الوقت ، يمكنني بسهولة معالجة المشكلة التي سيعانون منها. في الواقع ، بحلول ذلك الوقت ، منحهم حياة فاخرة لن يعني لي شيئًا “. صر على أسنانه ، احتوت عيني لو شون على السخط والكراهية .
بعد قبول أوراق الشاي ، خرج تشانغ شوان بدون أن يقول اي شيء .
“هذا …” تردد وانغ تشاو.
عند مغادرة عشيرة تيان ، قام الثلاثي بتوديع الإمبراطور شين زوي قبل مغادرتهم بسرعة.
عرف وانغ تشاو عن مواهب صديقه. لقد كان على بعد خطوة من أن يصبح رسامًا ، وفي اللحظة التي يخترق فيها هذا الاختناق ، سيكون مؤهلاً لخوض اختبار المعلم الرئيسي. بالنظر إلى الخبرة التي اكتسبها كمعلم في السنوات القليلة الماضية ، وكذلك دراسته عن المعلمين الرئيسيين ، لن تكون مشكلة بالنسبة له أن يصبح معلمًا رئيسيًا في غضون عشر سنوات.
“تشترِي بعض الحبوب؟ تقصد أنك تريد …”
بمجرد أن يصبح معلما رئيسيًا ، لن تكون مهمة صعبة للتعويض عن خسائر هؤلاء الطلاب.
عرف ليو لينغ أن الطرف الآخر يدعوهم إلى المغادرة ، فغادر القاعة مع الإمبراطور شين زوي والآخرين.
يمكنه بسهولة أن يمنحهم حياة من الرفاهية في ذلك الوقت ، ولن تكون معالجتهم شيء مستحيلًا على الإطلاق.
لقد أساءوا إلى يانغ شي في القصر الملكي ، مما جعل من المستحيل عليهم أن يصبحوا متدربين عنده .
“حسنًا ، ليس لدينا وقت نضيعه. من حسن الحظ أننا لم نعد الثلاثة ملايين التي اقترضناها من الإمبراطور شين زوي. يجب أن تكون كافية بالنسبة لنا لشراء خمسة أقراص. دعنا نذهب ونشتريها الآن. أنا سأجعلهم يثيرون العاصفة غدًا. لن أنتصر فقط على تشانغ شوان ، بل سأجعل الجميع يعرفون أنه في أكاديمية هونغتيان ، أنا ، لو شون ، أنا لا أهزم! ” صرخ لو شون .
كان باي شون مجرد طالب عند تشوانغ شي. لم تكن هناك حاجة له لتقديم لوحة من المستوى الخامس إلى الشيخ تيان. بصفته أحد النبلاء الكرام في البلاد ، لم يكن من الصعب عليه العثور على هدية أخرى مناسبة. ونتيجة لذلك ، كان لدى الشيخ تيان فقط لوحة الغزلان البرية ، والاخرى كانت لا نزال في حوزة باي شون.
“حسنًا ، سأذهب لإلقاء نظرة …”
( اللي عندهم العضوية يكتبوا بالتعليقات خليني أعدكم نفر نفر ._. )
مع علمه أن لو شون قد كان حازما وأنه كان من المستحيل عليه أن يقنعه بخلاف ذلك ، هز وانغ تشاو رأسه.
حدق كل من باي شون وهوانغ يو على بعضهما البعض.
ما قاله لو شون منطقيًا: لم يكن هناك تراجع في هذه المرحلة!
السلام عليكم اول شي بموضوع اغلاق الفصول انا بيدي التحكم اني م اغلق الفصول ابد بس كذا راح نظلم الي مشتركين بالعضوية فالشي الصح اني ابدأ باغلاقهم .
لقد أساءوا إلى يانغ شي في القصر الملكي ، مما جعل من المستحيل عليهم أن يصبحوا متدربين عنده .
عند مغادرة عشيرة تيان ، قام الثلاثي بتوديع الإمبراطور شين زوي قبل مغادرتهم بسرعة.
كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة قد وضعوا أنظارهم على تشانغ شوان. إذا خسر الاثنان ، فلن تكون هناك أي فرصة لهما.
“الشيخ تيان على حق. ثلث شاي تهدئة الروح غير مهم على الاطلاق. بصرف النظر عن حقيقة أنه قدم نصيحة قيّمة إلى المعلم تيان ، فقط الكلمتين اللتان كتبهما على اللوحة قيّمتان”. رد عليه ليو شي .
كان أملهم الوحيد هو تقييم المعلم غدًا. كان عليهم أن يعلموا الجميع أن لو شون كان المعلم الحقيقي في أكاديمية هونغتيان ، المعلم الأول لمملكة تيانشوان بأكملها.
لولا أنه يحاول الوقوف ضده والانحياز مع لو شون، لما كان قد ازعج نفسه وأحرج الطرف الآخر أمام الجميع .
وأن تشانغ شوان … لم يكن شيئًا على الإطلاق!
في اللحظة التي غادروا فيها ، عم الصمت في الغرفة على الفور.
لم يكن مؤهلاً حتى للتنافس معهم!
“آه …”بعد سماع كلمات هوانغ يو ، فهم تشانغ شوان على الفور ما يجري.
………………………………
****
“ألن تعطي هذه اللوحة للشيخ تيان؟ لماذا اعطيتها الى ليو شي بدلاً من ذلك؟”
ومع ذلك ، لم يكن اختياره خاطئًا. فقط من خلال التنافس مع هوانغ يو يمكنه مقابلتها كل يوم. وبهذه الطريقة ، سيجعل من السهل عليه أن يحاكيها أيضًا.
قبل أن يتمكن تشانغ شوان من الذهاب بعيدا استطاعا هوانغ يو وباي شون اللحاق به. كان جالسا في العربة ، تذكر تشانغ شوان الأمر وسألها .
“حسنًا ، ليس لدينا وقت نضيعه. من حسن الحظ أننا لم نعد الثلاثة ملايين التي اقترضناها من الإمبراطور شين زوي. يجب أن تكون كافية بالنسبة لنا لشراء خمسة أقراص. دعنا نذهب ونشتريها الآن. أنا سأجعلهم يثيرون العاصفة غدًا. لن أنتصر فقط على تشانغ شوان ، بل سأجعل الجميع يعرفون أنه في أكاديمية هونغتيان ، أنا ، لو شون ، أنا لا أهزم! ” صرخ لو شون .
في ذلك الوقت ، بينما كانت هوانغ يو وباي شون يتنافسان على لوحة النهار، رسم تشانغ شوان فجأة لوحة من المستوى الخامس ، واشترى الزوج على الفور لوحات تشانغ شوان في ذلك الوقت ، بدا أنهم كانوا ينوون شراء لوحته لتقديمها كهدية ، لذلك كان فضوليًا لماذا أصبحت هدية من ليو شي بدلاً من ذلك. أيضا … أين اللوحة التي اشتراها باي شون ؟
بعد رؤية تشانغ شوان يغادر ، سرعان ما تبعته هوانغ يو وباي شون أيضا .
قالت هوانغ يو: “في الواقع ، كان السبب في أنني طلبت لوحة النهار هي مساعدة ليو شي في إعداد هدية لمعلمه. وبالتالي ، فمن الطبيعي أنه هو الذي قدمها له”. “بصفتي صغيرة ، لا حاجة لي لتقديم مثل هذه الهدية القيمة إلى الشيخ تيان حتى لو حضرت مأدبة عيد ميلاده.”
امسك قبضته بإحكام ، التفت لو شون لإلقاء نظرة على صديقه.
“آه …”بعد سماع كلمات هوانغ يو ، فهم تشانغ شوان على الفور ما يجري.
“جلالة الملك ، لا يزال لدينا أشياء نعتني بها ، لذلك لن نعود معك إلى القصر الملكي”.
في الواقع.
كان الثنائي لا يزال واثقًا من قدراتهم كمعلمين ، لذلك لم يعتقدوا أنهم سيخسرون أمام تشانغ شوان .
