مجنون
“هذا الشخص مجنون حقًا.” هز لى شوان رأسه بابتسامة ساخرة.
الفصل 213: مجنون
تبادل تشو وين ولى شوان النظرات ويمكنهما رؤية الصدمة في عيون بعضهما البعض. كان هذا الشخص خائف جدًا منذ لحظات لدرجة أنه كان على وشك الانتحار ، لكنه الآن يصر على العودة إلى معبد المسار المقدس. ان ما يفعله محير حقًا.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها تشو وين صورة المرساة. و هذا لأن النساء كانو عادةً من المحرمات على البحارة في البحر. لذلك ، كان من المستحيل على النساء أن يتم نقشهن على مرساة ، لكن رمز المرساة هذا كان عليه صورة جانبية لمرأة. و ترك هذا انطباعًا عميقًا عليه.
لم يكتشف تشو وين ما يعنيه رمز المرساة ، لذلك كان فضولى إلى حد ما. الآن ، فجأة رأى مثل هذا الوشم على ذراع هذا الشخص، فأراد حقًا أن يسأله عن أصوله.
على الرغم من أن عقل هذا المجنون كان غير متماسك إلى حد ما ، فمما قاله ، فمن الممكن جدًا أنه كان بالفعل على متن سفينة من قبل. ومع ذلك ، حدث شيء غير متوقع على السفينة في النهاية. و بدأ الأشخاص على متن السفينة بقتل بعضهم البعض أو قتلوا شخصًا ما. وقد نجا هو.
للأسف ، كان هذا الشخص مجنون آخر. كان يركض مثل المجنون. على الرغم من كونه أعمى ، استمر في الركض. و تعثر وسقط عدة مرات لكنه رفض التوقف.
الفصل 213: مجنون
’ذكر أنه رأى سفينة وأن شخصاً ما كان متورط في جريمة قتل فيها. هل رمز المرساة هذا له أي علاقة بالسفينة التي ذكرها؟’ فكر تشو وين في نفسه.
مات معظم الأبطال الستة الأصليين في مناطق الأبعاد. فقط البطل القديم لعائلة دوغو بقي على قيد الحياة وبصحة جيدة. ربما لم يكن ذلك لأنه كان الأسرع.
بالنظر إلى معبد المسار المقدس القديم من بعيد ، أدرك تشو وين فجأة أن تخمينه السابق كان خاطئ.
بعد المشي لمسافة قصيرة ، سمعوا الرجل المجنون على ظهر البقرة يتحدث. اعتقد الاثنان أنه قد استيقظ ، لكن عندما ألقوا نظرة فاحصة ، رأوه مستلقي هناك ويتمتم لنفسه كما لو كان يتحدث بهذيان في المنام.
مات معظم الأبطال الستة الأصليين في مناطق الأبعاد. فقط البطل القديم لعائلة دوغو بقي على قيد الحياة وبصحة جيدة. ربما لم يكن ذلك لأنه كان الأسرع.
من ما يبدو ، لا بد أنه رأى شيئًا مرعب في معبد المسار المقدس. عادة ، هناك احتمالان. الأول هو أن هناك شيئ مرعب حقًا في الداخل وهذا هو سبب خوفه الشديد. الاحتمال الآخر هو أنه لا توجد أشياء مرعبة في الداخل. كل ما رآه كان مجرد وهم.
من ما يبدو ، لا بد أنه رأى شيئًا مرعب في معبد المسار المقدس. عادة ، هناك احتمالان. الأول هو أن هناك شيئ مرعب حقًا في الداخل وهذا هو سبب خوفه الشديد. الاحتمال الآخر هو أنه لا توجد أشياء مرعبة في الداخل. كل ما رآه كان مجرد وهم.
في كلتا الحالتين ، لا يبدو هذا اختبار لبنية الجسد من نوع السرعة. كما كان يعتقد تشو وين ، صدم الشخص نفسه في شجرة بسبب العمى. و أغمي عليه نتيجة لذلك.
استخدم المجنون كل قوته فجأة لقطع الحبل. ثم قفز من على ظهر البقرة وركض في اتجاه معبد المسار المقدس. كانت سرعته سريعة بشكل مدهش لدرجة أن تشو وين و لى شوان لم يتحركا في الوقت المناسب.
مشى تشو وين إلى المجنون وفحص إصاباته. و أدرك أنه أصيب بجروح سطحية فقط ولم تكن هناك مشاكل خطيرة. لقد أغمي عليه فقط.
مشى تشو وين إلى المجنون وفحص إصاباته. و أدرك أنه أصيب بجروح سطحية فقط ولم تكن هناك مشاكل خطيرة. لقد أغمي عليه فقط.
“هل تعرف من هذا؟” سأل تشو وين لى شوان.
