ثمانية وأربعون ألف حشرة في وعاء ماء بمعبد بوذي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
سأل لي تشينغشان ، “شياو آن؟”
لا يمكن الحصول على لقب “عدو بوذا” من مجرد تدمير عدد قليل من المعابد وقتل عدد قليل من الرهبان. ذهب فقط لأولئك الذين جدفوا على دارما البوذية ودمروا أسس البوذية. في الواقع ، لا علاقة له بالقوة.
“سيدي ، لقد تم بالفعل طردي. أنا لست حتى تلميذا علمانيا بعد الآن ، أليس كذلك؟ ”
نتيجة لذلك ، غالبًا ما كان للعدو البوذيين صلة وثيقة جدًا بالبوذية ، أو كانوا شخصيات قوية من البوذية في المقام الأول ، مثل بوديساتفا العظام البيضاء ، مثل ماهيفارا .
أشار لي تشينغشان إلى وعاء الماء وقال ببطء ، “ثمانية وأربعون ألف حشرة في وعاء الماء في معبد بوذي.”
ربما كان هذا هو السبب في أنه حتى مع قواه اللامحدودة ، لم يستطع بوذا تدميرهم.
أي شخص يمتلك حتى تلميحًا من الخشوع والإيمان في ماهيفارا لا يمكنه إظهار قوته.
أظهر هذا فقط مدى ندرة وجود عدو بوذا ، ومع ذلك ظهر اثنان منهم معًا ، وكان كلاهما من دير تشان لـ ديفا ناغا.
وصفت القصيدة بشكل أساسي وجود عدد لا يحصى من الكائنات الدقيقة غير المرئية بالعين المجردة في الماء. حتى شرب الماء كان يرتكب خطيئة قتل الأرواح ويتطلب ترديد الكتب المقدسة والكفارة.
من الواضح أن ماهيفارا كان إلهًا في البوذية ، ومع ذلك لم يكن هناك معبد واحد يقدس تمثالًا له. كل الذين آمنوا به تم استنكارهم بالزنادقة. سيجدون طرقًا لحظر هذه الممارسات تمامًا.
“تسك ، فلماذا تشرب بحرارة شديدة؟” وضع لي تشينغشان الوعاء وقال بجدية: “لا يمكن أن يبقى دير تشان لـ ديفا ناغا في الأقاليم التسع بعد الآن.”
من الواضح أن لي تشينغشان لم يؤمن بـ ماهيفارا . كانت الصورة المظلمة خلفه أقرب إلى برابهاتاراتنا التي استحضرها ملك الراهب الكنوز السبعة. لم يكن الإله حقًا ، لكنه امتلك قوة هائلة.
ومع ذلك ، فقد استغرق راهب الكنوز السبعة عدة قرون من الصلاة المستمرة قبل أن يتمكن من تلخيص صورة برابهاتاراتنا.
كانت السماء ضبابية ، تسقط برذاذ خفيف. كانت المدينة صامتة بشكل مميت.
لقد فعل ذلك تمامًا بناءً على حواس الهالة ، مستحضرًا الشيطان في فكرة واحدة.
بعد فترة وجيزة ، فتح لي تشينغشان عينيه وسحب هالته وتفريق الصورة. لا يزال ليس لديه أي فكرة عن أنه قد تم تصنيفه بالفعل على أنه عدو بوذا ، لذلك اتجه إلى دير تشان لـ ديفا ناغا على الوحش ملتهم الفضاء. عندما وبخه الراهب الشجاع بشدة باعتباره عدو بوذا ، خدش رأسه في حيرة.
كان هذا بمثابة استجواب دارما البوذية والافتراء على دارما البوذية من صميمها.
كان على يقين من أنه لا سجل حد السيادة لازدهار العالم ولا سجل حد السيادة لدمار العالم يمتلك هذه الخطوة. كيف يمكن لأولئك الذين يئسوا عندما واجهوا نهاية العالم أن يفهموا الجوهر الحقيقي للدمار العظيم والإبادة العظمى؟ في النهاية ، غرقوا جميعًا في الجنون من مدى الالتواء!
“أيها التلميذ الملعون ، لا تكن جامحًا!”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
أي شخص يمتلك حتى تلميحًا من الخشوع والإيمان في ماهيفارا لا يمكنه إظهار قوته.
