لقد أدرك ما توضحه اللوحة. ما رسمته يد تشانغ شوان اليسرى هو الفناء الذي كانوا فيه. وهناك شخص يرسم ، والمشهد هادئ. على اليمين يوجد فناء آخر وداخله مليء بالزهور والطيور الراقصة. هناك أيضًا عدد غير قليل من الحيوانات ترقص في وسطها ، وهناك صوت مشرق. شعر وكأنها جنة طبيعية خارج المجتمع البشري الصاخب.
على الرغم من أن اللوحة كانت لا تزال بعيدة عن الوصول إلى المستوى الثالث ، إلا أنه أعجب بعمل تشانغ شوان .
لم يكن أنه لا يريد أن ينظر ، لكنه كان يخشى أنه لن يتمكن من السيطرة على أعصابه عند رؤية الطرف الآخر يخدعهم عندما يفشل في مطابقة الطرفين.
بغض النظر عن مدى دقة اليدين اليمنى واليسرى في التنسيق معًا ، لا يزال الفرد يقسم اللوحة إلى قسمين. من العروف أن التصور الفني سيكون ناقصًا مقارنةً عندما يستخدم المرء يدًا واحدة فقط للرسم بأكمله.
بينما أراد لو تشين أن يقول شيئًا ،ظهر صوت باي شون.
“يتباهي بأسلوبه في الرسم ، لكن إغفل الهدف الأصلي للرسم. ياله من منافق!” بعد التوضيح ، هز السيد يوانيو رأسه.
“انت جيد هكذا!” برؤية الطرف الآخر يعتذر للجميع بجدية ، هز السيد يوانيو رأسه بارتياح. “لديك أسس جيدة. طالما أنك تصقل مهاراتك في الرسم وتراكم المزيد من الخبرات ، ستتمكن بالتأكيد من رسم لوحة من المستوى الثالث قريبًا. الرجاء عدم إضاعة مواهبك بسبب الغطرسة!”
بعد الصدمة ، لم يتحسن انطباعه عن تشانغ شوان فحسب ، بل ازداد سوءًا.
“إذا لم يتمكن من دمج الطرفين ، فسيكون ذلك فاشلًا بكل بساطة. أعتقد أني انتظرت فترة ما بعد الظهيرة بأكملها لهذا …” هز المعلم يوانيو رأسه بخيبة أمل.
بالنسبة له ، تشانغ شوان متغطرس وغير محترم. ليس فقط جعلهم ينتظرون عندما وافقوا على إجراء الاختبار عند الظهر ، بل ادعى أنه بحاجة إلى تعديل حالته الذهنية قبل الرسم ، وجعلهم ينتظرون لمدة لمدة أربع ساعات متتالية. والآن ، من أجل التباهي بمهاراته في الرسم ، اختار التباهي بتقنيته بدلاً من التركيز على إنشاء أفضل عمل يستطيعه .
نصحه المعلم لو تشين .
كان ينوي تخويف الآخرين ، من المستحيل إنشاء تحفة فنية بغض النظر عن مدى مهارة المرء. من المستحيل أن يصبح هذا الشخص رجل جيد .)
“حسنًا ، الآن بعد أن انتهينا من الرسم ، حان الوقت لكما أن تبدؤوا في تقييم الأعمال …” بمشاهدته وهو يقبل بنصيحته بتواضع ، لم يكمل لو تشين في هذه المسألة أكثر من ذلك. بدلا من ذلك ، وجه انتباهه إلى هوانغ يو وباى شون لمواصلة الاختبار ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر صوت باي شون المفاجئ.
“الأخ تشانغ لا يزال شابًا ، ومن الطبيعي أن يرغب في التباهي امام الآخرين …”
“هذا … ربما لا يمكنه ربطهم!”
فهم المعلم لو تشين شخصية صديقه القديم المباشرة وابتسم بحسرة .
فهم المعلم لو تشين شخصية صديقه القديم المباشرة وابتسم بحسرة .
إنه شاب بعد كل شيء. من الطبيعي أن يتباهي بأساليبه. لا يمكننا أن نتوقع منه أن يكون مثلنا ، كائنات نصف قدم بالفعل في القبر.)
على الرغم من أن اللوحة كانت لا تزال بعيدة عن الوصول إلى المستوى الثالث ، إلا أنه أعجب بعمل تشانغ شوان .
“إن إنشاء أفضل عمل يمكن للمرء القيام به هو أفضل طريقة لإثارة إعجاب الآخرين. التنين المزدوج هو شيء يستخدمه هؤلاء الحرفيون في الشوارع لإنتاج اللوحات بكميات كبيرة. إذا لم يتخلص من هذه العادة ، فسيكون من الصعب عليه تحقيق أشياء عظيمة في المستقبل! “
“حسنًا ، الآن بعد أن انتهينا من الرسم ، حان الوقت لكما أن تبدؤوا في تقييم الأعمال …” بمشاهدته وهو يقبل بنصيحته بتواضع ، لم يكمل لو تشين في هذه المسألة أكثر من ذلك. بدلا من ذلك ، وجه انتباهه إلى هوانغ يو وباى شون لمواصلة الاختبار ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر صوت باي شون المفاجئ.
قال السيد يوانيو دون كبح نفسه على الإطلاق.
“ارر…”
بعد سماعه ، صمت هوانغ يو وباى شون .
كلاهما ليسا من ذوي الخبرة في مجال الرسم مقارنة بالسيدان اللذان امامهما ، وعلى هذا النحو ، لم يتمكنوا من دحض كلماتهم .
كان رسم الفناء النابض بالحياة .، بدت الصورة الجميلة وكأنها تطفو من الورقة.
بينما أراد لو تشين أن يقول شيئًا ،ظهر صوت باي شون.
مشى السيد لو تشين ونظر إليها .
“انظر ، لقد بدأ في ربط الطرفين …”
على الرغم من كونه غير قادر على الرسم ، فقد اختار أن يتظاهر بأنه خبير باستخدام تقنية التنين المزدوج بدلاً من الرسم بهدوء. الآن انظر إلى ما حدث ، تبين أن طرفي اللوحة مختلفان تمامًا ، مما يجعل من المستحيل الاتصال بينهما. سأرى كيف يمكنك الخروج من هذا الإحراج.
تحول انتباه الجميع إلى اللوحة ، وكما قال باي شون بالضبط ، كانت فرشاتي تشانغ شوان تتلاقى ، وبدأت في ربط جانبي اللوحة.
كلاهما ليسا من ذوي الخبرة في مجال الرسم مقارنة بالسيدان اللذان امامهما ، وعلى هذا النحو ، لم يتمكنوا من دحض كلماتهم .
“هذا … ربما لا يمكنه ربطهم!”
تحول انتباه الجميع إلى اللوحة ، وكما قال باي شون بالضبط ، كانت فرشاتي تشانغ شوان تتلاقى ، وبدأت في ربط جانبي اللوحة.
بإلقاء نظرة ، لم تستطع هوانغ يو سوى التعليق.
مشى السيد لو تشين ونظر إليها .
كان نصفا اللوحة على وشك الاندماج ، لكن اللوحات على كل جانب كانت مختلفة تمامًا ، سواء كان ذلك في عمق اللون ، والجاذبية الأساسية ، وأسلوب الرسم. حتى لو قام تشانغ شوان بدمج النصفين معًا ، فستصبح ببساطة لوحتين مختلفتين على ورقة واحدة بدلاً من تشكيل كيان واحد مثالي.
كانت لوحة تشانغ شوان مثالية بغض النظر عن الموضوع أو مخططه أو صنعة. ولكن ، من المؤسف أنه … كان ينقصه هذا النوع من الشعور.
كان النصف ساطعًا بينما كان النصف الآخر باهتًا … حتى لو قام بدمجهما معًا ، فسوف ينتهي بالفشل.
كان النصف ساطعًا بينما كان النصف الآخر باهتًا … حتى لو قام بدمجهما معًا ، فسوف ينتهي بالفشل.
هل يمكن أن يكون قد فشل؟
على الرغم من أن نصفي اللوحة تم إنشاؤهما في وقت واحد ، إلا أن التفاصيل الدقيقة كانت خالية من العيوب. في الواقع ، حتى يمكن رؤية الطاولات والكراسي بوضوح داخلها. يمكن رؤية تعابير الجميع بوضوح في اللوحة ، وكان الأمر كما لو أنه انتزعها من الواقع وطبعها مباشرة. كان من غير المعقول أن تكون اللوحة بهذا الشكل الأنيق.
