نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1327

تشيلين، بخطواته المحلقة، يتعاطف مع الأحياء

تشيلين، بخطواته المحلقة، يتعاطف مع الأحياء

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

رأس تنين وقرون غزال وعين أسد وظهر نمر وخصر دب وحراشف ثعبان وحوافر حصان وذيل خنزير…

كانت الأرض ، والنار ، والرياح ، والماء ، والفضاء هي العناصر الأساسية التي شكلت العالم ، ولكن إذا كان يفتقر إلى وجود الحياة ، فما هو الهدف من الوجود حتى لو كانت عوالم السامسارا الستة ، أو العوالم الكونية الثلاثة ألف ، أو حتى ما وراء السماوات التسع؟

 

 

سار وحش إلهي رائع مجيد عبر الفضاء ، يخرج ببطء من الظلام. كانت خطواته غير مستعجلة وثابتة ، دون أي شعور بالعنف أو الحقد. التقت نظرة لي تشينغشان بعيونه الخضراء الباهتة المليئة بالحياة ، منتعشة مثل نسيم الربيع في مارس.

 

 

 

خفض رأسه ولعق وجه لي تشينغشان. خففت حواجب لي تشينغشان ذات التجاعيد القوية ، وتمتم ، “هذ هو التحول الجديد لـ ….. التحولات التسع للشيطانية والإلهية!”

 

 

 

كان الشعور الذي أعطاه إياه مختلفًا تمامًا عن التحولات الأخرى. ذهبت التحولات الشيطانية الثلاثة دون القول ، لكنها كانت مختلفة جدًا عن التحولين الإلهيين أيضًا.

والآن ، لم يظهر سوى تلميحًا لما كان قادر عليه ، إلا أن القوى العجيبة لتحول تشيلين تركته بالفعل مندهشًا. لم يكن هذا بالتأكيد أضعف من أي من التحولات السابقة. لقد كان أقوى بكثير عندما يتعلق الأمر بجوانب معينة.

 

 

لقد كان نبيلًا ، لكنه لم يكن يمتلك تحفظًا وفخرًا من طائر العنقاء. كان ذكي، لكنه لم يكن يمتلك عمق وبرودة السلحفاة الروحية.

 

 

إذا كان العالم بدون تشيلين ، فإن الناس سيشكون في حقيقة أن السماء قد استمتعت برفاهية الكائنات الحية. كانوا سيعتقدون اعتقادًا راسخًا أن العالم لم يكن خيرًا ، وقد تعامل مع كل الحياة على أنها لا قيمة لها لتكون الحقيقة المطلقة.

حتى أضعف المخلوقات لن يشعر بالتهديد امامه. قلبه مليء بشعور من السلام والوئام ، غير قادر على مساعدة نفسه ولكن الاقتراب منه.

 

 

 

السحر الغريب الذي امتلكه لم يكن من الممكن وصفه بالكلمات. جعله يشعر بضربات قلبه ، وتدفق دمه ، ودفء بشرته ، والطعم في فمه… اندمجت هذه الأحاسيس المعقدة والمفصلة معًا لتشكل شعورًا يسمى “الحياة”.

 

 

 

ما من شيء أغلى من الحياة. حتى أولئك الصغار مثل النمل لديهم غريزة البقاء على قيد الحياة. كانت هذه هي القوة الدافعة المحفورة في أرواح جميع الكائنات الحية ، منتصرة على كل شيء آخر.

بعد مشاهدة لي تشينغشان وهو يدخل إلى كرمة تسلق السماء ، انتظرت غو يانيينغ و راهو شياو مينغ  أسفل الجبل. ومع ذلك ، حتى عندما غرقت الشمس في الغرب وامتلأت النجوم بالسماء ، لم يروه.

 

 

حتى بالنسبة للكائنات القوية مثل المزارعين ، فإن الشيء الدقيق الذي سعوا وراءه كان “طول العمر” ، لا يختلف عن النمل. إذا تمكنوا من مقارنة أنفسهم بالآخرين ، فسوف يتعلمون بالتأكيد إرادة جميع الكائنات الحية ويتعاطفون مع صعوبة الحياة.

