عليك ان تصدق!
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
وجد لي تشينغشان كل هذا مضحكًا جدًا. لولا حقيقة أنه كان يعرف من هو، لكان قد شعر بشكل أساسي بالحاجة إلى دهس هذا القرد اللعين حتى الموت. “انا-”
حلّق سؤال ودّي في الفضاء الأبيض مثل عاصفة من الرياح.
كان بإمكان لي تشينغشان فقط أن يقول “نعم”.
فجأة أصبح لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. لم يكن الشخص الذي كان هذا الشخص ينتظره.
تركه الملك المكاك وساعده حتى في إصلاح طوقه، وإزالة الغبار غير الموجود. مد يده بستة ذراعيه وتثاءبت رؤوسه الثلاثة في نفس الوقت. بدا وكأنه قد استيقظ للتو من قيلولة رائعة. لا يشبه السجين على الإطلاق.
ثم أنزل القرد الحجري المخالب التي أغلقت عينيه. انطلق شريطان من الضوء من عينيه، لتضيء اللون الأبيض اللامتناهي. درس لي تشينغشان وأصيب بخيبة أمل كبيرة. “إذن أنت لست كذلك!”
“اصمت!” طار الملك المكاك في حالة من الغضب وكشف أسنانه.
هز لي تشينغشان رأسه. “لست كذلك. ”
جلس سيتيغاربا غير منزعج، وهو يهتف بهدوء كما لو كان يريحه ولكنه يقمع أيضًا.
تمايل القرد الحجري ووقف، لكنه ما زال يصل إلى صدر لي تشينغشان فقط. كان وجهه أحمر قرمزي وفروه أصفر بني، وهو المظهر القياسي للقرد. إذا لم يكن يمتلك ثلاثة رؤوس وستة أذرع، فهو في الأساس لا يختلف عن قرد بري في الجبال.
حدق لي تشينغشان والتقى بعيون الملك المكاك الذكية والمشرقة. بدا أن الوقت يتباطأ.
“ما هو نوع مكان ضريح التنانين؟”
ومع ذلك، ربما لأنه قضى وقتًا طويلاً جدًا في عالم اللاشكل، شعر لي تشينغشان أنه لم ير مثل هذا الشيء المثير للاهتمام من قبل. لم يستطع في الأساس أن يبعد عينيه.
“ضريح الأجداد لعشيرة التنين. جميع التنانين الحقيقية تذهب إلى هناك وتنتظر موتهم عندما يشعرون أن الموت يقترب “. غضب الملك المكاك. “هؤلاء الأوغاد من القصر السماوي أشرار بالتأكيد. لقد حبسوها في الواقع في مكان بائس كهذا! ”
لقد تجنب الملك المكاك هذا الموضوع. “حول ذلك… لم تسمعني… كنت أسأل عما إذا كنت قد فهمت الفراغ بعد. في هذا العالم الخالي من الشكل، كيف لا تفهم الفراغ؟ هيه، دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. لقد أرسلك الأخ الأكبر لتجدني لأن لديك مهمة! ”
“سيدي، هل ربما أنت الحكيم العظيم مطارد الرياح، الملك المكاك؟”
عرف لي تشينغشان أنه كان يشير إليه أيضًا بضمير “نحن”. أومأ برأسه. “أصدق!”
مدد ملك المكاك ذراعيه الطويلتين وأمسك بطوق لي تشينغشان فجأة، وسحبه إلى وجهه. رفع رأسه وكشف أسنانه. “من أنت يا فتى؟ كيف تجرؤ على النقر على رأس هذا الحكيم العظيم؟ ”
وجد لي تشينغشان كل هذا مضحكًا جدًا. لولا حقيقة أنه كان يعرف من هو، لكان قد شعر بشكل أساسي بالحاجة إلى دهس هذا القرد اللعين حتى الموت. “انا-”
“انتظر!”
عندما كان لي تشينغشان على وشك التوضيح، قاطعه الملك المكاك فجأة ووضع ذراعه على فمه. بعد ذلك، أنزل مخالبه فوق أذنيه، وارتعشت أذنيه. ابتسم. “أنت لي تشينغشان، ولدت في قرية الثور الرابض في محافظة كلير ريفر في الأقاليم التسع. هل انا صائب؟”
تغير تعبير الملك بينغدينغ فجأة. طالما أنهم لم يدمجوا الفراغ مع الداو، حتى الخالدون الحقيقيون لم يكونوا غير قابلين للتدمير.
كان بإمكان لي تشينغشان فقط أن يقول “نعم”.
عبر الملك المكاك إحدى رجليه فوق الأخرى. “وهذا أشبه ذلك. ”
“نعم، على الأقل أنت صادق ولا تكذب على هذا الحكيم العظيم!”
وقف لي تشينغشان في وسط العاصفة، واختبر قوة لا تصدق. لم يكن هذا قردًا عاديًا بعد كل شيء، ولكن الحكيم العظيم مطارد الرياح.
تركه الملك المكاك وساعده حتى في إصلاح طوقه، وإزالة الغبار غير الموجود. مد يده بستة ذراعيه وتثاءبت رؤوسه الثلاثة في نفس الوقت. بدا وكأنه قد استيقظ للتو من قيلولة رائعة. لا يشبه السجين على الإطلاق.
“…. ” كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. لماذا أكذب بشأن ذلك؟
جلس سيتيغاربا غير منزعج، وهو يهتف بهدوء كما لو كان يريحه ولكنه يقمع أيضًا.
وضع ملك المكاك ذراعيه الستة على وركيه في نفس الوقت ثم سأل بغطرسة، “الآن دعني أسألك، ماذا تفعل هنا؟”
وفجأة قام الملك المكاك بتوسيع عينيه التي دارت حولها بسرعة. فجأة أطلق صرخة غريبة وقفز. بدأ بالتمدد فبلغ مائة متر وألف متر وطول عشرة آلاف متر… حتى ملأ الفراغ الأبيض بكامله، يكافح ويزأر ومستعد لإعلان الحرب على العالم!
“أنا-”
فقد لي تشينغشان عموده الفقري على الفور. إذا حاول الآخرون ضربه أو قتله، فسيؤدي ذلك بدلاً من ذلك إلى إثارة روحه القتالية، لكنه أصبح حقًا ضعيفًا إلى حد ما نظرًا للوضع الحالي.
“انتظر!”
قاطعه الملك المكاك مرة أخرى. هز رؤوسه الثلاثة، واصطدموا معًا. اندمجت رؤوسه الثلاثة وذراعيه الستة في رأس واحد وذراعين.
قاطعه الملك المكاك مرة أخرى. هز رؤوسه الثلاثة، واصطدموا معًا. اندمجت رؤوسه الثلاثة وذراعيه الستة في رأس واحد وذراعين.
ارتعشت آذان الملك المكاك. استمع مرة أخرى قبل أن يخدش أذنيه. “هذا… لديه مشاكل في المنزل، لذلك لا داعي للقلق. ”
فقط أذنه الست متداخلة معًا. ارتعدت أطراف الأذنين في نفس الوقت كما لو كان يستمع لشيء ما. قال بإدراك، “أوه، لقد أرسلك الأخ الكبير الثور إلى هنا! لقد لمتك وقتها بشكل خاطئ. بعبارة أخرى، أنت الأخ الثامن؟ ”
أومأ لي تشينغشان برأسه بصمت.
“أخي ذو ستة آذان ، بالتأكيد يمكننا التحدث في هذا!”
أمسكه الملك المكاك من يديه بمودة. “أخي الثامن، لماذا لم تخبرني؟ * تنهد *، لم يكن علي أن أكون عدواني تجاهك سابقًا. لا بد أنني أخفتك! ” مد ذراعه إلى أقصى حد ممكن وفرك رأس لي تشينغشان لتهدئته.
“انتظر!”
وقف لي تشينغشان في وسط العاصفة، واختبر قوة لا تصدق. لم يكن هذا قردًا عاديًا بعد كل شيء، ولكن الحكيم العظيم مطارد الرياح.
حدق لي تشينغشان والتقى بعيون الملك المكاك الذكية والمشرقة. بدا أن الوقت يتباطأ.
“اصمت!” طار الملك المكاك في حالة من الغضب وكشف أسنانه.
امتص نفسا عميقا وفتح فمه ببطء. “أنا-”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
اختفت على الفور مشاعر المودة لي تشينغشان. قفز وشتمه. “أيها القرد الملعون، اجلب مؤخرتك إلى هنا!”
“انتظر!”
“أنا-”
طار لي تشينغشان في حالة من الغضب. هل ما زلت لن تدعني أتحدث؟ أي نوع من الأحمق يفترض أن تكون؟
“أخي ذو ستة آذان ، بالتأكيد يمكننا التحدث في هذا!”
حلّق سؤال ودّي في الفضاء الأبيض مثل عاصفة من الرياح.
اختفى الملك المكاك فجأة قبل أن يظهر على رأس لي تشينغشان من الهواء. وقف طويل القامة ورأسه مرفوع وذيله عالٍ، بحيث بدا وكأنه سارية علم. أعلن بفخر، “أنا المكاك ذو ستة آذان، ذكي في السمع، ماهر في الملاحظة والفهم والمعرفة الكاملة!”
نتيجة لذلك، سأل لي تشينغشان بدون نوايا حسنة كما لو كان في تفكير، “إذن، أخي ذو ستة آذان ، ماذا عن الأخير؟”
كان بإمكان لي تشينغشان فقط أن يقول “نعم”.
ارتجف لي تشينغشان في الداخل. المكاك ذو ستة آذان ، أيا كان، أريد أن أدوس هذا القرد اللعين حتى الموت!
حتى أنه رأى الشبح الكبير الذي باع تذاكر إلى برج التحديق في المنزل الذي تم سحقه حاليًا تحت البرج، وهو يعوي من الألم. لم يستطع إلا أن يبتسم. عندما نظر حوله مرة أخرى، كان قد غادر بالفعل عالم الجحيم، وعاد إلى عالم الإنسان.
قفز الملك المكاك بلطف، متجنبًا ذراعي لي تشينغشان وهو يمد يده إليه. سقط رأسه فجأة، وضحك. “يمكنك مناداتي أخي ذو ستة آذان! أيضا، من الأفضل ألا تتحدث عني بسوء في رأسك! ما الذي لا يعرفه الأخ ذو ستة آذان ؟ ” بعد وقفة، تابع، “الأخ ذو ستة آذان يعرف كل شيء!”
تغلب على لي تشينغشان بشعور عميق بالعجز. اكتشف فجأة كم كان ميؤوسًا من بدء ثورة مع شخص مثله. كاد أن يفقد تحقيق اللا تصور ولا لا تصور في هذه العملية.
بعد فترة، ربما بسبب هتاف سيتيغاربا، هدأ الملك المكاك تدريجيًا. ”لا تسأل عن أي شيء آخر. هناك أيضًا أشياء لا أعرفها! ” مدد مخلبًا بدا شاسعًا مثل الأراضي العشبية. “أدخل كفي. سأرسلك بعيدًا من هنا! ”
التنين الحقيقي، العنقاء، تشيلين، والسلحفاة الروحية تتوافق مع أربعة أرواح أسطورية. لقد كانت أرواحًا طبيعية موجودة بالفعل منذ تشكيل الكون.
” الأخ ذو ستة آذان ، أنت أحمق جدًا. هل تعرف عائلتك؟ ”
ثم أنزل القرد الحجري المخالب التي أغلقت عينيه. انطلق شريطان من الضوء من عينيه، لتضيء اللون الأبيض اللامتناهي. درس لي تشينغشان وأصيب بخيبة أمل كبيرة. “إذن أنت لست كذلك!”
“سيدي، هل ربما أنت الحكيم العظيم مطارد الرياح، الملك المكاك؟”
“عائلتي؟ تقصد، الأخ الأول، الأخت الثانية، الأخ الثالث، الأخ الرابع، والسادس الصغير، والسابع العجوز؟ اوه اجل، ها أنت الآن أخي الثامن أيضًا! ” عد الملك المكاك على أصابعه.
“ضريح الأجداد لعشيرة التنين. جميع التنانين الحقيقية تذهب إلى هناك وتنتظر موتهم عندما يشعرون أن الموت يقترب “. غضب الملك المكاك. “هؤلاء الأوغاد من القصر السماوي أشرار بالتأكيد. لقد حبسوها في الواقع في مكان بائس كهذا! ”
خفف قلب لي تشينغشان. فكر في شياو آن وقال بحنان، “أخي ذو ستة آذان ، هل يمكنك… ”
“لا أستطيع. أقف حيثما أريد أن أقف! أجلس… “جلس الملك مكاك على رأس لي تشينغشان. “أينما أريد أن أجلس أيضًا!”
اختفت على الفور مشاعر المودة لي تشينغشان. قفز وشتمه. “أيها القرد الملعون، اجلب مؤخرتك إلى هنا!”
ثم أنزل القرد الحجري المخالب التي أغلقت عينيه. انطلق شريطان من الضوء من عينيه، لتضيء اللون الأبيض اللامتناهي. درس لي تشينغشان وأصيب بخيبة أمل كبيرة. “إذن أنت لست كذلك!”
“هيه، قليل الاحترام!” كما فقد الملك المكاك أعصابه. “قل ذلك مرة أخرى وسأتبرز على رأسك!”
شعر لي تشينغشان فجأة وكأن جسده أصبح عديم الوزن. لقد رفعه هبوب ريح عظيمة، حتى أصبح جزءًا من الريح.
حتى أنه رأى الشبح الكبير الذي باع تذاكر إلى برج التحديق في المنزل الذي تم سحقه حاليًا تحت البرج، وهو يعوي من الألم. لم يستطع إلا أن يبتسم. عندما نظر حوله مرة أخرى، كان قد غادر بالفعل عالم الجحيم، وعاد إلى عالم الإنسان.
“أخي ذو ستة آذان ، بالتأكيد يمكننا التحدث في هذا!”
فقد لي تشينغشان عموده الفقري على الفور. إذا حاول الآخرون ضربه أو قتله، فسيؤدي ذلك بدلاً من ذلك إلى إثارة روحه القتالية، لكنه أصبح حقًا ضعيفًا إلى حد ما نظرًا للوضع الحالي.
عبر الملك المكاك إحدى رجليه فوق الأخرى. “وهذا أشبه ذلك. ”
هزت جبال كاكرافادابارفاتا بينما اهتز عالم الجحيم بأكمله بعنف.
مدد ملك المكاك ذراعيه الطويلتين وأمسك بطوق لي تشينغشان فجأة، وسحبه إلى وجهه. رفع رأسه وكشف أسنانه. “من أنت يا فتى؟ كيف تجرؤ على النقر على رأس هذا الحكيم العظيم؟ ”
كيف يمكن أن يترك لي تشينغشان الأمر؟ لقد فكر في شيء ما، “أخي ذو ستة آذان ، بما أنك تعرف كل شيء، لماذا أخطأت في أني شخصًا آخر سابقًا؟ “ووكونغ”! ”
وجد لي تشينغشان كل هذا مضحكًا جدًا. لولا حقيقة أنه كان يعرف من هو، لكان قد شعر بشكل أساسي بالحاجة إلى دهس هذا القرد اللعين حتى الموت. “انا-”
لقد تجنب الملك المكاك هذا الموضوع. “حول ذلك… لم تسمعني… كنت أسأل عما إذا كنت قد فهمت الفراغ بعد. في هذا العالم الخالي من الشكل، كيف لا تفهم الفراغ؟ هيه، دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. لقد أرسلك الأخ الأكبر لتجدني لأن لديك مهمة! ”
” الأخ ذو ستة آذان ، أنت أحمق جدًا. هل تعرف عائلتك؟ ”
أصبح لي تشينغشان جادًا أيضًا. “أي مهمة؟”
جلس سيتيغاربا غير منزعج، وهو يهتف بهدوء كما لو كان يريحه ولكنه يقمع أيضًا.
“أزمة العالم وشيكة، لكن الأخ الأكبر عالق وراء السماوات التسع. أولويتنا الآن هي تحرير الأخت الثانية حتى تتمكن من رئاسة الموقف بأكمله وإخراج ذلك الأسد الحجري من الماء أولاً! ”
فوجئ لي تشينغشان. “الأخت الثانية! الحكيم العظيم رافع المحيطات، الملك شيطان الثعبان!؟ ” ويجب أن يكون هذا الأسد الحجري هو الحكيم العظيم تحريك الجبال، ملك روح الأسد، في نهاية الخراب. تساءل عما إذا كان هو الآخر قد التقى به حتى الآن.
طار لي تشينغشان في حالة من الغضب. هل ما زلت لن تدعني أتحدث؟ أي نوع من الأحمق يفترض أن تكون؟
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“هذا صحيح. ”
اختفى الملك المكاك فجأة قبل أن يظهر على رأس لي تشينغشان من الهواء. وقف طويل القامة ورأسه مرفوع وذيله عالٍ، بحيث بدا وكأنه سارية علم. أعلن بفخر، “أنا المكاك ذو ستة آذان، ذكي في السمع، ماهر في الملاحظة والفهم والمعرفة الكاملة!”
“أين هي؟”
“سيدي، هل ربما أنت الحكيم العظيم مطارد الرياح، الملك المكاك؟”
فوجئ لي تشينغشان. “الأخت الثانية! الحكيم العظيم رافع المحيطات، الملك شيطان الثعبان!؟ ” ويجب أن يكون هذا الأسد الحجري هو الحكيم العظيم تحريك الجبال، ملك روح الأسد، في نهاية الخراب. تساءل عما إذا كان هو الآخر قد التقى به حتى الآن.
لم يرد عليه الملك المكاك مباشرة. ارتعشت أذناه الست، واستمع بهدوء لفترة طويلة قبل أن يبصق كلمتين بحدة، “ضريح التنانين!”
اختفى الملك المكاك فجأة قبل أن يظهر على رأس لي تشينغشان من الهواء. وقف طويل القامة ورأسه مرفوع وذيله عالٍ، بحيث بدا وكأنه سارية علم. أعلن بفخر، “أنا المكاك ذو ستة آذان، ذكي في السمع، ماهر في الملاحظة والفهم والمعرفة الكاملة!”
“ما هو نوع مكان ضريح التنانين؟”
قفز لي تشينغشان على كف الملك المكاك. “أنت… ” هذه المرة، لم يقاطعه الملك المكاك، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله. حتى بعد أن أصبح حكيمًا عظيمًا، هل سيظل كل هذا مؤلمًا جدًا؟
“هناك طريقة واحدة فقط. ”
“ضريح الأجداد لعشيرة التنين. جميع التنانين الحقيقية تذهب إلى هناك وتنتظر موتهم عندما يشعرون أن الموت يقترب “. غضب الملك المكاك. “هؤلاء الأوغاد من القصر السماوي أشرار بالتأكيد. لقد حبسوها في الواقع في مكان بائس كهذا! ”
أومأ لي تشينغشان برأسه بصمت.
كيف يمكن أن يترك لي تشينغشان الأمر؟ لقد فكر في شيء ما، “أخي ذو ستة آذان ، بما أنك تعرف كل شيء، لماذا أخطأت في أني شخصًا آخر سابقًا؟ “ووكونغ”! ”
“كيف أصل إلى ضريح التنانين؟”
ارتجف لي تشينغشان في الداخل. المكاك ذو ستة آذان ، أيا كان، أريد أن أدوس هذا القرد اللعين حتى الموت!
فقط أذنه الست متداخلة معًا. ارتعدت أطراف الأذنين في نفس الوقت كما لو كان يستمع لشيء ما. قال بإدراك، “أوه، لقد أرسلك الأخ الكبير الثور إلى هنا! لقد لمتك وقتها بشكل خاطئ. بعبارة أخرى، أنت الأخ الثامن؟ ”
“هناك طريقة واحدة فقط. ”
“كن تنين حقيقي. ”
اختفت على الفور مشاعر المودة لي تشينغشان. قفز وشتمه. “أيها القرد الملعون، اجلب مؤخرتك إلى هنا!”
“أرى!”
“…. ” كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. لماذا أكذب بشأن ذلك؟
عندما كان لي تشينغشان على وشك التوضيح، قاطعه الملك المكاك فجأة ووضع ذراعه على فمه. بعد ذلك، أنزل مخالبه فوق أذنيه، وارتعشت أذنيه. ابتسم. “أنت لي تشينغشان، ولدت في قرية الثور الرابض في محافظة كلير ريفر في الأقاليم التسع. هل انا صائب؟”
غرق لي تشينغشان في أفكاره لفترة من الوقت. إذا كان قد خمّن بشكل صحيح، فيجب أن يكون التحول الإلهي الأخير هو تحول التنين الحقيقي.
“انتظر!”
حلّق سؤال ودّي في الفضاء الأبيض مثل عاصفة من الرياح.
التنين الحقيقي، العنقاء، تشيلين، والسلحفاة الروحية تتوافق مع أربعة أرواح أسطورية. لقد كانت أرواحًا طبيعية موجودة بالفعل منذ تشكيل الكون.
التنين الحقيقي، العنقاء، تشيلين، والسلحفاة الروحية تتوافق مع أربعة أرواح أسطورية. لقد كانت أرواحًا طبيعية موجودة بالفعل منذ تشكيل الكون.
“وبعد ذلك؟”
تأثرت عوالم السامسارا الستة والعوالم الكونية الثلاثة ألف، مما أدى إلى العديد من الزلازل والانهيارات الصخرية والعواصف والفيضانات. اقتلعت العواصف العاتية الأشجار الضخمة واجتاحت الأمواج العاتية في المحيط.
“أرى!”
“وبعد ذلك… ” استمع الملك المكاك عن كثب لفترة أطول قبل أن يخبر لي تشينغشان عن مواقع الحكيم العظيم تقليب السماء، الملك شيطان البينغ، والحكيم العظيم متحكم الروح، الملك القرد أفطس الأنف. “طالما أنك تخبر الأخت الثانية بهذا، فهذا يكفي. لا داعي للقلق بشأن الباقي “.
هز لي تشينغشان رأسه. “لست كذلك. ”
إذا قام بتضمين الأخ الثور وراء السماوات التسع، والأخت الثانية في ضريح التنانين، والاخ ذو ستة آذان هنا، فقد كان يعرف موقع ستة من الحكماء العظماء. لا يزال هناك واحد مفقود.
نتيجة لذلك، سأل لي تشينغشان بدون نوايا حسنة كما لو كان في تفكير، “إذن، أخي ذو ستة آذان ، ماذا عن الأخير؟”
وقف لي تشينغشان في وسط العاصفة، واختبر قوة لا تصدق. لم يكن هذا قردًا عاديًا بعد كل شيء، ولكن الحكيم العظيم مطارد الرياح.
ارتعشت آذان الملك المكاك. استمع مرة أخرى قبل أن يخدش أذنيه. “هذا… لديه مشاكل في المنزل، لذلك لا داعي للقلق. ”
“لكن ألسنا ‘عائلته ‘؟ أنتم جميعًا محاصرون، فأين هو؟ ”
اختفت على الفور مشاعر المودة لي تشينغشان. قفز وشتمه. “أيها القرد الملعون، اجلب مؤخرتك إلى هنا!”
“هذا… ” لم يستطع الملك المكاك الإجابة على ذلك.
“انتظر!”
“لا تقل لي أنه أصبح…. ”
“اصمت!” طار الملك المكاك في حالة من الغضب وكشف أسنانه.
لقد تجنب الملك المكاك هذا الموضوع. “حول ذلك… لم تسمعني… كنت أسأل عما إذا كنت قد فهمت الفراغ بعد. في هذا العالم الخالي من الشكل، كيف لا تفهم الفراغ؟ هيه، دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. لقد أرسلك الأخ الأكبر لتجدني لأن لديك مهمة! ”
فقد لي تشينغشان عموده الفقري على الفور. إذا حاول الآخرون ضربه أو قتله، فسيؤدي ذلك بدلاً من ذلك إلى إثارة روحه القتالية، لكنه أصبح حقًا ضعيفًا إلى حد ما نظرًا للوضع الحالي.
لم يتعرض لي تشينغشان للتهديد على الإطلاق. ثم سأل: “لماذا تم قمعك أصلاً؟”
كان بإمكان لي تشينغشان فقط أن يقول “نعم”.
وفجأة قام الملك المكاك بتوسيع عينيه التي دارت حولها بسرعة. فجأة أطلق صرخة غريبة وقفز. بدأ بالتمدد فبلغ مائة متر وألف متر وطول عشرة آلاف متر… حتى ملأ الفراغ الأبيض بكامله، يكافح ويزأر ومستعد لإعلان الحرب على العالم!
تبادل حراس الجحيم العشرة النظرات، وكلهم أرادوا التراجع. لولا وجود الملك بينغدينغ، لكانوا قد تفرقوا منذ وقت طويل.
“أنا-”
هزت جبال كاكرافادابارفاتا بينما اهتز عالم الجحيم بأكمله بعنف.
انهار برج التحديق في المنزل، وانكسر الطريق إلى الينابيع الصفراء، وتدفق نهر النسيان في الاتجاه المعاكس.
تأثرت عوالم السامسارا الستة والعوالم الكونية الثلاثة ألف، مما أدى إلى العديد من الزلازل والانهيارات الصخرية والعواصف والفيضانات. اقتلعت العواصف العاتية الأشجار الضخمة واجتاحت الأمواج العاتية في المحيط.
حدق لي تشينغشان والتقى بعيون الملك المكاك الذكية والمشرقة. بدا أن الوقت يتباطأ.
“هذا… ” لم يستطع الملك المكاك الإجابة على ذلك.
تغير تعبير الملك بينغدينغ فجأة. طالما أنهم لم يدمجوا الفراغ مع الداو، حتى الخالدون الحقيقيون لم يكونوا غير قابلين للتدمير.
“عائلتي؟ تقصد، الأخ الأول، الأخت الثانية، الأخ الثالث، الأخ الرابع، والسادس الصغير، والسابع العجوز؟ اوه اجل، ها أنت الآن أخي الثامن أيضًا! ” عد الملك المكاك على أصابعه.
تبادل حراس الجحيم العشرة النظرات، وكلهم أرادوا التراجع. لولا وجود الملك بينغدينغ، لكانوا قد تفرقوا منذ وقت طويل.
لقد تجنب الملك المكاك هذا الموضوع. “حول ذلك… لم تسمعني… كنت أسأل عما إذا كنت قد فهمت الفراغ بعد. في هذا العالم الخالي من الشكل، كيف لا تفهم الفراغ؟ هيه، دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. لقد أرسلك الأخ الأكبر لتجدني لأن لديك مهمة! ”
إذا قام بتضمين الأخ الثور وراء السماوات التسع، والأخت الثانية في ضريح التنانين، والاخ ذو ستة آذان هنا، فقد كان يعرف موقع ستة من الحكماء العظماء. لا يزال هناك واحد مفقود.
جلس سيتيغاربا غير منزعج، وهو يهتف بهدوء كما لو كان يريحه ولكنه يقمع أيضًا.
“نعم، على الأقل أنت صادق ولا تكذب على هذا الحكيم العظيم!”
التنين الحقيقي، العنقاء، تشيلين، والسلحفاة الروحية تتوافق مع أربعة أرواح أسطورية. لقد كانت أرواحًا طبيعية موجودة بالفعل منذ تشكيل الكون.
وقف لي تشينغشان في وسط العاصفة، واختبر قوة لا تصدق. لم يكن هذا قردًا عاديًا بعد كل شيء، ولكن الحكيم العظيم مطارد الرياح.
قاطعه الملك المكاك مرة أخرى. هز رؤوسه الثلاثة، واصطدموا معًا. اندمجت رؤوسه الثلاثة وذراعيه الستة في رأس واحد وذراعين.
كان تدريبه في المحنة السماوية السادسة غير ذي أهمية على الإطلاق. حتى مجرد نسيم لطيف يمكن أن يمحو وجوده. حتى مع غضب الملك المكاك، لم يؤذيه على الإطلاق، ربما لأنه اعترف به كأخيه الثامن!
أدرك لي تشينغشان أنه ببساطة حزين للغاية.
تغير تعبير الملك بينغدينغ فجأة. طالما أنهم لم يدمجوا الفراغ مع الداو، حتى الخالدون الحقيقيون لم يكونوا غير قابلين للتدمير.
بعد فترة، ربما بسبب هتاف سيتيغاربا، هدأ الملك المكاك تدريجيًا. ”لا تسأل عن أي شيء آخر. هناك أيضًا أشياء لا أعرفها! ” مدد مخلبًا بدا شاسعًا مثل الأراضي العشبية. “أدخل كفي. سأرسلك بعيدًا من هنا! ”
وفجأة قام الملك المكاك بتوسيع عينيه التي دارت حولها بسرعة. فجأة أطلق صرخة غريبة وقفز. بدأ بالتمدد فبلغ مائة متر وألف متر وطول عشرة آلاف متر… حتى ملأ الفراغ الأبيض بكامله، يكافح ويزأر ومستعد لإعلان الحرب على العالم!
لم يرد عليه الملك المكاك مباشرة. ارتعشت أذناه الست، واستمع بهدوء لفترة طويلة قبل أن يبصق كلمتين بحدة، “ضريح التنانين!”
قفز لي تشينغشان على كف الملك المكاك. “أنت… ” هذه المرة، لم يقاطعه الملك المكاك، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله. حتى بعد أن أصبح حكيمًا عظيمًا، هل سيظل كل هذا مؤلمًا جدًا؟
في عالم اللاشكل، تقلص الملك المكاك تدريجيًا، مستحضرًا رؤوسه الثلاثة وستة أذرع مرة أخرى. غطى عينيه وأذنيه وفمه لا يبصر ولا يستمع ولا يتكلم، لكنه بكى في حزن. تدحرجوا على خديه وتحولوا إلى حجر.
قال الملك المكاك، ” تشينغشان، سأحول كل ما فهمته هنا إلى رسالة رياح. لست مضطرًا لفهم كل شيء مرة أخرى في الخارج “.
ترجمة: zixar
“حسنا. ” أومأ لي تشينغشان برأسه. كان هذا مفيدًا جدًا له. ربما حتى العديد من الخالدين الحقيقيين والأرهات لم يتلقوا مثل هذه المعاملة الرائعة، لكنه لم يشكره.
تمايل القرد الحجري ووقف، لكنه ما زال يصل إلى صدر لي تشينغشان فقط. كان وجهه أحمر قرمزي وفروه أصفر بني، وهو المظهر القياسي للقرد. إذا لم يكن يمتلك ثلاثة رؤوس وستة أذرع، فهو في الأساس لا يختلف عن قرد بري في الجبال.
ابتسم الملك المكاك بارتياح. “عليك أن تصدق أننا مختلفون عن هؤلاء الرجال الموجودين في السماوات!”
كان بإمكان لي تشينغشان فقط أن يقول “نعم”.
فوجئ لي تشينغشان. “الأخت الثانية! الحكيم العظيم رافع المحيطات، الملك شيطان الثعبان!؟ ” ويجب أن يكون هذا الأسد الحجري هو الحكيم العظيم تحريك الجبال، ملك روح الأسد، في نهاية الخراب. تساءل عما إذا كان هو الآخر قد التقى به حتى الآن.
عرف لي تشينغشان أنه كان يشير إليه أيضًا بضمير “نحن”. أومأ برأسه. “أصدق!”
هز لي تشينغشان رأسه. “لست كذلك. ”
“انتظر!”
ابتهج الملك المكاك مرة أخرى وابتسم. “وهذا أشبه ذلك!” ثم انتفخ خديه قبل أن ينفخ بشدة.
ارتجف لي تشينغشان في الداخل. المكاك ذو ستة آذان ، أيا كان، أريد أن أدوس هذا القرد اللعين حتى الموت!
فقط أذنه الست متداخلة معًا. ارتعدت أطراف الأذنين في نفس الوقت كما لو كان يستمع لشيء ما. قال بإدراك، “أوه، لقد أرسلك الأخ الكبير الثور إلى هنا! لقد لمتك وقتها بشكل خاطئ. بعبارة أخرى، أنت الأخ الثامن؟ ”
شعر لي تشينغشان فجأة وكأن جسده أصبح عديم الوزن. لقد رفعه هبوب ريح عظيمة، حتى أصبح جزءًا من الريح.
في عالم اللاشكل، تقلص الملك المكاك تدريجيًا، مستحضرًا رؤوسه الثلاثة وستة أذرع مرة أخرى. غطى عينيه وأذنيه وفمه لا يبصر ولا يستمع ولا يتكلم، لكنه بكى في حزن. تدحرجوا على خديه وتحولوا إلى حجر.
طار من هذه الأرض البيضاء على الفور، فوق جبال كاكرافادابارفاتا، فوق محاكم يانلو العشر. ورأى ملك الجحيم الذي جاء خلفه من قبل.
بدا أن الملك بينغدينغ يشعر به، وهو يحدق، لكنه لم يراه.
ابتسم الملك المكاك بارتياح. “عليك أن تصدق أننا مختلفون عن هؤلاء الرجال الموجودين في السماوات!”
“…. ” كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. لماذا أكذب بشأن ذلك؟
حتى أنه رأى الشبح الكبير الذي باع تذاكر إلى برج التحديق في المنزل الذي تم سحقه حاليًا تحت البرج، وهو يعوي من الألم. لم يستطع إلا أن يبتسم. عندما نظر حوله مرة أخرى، كان قد غادر بالفعل عالم الجحيم، وعاد إلى عالم الإنسان.
تمايل القرد الحجري ووقف، لكنه ما زال يصل إلى صدر لي تشينغشان فقط. كان وجهه أحمر قرمزي وفروه أصفر بني، وهو المظهر القياسي للقرد. إذا لم يكن يمتلك ثلاثة رؤوس وستة أذرع، فهو في الأساس لا يختلف عن قرد بري في الجبال.
في عالم اللاشكل، تقلص الملك المكاك تدريجيًا، مستحضرًا رؤوسه الثلاثة وستة أذرع مرة أخرى. غطى عينيه وأذنيه وفمه لا يبصر ولا يستمع ولا يتكلم، لكنه بكى في حزن. تدحرجوا على خديه وتحولوا إلى حجر.
فقط أذنه الست متداخلة معًا. ارتعدت أطراف الأذنين في نفس الوقت كما لو كان يستمع لشيء ما. قال بإدراك، “أوه، لقد أرسلك الأخ الكبير الثور إلى هنا! لقد لمتك وقتها بشكل خاطئ. بعبارة أخرى، أنت الأخ الثامن؟ ”
“ووكونغ، لماذا؟”
ترجمة: zixar
“ووكونغ، لماذا؟”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
