نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 88

“وداعا يا معلم!” قد غادروا الفصل .

88 – نقابة الصيادلة !

كان هدف تشانغ شوان الرئيسي هو البحث في هذه المسألة بدلاً من شراء الحبوب. لم يكن هناك سوى طريقتين له لتحقيق هدفه هنا.

“حسناً ، دعنا نتوقف عن الدروس هنا يكفي هذا لليوم. عندما تعودوا ، استنبطوا بناءً على ما علمته لكم جميعًا اليوم. لا أتمنى أن أخسر في تقييم المعلم بعد نصف شهر! أتمنى أيضًا أن تكون أفكاركم مشابهة لي! “

“عادة ما تكون هناك ثلاث طرق لإيقاظ سلالة الشخص الفريدة . أولاً ، الاستمرار في التدريب بالطريقة التقليدية. بمجرد أن يصل المرء إلى مستوى معين ، يمكنه إيقاظ سلالته الفريد! هذه هي الطريقة الأكثر امان وفعالية ولكنها الأطول. في الواقع لقد مات معظم الناس حتى قبل أن تتاح لهم فرصة لإيقاظ سلالتهم! وثانياً ، يمكن للمرء أيضًا التحقق من طبيعة سلالته الفريدة وتناول حبة تتناسب مع سمة الجسم ، مع وجود تأثيرات طبية قوية ، هناك مستوى معين من إمكانية أحد أن يوقظ سلالته بنجاح! “

بعد أن تحدث قليلاً عن الزراعة في الفصل ، لوح تشانغ شوان بيديه للإشارة إلى نهاية الدرس.

هز عقله وظهر كتاب عن السلالات الفريدة في ذهنه ، وكُتب عليه بعض أساليب الايقاظ .

بعد ان تفاعل مع الآخرين في هذين اليومين ، كان يعتاد تدريجيًا على مهنته كمعلم، وأصبح يتصرف كالمعلمين .

“وداعا يا معلم!” قد غادروا الفصل .

“حسنا ايها المعلم تشانغ!”

إما الموت أو التعرض لسم؟ ماذا لو فشل المرء في إيقاظ سلالته الفريدة بعد طعنه سبعين مرة أو تعرض للسم ونزف من فتحاته السبع؟ إذا كان الأمر كذلك ، ألن يموتون بالتأكيد؟]

تشاو يا ، وتشنغ يانغ والآخرين انحنوا وشبكوا قبضاتهم .

ظهرت صالة واسعة أمامه لحظة دخوله. كانت الصالة الداخلية لنقابة الصيادلة تعج بالناس الذين يمشون ذهابا وإيابًا.

بعد هذا الحادث ، عرفوا أن المعلم لو شون تحدى المعلم تشانغ وأنهم كانوا الرهان في هذا التحدي.

وهكذا ، في عقله ، مشى إلى الأمام داخل النقابة .

لو كان الأمر قبل يومين ، لكانوا قد أغمي عليهم بسبب الإثارة لأنهم سيكونوا قادرون على الذهاب تحت وصاية المعلم لو. ومع ذلك ، الان كانوا غير راغبين تمامًا في الاعتراف بأي شخص باستثناء تشانغ شوان كمعلم لهم ، حتى لو تعرضوا للضرب حتى الموت!

من ناحية أخرى ، قد يكون البحث عن معلومات محددة بين عدد لا يحصى من الكتب مثل البحث عن إبرة في وسط محيط عميق ، لكن بالنسبة لتشانغ شوان ، الذي يمتلك أداة الغش المعروفة باسم مكتبة مسار السماء ، فإن الوضع كان مختلفا إلى حد كبير.

لقد كان قادرًا على رؤية عيوبهم بنظرة واحدة ، وعالج مرض تشاو يا وإصابة وانغ يينغ والآخرين ، واستنبط تقنيات زراعة عميقة في وقت فراغه ، وحتى مساعدتهم على العثور على المينغمين الخاصة ب تشو هونغ ، مما يتيح لهم تحقيق النصر عليه بسهولة . بدا أن المعلم تشانغ يمتلك سحرًا فريدًا ، مما تسبب في دهشتهم وإعجابهم به ، مما جعل من الصعب عليهم التفكير في أي شيء آخر.