أي شخص يمتلك حتى تلميحًا من الخشوع والإيمان في ماهيفارا لا يمكنه إظهار قوته.
بعد فترة وجيزة ، فتح لي تشينغشان عينيه وسحب هالته وتفريق الصورة. لا يزال ليس لديه أي فكرة عن أنه قد تم تصنيفه بالفعل على أنه عدو بوذا ، لذلك اتجه إلى دير تشان لـ ديفا ناغا على الوحش ملتهم الفضاء. عندما وبخه الراهب الشجاع بشدة باعتباره عدو بوذا ، خدش رأسه في حيرة.
اهتزت الأرض مجددًا ، كما لو كان للتحقق من كلماته ، وتموج الماء في الوعاء.
“أيها الراهب ، لا تقل لي أنك فقدت عقلك؟ عدو بوذا هو شياو آن ، حسنًا؟ منذ متى وأنا أعارض بوذا؟ لا تقل لي أنه من المفترض أن يكون معديًا؟ ”
تنهد الراهب أونراينغ. لقد كان قذرًا ، حتى أنه بدا أنحف قليلاً.
حتى أن لي تشينغشان شعر بأنه مظلوم قليلاً. لقد كان دائمًا محترمًا جدًا لبوذا. لقد قام بضرب وقتل الرهبان من قبل ، وكان قد دمر المعابد من قبل. لقد كان يدمر العالم الآن ، لكن لا يمكن الافتراء عليه بهذا الشكل.
**(م.م / المنطق يبكي في الزاوية هاهاهاهاها)
“سيدي ، لقد تم بالفعل طردي. أنا لست حتى تلميذا علمانيا بعد الآن ، أليس كذلك؟ ”
كانت السماء ضبابية ، تسقط برذاذ خفيف. كانت المدينة صامتة بشكل مميت.
دقت أجراس التحذير في أنحاء الدير. كان الرهبان جميعًا خائفين وكأنهم يواجهون كارثة وشيكة. وفقًا لتجاربهم السابقة ، لا شيء جيد يمكن أن يأتي من أي زيارات منه.
بدا لي تشينغشان وكأنه يطرح سؤالاً ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يتحدث إلى نفسه. إذا كانتا متساويتين ، فإن قتل الحشرات لا يختلف عن قتل الناس. منذ ولادتهم ، ارتكبوا خطايا شنيعة. إذا لم يكونوا متساوين ، فمن المحتمل أن يكون الفرق بين البشر والآلهة والبوذا أكبر من الفرق بين الحشرات والبشر. نتيجة لذلك ، سيكون إبادة الحياة أمرًا عاديًا مثل مياه الشرب.
كان الراهب الشجاع والراهب أونراينغ يمتلكان حكمة عظيمة. لقد فهموا على الفور ما كان يحاول قوله. نظروا إلى بعضهم البعض ، ولكن لم يكن هناك سوى كلمتين في عيونهم. “عدو بوذا!”
لم يعد الراهب الشجاع يريد أن يقول أي شيء آخر. لم يجد شيئًا أكثر حزنًا من ذلك. “إذا دخلت المعبد ، سألقي بحياتي عليك!”
هز لي تشينغشان كتفيه. “انه أنا.”
“يا إلهي ، انظر إلى مدى حماقتك. أنا فقط لا أستطيع تحمل شيء من هذا القبيل. دعونا نرى كيف ستلقي بحياتك في وجهي! ”
“أيها التلميذ الملعون ، لا تكن جامحًا!”
عندما قام لي تشينغشان بزيارة خاصة إلى دير تشان لـ ديفا ناغا ، كان قد فعل ذلك من منطلق حسن النية ، ومع ذلك فقد أغلق الباب في وجهه ، مما جعله يغضب. لقد شق طريقه لصعود الدرج في خطوة واحدة ، على وشك أن يشق طريقه بقوة.
“أيها التلميذ الملعون ، لا تكن جامحًا!”
اندفع الراهب أونراينغ في عجلة من أمره وأوقف لي تشينغشان.
“سيدي ، لقد تم بالفعل طردي. أنا لست حتى تلميذا علمانيا بعد الآن ، أليس كذلك؟ ”
قفز لي تشينغشان على قدميه. في الواقع ، لم يكن لديه أي مشاعر قوية تجاه مصطلح “عدو بوذا”. كان الأمر أشبه بتسمية قطة بالكلب وتسمية الثور بالحصان. لقد تركت له فقط طعمًا سيئًا في فمه.
تنهد الراهب أونراينغ. لقد كان قذرًا ، حتى أنه بدا أنحف قليلاً.
لم يستطع لي تشينغشان أن يتحمل المزيد من الأذى للراهب أونراينغ. “أيا يكن أيا يكن. لا يوجد شيء مثير للاهتمام حول هذا الدير على أي حال. لقد جئت مع وضع الأمور في الاعتبار “.
“أيها التلميذ الملعون ، لا تكن جامحًا!”
“هيا ، سأدعوك إلى فنجان.”
“أيا كان! إذا كنت عدو بوذا ، فأنا عدو بوذا! لن أتشاجر معك. لقد أوشك الإقليم الأخضر على الانتهاء ، لذا من الأفضل الابتعاد بسرعة “.
أمسك الراهب أونراينغ بذراعه وخرج ، ووصل إلى بلدة صغيرة وراء الجبل.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كانت السماء ضبابية ، تسقط برذاذ خفيف. كانت المدينة صامتة بشكل مميت.
“انها حرب. الأبرياء والضعيف سيكونون دائمًا سيئو الحظ أولاً. ومع ذلك ، لم أبدأ هذه الحرب “.
سأل لي تشينغشان ، “شياو آن؟”
أظهر هذا فقط مدى ندرة وجود عدو بوذا ، ومع ذلك ظهر اثنان منهم معًا ، وكان كلاهما من دير تشان لـ ديفا ناغا.
اندفع الراهب أونراينغ في عجلة من أمره وأوقف لي تشينغشان.
هز الراهب أونراينغ رأسه. “عالم الأشباح الجائعة.”
لم يستطع لي تشينغشان أن يتحمل المزيد من الأذى للراهب أونراينغ. “أيا يكن أيا يكن. لا يوجد شيء مثير للاهتمام حول هذا الدير على أي حال. لقد جئت مع وضع الأمور في الاعتبار “.
أمسك الراهب أونراينغ بذراعه وخرج ، ووصل إلى بلدة صغيرة وراء الجبل.
غمرت راية الكحول في المطر بسرعة كبيرة ، وانخفضت. دخل الاثنان إلى حانة صغيرة مغطاة بالغبار.
أشار الراهب الشجاع إلى لي تشينغشان بشراسة. “نعم ، هذا بالضبط ما هو عليه ، هذا الموقف من عدم الاحترام الكامل! من الواضح أنك عدو بوذا! ”
أشار لي تشينغشان إلى وعاء الماء وقال ببطء ، “ثمانية وأربعون ألف حشرة في وعاء الماء في معبد بوذي.”
التقط لي تشينغشان وعاءًا ؛ كان الراهب أونراينغ قد شرب بالفعل عدة كؤوس. أخذ رشفة ، فقط ليكتشف أنها كانت ماء فقط.
بدا لي تشينغشان وكأنه يطرح سؤالاً ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يتحدث إلى نفسه. إذا كانتا متساويتين ، فإن قتل الحشرات لا يختلف عن قتل الناس. منذ ولادتهم ، ارتكبوا خطايا شنيعة. إذا لم يكونوا متساوين ، فمن المحتمل أن يكون الفرق بين البشر والآلهة والبوذا أكبر من الفرق بين الحشرات والبشر. نتيجة لذلك ، سيكون إبادة الحياة أمرًا عاديًا مثل مياه الشرب.
“حتى بدون عالم الأشباح الجائعة ، لم تكن هذه الحانة لتظل مفتوحة. لم يعد هذا مجرد تخفيف للكحول بالماء. لا يمكنك تذوق الكحول على الإطلاق! ”
عندما قام لي تشينغشان بزيارة خاصة إلى دير تشان لـ ديفا ناغا ، كان قد فعل ذلك من منطلق حسن النية ، ومع ذلك فقد أغلق الباب في وجهه ، مما جعله يغضب. لقد شق طريقه لصعود الدرج في خطوة واحدة ، على وشك أن يشق طريقه بقوة.
“أيها التلميذ الملعون ، لا تكن جامحًا!”
“لقد كان الكحول دائمًا. لقد توقفت عن الشرب “.
“ما علاقة ماهيفارا بي بحق الجحيم؟”
“تسك ، فلماذا تشرب بحرارة شديدة؟” وضع لي تشينغشان الوعاء وقال بجدية: “لا يمكن أن يبقى دير تشان لـ ديفا ناغا في الأقاليم التسع بعد الآن.”
“عدو بوذا ، ماذا تحاول أن تفعل؟”
قفز لي تشينغشان على قدميه. في الواقع ، لم يكن لديه أي مشاعر قوية تجاه مصطلح “عدو بوذا”. كان الأمر أشبه بتسمية قطة بالكلب وتسمية الثور بالحصان. لقد تركت له فقط طعمًا سيئًا في فمه.
قبل أن يتمكن الراهب أونراينغ من قول أي شيء ، انطلق هدير الراهب الشجاع الغاضب من الخارج ، وهز كل الغبار في الحانة.
“إذا ناديتني بـ عدو بوذا مرة أخرى ، فسوف أتصرف مثل واحد لمرة واحدة!”
حتى أن لي تشينغشان شعر بأنه مظلوم قليلاً. لقد كان دائمًا محترمًا جدًا لبوذا. لقد قام بضرب وقتل الرهبان من قبل ، وكان قد دمر المعابد من قبل. لقد كان يدمر العالم الآن ، لكن لا يمكن الافتراء عليه بهذا الشكل.
من الواضح أن لي تشينغشان لم يؤمن بـ ماهيفارا . كانت الصورة المظلمة خلفه أقرب إلى برابهاتاراتنا التي استحضرها ملك الراهب الكنوز السبعة. لم يكن الإله حقًا ، لكنه امتلك قوة هائلة.
قفز لي تشينغشان على قدميه. في الواقع ، لم يكن لديه أي مشاعر قوية تجاه مصطلح “عدو بوذا”. كان الأمر أشبه بتسمية قطة بالكلب وتسمية الثور بالحصان. لقد تركت له فقط طعمًا سيئًا في فمه.
من الواضح أن ماهيفارا كان إلهًا في البوذية ، ومع ذلك لم يكن هناك معبد واحد يقدس تمثالًا له. كل الذين آمنوا به تم استنكارهم بالزنادقة. سيجدون طرقًا لحظر هذه الممارسات تمامًا.
كانت السماء ضبابية ، تسقط برذاذ خفيف. كانت المدينة صامتة بشكل مميت.
“الأخ الأكبر ، لماذا تسمي تشينغشان بأنه عدو بوذا؟” كان الراهب أونراينغ في حيرة من أمره أيضًا.
تنهد الراهب أونراينغ. لقد كان قذرًا ، حتى أنه بدا أنحف قليلاً.
اندفع الراهب أونراينغ في عجلة من أمره وأوقف لي تشينغشان.
“أنا شخصياً رأيت تجسيد ماهيفارا من ورائه!”
قفز لي تشينغشان على قدميه. في الواقع ، لم يكن لديه أي مشاعر قوية تجاه مصطلح “عدو بوذا”. كان الأمر أشبه بتسمية قطة بالكلب وتسمية الثور بالحصان. لقد تركت له فقط طعمًا سيئًا في فمه.
اندفع الراهب أونراينغ في عجلة من أمره وأوقف لي تشينغشان.
“سيد المارا ، ماهيفارا!”
نتيجة لذلك ، غالبًا ما كان للعدو البوذيين صلة وثيقة جدًا بالبوذية ، أو كانوا شخصيات قوية من البوذية في المقام الأول ، مثل بوديساتفا العظام البيضاء ، مثل ماهيفارا .
تفاجأ الراهب أونراينغ. كان سيد المارا ، ماهيفارا ، على عكس الكائنات الخارقة الأخرى. حتى أولئك “الزنادقة” الذين عبدوا ماهيفارا لم يستطيعوا تكثيف تجسيد له!
دقت أجراس التحذير في أنحاء الدير. كان الرهبان جميعًا خائفين وكأنهم يواجهون كارثة وشيكة. وفقًا لتجاربهم السابقة ، لا شيء جيد يمكن أن يأتي من أي زيارات منه.
“ما علاقة ماهيفارا بي بحق الجحيم؟”
قفز لي تشينغشان على قدميه. في الواقع ، لم يكن لديه أي مشاعر قوية تجاه مصطلح “عدو بوذا”. كان الأمر أشبه بتسمية قطة بالكلب وتسمية الثور بالحصان. لقد تركت له فقط طعمًا سيئًا في فمه.
الآن فقط أكد لي تشينغشان اسم تلك الصورة ، لكنه لم يقدسه على الإطلاق. تزامنت مساراتهم فقط ، وحدث مجرد تطوير اتصال. وببساطة على هذا النحو، فقد تم تسميته على أنه عدو بوذا. لقد كان ظلمًا مطلقًا. ومع ذلك ، فقد نسي شيئًا ما. إذا تزامن مع مسار ماهيفارا ، فماذا كان إذا لم يكن عدو بوذا؟ كان نصف راهب فقط ، لكن خلفيته كانت في الأساس أكبر من خلفية شياو آن.
بدا لي تشينغشان وكأنه يطرح سؤالاً ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يتحدث إلى نفسه. إذا كانتا متساويتين ، فإن قتل الحشرات لا يختلف عن قتل الناس. منذ ولادتهم ، ارتكبوا خطايا شنيعة. إذا لم يكونوا متساوين ، فمن المحتمل أن يكون الفرق بين البشر والآلهة والبوذا أكبر من الفرق بين الحشرات والبشر. نتيجة لذلك ، سيكون إبادة الحياة أمرًا عاديًا مثل مياه الشرب.
أشار الراهب الشجاع إلى لي تشينغشان بشراسة. “نعم ، هذا بالضبط ما هو عليه ، هذا الموقف من عدم الاحترام الكامل! من الواضح أنك عدو بوذا! ”
كان لي تشينغشان عاجزًا عن الكلام. كان هذا مثل كيف أن الشخص الذي قال أنه لا يوجد شيء خطأ معهم بالتأكيد كان لديه شيء خاطئ معهم. كان من المستحيل في الأساس مواصلة هذا النقاش.
أشار لي تشينغشان إلى وعاء الماء وقال ببطء ، “ثمانية وأربعون ألف حشرة في وعاء الماء في معبد بوذي.”
اندفع الراهب أونراينغ في عجلة من أمره وأوقف لي تشينغشان.
“أيا كان! إذا كنت عدو بوذا ، فأنا عدو بوذا! لن أتشاجر معك. لقد أوشك الإقليم الأخضر على الانتهاء ، لذا من الأفضل الابتعاد بسرعة “.
اهتزت الأرض مجددًا ، كما لو كان للتحقق من كلماته ، وتموج الماء في الوعاء.
من الواضح أن ماهيفارا كان إلهًا في البوذية ، ومع ذلك لم يكن هناك معبد واحد يقدس تمثالًا له. كل الذين آمنوا به تم استنكارهم بالزنادقة. سيجدون طرقًا لحظر هذه الممارسات تمامًا.
راهب الراهب الشجاع غاضبًا ، “إنه أنت!”
ومع ذلك ، فقد استغرق راهب الكنوز السبعة عدة قرون من الصلاة المستمرة قبل أن يتمكن من تلخيص صورة برابهاتاراتنا.
غمرت راية الكحول في المطر بسرعة كبيرة ، وانخفضت. دخل الاثنان إلى حانة صغيرة مغطاة بالغبار.
هز لي تشينغشان كتفيه. “انه أنا.”
“يا إلهي ، انظر إلى مدى حماقتك. أنا فقط لا أستطيع تحمل شيء من هذا القبيل. دعونا نرى كيف ستلقي بحياتك في وجهي! ”
“هل تعرف أي نوع من الخطيئة هو تدمير العالم وإغراق الناس في البؤس؟”
“انها حرب. الأبرياء والضعيف سيكونون دائمًا سيئو الحظ أولاً. ومع ذلك ، لم أبدأ هذه الحرب “.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
تنهد الراهب أونراينغ. لقد كان قذرًا ، حتى أنه بدا أنحف قليلاً.
كان لي تشينغشان هادئًا. منذ أن اتخذ قراره ، لم يكن هناك جدوى من التصرف بكل تعاطف مع البائس. لم يكن ترك مصير نسائه وأطفاله لكرم العدو شيئًا يجب على الرجل فعله. بغض النظر عن عدد الأبرياء الذين قتلهم ، وبغض النظر عن عدد الخطايا التي حملها ، فلن يغير رأيه.
التقط لي تشينغشان وعاءًا ؛ كان الراهب أونراينغ قد شرب بالفعل عدة كؤوس. أخذ رشفة ، فقط ليكتشف أنها كانت ماء فقط.
أشار لي تشينغشان إلى وعاء الماء وقال ببطء ، “ثمانية وأربعون ألف حشرة في وعاء الماء في معبد بوذي.”
كان الراهب الشجاع غاضبًا لدرجة أنه ترك الكلام. أراد الراهب أونراينغ أن يقول شيئًا ما ، لكنه تعثر ، وتنهد فقط في النهاية.
سأل لي تشينغشان ، “شياو آن؟”
قفز لي تشينغشان على قدميه. في الواقع ، لم يكن لديه أي مشاعر قوية تجاه مصطلح “عدو بوذا”. كان الأمر أشبه بتسمية قطة بالكلب وتسمية الثور بالحصان. لقد تركت له فقط طعمًا سيئًا في فمه.
أشار لي تشينغشان إلى وعاء الماء وقال ببطء ، “ثمانية وأربعون ألف حشرة في وعاء الماء في معبد بوذي.”
اندفع الراهب أونراينغ في عجلة من أمره وأوقف لي تشينغشان.
وصفت القصيدة بشكل أساسي وجود عدد لا يحصى من الكائنات الدقيقة غير المرئية بالعين المجردة في الماء. حتى شرب الماء كان يرتكب خطيئة قتل الأرواح ويتطلب ترديد الكتب المقدسة والكفارة.
قفز لي تشينغشان على قدميه. في الواقع ، لم يكن لديه أي مشاعر قوية تجاه مصطلح “عدو بوذا”. كان الأمر أشبه بتسمية قطة بالكلب وتسمية الثور بالحصان. لقد تركت له فقط طعمًا سيئًا في فمه.
“هل الكائنات الحية كلها متساوية أم أنها ليست كذلك؟”
“انها حرب. الأبرياء والضعيف سيكونون دائمًا سيئو الحظ أولاً. ومع ذلك ، لم أبدأ هذه الحرب “.
بدا لي تشينغشان وكأنه يطرح سؤالاً ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يتحدث إلى نفسه. إذا كانتا متساويتين ، فإن قتل الحشرات لا يختلف عن قتل الناس. منذ ولادتهم ، ارتكبوا خطايا شنيعة. إذا لم يكونوا متساوين ، فمن المحتمل أن يكون الفرق بين البشر والآلهة والبوذا أكبر من الفرق بين الحشرات والبشر. نتيجة لذلك ، سيكون إبادة الحياة أمرًا عاديًا مثل مياه الشرب.
لم يستطع لي تشينغشان أن يتحمل المزيد من الأذى للراهب أونراينغ. “أيا يكن أيا يكن. لا يوجد شيء مثير للاهتمام حول هذا الدير على أي حال. لقد جئت مع وضع الأمور في الاعتبار “.
كان الراهب الشجاع والراهب أونراينغ يمتلكان حكمة عظيمة. لقد فهموا على الفور ما كان يحاول قوله. نظروا إلى بعضهم البعض ، ولكن لم يكن هناك سوى كلمتين في عيونهم. “عدو بوذا!”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
أمسك الراهب أونراينغ بذراعه وخرج ، ووصل إلى بلدة صغيرة وراء الجبل.
كان هذا بمثابة استجواب دارما البوذية والافتراء على دارما البوذية من صميمها.
نتيجة لذلك ، غالبًا ما كان للعدو البوذيين صلة وثيقة جدًا بالبوذية ، أو كانوا شخصيات قوية من البوذية في المقام الأول ، مثل بوديساتفا العظام البيضاء ، مثل ماهيفارا .
شرب لي تشينغشان كل الماء في الوعاء مرة واحدة وابتسم. “سأناديك سيدي مرة أخرى ، وهذه هي نهاية علاقتنا كسيد وتلميذ.”
“يا إلهي ، انظر إلى مدى حماقتك. أنا فقط لا أستطيع تحمل شيء من هذا القبيل. دعونا نرى كيف ستلقي بحياتك في وجهي! ”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“هل تعرف أي نوع من الخطيئة هو تدمير العالم وإغراق الناس في البؤس؟”
“هل تعرف أي نوع من الخطيئة هو تدمير العالم وإغراق الناس في البؤس؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