“من المستحيل الجمع بين النصفين …”
على الرغم من كونه غير قادر على الرسم ، فقد اختار أن يتظاهر بأنه خبير باستخدام تقنية التنين المزدوج بدلاً من الرسم بهدوء. الآن انظر إلى ما حدث ، تبين أن طرفي اللوحة مختلفان تمامًا ، مما يجعل من المستحيل الاتصال بينهما. سأرى كيف يمكنك الخروج من هذا الإحراج.
كان المعلم لو تشين ينوي التحدث باسم تشانغ شوان ، ولكن عند رؤية الوضع ، صمت. عبس المعلم لو و بلا وعي ، مارس الكثير من القوة على أصابعه لدرجة أنه انتزع عن طريق الخطأ بضعة شعيرات من لحيته.
“إنه لأمر مؤسف ، لكن الأخ تشانغ لا يزال شابًا. عندما يبلغ سننا ، سيكون قادرًا بالتأكيد على إخراج لوحة من المستوى الثالث بسهولة ، أو حتى واحدة من المستوى الرابع!”قال المعلم لو تشين .
على الرغم من أنه لم يرغب في الاعتراف بذلك ، استنادًا إلى فهمه للرسم ، كان بإمكانه أن يرى بوضوح أن نصفي اللوحة لا يمكن التوفيق بينهما.
في السابق ، كانوا يقفون على مسافة بعيدة حتى لا يزعجوا تشانغ شوان ، لذلك لم يتمكنوا من الحصول على رؤية واضحة للرسم ولم يتمكنوا من التعرف على أن تشانغ شوان كان يرسم هذا المكان. الآن بعد أن اقتربوا ،لقد أعجبوا بها .
كان الأمر كما لو كانا من عالمين مختلفين تمامًا ؛ كان من المستحيل تماما ربط كلا الطرفين. هل يمكن أن يكون الأمر كما قال الأخ يوانيو ، أن الأخ تشانغ كان منافقًا؟
كان النصف ساطعًا بينما كان النصف الآخر باهتًا … حتى لو قام بدمجهما معًا ، فسوف ينتهي بالفشل.
على الرغم من أنه قابله مرة واحدة فقط في السابق ، كان انطباعه عنه أنه شخص حكيم ومتواضع ومهذب. لم يكن مثل هذا الشخص من قبل …
بعد إضافة الجدار ، تم الانتهاء من اللوحة بأكملها. قام تشانغ شوان بوضع فرشاة الفرشاة وضحك بخفة. “يرجى تقييم عملي!”
إذا كان هذه بالفعل شخصيته الحقيقية ، فسيكون من الصعب عليه الوصول إلى آفاق كبيرة في مجال الرسم في المستقبل …
مباشرة بعد أن أغلق عينيه ، سمع صراخًا من الصدمة ، كما لو أن الآخرين قد رأوا شيئًا لا يمكن تصوره.
“إذا لم يتمكن من دمج الطرفين ، فسيكون ذلك فاشلًا بكل بساطة. أعتقد أني انتظرت فترة ما بعد الظهيرة بأكملها لهذا …” هز المعلم يوانيو رأسه بخيبة أمل.
تحول انتباه الجميع إلى اللوحة ، وكما قال باي شون بالضبط ، كانت فرشاتي تشانغ شوان تتلاقى ، وبدأت في ربط جانبي اللوحة.
عندما تحدث لو تشين عن تشانغ شوان ، كان في الواقع مليئًا بتوقعات كبيرة عنه. لقد اعتقد حقًا أن عبقرية شابة قد ظهرت وأنه قد يكون الأمل في تمجيد الرسم داخل المملكة. ومع ذلك ، بعد مقابلته شخصياً ، أدرك أنه مجرد شخص منافق.
أثنى المعلم لو تشين عليه .
على الرغم من كونه غير قادر على الرسم ، فقد اختار أن يتظاهر بأنه خبير باستخدام تقنية التنين المزدوج بدلاً من الرسم بهدوء. الآن انظر إلى ما حدث ، تبين أن طرفي اللوحة مختلفان تمامًا ، مما يجعل من المستحيل الاتصال بينهما. سأرى كيف يمكنك الخروج من هذا الإحراج.
“انها جميلة…”
حتى إذا كنت تريد التباهي ، يجب عليك أولاً أن تمتلك القدرات للقيام بذلك. خلاف ذلك ، سوف تكذب على نفسك .
Murilo
من الواضح أن تشانغ شوان هو أحد هؤلاء الحمقى.
“هذه اللوحة جميلة جداً ، ما المشكلة فيها ؟!” سأله باي شون كان غير قادر على فهم السبب وراء تنهداتهم.
بتنهد ، أغلق السيد يوانيو عينيه ببطء ، رافضًا المشاهدة.
إذا كان هذه بالفعل شخصيته الحقيقية ، فسيكون من الصعب عليه الوصول إلى آفاق كبيرة في مجال الرسم في المستقبل …
لم يكن أنه لا يريد أن ينظر ، لكنه كان يخشى أنه لن يتمكن من السيطرة على أعصابه عند رؤية الطرف الآخر يخدعهم عندما يفشل في مطابقة الطرفين.
لم يكن أنه لا يريد أن ينظر ، لكنه كان يخشى أنه لن يتمكن من السيطرة على أعصابه عند رؤية الطرف الآخر يخدعهم عندما يفشل في مطابقة الطرفين.
“ماذا؟”
لم يستطع باي شون مقاومة الصراخ.
“انتظر ، هذا …”
إنه شاب بعد كل شيء. من الطبيعي أن يتباهي بأساليبه. لا يمكننا أن نتوقع منه أن يكون مثلنا ، كائنات نصف قدم بالفعل في القبر.)
“كيف يمكن ان يكون هذا ممكنا؟”
بواسطة :
مباشرة بعد أن أغلق عينيه ، سمع صراخًا من الصدمة ، كما لو أن الآخرين قد رأوا شيئًا لا يمكن تصوره.
عندما تحدث لو تشين عن تشانغ شوان ، كان في الواقع مليئًا بتوقعات كبيرة عنه. لقد اعتقد حقًا أن عبقرية شابة قد ظهرت وأنه قد يكون الأمل في تمجيد الرسم داخل المملكة. ومع ذلك ، بعد مقابلته شخصياً ، أدرك أنه مجرد شخص منافق.
فتح عينيه مرة أخرى ورأى المعلم لو تشين ، هوانغ يو ، وباى شون يحدقان في صدمة لما كان أمامهم ، كما لو أنهم رأوا شبحًا للتو.
هل يمكن أن يكون قد فشل؟
“ما الخطأ؟ حتى إذا فشل في مطابقة الطرفين معًا ، فلا داعي لمثل هذه الصدمة …”
جدار واحد ، وعالم مختلف تمامًا. ارتفعت جودة اللوحة إلى مستوى جديد تمامًا على الفور.
شعر السيد يوانيو بالإحراج القى نظرة أيضًا. بنظرة واحدة ، ضاقت عيناه على الفور وتمايل جسده. لقد انغمس على الفور من الدهشة أيضًا ، “هذا … هذا … ما الذي يحدث؟”
“انتظر ، هذا …”
لقد ذهل كذلك.
لم يستطع باي شون مقاومة الصراخ.
أمامه مباشرة ، عند الحدود التي اجتمع فيها طرفا اللوحة معًا ، قام تشانغ شوان بوضع جدارًا ، وبالتالي خلق حاجزًا يفصل الطرفين كما لو أنهم كيانين مختلفين.
لم يستطع باي شون مقاومة الصراخ.
محا الانقسام الناتج عن الجدار التنافر بين نصفي اللوحة. وبدلاً من ذلك ، فإن التناقض بين الجانبين متناسق معًا يخلق إحساس بالتأمل في عالمين مختلفين في وقت واحد.
“هذا … ربما لا يمكنه ربطهم!”
“إن هذا هو الفناء …”
على الرغم من أنه قابله مرة واحدة فقط في السابق ، كان انطباعه عنه أنه شخص حكيم ومتواضع ومهذب. لم يكن مثل هذا الشخص من قبل …
لم يستطع باي شون مقاومة الصراخ.
بعد سلسلة الأمور ، كان انطباعه عن تشانغ شوان ضعيفًا. ومع ذلك ، كان صحيحًا أن اللوحة كانت ذات جودة عالية. وبصرف النظر عن عدم وجود تصور فني ، لم يكن قادرًا على العثور على أي عيوب في اللوحة. يبدو أن الزميل لم يكن محتال . وكان يمتلك قدرات حقيقية.
لقد أدرك ما توضحه اللوحة. ما رسمته يد تشانغ شوان اليسرى هو الفناء الذي كانوا فيه. وهناك شخص يرسم ، والمشهد هادئ. على اليمين يوجد فناء آخر وداخله مليء بالزهور والطيور الراقصة. هناك أيضًا عدد غير قليل من الحيوانات ترقص في وسطها ، وهناك صوت مشرق. شعر وكأنها جنة طبيعية خارج المجتمع البشري الصاخب.
“يتباهي بأسلوبه في الرسم ، لكن إغفل الهدف الأصلي للرسم. ياله من منافق!” بعد التوضيح ، هز السيد يوانيو رأسه.
ملاحظة ( ممكن الواحد يسمع صوت الرسم ولا كلام فنانين م النا دخل فيه)
“هذا … ربما لا يمكنه ربطهم!”
من جهة يوجد عالم البشر ، ومن جهة أخرى هو عالم الطبيعة. الهدوء من جهة ، والهدوء من جهة أخرى. مشهدان مختلفان وحالتان مختلفتان للعقل وإحساسان مختلفان. ومع ذلك ، فقد اندمجت بنجاح بسبب ظهور هذا الجدار ، مما نسق تمامًا موضوعين مختلفين.
كان المعلم لو تشين ينوي التحدث باسم تشانغ شوان ، ولكن عند رؤية الوضع ، صمت. عبس المعلم لو و بلا وعي ، مارس الكثير من القوة على أصابعه لدرجة أنه انتزع عن طريق الخطأ بضعة شعيرات من لحيته.
“يالها من صدمة حقا …”
بغض النظر عن مدى دقة اليدين اليمنى واليسرى في التنسيق معًا ، لا يزال الفرد يقسم اللوحة إلى قسمين. من العروف أن التصور الفني سيكون ناقصًا مقارنةً عندما يستخدم المرء يدًا واحدة فقط للرسم بأكمله.
أثنى المعلم لو تشين عليه .
كان رسم الفناء النابض بالحياة .، بدت الصورة الجميلة وكأنها تطفو من الورقة.
في السابق ، شارك أفكار السيد يوانيو بأن اللوحة ستفشل بالتأكيد. ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن هذين المشهدين المختلفين تمامًا يمكن تنسيقهما تمامًا مع جدار واحد فقط ، مما يتيح لمشاهديه الاستمتاع بجمال ومتعة فريدة بشكل لا يصدق.
بينما أراد لو تشين أن يقول شيئًا ،ظهر صوت باي شون.
كان الجدار حقا ضربة إلهية.
“إن إنشاء أفضل عمل يمكن للمرء القيام به هو أفضل طريقة لإثارة إعجاب الآخرين. التنين المزدوج هو شيء يستخدمه هؤلاء الحرفيون في الشوارع لإنتاج اللوحات بكميات كبيرة. إذا لم يتخلص من هذه العادة ، فسيكون من الصعب عليه تحقيق أشياء عظيمة في المستقبل! “
جدار واحد ، وعالم مختلف تمامًا. ارتفعت جودة اللوحة إلى مستوى جديد تمامًا على الفور.
بإلقاء نظرة ، لم تستطع هوانغ يو سوى التعليق.
“لا يصدق…”
بإلقاء نظرة ، لم تستطع هوانغ يو سوى التعليق.
بعد لحظة طويلة من الصمت ، قام السيد يوانيو يمدحه أيضا .
بدون تصور فني ، كان أعلى مستوى يمكن أن تصل إليه لوحته هو المستوى الثاني ،روح اللوحة. إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكن اعتبارها تحفة فنية.
من الواضح أنه لم يتوقع وجود الجدار على الإطلاق.
بينما أراد لو تشين أن يقول شيئًا ،ظهر صوت باي شون.
إذا كان المفهوم الفني لكلا طرفي الجدار هو نفسه ، فستكون اللوحة بدلاً من ذلك فاشلة.
كان الجميع يهتمون بالهيكل العام والفكرة الخاصة باللوحة بدلاً من التفاصيل . بإلقاء نظرة أخرى على اللوحة ، أدركوا أن الطيور والبشر في اللوحة ليس لديهم عيون بالفعل.
“لقد أحرجت نفسي!”
“انظر ، لقد بدأ في ربط الطرفين …”
بعد إضافة الجدار ، تم الانتهاء من اللوحة بأكملها. قام تشانغ شوان بوضع فرشاة الفرشاة وضحك بخفة. “يرجى تقييم عملي!”
لقد ذهل كذلك.
لقد تعلم للتو الرسم لذلك لم يكن لديه أي فكرة عما يجب أن يرسمه. وهكذا ، رسم الفناء حيث كان الجميع موجودين.
“علاوة على ذلك ، يعتمد الرسم على حالة المرء الذهنية وبدون التصور الفني بغض النظر عن مدى حيوية الرسم ، ستكون لا فائدة منها. تقنية التنين المزدوج تقسم اللوحة إلى جزئين ، مما يتسبب في انقسام التصور الفني … وهكذا ، حتى لو كان الجانبان يتطابقان بشكل مثالي، فسيكون من الصعب الوصول إلى المستوى الثالث “.
“دعني ألقي نظرة!”
هز السيد لو تشين رأسه.
مشى السيد لو تشين ونظر إليها .
“يبدو أن لديه مهارات حقيقية!” هز السيد يوانيو رأسه بالموافقة. ثم التفت للنظر إلى تشانغ شوان ووبخه ، “ومع ذلك ، لا يزال من الأفضل أن يبقى الشباب متواضعين!”
جاءت هوانغ يو وباي شون على عجل بسرعة أيضًا.
“انظر ، لقد بدأ في ربط الطرفين …”
في السابق ، كانوا يقفون على مسافة بعيدة حتى لا يزعجوا تشانغ شوان ، لذلك لم يتمكنوا من الحصول على رؤية واضحة للرسم ولم يتمكنوا من التعرف على أن تشانغ شوان كان يرسم هذا المكان. الآن بعد أن اقتربوا ،لقد أعجبوا بها .
فهم المعلم لو تشين شخصية صديقه القديم المباشرة وابتسم بحسرة .
كان رسم الفناء النابض بالحياة .، بدت الصورة الجميلة وكأنها تطفو من الورقة.
كان النصف ساطعًا بينما كان النصف الآخر باهتًا … حتى لو قام بدمجهما معًا ، فسوف ينتهي بالفشل.
“انها جميلة…”
تألقت عيون هوانغ يو بالإعجاب بها و قدمت الثناء بدون وعي.
تألقت عيون هوانغ يو بالإعجاب بها و قدمت الثناء بدون وعي.
تألقت عيون هوانغ يو بالإعجاب بها و قدمت الثناء بدون وعي.
على الرغم من أن نصفي اللوحة تم إنشاؤهما في وقت واحد ، إلا أن التفاصيل الدقيقة كانت خالية من العيوب. في الواقع ، حتى يمكن رؤية الطاولات والكراسي بوضوح داخلها. يمكن رؤية تعابير الجميع بوضوح في اللوحة ، وكان الأمر كما لو أنه انتزعها من الواقع وطبعها مباشرة. كان من غير المعقول أن تكون اللوحة بهذا الشكل الأنيق.
جاءت هوانغ يو وباي شون على عجل بسرعة أيضًا.
“هذا مثير للشفقة…”
من جهة يوجد عالم البشر ، ومن جهة أخرى هو عالم الطبيعة. الهدوء من جهة ، والهدوء من جهة أخرى. مشهدان مختلفان وحالتان مختلفتان للعقل وإحساسان مختلفان. ومع ذلك ، فقد اندمجت بنجاح بسبب ظهور هذا الجدار ، مما نسق تمامًا موضوعين مختلفين.
بعد إلقاء نظرة سريعة ، لم يستطع السيد يوانيو إلا أن يهز رأسه. في الواقع ، حتى المعلم لو تشين عبر عن حزنه.
“لا يصدق…”
“هذه اللوحة جميلة جداً ، ما المشكلة فيها ؟!” سأله باي شون كان غير قادر على فهم السبب وراء تنهداتهم.
أمامه مباشرة ، عند الحدود التي اجتمع فيها طرفا اللوحة معًا ، قام تشانغ شوان بوضع جدارًا ، وبالتالي خلق حاجزًا يفصل الطرفين كما لو أنهم كيانين مختلفين.
بصراحة ، لم يكن قادرًا على رؤية أي خطأ في هذه اللوحة. شعر أنه على قدم المساواة مع الاثناين السابقتين.
بعد إلقاء نظرة سريعة ، لم يستطع السيد يوانيو إلا أن يهز رأسه. في الواقع ، حتى المعلم لو تشين عبر عن حزنه.
“هذه اللوحة لديها صنعة مثالية. ليس هناك أدنى خطأ ، وفيما يتعلق بالرسم والتباين والتكامل … يمكن القول حقا أنها من الطراز الأول. فقط كما قلت من قبل ، تعمل في وقت واحد مع كلا الأيدي تجعل المرء يركز بشكل كبير على التفاصيل ويهمل التصور الفني! بدون تصور فني ، يمكن أن يصل فقط إلى المستوى الثاني روح اللوحة. هذه اللوحة لا تزال بعيدة عن الوصول إلى النية الكاملة. “
شعر السيد يوانيو بالإحراج القى نظرة أيضًا. بنظرة واحدة ، ضاقت عيناه على الفور وتمايل جسده. لقد انغمس على الفور من الدهشة أيضًا ، “هذا … هذا … ما الذي يحدث؟”
هز السيد لو تشين رأسه.
“علاوة على ذلك ، يعتمد الرسم على حالة المرء الذهنية وبدون التصور الفني بغض النظر عن مدى حيوية الرسم ، ستكون لا فائدة منها. تقنية التنين المزدوج تقسم اللوحة إلى جزئين ، مما يتسبب في انقسام التصور الفني … وهكذا ، حتى لو كان الجانبان يتطابقان بشكل مثالي، فسيكون من الصعب الوصول إلى المستوى الثالث “.
كانت اللوحات التي أنشأها السيد يوانيو و لو تشين في السابق كلاهما من المستوى الثالث حيث تم دمج التصور الفني في اللوحات. مع نظرة واحدة ، سوف يشعر المرء بالانتعاش.
“يتباهي بأسلوبه في الرسم ، لكن إغفل الهدف الأصلي للرسم. ياله من منافق!” بعد التوضيح ، هز السيد يوانيو رأسه.
كانت لوحة تشانغ شوان مثالية بغض النظر عن الموضوع أو مخططه أو صنعة. ولكن ، من المؤسف أنه … كان ينقصه هذا النوع من الشعور.
لم يستطع باي شون مقاومة الصراخ.
بدون تصور فني ، كان أعلى مستوى يمكن أن تصل إليه لوحته هو المستوى الثاني ،روح اللوحة. إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكن اعتبارها تحفة فنية.
كان الجميع يهتمون بالهيكل العام والفكرة الخاصة باللوحة بدلاً من التفاصيل . بإلقاء نظرة أخرى على اللوحة ، أدركوا أن الطيور والبشر في اللوحة ليس لديهم عيون بالفعل.
“إنه لأمر مؤسف ، لكن الأخ تشانغ لا يزال شابًا. عندما يبلغ سننا ، سيكون قادرًا بالتأكيد على إخراج لوحة من المستوى الثالث بسهولة ، أو حتى واحدة من المستوى الرابع!”قال المعلم لو تشين .
كانت اللوحات التي أنشأها السيد يوانيو و لو تشين في السابق كلاهما من المستوى الثالث حيث تم دمج التصور الفني في اللوحات. مع نظرة واحدة ، سوف يشعر المرء بالانتعاش.
على الرغم من أن اللوحة كانت لا تزال بعيدة عن الوصول إلى المستوى الثالث ، إلا أنه أعجب بعمل تشانغ شوان .
مشى السيد لو تشين ونظر إليها .
بعد كل شيء ، لم يصل تشانغ شوان إلى العشرين ، ومع ذلك فقد كان بالفعل قادرًا على إنشاء لوحة ذات جودة يمكن أن تخيفه.
“شكرا لتوجيهكم!”
“يبدو أن لديه مهارات حقيقية!” هز السيد يوانيو رأسه بالموافقة. ثم التفت للنظر إلى تشانغ شوان ووبخه ، “ومع ذلك ، لا يزال من الأفضل أن يبقى الشباب متواضعين!”
لم يكن أنه لا يريد أن ينظر ، لكنه كان يخشى أنه لن يتمكن من السيطرة على أعصابه عند رؤية الطرف الآخر يخدعهم عندما يفشل في مطابقة الطرفين.
بعد سلسلة الأمور ، كان انطباعه عن تشانغ شوان ضعيفًا. ومع ذلك ، كان صحيحًا أن اللوحة كانت ذات جودة عالية. وبصرف النظر عن عدم وجود تصور فني ، لم يكن قادرًا على العثور على أي عيوب في اللوحة. يبدو أن الزميل لم يكن محتال . وكان يمتلك قدرات حقيقية.
بعد سلسلة الأمور ، كان انطباعه عن تشانغ شوان ضعيفًا. ومع ذلك ، كان صحيحًا أن اللوحة كانت ذات جودة عالية. وبصرف النظر عن عدم وجود تصور فني ، لم يكن قادرًا على العثور على أي عيوب في اللوحة. يبدو أن الزميل لم يكن محتال . وكان يمتلك قدرات حقيقية.
على الرغم من ذلك ، كان السيد يوانيو مستاء من الغطرسة الذي اطلقها لمجرد أنه يمتلك بعض القدرات. بعد كل شيء ، جعلهم ينتظرون مثل هذا الوقت الطويل فقط لهذه اللوحة .
“يتباهي بأسلوبه في الرسم ، لكن إغفل الهدف الأصلي للرسم. ياله من منافق!” بعد التوضيح ، هز السيد يوانيو رأسه.
“متواضع؟” بعد سماع كلمات الطرف الآخر ، عرف تشانغ شوان انه لا بد أنه جعلهم يتتظرون لفترة طويلة وأن الطرف الآخر كان مستاء من أفعاله. ابتسم بحرج ، “أعتذر عن إبقاء الجميع ينتظرون لفترة طويلة!”
على الرغم من أنه قابله مرة واحدة فقط في السابق ، كان انطباعه عنه أنه شخص حكيم ومتواضع ومهذب. لم يكن مثل هذا الشخص من قبل …
“انت جيد هكذا!” برؤية الطرف الآخر يعتذر للجميع بجدية ، هز السيد يوانيو رأسه بارتياح. “لديك أسس جيدة. طالما أنك تصقل مهاراتك في الرسم وتراكم المزيد من الخبرات ، ستتمكن بالتأكيد من رسم لوحة من المستوى الثالث قريبًا. الرجاء عدم إضاعة مواهبك بسبب الغطرسة!”
كان الجميع يهتمون بالهيكل العام والفكرة الخاصة باللوحة بدلاً من التفاصيل . بإلقاء نظرة أخرى على اللوحة ، أدركوا أن الطيور والبشر في اللوحة ليس لديهم عيون بالفعل.
“في الواقع. من أجل إنشاء لوحة بتصور فني ، يجب على المرء أن يكتسب فهمًا أعمق للعالم من خلال الاهتمام الدقيق !”
“هذا … ربما لا يمكنه ربطهم!”
نصحه المعلم لو تشين .
ملاحظة ( ممكن الواحد يسمع صوت الرسم ولا كلام فنانين م النا دخل فيه)
“شكرا لتوجيهكم!”
“في الواقع. من أجل إنشاء لوحة بتصور فني ، يجب على المرء أن يكتسب فهمًا أعمق للعالم من خلال الاهتمام الدقيق !”
مع علمه أن الطرف الآخر لديهم نوايا حسنة من القلب ، هز تشانغ شوان رأسه.
من الواضح أن تشانغ شوان هو أحد هؤلاء الحمقى.
“حسنًا ، الآن بعد أن انتهينا من الرسم ، حان الوقت لكما أن تبدؤوا في تقييم الأعمال …” بمشاهدته وهو يقبل بنصيحته بتواضع ، لم يكمل لو تشين في هذه المسألة أكثر من ذلك. بدلا من ذلك ، وجه انتباهه إلى هوانغ يو وباى شون لمواصلة الاختبار ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر صوت باي شون المفاجئ.
كان الأمر كما لو كانا من عالمين مختلفين تمامًا ؛ كان من المستحيل تماما ربط كلا الطرفين. هل يمكن أن يكون الأمر كما قال الأخ يوانيو ، أن الأخ تشانغ كان منافقًا؟
“هذا ليس صحيحا … سيد تشانغ ، لماذا لا يوجد للبشر والطيور في اللوحة الخاصة بك … أي عيون؟”
“دعني ألقي نظرة!”
كان الجميع يهتمون بالهيكل العام والفكرة الخاصة باللوحة بدلاً من التفاصيل . بإلقاء نظرة أخرى على اللوحة ، أدركوا أن الطيور والبشر في اللوحة ليس لديهم عيون بالفعل.
مع علمه أن الطرف الآخر لديهم نوايا حسنة من القلب ، هز تشانغ شوان رأسه.
بواسطة :
كان رسم الفناء النابض بالحياة .، بدت الصورة الجميلة وكأنها تطفو من الورقة.
مباشرة بعد أن أغلق عينيه ، سمع صراخًا من الصدمة ، كما لو أن الآخرين قد رأوا شيئًا لا يمكن تصوره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