“أخشى أنه لا توجد طريقة أخرى الآن. من السهل الدخول إلى الأرض المقدسة ، ولكن للمغادرة ، تحتاج المعابد الستة إلى اتخاذ قرار بشأن خلفائهم قبل فتح الطريق.” قال لى شوان وهو يهز رأسه الآن ، “لا أحد يستطيع المغادرة.”
أولئك الذين تمكنوا من دخول الأراضي المقدسة كانوا إما من نسل الأبطال الستة أو ممثلين لشخصيات قوية. على الرغم من أن تشو وين لم يكن يعرفه ، إلا أن شخصًا مطلعًا مثل لى شوان قد يعرفه.
الفصل 213: مجنون
إذا تمكن من معرفة هوية هذا المجنون ، فقد يتمكن من اكتشاف شيء عنه.
بمعنى آخر ، لا ينبغي أن يكون ذلك لأن القوة في معبد المسار المقدس قد دفعته إلى الجنون. كانت الأحداث التي رآها على متن السفينة هي التي تركته خائف لدرجة فقدان عقله.
ومع ذلك ، هز لى شوان رأسه وقال ، “لا أعرفه. ومع ذلك ، انطلاقا من ملابسه ، فهو لا يبدو وكأنه شخص من العائلات الست. قد يكون هنا لتمثيل شخصية كبيرة “.
“هذا الشخص مجنون حقًا.” هز لى شوان رأسه بابتسامة ساخرة.
مع عدم تمكن لى شوان من التعرف عليه ، نفد تشو وين من الأفكار فـ قال لـ لى شوان ، “هل هناك أي طريقة لإخراجه؟ إنه مجنون والآن هو أعمى. إذا تركناه هنا ، فقد لا يتمكن من البقاء على قيد الحياة”.
“أخشى أنه لا توجد طريقة أخرى الآن. من السهل الدخول إلى الأرض المقدسة ، ولكن للمغادرة ، تحتاج المعابد الستة إلى اتخاذ قرار بشأن خلفائهم قبل فتح الطريق.” قال لى شوان وهو يهز رأسه الآن ، “لا أحد يستطيع المغادرة.”
“معبد المسار المقدس … يجب أن أذهب إلى معبد المسار المقدس … طالما دخلت إلى معبد المسار المقدس ، سأعرف ما حدث بالضبط على متن السفينة … لماذا يقتلون بعضهم البعض … لماذا … لا … لا … لا تقتلني … لا تقتلني … لم أري أي شيء … “تمتم بشكل غير مترابط في أحلامه. كان كل شيء جيد في البداية ، لكنه تطور إلى عويل يشبه الكابوس.
كان لدى تشو وين نية لإخراجه والسؤال عن خلفيته ، ولكن إذا كان عليه الانتظار كل هذا الوقت ، فلن يكون من المناسب أن يأخذ هذا المجنون معه.
“أخي ، لا تنفعل. لقد خرجت للتو من معبد المسار المقدس. لماذا تريد الدخول الآن؟ ” سأل لى شوان بفضول.
“لنأخذه. اربطه بجانبي ويمكننا إحضاره معنا. فبعد كل شيء ، تسببت في إصابته بالعمى.” قال لى شوان بحسرة.
إذا تمكن من معرفة هوية هذا المجنون ، فقد يتمكن من اكتشاف شيء عنه.
“حسناً.” صادف ان تشو وين لديه نفس الأفكار ، لذلك وافق على الفور.
على الرغم من أن عقل هذا المجنون كان غير متماسك إلى حد ما ، فمما قاله ، فمن الممكن جدًا أنه كان بالفعل على متن سفينة من قبل. ومع ذلك ، حدث شيء غير متوقع على السفينة في النهاية. و بدأ الأشخاص على متن السفينة بقتل بعضهم البعض أو قتلوا شخصًا ما. وقد نجا هو.
بعد أن استدعى لى شوان وحش مرافق يشبه البقرة ، و رفع الثنائي المجنون على ظهر البقرة واستخدموا حبلًا لتثبيته عليها قبل مواصلة رحلتهم إلى المعابد الأخرى.
“أريد … أريد …” فكر المجنون لفترة طويلة من الزمن لكنه لم يستطع التوصل إلى سبب. ثم تجمد فجأة وقال في ذهول ، “ماذا أريد؟ ماذا اريد؟”
بعد المشي لمسافة قصيرة ، سمعوا الرجل المجنون على ظهر البقرة يتحدث. اعتقد الاثنان أنه قد استيقظ ، لكن عندما ألقوا نظرة فاحصة ، رأوه مستلقي هناك ويتمتم لنفسه كما لو كان يتحدث بهذيان في المنام.
“هل تعرف من هذا؟” سأل تشو وين لى شوان.
“معبد المسار المقدس … يجب أن أذهب إلى معبد المسار المقدس … طالما دخلت إلى معبد المسار المقدس ، سأعرف ما حدث بالضبط على متن السفينة … لماذا يقتلون بعضهم البعض … لماذا … لا … لا … لا تقتلني … لا تقتلني … لم أري أي شيء … “تمتم بشكل غير مترابط في أحلامه. كان كل شيء جيد في البداية ، لكنه تطور إلى عويل يشبه الكابوس.
في كلتا الحالتين ، لا يبدو هذا اختبار لبنية الجسد من نوع السرعة. كما كان يعتقد تشو وين ، صدم الشخص نفسه في شجرة بسبب العمى. و أغمي عليه نتيجة لذلك.
بعد الاستماع لفترة من الوقت ، فجأة شعر تشو وين بالرغبة في دخول معبد المسار المقدس لإلقاء نظرة.
من ما يبدو ، لا بد أنه رأى شيئًا مرعب في معبد المسار المقدس. عادة ، هناك احتمالان. الأول هو أن هناك شيئ مرعب حقًا في الداخل وهذا هو سبب خوفه الشديد. الاحتمال الآخر هو أنه لا توجد أشياء مرعبة في الداخل. كل ما رآه كان مجرد وهم.
على الرغم من أن عقل هذا المجنون كان غير متماسك إلى حد ما ، فمما قاله ، فمن الممكن جدًا أنه كان بالفعل على متن سفينة من قبل. ومع ذلك ، حدث شيء غير متوقع على السفينة في النهاية. و بدأ الأشخاص على متن السفينة بقتل بعضهم البعض أو قتلوا شخصًا ما. وقد نجا هو.
“من أنت؟ ماذا تحاول أن تفعل؟” صاح المجنون برعب.
ومع ذلك ، حتى هذا الناجي لم يعرف ما حدث على متن السفينة في ذلك الوقت ، لذلك أراد استخدام قوة معبد المسار المقدس لمعرفة ما حدث.
إذا كانت هذه النظرية صحيحة ، فمن المحتمل جدًا أن تسمح القوة في مسار معبد المسار المقدس للناس برؤية الماضي. و لهذا السبب أراد هذا الشخص استخدام قوته.
’ذكر أنه رأى سفينة وأن شخصاً ما كان متورط في جريمة قتل فيها. هل رمز المرساة هذا له أي علاقة بالسفينة التي ذكرها؟’ فكر تشو وين في نفسه.
بمعنى آخر ، لا ينبغي أن يكون ذلك لأن القوة في معبد المسار المقدس قد دفعته إلى الجنون. كانت الأحداث التي رآها على متن السفينة هي التي تركته خائف لدرجة فقدان عقله.
“أخي ، لا تخف. ليس لدينا أي نوايا سيئة. كنا خائفين من أن تصاب بالجنون وتجري في الأرجاء ، لذلك قيدناك على ظهر البقرة. عندما يتم فتح المخرج ، سنخرجك من الأرض المقدسة. تقنيات العلاج هذه الأيام ممتازة، ومع القوى القابلة للاستخدام للوحوش المرافقة ، يمكنك بالتأكيد أن تشفي عينيك”. لم يهتم لى شوان إذا كان بإمكانه الفهم وتحدث بسرعة.
بينما كان تشو وين يفكر في الأمر ، بدا أن الرجل استيقظ من كابوسه. قام على الفور بتقويم جسده ، لكنه لم يستطع الجلوس بسبب قيده. كان بإمكانه فقط التمسك بظهر البقرة بينما جسده متصلب مثل العصا.
بعد المشي لمسافة قصيرة ، سمعوا الرجل المجنون على ظهر البقرة يتحدث. اعتقد الاثنان أنه قد استيقظ ، لكن عندما ألقوا نظرة فاحصة ، رأوه مستلقي هناك ويتمتم لنفسه كما لو كان يتحدث بهذيان في المنام.
“من أنت؟ ماذا تحاول أن تفعل؟” صاح المجنون برعب.
بدا أن هذا الشخص استيقظ قليلاً. لم يكن خائف كما كان من قبل ، لكنه كان لا يزال مضطرب بعض الشيء. فصرخ: لا أريد أن أغادر! أتركني! أريد أن أدخل معبد المسار المقدس … “
“أخي ، لا تخف. ليس لدينا أي نوايا سيئة. كنا خائفين من أن تصاب بالجنون وتجري في الأرجاء ، لذلك قيدناك على ظهر البقرة. عندما يتم فتح المخرج ، سنخرجك من الأرض المقدسة. تقنيات العلاج هذه الأيام ممتازة، ومع القوى القابلة للاستخدام للوحوش المرافقة ، يمكنك بالتأكيد أن تشفي عينيك”. لم يهتم لى شوان إذا كان بإمكانه الفهم وتحدث بسرعة.
بينما كان تشو وين يفكر في الأمر ، بدا أن الرجل استيقظ من كابوسه. قام على الفور بتقويم جسده ، لكنه لم يستطع الجلوس بسبب قيده. كان بإمكانه فقط التمسك بظهر البقرة بينما جسده متصلب مثل العصا.
بدا أن هذا الشخص استيقظ قليلاً. لم يكن خائف كما كان من قبل ، لكنه كان لا يزال مضطرب بعض الشيء. فصرخ: لا أريد أن أغادر! أتركني! أريد أن أدخل معبد المسار المقدس … “
من ما يبدو ، لا بد أنه رأى شيئًا مرعب في معبد المسار المقدس. عادة ، هناك احتمالان. الأول هو أن هناك شيئ مرعب حقًا في الداخل وهذا هو سبب خوفه الشديد. الاحتمال الآخر هو أنه لا توجد أشياء مرعبة في الداخل. كل ما رآه كان مجرد وهم.
تبادل تشو وين ولى شوان النظرات ويمكنهما رؤية الصدمة في عيون بعضهما البعض. كان هذا الشخص خائف جدًا منذ لحظات لدرجة أنه كان على وشك الانتحار ، لكنه الآن يصر على العودة إلى معبد المسار المقدس. ان ما يفعله محير حقًا.
إذا كانت هذه النظرية صحيحة ، فمن المحتمل جدًا أن تسمح القوة في مسار معبد المسار المقدس للناس برؤية الماضي. و لهذا السبب أراد هذا الشخص استخدام قوته.
“أخي ، لا تنفعل. لقد خرجت للتو من معبد المسار المقدس. لماذا تريد الدخول الآن؟ ” سأل لى شوان بفضول.
مشى تشو وين إلى المجنون وفحص إصاباته. و أدرك أنه أصيب بجروح سطحية فقط ولم تكن هناك مشاكل خطيرة. لقد أغمي عليه فقط.
“أريد … أريد …” فكر المجنون لفترة طويلة من الزمن لكنه لم يستطع التوصل إلى سبب. ثم تجمد فجأة وقال في ذهول ، “ماذا أريد؟ ماذا اريد؟”
“هذا الشخص مجنون حقًا.” هز لى شوان رأسه بابتسامة ساخرة.
“هذا الشخص مجنون حقًا.” هز لى شوان رأسه بابتسامة ساخرة.
نظر تشو وين إلى المجنون بعبوس دون أن ينبس ببنت شفة. لقد كان حقًا فضولى بشأن فصة الرجل المجنون ، ولكن من ما يراه ، فمن غير المحتمل أن يفهم أي شيء. أن دماغ هذا الرفيق مصاب بشدة.
بينما كان تشو وين يفكر في الأمر ، بدا أن الرجل استيقظ من كابوسه. قام على الفور بتقويم جسده ، لكنه لم يستطع الجلوس بسبب قيده. كان بإمكانه فقط التمسك بظهر البقرة بينما جسده متصلب مثل العصا.
استخدم المجنون كل قوته فجأة لقطع الحبل. ثم قفز من على ظهر البقرة وركض في اتجاه معبد المسار المقدس. كانت سرعته سريعة بشكل مدهش لدرجة أن تشو وين و لى شوان لم يتحركا في الوقت المناسب.
“أخي ، لا تنفعل. لقد خرجت للتو من معبد المسار المقدس. لماذا تريد الدخول الآن؟ ” سأل لى شوان بفضول.
________________________________________
مع عدم تمكن لى شوان من التعرف عليه ، نفد تشو وين من الأفكار فـ قال لـ لى شوان ، “هل هناك أي طريقة لإخراجه؟ إنه مجنون والآن هو أعمى. إذا تركناه هنا ، فقد لا يتمكن من البقاء على قيد الحياة”.
“معبد المسار المقدس … يجب أن أذهب إلى معبد المسار المقدس … طالما دخلت إلى معبد المسار المقدس ، سأعرف ما حدث بالضبط على متن السفينة … لماذا يقتلون بعضهم البعض … لماذا … لا … لا … لا تقتلني … لا تقتلني … لم أري أي شيء … “تمتم بشكل غير مترابط في أحلامه. كان كل شيء جيد في البداية ، لكنه تطور إلى عويل يشبه الكابوس.
من ما يبدو ، لا بد أنه رأى شيئًا مرعب في معبد المسار المقدس. عادة ، هناك احتمالان. الأول هو أن هناك شيئ مرعب حقًا في الداخل وهذا هو سبب خوفه الشديد. الاحتمال الآخر هو أنه لا توجد أشياء مرعبة في الداخل. كل ما رآه كان مجرد وهم.
“أريد … أريد …” فكر المجنون لفترة طويلة من الزمن لكنه لم يستطع التوصل إلى سبب. ثم تجمد فجأة وقال في ذهول ، “ماذا أريد؟ ماذا اريد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
