الحكيم العظيم تحريك الجبال
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
في الظلام اللامتناهي، أصبح تدفق الوقت ضبابيًا. يبدو أن وقتًا طويلاً قد مر، ومع ذلك بدا وكأنه لحظة في نفس الوقت.
ومع ذلك، كان بإمكانه أن يتذكر بوضوح أن هذه هي المرة الثالثة والعشرين التي تم فيها دمج استنساخ المرآة الخاصة به وجسمه الرئيسي معًا.
نفض الأسد أذنه. “يرجى مراقبة أفكارك. يمكنني سماعهم “.
كان عقله في ألم شديد. عندما عاد إلى “حالته الأصلية” مرة أخرى، تم تصحيح جميع الأفكار “غير الصحيحة” مرة أخرى. تبين أن البقاء “صادقًا مع نفسه” أمر “مقلق”.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
جاء الألم بسرعة وتراجع بسرعة أيضًا. كان يسمع بشكل غامض صوت الذكريات المحطمة. كان هشًا مثل تحطم الجليد الرقيق. اندمجت الشظايا بالماء الأسود.
في الفضاء الخارجي، فقد قواه، ولكن هنا، كان يفقد نفسه.
ومع ذلك، لم يكن يعرف ما نسيه. ربما كان شيئًا ليس مهمًا للغاية، لكنه لا يزال يرتجف.
لم يكن قادرًا على الإحساس به، تمامًا مثلما لم يستطع البشر الإحساس بدوران الأرض. كانت الدوامة كبيرة جدًا، وحافظ بشكل أساسي على نفس السرعة النسبية داخلها، لذلك لم يشعر وكأنه يتحرك.
من خلال معرفته بالوعي، فهم شيئًا واحدًا. لم يكن هناك شيء لا يحمل أي أهمية على الإطلاق. كانت الأمور المهمة تتكون دائمًا من كومة كبيرة من الأمور غير المهمة، تمامًا مثلما كانت هناك دائمًا جهود الآخرين وراء أساطير الأبطال.
كان مثل لوحة ملونة تتسرب حوافها بالحبر الأسود. إذا استمر هذا، فإلى متى يمكنه الحفاظ على ما يسمى بأمور مهمة؟
“من أنا؟!!!!!”
في الفضاء الخارجي، فقد قواه، ولكن هنا، كان يفقد نفسه.
ترجمة: zixar
“الرفيق الصغير، من أنت؟”
وجدها أيضًا مثيرة للسخرية. بمجرد أن فقد غالبية ذكرياته، فإن روح اليانغ في الجحيم ستكون أقرب إلى المعنى الأصلي وراء الاسم “لي تشينغشان”.
عندما اندمج استنساخ المرآة والجسم الرئيسي معًا في المرة ألف وثمانمائة، لم يعد قادرًا على تذكر كتاب واحد من جناح الكتب السماوية، بما في ذلك المجلد السماوي للحرية. كل ما تبقى منه كان اسم.
ماذا لو سأل أحدهم من هو بالضبط “لي تشينغشان” الحقيقي؟
كانت الإجابة بسيطة للغاية. الأقوى كان لي تشينغشان!
مع آخر جزء من وعيه، أطلق رسالة أخيرة قبل أن يغرق في سبات أبدي.
كان هذا هو طريق الزراعة، مكان تتصادم فيه القوة، حيث لا ينتهي صراع الإرادات أبدًا. لم يكن الضعفاء مستحقين أن يحملوا هذا الاسم. لم يكن الضعفاء جديرين بأي شيء.
اتسعت عيني لي تشينغشان. ملأه الفرح الساحر. على الرغم من أنه نسي سبب شعوره بالسعادة، إلا أنه ما زال يشعر بالسعادة.
لقد سبح بالفعل عبر نهاية الخراب لفترة طويلة جدًا جدًا، لكنه ما زال لا يرى أي شيء، سواء كان خطًا من الضوء أو ذرة من الغبار. لم يكن هناك سوى مياه سوداء لا نهاية لها.