كان هدف تشانغ شوان الرئيسي هو البحث في هذه المسألة بدلاً من شراء الحبوب. لم يكن هناك سوى طريقتين له لتحقيق هدفه هنا.

“وداعا يا معلم!” قد غادروا الفصل .

لم يخفي ليو يانغ أي شيء وكشف كل ما حدث.

“قلت إن المعلم تشانغ كان قادرًا على تحصيل 55 دينغ بضربة واحدة؟”

لم يقلق كثيرا بشأن تشاو يا ووانغ يينغ. بالنظر إلى أسسهم القوية ، مصحوبة بتقنيات الزراعة التي نقلها لهم ، فإن قوتهم ستتقدم بشكل كبير بعد نصف شهر. أما بالنسبة لتشنغ يانغ وليو يانغ ، فلديهما موهبة مقبولة وكانا طموحين كذلك. طالما تم توجيههم بشكل صحيح ، لم تكن مشكلة لقوتهم في الارتفاع. ومع ذلك ، بقي يوان تاو عامل قلق بالنسبة له.

“حتى باي شون كان يحاول طلب توجيهه ؟”

هز عقله وظهر كتاب عن السلالات الفريدة في ذهنه ، وكُتب عليه بعض أساليب الايقاظ .

في اللحظة التي غادروا فيها الفصل الدراسي ، قاموا بسؤال ليو يانغ حول الأحداث التي وقعت في محاكمة التنوير .

“جميعا ، تحدي المعلم لو شون هو في الواقع فرصة جيدة بالنسبة لنا لتطهير سمعة المعلم تشانغ !” بعد سرده للأحداث التي حصلت في برج إرادة التنوير ، قام ليو يانغ بمخاطبتهم ، “لذلك ، آمل أن نتدرب جميعًا بشكل صحيح خلال نصف الشهر هذا حتى نكسب المجد والتكريم لمعلمنا ، كما كذلك نكون سمعة لأنفسنا! “

لم يخفي ليو يانغ أي شيء وكشف كل ما حدث.

مبنى رائع ، وكأنه كنيسة ضخمة. لوحة معلقة على أعلى المدخل ، وتم نقش كلمتين مهيبتين عليها ، نقابة الصيادلة!

عندما سمع الجميع بأن المعلم تشانغ يمتلك قوة تضاهي مقاتل دان-6 ، فإن الدهشة قد ظهرت في عيونهم . في تلك اللحظة ، توهجت عيونهم في تقديسه .

الطريقة الثالثة كانت بالتأكيد غير واردة. من ناحية أخرى ، بنصف شهر فقط ، لا يمكن الاعتماد على الطريقة الأولى أيضًا. بعد التفكير في الأمر ، بدا أن الطريقة الثانية هي الطريقة الممكنة.

عندما سمعوا عن الأعمال المخزية التي قام بها مكتب التعليم ، شعر كل واحد منهم بسخط شديد وأسى على تشانغ شوان لدرجة أنهم كانوا على وشك أن ينفجروا من الغضب الشديد .

“بما أن هذه هي الحالة ، يجب أن أتوجه إلى نقابة الصيادلة لإلقاء نظرة. ربما ، قد أجد بعض الأقراص المناسبة لإيقاظ دم الإمبراطور لدى يوان تاو وجسد تشاو يا الين النقي !”

“جميعا ، تحدي المعلم لو شون هو في الواقع فرصة جيدة بالنسبة لنا لتطهير سمعة المعلم تشانغ !” بعد سرده للأحداث التي حصلت في برج إرادة التنوير ، قام ليو يانغ بمخاطبتهم ، “لذلك ، آمل أن نتدرب جميعًا بشكل صحيح خلال نصف الشهر هذا حتى نكسب المجد والتكريم لمعلمنا ، كما كذلك نكون سمعة لأنفسنا! “

[الطريقة الأولى والثانية لا تزال مقبولة ، ولكن هذه الطريقة الثالثة؟!]

“في الواقع ، المعلم تشانغ كان نبيلا، لذلك قد لا يزعجه تشويه سمعته بواسطة هؤلاء الأشخاص البغيضين. ومع ذلك ، بصفتنا طلابه ، لدينا مسؤولية تصحيح سمعته!” كانت عيون تشاو يا الجميلة تتلألأ ، ويمكن رؤية بصيص تفاؤل داخلها.

تشاو يا ، وتشنغ يانغ والآخرين انحنوا وشبكوا قبضاتهم .

“أنا أوافق كذلك!” قالت وانغ يينغ .

هز عقله وظهر كتاب عن السلالات الفريدة في ذهنه ، وكُتب عليه بعض أساليب الايقاظ .

كان المعلم تشانغ قد شفى ساقيها ، حتى أنه قد صنع تقنية زراعة لها. حتى لو سحقت عظامها إلى مسحوق ، سيكون من الصعب عليها أن تسدد هذا الدين .

“قلت إن المعلم تشانغ كان قادرًا على تحصيل 55 دينغ بضربة واحدة؟”

“نعدك في ذلك!”

“أنا أوافق كذلك!” قالت وانغ يينغ .

تقدم يوان تاو وتشنغ يانغ كذلك.

“حتى باي شون كان يحاول طلب توجيهه ؟”

“إنه وعد . في غضون نصف شهر ، سنبذل قصارى جهدنا في تدريبنا. ثم ، خلال بطولة الطلاب الجدد ، سنجعل من ينظرون إلى الأسفل على المعلم تشانغ …” قال ذلك بعزم ولمعت عيون ليو يانغ. وقال بصوت قوي ، “… أن طلاب تشانغ شوان هو الأفضل!”

88 – نقابة الصيادلة !

“المعركة بعد نصف شهر …”

“حتى باي شون كان يحاول طلب توجيهه ؟”

غير مدرك لمعنويات طلابه المشتعلة ، في هذه اللحظة ، كان تشانغ شوان جالسًا في غرفة الموظفين. عبس وكان ظاهرا على وجهه .

لم يخفي ليو يانغ أي شيء وكشف كل ما حدث.

لم يقلق كثيرا بشأن تشاو يا ووانغ يينغ. بالنظر إلى أسسهم القوية ، مصحوبة بتقنيات الزراعة التي نقلها لهم ، فإن قوتهم ستتقدم بشكل كبير بعد نصف شهر. أما بالنسبة لتشنغ يانغ وليو يانغ ، فلديهما موهبة مقبولة وكانا طموحين كذلك. طالما تم توجيههم بشكل صحيح ، لم تكن مشكلة لقوتهم في الارتفاع. ومع ذلك ، بقي يوان تاو عامل قلق بالنسبة له.

فكرة ومضت من خلال عقله.

[هذا الطالب هو مزارع تجول. ليس لديه أي دعم أو على الإطلاق. في الواقع ، لم يسبق له أن اتصل مطلقًا بأساليب الزراعة من قبل ، لذا سيكون من الصعب عليه أن يتحسن بسرعة خلال نصف شهر.]

بواسطة :

“ما لم يوقظ خط دماء الإمبراطور !”

بعد هذا الحادث ، عرفوا أن المعلم لو شون تحدى المعلم تشانغ وأنهم كانوا الرهان في هذا التحدي.

فكرة ومضت من خلال عقله.

يبدو أن هذا هو الأسلوب الوحيد المعقول لزيادة قوته .

قام بفحص حالة يوان تاو في مكتبة مسار السماء قبل بضعة أيام. وقد تأكد من أنه يمتلك خط دماء الامبراطور . طالما استيقظ خط دمه ، بغض النظر عن مستوى زراعته فإن دفاعه أو سرعته ، فإنها سترتفع بشكل كبير

[الطريقة الأولى والثانية لا تزال مقبولة ، ولكن هذه الطريقة الثالثة؟!]

يبدو أن هذا هو الأسلوب الوحيد المعقول لزيادة قوته .

“نعدك في ذلك!”

“لكن كيف يمكن إيقاظ خط دم الإمبراطور؟”

لقد كان قادرًا على رؤية عيوبهم بنظرة واحدة ، وعالج مرض تشاو يا وإصابة وانغ يينغ والآخرين ، واستنبط تقنيات زراعة عميقة في وقت فراغه ، وحتى مساعدتهم على العثور على المينغمين الخاصة ب تشو هونغ ، مما يتيح لهم تحقيق النصر عليه بسهولة . بدا أن المعلم تشانغ يمتلك سحرًا فريدًا ، مما تسبب في دهشتهم وإعجابهم به ، مما جعل من الصعب عليهم التفكير في أي شيء آخر.