 

 

كانت الأرض ، والنار ، والرياح ، والماء ، والفضاء هي العناصر الأساسية التي شكلت العالم ، ولكن إذا كان يفتقر إلى وجود الحياة ، فما هو الهدف من الوجود حتى لو كانت عوالم السامسارا الستة ، أو العوالم الكونية الثلاثة ألف ، أو حتى ما وراء السماوات التسع؟

مقارنة بكوني منافقًا ، من الأفضل أن أكون طاغية حيث أفضل أن أخذل الجميع على أن يخذلني الجميع. وبدلاً من ذلك ، ستكون الحياة أكثر بساطة وإرضاءً بهذه الطريقة. لسوء الحظ ، أنا لست طاغية في نهاية اليوم. حتى عندما ارتكبت كل هذه الخطايا ، ما زلت أريد أن أكون ” الملك البطل ” بإحساس قوي بالعدالة!

سبح الوحش ملتهم الفضاء من بعيد.

 

منذ أن حصلت غو يانيينغ على إرث كون بينغ ، اكتشفت أنها أصبحت مضطربة أكثر فأكثر. كانت تميل إلى فرد جناحيها والمغادرة على الفور.

تنهد لي تشينغشان وأغمض عينيه. ظهرت ترنيمة ببطء في ذهنه. تشيلين ، بخطواته المحلقة ، يتعاطف مع الأحياء.

قالت غو يانيينغ رسميًا ، “شكرًا لك على تحذيرك. لن أنس ذلك أبدا.”

 

 

تقول الأساطير أن تشيلين ولد أثناء خلق العالم. كان هو صاحب السيادة على جميع الوحوش. لقد أمضى حياته وهو يتجول في الفضاء دون أن تطأ قدمه الأرض ، ليس لأنه كان متحفظ وفخور، وخائف من أن يتسخ ، ولكن لأنه رفض أن يؤذي حتى قطعة من العشب. امتلك قوة عظيمة، لكنه لم يسيء استخدام هذه القوة. وبدلاً من ذلك ، تصرف بحذر أكبر. لقد كان وحشًا من أقصى درجات الإحسان.

 

 

إذا كان العالم بدون تشيلين ، فإن الناس سيشكون في حقيقة أن السماء قد استمتعت برفاهية الكائنات الحية. كانوا سيعتقدون اعتقادًا راسخًا أن العالم لم يكن خيرًا ، وقد تعامل مع كل الحياة على أنها لا قيمة لها لتكون الحقيقة المطلقة.

إذا كان العالم بدون تشيلين ، فإن الناس سيشكون في حقيقة أن السماء قد استمتعت برفاهية الكائنات الحية. كانوا سيعتقدون اعتقادًا راسخًا أن العالم لم يكن خيرًا ، وقد تعامل مع كل الحياة على أنها لا قيمة لها لتكون الحقيقة المطلقة.

حتى مع زراعة لي تشينغشان الحالية ، لم يستطع تحمل هذا. سرعان ما استنفد جوهره حيث ذبل جسده القوي. ظلت نظراته هادئة ومتناغمة طوال الوقت ، معطياً لونًا أخضر باهتًا بينما كان يعمم بصمت قواعد تشيلين لطول العمر.

 

  ترجمة: zixar

كان هذا هو التحول الإلهي الثالث للتحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، تحول تشيلين.

 

 

 

رفع تشيلين رأسه وأطلق صهيلًا قبل أن يقفز بحماس في صدره. لقد تحول إلى قواعد تشيلين لطول العمر.

كان الشعور الذي أعطاه إياه مختلفًا تمامًا عن التحولات الأخرى. ذهبت التحولات الشيطانية الثلاثة دون القول ، لكنها كانت مختلفة جدًا عن التحولين الإلهيين أيضًا.

 

حتى بالنسبة للكائنات القوية مثل المزارعين ، فإن الشيء الدقيق الذي سعوا وراءه كان “طول العمر” ، لا يختلف عن النمل. إذا تمكنوا من مقارنة أنفسهم بالآخرين ، فسوف يتعلمون بالتأكيد إرادة جميع الكائنات الحية ويتعاطفون مع صعوبة الحياة.

……

شعر لي تشينغشان بأنه محظوظ للغاية. إذا فقد نفسه الحقيقية وأصاب بالعمى بسبب الذبح ، وأراد فقط تحدي أولئك الأقوياء منه ونسيان الكائنات الحية الأضعف منه ، فلن يتمكن أبدًا من فهم المعنى الحقيقي لتحول تشيلين.

 

خفض رأسه ولعق وجه لي تشينغشان. خففت حواجب لي تشينغشان ذات التجاعيد القوية ، وتمتم ، “هذ هو التحول الجديد لـ ….. التحولات التسع للشيطانية والإلهية!”

بعد مشاهدة لي تشينغشان وهو يدخل إلى كرمة تسلق السماء ، انتظرت غو يانيينغ و راهو شياو مينغ  أسفل الجبل. ومع ذلك ، حتى عندما غرقت الشمس في الغرب وامتلأت النجوم بالسماء ، لم يروه.

 

 

 

“لماذا لم يخرج بعد؟ لا تقل لي أنه يختبئ في الداخل ويبكي؟ ”

مقارنة بكوني منافقًا ، من الأفضل أن أكون طاغية حيث أفضل أن أخذل الجميع على أن يخذلني الجميع. وبدلاً من ذلك ، ستكون الحياة أكثر بساطة وإرضاءً بهذه الطريقة. لسوء الحظ ، أنا لست طاغية في نهاية اليوم. حتى عندما ارتكبت كل هذه الخطايا ، ما زلت أريد أن أكون ” الملك البطل ” بإحساس قوي بالعدالة!

 

 

منذ أن حصلت غو يانيينغ على إرث كون بينغ ، اكتشفت أنها أصبحت مضطربة أكثر فأكثر. كانت تميل إلى فرد جناحيها والمغادرة على الفور.

  ترجمة: zixar

 

انحنى عدد لا يحصى من الكروم تجاهه ، ولكن هذه المرة ، لم يستخدم قوة الهزات. سمح لكل كرمة أن تخترق جسده.

ألقى راهو شياو مينغ نظرة سريعة عليها وتجاهلها.

السحر الغريب الذي امتلكه لم يكن من الممكن وصفه بالكلمات. جعله يشعر بضربات قلبه ، وتدفق دمه ، ودفء بشرته ، والطعم في فمه… اندمجت هذه الأحاسيس المعقدة والمفصلة معًا لتشكل شعورًا يسمى “الحياة”.

 

 

بعد أن جعلت من نفسها حمقاء للتو ، فركت غو يانيينغ أنفها. “حسنًا ، أولئك الذين لديهم نفس الأذواق الفاسدة يجتمعون معًا والذين يعانون من نفس المرض يتعاطفون مع بعضهم البعض. شخص جيد مثلي لا يفهم ما تشعر به “.

لسبب ما ، فكرت في أول تلميذ لها. إذا كانت قد قبلت اقتراحها في ذلك الوقت واختارت مسارًا أكثر راحة ، فربما لا تزال تافهة حتى الآن. ربما ماتت في اضطراب عشوائي. حتى لو تمكنت من البقاء على قيد الحياة ، فسوف يتم أخذها بعيدًا عن طريق التدفق ، ولن تتمكن أبدًا من التحكم في مصيرها.

 

لوح بيده اليمنى برفق ، فتفتحت الكروم.

“لا ، ربما لا تزال لديه فكرة!” ومضت عينا راهو شياو مينغ قبل أن يخبر غو يانيينغ بجدية ، “إنه حظك في الحصول على إرثه ، لكن لا تنس من أنت. إذا تآكل إحساسك بالذات ، فلن تنجزي الكثير في نهاية اليوم “.

 

 

في العالم الصغير داخل جسده ، نمت قطعة من العشب فجأة من الأرض الشاسعة. لقد كان ضعيفًا وصغيرًا للغاية ، لكنه غير العالم بأسره فجأة ، مثل نفخ الحياة في دمية.

قالت غو يانيينغ رسميًا ، “شكرًا لك على تحذيرك. لن أنس ذلك أبدا.”

رفع تشيلين رأسه وأطلق صهيلًا قبل أن يقفز بحماس في صدره. لقد تحول إلى قواعد تشيلين لطول العمر.

 

قالت غو يانيينغ في مفاجأة ، “ماذا يحاول أن يفعل؟”

لسبب ما ، فكرت في أول تلميذ لها. إذا كانت قد قبلت اقتراحها في ذلك الوقت واختارت مسارًا أكثر راحة ، فربما لا تزال تافهة حتى الآن. ربما ماتت في اضطراب عشوائي. حتى لو تمكنت من البقاء على قيد الحياة ، فسوف يتم أخذها بعيدًا عن طريق التدفق ، ولن تتمكن أبدًا من التحكم في مصيرها.

 

 

 

ارتفعت الشمس؛ سقط القمر. مر الوقت على عجل. اندفع فم الأشباح الجائعة بشكل أسرع وأسرع ، والتهم الكائنات الحية بسرعة.

لسبب ما ، فكرت في أول تلميذ لها. إذا كانت قد قبلت اقتراحها في ذلك الوقت واختارت مسارًا أكثر راحة ، فربما لا تزال تافهة حتى الآن. ربما ماتت في اضطراب عشوائي. حتى لو تمكنت من البقاء على قيد الحياة ، فسوف يتم أخذها بعيدًا عن طريق التدفق ، ولن تتمكن أبدًا من التحكم في مصيرها.

 

إذا كان العالم بدون تشيلين ، فإن الناس سيشكون في حقيقة أن السماء قد استمتعت برفاهية الكائنات الحية. كانوا سيعتقدون اعتقادًا راسخًا أن العالم لم يكن خيرًا ، وقد تعامل مع كل الحياة على أنها لا قيمة لها لتكون الحقيقة المطلقة.

فتح راهو شياو مينغ عينيه فجأة وحدق في قمة الجبل.

 

 

منذ أن حصلت غو يانيينغ على إرث كون بينغ ، اكتشفت أنها أصبحت مضطربة أكثر فأكثر. كانت تميل إلى فرد جناحيها والمغادرة على الفور.

قبل أن يعرف ذلك ، وصل لي تشينغشان للجرف ، وأومأ برأسه نحو راهو شياو مينغ. ثم حدق في المسافة ، ناظرا للجبال.

فتح راهو شياو مينغ عينيه فجأة وحدق في قمة الجبل.

 

السحر الغريب الذي امتلكه لم يكن من الممكن وصفه بالكلمات. جعله يشعر بضربات قلبه ، وتدفق دمه ، ودفء بشرته ، والطعم في فمه… اندمجت هذه الأحاسيس المعقدة والمفصلة معًا لتشكل شعورًا يسمى “الحياة”.

انحنى عدد لا يحصى من الكروم تجاهه ، ولكن هذه المرة ، لم يستخدم قوة الهزات. سمح لكل كرمة أن تخترق جسده.

السحر الغريب الذي امتلكه لم يكن من الممكن وصفه بالكلمات. جعله يشعر بضربات قلبه ، وتدفق دمه ، ودفء بشرته ، والطعم في فمه… اندمجت هذه الأحاسيس المعقدة والمفصلة معًا لتشكل شعورًا يسمى “الحياة”.

 

بعد مشاهدة لي تشينغشان وهو يدخل إلى كرمة تسلق السماء ، انتظرت غو يانيينغ و راهو شياو مينغ  أسفل الجبل. ومع ذلك ، حتى عندما غرقت الشمس في الغرب وامتلأت النجوم بالسماء ، لم يروه.

قالت غو يانيينغ في مفاجأة ، “ماذا يحاول أن يفعل؟”

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

“لماذا لم يخرج بعد؟ لا تقل لي أنه يختبئ في الداخل ويبكي؟ ”

ابتسم راهو شياو مينغ. “ربما لإنقاذ العالم!”

 

 

 

في غمضة عين ، ابتلعت الكروم لي تشينغشان. كانت الكرمات ملتوية وملفوفة معًا لتشكل كرة ، وتلفه بإحكام.

 

 

قالت غو يانيينغ رسميًا ، “شكرًا لك على تحذيرك. لن أنس ذلك أبدا.”

حتى مع زراعة لي تشينغشان الحالية ، لم يستطع تحمل هذا. سرعان ما استنفد جوهره حيث ذبل جسده القوي. ظلت نظراته هادئة ومتناغمة طوال الوقت ، معطياً لونًا أخضر باهتًا بينما كان يعمم بصمت قواعد تشيلين لطول العمر.

 

 

 

في العالم الصغير داخل جسده ، نمت قطعة من العشب فجأة من الأرض الشاسعة. لقد كان ضعيفًا وصغيرًا للغاية ، لكنه غير العالم بأسره فجأة ، مثل نفخ الحياة في دمية.

 

 

في العالم الصغير داخل جسده ، نمت قطعة من العشب فجأة من الأرض الشاسعة. لقد كان ضعيفًا وصغيرًا للغاية ، لكنه غير العالم بأسره فجأة ، مثل نفخ الحياة في دمية.

كانت الأرض ، والنار ، والرياح ، والماء ، والفضاء هي العناصر الأساسية التي شكلت العالم ، ولكن إذا كان يفتقر إلى وجود الحياة ، فما هو الهدف من الوجود حتى لو كانت عوالم السامسارا الستة ، أو العوالم الكونية الثلاثة ألف ، أو حتى ما وراء السماوات التسع؟

 

 

كان هذا هو التحول الإلهي الثالث للتحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، تحول تشيلين.

لقد كانت بالضبط بسبب وجود هذه الأرواح العديدة التي كانت مثل الشرر ، تنير الليل الشاسع.

ابتسم راهو شياو مينغ بفرح. “نجح!”

 

 

لم يترك تحول تشيلين الجديد توازن العالم الصغير دون تغيير ، بل اندمج معه بشكل مثالي ، ومنح لي تشينغشان قوى جديدة.

 

 

“لماذا لم يخرج بعد؟ لا تقل لي أنه يختبئ في الداخل ويبكي؟ ”

لوح بيده اليمنى برفق ، فتفتحت الكروم.

 

 

في الواقع ، لم يتمكن لي تشينغشان من الوصول إلى الطبقة الأولى من قواعد تشيلين لطول العمر في مثل هذا الوقت القصير. ومع ذلك ، فقد أعطته شظية من سلالة تشيلين ، والتي كانت كافية بالنسبة له للتواصل مع جميع الكائنات الحية في العالم والتأثير عليها. في الماضي ، لم يكن لأي من التحولات تأثير كهذا. حتى عندما وصل إلى الطبقة الأولى من تحول شيطان الثور في ذلك الوقت ، جعله ذلك أقوى وأكبر.

ابتسم راهو شياو مينغ بفرح. “نجح!”

لقد كان نبيلًا ، لكنه لم يكن يمتلك تحفظًا وفخرًا من طائر العنقاء. كان ذكي، لكنه لم يكن يمتلك عمق وبرودة السلحفاة الروحية.

 

خفض رأسه ولعق وجه لي تشينغشان. خففت حواجب لي تشينغشان ذات التجاعيد القوية ، وتمتم ، “هذ هو التحول الجديد لـ ….. التحولات التسع للشيطانية والإلهية!”

في الواقع ، لم يتمكن لي تشينغشان من الوصول إلى الطبقة الأولى من قواعد تشيلين لطول العمر في مثل هذا الوقت القصير. ومع ذلك ، فقد أعطته شظية من سلالة تشيلين ، والتي كانت كافية بالنسبة له للتواصل مع جميع الكائنات الحية في العالم والتأثير عليها. في الماضي ، لم يكن لأي من التحولات تأثير كهذا. حتى عندما وصل إلى الطبقة الأولى من تحول شيطان الثور في ذلك الوقت ، جعله ذلك أقوى وأكبر.

 

 

ارتفعت الشمس؛ سقط القمر. مر الوقت على عجل. اندفع فم الأشباح الجائعة بشكل أسرع وأسرع ، والتهم الكائنات الحية بسرعة.

لم تكن طبيعة هذه القوة بسيطة مثل التحكم في النباتات. بدلاً من ذلك ، كانت قوة أكثر جوهرية من ذلك بكثير. كان الطريق لتنمو جميع الكائنات الحية.

 

 

 

لقد استخدم هذه القوة الدقيقة للتواصل مع كرمة تسلق السماء. مع التفكير ، انسحب الطرف الآخر من كرمة تسلق السماء من عالم الإنسان وانعطف على قمة الجبل ، وأصبح سهل الانقياد للغاية.

 

 

على سبيل المثال ، إذا حاول قتل كرمة تسلق السماء أو استخدام كرمة تسلق السماء لتدمير الأعداء ، فلن ينجح ذلك أبدًا.

شعر لي تشينغشان بأنه محظوظ للغاية. إذا فقد نفسه الحقيقية وأصاب بالعمى بسبب الذبح ، وأراد فقط تحدي أولئك الأقوياء منه ونسيان الكائنات الحية الأضعف منه ، فلن يتمكن أبدًا من فهم المعنى الحقيقي لتحول تشيلين.

 

 

فتح راهو شياو مينغ عينيه فجأة وحدق في قمة الجبل.

والآن ، لم يظهر سوى تلميحًا لما كان قادر عليه ، إلا أن القوى العجيبة لتحول تشيلين تركته بالفعل مندهشًا. لم يكن هذا بالتأكيد أضعف من أي من التحولات السابقة. لقد كان أقوى بكثير عندما يتعلق الأمر بجوانب معينة.

فتح راهو شياو مينغ عينيه فجأة وحدق في قمة الجبل.

 

قالت غو يانيينغ في مفاجأة ، “ماذا يحاول أن يفعل؟”

ومع ذلك، جاء تحول تشيلين مع قيود فريدة – فقط الازدهار ، وليس القتل. لم يستطع تطوير أي نوايا خبيثة عندما اتصل بالكائنات الحية ، ناهيك عن استخدامها للتدمير والذبح.

 

 

“لماذا لم يخرج بعد؟ لا تقل لي أنه يختبئ في الداخل ويبكي؟ ”

على سبيل المثال ، إذا حاول قتل كرمة تسلق السماء أو استخدام كرمة تسلق السماء لتدمير الأعداء ، فلن ينجح ذلك أبدًا.

تنهد لي تشينغشان وأغمض عينيه. ظهرت ترنيمة ببطء في ذهنه. تشيلين ، بخطواته المحلقة ، يتعاطف مع الأحياء.

 

ابتسم راهو شياو مينغ بفرح. “نجح!”

لا تزال العديد من الألغاز والعجائب التي ينطوي عليها الأمر تتطلب منه الكشف عنها ببطء. في الوقت الحالي ، كل ما أراد فعله هو إنقاذ الكائنات الحية.

رفع تشيلين رأسه وأطلق صهيلًا قبل أن يقفز بحماس في صدره. لقد تحول إلى قواعد تشيلين لطول العمر.

 

 

سبح الوحش ملتهم الفضاء من بعيد.

 

 

رفع تشيلين رأسه وأطلق صهيلًا قبل أن يقفز بحماس في صدره. لقد تحول إلى قواعد تشيلين لطول العمر.

أمر لي تشينغشان ، ” السمين الصغير الأزرق ، التهم العالم!”

خفض رأسه ولعق وجه لي تشينغشان. خففت حواجب لي تشينغشان ذات التجاعيد القوية ، وتمتم ، “هذ هو التحول الجديد لـ ….. التحولات التسع للشيطانية والإلهية!”

 

ترجمة: zixar

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

تقول الأساطير أن تشيلين ولد أثناء خلق العالم. كان هو صاحب السيادة على جميع الوحوش. لقد أمضى حياته وهو يتجول في الفضاء دون أن تطأ قدمه الأرض ، ليس لأنه كان متحفظ وفخور، وخائف من أن يتسخ ، ولكن لأنه رفض أن يؤذي حتى قطعة من العشب. امتلك قوة عظيمة، لكنه لم يسيء استخدام هذه القوة. وبدلاً من ذلك ، تصرف بحذر أكبر. لقد كان وحشًا من أقصى درجات الإحسان.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط