على الرغم من أن العديد من الأشخاص استمروا في الشك في هوية صاحب القصر بعد حادثة لينغ تيانيو ، إلا أن دو مياو شوان راكعًا عند المدخل ليوم كامل قد تسبب في ارتعاشهم.
“هذا…”
“أعتذر عن شكوكي في قدرات المعلم الرئيسي تشانغ المذهلة من قبل ، يرجى أن تغفر لي!”
عند دخوله ، لم يعد تشنغ يانغ قادرًا على قمع فضوله.
“اسم التقنية؟ لم أسميها. إذا توصلت إلى اسم جيد ، فلا تتردد في تسميتها بذلك!” لوح تشانغ شوان بيده .
“هذه التقنية هي شيء أنشأته للتو. سأخبرك بتقنية زراعتها الآن!”
لقد حاول بنفس الطريقة التي اعتاد عليها دائمًا ، لذلك لم يكن الموقف له معنى كبير. في البداية ، اعتقد أنه قد يكون مشكلة في القدرة على التحمل ، لذلك استراح بشكل خاص لبضعة أيام قبل أن يبدأ في الحدادة مرة أخرى. ومع ذلك … لم يحدث أي فرق على الإطلاق.
قال تشانغ شوان طريقة الزراعة له مرة واحدة.
بعد أن انغمس في طريق الرمح لسنوات لا حصر لها ، أدرك مدى أهمية هذه التقنية. لقد فهم أيضًا أنه إذا تم تسريب مهارته ، فستحدث عاصفة دموية.
“هذا هذا…”
عند رؤية دو مياو شوان يدخل القصر ، لم يكونوا الناس والقادة في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، استمرت أعينهم في التركيز على الوضع ، كما لو كانو صقورا تنتظر فريستها .
عند سماع تقنية الزراعة بأكملها ، تفاجأ تشنغ يانغ.
بعد أن انغمس في طريق الرمح لسنوات لا حصر لها ، أدرك مدى أهمية هذه التقنية. لقد فهم أيضًا أنه إذا تم تسريب مهارته ، فستحدث عاصفة دموية.
تقنية الرمح عميقة للغاية. جميع فنون الرمح الأخرى التي تعلمها سابقًا هي قمامة مقارنة بها.
عند دخوله ، لم يعد تشنغ يانغ قادرًا على قمع فضوله.
في السابق ، كان يعتقد أن المهارة ضعيفة وملتوية ولا تحتوي على اساس جيد ، ولكن هذا ليس صحيحًا.
بعد مغادرته الأكاديمية ، ذهب إلى زقاق بعيد متنكراً في زي “يانغ شوان” مرة أخرى قبل أن يعود إلى القصر .
التركيز على هذه التقنية ليس بأساسها يمكن للمرء أن ينفذها إما بشكل غير صحيح أو خاطئ. على الرغم من أنها مجرد شيء بسيط ، إلا أنها لا تزال تفوق عددًا لا يحصى من تقنيات الرمح الأخرى. ليست هذه التقنية مرنًة فقط ، حيث تحمل قوة لا مثيل لها خلفها.
……
“حسنًا ، لقد انتهيت من نقل التقنية الكاملة إليك. بدون إذني ، لا يجوز لك تعليم أي شخص آخر هذه التقنية!” قال تشانغ شوان له .
…
“حسنا !” ركع تشنغ يانغ على الأرض .
“أنت تعرف لماذا دعوتك بالوحش ، أليس كذلك؟”
بعد أن انغمس في طريق الرمح لسنوات لا حصر لها ، أدرك مدى أهمية هذه التقنية. لقد فهم أيضًا أنه إذا تم تسريب مهارته ، فستحدث عاصفة دموية.
عند سماع تقنية الزراعة بأكملها ، تفاجأ تشنغ يانغ.
“على الرغم من أن فن الرمح هذا بسيط ، إلا أنه يحوي على نية رمح شديدة لا يزال هناك عشرة أيام حتى بطولة الطلاب الجدد، وآمل أن تتمكن من تحقيق اختراق . لا تخذل جهودي!”
كشيخ كريم لواحدة من العشائر الأربع الكبرى ،عشيرة دو وكمنافس سابق لمنصب رئيس العشيرة ، لم يكن سوى المعلم الرئيسي الذي يحظى بالهيبة اللازمة ليكون هناك شخص مثل هذا يركع على عتبة منزله.
أمره تشانغ شوان.
فقط عندما كان يقوم بتخمينات شديدة في الموقف ، فتحت أبواب القصر وظهر خادم كبير ممتلئ الجسم.
“استرح ، استرح!” هز تشنغ يانغ رأسه . ثم رفع رأسه فجأة وسأل: “معلمي ، هل لي أن أعرف ما يسمى أسلوب الرمح هذا؟”
عند دخوله ، لم يعد تشنغ يانغ قادرًا على قمع فضوله.
“اسم التقنية؟ لم أسميها. إذا توصلت إلى اسم جيد ، فلا تتردد في تسميتها بذلك!” لوح تشانغ شوان بيده .
التركيز على هذه التقنية ليس بأساسها يمكن للمرء أن ينفذها إما بشكل غير صحيح أو خاطئ. على الرغم من أنها مجرد شيء بسيط ، إلا أنها لا تزال تفوق عددًا لا يحصى من تقنيات الرمح الأخرى. ليست هذه التقنية مرنًة فقط ، حيث تحمل قوة لا مثيل لها خلفها.
على الرغم من أنه أطلق عليها اسم فن رمح مسار السماء ، فقد كان اسمًا جماعيًا لمجموعة تقنياته الخاصة. يجب أن يكون هناك اسم منفصل لهذه التقنية ولا يمكن أن يهتم تشانغ شوان بهذا الأمر وهكذا قرر ترك المهمة لطالبه.
بعد حل مشاكل وانغ يينغ وليو يانغ الجسدية الخفية ، سترتفع زراعتهم القتالية بشكل كبير. أما بالنسبة ليوان تاو و تشاو يا ، فبعد استيقاظ سلالتهم الفريدة ، فإن تحسنهم سيكون بالتأكيد أكبر من البقية. من بين هؤلاء ، كان تشنغ يانغ فقط متخلفًا عنهم. ومع ذلك ، مع فن الرمح هذا ، كان من الصعب معرفة أي من طلابه سيكون الأقوى في عشرة أيام.
“حسنا!” بمعرفة شخصية معلمه ، قام تشنغ يانغ بقمع الدهشة في ذهنه وغادر الغرفة.
ومع ذلك ، لم يستمر ارتباكهم لفترة طويلة. في هذه اللحظة ، سمعوا صوت تشانغ شوان .
بعد أن غادر ، شعر تشانغ شوان بالارتياح .
بعد أن انغمس في طريق الرمح لسنوات لا حصر لها ، أدرك مدى أهمية هذه التقنية. لقد فهم أيضًا أنه إذا تم تسريب مهارته ، فستحدث عاصفة دموية.
بعد حل مشاكل وانغ يينغ وليو يانغ الجسدية الخفية ، سترتفع زراعتهم القتالية بشكل كبير. أما بالنسبة ليوان تاو و تشاو يا ، فبعد استيقاظ سلالتهم الفريدة ، فإن تحسنهم سيكون بالتأكيد أكبر من البقية. من بين هؤلاء ، كان تشنغ يانغ فقط متخلفًا عنهم. ومع ذلك ، مع فن الرمح هذا ، كان من الصعب معرفة أي من طلابه سيكون الأقوى في عشرة أيام.
“أفهم!” رد دو مياو شوان عليه .
بعد استدعاء الطلاب الآخرين وتقديم بعض المؤشرات لهم ، غادر تشانغ شوان الأكاديمية.
إنه مثل ما قال تشانغ شوان. في ذلك الوقت ، قرأ دليلًا سريًا يوضح أنه طالما تمكن من تبادل الدم بنجاح مع ذئب الثلج ، فسيتمكن من الاختراق إلى مقاتل دان-7 على الفور.
…………………………
بعد أن انغمس في طريق الرمح لسنوات لا حصر لها ، أدرك مدى أهمية هذه التقنية. لقد فهم أيضًا أنه إذا تم تسريب مهارته ، فستحدث عاصفة دموية.
“أنت تقول أن … دو مياو شوان كان يركع بالفعل عند مدخل القصر ليوم كامل؟”
بعد سماع هذه الكلمات ، ظهرت فرحة على وجه دو مياو شوان. ووقف على عجل.
“على الرغم من أن دو مياو شوان خسر معركته من أجل منصب رئيس العشيرة بسبب مرضه ، إلا أنه لا يزال شخصية مؤثرة. بالنسبة له يركع على باب شخص آخر ليوم كامل … هل يمكن لصاحب القصر فعلاً أن يكون معلمًا رئيسيًا؟ “
قد لا يعرف الآخرون ، لكنه كان على علم بمشاكله الخاصة. في الآونة الأخيرة ، بدأ غير قادر على تحقيق حالة الهدوء التام وقت الحدادة. غالبًا ما انهارت العناصر التي يصنعها في الخطوة الأخيرة لتصبح سلعة فاشلة.
“إذا كان هذا صحيحًا ، فقد خمننا جميعًا بشكل خاطئ من قبل …”
كما هو متوقع من المعلم الرئيسي. قدرته على المعرفة رائعة. هذا شيء فشل حتى السيد يوانيو في رؤيته.
……
“لنذهب!”
…
“منذ أن دعوتك ، بطبيعة الحال ، سأساعدك. انهض!” قال تشانغ شوان بتأني .
في الوقت الذي غادر فيه تشانغ شوان القصر ، وتعلم فن الرمح ونقله إلى تشنغ يانغ ، سقطت مدينة تيانشوان الملكية بأكملها في ضجة.
…
على الرغم من أن العديد من الأشخاص استمروا في الشك في هوية صاحب القصر بعد حادثة لينغ تيانيو ، إلا أن دو مياو شوان راكعًا عند المدخل ليوم كامل قد تسبب في ارتعاشهم.
عند سماع تقنية الزراعة بأكملها ، تفاجأ تشنغ يانغ.
كشيخ كريم لواحدة من العشائر الأربع الكبرى ،عشيرة دو وكمنافس سابق لمنصب رئيس العشيرة ، لم يكن سوى المعلم الرئيسي الذي يحظى بالهيبة اللازمة ليكون هناك شخص مثل هذا يركع على عتبة منزله.
من أجل أن يكون الحداد الأول في مملكة تيانشوان غير قادر على صنع الأسلحة … إذا انتشرت الأخبار ، فلن تتأثر مكانته فقط ، فمن المحتمل أن يأتي منافسيه وأعداؤه يتأمرون عليهلضمان سقوطه من مكانته العالية .
“دعنا نذهب ونلقي نظرة!”
“منذ أن دعوتك ، بطبيعة الحال ، سأساعدك. انهض!” قال تشانغ شوان بتأني .
“علينا أن نرى ما يجري. إذا كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيا، فيجب علينا التعرف عليه بسرعة!”
التركيز على هذه التقنية ليس بأساسها يمكن للمرء أن ينفذها إما بشكل غير صحيح أو خاطئ. على الرغم من أنها مجرد شيء بسيط ، إلا أنها لا تزال تفوق عددًا لا يحصى من تقنيات الرمح الأخرى. ليست هذه التقنية مرنًة فقط ، حيث تحمل قوة لا مثيل لها خلفها.
……
…
…
…
عندما انتشرت هذه المعلومات ، لم يعد من الممكن أن تظل اي قوى وعشائر مؤثرة غير مهتمة أرسلوا رجالهم بسرعة للنظر في الأمر. في الواقع ، جاء بعض القادة الأقوياء ورؤساء العشائر لإلقاء نظرة على الوضع شخصيًا.
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، ركع دو مياو شوان على الأرض على الفور ، وخاليًا من الشكوك والغطرسة التي كان يحملها من قبل.
كان لوه تشونغ واحدًا منهم.
“لنذهب!”
وهو زعيم نقابة الحدادة في مدينة تيانشوان الملكية، وهو حداد متوسط حقيقي ذو نجمة واحدة.
في السابق ، كان يعتقد أن المهارة ضعيفة وملتوية ولا تحتوي على اساس جيد ، ولكن هذا ليس صحيحًا.
أفضل حداد في مملكة تيانشوان.
في السابق ، بعد إلقاء نظرة عليه ، قال المعلم الرئيسي يانغ أن الشيخ دو وحش. في البداية ، اعتقدوا أنه يهينه ، ولكن من مظهره ، فإن الأمور ليست بسيطة كما تبدو.
حتى الإمبراطور شين زوي يضطر إلى إنفاق مبالغ ضخمة لشراء أسلحته. اصطف عدد لا يحصى من النبلاء لشراء أسلحته ، إلا أنهم كانوا يرجعون دون شيء . كل سلاح واحد يصنعه يبحث عنه الكثيرون وبالتالي ارتفعت الأسعار بشكل كبير.
“هذه التقنية هي شيء أنشأته للتو. سأخبرك بتقنية زراعتها الآن!”
في البداية ، بالنظر إلى منصبه ومكانته ، حتى إذا كان معلم رئيسي سيأتي ، لم يكن هناك حاجة له لإرضائه والتعرف عليه.
“أفهم!” رد دو مياو شوان عليه .
بعد كل شيء ، على الرغم من أن الحدادين ليسوا مرموقين مثل المعلمين الرئيسيين ، إلا أنهم لايزالون واحدة من المسارات التسعة العليا .
بعد حل مشاكل وانغ يينغ وليو يانغ الجسدية الخفية ، سترتفع زراعتهم القتالية بشكل كبير. أما بالنسبة ليوان تاو و تشاو يا ، فبعد استيقاظ سلالتهم الفريدة ، فإن تحسنهم سيكون بالتأكيد أكبر من البقية. من بين هؤلاء ، كان تشنغ يانغ فقط متخلفًا عنهم. ومع ذلك ، مع فن الرمح هذا ، كان من الصعب معرفة أي من طلابه سيكون الأقوى في عشرة أيام.
ومع ذلك … لقد جاء.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة!”
قد لا يعرف الآخرون ، لكنه كان على علم بمشاكله الخاصة. في الآونة الأخيرة ، بدأ غير قادر على تحقيق حالة الهدوء التام وقت الحدادة. غالبًا ما انهارت العناصر التي يصنعها في الخطوة الأخيرة لتصبح سلعة فاشلة.
تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
لقد حاول بنفس الطريقة التي اعتاد عليها دائمًا ، لذلك لم يكن الموقف له معنى كبير. في البداية ، اعتقد أنه قد يكون مشكلة في القدرة على التحمل ، لذلك استراح بشكل خاص لبضعة أيام قبل أن يبدأ في الحدادة مرة أخرى. ومع ذلك … لم يحدث أي فرق على الإطلاق.
“نعم هذا صحيح!” ظهرت ابتسامة مريرة على وجه دو مياو شوان وهز رأسه لتأكيد كلمات تشانغ شوان .
من أجل أن يكون الحداد الأول في مملكة تيانشوان غير قادر على صنع الأسلحة … إذا انتشرت الأخبار ، فلن تتأثر مكانته فقط ، فمن المحتمل أن يأتي منافسيه وأعداؤه يتأمرون عليهلضمان سقوطه من مكانته العالية .
“نعم هذا صحيح!” ظهرت ابتسامة مريرة على وجه دو مياو شوان وهز رأسه لتأكيد كلمات تشانغ شوان .
وهكذا ، عند سماعه أن معلما رئيسيًا قد ظهر في المدينة ،جاء سراً لمعرفة ما إذا كان ذلك صحيحًا.
فقط ذلك ، كانوا غير قادرين حقًا على فهم ما كان مرض دو مياو شوان مما جعله لا يغضب على الرغم من أن يطلق عليه بالوحش. بل على العكس بدا متحمساً لذلك.
إذا كان ذلك صحيحًا ، بغض النظر عن السعر ، كان عليه أن يكتشف المشكلة ويحلها.
بالنسبة له أن ينمو الفراء الأبيض عليه ظهرا … كان خائفا من رؤيته هكذا ، لهذا السبب ذهب للاختباء في الفناء!
“في الواقع ، هذا دو مياو شوان!”
في السابق ، بعد إلقاء نظرة عليه ، قال المعلم الرئيسي يانغ أن الشيخ دو وحش. في البداية ، اعتقدوا أنه يهينه ، ولكن من مظهره ، فإن الأمور ليست بسيطة كما تبدو.
تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
“لنذهب!”
وهو أشهر شيخ في عشيرة دو. هناك عدد قليل من النبلاء في مدينة تيانشوان الملكية الذين لا يعرفونه. في ذلك الوقت ، ناشده الطرف الآخر حتى صنع سيف له. وهكذا ، على الرغم من وجود مسافة بين الاثنين ، كان لوه تشونغ لا يزال قادرًا على التعرف عليه على الفور.
152 – علاج دو مياو شوان !
“هذا الرفيق شخص متعجرف للغاية. لكي يركع طوعًا على هذا النحو ، يجب أن يكون الشخص في القصر قادرًا على حل مشاكله. علاوة على ذلك … يبدو أنه معجب حقًا بهذا الشخص!”
“أنت تقول أن … دو مياو شوان كان يركع بالفعل عند مدخل القصر ليوم كامل؟”
بنظرة واحدة ، أصدر لوه تشونغ حكمًه على الموقف.
لا يزال صن تشيانغ ودو يوان محتارين من أمرهم .
إذا لم يكن الشخص الموجود في القصر ذا مكانة عالية ولم يتمكن من حل مشكلته ، فإن تصرفات دو مياو شوان ستكون فقط لإحراج نفسه نظرًا لمعرفة لوه تشونغ به ، فلن يفعل مثل هذا الشيء ما لم يكن متأكدًا للغاية.
كان لوه تشونغ واحدًا منهم.
جيا!
بعد سماع كلمات تشانغ شوان ، فهم صن شيانغ و دو يوان الأمر .
فقط عندما كان يقوم بتخمينات شديدة في الموقف ، فتحت أبواب القصر وظهر خادم كبير ممتلئ الجسم.
لكي ينمو الفراء في جميع أنحاء جسده … إذا لم يكن وحشًا ، فماذا يمكن أن يكون؟
“سيدي الكبير يدعوك!”
لكي ينمو الفراء في جميع أنحاء جسده … إذا لم يكن وحشًا ، فماذا يمكن أن يكون؟
ناداه صن تشيانغ له.
بعد مغادرته الأكاديمية ، ذهب إلى زقاق بعيد متنكراً في زي “يانغ شوان” مرة أخرى قبل أن يعود إلى القصر .
“شكرا يا رئيس الخدم صن للتحدث نيابة عني …” كان سعيدا للغاية. وقف على عجل ومشى.
بعد حل مشاكل وانغ يينغ وليو يانغ الجسدية الخفية ، سترتفع زراعتهم القتالية بشكل كبير. أما بالنسبة ليوان تاو و تشاو يا ، فبعد استيقاظ سلالتهم الفريدة ، فإن تحسنهم سيكون بالتأكيد أكبر من البقية. من بين هؤلاء ، كان تشنغ يانغ فقط متخلفًا عنهم. ومع ذلك ، مع فن الرمح هذا ، كان من الصعب معرفة أي من طلابه سيكون الأقوى في عشرة أيام.
“لنذهب!”
…
لم يهتم صن تشيانغ بالمجاملات وقاد الطريق. ثم أغلقت أبواب القصر مرة أخرى بإحكام.
“منذ أن دعوتك ، بطبيعة الحال ، سأساعدك. انهض!” قال تشانغ شوان بتأني .
“لقد دخل!”
“هذا هذا…”
“دخل دو مياو شوان. في غضون لحظة ، سوف نكون قادرين على معرفة الحقيقة بعد أن يغادر من خلال مراقبة تصرفاته!”
“حسنا !” ركع تشنغ يانغ على الأرض .
“في الواقع ، دعونا نواصل الانتظار هنا …”
…
……
“هذه التقنية هي شيء أنشأته للتو. سأخبرك بتقنية زراعتها الآن!”
…
تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
عند رؤية دو مياو شوان يدخل القصر ، لم يكونوا الناس والقادة في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، استمرت أعينهم في التركيز على الوضع ، كما لو كانو صقورا تنتظر فريستها .
“كنت غير ناضج في ذلك الوقت ، وفشلت في تمييز الحقيقة عن الكذب ، معتقد أن الدليل سهل للغاية … ايها السيد يانغ ، أتوسل إليك لإنقاذي!” شبك دو مياو شوان يديه.
لم يكن لوه تشونغ في عجلة من أمره للمغادرة سواء. جلس بهدوء وانتظر بصبر.
بعد أن غادر ، شعر تشانغ شوان بالارتياح .
………………………………
“لنذهب!”
…
جيا!
“أعتذر عن شكوكي في قدرات المعلم الرئيسي تشانغ المذهلة من قبل ، يرجى أن تغفر لي!”
…
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، ركع دو مياو شوان على الأرض على الفور ، وخاليًا من الشكوك والغطرسة التي كان يحملها من قبل.
لقد فهم أخيرًا سبب توجه والده إلى الفناء البعيد لشرب الشاي المبرد عند الظهر وإبعاد جميع الزوار. اعتقد أنه كان عادة والده على مر السنين ، ولكن لم يعتقد أن هذا سيكون السبب الفعلي.
“قف!”قال تشانغ شوان .
كشيخ كريم لواحدة من العشائر الأربع الكبرى ،عشيرة دو وكمنافس سابق لمنصب رئيس العشيرة ، لم يكن سوى المعلم الرئيسي الذي يحظى بالهيبة اللازمة ليكون هناك شخص مثل هذا يركع على عتبة منزله.
بعد مغادرته الأكاديمية ، ذهب إلى زقاق بعيد متنكراً في زي “يانغ شوان” مرة أخرى قبل أن يعود إلى القصر .
كان دو يوان ، الذي كان يقف خلف والده ، في حيرة من أمره .
بعد ملاحظة أن غضب هذا الشخص واستياءه قد ذهب في نصف يوم قال لصن شيانغ باحضاره .
تقنية الرمح عميقة للغاية. جميع فنون الرمح الأخرى التي تعلمها سابقًا هي قمامة مقارنة بها.
“أتوسل إلى المعلم الرئيسي يانغ أن يغفر لي على الفظاظة التي عرضتها عليك من قبل وأنقذني!” واصل دو مياو شوان الركوع على الأرض.
خاصة بالنسبة لابنه ، ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“منذ أن دعوتك ، بطبيعة الحال ، سأساعدك. انهض!” قال تشانغ شوان بتأني .
إذا كان ذلك صحيحًا ، بغض النظر عن السعر ، كان عليه أن يكتشف المشكلة ويحلها.
بعد سماع هذه الكلمات ، ظهرت فرحة على وجه دو مياو شوان. ووقف على عجل.
في السابق ، كان يعتقد أن المهارة ضعيفة وملتوية ولا تحتوي على اساس جيد ، ولكن هذا ليس صحيحًا.
كان دو يوان ، الذي كان يقف خلف والده ، في حيرة من أمره .
“دخل دو مياو شوان. في غضون لحظة ، سوف نكون قادرين على معرفة الحقيقة بعد أن يغادر من خلال مراقبة تصرفاته!”
أليس مرض الأب شيئًا من الماضي؟ هل يمكن أن يكون هذا المعلم الرئيسي قادرًا على علاج الصدمة التي خلفها المرض في جسد الأب سابقًا بسبب المرض؟
لا يزال صن تشيانغ ودو يوان محتارين من أمرهم .
“أنت تعرف لماذا دعوتك بالوحش ، أليس كذلك؟”
كان دو يوان ، الذي كان يقف خلف والده ، في حيرة من أمره .
نظر تشانغ شوان إليه.
قال تشانغ شوان طريقة الزراعة له مرة واحدة.
“أفهم!” رد دو مياو شوان عليه .
إذا كان ما تم تفصيله في الدليل صحيحًا ، فلماذا يقع في مثل هذه الحالة القبيحة لسنوات عديدة؟
لا يزال صن تشيانغ ودو يوان محتارين من أمرهم .
تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
في السابق ، بعد إلقاء نظرة عليه ، قال المعلم الرئيسي يانغ أن الشيخ دو وحش. في البداية ، اعتقدوا أنه يهينه ، ولكن من مظهره ، فإن الأمور ليست بسيطة كما تبدو.
فقط ذلك ، كانوا غير قادرين حقًا على فهم ما كان مرض دو مياو شوان مما جعله لا يغضب على الرغم من أن يطلق عليه بالوحش. بل على العكس بدا متحمساً لذلك.
فقط ذلك ، كانوا غير قادرين حقًا على فهم ما كان مرض دو مياو شوان مما جعله لا يغضب على الرغم من أن يطلق عليه بالوحش. بل على العكس بدا متحمساً لذلك.
“أنت تعرف لماذا دعوتك بالوحش ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، لم يستمر ارتباكهم لفترة طويلة. في هذه اللحظة ، سمعوا صوت تشانغ شوان .
……
“من المعروف أنه قبل عشر سنوات ، مرضت وسقطت زراعتك بشكل هائل. ومع ذلك ، إذا لم أكن مخطئًا ، فأنت … غرست دم ذئب الثلج في جسمك ، على أمل تغيير خط دمك!”
خاصة بالنسبة لابنه ، ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“تسبب ذلك في تسممك بواسطة ذئب الثلج كل يوم ظهرا ، ينمو الفراء الأبيض في كل مكان على جسمك ، وتتحول إلى كائن لا يمكن اعتباره إنسانًا أو حيوانًا ، مثل الوحش تمامًا. هل انا على حق؟”
لمجرد أنه وجد مصادفة دليلًا قديمًا ، اعتقد أنه كنز ثمين واستكشف الأراضي المهجورة واستخدم العديد من الوسائل لقتل ذئب الثلج للحصول على دمه. كان يعتقد أن زراعته سترتفع بسرعة وسيصبح رئيس العشيرة التالي. لم يتوقع قط أن يهبط لمثل هذه الحالة.
“نعم ، كلماتك صحيحة تماما!”
“استرح ، استرح!” هز تشنغ يانغ رأسه . ثم رفع رأسه فجأة وسأل: “معلمي ، هل لي أن أعرف ما يسمى أسلوب الرمح هذا؟”
هز دو مياو شوان رأسه على عجل.
“كنت غير ناضج في ذلك الوقت ، وفشلت في تمييز الحقيقة عن الكذب ، معتقد أن الدليل سهل للغاية … ايها السيد يانغ ، أتوسل إليك لإنقاذي!” شبك دو مياو شوان يديه.
على الرغم من أنه كان يعلم أن المعلم الرئيسي يانغ قد عرف مرضه في اللحظة التي قال فيها إنه وحش ، عندما أشار المعلم الرئيسي يانغ إلى كل شيء على الفور ، لم يندهش .
“في الواقع ، هذا دو مياو شوان!”
كما هو متوقع من المعلم الرئيسي. قدرته على المعرفة رائعة. هذا شيء فشل حتى السيد يوانيو في رؤيته.
ومع ذلك … لقد جاء.
“هذا…”
تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
“دم ذئب الثلج؟ جسد مليء بالفراء الأبيض؟”
بعد التفكير في الأمر الآن ، لا بد أنه كان يبحث عن القوة في ذلك الوقت .
بعد سماع كلمات تشانغ شوان ، فهم صن شيانغ و دو يوان الأمر .
“هذه التقنية هي شيء أنشأته للتو. سأخبرك بتقنية زراعتها الآن!”
خاصة بالنسبة لابنه ، ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“فشلت في تمييز ماهو حقيقي؟ هذا الدليل السري الذي حصلت عليه … حقيقي!” قال تشانغ شوان له .
لقد فهم أخيرًا سبب توجه والده إلى الفناء البعيد لشرب الشاي المبرد عند الظهر وإبعاد جميع الزوار. اعتقد أنه كان عادة والده على مر السنين ، ولكن لم يعتقد أن هذا سيكون السبب الفعلي.
جيا!
بالنسبة له أن ينمو الفراء الأبيض عليه ظهرا … كان خائفا من رؤيته هكذا ، لهذا السبب ذهب للاختباء في الفناء!
بالنسبة له أن ينمو الفراء الأبيض عليه ظهرا … كان خائفا من رؤيته هكذا ، لهذا السبب ذهب للاختباء في الفناء!
لكي ينمو الفراء في جميع أنحاء جسده … إذا لم يكن وحشًا ، فماذا يمكن أن يكون؟
152 – علاج دو مياو شوان !
لا عجب عندما قال السيد يانغ هذه الكلمات ، ليس فقط لم يدحض اباه كلماته ، بل ركع خارج المدخل … لذلك كان هذا هو السبب.
ومع ذلك ، لم يستمر ارتباكهم لفترة طويلة. في هذه اللحظة ، سمعوا صوت تشانغ شوان .
“ذئب الثلج ، وحش له فراء أبيض من الطبقة السابعة. يمتلك قوة معادلة لمقاتل دان-7 ومعروف بسرعته. دمه هو أحد المكونات الرئيسية في” حبة تونجشوان “، التي تساعد لفتح خطوط الطول ورفع مستوى الزراعة. ربما قرأت دليلًا سريًا جعلك تعتقد خطأً أنه إذا قمت بدمج دمك بنجاح مع دم ذئب الثلج ، فسوف ترتفع زراعتك بشكل كبير! “
“اسم التقنية؟ لم أسميها. إذا توصلت إلى اسم جيد ، فلا تتردد في تسميتها بذلك!” لوح تشانغ شوان بيده .
واصل تشانغ شوان تجاهل الصدمة على وجوه الجميع.
“هذا الرفيق شخص متعجرف للغاية. لكي يركع طوعًا على هذا النحو ، يجب أن يكون الشخص في القصر قادرًا على حل مشاكله. علاوة على ذلك … يبدو أنه معجب حقًا بهذا الشخص!”
“نعم هذا صحيح!” ظهرت ابتسامة مريرة على وجه دو مياو شوان وهز رأسه لتأكيد كلمات تشانغ شوان .
كشيخ كريم لواحدة من العشائر الأربع الكبرى ،عشيرة دو وكمنافس سابق لمنصب رئيس العشيرة ، لم يكن سوى المعلم الرئيسي الذي يحظى بالهيبة اللازمة ليكون هناك شخص مثل هذا يركع على عتبة منزله.
إنه مثل ما قال تشانغ شوان. في ذلك الوقت ، قرأ دليلًا سريًا يوضح أنه طالما تمكن من تبادل الدم بنجاح مع ذئب الثلج ، فسيتمكن من الاختراق إلى مقاتل دان-7 على الفور.
في الوقت الذي غادر فيه تشانغ شوان القصر ، وتعلم فن الرمح ونقله إلى تشنغ يانغ ، سقطت مدينة تيانشوان الملكية بأكملها في ضجة.
من كان يعلم أن حلمه لم يتحقق فحسب ، بل كان في الواقع بداية كابوس.
جيا!
ينمو الفراء الأبيض على جسده يوميًا ، مما يجعله لا يبدو بشريًا ولا حيوانًا. على الرغم من أنه كان فقط لمدة ساعة كل يوم ، كان الألم الذي مر به لا يمكن تخيله.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة!”
كان على المرء أن يكون لديه ثبات عقلي لا يصدق للبقاء على قيد الحياة عشر سنوات بهذه الطريقة. وإلا ، لكان المرء قد انتحر لفترة طويلة من اليأس.
تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
“كنت غير ناضج في ذلك الوقت ، وفشلت في تمييز الحقيقة عن الكذب ، معتقد أن الدليل سهل للغاية … ايها السيد يانغ ، أتوسل إليك لإنقاذي!” شبك دو مياو شوان يديه.
……
بعد التفكير في الأمر الآن ، لا بد أنه كان يبحث عن القوة في ذلك الوقت .
“دخل دو مياو شوان. في غضون لحظة ، سوف نكون قادرين على معرفة الحقيقة بعد أن يغادر من خلال مراقبة تصرفاته!”
لمجرد أنه وجد مصادفة دليلًا قديمًا ، اعتقد أنه كنز ثمين واستكشف الأراضي المهجورة واستخدم العديد من الوسائل لقتل ذئب الثلج للحصول على دمه. كان يعتقد أن زراعته سترتفع بسرعة وسيصبح رئيس العشيرة التالي. لم يتوقع قط أن يهبط لمثل هذه الحالة.
“فشلت في تمييز ماهو حقيقي؟ هذا الدليل السري الذي حصلت عليه … حقيقي!” قال تشانغ شوان له .
“فشلت في تمييز ماهو حقيقي؟ هذا الدليل السري الذي حصلت عليه … حقيقي!” قال تشانغ شوان له .
عند رؤية دو مياو شوان يدخل القصر ، لم يكونوا الناس والقادة في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، استمرت أعينهم في التركيز على الوضع ، كما لو كانو صقورا تنتظر فريستها .
“هل هذا صحيح؟” بعد سماع تلك الكلمات ، اهتز جسد دو مياو شوان . “كيف يكون ذلك ممكنا؟ إذا كان حقيقيا ، كيف هبطت لمثل هذه الحالة …”
هز دو مياو شوان رأسه على عجل.
إذا كان ما تم تفصيله في الدليل صحيحًا ، فلماذا يقع في مثل هذه الحالة القبيحة لسنوات عديدة؟
“معلمي ، تقنية الرمح هذه …”
علاوة على ذلك ، لماذا تنخفض زراعته من مقاتل دان-6 إلى مقاتل دان-5 ، وبعد ذلك سيعلق في هذا المستوى؟
نظر تشانغ شوان إليه.
بواسطة :
بعد استدعاء الطلاب الآخرين وتقديم بعض المؤشرات لهم ، غادر تشانغ شوان الأكاديمية.
على الرغم من أنه أطلق عليها اسم فن رمح مسار السماء ، فقد كان اسمًا جماعيًا لمجموعة تقنياته الخاصة. يجب أن يكون هناك اسم منفصل لهذه التقنية ولا يمكن أن يهتم تشانغ شوان بهذا الأمر وهكذا قرر ترك المهمة لطالبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