كانت سلالة دم الامبراطور نوعًا من سلالات الدم المنقولة منذ العصور القديمة وكان ذا قيمة لا تضاهى. كان هناك سجلات متفرقة منها ، ومعظم الذين يعرفونها يعرفون الاسم فقط. على الأرجح ، لم يكن هناك شخص واحد في مملكة تيانشوان كان يعرف كيفية إيقاظها.

عندما سمعوا عن الأعمال المخزية التي قام بها مكتب التعليم ، شعر كل واحد منهم بسخط شديد وأسى على تشانغ شوان لدرجة أنهم كانوا على وشك أن ينفجروا من الغضب الشديد .

“عادة ما تكون هناك ثلاث طرق لإيقاظ سلالة الشخص الفريدة . أولاً ، الاستمرار في التدريب بالطريقة التقليدية. بمجرد أن يصل المرء إلى مستوى معين ، يمكنه إيقاظ سلالته الفريد! هذه هي الطريقة الأكثر امان وفعالية ولكنها الأطول. في الواقع لقد مات معظم الناس حتى قبل أن تتاح لهم فرصة لإيقاظ سلالتهم! وثانياً ، يمكن للمرء أيضًا التحقق من طبيعة سلالته الفريدة وتناول حبة تتناسب مع سمة الجسم ، مع وجود تأثيرات طبية قوية ، هناك مستوى معين من إمكانية أحد أن يوقظ سلالته بنجاح! “

وهكذا ، في عقله ، مشى إلى الأمام داخل النقابة .

“ثالثًا ، إيقاظ الشخص بالقوة من خلال حالات خاصة ، مثل الموت أو التعرض لسم. كان هناك خبير استيقظت سلالته الفريدة بعد أن تم قطع جسده أكثر من سبعين مرة متتالية. كان هناك أيضًا شخص آخر ، بعد تسميمه ، ونزف من السبعة فتحات جسده. بعد أن انقطع نفسه لمدة ثلاثة أيام ، استيقظت سلالته الفريدة وقامت ببعثه بنجاح “.

“حسناً ، دعنا نتوقف عن الدروس هنا يكفي هذا لليوم. عندما تعودوا ، استنبطوا بناءً على ما علمته لكم جميعًا اليوم. لا أتمنى أن أخسر في تقييم المعلم بعد نصف شهر! أتمنى أيضًا أن تكون أفكاركم مشابهة لي! “

هز عقله وظهر كتاب عن السلالات الفريدة في ذهنه ، وكُتب عليه بعض أساليب الايقاظ .

“نعدك في ذلك!”

بعد إلقاء نظرة على ذلك ، ظهرت عروق تشانغ شوان على وجهه .

“حسنا ايها المعلم تشانغ!”

[الطريقة الأولى والثانية لا تزال مقبولة ، ولكن هذه الطريقة الثالثة؟!]

بدون الكثير من التردد ، مشى تشانغ شوان داخلها.

إما الموت أو التعرض لسم؟ ماذا لو فشل المرء في إيقاظ سلالته الفريدة بعد طعنه سبعين مرة أو تعرض للسم ونزف من فتحاته السبع؟ إذا كان الأمر كذلك ، ألن يموتون بالتأكيد؟]

“يجب أن أستفسر أو ابحث عن كتب على أقراص إذا كنت أريد أن أعرف أنواع الحبوب التي يمكن أن توقظ خط دم الإمبراطور وجسد الين النقي!”

“يبدو أن الطريقة الثانية فقط هي الجيدة !”
قام بفرك جبينه ومسح العرق .

كان هدف تشانغ شوان الرئيسي هو البحث في هذه المسألة بدلاً من شراء الحبوب. لم يكن هناك سوى طريقتين له لتحقيق هدفه هنا.

الطريقة الثالثة كانت بالتأكيد غير واردة. من ناحية أخرى ، بنصف شهر فقط ، لا يمكن الاعتماد على الطريقة الأولى أيضًا. بعد التفكير في الأمر ، بدا أن الطريقة الثانية هي الطريقة الممكنة.

بعد ان تفاعل مع الآخرين في هذين اليومين ، كان يعتاد تدريجيًا على مهنته كمعلم، وأصبح يتصرف كالمعلمين .

“بما أن هذه هي الحالة ، يجب أن أتوجه إلى نقابة الصيادلة لإلقاء نظرة. ربما ، قد أجد بعض الأقراص المناسبة لإيقاظ دم الإمبراطور لدى يوان تاو وجسد تشاو يا الين النقي !”

“وداعا يا معلم!” قد غادروا الفصل .

وقف ، وخرج من غرفة الموظفين.

غير مدرك لمعنويات طلابه المشتعلة ، في هذه اللحظة ، كان تشانغ شوان جالسًا في غرفة الموظفين. عبس وكان ظاهرا على وجهه .

إذا كانت تشاو يا ويوان تاو قد أيقظا سلالتهم الفريدة ، فمن المؤكد أن زراعتهم سوف ترتفع.

[هذا الطالب هو مزارع تجول. ليس لديه أي دعم أو على الإطلاق. في الواقع ، لم يسبق له أن اتصل مطلقًا بأساليب الزراعة من قبل ، لذا سيكون من الصعب عليه أن يتحسن بسرعة خلال نصف شهر.]

جميع مهن المسارات العليا لها منظمة وتحالف خاص بها ، مثل نقابة المعلمين والحدادة والمثمنين وغيرها.

هز عقله وظهر كتاب عن السلالات الفريدة في ذهنه ، وكُتب عليه بعض أساليب الايقاظ .

لم يكن الصيادلة مختلفين كذلك.

لم يخفي ليو يانغ أي شيء وكشف كل ما حدث.

كواحدة من المهن الفريدة في القارة ، على الرغم من أنهم أقل من المعلمين الرئيسيين ، إلا أنهم كانوا لا يزالون يتمتعون بمكانة محترمة وكانت مهنة يتطلع إليها الكثيرون. بعد كل شيء ، لم يكن هناك مزارع واحد لا يريد اختراق عالمه الحالي . في معظم الوقت ، يحتاج المزارع إلى مساعدة صيدلي لحل بعض المشكلات الخاصة بهم.

88 – نقابة الصيادلة !

تزيد الحبوب التي صاغوها من الخصائص الطبية للأعشاب ، مما يخلق تأثيرًا أكبر على المزارعين.

إما الموت أو التعرض لسم؟ ماذا لو فشل المرء في إيقاظ سلالته الفريدة بعد طعنه سبعين مرة أو تعرض للسم ونزف من فتحاته السبع؟ إذا كان الأمر كذلك ، ألن يموتون بالتأكيد؟]

هذا هو بالضبط سبب ازدحام نقابة الصيادلة. كل يوم ، كان هناك حشود من الناس يجتمعون هناك للاستفسار وشراء الأدوية.

“وداعا يا معلم!” قد غادروا الفصل .

بعد المشي على طول الشارع لمدة ساعة ، وصل إلى وجهته.

بعد المشي على طول الشارع لمدة ساعة ، وصل إلى وجهته.

مبنى رائع ، وكأنه كنيسة ضخمة. لوحة معلقة على أعلى المدخل ، وتم نقش كلمتين مهيبتين عليها ، نقابة الصيادلة!

لقد كان قادرًا على رؤية عيوبهم بنظرة واحدة ، وعالج مرض تشاو يا وإصابة وانغ يينغ والآخرين ، واستنبط تقنيات زراعة عميقة في وقت فراغه ، وحتى مساعدتهم على العثور على المينغمين الخاصة ب تشو هونغ ، مما يتيح لهم تحقيق النصر عليه بسهولة . بدا أن المعلم تشانغ يمتلك سحرًا فريدًا ، مما تسبب في دهشتهم وإعجابهم به ، مما جعل من الصعب عليهم التفكير في أي شيء آخر.

بدون الكثير من التردد ، مشى تشانغ شوان داخلها.

“نعدك في ذلك!”

ظهرت صالة واسعة أمامه لحظة دخوله. كانت الصالة الداخلية لنقابة الصيادلة تعج بالناس الذين يمشون ذهابا وإيابًا.

“ثالثًا ، إيقاظ الشخص بالقوة من خلال حالات خاصة ، مثل الموت أو التعرض لسم. كان هناك خبير استيقظت سلالته الفريدة بعد أن تم قطع جسده أكثر من سبعين مرة متتالية. كان هناك أيضًا شخص آخر ، بعد تسميمه ، ونزف من السبعة فتحات جسده. بعد أن انقطع نفسه لمدة ثلاثة أيام ، استيقظت سلالته الفريدة وقامت ببعثه بنجاح “.

“يجب أن أستفسر أو ابحث عن كتب على أقراص إذا كنت أريد أن أعرف أنواع الحبوب التي يمكن أن توقظ خط دم الإمبراطور وجسد الين النقي!”

بدون الكثير من التردد ، مشى تشانغ شوان داخلها.

كان هدف تشانغ شوان الرئيسي هو البحث في هذه المسألة بدلاً من شراء الحبوب. لم يكن هناك سوى طريقتين له لتحقيق هدفه هنا.

ظهرت صالة واسعة أمامه لحظة دخوله. كانت الصالة الداخلية لنقابة الصيادلة تعج بالناس الذين يمشون ذهابا وإيابًا.

ومع ذلك ، لم يكن يعرف شخصًا واحدًا في نقابة الصيادلة ، ولم يكن مناسبًا له أن يسأل الاخرين عن ذلك . في الواقع ، حتى لو كان لديه معارف هنا ، فمن غير المرجح أن يكون الطرف الآخر قد سمع بذلك! بعد كل شيء، كان خط دم الإمبراطور وجسد الين النقي سلالات نادرة .

“في الواقع ، المعلم تشانغ كان نبيلا، لذلك قد لا يزعجه تشويه سمعته بواسطة هؤلاء الأشخاص البغيضين. ومع ذلك ، بصفتنا طلابه ، لدينا مسؤولية تصحيح سمعته!” كانت عيون تشاو يا الجميلة تتلألأ ، ويمكن رؤية بصيص تفاؤل داخلها.

من ناحية أخرى ، قد يكون البحث عن معلومات محددة بين عدد لا يحصى من الكتب مثل البحث عن إبرة في وسط محيط عميق ، لكن بالنسبة لتشانغ شوان ، الذي يمتلك أداة الغش المعروفة باسم مكتبة مسار السماء ، فإن الوضع كان مختلفا إلى حد كبير.

بعد المشي على طول الشارع لمدة ساعة ، وصل إلى وجهته.

وهكذا ، في عقله ، مشى إلى الأمام داخل النقابة .

“ثالثًا ، إيقاظ الشخص بالقوة من خلال حالات خاصة ، مثل الموت أو التعرض لسم. كان هناك خبير استيقظت سلالته الفريدة بعد أن تم قطع جسده أكثر من سبعين مرة متتالية. كان هناك أيضًا شخص آخر ، بعد تسميمه ، ونزف من السبعة فتحات جسده. بعد أن انقطع نفسه لمدة ثلاثة أيام ، استيقظت سلالته الفريدة وقامت ببعثه بنجاح “.

.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,
,.,.,.,.,.,.,.,.,
~Murilo

لو كان الأمر قبل يومين ، لكانوا قد أغمي عليهم بسبب الإثارة لأنهم سيكونوا قادرون على الذهاب تحت وصاية المعلم لو. ومع ذلك ، الان كانوا غير راغبين تمامًا في الاعتراف بأي شخص باستثناء تشانغ شوان كمعلم لهم ، حتى لو تعرضوا للضرب حتى الموت!

فصول البارح نسيت انشرهم ._.

ظهرت صالة واسعة أمامه لحظة دخوله. كانت الصالة الداخلية لنقابة الصيادلة تعج بالناس الذين يمشون ذهابا وإيابًا.

بواسطة :

كان المعلم تشانغ قد شفى ساقيها ، حتى أنه قد صنع تقنية زراعة لها. حتى لو سحقت عظامها إلى مسحوق ، سيكون من الصعب عليها أن تسدد هذا الدين .

Murilo


يبدو أن هذا هو الأسلوب الوحيد المعقول لزيادة قوته .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط