الآلام
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
نظر لي تشينغشان فجأة إلى الوراء وابتسم ، تمامًا كما في الأحلام.
بضربة من نصلها ، اخترقت البرق وصرخت ، “تعال ، برق!”
كان البرق غير قادر على إيذائه على الإطلاق. كان الأمر كما لو أنه جاء خصيصًا لإنقاذها ، تمامًا كما في الأحلام.
واصلت سكاندا-مارا التحريك حيث نما تسلح برق المحنة أقوى وأقوى. استمرت قوة المحنة في الصعود.
تألم قلب تشاو تيانجياو. هزت رأسها. لا ، هذا مستحيل. لقد تم بالفعل تدمير روح اليين الخاصة به. لقد مات تماما. حتى لو كان لا يزال على قيد الحياة ، فمن المستحيل عليه أن يقف في محنة البرق دون أن يصاب بأذى.
محاولة القضاء على مخاوفها وترددها في أن تصبح “شجاعة” ، في محاولة للتخلص من عواطفها ورغباتها في أن تصبح “مصمّمة” ، كان كل فعل جبان. كان مثل هارب من ساحة المعركة.
لا تقل لي. ومضت فكرة في رأسها ، وغرق قلبها مباشرة. كليشا-مارا!
حتى لو ماتت ، فهي بالتأكيد لن تندم.
. كليشا-مارا ، أو شيطان البلاء ، كما يوحي الاسم ، هو البلاء. العيش في العالم ، كان لدى الناس سبعة مشاعر وستة رغبات. كانوا يمتلكون الجشع والكراهية والجهل والغيرة ، وهي كلها بلاء.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
إذا كانت سكاندا-مارا مجرد نتيجة شياطين داخلية ، شيطان داخلي بحت ، فإن كليشا-مارا كان نتيجة لعوامل داخلية وخارجية ، ناشئة من الداخل وتتجسد خارجيًا.
إذا نجحوا في المحنة ، فلن يكونوا بشر خالدين ، فقط خالدين محررين من الجسد ، لكنهم لا يزالون خالدين. كل من عمرهم وقوتهم سيتفوقون بكثير على السيادي الانسان ، والتي كانت أفضل مرات لا تحصى من الموت.
بعبارة أخرى ، كانت كليشا-مارا شياطين تحت حكم ماهيفارا التي كانت تمتلك إرادات خاصة بها ، خاصةً لتعيق طريق المزارعين أثناء مواجهة المحنة.
لا تقل لي. ومضت فكرة في رأسها ، وغرق قلبها مباشرة. كليشا-مارا!
كان الأول مجرد شخصية منقسمة على الأكثر. طالما كانت مزاجهم وزراعتهم قوية بما فيه الكفاية ، يمكنهم قمعها. ومع ذلك ، كان الأخير يعاني من الوغد الذي يسبب المتاعب ، وكان هذا الوغد محصنًا ضد الأسلحة والتقنيات. حتى لو كانت عقول المزارعين بدون فتحات ، فإن ذلك سيخلق الفتحات.
إذا كانت سكاندا-مارا مجرد نتيجة شياطين داخلية ، شيطان داخلي بحت ، فإن كليشا-مارا كان نتيجة لعوامل داخلية وخارجية ، ناشئة من الداخل وتتجسد خارجيًا.
نتيجة لذلك ، كان الأمر أكثر خطورة من سكاندا-مارا.
ومع ذلك ، إذا كان لي تشينغشان يمر بالمحنة هنا بدلاً من ذلك مع روح اليانغ المصقولة إلى روح الأصل ، لن يكون كليشا-مارا فقط غير قادر تمامًا على هزّه ، ولكن بدلاً من ذلك ستتغير إرادته. إذا تجرأ على إثارة المشاجرة ، فسيكون انفجار النار الإلهية لتدمير العالم كافيًا لتحويله إلى رماد.
كانت العواطف السبعة والرغبات الست لـ تشاو تيانجياو موجودة جميعًا بسبب لي تشينغشان ، كما نشأ جشعها وكراهيتها وجهلها وغيرتها بسببه. نتيجة لذلك ، تأثرت كليشا-مارا بهذه العوامل ، ومن الواضح أنها اتخذت شكل لي تشينغشان.
حتى مارا كانت تخشى الموت. كان الأمر مجرد أن القليل جدًا من الأشياء يمكن أن يهددهم ، وهذا هو السبب في أنهم بدوا لا يخافون ومتهورون. بمجرد أن يواجهوا قوة يمكن أن تطغى عليهم ، فإنهم بدلاً من ذلك سيصبحون حذرين بشكل خاص.
حتى لو وقفت كليشا-مارا هناك فقط دون أن تفعل شيئًا ، فقد تسبب ذلك بالفعل في ضغوط هائلة عليها.
كانت العواطف السبعة والرغبات الست لـ تشاو تيانجياو موجودة جميعًا بسبب لي تشينغشان ، كما نشأ جشعها وكراهيتها وجهلها وغيرتها بسببه. نتيجة لذلك ، تأثرت كليشا-مارا بهذه العوامل ، ومن الواضح أنها اتخذت شكل لي تشينغشان.
“السجلات في جناح الكتب السماوية صحيحة. ستؤدي ممارسة المجلد السماوي شوانوو إلى كليشا-مارا خلال المحنة السماوية السادسة! ”
محاولة القضاء على مخاوفها وترددها في أن تصبح “شجاعة” ، في محاولة للتخلص من عواطفها ورغباتها في أن تصبح “مصمّمة” ، كان كل فعل جبان. كان مثل هارب من ساحة المعركة.
بسبب اختلاف طرق الزراعة والقوة الشخصية ، اختلفت المحن السماوية التي واجهتها بشكل كبير عن بعضها البعض أيضًا. باختصار ، سيكون دائمًا أقوى من المزارع ، بغض النظر عن مدى قوة المزارع.
. كليشا-مارا ، أو شيطان البلاء ، كما يوحي الاسم ، هو البلاء. العيش في العالم ، كان لدى الناس سبعة مشاعر وستة رغبات. كانوا يمتلكون الجشع والكراهية والجهل والغيرة ، وهي كلها بلاء.
بغض النظر عن مدى قوة لي تشينغشان ، بغض النظر عن مدى قوته مع انبعاث النيرفانا، كان لا يزال على وشك أن يقتل من قبل تسلح برق المحنة. في هذه الأثناء ، لم تكن هناك تقارير تفيد بأن المجلد السماوي للطبيعة الذي مارسته روان ياوتشو سيؤدي إلى كليشا-مارا خلال المحنة السماوية السادسة.
حدقت في الكليشا وشفتاها تبتسمان. قالت بهدوء ، “شكرًا يا فتى! تعال الان!”
ربما كان السبب في ذلك هو أن ممارسي المجلد السماوي لشوانوو كان لديهم شخصيات باردة ولا يمكن أن يهتزوا بسهولة من قبل سكاندا-مارا ، أو ربما كان ماهيفارا الذي كان يُعرف باسم سيد المارا غير راضٍ تمامًا عن سيدي تطهير الشياطين الكبير زينوو الذي كان ” تطهير الشيطان “باسمه.
إذا نجحوا في المحنة ، فلن يكونوا بشر خالدين ، فقط خالدين محررين من الجسد ، لكنهم لا يزالون خالدين. كل من عمرهم وقوتهم سيتفوقون بكثير على السيادي الانسان ، والتي كانت أفضل مرات لا تحصى من الموت.
نتيجة لذلك ، من أجل زيادة الصعوبة ، كانت هناك كليشا-مارا.
أي مزارع من هذا القبيل إما أن يصبح عبدًا لقوة الآخرين ، أو عبدًا لقوتهم الخاصة.
لحسن الحظ ، كانت واحدة فقط. قالت الأساطير أنه عند الصعود إلى الخلود ، ستظهر ثلاثة آلاف بلاء كعقبات.
دوي الرعد ، ورن في جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك ، فإن كليشا-مارا قد جعل الأمر بالفعل صعبًا بشكل مرعب.
كان هناك هدف واحد فقط وراء ذلك ، وهو تنحية “جسد الشكل” جانبًا. لن تتعامل فقط مع قضايا سكاندا الخمسة المشتعلة ، ولكن عواطفها ورغباتها ستتضاءل بشكل كبير ، مما يضعف البلاء.
دوي الرعد ، ورن في جميع أنحاء العالم.
كان هناك هدف واحد فقط وراء ذلك ، وهو تنحية “جسد الشكل” جانبًا. لن تتعامل فقط مع قضايا سكاندا الخمسة المشتعلة ، ولكن عواطفها ورغباتها ستتضاءل بشكل كبير ، مما يضعف البلاء.
واصلت سكاندا-مارا التحريك حيث نما تسلح برق المحنة أقوى وأقوى. استمرت قوة المحنة في الصعود.
ومع ذلك ، فإن كليشا-مارا قد جعل الأمر بالفعل صعبًا بشكل مرعب.
بمجرد أن تضرب كليشا-مارا ، سيكون هذا عندما تموت.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في حالة يرثى لها ، جعدت حاجبيها بإحكام ورفعت نصلها عالياً في الهواء. “ليس لدي أي خيار آخر! لا بد لي من تحرير نفسي من خلال السلاح! ”
طرق مختلفة تلقت معاملة مختلفة. واجه مسار شوانوو معارضة إضافية ، بينما لم يتلق مسار الطبيعة أي معارضة أو أي معاملة خاصة. حدث طريقه في الحرية العظيمة لتكسبه معاملة خاصة في مكان مثل هذا.
وعرف تدمير الجسد بسلاح بـ “التحرير بالسلاح” ، بينما عرف تدمير الجسد بالنار بـ “التحرير بالنار”.
مارس لي تشينغشان المجلد السماوي للحرية. كان المسار الدقيق الذي سار فيه هو طريق ماهيفارا.
كانت أساليب أخرى كثيرة مماثلة ، مثل “التحرير من خلال الماء” ، “التحرير عبر الأرض” ، “التحرير بالسيف” ، و “التحرير بواسطة العصا”. كان هناك العديد من طرق التحرير مثل طرق الانتحار. إنهم جميعًا يندرجون تحت فئة “تحرير الجسد”.
لحسن الحظ ، كانت واحدة فقط. قالت الأساطير أنه عند الصعود إلى الخلود ، ستظهر ثلاثة آلاف بلاء كعقبات.
كان هناك هدف واحد فقط وراء ذلك ، وهو تنحية “جسد الشكل” جانبًا. لن تتعامل فقط مع قضايا سكاندا الخمسة المشتعلة ، ولكن عواطفها ورغباتها ستتضاءل بشكل كبير ، مما يضعف البلاء.
بسبب اختلاف طرق الزراعة والقوة الشخصية ، اختلفت المحن السماوية التي واجهتها بشكل كبير عن بعضها البعض أيضًا. باختصار ، سيكون دائمًا أقوى من المزارع ، بغض النظر عن مدى قوة المزارع.
بالعيش في العالم ، نشأت العديد من مصادر الألم والبلاء من الحقيبة الجلدية – الجسد.
كان هناك هدف واحد فقط وراء ذلك ، وهو تنحية “جسد الشكل” جانبًا. لن تتعامل فقط مع قضايا سكاندا الخمسة المشتعلة ، ولكن عواطفها ورغباتها ستتضاءل بشكل كبير ، مما يضعف البلاء.
فقط الموت ينتظر أي إنسان فقد الكيس الجلدي. سيتعين عليهم الخضوع لعملية التناسخ بطاعة وجمع حقيبة جلد جديدة.
وعرف تدمير الجسد بسلاح بـ “التحرير بالسلاح” ، بينما عرف تدمير الجسد بالنار بـ “التحرير بالنار”.
حتى بالنسبة للمزارعين ، كانت هذه الحقيبة الجلدية الحقيرة أداة مهمة للغاية. كانت معادلة لسفينة صغيرة. قبل أن ترسو السفينة على الشاطئ ، كان من الصعب للغاية ألا تغرق بدونها ، ناهيك عن الاستمرار في الزراعة.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
فقط عندما يقومون بصقل روح الأصل يمكنهم التحرر من الجسد والعيش بشكل مستقل. كان هذا يعادل تطوير القدرة على التنفس تحت الماء. بغض النظر عما فعلوه ، لن يغرقوا حتى الموت.
بسبب اختلاف طرق الزراعة والقوة الشخصية ، اختلفت المحن السماوية التي واجهتها بشكل كبير عن بعضها البعض أيضًا. باختصار ، سيكون دائمًا أقوى من المزارع ، بغض النظر عن مدى قوة المزارع.
نتيجة لذلك ، عندما أصبح الوضع خلال المحنة خطيرًا للغاية ، مثل عندما أصيب الجسد بجروح شديدة جدًا أو عندما اشتعلت النيران في سكاندا الخمسة خارج نطاق السيطرة ، فإن العديد من المزارعين يتخلصون من أجسادهم.
أولئك الذين كانوا شجعانًا حقًا لم يخلوا من الخوف. بدلاً من ذلك ، يمكنهم هزيمة الخوف والتقدم بعزم.
إذا نجحوا في المحنة ، فلن يكونوا بشر خالدين ، فقط خالدين محررين من الجسد ، لكنهم لا يزالون خالدين. كل من عمرهم وقوتهم سيتفوقون بكثير على السيادي الانسان ، والتي كانت أفضل مرات لا تحصى من الموت.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
مع عدم وجود خيار آخر ، قررت تشاو تيانجياو الخضوع لتحرير الجسد.
لكن في هذه اللحظة ، رأت لي تشينغشان مرة أخرى. كانت تعلم أن هذه كانت فقط كليشا ، لكنها ما زالت لا تستطيع إلا أن ترتجف في الداخل.
مع عدم وجود خيار آخر ، قررت تشاو تيانجياو الخضوع لتحرير الجسد.
“إذا فعلت هذا ، ألن أعود فقط إلى كساري ، وستذهب كل تضحياته سدى؟ حتى لو نجوت بطريقة ما ، فإن شخصيتي ستصبح أكثر برودة وأقسى. بالتأكيد لن أتذكره بعد الآن “.
بالتفكير هناك ، اتخذت تشاو تيانجياو قرارها. ليكن! منذ أن قلت لن أنساه ، بالتأكيد لن أنساه! على الأكثر ، إنه فقط موت. يمكنني فقط أن أموت موت عاشق معه!
بالتفكير هناك ، اتخذت تشاو تيانجياو قرارها. ليكن! منذ أن قلت لن أنساه ، بالتأكيد لن أنساه! على الأكثر ، إنه فقط موت. يمكنني فقط أن أموت موت عاشق معه!
بغض النظر عن مدى قوة هالة نصل شوانوو لـ تشاو تيانجياو ، فإنها ستكافح لقتله.
بضربة من نصلها ، اخترقت البرق وصرخت ، “تعال ، برق!”
لم يكن طريق الزراعة أبدًا مجرد صراع قوى. كان أيضا خلافا للإرادات.
تركت فكرة الموت جانبًا ، واستقبلت تسلح برق المحنة بشجاعة وتصميم.
محاولة القضاء على مخاوفها وترددها في أن تصبح “شجاعة” ، في محاولة للتخلص من عواطفها ورغباتها في أن تصبح “مصمّمة” ، كان كل فعل جبان. كان مثل هارب من ساحة المعركة.
في تلك اللحظة ، غمرت فرحة كبيرة قلبها. لقد شعرت بالشجاعة والإثارة التي لم تختبرها منذ وقت طويل.
أولئك الذين كانوا شجعانًا حقًا لم يخلوا من الخوف. بدلاً من ذلك ، يمكنهم هزيمة الخوف والتقدم بعزم.
عندما أعطى روح اليين الخاصة به إلى تشاو تيانجياو ، استمرت هالته على جسدها ، والتي كانت أيضًا هالة ماهيفارا. من الواضح أن كليشا-مارا قد تطورت نتيجة لذلك.
في تلك اللحظة ، استقرت روح الأصل التي تم تشكيلها حديثًا ، وأصبحت القوة متاحة لها.
ومع ذلك ، إذا كان لي تشينغشان يمر بالمحنة هنا بدلاً من ذلك مع روح اليانغ المصقولة إلى روح الأصل ، لن يكون كليشا-مارا فقط غير قادر تمامًا على هزّه ، ولكن بدلاً من ذلك ستتغير إرادته. إذا تجرأ على إثارة المشاجرة ، فسيكون انفجار النار الإلهية لتدمير العالم كافيًا لتحويله إلى رماد.
لم يكن طريق الزراعة أبدًا مجرد صراع قوى. كان أيضا خلافا للإرادات.