نظرًا لأنه سيتم فقد الرسائل شديدة التعقيد بسهولة، لم يكن هناك سوى كلمتين في الرسالة لضمان نقلها بعيدًا بدرجة كافية – من أنا؟
ولكن في رأسه، كانت هناك “خريطة” واضحة، تبدأ من المكان الذي دخل فيه أول مرة إلى نهاية الخراب ويتابع رحلته باستمرار. كان الطريق الذي سلكه يشبه الدوامة، يتوسع للخارج.
في الوقت نفسه، استمر في إعطاء الضوء باستمرار حيث استخدم الضوء العميق ينير الكل لرصد مئات الكيلومترات، لذلك كانت هناك فجوة كبيرة جدًا بين طريقه.
ربما كان ذلك أيضًا حتى يتمكن من تذكير نفسه باستمرار.
كان مثل لوحة ملونة تتسرب حوافها بالحبر الأسود. إذا استمر هذا، فإلى متى يمكنه الحفاظ على ما يسمى بأمور مهمة؟
ومع ذلك، في نهاية الخراب اللامحدود، كان لا يزال مثل يراعة ضائعة، يضيع وهجه من أجل لا شيء.
رغم ذلك، لم يكن الضوء مجرد ضوء. كما احتوت أيضًا على رسالة، باستخدام المياه السوداء العميقة كوسيط حيث التهم الظلام الضوء لبثه إلى أبعد من ذلك.
في الفضاء الخارجي، فقد قواه، ولكن هنا، كان يفقد نفسه.
من العقل إلى العقل – القدرة الجديدة الثانية لتحول السلحفاة الروحية.
“الرفيق الصغير، من أنت؟”
قبل أن يندلع اليأس، كان قد بدأ بالفعل في الانحسار. كان هادئًا للغاية ومرهقًا للغاية.
كانت هذه تقنية اتصال بعيدة المدى. يمكنه التواصل مع عقول الآخرين من مسافة بعيدة، مما يسمح له بالمراقبة من خلال الضوء العميق ينير الكل أثناء نقل الرسائل في نفس الوقت.
في ظل الظروف العادية، لم يكن يبدو مفيدًا بشكل خاص، لكنه كان مثاليًا كنظام بث في الوقت الحالي، حيث يرسل باستمرار إشارة على أمل أن يتلقاها سجين نهاية الخراب.
نظر ملك الروح الأسد إلى الكلمات الثلاث الكبيرة المحفورة على ظهره. “آه نعم، هذا هو. ”
نظرًا لأنه سيتم فقد الرسائل شديدة التعقيد بسهولة، لم يكن هناك سوى كلمتين في الرسالة لضمان نقلها بعيدًا بدرجة كافية – من أنا؟
استخدم الضوء العميق ينير الكل وقام بمسح سلسلة الجبال بأكملها عن كثب. اكتشف أنه يبدو أن هناك بضع كلمات منحوتة على أعلى قمة.
لم يقم فقط بتبسيط الرسالة إلى أقصى الحدود، بل كان السؤال سهلًا نسبيًا لجذب الانتباه أيضًا. إذا كان هناك أي أعداء كامنين، فلن يكشف أهدافه بهذه السهولة أيضًا. سيعامل فقط على أنه سلحفاة روحية عادية في الفكر.
فجأة، انطلق صوت في بحر وعيه، مثل انهيار جليدي، مثل الرعد، مثل مليون نمر يندفع بعيدًا بشراسة في نفس الوقت. دفعه إلى الاستيقاظ، لدرجة أنه تقلص في قوقعته السلحفاة بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
ربما كان ذلك أيضًا حتى يتمكن من تذكير نفسه باستمرار.
ولكن في رأسه، كانت هناك “خريطة” واضحة، تبدأ من المكان الذي دخل فيه أول مرة إلى نهاية الخراب ويتابع رحلته باستمرار. كان الطريق الذي سلكه يشبه الدوامة، يتوسع للخارج.
“انا نسيت!” أعلن الأسد بفخر. “لكن أخي الأول وصفني ذات مرة بالأسد الأحمق، لذا يمكنك فقط مناداتي بالأحمق العجوز!”
كان كل شيء يسير وفقا للخطة. كانت تمتلك حذر السلحفاة الروحية، لكنها كانت لا تزال فكرة حمقاء.
قعقعة! تدفقت المياه السوداء وارتفعت الأمواج، وخلقت تيارات لا حصر لها.
كان الطريق أمامه ضبابيًا. ربما سيحصل على رد في اللحظة التالية. ربما لن يتلقى أي رد.
في النهاية، سيكون مثل الضفدع جالسًا في الماء الدافئ، يتم غليه تدريجيًا على قيد الحياة. حسنًا، لم تكن الضفادع في الواقع بهذا الغباء، ولكن نظرًا لأنه من المحتمل أن يكون العرق الأكثر ذكاءً في العالم، سلحفاة روحية، لم يكن قادرًا على تجنب هذا المصير.
لم يعد يتذكر. في الأصل، كان من السهل جدًا حسابه. كان وقت الاندماج معًا مرة أخرى متطابقًا بشكل أساسي، لكنه نسي ذلك الآن. وكلما اندمج معًا، كان ينسى ذلك مرة واحدة، لأن تذكر شيء من هذا القبيل كان بلا معنى تمامًا. وبدلاً من ذلك، فإنه سيقضي على إرادته فقط.
نتيجة لذلك، بدأ دوامة لا نهاية لها في المياه السوداء التي لا نهاية لها.
استمر الصوت في الصدى بعنف. حتى قوقعة السلحفاة كانت ترتجف وتردد مثل نوع من الآلات الموسيقية.
“إنه جبل!”
عندما اندمج استنساخ المرآة والجسد الرئيسي معًا المرة المائة وثامنة ، فقد جزء آخر من ذكرياته بعد الألم المتوقع.
أغمض عينيه ببطء، ووصل إلى الطبقة التاسعة من تحول السلحفاة الروحية. كل شيء انتهى!
بدا الاسم مألوفًا بعض الشيء، لكنه لم يستطع أن يتذكر من أين جاء. ما زال لم يجد شيئًا حيًا أيضًا، فقال بصوت عالٍ، “أين أنت؟”
عندما اندمج استنساخ المرآة والجسم الرئيسي معًا في المرة ألف وثمانمائة، لم يعد قادرًا على تذكر كتاب واحد من جناح الكتب السماوية، بما في ذلك المجلد السماوي للحرية. كل ما تبقى منه كان اسم.
كان عقله في ألم شديد. عندما عاد إلى “حالته الأصلية” مرة أخرى، تم تصحيح جميع الأفكار “غير الصحيحة” مرة أخرى. تبين أن البقاء “صادقًا مع نفسه” أمر “مقلق”.
فقط كم من الوقت مر؟ سنة أم سنتين؟ أم ثمانية أم عشرة؟
كان مثل لوحة ملونة تتسرب حوافها بالحبر الأسود. إذا استمر هذا، فإلى متى يمكنه الحفاظ على ما يسمى بأمور مهمة؟
نتيجة لذلك، بدأ دوامة لا نهاية لها في المياه السوداء التي لا نهاية لها.
لم يعد يتذكر. في الأصل، كان من السهل جدًا حسابه. كان وقت الاندماج معًا مرة أخرى متطابقًا بشكل أساسي، لكنه نسي ذلك الآن. وكلما اندمج معًا، كان ينسى ذلك مرة واحدة، لأن تذكر شيء من هذا القبيل كان بلا معنى تمامًا. وبدلاً من ذلك، فإنه سيقضي على إرادته فقط.
جاء الألم بسرعة وتراجع بسرعة أيضًا. كان يسمع بشكل غامض صوت الذكريات المحطمة. كان هشًا مثل تحطم الجليد الرقيق. اندمجت الشظايا بالماء الأسود.
لقد سبح بالفعل عبر نهاية الخراب لفترة طويلة جدًا جدًا، لكنه ما زال لا يرى أي شيء، سواء كان خطًا من الضوء أو ذرة من الغبار. لم يكن هناك سوى مياه سوداء لا نهاية لها.
أصبح الوقت مفهومًا ضبابيًا.
فجأة، ظهر أمام عينيه شكل شاهق غير متساوي، مثل الوحش الرابض، يخرج من الظلام اللامتناهي ويختفي في الظلام اللامتناهي، الممتد لآلاف الكيلومترات!
عند المرة ثلاثة آلاف وخمسمائة وثمانية وعشرين، لم يشعر وكأنه يدور بعد الآن. بدلاً من ذلك، شعر أن نهاية الخراب بأكملها كانت تدور. كان الصمت المميت مجرد وهم. في الواقع، كانت دوامة كبيرة تدور بسرعات قصوى.
قعقعة!
كان عقله في ألم شديد. عندما عاد إلى “حالته الأصلية” مرة أخرى، تم تصحيح جميع الأفكار “غير الصحيحة” مرة أخرى. تبين أن البقاء “صادقًا مع نفسه” أمر “مقلق”.
لم يكن قادرًا على الإحساس به، تمامًا مثلما لم يستطع البشر الإحساس بدوران الأرض. كانت الدوامة كبيرة جدًا، وحافظ بشكل أساسي على نفس السرعة النسبية داخلها، لذلك لم يشعر وكأنه يتحرك.
كان الطريق أمامه ضبابيًا. ربما سيحصل على رد في اللحظة التالية. ربما لن يتلقى أي رد.
اقترب منه ببطء. نشأ الصوت العظيم من هذا الجبل بالضبط. كانت الصخور الوعرة والصخور الشاهقة في متناول يده بالفعل، لكنه لم يجد شيئًا آخر. لم يكن هناك سوى منحدرات باستثناء الحجارة.
لقد اعتقد شخصياً أنه كان يتقدم على طول الطريق المبتكر الذي توصل إليه، لكن في الواقع، كان يقترب باستمرار من مركز الدوامة.
بالطبع، حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه نتيجة حقيقية لحساباته أم وهم زائف. مع فقدان ذكرياته، أصبح كل شيء غامضًا.
اقترب منه ببطء. نشأ الصوت العظيم من هذا الجبل بالضبط. كانت الصخور الوعرة والصخور الشاهقة في متناول يده بالفعل، لكنه لم يجد شيئًا آخر. لم يكن هناك سوى منحدرات باستثناء الحجارة.
مع المرة سبعة آلاف وسبع مئة وتسعة وخمسين — من أنا؟
مع آخر جزء من وعيه، أطلق رسالة أخيرة قبل أن يغرق في سبات أبدي.
أغمض عينيه ببطء، ووصل إلى الطبقة التاسعة من تحول السلحفاة الروحية. كل شيء انتهى!
حتى أنه قدم اسمه، لكنه لم يتلق أي رد.
اتسعت عيني لي تشينغشان. ملأه الفرح الساحر. على الرغم من أنه نسي سبب شعوره بالسعادة، إلا أنه ما زال يشعر بالسعادة.
قبل أن يندلع اليأس، كان قد بدأ بالفعل في الانحسار. كان هادئًا للغاية ومرهقًا للغاية.
ابتسم لي تشينغشان. هذا الأسد اللعين! من الواضح أنه غير مدرك تمامًا لكونه سجينًا.
مع آخر جزء من وعيه، أطلق رسالة أخيرة قبل أن يغرق في سبات أبدي.
“من أنا؟!!!!!”
ومع ذلك، كان بإمكانه أن يتذكر بوضوح أن هذه هي المرة الثالثة والعشرين التي تم فيها دمج استنساخ المرآة الخاصة به وجسمه الرئيسي معًا.
فجأة، انطلق صوت في بحر وعيه، مثل انهيار جليدي، مثل الرعد، مثل مليون نمر يندفع بعيدًا بشراسة في نفس الوقت. دفعه إلى الاستيقاظ، لدرجة أنه تقلص في قوقعته السلحفاة بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
تدفقت المياه الصامتة بعنف، وشكلت دوامات وسيول لا حصر لها. كل دوامة وكل سيل واحد كان أكبر بمئات المرات منه. حتى سيادي شيطان يمكن أن يتفكك بسهولة.
مع المرة سبعة آلاف وسبع مئة وتسعة وخمسين — من أنا؟
استمر الصوت في الصدى بعنف. حتى قوقعة السلحفاة كانت ترتجف وتردد مثل نوع من الآلات الموسيقية.
بالطبع، حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه نتيجة حقيقية لحساباته أم وهم زائف. مع فقدان ذكرياته، أصبح كل شيء غامضًا.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
اتسعت عيني لي تشينغشان. ملأه الفرح الساحر. على الرغم من أنه نسي سبب شعوره بالسعادة، إلا أنه ما زال يشعر بالسعادة.
“لقد وجدتك؟”
تدفقت المياه الصامتة بعنف، وشكلت دوامات وسيول لا حصر لها. كل دوامة وكل سيل واحد كان أكبر بمئات المرات منه. حتى سيادي شيطان يمكن أن يتفكك بسهولة.
عندما اندمج استنساخ المرآة والجسد الرئيسي معًا المرة المائة وثامنة ، فقد جزء آخر من ذكرياته بعد الألم المتوقع.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لكنه كان لا يعرف الخوف. عندما وصل تحول السلحفاة الروحية إلى الاكتمال التام، فقد أصبح بالفعل سلحفاة روحية نقية الدم. مع كل دوامة كانت علامة وكل سيل كمسار، تسارع نحو أعماق نهاية الخراب.
فجأة، ظهر أمام عينيه شكل شاهق غير متساوي، مثل الوحش الرابض، يخرج من الظلام اللامتناهي ويختفي في الظلام اللامتناهي، الممتد لآلاف الكيلومترات!
فقط كم من الوقت مر؟ سنة أم سنتين؟ أم ثمانية أم عشرة؟
“إنه جبل!”
**(م.م / هاهاهاها… هذه إشارة إلى كيف حوصر الملك القرد سون وو كونغ تحت جبل قبل أن يطلق ذلك الراهب سراحه والذهاب في رحلة إلى الغرب)
كان الطريق أمامه ضبابيًا. ربما سيحصل على رد في اللحظة التالية. ربما لن يتلقى أي رد.
لم يكن يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك يومًا يشعر فيه بالاهتمام الشديد بجبل، وكذلك أنه مرتبط جدًا بجبل.
فقط كم من الوقت مر؟ سنة أم سنتين؟ أم ثمانية أم عشرة؟
لم يكن هذا فقط لأن هذه كانت نهاية الخراب، ولكن أيضًا لأنه فقد كل ذكرياته المتعلقة بالجبال، بما في ذلك اسمه، لذلك كان هذا يعادل رؤية جبل لأول مرة في حياته.
كان كل شيء يسير وفقا للخطة. كانت تمتلك حذر السلحفاة الروحية، لكنها كانت لا تزال فكرة حمقاء.
اقترب منه ببطء. نشأ الصوت العظيم من هذا الجبل بالضبط. كانت الصخور الوعرة والصخور الشاهقة في متناول يده بالفعل، لكنه لم يجد شيئًا آخر. لم يكن هناك سوى منحدرات باستثناء الحجارة.
ومع ذلك، في نهاية الخراب اللامحدود، كان لا يزال مثل يراعة ضائعة، يضيع وهجه من أجل لا شيء.
استخدم الضوء العميق ينير الكل وقام بمسح سلسلة الجبال بأكملها عن كثب. اكتشف أنه يبدو أن هناك بضع كلمات منحوتة على أعلى قمة.
صعد ليلقي نظرة فاحصة. اتضح أنها عبارة عن ثلاث كلمات كبيرة امتدت عبر آلاف الأمتار – نطاقات أسد الروح!
لقد اعتقد شخصياً أنه كان يتقدم على طول الطريق المبتكر الذي توصل إليه، لكن في الواقع، كان يقترب باستمرار من مركز الدوامة.
بدا الاسم مألوفًا بعض الشيء، لكنه لم يستطع أن يتذكر من أين جاء. ما زال لم يجد شيئًا حيًا أيضًا، فقال بصوت عالٍ، “أين أنت؟”
عندما اندمج استنساخ المرآة والجسم الرئيسي معًا في المرة ألف وثمانمائة، لم يعد قادرًا على تذكر كتاب واحد من جناح الكتب السماوية، بما في ذلك المجلد السماوي للحرية. كل ما تبقى منه كان اسم.
صوت أعلى بملايين المرات أجابه: “أنا تحت قدميك!”
“من أنا؟!!!!!”
قعقعة! تدفقت المياه السوداء وارتفعت الأمواج، وخلقت تيارات لا حصر لها.
ولكن في رأسه، كانت هناك “خريطة” واضحة، تبدأ من المكان الذي دخل فيه أول مرة إلى نهاية الخراب ويتابع رحلته باستمرار. كان الطريق الذي سلكه يشبه الدوامة، يتوسع للخارج.
أطلق لي تشينغشان العنان لـ القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، مما منع الموجة الصوتية بالكاد. نظر إلى أسفل وفكر في شيء ما. “هل تحطمت تحت الجبل؟”
رفع الأسد رأسه وجعل الجبال تتحرك. أطلق تثاؤبًا عظيمًا، وكشف عن زوج من الأنياب التي تشبه جبلين مقلوبين. نظر إليه مرة أخرى. كانت عيناه البنيتان مثل شمسين حارقتين، تزيل على الفور الظلام اللامتناهي.
الفصل برعاية : SILVER
وجد هذا المكان مألوفًا جدًا، لذلك لم يستطع إلا أن ينظر حوله. هل كان من المفترض أن يكون هناك شيء مثل تعويذة ورقية كان من المفترض أن يزيلها، ثم ينطلقون إلى الغرب، حيث سيذهب في صعود نيزكي في الحياة؟
**(م.م / هاهاهاها… هذه إشارة إلى كيف حوصر الملك القرد سون وو كونغ تحت جبل قبل أن يطلق ذلك الراهب سراحه والذهاب في رحلة إلى الغرب)
أغمض عينيه ببطء، ووصل إلى الطبقة التاسعة من تحول السلحفاة الروحية. كل شيء انتهى!
لكن الصوت ضحك وجعل الجبال تهتز. أجاب بسؤال: “كيف يفترض بي أن تسحقني هذه الجبال؟”
فوجئ لي تشينغشان. كانت هذه نهاية الخراب. حتى لو كانت هناك هذه الجبال، كان من المفترض أن تطفو في الماء، لذلك لم يكن هناك ما يسحقه ضده. “إذن أنت مختوم في الجبال؟”
لقد سبح بالفعل عبر نهاية الخراب لفترة طويلة جدًا جدًا، لكنه ما زال لا يرى أي شيء، سواء كان خطًا من الضوء أو ذرة من الغبار. لم يكن هناك سوى مياه سوداء لا نهاية لها.
“أنت على ظهري. ”
استمر الصوت في الصدى بعنف. حتى قوقعة السلحفاة كانت ترتجف وتردد مثل نوع من الآلات الموسيقية.
“بالتأكيد لا!”
فجأة، انطلق صوت في بحر وعيه، مثل انهيار جليدي، مثل الرعد، مثل مليون نمر يندفع بعيدًا بشراسة في نفس الوقت. دفعه إلى الاستيقاظ، لدرجة أنه تقلص في قوقعته السلحفاة بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
اندهش لي تشينغشان. لقد دفع الضوء العميق ينير الكل إلى أقصى حد وحاول أن يأخذ سلسلة الجبال بأكملها في عرض واحد. عندها فقط أدرك أنه يشبه إلى حد كبير أسدًا رابضًا. كان الجبل الذي كان يقف عليه هو ظهر الأسد المقوس.
ربما كان ذلك أيضًا حتى يتمكن من تذكير نفسه باستمرار.
مع آخر جزء من وعيه، أطلق رسالة أخيرة قبل أن يغرق في سبات أبدي.
بعد أن أكمل تحول السلحفاة الروحية، كان بالفعل كبيرًا جدًا، لكنه كان مثل البرغوث على ظهر الأسد.
ومع ذلك، لم يكن يعرف ما نسيه. ربما كان شيئًا ليس مهمًا للغاية، لكنه لا يزال يرتجف.
قعقعة!
كان هذا هو طريق الزراعة، مكان تتصادم فيه القوة، حيث لا ينتهي صراع الإرادات أبدًا. لم يكن الضعفاء مستحقين أن يحملوا هذا الاسم. لم يكن الضعفاء جديرين بأي شيء.
لكنه كان لا يعرف الخوف. عندما وصل تحول السلحفاة الروحية إلى الاكتمال التام، فقد أصبح بالفعل سلحفاة روحية نقية الدم. مع كل دوامة كانت علامة وكل سيل كمسار، تسارع نحو أعماق نهاية الخراب.
رفع الأسد رأسه وجعل الجبال تتحرك. أطلق تثاؤبًا عظيمًا، وكشف عن زوج من الأنياب التي تشبه جبلين مقلوبين. نظر إليه مرة أخرى. كانت عيناه البنيتان مثل شمسين حارقتين، تزيل على الفور الظلام اللامتناهي.
بدا الاسم مألوفًا بعض الشيء، لكنه لم يستطع أن يتذكر من أين جاء. ما زال لم يجد شيئًا حيًا أيضًا، فقال بصوت عالٍ، “أين أنت؟”
عند المرة ثلاثة آلاف وخمسمائة وثمانية وعشرين، لم يشعر وكأنه يدور بعد الآن. بدلاً من ذلك، شعر أن نهاية الخراب بأكملها كانت تدور. كان الصمت المميت مجرد وهم. في الواقع، كانت دوامة كبيرة تدور بسرعات قصوى.
“الرفيق الصغير، من أنت؟”
لكنه كان لا يعرف الخوف. عندما وصل تحول السلحفاة الروحية إلى الاكتمال التام، فقد أصبح بالفعل سلحفاة روحية نقية الدم. مع كل دوامة كانت علامة وكل سيل كمسار، تسارع نحو أعماق نهاية الخراب.
كان كل شيء يسير وفقا للخطة. كانت تمتلك حذر السلحفاة الروحية، لكنها كانت لا تزال فكرة حمقاء.
“أنا… حسنًا، لست رفيقًا صغيرًا! هل يمكنك التحدث بلطف قليلاً؟ ” عرف لي تشينغشان ما كان يواجهه، لكنه لم يشعر بالخوف. بدلاً من ذلك، شعر أنه قريب جدًا منه.
ولكن في رأسه، كانت هناك “خريطة” واضحة، تبدأ من المكان الذي دخل فيه أول مرة إلى نهاية الخراب ويتابع رحلته باستمرار. كان الطريق الذي سلكه يشبه الدوامة، يتوسع للخارج.
من العقل إلى العقل – القدرة الجديدة الثانية لتحول السلحفاة الروحية.
“لا أستطيع، أيها الرفيق الصغير. ” رفض الأسد دون أي تردد.
ابتسم لي تشينغشان. هذا الأسد اللعين! من الواضح أنه غير مدرك تمامًا لكونه سجينًا.
نفض الأسد أذنه. “يرجى مراقبة أفكارك. يمكنني سماعهم “.
عندما اندمج استنساخ المرآة والجسد الرئيسي معًا المرة المائة وثامنة ، فقد جزء آخر من ذكرياته بعد الألم المتوقع.
“ومن أنت؟” يمكن أن يخمن لي تشينغشان هوية الأسد بشكل غامض. لقد احتفظ بهذا الجزء من معرفته.
في ظل الظروف العادية، لم يكن يبدو مفيدًا بشكل خاص، لكنه كان مثاليًا كنظام بث في الوقت الحالي، حيث يرسل باستمرار إشارة على أمل أن يتلقاها سجين نهاية الخراب.
“لقد وجدتك؟”
“انا نسيت!” أعلن الأسد بفخر. “لكن أخي الأول وصفني ذات مرة بالأسد الأحمق، لذا يمكنك فقط مناداتي بالأحمق العجوز!”
دور لي تشينغشان عينيه. ما الذي يمكن أن تفتخر به عندما تدعى “أسد أحمق”؟ ربما كان ما يستحق أن يفخر به هو “الأخ الأول”! ربما لم يكن بحاجة إلى أي تفسير إضافي لذلك. كان يجب أن يكون الوجود هنا قادرًا على رؤية كل شيء عليه. رغم ذلك، لماذا يبدو هذا “الأحمق العجوز” مألوفًا بعض الشيء؟
دور لي تشينغشان عينيه. ما الذي يمكن أن تفتخر به عندما تدعى “أسد أحمق”؟ ربما كان ما يستحق أن يفخر به هو “الأخ الأول”! ربما لم يكن بحاجة إلى أي تفسير إضافي لذلك. كان يجب أن يكون الوجود هنا قادرًا على رؤية كل شيء عليه. رغم ذلك، لماذا يبدو هذا “الأحمق العجوز” مألوفًا بعض الشيء؟
كان هذا هو طريق الزراعة، مكان تتصادم فيه القوة، حيث لا ينتهي صراع الإرادات أبدًا. لم يكن الضعفاء مستحقين أن يحملوا هذا الاسم. لم يكن الضعفاء جديرين بأي شيء.
“ايا كان. إذا كنت قد خمنت بشكل صحيح، فأنت الحكيم العظيم تحريك الجبال، ملك الروح الأسد! ”
وجدها أيضًا مثيرة للسخرية. بمجرد أن فقد غالبية ذكرياته، فإن روح اليانغ في الجحيم ستكون أقرب إلى المعنى الأصلي وراء الاسم “لي تشينغشان”.
نظر ملك الروح الأسد إلى الكلمات الثلاث الكبيرة المحفورة على ظهره. “آه نعم، هذا هو. ”
فوجئ لي تشينغشان. كانت هذه نهاية الخراب. حتى لو كانت هناك هذه الجبال، كان من المفترض أن تطفو في الماء، لذلك لم يكن هناك ما يسحقه ضده. “إذن أنت مختوم في الجبال؟”
نتيجة لذلك، بدأ دوامة لا نهاية لها في المياه السوداء التي لا نهاية لها.
“……”
نظر ملك الروح الأسد إلى الكلمات الثلاث الكبيرة المحفورة على ظهره. “آه نعم، هذا هو. ”
“…. ”
لكن الصوت ضحك وجعل الجبال تهتز. أجاب بسؤال: “كيف يفترض بي أن تسحقني هذه الجبال؟”
في ظل الظروف العادية، لم يكن يبدو مفيدًا بشكل خاص، لكنه كان مثاليًا كنظام بث في الوقت الحالي، حيث يرسل باستمرار إشارة على أمل أن يتلقاها سجين نهاية الخراب.
لهذا السبب حُفر على ظهره!
ترجمة: zixar
الفصل برعاية : SILVER
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
نتيجة لذلك، بدأ دوامة لا نهاية لها في المياه السوداء التي لا نهاية لها.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
استمر الصوت في الصدى بعنف. حتى قوقعة السلحفاة كانت ترتجف وتردد مثل نوع من الآلات الموسيقية.
جاء الألم بسرعة وتراجع بسرعة أيضًا. كان يسمع بشكل غامض صوت الذكريات المحطمة. كان هشًا مثل تحطم الجليد الرقيق. اندمجت الشظايا بالماء الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
