قربان
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
الآن بعد رحيل تشاو تيانجياو ، أصبح جيش شوانوو عاجزًا بشكل أساسي.
كانت طبول الحرب مدوية. كانت بوابات القلعة في ممر الدم البارد مفتوحة على مصراعيها. تم تعبئة الجيش.
الآن بعد رحيل تشاو تيانجياو ، أصبح جيش شوانوو عاجزًا بشكل أساسي.
تجمعت غيوم الحرب المظلمة في السماء مثل وحش يلوح بمخالبه وأسنانه ، متجهًا نحو مدينة بلاك كلاود البعيدة.
نتيجة لذلك ، تم اكتشاف “شخص جيد” آخر مختبئ ضمن مجموعة الأشرار والقضاء عليه. ارتفعت معنوياتهم.
نظرًا لوجود كنوز غامضة مثل خواتم السوميرو ، لم يكن على الجيش في الأساس أن يقلق بشأن الخدمات اللوجستية. كان الجزء الغريب من كل هذا هو عشرات الآلاف من الأقفاص التي جرّتها الوحوش الشيطانية نحو الخطوط الأمامية.
“لا ، هذا ليس ما أعنيه. ”
على الحدود بين مجال الشيطان وعالم الإنسان ، جر الجنود السجناء واحدًا تلو الآخر ، ودفنوهم حتى أعناقهم بحيث بقيت رؤوسهم فقط مكشوفة.
“لا ، هذا ليس ما أعنيه. ”
كان هناك كل أنواع السجناء ، ذكورا وإناثا ، كبار وصغار. البعض يبكي بألم ، والبعض الآخر لا يزال صامتًا. ومع ذلك ، لم يطلب أي منهم الرحمة. لم يكن هناك شيء مثل التعاطف في مجال الشيطان.
فقط مع الهيبة كانت هناك وحدة ، ومع الوحدة فقط كانت هناك قوة. لا يمكن للتلميذة المباشرة العشوائية أن تحل محل منصبها.
تم دفنهم حتى أعناقهم مع تقدم الجيش ، مثل زرع الأشجار ، تاركين وراءهم طريقًا من العواء.
كان الشامان ماهرين ، مما جعل السجناء يعانون من أكبر قدر من الألم دون قتلهم بسرعة كبيرة. كان التعذيب يستمر في كثير من الأحيان لعدة أيام وليالٍ ولا يمكن استكماله إلا بمساعدة عدد قليل من المتدربين.
انفجرت أراضي مجال الشيطان عبر الحدود. من الأعلى ، بدا الأمر وكأنه سهم ضخم ، يتجه نحو مدينة بلاك كلاود.
بدأ الشامان في بناء مذابح ، وقيادة السجناء هناك وتعذيبهم حتى الموت تحت مراقبة الجنود.
كان هؤلاء السجناء جميعهم “مجرمين” من مجال الشيطان. لقد انتهى بهم الأمر هناك إما بسبب المؤامرات ، أو لأنهم كانوا جبناء وعديمي الجدوى ، أو ربما كانوا مجرد تضحيات من أجل الحرب. ومع ذلك ، تم تصنيفهم جميعًا باسم شائع – الأشخاص الطيبون.
“لا ، هذا ليس ما أعنيه. ”
عندما اخترقت الأرض الشيطانية عالم الانسان ، لم يعد مجرد الدفن حياً كافياً.
كان هؤلاء السجناء جميعهم “مجرمين” من مجال الشيطان. لقد انتهى بهم الأمر هناك إما بسبب المؤامرات ، أو لأنهم كانوا جبناء وعديمي الجدوى ، أو ربما كانوا مجرد تضحيات من أجل الحرب. ومع ذلك ، تم تصنيفهم جميعًا باسم شائع – الأشخاص الطيبون.
بدأ الشامان في بناء مذابح ، وقيادة السجناء هناك وتعذيبهم حتى الموت تحت مراقبة الجنود.
“من الواضح أنه يخاف من إخافتهم! هيه ، هل يعتقدون حقًا أنهم لا يستطيعون الموت لمجرد أنهم سياديين بشريين؟ ”
ارتفعت العواء وسقطت ، كما لو كانت تمزق في السماء.
“لدي طلب لأقدمه إلى الشامان. ضح بهذا الوغد المزيف للسماء الشيطانية! ”
كان الشامان ماهرين ، مما جعل السجناء يعانون من أكبر قدر من الألم دون قتلهم بسرعة كبيرة. كان التعذيب يستمر في كثير من الأحيان لعدة أيام وليالٍ ولا يمكن استكماله إلا بمساعدة عدد قليل من المتدربين.
فقط مع الهيبة كانت هناك وحدة ، ومع الوحدة فقط كانت هناك قوة. لا يمكن للتلميذة المباشرة العشوائية أن تحل محل منصبها.
استخدم الشامان الأكثر ذكاءً آلات وتقنيات مختلفة لجعل السجين ينتج أنواعًا مختلفة من العواء ، مما يمنح المتفرجين تجربة عقلية شديدة.
بمجرد أن تبدأ الحرب ، لن يكون هناك أي مجال لاستخدام أي حيل أو مخططات غريبة ، ولم يكن هناك أبطال يمكنهم بسهولة قلب مجرى الحرب. كل ما سيبقى سيكون مطحنة لحم دموية. سوف يغلي إلى أي جانب يمكن أن يطعمه المزيد من اللحم والدم.
تم تقسيمهم حتى إلى مدرستين فكريتين مختلفتين ، مدرسة الخبرة ومدرسة الأداء.
حسنًا ، كانت هناك أيضًا مدرسة الأساليب التي اخترعت أساليب التعذيب والأدوات الجديدة. ولأنهم ركزوا كثيرًا على الشكليات ، لم يحظوا بشعبية خاصة.
اعتقدت مدرسة الخبرة أنهم يجب أن يركزوا على التعذيب نفسه ، لذا فقد أعطوا هؤلاء “المجرمين” أكبر تجربة للألم ، لإرضاء هؤلاء المتفرجين الحمقى.
اعتقدت مدرسة الخبرة أنهم يجب أن يركزوا على التعذيب نفسه ، لذا فقد أعطوا هؤلاء “المجرمين” أكبر تجربة للألم ، لإرضاء هؤلاء المتفرجين الحمقى.
اعتقدت مدرسة الأداء أن هناك “مجرمًا” واحدًا فقط ، ومع ذلك كان هناك عدد لا يحصى من المتفرجين ، لذا كان من أخذ الأولوية واضحًا مثل النهار. كانت مدرسة الخبرة مجرد مجموعة من الساديين دون أي شعور بالمسؤولية أو الواجب في أعينهم.
حتى الآن ، وصل إلى قاعة النار الحارقة.
حسنًا ، كانت هناك أيضًا مدرسة الأساليب التي اخترعت أساليب التعذيب والأدوات الجديدة. ولأنهم ركزوا كثيرًا على الشكليات ، لم يحظوا بشعبية خاصة.
لم يكن ذلك فقط لأنها كانت قوية. الأهم من ذلك ، أن جيش شوانوو قد تأسس تحت اسمها ، وقد اكتسبت مكانة كبيرة من خلال معارك لا حصر لها.
بدلاً من ذلك ، استمتع العفاريت بهذه المشاهد التي يمكن أن تدفع الناس إلى الجنون باهتمام كبير. حتى أن بعضهم كان مفتونًا ومليئًا بالدهشة.
“كيف تجرؤ أن تسمي لحم الطيبين لذيذًا! هل تقول أن لحمنا نحن الأشرار مقرف؟ ”
“اللعنة ، تلك الشريحة كانت مثالية تمامًا! صوت هذا الرجل ليس سيئًا أيضًا. عواءه يرتفع وينخفض ويختلف مع جرس ، تسك تسك! ”
اندفع زو تشو واندفع بعيدًا. “لحم الناس الطيبين هو فقط لذيذ!”
فجأة ، قال أحد العفاريت ، “سيدي شامان ، لقد لاحظت أن نظرة زو تشو تتغيّر باستمرار ، كما لو أنه يرفض المشاهدة. لذلك لا يزال لديه بعض الخير المتبقي فيه! ”
انفجرت أراضي مجال الشيطان عبر الحدود. من الأعلى ، بدا الأمر وكأنه سهم ضخم ، يتجه نحو مدينة بلاك كلاود.
“آه ، سيدي شامان ، ليس لدي أي خير! ليس لدي خير! لقد شعرت بالجوع من المشاهدة “.
نظر إليه الشامان ببرود وألقى بيد محترقة من المذبح.
“اللعنة ، تلك الشريحة كانت مثالية تمامًا! صوت هذا الرجل ليس سيئًا أيضًا. عواءه يرتفع وينخفض ويختلف مع جرس ، تسك تسك! ”
اندفع زو تشو واندفع بعيدًا. “لحم الناس الطيبين هو فقط لذيذ!”
انفجرت أراضي مجال الشيطان عبر الحدود. من الأعلى ، بدا الأمر وكأنه سهم ضخم ، يتجه نحو مدينة بلاك كلاود.
“كيف تجرؤ أن تسمي لحم الطيبين لذيذًا! هل تقول أن لحمنا نحن الأشرار مقرف؟ ”
بمجرد أن تبدأ الحرب ، لن يكون هناك أي مجال لاستخدام أي حيل أو مخططات غريبة ، ولم يكن هناك أبطال يمكنهم بسهولة قلب مجرى الحرب. كل ما سيبقى سيكون مطحنة لحم دموية. سوف يغلي إلى أي جانب يمكن أن يطعمه المزيد من اللحم والدم.
“لا ، هذا ليس ما أعنيه. ”
“من المحتمل أن يكون جيش مجال الشيطان قد انطلق بالفعل. إنهم مصممون على اقتلاع مدينة بلاك كلاود هذه المرة ، لذا فإن حجم هجومهم غير مسبوق. إذا أردنا حماية مدينة بلاك كلاود ، يرجى تجهيز نفسك عقليًا ليموت نصفنا هنا “.
“لدي طلب لأقدمه إلى الشامان. ضح بهذا الوغد المزيف للسماء الشيطانية! ”
كان الوضع الآن إذا لم يتمكنوا من إطعام مفرمة اللحم بلحم ودم البشر (الفانين)، فعندئذٍ يمكنهم فقط إطعامها بلحم ودم المزارعين.
“ضحي به! ضحي به! ضحي به! ”
فقط مع الهيبة كانت هناك وحدة ، ومع الوحدة فقط كانت هناك قوة. لا يمكن للتلميذة المباشرة العشوائية أن تحل محل منصبها.
تقترب العفاريت من بعضهم البعض وهم يتذمرون بابتسامات خافتة. كان الأمر غريبًا جدًا وملتويًا.
بدلاً من ذلك ، استمتع العفاريت بهذه المشاهد التي يمكن أن تدفع الناس إلى الجنون باهتمام كبير. حتى أن بعضهم كان مفتونًا ومليئًا بالدهشة.
“أرغ !!!”
“أرغ !!!”
نتيجة لذلك ، تم اكتشاف “شخص جيد” آخر مختبئ ضمن مجموعة الأشرار والقضاء عليه. ارتفعت معنوياتهم.
بدلاً من ذلك ، استمتع العفاريت بهذه المشاهد التي يمكن أن تدفع الناس إلى الجنون باهتمام كبير. حتى أن بعضهم كان مفتونًا ومليئًا بالدهشة.
مع تقديم مئات الآلاف من “الأشخاص الطيبين” كقرابين ، اقترب الجيش بسرعة من مدينة بلاك كلاود.
“ماذا !؟ نصفنا يموت؟ الأخ الأكبر ، أنت لا تمزح ، أليس كذلك؟ ”
كانت المنطقة التي تم إنشاؤها من خلال هذه الطريقة مؤقتة فقط ، ولكن طالما أنهم وصلوا إلى مدينة بلاك كلاود ، فإن العفاريت سيقاتلون في أراضيهم. سوف يمنحهم ميزة جغرافية هائلة ، ويمكنهم تجنب أي هجمات تسلل للعدو أثناء السفر.
“آه ، سيدي شامان ، ليس لدي أي خير! ليس لدي خير! لقد شعرت بالجوع من المشاهدة “.
لطالما كان تكتيك المعركة هذا معروفًا للجمهور. كانت إحدى عواقب سنوات الحرب المستمرة أن كل شيء كان واضحًا. تم بالفعل استخدام جميع التكتيكات والاستراتيجيات مئات وآلاف المرات. لم يكن عليهم حتى تحليل الخريطة. كل الاحتمالات حدثت بالفعل في الماضي.
كان هناك كل أنواع السجناء ، ذكورا وإناثا ، كبار وصغار. البعض يبكي بألم ، والبعض الآخر لا يزال صامتًا. ومع ذلك ، لم يطلب أي منهم الرحمة. لم يكن هناك شيء مثل التعاطف في مجال الشيطان.
إذا كان عالم الانسان يمتلك مائة طريقة مختلفة للتعامل مع هذا التكتيك ، فإن مجال الشيطان يمتلك مائة وواحد من التكتيكات كخطة مضادة. هذا هو السبب في بقاء تكتيك معركة مثل هذا ولا يزال مستخدمًا.
تم دفنهم حتى أعناقهم مع تقدم الجيش ، مثل زرع الأشجار ، تاركين وراءهم طريقًا من العواء.
في ظل هذه القيود المختلفة من الواقع ، كانت الحوادث غير المتوقعة التي وقعت في ساحة المعركة في كثير من الأحيان أكثر ندرة من تلك التي تحدث على رقعة الشطرنج.
اندفع زو تشو واندفع بعيدًا. “لحم الناس الطيبين هو فقط لذيذ!”
بمجرد أن تبدأ الحرب ، لن يكون هناك أي مجال لاستخدام أي حيل أو مخططات غريبة ، ولم يكن هناك أبطال يمكنهم بسهولة قلب مجرى الحرب. كل ما سيبقى سيكون مطحنة لحم دموية. سوف يغلي إلى أي جانب يمكن أن يطعمه المزيد من اللحم والدم.
كان لي ليهو مدركًا تمامًا لكل هذا. تم بناء النظام الدفاعي لمدينة السحاب الأسود على أساس تشكيل الغيوم السوداء والرعد الهادر والجيشين.
أخذ الجميع مقاعدهم على التوالي. حتى التلميذات اللواتي كن على وشك استجواب لي ليهو فوجئوا بسلطته. لاحظ التلاميذ المباشرون الذين لم يزوروا مدينة بلاك كلاود أيضًا كيف كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن قاعة التلميذ المباشر.
أنشأوا جيوشًا حتى يتمكنوا من تنظيم لحمهم ودمهم بشكل أفضل قبل إطعامهم في مفرمة اللحم.
امتلأت قاعة النار الحارقة بالهمسات التي هدأت تدريجياً بصوت خطواته.
الآن بعد رحيل تشاو تيانجياو ، أصبح جيش شوانوو عاجزًا بشكل أساسي.
ارتفعت العواء وسقطت ، كما لو كانت تمزق في السماء.
لم يكن ذلك فقط لأنها كانت قوية. الأهم من ذلك ، أن جيش شوانوو قد تأسس تحت اسمها ، وقد اكتسبت مكانة كبيرة من خلال معارك لا حصر لها.
“لدي طلب لأقدمه إلى الشامان. ضح بهذا الوغد المزيف للسماء الشيطانية! ”
فقط مع الهيبة كانت هناك وحدة ، ومع الوحدة فقط كانت هناك قوة. لا يمكن للتلميذة المباشرة العشوائية أن تحل محل منصبها.
“أرغ !!!”
كان الوضع الآن إذا لم يتمكنوا من إطعام مفرمة اللحم بلحم ودم البشر (الفانين)، فعندئذٍ يمكنهم فقط إطعامها بلحم ودم المزارعين.
اندفع زو تشو واندفع بعيدًا. “لحم الناس الطيبين هو فقط لذيذ!”
لكن أي مزارع كان على استعداد للقيام بشيء من هذا القبيل؟ إذا رفض المزارعون العاديون ، فلا يزال بإمكان التلاميذ المباشرين إبقاءهم تحت المراقبة. إذا رفض التلاميذ المباشرون ، فمن الذي لا يزال بإمكانه إجبارهم على تقديم تضحيات؟ بالحديث عن ذلك ، حتى هو ، “الأخ الأكبر الأول” ، كان مترددًا في ذلك.
تجمعت غيوم الحرب المظلمة في السماء مثل وحش يلوح بمخالبه وأسنانه ، متجهًا نحو مدينة بلاك كلاود البعيدة.
حتى أنه بدأ يفتقد تشاو تيانجياو قليلاً.
حتى أنه بدأ يفتقد تشاو تيانجياو قليلاً.
حتى الآن ، وصل إلى قاعة النار الحارقة.
حتى أنه بدأ يفتقد تشاو تيانجياو قليلاً.
امتلأت قاعة النار الحارقة بالهمسات التي هدأت تدريجياً بصوت خطواته.
حتى أنه بدأ يفتقد تشاو تيانجياو قليلاً.
انحنى جميع التلاميذ المباشرين ، “الأخ الأكبر!”
في ظل هذه القيود المختلفة من الواقع ، كانت الحوادث غير المتوقعة التي وقعت في ساحة المعركة في كثير من الأحيان أكثر ندرة من تلك التي تحدث على رقعة الشطرنج.
رآهم لي ليهو مجتمعين في مجموعات من ثلاثة أو خمسة ، إما واقفين أو جالسين. اتكأ البعض على الحائط وهم يحتضنون سيفًا ، بينما جلس آخرون على طاولة المناقشة. جلس فقط جي شينغ بشكل صحيح. لم يستطع إلا تجعد حواجبه ، وطلب ، “اجلس بشكل صحيح!”
انفجرت أراضي مجال الشيطان عبر الحدود. من الأعلى ، بدا الأمر وكأنه سهم ضخم ، يتجه نحو مدينة بلاك كلاود.
أخذ الجميع مقاعدهم على التوالي. حتى التلميذات اللواتي كن على وشك استجواب لي ليهو فوجئوا بسلطته. لاحظ التلاميذ المباشرون الذين لم يزوروا مدينة بلاك كلاود أيضًا كيف كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن قاعة التلميذ المباشر.
لطالما كان تكتيك المعركة هذا معروفًا للجمهور. كانت إحدى عواقب سنوات الحرب المستمرة أن كل شيء كان واضحًا. تم بالفعل استخدام جميع التكتيكات والاستراتيجيات مئات وآلاف المرات. لم يكن عليهم حتى تحليل الخريطة. كل الاحتمالات حدثت بالفعل في الماضي.
“من المحتمل أن يكون جيش مجال الشيطان قد انطلق بالفعل. إنهم مصممون على اقتلاع مدينة بلاك كلاود هذه المرة ، لذا فإن حجم هجومهم غير مسبوق. إذا أردنا حماية مدينة بلاك كلاود ، يرجى تجهيز نفسك عقليًا ليموت نصفنا هنا “.
امتلأت قاعة النار الحارقة بالهمسات التي هدأت تدريجياً بصوت خطواته.
“ماذا !؟ نصفنا يموت؟ الأخ الأكبر ، أنت لا تمزح ، أليس كذلك؟ ”
على الحدود بين مجال الشيطان وعالم الإنسان ، جر الجنود السجناء واحدًا تلو الآخر ، ودفنوهم حتى أعناقهم بحيث بقيت رؤوسهم فقط مكشوفة.
كان رد التلاميذ المباشرين مختلفًا. كان البعض شاحبًا في حالة من الرعب ، والبعض الآخر في حالة عدم تصديق ، بينما غرق آخرون في أفكارهم بصمت. لم يتوقعوا أبدًا أن يكون لي ليهو متشائمًا للغاية.
رآهم لي ليهو مجتمعين في مجموعات من ثلاثة أو خمسة ، إما واقفين أو جالسين. اتكأ البعض على الحائط وهم يحتضنون سيفًا ، بينما جلس آخرون على طاولة المناقشة. جلس فقط جي شينغ بشكل صحيح. لم يستطع إلا تجعد حواجبه ، وطلب ، “اجلس بشكل صحيح!”
لعب لي تيان حوله بزوج من النرد باهتمام. كانت هذه فرصة جيدة للمقامرة. يمكنهم المراهنة على ما إذا كان بإمكانهم حماية مدينة بلاك كلاود أم لا. ومع ذلك ، لم يكن يريد مواجهة غضب “الأخ الأكبر الأول” ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو إضافة ما قاله لي ليهو ذهنيًا.
تجمعت غيوم الحرب المظلمة في السماء مثل وحش يلوح بمخالبه وأسنانه ، متجهًا نحو مدينة بلاك كلاود البعيدة.
حتى لو مات نصفنا ، فقد لا نكون بالضرورة قادرين على حماية المدينة. هذه فقط أكبر خسارة يمكن أن تقبلها عقلياً.
“آه ، سيدي شامان ، ليس لدي أي خير! ليس لدي خير! لقد شعرت بالجوع من المشاهدة “.
بدا أن بي يانغشيو قرأ أفكاره. قال: “هيهي ، هذا” الأخ الأكبر الأول “لا يزال عديم الخبرة بعد كل شيء. لقد بالغ بالفعل في تقدير تصميمهم. أعتقد أننا سننتهي بمجرد أن نفقد ثلثنا. لقد كانت سلمية للغاية خلال السنوات الأخيرة بعد كل شيء. لم يتبق الكثير من الكبار الذين خاضوا المعارك الكبيرة “.
“كيف تجرؤ أن تسمي لحم الطيبين لذيذًا! هل تقول أن لحمنا نحن الأشرار مقرف؟ ”
“من الواضح أنه يخاف من إخافتهم! هيه ، هل يعتقدون حقًا أنهم لا يستطيعون الموت لمجرد أنهم سياديين بشريين؟ ”
“لدي طلب لأقدمه إلى الشامان. ضح بهذا الوغد المزيف للسماء الشيطانية! ”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“آه ، سيدي شامان ، ليس لدي أي خير! ليس لدي خير! لقد شعرت بالجوع من المشاهدة “.
“آه ، سيدي شامان ، ليس لدي أي خير! ليس لدي خير! لقد شعرت بالجوع من المشاهدة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
