سيف زينو
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كانت مدينة بلاك كلاود صامتة. انجرف الثلج الأبيض في الهواء. نزل العديد من الجنود إلى الشوارع ، ولا يزالون يناقشون المنافسة العسكرية على مستوى الجيش التي انتهت لتوها.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << كانت مدينة بلاك كلاود صامتة. انجرف الثلج الأبيض في الهواء. نزل العديد من الجنود إلى الشوارع ، ولا يزالون يناقشون المنافسة العسكرية على مستوى الجيش التي انتهت لتوها.
في العادة ، كانت المعارك قد بدأت بالفعل. كانت الرتب الطويلة من الجنود تصطدم مثل صرير الأسنان عندما تمزق الجيوش المتعارضة بعضها البعض ، مستخدمة دماءهم الساخنة لإذابة الثلج المتبقي والجليد. ستكون المدينة على قدم وساق ، تقاتل باستمرار ، وتستريح ثم تقاتل مرة أخرى ، إما أن تتحول إلى عظام بيضاء أو تحقق النجاح بأيديهم ، مما يمهد لهم الطريق الكبير للزراعة.
في السماء ، رن صوت هدير بصوت مدوي.
ربما كان هناك خوف ، لكن كان هناك المزيد من الحماس. ومع ذلك ، كان الأمر مخيبا للآمال بشكل مدهش اليوم. لم يظهر عفريت واحد ، حتى الآن.
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. استندت أساساته إلى التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، وليس على أساس المجلد السماوي للحرية. بمجرد أن وصل إلى الطبقة السادسة مع الثور والنمر والسلحفاة وطائر العنقاء ، رفض تصديق أنه لن يؤدي إلى المحنة.
اعتقد الجميع أنه ربما كان مرتبطًا بحقيقة أن ممر الدم البارد قد تم ذبحه وأن مجال الشيطان لم يجدد قواته بعد. كان من المستحيل عليهم شق طريقهم إلى المجال الشيطان ، لذلك كل ما يمكنهم فعله هو الانتظار.
كان يحمل غمد سيف أسود بكلتا يديه ، ملفوفًا بالسلاحف والثعابين ومحاذاة بسبعة نجوم. انتشرت هالة القسوة التي أطلقها في المناطق المحيطة.
نتيجة لذلك ، استمرت طائفة الأرض النقية فقط في العمل. حتى أن رئيس الدير قد وضع جانباً مسألة الزراعة ، مستغلًا هذه الفرصة لتطهير الأرواح الشيطانية وتقليص مساحة مجال الشيطان. لم يكن لديه أي وقت لتحويل لي تشينغشان أيضًا.
في فرحته ، أطلق الصعداء مرة أخرى. لم تعد تشاو تيانجياو بعد. إذا كانت قد نجحت في المحنة ، لكان عليها أن تقتل طريق عودتها إلى هنا بالفعل. بشخصية تلك المرأة ، كان من المستحيل عليها ألا تأتي إلى هنا و “اللحاق” به. لقد توصل بالفعل إلى مجموعة من الأعذار في رأسه.
في هذا الجو السلمي ، أصبح قائد جيش النار الحارقة ، “الأخ الأكبر الأول” لي ليهو ، أكثر وأكثر قلقاً وغير مرتاح. كان بحاجة لإشعال النيران ، ليقتل ما يرضي قلبه ، أو سيكون مؤلمًا.
دار الضوء حوله وعاد إلى الغمد. اختفت معها هالة القسوة.
تتدفق أنماط اللهب تحت عضلاته المحددة جيدًا مثل الصهارة الهائجة ، وتضيء وتعتم مع تنفسه. برزت عروقه وانتفخت عضلاته.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لم يتخيل أحد أن الشيء الذي كان على الأخ الأكبر الأول الذي كان له شخصية مثل النار أن يفعل أكثر من غيره هو في الواقع ممارسة ضبط النفس ، وممارسة ضبط النفس باستمرار ، إما الانقلاب في ضبط النفس أو الاختناق في ضبط النفس. كان يتذوق باستمرار الإحساس بالاختناق ، والذي كان يتحول إلى كومة من الرماد.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
إذا تخلى عن زراعته ، فمن المحتمل أن تكون شخصيته أكثر تخديرًا من راهب عجوز يقضي معظم وقته في التأمل.
كانت قد تسلقت لتوها جرفًا مستحيلًا ، فهربت من الموت بجلد أسنانها ، إلا أنها تعرضت للضرب مرة أخرى في الهاوية ، وألقيت في خطر مرة أخرى.
لكن في الآونة الأخيرة ، بسبب شخص معين ، أصبح من الصعب ممارسة ضبط النفس.
لكن في الآونة الأخيرة ، بسبب شخص معين ، أصبح من الصعب ممارسة ضبط النفس.
“لي- تشينغ- شان!”
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. استندت أساساته إلى التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، وليس على أساس المجلد السماوي للحرية. بمجرد أن وصل إلى الطبقة السادسة مع الثور والنمر والسلحفاة وطائر العنقاء ، رفض تصديق أنه لن يؤدي إلى المحنة.
سطع ضوء النار على الفور عندما شد قبضته بقوة ، وقمع الغضب بداخله. أخبره ما تبقى من فكره العقلاني أن هذه ربما كانت محنة القدر خاصته.
لم يتخيل أحد أن الشيء الذي كان على الأخ الأكبر الأول الذي كان له شخصية مثل النار أن يفعل أكثر من غيره هو في الواقع ممارسة ضبط النفس ، وممارسة ضبط النفس باستمرار ، إما الانقلاب في ضبط النفس أو الاختناق في ضبط النفس. كان يتذوق باستمرار الإحساس بالاختناق ، والذي كان يتحول إلى كومة من الرماد.
كان الجوهر الحقيقي للنار هو الارتفاع. لقد وصل إلى ذروة سيادة الإنسان منذ وقت طويل. إذا لم يستطع الاستمرار في الانتفاض ، فسيبدأ في الانقلاب عليه.
كانت المحنة المقدرة فرصة ايضا.
إذا لم يستطع ضبط النفس بعد الآن وقام بقتل ذلك الطفل دون أي اعتبار ، فسيكون من السهل التعامل مع ضغط الطائفة ، لكن هذا يعني فقدان السيطرة ، ولن يكون الموت بعيدًا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يمارس ضبط النفس ، فقد وجد ذلك حقًا لا يطاق.
صر أسنانه بغضب شديد ، مما جعل الدم يتدفق ، فقط ليتبخر على الفور.
كانت المحنة المقدرة فرصة ايضا.
كانت القوة أيضًا عذابًا.
انحنت. “شكرا لك على إنقاذ حياتي ، الزميل!” ومع ذلك ، لم تستطع إلا أن تنظر إلى السيف بين ذراعيه. شعرت بإحساس التقارب ، ولكن أيضًا بعض الاحترام ، كما لو كانت تواجه أباً صارمًا.
ومع ذلك ، فقد اعتقد أنه إذا تمكن من تجاوز ذلك ، فستتاح له فرصة للتقدم أكثر. كان هذا النوع من الغضب هو الشيء المطلوب بالضبط كوسيلة لمسار النار الحارقة ، وليس حرق عقلانيته تدريجياً في اللهب الخفيف واستهلاك جميع الموارد.
لم يتخيل أحد أن الشيء الذي كان على الأخ الأكبر الأول الذي كان له شخصية مثل النار أن يفعل أكثر من غيره هو في الواقع ممارسة ضبط النفس ، وممارسة ضبط النفس باستمرار ، إما الانقلاب في ضبط النفس أو الاختناق في ضبط النفس. كان يتذوق باستمرار الإحساس بالاختناق ، والذي كان يتحول إلى كومة من الرماد.
كانت المحنة المقدرة فرصة ايضا.
……
في البرج الحجري ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة أنه ترك شخصًا غاضبًا لدرجة أنه بدأ في البكاء. لقد كان مجرد فتيل ، ولكن حتى لو هرع لي ليهو الآن لقتله ، لم يعد ضعيفًا.
نظرت تشاو تيانجياو فجأة إلى الوراء ، فقط لرؤية اللون الأبيض الشاحب يختم السماء.
لقد تماسك العالم الصغير الجديد تمامًا واتخذ شكله. امتد الثور والنمر والسلحفاة والعنقاء بالكامل. اتخذت الأرض والنار والرياح والماء مواقعها الخاصة.
لقد تماسك العالم الصغير الجديد تمامًا واتخذ شكله. امتد الثور والنمر والسلحفاة والعنقاء بالكامل. اتخذت الأرض والنار والرياح والماء مواقعها الخاصة.
بعد الوصول الى هذا الآن ، تم حل مسألة التوازن بين الشيطانية والإلهية نهائيًا. كان حراً في ممارسة كل ما يريد وحراً في الوصول إلى الطبقة التي يريدها ، كما لو كان قد تحرر من أغلاله. من الآن فصاعدًا ، كان العالم له.
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. استندت أساساته إلى التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، وليس على أساس المجلد السماوي للحرية. بمجرد أن وصل إلى الطبقة السادسة مع الثور والنمر والسلحفاة وطائر العنقاء ، رفض تصديق أنه لن يؤدي إلى المحنة.
إذا كان هذا لا يزال غير كافٍ لسحق لي ليهو في مواجهة مباشرة ، فسوف يخترق المحنة السماوية الخامسة. كان ذلك بالفعل في متناول يده. إذا لم يكن الأمر يتعلق بخسارة روح اليين ، فكان عليه فقط صقله إلى روح اليانغ في هذه العملية ، وسوف يخترق على الفور.
جنرال إلهي يرتدي درعًا ذهبيًا ينحدر من فوق متوهجًا ببراعة. رقصت العباءة خلفه بشراسة مثل راية في مهب الريح.
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. استندت أساساته إلى التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، وليس على أساس المجلد السماوي للحرية. بمجرد أن وصل إلى الطبقة السادسة مع الثور والنمر والسلحفاة وطائر العنقاء ، رفض تصديق أنه لن يؤدي إلى المحنة.
نتيجة لذلك ، استمرت طائفة الأرض النقية فقط في العمل. حتى أن رئيس الدير قد وضع جانباً مسألة الزراعة ، مستغلًا هذه الفرصة لتطهير الأرواح الشيطانية وتقليص مساحة مجال الشيطان. لم يكن لديه أي وقت لتحويل لي تشينغشان أيضًا.
“آه. بعد أن تعرضت للقمع لفترة طويلة ، يمكنني أخيرًا التمدد قليلاً! تنهد!”
ومع ذلك ، فقد اعتقد أنه إذا تمكن من تجاوز ذلك ، فستتاح له فرصة للتقدم أكثر. كان هذا النوع من الغضب هو الشيء المطلوب بالضبط كوسيلة لمسار النار الحارقة ، وليس حرق عقلانيته تدريجياً في اللهب الخفيف واستهلاك جميع الموارد.
في فرحته ، أطلق الصعداء مرة أخرى. لم تعد تشاو تيانجياو بعد. إذا كانت قد نجحت في المحنة ، لكان عليها أن تقتل طريق عودتها إلى هنا بالفعل. بشخصية تلك المرأة ، كان من المستحيل عليها ألا تأتي إلى هنا و “اللحاق” به. لقد توصل بالفعل إلى مجموعة من الأعذار في رأسه.
نظرت تشاو تيانجياو إلى الأسفل. كان المخلب الأبيض الباهت لم يصطدم بالأرض بعد ، لكنه تيبس بالفعل وتحول إلى اللون الرمادي المميت. قاد إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر ، لكنه كان خائفًا في الواقع من الاقتراب منها.
نظرًا لأنها لم تعد ، فربما تكون قد انتهيت بالفعل ، لكن لا يزال لديه بصيص من الأمل. إذا سقطت في معركة وانطفأ مصباح حياتها ، كان من المستحيل على الطائفة اللانهائية أن تبقى صامتة. ومع ذلك ، كان من الممكن لهم أيضًا إغلاق الأخبار ، فقط في حالة تأثيرها على معنويات الجيش.
ومع ذلك ، فقد اعتقد أنه إذا تمكن من تجاوز ذلك ، فستتاح له فرصة للتقدم أكثر. كان هذا النوع من الغضب هو الشيء المطلوب بالضبط كوسيلة لمسار النار الحارقة ، وليس حرق عقلانيته تدريجياً في اللهب الخفيف واستهلاك جميع الموارد.
هل غامر بعمق في اللعبة؟ التفكير كثيرًا لم يجلب أي فوائد ، لذلك تجاهل كل أفكاره ووقف ، وأبلغ شياو آن. “أنا ذاهب في نزهة على الأقدام. سأجد مكانًا جيدًا للزراعة والخضوع للمحنة! ”
ربما كان هناك خوف ، لكن كان هناك المزيد من الحماس. ومع ذلك ، كان الأمر مخيبا للآمال بشكل مدهش اليوم. لم يظهر عفريت واحد ، حتى الآن.
“حسنا. ” ابتسمت شياو آن. “سأراقبك. ”
تتدفق أنماط اللهب تحت عضلاته المحددة جيدًا مثل الصهارة الهائجة ، وتضيء وتعتم مع تنفسه. برزت عروقه وانتفخت عضلاته.
“ثم سأزعج سيدتي شياو آن. ”
……
……
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. استندت أساساته إلى التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، وليس على أساس المجلد السماوي للحرية. بمجرد أن وصل إلى الطبقة السادسة مع الثور والنمر والسلحفاة وطائر العنقاء ، رفض تصديق أنه لن يؤدي إلى المحنة.
نظرت تشاو تيانجياو فجأة إلى الوراء ، فقط لرؤية اللون الأبيض الشاحب يختم السماء.
كانت تشاو تيانجياو مندهشة من الداخل ، فقط قطعَة مائلة واحدة تمتلك بالفعل هذه القوة!
كانت قد تسلقت لتوها جرفًا مستحيلًا ، فهربت من الموت بجلد أسنانها ، إلا أنها تعرضت للضرب مرة أخرى في الهاوية ، وألقيت في خطر مرة أخرى.
“ثم سأزعج سيدتي شياو آن. ”
جعدت حاجبيها وأغلقت عينيها. ظهرت فكرة في رأسها ، هل أنا ببساطة غير قادر على تجنب الموت؟
كان إله الشر المجهول يتألم ، وسحب يده للخلف بسرعة ، لكن الشيء الوحيد الذي استعاده هو ذراع مقطوعة. كان وجهه يتلوى بشدة وهو يقول بصوت أجش ، “سيف زينوو!”
ثم فتحت عينيها مرة أخرى. كانت حواجبها مستقيمة مثل الشفرات وهي تبتسم بشكل مشرق ، وترحب بالموت!
انحنت. “شكرا لك على إنقاذ حياتي ، الزميل!” ومع ذلك ، لم تستطع إلا أن تنظر إلى السيف بين ذراعيه. شعرت بإحساس التقارب ، ولكن أيضًا بعض الاحترام ، كما لو كانت تواجه أباً صارمًا.
“العفريت الشرير ، تنتهي غطرستك هنا!”
“ثم سأزعج سيدتي شياو آن. ”
في السماء ، رن صوت هدير بصوت مدوي.
كانت قد تسلقت لتوها جرفًا مستحيلًا ، فهربت من الموت بجلد أسنانها ، إلا أنها تعرضت للضرب مرة أخرى في الهاوية ، وألقيت في خطر مرة أخرى.
مع وميض ، رش الدم في كل مكان. تم قطع المخلب الأبيض الشاحب على طول المعصم.
جنرال إلهي يرتدي درعًا ذهبيًا ينحدر من فوق متوهجًا ببراعة. رقصت العباءة خلفه بشراسة مثل راية في مهب الريح.
كان إله الشر المجهول يتألم ، وسحب يده للخلف بسرعة ، لكن الشيء الوحيد الذي استعاده هو ذراع مقطوعة. كان وجهه يتلوى بشدة وهو يقول بصوت أجش ، “سيف زينوو!”
“حسنا. ” ابتسمت شياو آن. “سأراقبك. ”
جنرال إلهي يرتدي درعًا ذهبيًا ينحدر من فوق متوهجًا ببراعة. رقصت العباءة خلفه بشراسة مثل راية في مهب الريح.
إذا لم يستطع ضبط النفس بعد الآن وقام بقتل ذلك الطفل دون أي اعتبار ، فسيكون من السهل التعامل مع ضغط الطائفة ، لكن هذا يعني فقدان السيطرة ، ولن يكون الموت بعيدًا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يمارس ضبط النفس ، فقد وجد ذلك حقًا لا يطاق.
كان يحمل غمد سيف أسود بكلتا يديه ، ملفوفًا بالسلاحف والثعابين ومحاذاة بسبعة نجوم. انتشرت هالة القسوة التي أطلقها في المناطق المحيطة.
جعدت حاجبيها وأغلقت عينيها. ظهرت فكرة في رأسها ، هل أنا ببساطة غير قادر على تجنب الموت؟
ارتجف السياديين العفاريت الاثني عشر. حتى أسنان ينغ زي تصدّعت على الرغم من الفوضى والشر ، كما لو كان يواجه خطرًا هائلاً. لولا إله الشر المجهول ، لكان قد هرب بالفعل.
نظرت تشاو تيانجياو فجأة إلى الوراء ، فقط لرؤية اللون الأبيض الشاحب يختم السماء.
دار الضوء حوله وعاد إلى الغمد. اختفت معها هالة القسوة.
بعد أن نجت من الموت، رمشت تشاو تيانجياو بعينيها. “جنرال إلهي لستة جيا؟”
بعد الوصول الى هذا الآن ، تم حل مسألة التوازن بين الشيطانية والإلهية نهائيًا. كان حراً في ممارسة كل ما يريد وحراً في الوصول إلى الطبقة التي يريدها ، كما لو كان قد تحرر من أغلاله. من الآن فصاعدًا ، كان العالم له.
ابتسم الجنرال الإلهي في الدرع الذهبي وأومأ برأسه. “هذا أنا. الاله جيازي ، وانغ ونشينغ. أحمل سيف زينوو ، لذا سامحني لأنني غير قادر على الركوع. بموجب أوامر الإمبراطور شوانتيان ، جئت خصيصًا لدعوتك إلى قصر الحرمان السماوي ، الزميل “.
ما كانوا يخشونه حقًا هو سيف زينوو في يديه ، السيف الشخصي لـ الامبراطور زينوو.
كان الإمبراطور شوانتيان هو الإمبراطور زينوو. كان أحد ألقابه المحترمة.
في البرج الحجري ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة أنه ترك شخصًا غاضبًا لدرجة أنه بدأ في البكاء. لقد كان مجرد فتيل ، ولكن حتى لو هرع لي ليهو الآن لقتله ، لم يعد ضعيفًا.
نظرت تشاو تيانجياو إلى الأسفل. كان المخلب الأبيض الباهت لم يصطدم بالأرض بعد ، لكنه تيبس بالفعل وتحول إلى اللون الرمادي المميت. قاد إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر ، لكنه كان خائفًا في الواقع من الاقتراب منها.
كانت القوة أيضًا عذابًا.
كان الجنرال الإلهي لجيازي ، وانغ ونشينغ ، يمتلك عيونًا وحواجب رفيعة. كانت بشرته فاتحة ، وكان مرتاحًا. لم يكن يشبه الجنرال الإلهي الذي شن حربًا في مجال الشيطان ، بل كان يبدو عالمًا يتلو القصائد في فناء منزله. لم يأخذ على محمل الجد إله الشر المجهول أو السياديين العفاريت الاثني عشر.
نتيجة لذلك ، استمرت طائفة الأرض النقية فقط في العمل. حتى أن رئيس الدير قد وضع جانباً مسألة الزراعة ، مستغلًا هذه الفرصة لتطهير الأرواح الشيطانية وتقليص مساحة مجال الشيطان. لم يكن لديه أي وقت لتحويل لي تشينغشان أيضًا.
انحنت. “شكرا لك على إنقاذ حياتي ، الزميل!” ومع ذلك ، لم تستطع إلا أن تنظر إلى السيف بين ذراعيه. شعرت بإحساس التقارب ، ولكن أيضًا بعض الاحترام ، كما لو كانت تواجه أباً صارمًا.
نظرًا لأنها لم تعد ، فربما تكون قد انتهيت بالفعل ، لكن لا يزال لديه بصيص من الأمل. إذا سقطت في معركة وانطفأ مصباح حياتها ، كان من المستحيل على الطائفة اللانهائية أن تبقى صامتة. ومع ذلك ، كان من الممكن لهم أيضًا إغلاق الأخبار ، فقط في حالة تأثيرها على معنويات الجيش.
كان ستة دينغ وستة جيا مشهورين في جميع أنحاء العالم. كانوا الحراس الشخصيين والجنرالات الإلهيين لإمبراطور زينوو ، لكن واجبهم الرئيسي لم يكن مواجهة مجال الشيطان. عادة ، تم استدعاؤهم من قبل العديد من الكهنة الطاوية لإخضاع عرق الشياطين وتطهير الشياطين بقوة كبيرة ، لذلك كان الجميع يعرفهم.
كان إله الشر المجهول يتألم ، وسحب يده للخلف بسرعة ، لكن الشيء الوحيد الذي استعاده هو ذراع مقطوعة. كان وجهه يتلوى بشدة وهو يقول بصوت أجش ، “سيف زينوو!”
ومع ذلك ، في حين أن إله جيازي كان قائدًا لستة جيا ، إلا أنه لم يكن كافيًا لردع إله شر. كلما زادت زراعته ، زادت القيود التي يواجهها من القوانين أيضًا. في مجال الشيطان ، إذا أمر إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر بإلقاء تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، فيمكنه أن يخوض معركة حتى لو وصل عدد قليل من الخالدين البشريين.
ارتجف السياديين العفاريت الاثني عشر. حتى أسنان ينغ زي تصدّعت على الرغم من الفوضى والشر ، كما لو كان يواجه خطرًا هائلاً. لولا إله الشر المجهول ، لكان قد هرب بالفعل.
ما كانوا يخشونه حقًا هو سيف زينوو في يديه ، السيف الشخصي لـ الامبراطور زينوو.
إذا تخلى عن زراعته ، فمن المحتمل أن تكون شخصيته أكثر تخديرًا من راهب عجوز يقضي معظم وقته في التأمل.
كانت تشاو تيانجياو مندهشة من الداخل ، فقط قطعَة مائلة واحدة تمتلك بالفعل هذه القوة!
اعتقد الجميع أنه ربما كان مرتبطًا بحقيقة أن ممر الدم البارد قد تم ذبحه وأن مجال الشيطان لم يجدد قواته بعد. كان من المستحيل عليهم شق طريقهم إلى المجال الشيطان ، لذلك كل ما يمكنهم فعله هو الانتظار.
في هذا الجو السلمي ، أصبح قائد جيش النار الحارقة ، “الأخ الأكبر الأول” لي ليهو ، أكثر وأكثر قلقاً وغير مرتاح. كان بحاجة لإشعال النيران ، ليقتل ما يرضي قلبه ، أو سيكون مؤلمًا.
ومع ذلك ، في حين أن إله جيازي كان قائدًا لستة جيا ، إلا أنه لم يكن كافيًا لردع إله شر. كلما زادت زراعته ، زادت القيود التي يواجهها من القوانين أيضًا. في مجال الشيطان ، إذا أمر إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر بإلقاء تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، فيمكنه أن يخوض معركة حتى لو وصل عدد قليل من الخالدين البشريين.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
مع وميض ، رش الدم في كل مكان. تم قطع المخلب الأبيض الشاحب على طول المعصم.
إذا لم يستطع ضبط النفس بعد الآن وقام بقتل ذلك الطفل دون أي اعتبار ، فسيكون من السهل التعامل مع ضغط الطائفة ، لكن هذا يعني فقدان السيطرة ، ولن يكون الموت بعيدًا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يمارس ضبط النفس ، فقد وجد ذلك حقًا لا يطاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