بصفتها صغيرة ، حتى لو زارت الشيخ تيان ، كان عليها فقط إعداد هدية بسيطة . لم تكن هناك حاجة لها لتقديم كنز مثل لوحة النهار .
حدق كل من باي شون وهوانغ يو على بعضهما البعض.
بطبيعة الحال ، فعلت ذلك عوضا عن ليو شي. على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يتم تقديم الهدية للشيخ تيان من خلال يد ليو شي.
كانوا هم الذين أحضروا المعلم تشانغ الى هنا واعتقدوا أنه من غير المناسب لهم البقاء هنا بالنظر إلى هذا الوضع.
“ماذا عنك؟ كطالب عند تشوانغ شوان ، يجب ألا تكون هناك حاجة لك لإعداد هدية بدلاً عنه ، أليس كذلك؟”
“إنه حقا إله بين الرجال!” قال الإمبراطور شين زوي وهو يشعر بالصدمة ، برؤية كيف أعجب حتى المعلمين الرئيسيين الثلاثة بـتشانغ شوان. والتفت إلى خادمه وقال ، “قوموا بالاستعدادات. أريد مشاهدة تقييم المعلم غدًا أيضًا!”
كانت علاقة باي شون مع تشوانغ شي مختلفة عن علاقة ليو شي مع هوانغ يو .
“وانغ تشاو ، ألا تعرف هذا الصيدلاني؟ أود شراء بعض الحبوب لتجربتها.”
كانت هوانغ يو متدربة عنده بينما كان هو مجرد طالب. على الرغم من أن كلاهما بدا على حد سواء ، إلا أن مكانة وهوية الاثنين كانت على مستويين مختلفين.
قد يتعين على هوانغ يو البحث عن هدية عيد ميلاد بدلاً من ليو شي ، ولكن كطالب ، لا ينبغي أن تكون هناك حاجة إلى باي شون للقيام بنفس الشيء.
قد يتعين على هوانغ يو البحث عن هدية عيد ميلاد بدلاً من ليو شي ، ولكن كطالب ، لا ينبغي أن تكون هناك حاجة إلى باي شون للقيام بنفس الشيء.
في اللحظة التي غادروا فيها ، عم الصمت في الغرفة على الفور.
“في الواقع … أنا …” خدش باي شون رأسه من الحرج. “لأن شياو يو أرادت لوحة النهار أردتها أيضا وبهذه الطريقة ، سيكون لدي سبب لأكون معها … أما لماذا اشتريت اللوحة من السيد تشانغ ، فهي لأبي. يحب الرسم كثيرًا أيضًا … “. كان تشانغ شوان عاجزًا عن الكلام.
لم يكن مؤهلاً حتى للتنافس معهم!
اتضح أن هذا الشخص أراد لوحة النهار لمغازلة هوانغ يو.
عند مغادرة عشيرة تيان ، قام الثلاثي بتوديع الإمبراطور شين زوي قبل مغادرتهم بسرعة.
مجرد التفكير في الأمر كان سخيفا.
بعد رؤية تشانغ شوان يغادر ، سرعان ما تبعته هوانغ يو وباي شون أيضا .
ومع ذلك ، لم يكن اختياره خاطئًا. فقط من خلال التنافس مع هوانغ يو يمكنه مقابلتها كل يوم. وبهذه الطريقة ، سيجعل من السهل عليه أن يحاكيها أيضًا.
ليس هذا فقط ، من خلال هذه الإيماءة اللطيفة ، يمكنهم تقليل العداء الذي يشعر به هذا الرسام ، وربما يصبح صديقهم حتى .
فقط ، على الرغم من أن باي شون كان مهتمًا بـهوانغ يو، لا يمكن قول الشيء نفسه عنها. على الأرجح ، كان من المقدر أن يتم كسر قلبه منها .
اتضح أن هذا الشخص أراد لوحة النهار لمغازلة هوانغ يو.
كان باي شون مجرد طالب عند تشوانغ شي. لم تكن هناك حاجة له لتقديم لوحة من المستوى الخامس إلى الشيخ تيان. بصفته أحد النبلاء الكرام في البلاد ، لم يكن من الصعب عليه العثور على هدية أخرى مناسبة. ونتيجة لذلك ، كان لدى الشيخ تيان فقط لوحة الغزلان البرية ، والاخرى كانت لا نزال في حوزة باي شون.
كانت الكلمتان البسيطتان ، “الغزلان البرية” ، كنزًا لا تقدر بثمن حقًا. لقد رفعت لوحة المستوى الخامس بمستوى آخر تقريبًا. حتى لو قدموا له كل أوراق الشاي في عشيرة تيان ، لكانوا قد حققوا ربحًا.
“ايها المعلم تشانغ ، اعتقدت أنك لا تعرف أي شيء عن طريق الشاي. ثم كيف كنت …” بعد فترة قصيرة ، عندما كانت أكاديمية هونغتيان أمامهم بالفعل ، قامت هوانغ يو بسؤاله .
أما لماذا كان تشانغ شوان قادرًا على رؤية العيوب في الشاي الذي تم تحضيره من قبل الشيخ تيان ، فقد كان السبب بسيطًا. في اللحظة التي دخل فيها تشانغ شوان إلى القاعة ، كان الطرف الآخر في خضم تحضير الشاي. على هذا النحو ، جمعت المكتبة كتابًا تلقائيًا عليه ، وفقط من خلال تقليبه ، عرف تشانغ شوان كل شيء عنه.
لقد أظهر هذا الشخص جهله بوضوح في الموضوع في وقت سابق ، ولا يبدو أنه كان يزيفه. ومع ذلك ، كيف تمكن من الإشارة إلى الأخطاء في طريقة تحضير شاي تيان لونغ والشيخ تيان ، حتى أنه أثار إعجاب الشيخ تيان تمامًا؟
لقد أظهر هذا الشخص جهله بوضوح في الموضوع في وقت سابق ، ولا يبدو أنه كان يزيفه. ومع ذلك ، كيف تمكن من الإشارة إلى الأخطاء في طريقة تحضير شاي تيان لونغ والشيخ تيان ، حتى أنه أثار إعجاب الشيخ تيان تمامًا؟
“صحيح أنني لم أكن أعرف أي شيء عن ذلك …”. هز تشانغ شوان رأسه.
بما أن هذا هو الحال ، لم يعد هناك أي غرض لبقاء تشانغ شوان. .
على الرغم من وجود العديد من الكتب بخصوص طريق الشاي في رأسه ، إلا أنه لم تتح له الفرصة لقراءتها حتى الآن. ونتيجة لذلك ، لم يكن من الكذب أن نقول إنه لا يعرف أي شيء عن الموضوع.
“لابد أن هذا الشخص قد قضى كل مجهوده ووقته في تعلم الرسم وطريق الشاي ، لذا يجب أن تكون قدرته على نقل المعرفة سيئة. طالما أنك تنتصر عليه في تقييم المعلم غدًا ، يجب أن تكون قادرًا على الرجوع “قال وانغ تشاو .
“أجل؟…” تفاجئت هوانغ يو وباى شون.
حتى لو كانت جنازته ، لم يكن ليأتي إلى مثل هذا الحدث.
إذا كنت لا تعرف شيئًا عن الموضوع ، فكيف يمكنك التحدث بثقة هكذا؟)
*******************
ألا يجب أن تأتي بكذبة أفضل من تلك؟)
“في الواقع … أنا …” خدش باي شون رأسه من الحرج. “لأن شياو يو أرادت لوحة النهار أردتها أيضا وبهذه الطريقة ، سيكون لدي سبب لأكون معها … أما لماذا اشتريت اللوحة من السيد تشانغ ، فهي لأبي. يحب الرسم كثيرًا أيضًا … “. كان تشانغ شوان عاجزًا عن الكلام.
“لقد صادفت للتو بعض الكتب عن طريق الشاي في الماضي وتحدثت عن الأمر . لقد كانت صدفة تمكنت من تخمينها بشكل صحيح!” رد تشانغ شوان عليهم .
ما قاله لو شون منطقيًا: لم يكن هناك تراجع في هذه المرحلة!
“تحدثت فقط ؟”
“ماذا عنك؟ كطالب عند تشوانغ شوان ، يجب ألا تكون هناك حاجة لك لإعداد هدية بدلاً عنه ، أليس كذلك؟”
حدق كل من باي شون وهوانغ يو على بعضهما البعض.
حتى إذا كانت النصيحة قد ساعدت جده ، فلا يجب أن تكون هناك حاجة لاعطاء الطرف الآخر هذه الهدية السخية.
أخي ، إذا كنت لا تريد أن تقول لنا الحقيقة ، فقط قل ذلك. لن تخدع أي شخص بهذا العذر المضحك .)
على الرغم من وجود العديد من الكتب بخصوص طريق الشاي في رأسه ، إلا أنه لم تتح له الفرصة لقراءتها حتى الآن. ونتيجة لذلك ، لم يكن من الكذب أن نقول إنه لا يعرف أي شيء عن الموضوع.
هل يبدو كلانا مثل الحمقى لك؟)
كانوا هم الذين أحضروا المعلم تشانغ الى هنا واعتقدوا أنه من غير المناسب لهم البقاء هنا بالنظر إلى هذا الوضع.
“منذ أن وصلنا إلى الأكاديمية ، سأودعكم الان !”
ألا يجب أن تأتي بكذبة أفضل من تلك؟)
على الرغم من أن الثنائي لم يصدق كلماته بشكل واضح ، لا يمكنهم أن يضايقوا تشانغ شوان ليشرح لهم. وابتسم لهم ،و قفز تشانغ شوان خارج العربة.
كانت الكلمتان البسيطتان ، “الغزلان البرية” ، كنزًا لا تقدر بثمن حقًا. لقد رفعت لوحة المستوى الخامس بمستوى آخر تقريبًا. حتى لو قدموا له كل أوراق الشاي في عشيرة تيان ، لكانوا قد حققوا ربحًا.
وصل أخيرًا إلى أكاديمية هونغتيان.
وصل أخيرًا إلى أكاديمية هونغتيان.
بعد بضعة أيام من الغياب ، كان فضوليًا لمعرفة مدى تقدم تشاو يا والآخرين .
“منذ أن وصلنا إلى الأكاديمية ، سأودعكم الان !”
*******************
حتى إذا كانت النصيحة قد ساعدت جده ، فلا يجب أن تكون هناك حاجة لاعطاء الطرف الآخر هذه الهدية السخية.
السلام عليكم اول شي بموضوع اغلاق الفصول انا بيدي التحكم اني م اغلق الفصول ابد بس كذا راح نظلم الي مشتركين بالعضوية فالشي الصح اني ابدأ باغلاقهم .
“تحدثت فقط ؟”
( اللي عندهم العضوية يكتبوا بالتعليقات خليني أعدكم نفر نفر ._. )
بعد أن غادر المعلمون الرئيسيون والإمبراطور شين زوي منزل تيان ، خرج لو شون ووانغ تشاو من المنزل أيضا . في اللحظة التي غادروا فيها الاستياء والسخط ظاهر في عيونهم .
نظام التنزيل 5 فصول أو 4 او3 بس يعني صارلي فترة متبع 5 فصول رح يكون 3 مفتوحات و 2 مغلقات بس رح يتم فتح الفصول المعلقات في بداية كل يوم عشان لا يصير تأخير في القراءة وشكرا لكم والى اللقاء .
عرف ليو لينغ أن الطرف الآخر يدعوهم إلى المغادرة ، فغادر القاعة مع الإمبراطور شين زوي والآخرين.
بواسطة :
ألا يجب أن تأتي بكذبة أفضل من تلك؟)
“حسنا يا صاحب الجلالة!” أجاب خادمه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
