المرؤوسين السابقين من القبر
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“اعتقدت في الأصل أن أي شيء أفضل من الموت ، حتى لو كانت مجرد حياة مروعة. ” أخذ آ بانغ ذو رأس الثور جرعة كبيرة من الكحول.
في العصور البدائية، في ساحة معركة فوضوية ، كان شاب ذو جبين كثيف ، ذو عيون كبيرة يرتدي خوذة بقرون يحمل فأس معركة تالف. تدفق الدم على الحافة. من كان يعرف عدد الأرواح التي حصدها بالفعل ، ومع ذلك فقد عينيه.
حتى ذات يوم ، قال له صوت * ، ” آ بانغ ، هل يمكنك مساعدتي؟”
بعد سلسلة من الأسئلة ، علم لي تشينغشان أن الأخ الثور لم يكن في عالم الجحيم. كان خارجًا ليرى ‘حكيم عظيم’ آخر ، كان قد تم قمعه في أعماق أفوتشي. بسبب “الرقابة” ، لم يكن من المناسب ذكر اسمه.
مع صرخة التنين العظيم ، حلّق تنين عملاق في الهواء ، راكبًا الرياح. احتلت الأجنحة الضخمة نصف السماء ، وتلوح في الأفق فوق ساحة المعركة بأكملها. غاص لابتلاعه في جرعة واحدة.
“لنذهب! لا يزال أمامنا طريق طويل! ”
أطلق الشاب هديرًا غاضبًا ، ورفع فأس المعركة لاستقبال التنين العملاق.
لقد أطلق إحساسًا بالتصميم. كان لي تشينغشان مألوفًا جدًا بهذه الهالة. كان ذلك يراهن بحياته على فعل شيء ما.
في ضوء مبهر ، رأى الشاب رجلاً * يقف على التنين ويلوح بيده بلطف. أغلق التنين العملاق على الفور جناحيه وفمه.
“نعم… هذا… ربما لا… ”
**(م.م / اعتقد ان هذا الرجل هو عدو الثور الأسود …. أقول هذا لتفهموا الفصل جيدا بعد ان قرأته عدة مرات…. لكن قد أكون مخطئ)
انحنى آ بانغ ذو رأس الثور بعمق تجاهه. “يا طفل ، لقد كنت أختبرك في وقت سابق ، لمعرفة ما إذا كان لديك الحق في تحمل مثل هذه المسؤولية الكبيرة. سأعتذر لك. رغم ذلك ، أشعر بتحسن كبير بعد أن لعنتني! فمك حاد قليلاً. يجب إزالة لسانك في الجحيم! ”
أخطأت فأس المعركة ، تاركة وراءها صدعًا كبيرًا على الأرض ، يمتد إلى جبل في المسافة التي انهار مع انفجار كبير.
ابتسم الرجل. “انا اتذكرك. أنت اسمك آ بانغ ، أليس كذلك؟ ”
أطلق الشاب هديرًا غاضبًا ، ورفع فأس المعركة لاستقبال التنين العملاق.
الفصل برعاية : SILVER
ارتجف الشاب. لقد وجد الرجل مرعبًا أكثر بكثير من التنين العملاق ، خائفًا في الواقع من مقابلة عينيه. “نعم ، أنا آ بانغ!”
“إذا كان الأمر صعبًا للغاية ، فلا بأس. لولا ظروفي ، لما كنت أرغب في إزعاجك أكثر أيضًا “.
” آ بانغ ، لقد هُزمت بالفعل. هل ستستسلم؟ ”
زفر آ بانغ ذو رأس الثور. “لا أريد أن أصبح كلبا بعد الآن. ” احترقت عيناه بالنيران ، لهيب الحرب التي انطفأت منذ آلاف السنين.
“فقط ما هو الحق الذي يجب أن يتحمله الخائن الغادر مثلي لمثل هذه المهمة الشاقة؟ ألا تخشى أن أبيع لي تشينغشان هذا؟ ”
“لا ، لم نهزم بعد!”
لم يسمع بهذا الاسم من قبل. ربما لم يكن شخصًا مهمًا. بعد كل شيء ، لم يقض كل هذه السنوات في العيش من أجل لا شيء. سواء كانت عوالم السمسارا الستة أو ما وراء السماوات التسع، فقد تعرف بالفعل على جميع الشخصيات الرئيسية.
في هذه اللحظة ، رأى الشاب العديد من الشخصيات المألوفة وراء الرجل. طار في حالة من الغضب. “أيها الخونة!”
أخطأت فأس المعركة ، تاركة وراءها صدعًا كبيرًا على الأرض ، يمتد إلى جبل في المسافة التي انهار مع انفجار كبير.
تجنب بعضهم نظراتهم ، وتنهد آخرون وحاولوا إقناعه. ” آ بانغ ، لقد هُزِمنا. يجب أن نخضع “. كان آخرون غاضبين للغاية. “أنت فقط لا أحد. لماذا يجب أن تموت من أجل… ” لقد أظهروا تلميحًا من الإحراج ، بحذف الاسم*.
لم يشك لي تشينغشان في أن هذا كان نوعًا من الفخ من قبل العدو ، حيث أن قوته الآن لا ترقى حقًا إلى لا شيء. كانت المخططات غير ضرورية على الإطلاق. مجرد إرسال عدد قليل من حراس الجحيم كان كافياً للتعامل معه.
**(م.م / هنا ربما يكون الاسم هو الثور الأسود)
“نعم… هذا… ربما لا… ”
لقد شعر بالخجل الشديد ، وقف على عجل ، “يا صاحب الجلالة ، ماذا تريدني أن أفعل؟”
لوح الرجل الذي ركب التنين بيده ، وسكت الجميع. “إذا لم تستسلم ، فلن يكون هناك سوى الموت. استطيع ان اقول انك طفل جيد. لا اريد قتلك. هل تريد حقا أن تموت؟ ”
“إنه فانِ، ولكن في غضون سنوات قليلة ، يجب أن يكون لديه زراعة معقولة. ” كان الثور الأسود فخورًا إلى حد ما.
خفض الشاب رأسه بعمق وارتجف أكثر. لم يخف هؤلاء الخونة اللعين مهما كانت قوتهم. لكنه خاف من الرجل الذي ركب التنين مهما كان صوته لطيفًا.
وخاف الموت. أراد أن يستمر في العيش ، حتى لو كان ذلك مجرد يوم آخر.
زفر آ بانغ ذو رأس الثور. “لا أريد أن أصبح كلبا بعد الآن. ” احترقت عيناه بالنيران ، لهيب الحرب التي انطفأت منذ آلاف السنين.
امتد الطريق إلى الينابيع الصفراء إلى ما لا نهاية. داخل الرمال الصفراء ، سار الاثنان معًا. عندما تحدثوا وضحكوا ، أصبحوا بالفعل أصدقاء.
أنزل فأس المعركة في يده.
**(م.م / الثور الاسود)
ونتيجة لذلك ، عاش وعاش مائة مرة أطول بألف مرة مما كان يتوقعه في الأصل. حتى أنه أصبح شخصًا يمكنه أن يقرر مصير الآخرين.
حتى ذات يوم ، قال له صوت * ، ” آ بانغ ، هل يمكنك مساعدتي؟”
سمحت له واجباته كضابط في العالم السفلي بتجنب العديد من الأزمات الكبرى ، وهو أمر شعر بسعادة بالغة تجاهه. ومع ذلك ، كان يدرك أيضًا أنه الأهم من ذلك أنه كان مجرد شخص نكرة. لم يستطع تغيير الوضع العام. لا أحد يحتاجه لفعل أي شيء أيضًا.
“لنذهب! لا يزال أمامنا طريق طويل! ”
كان هذا جيدًا. كان هذا جيدًا.
“بالطبع. آ بانغ ذو رأس الثور. من منا لم يسمع بهذا الاسم؟ من لا يعرف من أنت؟ ”
حتى ذات يوم ، قال له صوت * ، ” آ بانغ ، هل يمكنك مساعدتي؟”
“إذن هذا هو حكمنا السيئ. لا يمكننا إلقاء اللوم على أي شخص آخر. رغم ذلك ، لم يكن لديك خيار آخر سوى الاستسلام بعد الهزيمة. ومع ذلك ، إذا كنت تجرؤ على خيانتي ، حتى لو أرادني الأخ الثور أن أجنب حياتك ، فلن أجنبك أبدًا! ”
**(م.م / الثور الاسود)
“نعم… هذا… ربما لا… ”
يبدو أن النبرة والصوت المألوفين لم يتلطخا أبدًا بمرور الوقت ، داعياً إياه إلى القيام بشيء صغير في حدود قدراته.
رأى ثورًا أسود بقرن مكسور عيونه لطيفة ومتعبة. “أنت… أنت…. ”
ونتيجة لذلك ، أخبره آ بانغ ذو رأس الثور عن الهزيمة والاستسلام في ذلك الوقت ، ولكن نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأسماء التي لم يستطع ذكرها ، فقد قدم فقط ملخصًا تقريبيًا.
استغل لي تشينغشان نشاوته ليسأل ، “ألا تتردد في التورط في هذه الفوضى؟ لماذا توافق إذن؟ ”
“طفل ، هل نسيتني حتى؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“جلالتك! “جثا على ركبتيه على الأرض. “لن أنسى أبدًا!” ارتجف قلبه ، ربما بسبب الإثارة وربما من الخوف.
ارتجف الشاب. لقد وجد الرجل مرعبًا أكثر بكثير من التنين العملاق ، خائفًا في الواقع من مقابلة عينيه. “نعم ، أنا آ بانغ!”
“إذن هذا هو حكمنا السيئ. لا يمكننا إلقاء اللوم على أي شخص آخر. رغم ذلك ، لم يكن لديك خيار آخر سوى الاستسلام بعد الهزيمة. ومع ذلك ، إذا كنت تجرؤ على خيانتي ، حتى لو أرادني الأخ الثور أن أجنب حياتك ، فلن أجنبك أبدًا! ”
“هل تبنى الجحيم هذه القواعد والأعراف أيضًا؟ انهض ، أنا لست ذلك الرجل ، ولا أحتاج إلى أي جلالتك أو جلالته. أنا مجرد رجل عجوز جاء ليطلب مساعدتك “.
“كيف؟” لم يستطع آ بانغ ذو رأس الثور إلا أن يستجوبه. هذا الطفل الذي لم يكن قريبًا من قوته يمكن أن يأتي بمثل هذه التفاخر الهائل.
كان هذا جيدًا. كان هذا جيدًا.
لقد شعر بالخجل الشديد ، وقف على عجل ، “يا صاحب الجلالة ، ماذا تريدني أن أفعل؟”
“أخي الخامس معك ، أليس كذلك؟”
كان من الأفضل وصفه بأنه تحذير جاد وليس تهديدًا ، خوفًا من أنه قد يتخذ القرار الخاطئ في لحظة سوء التقدير.
“نعم… هذا… ربما لا… ”
ارتجف في الداخل وبحث بشكل محموم عن مخرج من هذا. لقد كان مجرد حارس جحيم تافه. لم يستطع تحمل المشاركة ، لكنه كان يخشى أيضًا أن يرفض بشدة. الشخص الذي أمامه يحتاج فقط إلى فكرة واحدة للمطالبة بحياته المتواضعة.
“لا أريدك أن تفرج عن أخي الخامس. لدي أخ صغير يسمى لي تشينغشان. سيصل إلى عوالم السامسارا الستة في المستقبل. أريدك أن تأخذه وتزور أخي الخامس “.
في ضوء مبهر ، رأى الشاب رجلاً * يقف على التنين ويلوح بيده بلطف. أغلق التنين العملاق على الفور جناحيه وفمه.
“لي تشينغشان!”
“نعم… هذا… ربما لا… ”
ونتيجة لذلك ، أخبره آ بانغ ذو رأس الثور عن الهزيمة والاستسلام في ذلك الوقت ، ولكن نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأسماء التي لم يستطع ذكرها ، فقد قدم فقط ملخصًا تقريبيًا.
لم يسمع بهذا الاسم من قبل. ربما لم يكن شخصًا مهمًا. بعد كل شيء ، لم يقض كل هذه السنوات في العيش من أجل لا شيء. سواء كانت عوالم السمسارا الستة أو ما وراء السماوات التسع، فقد تعرف بالفعل على جميع الشخصيات الرئيسية.
الفصل برعاية : SILVER
“إنه فانِ، ولكن في غضون سنوات قليلة ، يجب أن يكون لديه زراعة معقولة. ” كان الثور الأسود فخورًا إلى حد ما.
“بالطبع. آ بانغ ذو رأس الثور. من منا لم يسمع بهذا الاسم؟ من لا يعرف من أنت؟ ”
شعر فجأة بقليل من عدم الاقتناع. إنه مجرد فانِ ، فما هو الحق الذي لديه ليسميه “الأخ الأصغر” من قبله؟ إن عملي إنزال الناس إلى الجحيم ، لذا لا ينبغي أن يكون الأمر صعبًا للغاية. ومع ذلك ، بمجرد أن فكر في كل شيء ، بدأ يتعثر مرة أخرى.
“إذا كان الأمر صعبًا للغاية ، فلا بأس. لولا ظروفي ، لما كنت أرغب في إزعاجك أكثر أيضًا “.
رأى ثورًا أسود بقرن مكسور عيونه لطيفة ومتعبة. “أنت… أنت…. ”
“ألست أنا خائن؟ ” لقد أزعجه ذلك عقليًا طوال حياته.
“هل – هل تعلم أنني في عالم الجحيم؟”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“ماذا لو بعتك؟”
“بالطبع. آ بانغ ذو رأس الثور. من منا لم يسمع بهذا الاسم؟ من لا يعرف من أنت؟ ”
“هل تبنى الجحيم هذه القواعد والأعراف أيضًا؟ انهض ، أنا لست ذلك الرجل ، ولا أحتاج إلى أي جلالتك أو جلالته. أنا مجرد رجل عجوز جاء ليطلب مساعدتك “.
ابتسم الثور الأسود له ، ودخل في نشوة طفيفة للحظة كما لو كان يتذكر الماضي البعيد للغاية. فجأة عاد إلى رشده. “حسنا ، أنا بحاجة للذهاب! كبار السن مثلي يحبون التفكير في الماضي. أنا سعيد جدًا لأنك تستطيع الاستمرار في العيش. لقد مات بالفعل عدد كبير جدًا من افراد العشيرة الذين لا يستحقون الموت. حان الوقت لتسوية هذا مرة واحدة وإلى الأبد “.
ارتجف في الداخل ، نحن من نفس العرق. في الماضي ، كنت أيضًا أخوه الصغير! لكن الآن ، أظن أنه سيؤذيني. حتى قبل كنت أعرف ذلك ، هل بدأت أيضًا في تصديق تلك الافتراءات؟
“فقط ما هو الحق الذي يجب أن يتحمله الخائن الغادر مثلي لمثل هذه المهمة الشاقة؟ ألا تخشى أن أبيع لي تشينغشان هذا؟ ”
**(م.م / هنا يقول انه خائن لأنه استسلم لذلك الرجل)
ذهل لي تشينغشان بالداخل. لم أفكر أبدًا في أن زميلًا سميكًا وكبير العينين مثلك سيكون أيضًا ثوريًا خائنًا! من المؤكد أن الأخ الثور متحمس لإرسال خائن ملعون لاستقبالي. ماذا لو باعني هذا اللقيط؟
“طفل ، ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ طريقك لك لتمشي عليه. طالما أنك لا تخذل نفسك ، فهذا يكفي! لماذا تحتاج لتحمل المسؤولية عني؟ إذا كنت تريد حقًا التحدث عن المسؤولية ، فقد هُزمت في ذلك الوقت. هذا الرجل كان بالفعل جيدًا بما يكفي لك. على الأقل هذا أفضل من إرسالك إلى الموت. ومع ذلك ، من الأفضل لك عدم الإفصاح عن هذا ، أو أنني لن أجنبك حقًا “.
سخر آ بانغ ذو رأس الثور. “هل ما زلت جريء بما يكفي للذهاب إلى الجحيم معي؟”
كان من الأفضل وصفه بأنه تحذير جاد وليس تهديدًا ، خوفًا من أنه قد يتخذ القرار الخاطئ في لحظة سوء التقدير.
**(م.م / الثور الاسود)
“ألست أنا خائن؟ ” لقد أزعجه ذلك عقليًا طوال حياته.
“فقط ما هو الحق الذي يجب أن يتحمله الخائن الغادر مثلي لمثل هذه المهمة الشاقة؟ ألا تخشى أن أبيع لي تشينغشان هذا؟ ”
على الطريق إلى الينابيع الصفراء، أمسك لي تشينغشان أكتاف آ بانغ ذو رأس الثور وهزه بقوة. “قل لي ، أين هو؟ لا تخبرني أنه محبوس في عالم الجحيم؟ حسنًا ، سأذهب وأنقذه الآن! ”
“كيف؟” لم يستطع آ بانغ ذو رأس الثور إلا أن يستجوبه. هذا الطفل الذي لم يكن قريبًا من قوته يمكن أن يأتي بمثل هذه التفاخر الهائل.
سمحت له واجباته كضابط في العالم السفلي بتجنب العديد من الأزمات الكبرى ، وهو أمر شعر بسعادة بالغة تجاهه. ومع ذلك ، كان يدرك أيضًا أنه الأهم من ذلك أنه كان مجرد شخص نكرة. لم يستطع تغيير الوضع العام. لا أحد يحتاجه لفعل أي شيء أيضًا.
“لا يزال عليك أن تسأل كيف؟ الأخ الكبير آ بانغ ، لم أكن أعرف أنك جاسوس سري تسلل إلى العدو. لقد قلت العديد من الكلمات المهينة في وقت سابق ، لذا أرجوك سامحني “.
ترجمة: zixar
لم يشك لي تشينغشان في أن هذا كان نوعًا من الفخ من قبل العدو ، حيث أن قوته الآن لا ترقى حقًا إلى لا شيء. كانت المخططات غير ضرورية على الإطلاق. مجرد إرسال عدد قليل من حراس الجحيم كان كافياً للتعامل معه.
والآن ، بدا هذا الثور ودودًا بغض النظر عن كيفية نظره إليه. بينما كان يحدق في الفراء الرطب على وجهه ، لم يكن لديه ببساطة قلب ليؤذيه أكثر.
تقنيتي الرائعة في السخرية قوية للغاية. أليست هذه نيران صديقة؟ انظر كيف ظلمته. أحتاج إلى مواساته بسرعة حتى أتمكن من سؤاله عن مكان الأخ الثور.
انحنى آ بانغ ذو رأس الثور بعمق تجاهه. “يا طفل ، لقد كنت أختبرك في وقت سابق ، لمعرفة ما إذا كان لديك الحق في تحمل مثل هذه المسؤولية الكبيرة. سأعتذر لك. رغم ذلك ، أشعر بتحسن كبير بعد أن لعنتني! فمك حاد قليلاً. يجب إزالة لسانك في الجحيم! ”
“كنت على حق. أنا كلب خائن! ” قال آ بانغ ذو رأس الثور غير مبال.
“طفل ، هل نسيتني حتى؟”
اعتقد لي تشينغشان أنه لا يزال ينفس عن ما بداخله، لذلك شعر بمزيد من الأسف. “كيف انت كذلك؟ انظر إلى حواجبك السميكة وعينيك الكبيرتين وتحملك الكريم. أنت تقف رأس وكتفين فوق كل الثيران! ”
“بما أنه يثق بك ، فأنا أثق بك أيضًا. إذن ماذا لو ذهبنا إلى الجحيم؟ ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ونتيجة لذلك ، أخبره آ بانغ ذو رأس الثور عن الهزيمة والاستسلام في ذلك الوقت ، ولكن نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأسماء التي لم يستطع ذكرها ، فقد قدم فقط ملخصًا تقريبيًا.
ذهل لي تشينغشان بالداخل. لم أفكر أبدًا في أن زميلًا سميكًا وكبير العينين مثلك سيكون أيضًا ثوريًا خائنًا! من المؤكد أن الأخ الثور متحمس لإرسال خائن ملعون لاستقبالي. ماذا لو باعني هذا اللقيط؟
“و الأن؟”
لوح الرجل الذي ركب التنين بيده ، وسكت الجميع. “إذا لم تستسلم ، فلن يكون هناك سوى الموت. استطيع ان اقول انك طفل جيد. لا اريد قتلك. هل تريد حقا أن تموت؟ ”
سخر آ بانغ ذو رأس الثور. “هل ما زلت جريء بما يكفي للذهاب إلى الجحيم معي؟”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“بما أنه يثق بك ، فأنا أثق بك أيضًا. إذن ماذا لو ذهبنا إلى الجحيم؟ ”
“إنه فانِ، ولكن في غضون سنوات قليلة ، يجب أن يكون لديه زراعة معقولة. ” كان الثور الأسود فخورًا إلى حد ما.
“ماذا لو بعتك؟”
“طفل ، ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ طريقك لك لتمشي عليه. طالما أنك لا تخذل نفسك ، فهذا يكفي! لماذا تحتاج لتحمل المسؤولية عني؟ إذا كنت تريد حقًا التحدث عن المسؤولية ، فقد هُزمت في ذلك الوقت. هذا الرجل كان بالفعل جيدًا بما يكفي لك. على الأقل هذا أفضل من إرسالك إلى الموت. ومع ذلك ، من الأفضل لك عدم الإفصاح عن هذا ، أو أنني لن أجنبك حقًا “.
“إذن هذا هو حكمنا السيئ. لا يمكننا إلقاء اللوم على أي شخص آخر. رغم ذلك ، لم يكن لديك خيار آخر سوى الاستسلام بعد الهزيمة. ومع ذلك ، إذا كنت تجرؤ على خيانتي ، حتى لو أرادني الأخ الثور أن أجنب حياتك ، فلن أجنبك أبدًا! ”
هذه المرة ، إذا خسر ، فسيهلك في المعركة.
إن رد الجميل هو رد الجميل ، في حين أن تسوية المظالم كانت تسوية المظالم. كان اللطف والتظلمات متمايزة بشكل واضح. لم يكن لهم علاقة ببعضهم البعض.
عندما سمع آ بانغ ذو رأس الثور ذلك ، بدأ يضحك بدلاً من ذلك. هذه الشخصية. لا عجب ولا عجب! وقف ونفض الغبار. “لا تقلق ، لن أستسلم مرة أخرى هذه المرة!
لقد أطلق إحساسًا بالتصميم. كان لي تشينغشان مألوفًا جدًا بهذه الهالة. كان ذلك يراهن بحياته على فعل شيء ما.
انحنى آ بانغ ذو رأس الثور بعمق تجاهه. “يا طفل ، لقد كنت أختبرك في وقت سابق ، لمعرفة ما إذا كان لديك الحق في تحمل مثل هذه المسؤولية الكبيرة. سأعتذر لك. رغم ذلك ، أشعر بتحسن كبير بعد أن لعنتني! فمك حاد قليلاً. يجب إزالة لسانك في الجحيم! ”
نتيجة لذلك ، أخرج كيس الكحول الخاص به ، وشرب الاثنان مشروبًا دسمًا. لقد لعنوا بعضهم البعض ، في الأساس مجرد شيء يذهب مع الشرب.
“إذا كان الأمر صعبًا للغاية ، فلا بأس. لولا ظروفي ، لما كنت أرغب في إزعاجك أكثر أيضًا “.
فرك لي تشينغشان رأسه في حرج. “هاها ، أنت لطيف جدًا ، أنت لطيف جدًا!”
ونتيجة لذلك ، أخبره آ بانغ ذو رأس الثور عن الهزيمة والاستسلام في ذلك الوقت ، ولكن نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأسماء التي لم يستطع ذكرها ، فقد قدم فقط ملخصًا تقريبيًا.
اهتزت زاوية عين آ بانغ ذو رأس الثور. كنت أشيد بك؟
كان من الأفضل وصفه بأنه تحذير جاد وليس تهديدًا ، خوفًا من أنه قد يتخذ القرار الخاطئ في لحظة سوء التقدير.
“ماذا لو بعتك؟”
“لنذهب! لا يزال أمامنا طريق طويل! ”
ونتيجة لذلك ، أخبره آ بانغ ذو رأس الثور عن الهزيمة والاستسلام في ذلك الوقت ، ولكن نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأسماء التي لم يستطع ذكرها ، فقد قدم فقط ملخصًا تقريبيًا.
امتد الطريق إلى الينابيع الصفراء إلى ما لا نهاية. داخل الرمال الصفراء ، سار الاثنان معًا. عندما تحدثوا وضحكوا ، أصبحوا بالفعل أصدقاء.
استغل لي تشينغشان نشاوته ليسأل ، “ألا تتردد في التورط في هذه الفوضى؟ لماذا توافق إذن؟ ”
بعد سلسلة من الأسئلة ، علم لي تشينغشان أن الأخ الثور لم يكن في عالم الجحيم. كان خارجًا ليرى ‘حكيم عظيم’ آخر ، كان قد تم قمعه في أعماق أفوتشي. بسبب “الرقابة” ، لم يكن من المناسب ذكر اسمه.
اعتقد لي تشينغشان أنه لا يزال ينفس عن ما بداخله، لذلك شعر بمزيد من الأسف. “كيف انت كذلك؟ انظر إلى حواجبك السميكة وعينيك الكبيرتين وتحملك الكريم. أنت تقف رأس وكتفين فوق كل الثيران! ”
سخر آ بانغ ذو رأس الثور. “هل ما زلت جريء بما يكفي للذهاب إلى الجحيم معي؟”
توقف أخيرًا عن القلق. بالمقارنة مع تلك المرأة غير الموثوقة سو ميراو ، كان هذا الآن دليلًا مناسبًا.
لم يشك لي تشينغشان في أن هذا كان نوعًا من الفخ من قبل العدو ، حيث أن قوته الآن لا ترقى حقًا إلى لا شيء. كانت المخططات غير ضرورية على الإطلاق. مجرد إرسال عدد قليل من حراس الجحيم كان كافياً للتعامل معه.
بعد أن سمع عن نهاية الخراب ، خمّن آ بانغ ذو رأس الثور أيضًا أي حكيم عظيم كان من المفترض أن يكون ، ولكن لنفس السبب ، لا يمكن ذكر اسمه أيضًا.
لم يشك لي تشينغشان في أن هذا كان نوعًا من الفخ من قبل العدو ، حيث أن قوته الآن لا ترقى حقًا إلى لا شيء. كانت المخططات غير ضرورية على الإطلاق. مجرد إرسال عدد قليل من حراس الجحيم كان كافياً للتعامل معه.
نتيجة لذلك ، أخرج كيس الكحول الخاص به ، وشرب الاثنان مشروبًا دسمًا. لقد لعنوا بعضهم البعض ، في الأساس مجرد شيء يذهب مع الشرب.
استغل لي تشينغشان نشاوته ليسأل ، “ألا تتردد في التورط في هذه الفوضى؟ لماذا توافق إذن؟ ”
استغل لي تشينغشان نشاوته ليسأل ، “ألا تتردد في التورط في هذه الفوضى؟ لماذا توافق إذن؟ ”
زفر آ بانغ ذو رأس الثور. “لا أريد أن أصبح كلبا بعد الآن. ” احترقت عيناه بالنيران ، لهيب الحرب التي انطفأت منذ آلاف السنين.
إن رد الجميل هو رد الجميل ، في حين أن تسوية المظالم كانت تسوية المظالم. كان اللطف والتظلمات متمايزة بشكل واضح. لم يكن لهم علاقة ببعضهم البعض.
“اعتقدت في الأصل أن أي شيء أفضل من الموت ، حتى لو كانت مجرد حياة مروعة. ” أخذ آ بانغ ذو رأس الثور جرعة كبيرة من الكحول.
امتد الطريق إلى الينابيع الصفراء إلى ما لا نهاية. داخل الرمال الصفراء ، سار الاثنان معًا. عندما تحدثوا وضحكوا ، أصبحوا بالفعل أصدقاء.
“و الأن؟”
لقد شعر بالخجل الشديد ، وقف على عجل ، “يا صاحب الجلالة ، ماذا تريدني أن أفعل؟”
زفر آ بانغ ذو رأس الثور. “لا أريد أن أصبح كلبا بعد الآن. ” احترقت عيناه بالنيران ، لهيب الحرب التي انطفأت منذ آلاف السنين.
**(م.م / الثور الاسود)
**(م.م / الثور الاسود)
هذه المرة ، إذا خسر ، فسيهلك في المعركة.
في الواقع لم يكن هناك فرحة وراء استمالة الوجود البائس على الإطلاق.
ابتسم الثور الأسود له ، ودخل في نشوة طفيفة للحظة كما لو كان يتذكر الماضي البعيد للغاية. فجأة عاد إلى رشده. “حسنا ، أنا بحاجة للذهاب! كبار السن مثلي يحبون التفكير في الماضي. أنا سعيد جدًا لأنك تستطيع الاستمرار في العيش. لقد مات بالفعل عدد كبير جدًا من افراد العشيرة الذين لا يستحقون الموت. حان الوقت لتسوية هذا مرة واحدة وإلى الأبد “.
ترجمة: zixar
“أخي الخامس معك ، أليس كذلك؟”
الفصل برعاية : SILVER
اعتقد لي تشينغشان أنه لا يزال ينفس عن ما بداخله، لذلك شعر بمزيد من الأسف. “كيف انت كذلك؟ انظر إلى حواجبك السميكة وعينيك الكبيرتين وتحملك الكريم. أنت تقف رأس وكتفين فوق كل الثيران! ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
استغل لي تشينغشان نشاوته ليسأل ، “ألا تتردد في التورط في هذه الفوضى؟ لماذا توافق إذن؟ ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
