ملوك الشيطان الإناث, التهاني للعريس
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
توقفت خطوات سي لونغ للحظة طفيفة قبل الاستمرار في طريقه دون حتى النظر إلى الوراء.
كان الهواء الدافئ يتدفق من المدخل مسكرًا مثل رياح الربيع.
“هل هذا صحيح. قالت سيدة القصر أنه هو العريس “. خرجت شين منغدي من الخلف ببطء. “أما بالنسبة لإمبراطور شيا العظمى…” لقد اعتبرت ذلك بجدية. “أي نوع من الكلاب هذا؟” *
قام لي تشينغشان بضرب ذقنه. يا له من استياء شديد!
ابتسم لباي شياو واغمض عينيه. “يبدو أن شيطان الثعلب لن تكون قادرة بالتأكيد على تحمل سحري. عليك فقط الاستعداد لخدمتي كزوجك! ”
يمكنه بالفعل رؤية لولث. ومع ذلك ، مع زراعتها، لم يكن كافياً لها أن تمر عبر مجموعة ملوك الشيطان الأقوياء وتقترب منه. كانت القوة أوضح عامل محدد للتسلسل الهرمي بين الشياطين.
ارتفع الضباب ، لكن قصر اليشم أصبح بعيدًا كما لو كان جالسًا في الأفق ، كاد أن يضيع في الرياح والثلج.
بضحكة كبيرة ، انطلق نحو أعماق قصر اليشم.
قام لي تشينغشان بضرب ذقنه. يا له من استياء شديد!
حدقت باي شياو في شخصيته في حالة ذهول ، فقط لرؤية شعره القرمزي يرقص في الهواء ، مثل كرة من اللهب ، مليئًا بحماس لاذع لا يمكن حتى لعالم الثلج والجليد أن يطفئه. لم يكن يبدو وكأنه وحش بري يدخل في الفخ. بدلا من ذلك ، كان مثل الملك يقترب من عرشه. لقد كان بكل بساطة واثقا وحيويا!
“الرفيق لي ، إذا كنت تريد المغادرة الآن ، فقد يكون الأوان قد فات بالفعل.” نظر سي لونغ إليه بسخرية.
ربما يمكن لشخص مثله أن يهزم سي لونغ بالفعل؟ لكن من حيث السحر… السحر…
بمجرد أن وجدت بعض الأمل ، لفها ضباب عميق مرة أخرى. يبدو أن زوجًا من العيون الخضراء اليشم تراقب كل شيء من أعلى ، مما يجعلها ترتجف. عانقت نفسها لا شعوريا.
كانت كل هؤلاء النساء جميلات ، ولكل منهن سحر خاص به. بالطبع ، لم يكن الأمر كما لو أنه لم ير امرأة من قبل. هذا وحده لا يمكن أن يجعله يفقد رباطة جأشه هكذا.
باي شياو ، يا باي شياو. ما زالت تتلاعب بك. ربما أضاف القسم في ذلك الوقت إلى تسليتها. هي بالتأكيد لن تلومك. بدلاً من ذلك ، سوف تمدحك قليلاً!
لم يشدد الشياطين على أشياء كثيرة. حتى عندما يمتلك الذكور موقعًا مهيمنًا في المجتمع ، غالبًا ما تمتلك الإناث ميزة كبيرة جدًا من حيث العدد ، مثل فخر الأسد. حتى أن العديد من الأنواع لديها إناث أقوى بكثير من الذكور ، مثل العناكب.
في هذا اليوم بالذات ، لم يستطع أحد الحصول على ما يريده غيرها. لن يخسروا إلا أكثر حتى يفقدوا كل شيء.
سواء كان سي لونغ أو لي تشينغشان…
مد لي تشينغشان بذراعيه ، وكاد يصيب كتف سي لونغ. ضاقت عيناه ، وأصبحت عميقة مثل المحيط – الضوء العميق ينير الكل!
فجأة أحست بيد تلمس خدها بلطف كالضباب. دمدت غمغمة ناعمة ، مليئة بالابتسامات ، بجانبها ، “أنت تبدين أكثر جمالًا من تلك الفراشة عندما تكونين مثل العثة إلى اللهب. في كل مرة ، تتركني متأثرًا جدًا! فقط انتظر هنا. سأذهب واستمتع بالوليمة. سأريك مرة أخرى كيف أن الرجال غير موثوق بهم “.
حدق لي تشينغشان في سي لونغ الذي تحول إلى اللون الأخضر وتنهد سراً كيف كان كل شيء يستحق هذه اللحظة.
يمكنه بالفعل رؤية لولث. ومع ذلك ، مع زراعتها، لم يكن كافياً لها أن تمر عبر مجموعة ملوك الشيطان الأقوياء وتقترب منه. كانت القوة أوضح عامل محدد للتسلسل الهرمي بين الشياطين.
تبدد الضباب. كان الصوت واللمس مثل الحلم.
في هذا اليوم بالذات ، لم يستطع أحد الحصول على ما يريده غيرها. لن يخسروا إلا أكثر حتى يفقدوا كل شيء.
وقف لي تشينغشان و سي لونغ جنبًا إلى جنب ، مروراً بالعديد من أبواب وممرات القصر. كانوا على بعد خطوات قليلة من بعضهم البعض ، وحافظوا على نفس الوتيرة ، مثل رفقاء العريس.
قال وزير الطقوس ، “لقد فهمتم الأمر بشكل خاطئ. العريس هو صاحب الجلالة “.
ضحكت إناث الشياطين وتشتتت إلى الجانب. فجأة ، انطلقت قبضة في الهواء ، متجهة مباشرة إلى المنشعب.
لاحظ كلاهما أن المشهد المحيط قد تكرر بالفعل عدة عشرات من المرات. لم يتحركوا بسرعة ، لكن كان لا يزال من المفترض أن يصلوا إلى القصر منذ زمن طويل. ومع ذلك ، وبينما كانوا يحدقون في الخارج ، كان القصر لا يزال بعيدًا. لم يكن حتى أقرب شبر واحد.
قال وزير الطقوس ، “لقد فهمتم الأمر بشكل خاطئ. العريس هو صاحب الجلالة “.
على طول الطريق ، غمرت الرياح والثلج المناطق المحيطة مع انجراف العطر. لم يكن لديهم أي فكرة عن نوع الزهرة التي كانت ، لكنها كانت ساحرة. المسؤولون المتعرجون خلفهم اختفوا منذ زمن بعيد.
المسؤولون الذين اختفوا قبل أن يعرفوا أنهم كانوا يقفون بالداخل في انتظارهم. لقد صُدموا جميعًا. لم يكن لديهم أي فكرة كيف انتهى بهم الأمر إلى التخلف عن الركب. لم يكونوا متأكدين حتى من كيفية وصولهم إلى القصر.
في مهب الريح والثلج ، بين الهياكل المزخرفة بشكل جميل ، بقي اثنان منهم فقط.
بمجرد أن وجدت بعض الأمل ، لفها ضباب عميق مرة أخرى. يبدو أن زوجًا من العيون الخضراء اليشم تراقب كل شيء من أعلى ، مما يجعلها ترتجف. عانقت نفسها لا شعوريا.
“ميراو تصبح مؤذية مرة أخرى. سأستمتع ببعض المرح معها اليوم بعد ذلك “. هز سي لونغ رأسه. نظر إلى لي تشينغشان بجانبه وسأل بابتسامة ، “هل تعلمت أخيرًا الشعور بالخوف؟”
حدق لي تشينغشان في سي لونغ الذي تحول إلى اللون الأخضر وتنهد سراً كيف كان كل شيء يستحق هذه اللحظة.
“كم هو ممل!”
مد لي تشينغشان بذراعيه ، وكاد يصيب كتف سي لونغ. ضاقت عيناه ، وأصبحت عميقة مثل المحيط – الضوء العميق ينير الكل!
بضحكة كبيرة ، انطلق نحو أعماق قصر اليشم.
كان لي تشينغشان على وشك توبيخه عندما غمرت مجموعة كبيرة من النساء من المدخل. “الأخوات ، العريس هنا!”
ارتفع الضباب ، لكن قصر اليشم أصبح بعيدًا كما لو كان جالسًا في الأفق ، كاد أن يضيع في الرياح والثلج.
لم تكن أي من هؤلاء النساء بشرًا. كانوا كلهم شياطين. حتى كل الشياطين الإناث التي رآها طوال حياته مجتمعة لم تقترب أبدًا مما كان يراه الآن. علاوة على ذلك ، كانت كل واحد منهم من ملوك الشيطان ، مع وجود العديد منهم بالفعل في ذروة المحنة السماوية الثالثة ، وجود شبيه بملك الروح جولدن سيكادا.
قطع لي تشينغشان حاجبيه. أليست عشيرة اليوسو معروفة بالسحر؟ كيف هم جيدون جدا في الأوهام أيضا؟ بمجرد أن أبدأ في قتال سي لونغ لاحقًا ، سيكون الأمر عيبًا شديدًا معها مما يخلق مشاكل على الجانب. بعض الحسابات الخاطئة تكفي لتعريض حياتي للخطر.
وقف لي تشينغشان و سي لونغ جنبًا إلى جنب ، مروراً بالعديد من أبواب وممرات القصر. كانوا على بعد خطوات قليلة من بعضهم البعض ، وحافظوا على نفس الوتيرة ، مثل رفقاء العريس.
من المؤكد أن عرين الثعالب هذا ليس مكانًا سهلاً للاقتحام!
في هذا اليوم بالذات ، لم يستطع أحد الحصول على ما يريده غيرها. لن يخسروا إلا أكثر حتى يفقدوا كل شيء.
كما لو أنه كان ينتظر أن يخطر بباله هذا الفكر ، اقترب قصر اليشم فجأة ، ووصل أمامه مباشرة من الأفق بنبض قلب. حتى أنه لم يستطع إلا أن يرتجف من الداخل ويتوقف.
في القصر ذو الدرابزين المنحوت وتطعيمات اليشم ، كانت الفوانيس الحمراء كبيرة معلقة عالياً في المناطق المحيطة. أنتج الحرير والشرائط الحمراء جوًا بهيجًا.
كما لو أنه كان ينتظر أن يخطر بباله هذا الفكر ، اقترب قصر اليشم فجأة ، ووصل أمامه مباشرة من الأفق بنبض قلب. حتى أنه لم يستطع إلا أن يرتجف من الداخل ويتوقف.
كان الهواء الدافئ يتدفق من المدخل مسكرًا مثل رياح الربيع.
ومع ذلك ، قفزت كل هؤلاء النساء الملوك الشياطين ولبسوه باللون الأحمر ، متجاهلين سي لونغ بدلاً من ذلك. ماذا كانوا يخططون له؟
المسؤولون الذين اختفوا قبل أن يعرفوا أنهم كانوا يقفون بالداخل في انتظارهم. لقد صُدموا جميعًا. لم يكن لديهم أي فكرة كيف انتهى بهم الأمر إلى التخلف عن الركب. لم يكونوا متأكدين حتى من كيفية وصولهم إلى القصر.
قام لي تشينغشان بتجعيد حواجبه أكثر. لم يأخذهم على محمل الجد ، لكنهم كانوا لا يزالون جميعًا مزارعين عظماء بعد كل شيء ، ولكن في قصر اليشم التابع لـ الامبراطورة فوكس ذات الذيول التسعة ، كانوا جميعًا يرقصون في راحة يدها.
لاحظ كلاهما أن المشهد المحيط قد تكرر بالفعل عدة عشرات من المرات. لم يتحركوا بسرعة ، لكن كان لا يزال من المفترض أن يصلوا إلى القصر منذ زمن طويل. ومع ذلك ، وبينما كانوا يحدقون في الخارج ، كان القصر لا يزال بعيدًا. لم يكن حتى أقرب شبر واحد.
“الرفيق لي ، إذا كنت تريد المغادرة الآن ، فقد يكون الأوان قد فات بالفعل.” نظر سي لونغ إليه بسخرية.
لم يشدد الشياطين على أشياء كثيرة. حتى عندما يمتلك الذكور موقعًا مهيمنًا في المجتمع ، غالبًا ما تمتلك الإناث ميزة كبيرة جدًا من حيث العدد ، مثل فخر الأسد. حتى أن العديد من الأنواع لديها إناث أقوى بكثير من الذكور ، مثل العناكب.
كان لي تشينغشان على وشك توبيخه عندما غمرت مجموعة كبيرة من النساء من المدخل. “الأخوات ، العريس هنا!”
بعد فترة ، من عرف عدد الأيدي التي مرت بين رجليه. حتى أن شيطان لوليتا التي بدت وكأنه في السابعة أو الثامنة من عمره فقط قد هرع وأمسك به بشراسة ، مما تركه مخدرًا قليلاً.
“هل هذا صحيح. قالت سيدة القصر أنه هو العريس “. خرجت شين منغدي من الخلف ببطء. “أما بالنسبة لإمبراطور شيا العظمى…” لقد اعتبرت ذلك بجدية. “أي نوع من الكلاب هذا؟” *
فوجئ لي تشينغشان.
قال وزير الطقوس ، “لقد فهمتم الأمر بشكل خاطئ. العريس هو صاحب الجلالة “.
كانت كل هؤلاء النساء جميلات ، ولكل منهن سحر خاص به. بالطبع ، لم يكن الأمر كما لو أنه لم ير امرأة من قبل. هذا وحده لا يمكن أن يجعله يفقد رباطة جأشه هكذا.
يمكنه بالفعل رؤية لولث. ومع ذلك ، مع زراعتها، لم يكن كافياً لها أن تمر عبر مجموعة ملوك الشيطان الأقوياء وتقترب منه. كانت القوة أوضح عامل محدد للتسلسل الهرمي بين الشياطين.
أدارت شيطان لوليتا عينيها تجاهه وتحركت إلى جانب واحد مطيعة.
لم تكن أي من هؤلاء النساء بشرًا. كانوا كلهم شياطين. حتى كل الشياطين الإناث التي رآها طوال حياته مجتمعة لم تقترب أبدًا مما كان يراه الآن. علاوة على ذلك ، كانت كل واحد منهم من ملوك الشيطان ، مع وجود العديد منهم بالفعل في ذروة المحنة السماوية الثالثة ، وجود شبيه بملك الروح جولدن سيكادا.
قال وزير الطقوس ، “لقد فهمتم الأمر بشكل خاطئ. العريس هو صاحب الجلالة “.
بالتفكير هناك، تذكر أمرًا غريبًا آخر. لم يرَ في الأساس أي أنثى من ملوك الشيطان في الأقاليم التسع ، حتى في المدينة الشاهقة في الماضي حيث تجمع الشياطين.
حدقت باي شياو في شخصيته في حالة ذهول ، فقط لرؤية شعره القرمزي يرقص في الهواء ، مثل كرة من اللهب ، مليئًا بحماس لاذع لا يمكن حتى لعالم الثلج والجليد أن يطفئه. لم يكن يبدو وكأنه وحش بري يدخل في الفخ. بدلا من ذلك ، كان مثل الملك يقترب من عرشه. لقد كان بكل بساطة واثقا وحيويا!
مع ذلك ، حتى وجه سي لونغ قد تصلب. لم يعد بإمكانه أن يبتسم.
من الناحية المنطقية ، يجب أن تكون نسبة الإناث بين الشياطين أعلى بكثير من نسبة الإناث بين البشر.
بضحكة كبيرة ، انطلق نحو أعماق قصر اليشم.
عانت الإناث من العديد من السلبيات مقارنة بنظرائهن من الذكور. كانوا أصغر حجمًا بشكل واضح ولديهم مكانة متدنية بين القبائل. علاوة على ذلك ، كان من الأسهل عليهم الوقوع في شرك مشاعرهم ، كونهم أكثر عاطفية من الذكور ، الأمر الذي كان ضارًا بشكل كبير بتطورهم العقلي. كانوا ملتزمين بالعادات الاجتماعية المختلفة في نفس الوقت.
“كم هو ممل!”
لم يشدد الشياطين على أشياء كثيرة. حتى عندما يمتلك الذكور موقعًا مهيمنًا في المجتمع ، غالبًا ما تمتلك الإناث ميزة كبيرة جدًا من حيث العدد ، مثل فخر الأسد. حتى أن العديد من الأنواع لديها إناث أقوى بكثير من الذكور ، مثل العناكب.
كان الهواء الدافئ يتدفق من المدخل مسكرًا مثل رياح الربيع.
يمكنه بالفعل رؤية لولث. ومع ذلك ، مع زراعتها، لم يكن كافياً لها أن تمر عبر مجموعة ملوك الشيطان الأقوياء وتقترب منه. كانت القوة أوضح عامل محدد للتسلسل الهرمي بين الشياطين.
لاحظ كلاهما أن المشهد المحيط قد تكرر بالفعل عدة عشرات من المرات. لم يتحركوا بسرعة ، لكن كان لا يزال من المفترض أن يصلوا إلى القصر منذ زمن طويل. ومع ذلك ، وبينما كانوا يحدقون في الخارج ، كان القصر لا يزال بعيدًا. لم يكن حتى أقرب شبر واحد.
عندما رأى هذا ، شعر بشكل أساسي أن جميع ملوك الشيطان الإناث في العالم قد ظهرن معًا. من حيث القوة ، ربما تنافسوا مع إمبراطورية شيا العظمى.
إذا كان هذا هو ، فليكن. لن يتطلب الأمر منه سوى معركة على الأكثر.
ومع ذلك ، قفزت كل هؤلاء النساء الملوك الشياطين ولبسوه باللون الأحمر ، متجاهلين سي لونغ بدلاً من ذلك. ماذا كانوا يخططون له؟
توتر لي تشينغشان. كان يمتلك ثقة مطلقة في قوته ، لكن عمل كل هؤلاء الملوك الشياطين معًا لم يكن مزحة. ومع ذلك ، تجاوزت الأيدي جسده دون أي نية لمهاجمته. وبدلاً من ذلك ، قاموا بفركه ومداعبته كما لو كانوا يضايقونه. كل واحد منهم كان يمازح ، وليس لديه أي تحفظ من المرأة البشرية.
تبدد الضباب. كان الصوت واللمس مثل الحلم.
بعد فترة ، من عرف عدد الأيدي التي مرت بين رجليه. حتى أن شيطان لوليتا التي بدت وكأنه في السابعة أو الثامنة من عمره فقط قد هرع وأمسك به بشراسة ، مما تركه مخدرًا قليلاً.
على طول الطريق ، غمرت الرياح والثلج المناطق المحيطة مع انجراف العطر. لم يكن لديهم أي فكرة عن نوع الزهرة التي كانت ، لكنها كانت ساحرة. المسؤولون المتعرجون خلفهم اختفوا منذ زمن بعيد.
لم يكن هناك أي خطأ على الإطلاق في ملابس العريس. كانت مصنوعة فقط من قطعة عادية من الحرير ، لذلك توقف عن المقاومة لمعرفة نوع الحيل التي كانوا يحاولون لعبها.
فوجئ لي تشينغشان.
مع ذلك ، حتى وجه سي لونغ قد تصلب. لم يعد بإمكانه أن يبتسم.
حدق لي تشينغشان في سي لونغ الذي تحول إلى اللون الأخضر وتنهد سراً كيف كان كل شيء يستحق هذه اللحظة.
على طول الطريق ، غمرت الرياح والثلج المناطق المحيطة مع انجراف العطر. لم يكن لديهم أي فكرة عن نوع الزهرة التي كانت ، لكنها كانت ساحرة. المسؤولون المتعرجون خلفهم اختفوا منذ زمن بعيد.
بعد فترة ، خرج عريس طازج من الفرن. وقف لي تشينغشان في المكان الذي كان فيه بالضبط من قبل مع انتشار ذراعيه. لقد وجد لقاء اليوم غريبًا تمامًا. إن تعبير سي لونغ وحده جعله يشعر بسعادة كبيرة.
باي شياو ، يا باي شياو. ما زالت تتلاعب بك. ربما أضاف القسم في ذلك الوقت إلى تسليتها. هي بالتأكيد لن تلومك. بدلاً من ذلك ، سوف تمدحك قليلاً!
ضحكت إناث الشياطين وتشتتت إلى الجانب. فجأة ، انطلقت قبضة في الهواء ، متجهة مباشرة إلى المنشعب.
ربما يمكن لشخص مثله أن يهزم سي لونغ بالفعل؟ لكن من حيث السحر… السحر…
أمسك لي تشينغشان بقبضة لوليتا الصغيرة. “مهلا ، اللمس يكفي! هل تعرف كم سيؤلمك إذا ضربتني بهذه الطريقة؟ ”
ربما كانت تبدو كفتاة صغيرة ، لكن من كان يعرف عدد الأمتار التي ستقف في شكلها الأصلي. هذه اللكمة وحدها يمكن أن تدمر جبلًا.
أدارت شيطان لوليتا عينيها تجاهه وتحركت إلى جانب واحد مطيعة.
فجأة أحست بيد تلمس خدها بلطف كالضباب. دمدت غمغمة ناعمة ، مليئة بالابتسامات ، بجانبها ، “أنت تبدين أكثر جمالًا من تلك الفراشة عندما تكونين مثل العثة إلى اللهب. في كل مرة ، تتركني متأثرًا جدًا! فقط انتظر هنا. سأذهب واستمتع بالوليمة. سأريك مرة أخرى كيف أن الرجال غير موثوق بهم “.
قال وزير الطقوس ، “لقد فهمتم الأمر بشكل خاطئ. العريس هو صاحب الجلالة “.
“هل هذا صحيح. قالت سيدة القصر أنه هو العريس “. خرجت شين منغدي من الخلف ببطء. “أما بالنسبة لإمبراطور شيا العظمى…” لقد اعتبرت ذلك بجدية. “أي نوع من الكلاب هذا؟” *
في مهب الريح والثلج ، بين الهياكل المزخرفة بشكل جميل ، بقي اثنان منهم فقط.
حدق لي تشينغشان في سي لونغ الذي تحول إلى اللون الأخضر وتنهد سراً كيف كان كل شيء يستحق هذه اللحظة.
**(م.م / همممممم رائحة الأخ الثور تزداد )
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ترجمة: zixar
قطع لي تشينغشان حاجبيه. أليست عشيرة اليوسو معروفة بالسحر؟ كيف هم جيدون جدا في الأوهام أيضا؟ بمجرد أن أبدأ في قتال سي لونغ لاحقًا ، سيكون الأمر عيبًا شديدًا معها مما يخلق مشاكل على الجانب. بعض الحسابات الخاطئة تكفي لتعريض حياتي للخطر.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
