اندلع شخص من خلال عقل تشانغ شوان.
“السيدة الشابة، انتظريني، سوف أذهب معك! “صدى صيحة من وراء الباب، فتح الباب وخرج ياو هان.
هل من الممكن لأي شخص أن يجد عذرا أسوأ من ذلك …]
بعد أن خفض رأسه لإلقاء نظرة، سقط قناع ياو هان بالفعل في خضم الاعتداء، وكان وجهه مشوهًا من أخذ ضرباته، على الأرجح، حتى والدته لن تكون قادرة على التعرف عليه في حالته الراهنة.
“السيدة الشابة، انتظريني، سوف أذهب معك! “صدى صيحة من وراء الباب، فتح الباب وخرج ياو هان.
الآن بعد أن الغضب لم يعد يثقل عقله، أدرك تشانغ شوان على الفور وضعه الحالي. “هذا الشخص هو خادم لورد مدينة بايو ، وكذلك عم تلميذتي، لا يزال الأمر مقبولا بالنسبة لي أن ألقنه درسًا، لكن لا يجب أن أقتله بأي وسيلة. “
بعد سماع اعتراف تشانغ شوان، ظهرت ابتسامة عريضة على وجه السمين .
بغض النظر عن هذا، كان هذا الزميل لا يزال عم تشاو يا ، إذا كان تشانغ شوان يقتله حقاً، أليس من شأن التلميذة التي اعترفت به أن تضيع؟
ارتدت ملابسها وغادرت الغرفة بسرعة.
سيكون هناك بالتأكيد احتمال صفر للمصالحة إذا حدث ذلك!
جلس تشانغ شوان على سريره في غرفة نومه.
بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.
بالأمس، لم يتراجع تشانغ شوان عن ضرباته حتى في أقل تقدير، على الرغم من تطبيق الدواء على الجروح واستراحة لبضع ساعات ، كانت جروحه لا تزال شديدة، كان من المدهش للغاية أنه حتى تمكن من المشي.
كونه قادمًا جديدًا في هذا العالم، كان عليه أن ينشئ موطئ قدم راسخ له حتى يقف عليه، لذا كان من الأفضل له أن يظل منخفضًا.
تمتم بينما كان يضع ملابسه، بعد ذلك ، سار إلى فصوله بخطوات واسعة.
“لا يجب أن أسمح له بالشك بي!”
“عليك اللعنة!”
الفكر تومض من خلال عقله.
……………………………………
منذ لا يمكن قتل ياو هان، يجب أن يتركه تشانغ شوان ليذهب حياً، أن يتم ضربه في خضم اعتداء ضد تشانغ شوان، سيكون تشانغ شوان بالتأكيد أول شخص يشك به!
الآن بعد أن الغضب لم يعد يثقل عقله، أدرك تشانغ شوان على الفور وضعه الحالي. “هذا الشخص هو خادم لورد مدينة بايو ، وكذلك عم تلميذتي، لا يزال الأمر مقبولا بالنسبة لي أن ألقنه درسًا، لكن لا يجب أن أقتله بأي وسيلة. “
“صحيح، لدي كبش فداء مثالي لهذا، إذا لم يأتِ للبحث عن مشكلة اليوم، لما كنت أفكر فيه … “
“العم ياو ، ماذا حدث؟ من فعلها ؟ عليّ أن أخبر أبي! “صرخت تشاو يا بشراسة.
اندلع شخص من خلال عقل تشانغ شوان.
الفكر تومض من خلال عقله.
كان هذا الشخص هو الرجل الذي كان بجانب شين باى رو في وقت سابق اليوم ، الشخص الذي ظل يسخر منه ، تشانغ بى.
في الواقع ، سيكون من الأفضل لو كان ياو هان ينتقم! سوف يعضّ الإثنان بقسوة على بعضهما البعض.
على أي حال، كان هذا الزميل حفيد الكبير تشانغ شن، إذا كان تشانغ شوان يدفع اللوم إليه، لن يجرؤ ياو هان على الانتقام حتى لو أراد ذلك!
كان هذا الشخص هو الرجل الذي كان بجانب شين باى رو في وقت سابق اليوم ، الشخص الذي ظل يسخر منه ، تشانغ بى.
في الواقع ، سيكون من الأفضل لو كان ياو هان ينتقم! سوف يعضّ الإثنان بقسوة على بعضهما البعض.
ياو هان أوضح.
في هذه المرحلة ، حدق تشانغ شوان في وجه ياو هان المشوه وعمق صوته ، “لدي ضغينة مع تشانغ شوان، في وقت سابق اليوم ، لذلك ، كنت أعتزم أن اعلمه درسا في الليل! ومع ذلك ، إذا كان سيتم إخصاءه … كانت الناس بالتأكيد تشك بأنني من فعل ذلك وسينشأ سوء تفاهم بيننا! ألقي باللوم على حقيقة أنك التقيت بي اليوم ، بالإضافة إلى وصولك المفاجئ! “
في الوقت نفسه ، قام بنحت الخصائص الرئيسية للمهاجم في ذهنه. أولاً ، كان الشخص الذي قام بضربه التقى مع تشانغ شوان في وقت سابق من اليوم وكان غاضباً من كلامه أو أفعاله وثانيا ، ينبغي أن تكون العلاقة بينه وبين تشانغ شوان منافسة في الحب، كانت المرأة التي كانا يتابعانها تحمل اسم “باى” باسمها.
الآن فقط ياو هان يعرف لماذا تم سحقه، أراد أن يرد ، لكن فمه كان منتفخًا كزوج من النقانق ، مما جعل من المستحيل عليه أن يتحدث.
الآن فقط ياو هان يعرف لماذا تم سحقه، أراد أن يرد ، لكن فمه كان منتفخًا كزوج من النقانق ، مما جعل من المستحيل عليه أن يتحدث.
“انصرف!”
يوم أمس، ادعى أسوأ أستاذ في الأكاديمية أنه قادر على حل مشكلتها، بعد عودتها إلى غرفتها ، شعرت بالضياع والقلق ، مما جعلها تتدحرج على فراشها ، ولا تنام إلا بعد وقت طويل.
نظرًا لأن الطرف الآخر قد فهم كلماته، لم يستمر تشانغ شوان في الكلام، وقف وركل جثة ياو هان على بعد عشرات الأمتار.
سبب هذا الحدث خوفا عظيمًا له، إذا لم يبق للزراعة هذه الليلة، فسيكون من الصعب معرفة ما كان سيحدث.
“عليك اللعنة!”
كان هذا الزميل من النوع الذي سيذهب بعيدا عندما تعطيه بعض الفسحة.
كان ياو هان يسيء تجاه الطرف الآخر في ذهنه، وكان يعرف أنه في وضع غير ملائم اليوم، ضغط على اسنانه ، التفت بعيدا ورحل.
في رأيه، فاز تشانغ شوان فقط بالرهان بحظ، وكان تعذيبا لعبقري مثله ليأتي تحت وصاية معلم بهذه المعايير البشعة.
في الوقت نفسه ، قام بنحت الخصائص الرئيسية للمهاجم في ذهنه. أولاً ، كان الشخص الذي قام بضربه التقى مع تشانغ شوان في وقت سابق من اليوم وكان غاضباً من كلامه أو أفعاله وثانيا ، ينبغي أن تكون العلاقة بينه وبين تشانغ شوان منافسة في الحب، كانت المرأة التي كانا يتابعانها تحمل اسم “باى” باسمها.
انجرف ببطء إلى عالم الحلم بعقل مليء بالعواطف.
وطالما كان يتذكر هاتين الصفتين المميزتين ، فقد كان من السهل عليه أن يعرف من كان هو الذي وضع يده عليه.
انجرف ببطء إلى عالم الحلم بعقل مليء بالعواطف.
فقط بعد رؤية ياو هان اختفي تنفس تشانغ شوان الصعداء. أزال التراب من على ملابسه وعاد إلى المهجع.
أول من وصل كان السمين، بشكل غير متوقع ، كان الثاني للوصول هو الطالب الذي فاز به من الرهان ، ليو يانغ!
سبب هذا الحدث خوفا عظيمًا له، إذا لم يبق للزراعة هذه الليلة، فسيكون من الصعب معرفة ما كان سيحدث.
بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.
ومع ذلك، على الأقل تم تجنب الخطر بشكل مؤقت.
“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”
ياو هان أوضح.
جلس تشانغ شوان على سريره في غرفة نومه.
بعد أن أشار تشانغ شوان إلى المشكلة في رمح تشانغ يانغ ، ارتفعت قوته بأكثر من ضعف، ونتيجة لذلك ، كان تشانغ يانغ على ثقة كبيرة تجاه معلمه، ومن الطلاب القلائل الذين اعترفوا بتشانغ شوان، كان الوحيد الذي جاء إليه بمحض إرادته.
إذا لم يزرع اليوم، حتى لو كان يعرف نقاط ضعف ياو هان ، لم يكن مماثل له، الشخص الذي سيعاني في النهاية سيكون هو.
“أوه ، أنا أصبت بطريق الخطأ نفسي بعد أن استوعبت كثيرا في تدريبي أمس!”.
وبالتالي، فإن المسألة الملحة في متناول اليد له أن يرفع قوته بسرعة، كلما كان أقوى ، كان ذلك أفضل!
وباعتبارها ابنة لورد مدينة بايو واحدة من أفضل عشرة طلاب في امتحانات القبول، تم منحها إقامة شخصية، على عكس المهجع المشترك للطلاب الآخرين، كان هناك العديد من الغرف في الإقامة وبقي الخادم، العم ياو ، في إحدى الغرف ليس بعيداً جداً عن غرفتها.
انجرف ببطء إلى عالم الحلم بعقل مليء بالعواطف.
بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.
في اليوم التالي، استيقظ تشانغ شوان في اللحظة التي أضاءت السماء، على الرغم من أنه بالكاد ينام لمدة ساعتين، ناهيك عن مدى صعوبة عمله في الليلة السابقة ، لا يزال يشعر بالانتعاش دون أدنى تعب.
ترجمة: King.Ahmed
“حان الوقت لبدء الدروس!”
بعد المشي لمسافة قصيرة، لاحظت تشاو يا كيف كان جسده بأكمله يهتز ويرتجف في العرق ، لم تستطع أن تساعد لكن ان تقول هذه الكلمات.
تمتم بينما كان يضع ملابسه، بعد ذلك ، سار إلى فصوله بخطوات واسعة.
“عليك اللعنة!”
لم يستغرق الأمر طويلاً حتى يصل إلى فصله الدراسي، في اللحظة التي دفع فيها الباب مفتوحاً، رحب به شابٌ ممتلئ الجسم بحماسة.
19 – محاولة إيقاع أحدهم في ورطة .
“المعلم تشانغ، أنت هنا! انظر، لقد انتهيت بالفعل من تنظيف الغرفة! “
بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.
كان الطالب الآخير الذي قبله تشانغ شوان، السمين يوان تاو.
ولوح ياو هان يده بشكل قاطع، ومع ذلك ، عندما كانت حركاته كبيرة جدا، تم ايذاء جروحه وعرق بارد يمسح ظهره.
لم يتوقع تشانغ شوان أن يكون هذا الزميل أول من يصل، بالنظر إلى كيفية تهديده بالأمس، وعلاوة على ذلك ، حتى أنه نظف الفصول الدراسية .
“العم ياو ، سأذهب إلى الفصل!”
“ليس سيئا!” هز تشانغ شوان رأسه في الموافقة.
“العم ياو، بالنظر إلى مدى إصابتك بجروح بالغة، أعتقد أنه يجب عليك العودة والراحة أولاً، يمكنني حضور الدرس بنفسي، ولا داعي لأن تأتي معي! “
” منذ قال المعلم أنني لم أكن سيئ ، هل هناك أي مكافأة لجهودي؟ مثل بعض فنون الدفاع عن النفس أو تقنية الزراعة ومثل هذا، من الناحية النظرية يمكنك مكافأتي مع ثلاثة أو خمسة منهم … “
أول من وصل كان السمين، بشكل غير متوقع ، كان الثاني للوصول هو الطالب الذي فاز به من الرهان ، ليو يانغ!
بعد سماع اعتراف تشانغ شوان، ظهرت ابتسامة عريضة على وجه السمين .
“يجب أن أكون قادرة على حل مشكلة جسمي اليوم …” فتحت تشاو يا عينيها.
كان هذا الزميل من النوع الذي سيذهب بعيدا عندما تعطيه بعض الفسحة.
“السيدة الشابة، لقد كلفني لورد المدينة بإيجاد معلم جيد لك قبل أن ننطلق، ومع ذلك ، كان عليك اختيار مثل هذا الزميل، كيف أواجه سيد المدينة في المستقبل!” قال ياو هان. “مهما كان ، أريد أن أفضح الوجه الحقيقي لهذا الزميل أمامك وأثبت لك أنه غشاش! فقط سيدتنا الشابة النقية والبريئة ستسقط في حيله، وبالنظر إلى تلك المعايير الخاصة به ، يستحيل عليه تجنيد طالب ثانٍ، عندما تشهدين في النهاية عدم وجود طلاب آخرين في فصله، ستعرفين ذلك… “
”انتظر على الجانب اولا، سأبدأ الدرس بعد وصول الطلاب الآخرين! ”
الآن فقط ياو هان يعرف لماذا تم سحقه، أراد أن يرد ، لكن فمه كان منتفخًا كزوج من النقانق ، مما جعل من المستحيل عليه أن يتحدث.
أول من وصل كان السمين، بشكل غير متوقع ، كان الثاني للوصول هو الطالب الذي فاز به من الرهان ، ليو يانغ!
بعد أن خفض رأسه لإلقاء نظرة، سقط قناع ياو هان بالفعل في خضم الاعتداء، وكان وجهه مشوهًا من أخذ ضرباته، على الأرجح، حتى والدته لن تكون قادرة على التعرف عليه في حالته الراهنة.
ومع ذلك، لم يكن موقف ليو يانغ جيدًا مثل السمين، وظهر السخط على وجهه وهو ينظر إلى تشانغ شوان بنظرة من الاحتقار.
كان هذا الزميل من النوع الذي سيذهب بعيدا عندما تعطيه بعض الفسحة.
في رأيه، فاز تشانغ شوان فقط بالرهان بحظ، وكان تعذيبا لعبقري مثله ليأتي تحت وصاية معلم بهذه المعايير البشعة.
وجلس داخل غرفة الصف تشانغ شوان والطلاب الاربعة الجدد.
والثالث الذي وصل إليه هو الشباب المتخصص في طريقة الرمح ، تشانغ يانغ!
بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.
بعد أن أشار تشانغ شوان إلى المشكلة في رمح تشانغ يانغ ، ارتفعت قوته بأكثر من ضعف، ونتيجة لذلك ، كان تشانغ يانغ على ثقة كبيرة تجاه معلمه، ومن الطلاب القلائل الذين اعترفوا بتشانغ شوان، كان الوحيد الذي جاء إليه بمحض إرادته.
ولوح ياو هان يده بشكل قاطع، ومع ذلك ، عندما كانت حركاته كبيرة جدا، تم ايذاء جروحه وعرق بارد يمسح ظهره.
رابعاً وصلت ينغ بنغ، لم تستطع الفتاة الخجولة أن تساعد إلا أن تحمر عند النظر إلى الطلاب الآخرين عندما دخلت واختبأت على الفور.
19 – محاولة إيقاع أحدهم في ورطة .
……………………………………
وطالما كان يتذكر هاتين الصفتين المميزتين ، فقد كان من السهل عليه أن يعرف من كان هو الذي وضع يده عليه.
“يجب أن أكون قادرة على حل مشكلة جسمي اليوم …” فتحت تشاو يا عينيها.
الآن بعد أن الغضب لم يعد يثقل عقله، أدرك تشانغ شوان على الفور وضعه الحالي. “هذا الشخص هو خادم لورد مدينة بايو ، وكذلك عم تلميذتي، لا يزال الأمر مقبولا بالنسبة لي أن ألقنه درسًا، لكن لا يجب أن أقتله بأي وسيلة. “
يوم أمس، ادعى أسوأ أستاذ في الأكاديمية أنه قادر على حل مشكلتها، بعد عودتها إلى غرفتها ، شعرت بالضياع والقلق ، مما جعلها تتدحرج على فراشها ، ولا تنام إلا بعد وقت طويل.
نظرت إلى وجهه ، تشاو يا تفاجأت. “العم ياو ، أنت … ماذا حدث؟”
بغض النظر عما إذا كان الطرف الآخر يقول الحقيقة أم يكذب ، سيكون هناك دليل بحلول نهاية اليوم!
” منذ قال المعلم أنني لم أكن سيئ ، هل هناك أي مكافأة لجهودي؟ مثل بعض فنون الدفاع عن النفس أو تقنية الزراعة ومثل هذا، من الناحية النظرية يمكنك مكافأتي مع ثلاثة أو خمسة منهم … “
ارتدت ملابسها وغادرت الغرفة بسرعة.
“السيدة الشابة، لقد كلفني لورد المدينة بإيجاد معلم جيد لك قبل أن ننطلق، ومع ذلك ، كان عليك اختيار مثل هذا الزميل، كيف أواجه سيد المدينة في المستقبل!” قال ياو هان. “مهما كان ، أريد أن أفضح الوجه الحقيقي لهذا الزميل أمامك وأثبت لك أنه غشاش! فقط سيدتنا الشابة النقية والبريئة ستسقط في حيله، وبالنظر إلى تلك المعايير الخاصة به ، يستحيل عليه تجنيد طالب ثانٍ، عندما تشهدين في النهاية عدم وجود طلاب آخرين في فصله، ستعرفين ذلك… “
وباعتبارها ابنة لورد مدينة بايو واحدة من أفضل عشرة طلاب في امتحانات القبول، تم منحها إقامة شخصية، على عكس المهجع المشترك للطلاب الآخرين، كان هناك العديد من الغرف في الإقامة وبقي الخادم، العم ياو ، في إحدى الغرف ليس بعيداً جداً عن غرفتها.
”انتظر على الجانب اولا، سأبدأ الدرس بعد وصول الطلاب الآخرين! ”
“العم ياو ، سأذهب إلى الفصل!”
هل من الممكن لأي شخص أن يجد عذرا أسوأ من ذلك …]
برؤية انه لا توجد تحركات في الغرفة بعد صراخها، استعدت تشاو يا للخروج.
كان ياو هان يسيء تجاه الطرف الآخر في ذهنه، وكان يعرف أنه في وضع غير ملائم اليوم، ضغط على اسنانه ، التفت بعيدا ورحل.
“السيدة الشابة، انتظريني، سوف أذهب معك! “صدى صيحة من وراء الباب، فتح الباب وخرج ياو هان.
تفاجأت تشاو يا لرؤية وجه ياو هان المتورم والحلقات الداكنة حول عينيه، في ليلة واحدة ، تم تشويه ياو هان، إذا لم يكن الصوت المألوف، فلن تعرف من كان!.
نظرت إلى وجهه ، تشاو يا تفاجأت. “العم ياو ، أنت … ماذا حدث؟”
تمتم بينما كان يضع ملابسه، بعد ذلك ، سار إلى فصوله بخطوات واسعة.
تفاجأت تشاو يا لرؤية وجه ياو هان المتورم والحلقات الداكنة حول عينيه، في ليلة واحدة ، تم تشويه ياو هان، إذا لم يكن الصوت المألوف، فلن تعرف من كان!.
تفاجأت تشاو يا لرؤية وجه ياو هان المتورم والحلقات الداكنة حول عينيه، في ليلة واحدة ، تم تشويه ياو هان، إذا لم يكن الصوت المألوف، فلن تعرف من كان!.
“أوه ، أنا أصبت بطريق الخطأ نفسي بعد أن استوعبت كثيرا في تدريبي أمس!”.
بعد الضرب العنيف، شعر تشانغ شوان أخيرا أن الغضب في قلبه ينحسر قليلا.
ياو هان أوضح.
بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.
“…”
“السيدة الشابة، لقد كلفني لورد المدينة بإيجاد معلم جيد لك قبل أن ننطلق، ومع ذلك ، كان عليك اختيار مثل هذا الزميل، كيف أواجه سيد المدينة في المستقبل!” قال ياو هان. “مهما كان ، أريد أن أفضح الوجه الحقيقي لهذا الزميل أمامك وأثبت لك أنه غشاش! فقط سيدتنا الشابة النقية والبريئة ستسقط في حيله، وبالنظر إلى تلك المعايير الخاصة به ، يستحيل عليه تجنيد طالب ثانٍ، عندما تشهدين في النهاية عدم وجود طلاب آخرين في فصله، ستعرفين ذلك… “
[من سيضرب نفسه في خضم تدريبهم؟
نظرًا لأن الطرف الآخر قد فهم كلماته، لم يستمر تشانغ شوان في الكلام، وقف وركل جثة ياو هان على بعد عشرات الأمتار.
هل من الممكن لأي شخص أن يجد عذرا أسوأ من ذلك …]
الآن بعد أن الغضب لم يعد يثقل عقله، أدرك تشانغ شوان على الفور وضعه الحالي. “هذا الشخص هو خادم لورد مدينة بايو ، وكذلك عم تلميذتي، لا يزال الأمر مقبولا بالنسبة لي أن ألقنه درسًا، لكن لا يجب أن أقتله بأي وسيلة. “
“العم ياو ، ماذا حدث؟ من فعلها ؟ عليّ أن أخبر أبي! “صرخت تشاو يا بشراسة.
“…”
“السيدة الشابة، لا تزعجي نفسك بهذا، هذه هي مشكلتي الخاصة… يمكنني حلها بنفسي! من الأفضل أن تسرع إلى صفك أولاً أريد أن أرى كيف يبدو المعلم الذي اعترفت به، إذا كانت معاييره تشبه تمامًا ما تمليه الشائعات، فسأبلغ هذا فوراً إلى سيد المدينة واجعل أكاديمية هونغ تيان تحصل على معلم جديد لك … “
بالأمس، لم يتراجع تشانغ شوان عن ضرباته حتى في أقل تقدير، على الرغم من تطبيق الدواء على الجروح واستراحة لبضع ساعات ، كانت جروحه لا تزال شديدة، كان من المدهش للغاية أنه حتى تمكن من المشي.
ولوح ياو هان يده بشكل قاطع، ومع ذلك ، عندما كانت حركاته كبيرة جدا، تم ايذاء جروحه وعرق بارد يمسح ظهره.
“يجب أن أكون قادرة على حل مشكلة جسمي اليوم …” فتحت تشاو يا عينيها.
“حسنا!”
والثالث الذي وصل إليه هو الشباب المتخصص في طريقة الرمح ، تشانغ يانغ!
رؤية كيف كان يان هان مصر على عدم تدخلها في هذه المسألة ، لم تبحث تشاو يا حول هذا الموضوع، سار الاثنان نحو الفصل الدراسي في تشانغ شوان.
في هذه المرحلة ، حدق تشانغ شوان في وجه ياو هان المشوه وعمق صوته ، “لدي ضغينة مع تشانغ شوان، في وقت سابق اليوم ، لذلك ، كنت أعتزم أن اعلمه درسا في الليل! ومع ذلك ، إذا كان سيتم إخصاءه … كانت الناس بالتأكيد تشك بأنني من فعل ذلك وسينشأ سوء تفاهم بيننا! ألقي باللوم على حقيقة أنك التقيت بي اليوم ، بالإضافة إلى وصولك المفاجئ! “
“العم ياو، بالنظر إلى مدى إصابتك بجروح بالغة، أعتقد أنه يجب عليك العودة والراحة أولاً، يمكنني حضور الدرس بنفسي، ولا داعي لأن تأتي معي! “
كان هذا الزميل من النوع الذي سيذهب بعيدا عندما تعطيه بعض الفسحة.
بعد المشي لمسافة قصيرة، لاحظت تشاو يا كيف كان جسده بأكمله يهتز ويرتجف في العرق ، لم تستطع أن تساعد لكن ان تقول هذه الكلمات.
[من سيضرب نفسه في خضم تدريبهم؟
بالأمس، لم يتراجع تشانغ شوان عن ضرباته حتى في أقل تقدير، على الرغم من تطبيق الدواء على الجروح واستراحة لبضع ساعات ، كانت جروحه لا تزال شديدة، كان من المدهش للغاية أنه حتى تمكن من المشي.
في هذه المرحلة ، حدق تشانغ شوان في وجه ياو هان المشوه وعمق صوته ، “لدي ضغينة مع تشانغ شوان، في وقت سابق اليوم ، لذلك ، كنت أعتزم أن اعلمه درسا في الليل! ومع ذلك ، إذا كان سيتم إخصاءه … كانت الناس بالتأكيد تشك بأنني من فعل ذلك وسينشأ سوء تفاهم بيننا! ألقي باللوم على حقيقة أنك التقيت بي اليوم ، بالإضافة إلى وصولك المفاجئ! “
“السيدة الشابة، لقد كلفني لورد المدينة بإيجاد معلم جيد لك قبل أن ننطلق، ومع ذلك ، كان عليك اختيار مثل هذا الزميل، كيف أواجه سيد المدينة في المستقبل!” قال ياو هان.
“مهما كان ، أريد أن أفضح الوجه الحقيقي لهذا الزميل أمامك وأثبت لك أنه غشاش! فقط سيدتنا الشابة النقية والبريئة ستسقط في حيله، وبالنظر إلى تلك المعايير الخاصة به ، يستحيل عليه تجنيد طالب ثانٍ، عندما تشهدين في النهاية عدم وجود طلاب آخرين في فصله، ستعرفين ذلك… “
ولوح ياو هان يده بشكل قاطع، ومع ذلك ، عندما كانت حركاته كبيرة جدا، تم ايذاء جروحه وعرق بارد يمسح ظهره.
تم فتح باب الفصل، وكشف عن الداخل.
”انتظر على الجانب اولا، سأبدأ الدرس بعد وصول الطلاب الآخرين! ”
وجلس داخل غرفة الصف تشانغ شوان والطلاب الاربعة الجدد.
ترجمة: King.Ahmed
في هذه المرحلة ، حدق تشانغ شوان في وجه ياو هان المشوه وعمق صوته ، “لدي ضغينة مع تشانغ شوان، في وقت سابق اليوم ، لذلك ، كنت أعتزم أن اعلمه درسا في الليل! ومع ذلك ، إذا كان سيتم إخصاءه … كانت الناس بالتأكيد تشك بأنني من فعل ذلك وسينشأ سوء تفاهم بيننا! ألقي باللوم على حقيقة أنك التقيت بي اليوم ، بالإضافة إلى وصولك المفاجئ! “
تدقيق: Archer
بغض النظر عما إذا كان الطرف الآخر يقول الحقيقة أم يكذب ، سيكون هناك دليل بحلول نهاية اليوم!
بواسطة :
“العم ياو ، سأذهب إلى الفصل!”
“لا يجب أن أسمح له بالشك بي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