لم يكن طريق الزراعة أبدًا مجرد صراع قوى. كان أيضا خلافا للإرادات.
محاولة القضاء على مخاوفها وترددها في أن تصبح “شجاعة” ، في محاولة للتخلص من عواطفها ورغباتها في أن تصبح “مصمّمة” ، كان كل فعل جبان. كان مثل هارب من ساحة المعركة.
تألم قلب تشاو تيانجياو. هزت رأسها. لا ، هذا مستحيل. لقد تم بالفعل تدمير روح اليين الخاصة به. لقد مات تماما. حتى لو كان لا يزال على قيد الحياة ، فمن المستحيل عليه أن يقف في محنة البرق دون أن يصاب بأذى.
أي مزارع من هذا القبيل إما أن يصبح عبدًا لقوة الآخرين ، أو عبدًا لقوتهم الخاصة.
لحسن الحظ ، كانت واحدة فقط. قالت الأساطير أنه عند الصعود إلى الخلود ، ستظهر ثلاثة آلاف بلاء كعقبات.
حدقت في الكليشا وشفتاها تبتسمان. قالت بهدوء ، “شكرًا يا فتى! تعال الان!”
بالعيش في العالم ، نشأت العديد من مصادر الألم والبلاء من الحقيبة الجلدية – الجسد.
حتى لو ماتت ، فهي بالتأكيد لن تندم.
بعبارة أخرى ، كانت كليشا-مارا شياطين تحت حكم ماهيفارا التي كانت تمتلك إرادات خاصة بها ، خاصةً لتعيق طريق المزارعين أثناء مواجهة المحنة.
ومع ذلك ، لسبب ما ، كان كليشا-مارا متردد بعض الشيء. لم يجلب لها الموت.
فقط الموت ينتظر أي إنسان فقد الكيس الجلدي. سيتعين عليهم الخضوع لعملية التناسخ بطاعة وجمع حقيبة جلد جديدة.
هل بسبب تحوله إلى لي تشينغشان ، أصبح أيضًا “قديس الحب” ، مترددًا في تلطيخ الزهرة؟
أي مزارع من هذا القبيل إما أن يصبح عبدًا لقوة الآخرين ، أو عبدًا لقوتهم الخاصة.
ومع ذلك ، فقد سمعت بدلاً من ذلك صوت كليشا-مارا تمتم ، “هذا غريب… لماذا هذه المرأة… تمتلك هالة اللورد؟”
كان هناك هدف واحد فقط وراء ذلك ، وهو تنحية “جسد الشكل” جانبًا. لن تتعامل فقط مع قضايا سكاندا الخمسة المشتعلة ، ولكن عواطفها ورغباتها ستتضاءل بشكل كبير ، مما يضعف البلاء.
أدركت تشاو تيانجياو ما كان يحدث. كادت أن تضحك بصوت عالٍ.
حتى مارا كانت تخشى الموت. كان الأمر مجرد أن القليل جدًا من الأشياء يمكن أن يهددهم ، وهذا هو السبب في أنهم بدوا لا يخافون ومتهورون. بمجرد أن يواجهوا قوة يمكن أن تطغى عليهم ، فإنهم بدلاً من ذلك سيصبحون حذرين بشكل خاص.
مارس لي تشينغشان المجلد السماوي للحرية. كان المسار الدقيق الذي سار فيه هو طريق ماهيفارا.
حتى بالنسبة للمزارعين ، كانت هذه الحقيبة الجلدية الحقيرة أداة مهمة للغاية. كانت معادلة لسفينة صغيرة. قبل أن ترسو السفينة على الشاطئ ، كان من الصعب للغاية ألا تغرق بدونها ، ناهيك عن الاستمرار في الزراعة.
طرق مختلفة تلقت معاملة مختلفة. واجه مسار شوانوو معارضة إضافية ، بينما لم يتلق مسار الطبيعة أي معارضة أو أي معاملة خاصة. حدث طريقه في الحرية العظيمة لتكسبه معاملة خاصة في مكان مثل هذا.
ومع ذلك ، إذا كان لي تشينغشان يمر بالمحنة هنا بدلاً من ذلك مع روح اليانغ المصقولة إلى روح الأصل ، لن يكون كليشا-مارا فقط غير قادر تمامًا على هزّه ، ولكن بدلاً من ذلك ستتغير إرادته. إذا تجرأ على إثارة المشاجرة ، فسيكون انفجار النار الإلهية لتدمير العالم كافيًا لتحويله إلى رماد.
يمكن تفسير ذلك على أنه نوع من المحسوبية. يمكن تفسير ذلك أيضًا من خلال حقيقة أن المزارعين الذين مارسوا طريق الحرية الكبيرة عادة ما يواجهون المزيد من الاختبارات ؛ نظرًا لأن أدائهم المعتاد كان استثنائيًا ، فقد حصلوا على علامات إضافية في الاختبار النهائي.
أي مزارع من هذا القبيل إما أن يصبح عبدًا لقوة الآخرين ، أو عبدًا لقوتهم الخاصة.
من خلال الزراعة المزدوجة ، شهد لي تشينغشان حقًا طريق الحرية العظيمة. عندما يتعلق الأمر بالفناء ، فقد حقق النار الإلهية لتدمير العالم. عندما يتعلق الأمر بالخلق ، فقد ضحى بنفسه لإنقاذ تشاو تيانجياو.
عندما أعطى روح اليين الخاصة به إلى تشاو تيانجياو ، استمرت هالته على جسدها ، والتي كانت أيضًا هالة ماهيفارا. من الواضح أن كليشا-مارا قد تطورت نتيجة لذلك.
في تلك اللحظة ، غمرت فرحة كبيرة قلبها. لقد شعرت بالشجاعة والإثارة التي لم تختبرها منذ وقت طويل.
وهذه الهواجس لم تكن مجرد احترام تجاه “قائدها العظيم” ، ولكن أيضًا مخاوف على سلامتها.
فقط عندما يقومون بصقل روح الأصل يمكنهم التحرر من الجسد والعيش بشكل مستقل. كان هذا يعادل تطوير القدرة على التنفس تحت الماء. بغض النظر عما فعلوه ، لن يغرقوا حتى الموت.
كان كليشا-مارا وجودًا مميزًا للغاية. لم يكونوا بشرًا ولا شيطانًا ، ولا إلهًا ولا شبحًا. لم يخشوا حتى المحنات السماوية.
طرق مختلفة تلقت معاملة مختلفة. واجه مسار شوانوو معارضة إضافية ، بينما لم يتلق مسار الطبيعة أي معارضة أو أي معاملة خاصة. حدث طريقه في الحرية العظيمة لتكسبه معاملة خاصة في مكان مثل هذا.
بغض النظر عن مدى قوة هالة نصل شوانوو لـ تشاو تيانجياو ، فإنها ستكافح لقتله.
“السجلات في جناح الكتب السماوية صحيحة. ستؤدي ممارسة المجلد السماوي شوانوو إلى كليشا-مارا خلال المحنة السماوية السادسة! ”
ومع ذلك ، إذا كان لي تشينغشان يمر بالمحنة هنا بدلاً من ذلك مع روح اليانغ المصقولة إلى روح الأصل ، لن يكون كليشا-مارا فقط غير قادر تمامًا على هزّه ، ولكن بدلاً من ذلك ستتغير إرادته. إذا تجرأ على إثارة المشاجرة ، فسيكون انفجار النار الإلهية لتدمير العالم كافيًا لتحويله إلى رماد.
مارس لي تشينغشان المجلد السماوي للحرية. كان المسار الدقيق الذي سار فيه هو طريق ماهيفارا.
حتى مارا كانت تخشى الموت. كان الأمر مجرد أن القليل جدًا من الأشياء يمكن أن يهددهم ، وهذا هو السبب في أنهم بدوا لا يخافون ومتهورون. بمجرد أن يواجهوا قوة يمكن أن تطغى عليهم ، فإنهم بدلاً من ذلك سيصبحون حذرين بشكل خاص.
تركت فكرة الموت جانبًا ، واستقبلت تسلح برق المحنة بشجاعة وتصميم.
واصلت سكاندا-مارا التحريك حيث نما تسلح برق المحنة أقوى وأقوى. استمرت قوة المحنة في الصعود.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << نظر لي تشينغشان فجأة إلى الوراء وابتسم ، تمامًا كما في الأحلام.
حدقت في الكليشا وشفتاها تبتسمان. قالت بهدوء ، “شكرًا يا فتى! تعال الان!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
