هجوم مضاد يائس
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
بضربة من نصله ، تحولت المباني التي لا تعد ولا تحصى إلى غبار ، وتقطعت الخيوط معًا.
بووم! غرقت الأرض بمقدار ثلاثمائة متر.
ومض الغضب على وجهه. لم يكن رد الفعل العنيف من العالم مزحة. إذا لم يتعامل معها بشكل صحيح ، فسيكون ذلك موتًا مؤكدًا. حتى عندما نزل الخالدون الحقيقيون والآلهة الحقيقية، لا يمكنهم مواجهة العالم بشكل مباشر. وإلا فلن يكون هناك سبب لإرساله إلى هنا.
وسط الضحك المجنون ، ارتفع كوانغ تيانيو واندفع عبر الضباب حتى وصل إلى نهاية السماء.
انفجر كوانغ تيانيو عبر رياح الغلاف الجوي، متحركًا في الواقع أسرع من الضوء الذي أطلقه ، وعبر الإقليم الأخضر في غمضة عين ودخل إقليم التنين. طار مباشرة فوق جبل رأس التنين ونظر إلى التنين الذهبي الملتف حول الجبل ، لكنه جعله يسخر في ازدراء.
ضربت رياح الغلاف الجوي المتدحرجة جسده ، لكنها فشلت حتى في ترك أي أثر.
كأشياء اعتز بها خالد المطلقات الخمس ذات يوم ، كانوا في الأساس مألوفين بقدر ما يمكن أن يكونوا مع بعضهم البعض.
اطل على الأقاليم التسع. حتى تحت أنظار العيون التي لا تعد ولا تحصى ، لم يشعر بالخوف. تمتم في نفسه ، “هذه أرضي!”
” لا.” وضعت شياو آن يدها على آلة القانون، فاندفع لهب سمادهي للعظم الأبيض.
كانت فرصها في البقاء على قيد الحياة ضئيلة للغاية ، لكن لم يكن هناك خوف ، فقط شعور عميق بالأسف.
سواء كان ملك شجرة بانيان العظيم في الجنوب أو البلاط الإمبراطوري لشيا العظمى في الشمال ، لم يكن أي منهما يستحق اهتمامه. في الواقع ، حتى هدفه الرئيسي في رحلته ، خليفة العظم الأبيض ، يمكنه قتله بسهولة.
لم يكن ذلك غطرسة أو غرورًا ، بل ثقة مطلقة.
في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية بيضاء بصمت من بحر الدماء ، ووصلت من ورائه. السيف اخترق في الهواء!
لقد خضع للمحنة السماوية الرابعة منذ زمن طويل. وفقًا لمعيار الموتى الأحياء العاديين، كان إمبراطور جثة ، لكنه لم يجد هذا مصطلحًا للاحترام ، على الأقل بالنسبة إلى الزومبي الحقيقي.
حتى أقوى المزارعين في عالم الأقاليم التسع لم يصلوا إلا إلى ذروة المحنة السماوية الثالثة ، عالم زراعة كامل بعيدًا عنه ، لذلك كان الاختلاف في القوة هو عوالم متباعدة أيضًا. علاوة على ذلك ، كانت هناك فجوة هائلة في القوة بين المحنة السماوية الثالثة والمحنة السماوية الرابعة في المقام الأول.
من المعروف أن المزارعين البوذيين الذين خضعوا للمحنة السماوية الرابعة قد حققوا ثمرة سروتابانا ، مما يعني “دخول الرتب”. لم يسمى ذلك بدون سبب. في طريقهم إلى أن يصبحوا خالدًا أو إلهاً ، لم يدخلوا في الأساس الرتب إذا لم يخضعوا للمحنة السماوية الرابعة.
حتى لو اجتمع الآلاف من المزارعين العظماء معًا ، فلن يكونوا بالتأكيد خصمه. حتى بالنسبة لأي إمبراطور جثة من عالم الأشباح الجائعة الذي صادف أن يكون أقوى قليلاً ، فإن هذه المهمة لن تكون صعبة. كان خصمه الوحيد هو العالم نفسه.
قبل أن تتمكن حتى من التفكير في شيء مناسب لتقوله ، كانت روح الة الفانون التموج الأخضر قد استسلمت ، وتم جرها بالكم بواسطة روح السيف الخالدة المهجور بوجه استياء. حملت آلة القانون في يديها كما قالت بتردد كبير ، “سيدي!”
ومع ذلك ، فإن آلهة الجثة والخالدين الأشباح الذين حكموا عالم الأشباح الجائعة كانوا مصممين تمامًا على الظهور منتصرين في هذه المعركة. حتى لو كان هناك قدر ضئيل من المخاطر ، فقد أرادوا القضاء عليه في مهده.
أمسك مسبحة الصلاة بيده اليسرى ونزعها بقوة بينما كان يهز نصله بيده اليمنى وصد السيف الخالد المهجور.
كأشياء اعتز بها خالد المطلقات الخمس ذات يوم ، كانوا في الأساس مألوفين بقدر ما يمكن أن يكونوا مع بعضهم البعض.
في واقع الأمر ، لم ينتظروا حتى يلتهم عالم الأشباح الجائعة الأقاليم التسع بالكامل ، وإرسال “الزومبي” مباشرة الذي خضع للمحنة السماوية الرابعة. حتى مع قوة وتأثير عالم الأشباح الجائعة ، فقد دفعوا ثمناً باهظاً لبناء هذا التابوت الأسود الذي يمكن أن يخدع السماء. لقد كانوا مصممين حقًا.
شياو آن لم تقل شيئًا لأنها شددت قبضتها حول سيف ذبح بوذا !
امتص كوانغ تيانيو نفسا عميقا. ظهرت أنيابه. ارتفعت هالته ، دافعة رياح الغلاف الجوي التي لا نهاية لها. للحظة ، هبت الريح والغيوم مثل شرير شرس لا يمكن إيقافه نزل على العالم. ومع ذلك ، أشرقت عيونه بنور ذهبي باهت ، مما أعطى هالة من الطبيعة الإلهية.
تنهد ملك شجرة بانيان العظيم. كما يبدو الآن ، كان الانضمام إلى العالم خطأً فادحًا. كان من الأفضل له الارتقاء منذ زمن طويل.
شعر كوانغ تيانيو بذلك على الفور. نظر نحو الجنوب. “أنت لست حتى إله العالم ، لكنك تحاول أن تضع يديك علي؟ أنت تطلب الموت! ”
“ما هذا؟”
اندلع صوته مثل الرعد فوق المدينة الشاهقة. حتى أن الضغط الذي احتوته جعلت ملوك الشيطان يرتعدون ، ويجتاحون بحر الأشجار بأكمله كموجات مضطربة.
كان بإمكانه خداع قوانين العالم ، لكنه لم يستطع حتى استخدام خصلة من التشي الروحي من عالم الأقاليم التسع لتجديد قوته. كان عليه أن يعود إلى بوابة الأشباح الجائعة من أجل ذلك. يمكنه العودة إلى هنا في وقت قصير بسرعته ، لكن كان هناك الكثير من العيون تراقب من السماء الآن. بالتأكيد لم يستطع إذلال نفسه بهذا الشكل.
لقد استشعره ملك شجرة بانيان العظيم. لم يسبق له أن شهد مثل هذه الهالة المرعبة في الأقاليم التسع من قبل. لم يكن هذا شيئًا يمتلكه ملوك الجثة وملوك الأشباح. بفكرة ، انجرفت القوانين غير المرئية للعالم نحو مصدر الهالة مثل شبكة ضخمة.
ولكن بمجرد أن اقتربوا منه، فقدت قوانين العالم فعاليتها أيضًا ، كما لو كان نقطة عمياء.
شعر كوانغ تيانيو بذلك على الفور. نظر نحو الجنوب. “أنت لست حتى إله العالم ، لكنك تحاول أن تضع يديك علي؟ أنت تطلب الموت! ”
ومض الغضب على وجهه. لم يكن رد الفعل العنيف من العالم مزحة. إذا لم يتعامل معها بشكل صحيح ، فسيكون ذلك موتًا مؤكدًا. حتى عندما نزل الخالدون الحقيقيون والآلهة الحقيقية، لا يمكنهم مواجهة العالم بشكل مباشر. وإلا فلن يكون هناك سبب لإرساله إلى هنا.
ومع ذلك ، تعافت حالته المزاجية مرة أخرى على الفور. حتى قوانين العالم لم تستطع فعل أي شيء له في الوقت الحالي ، فما الذي كان من المفترض أن يخاف منه؟ كان هذا في الأساس نزهة له ، وستقع منطقة في حضنه مجانًا أيضًا.
في غمضة عين ، تغلب على عشرات من الألعاب. أصبح صبره أكثر نفادًا عندما صاح قائلاً: “خليفة العظم الأبيض ، توقف عن الصمود وتعالي للموت!”
امتص كوانغ تيانيو نفسا عميقا. ظهرت أنيابه. ارتفعت هالته ، دافعة رياح الغلاف الجوي التي لا نهاية لها. للحظة ، هبت الريح والغيوم مثل شرير شرس لا يمكن إيقافه نزل على العالم. ومع ذلك ، أشرقت عيونه بنور ذهبي باهت ، مما أعطى هالة من الطبيعة الإلهية.
افترقت شفتيه وقال بدون صوت واحد ، “بمجرد أن أقتل خليفة العظم الأبيض، سآتي وأقتلك إذا لم يلتهم عالم الأشباح الجائعة وعيك!”
اندلع صوته مثل الرعد فوق المدينة الشاهقة. حتى أن الضغط الذي احتوته جعلت ملوك الشيطان يرتعدون ، ويجتاحون بحر الأشجار بأكمله كموجات مضطربة.
حتى دون انتظار الرد من التموج الأخضر، رفع سيفه وأشار إلى آلة القانون بطريقة تهديدية.
حتى دون انتظار الرد من التموج الأخضر، رفع سيفه وأشار إلى آلة القانون بطريقة تهديدية.
تنهد ملك شجرة بانيان العظيم. كما يبدو الآن ، كان الانضمام إلى العالم خطأً فادحًا. كان من الأفضل له الارتقاء منذ زمن طويل.
الكمائن المتعددة والطبقات على طبقات من التشكيلات كانت فقط لهذه الضربة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بمجرد أن يلتهم عالم الأشباح الجائعة الأقاليم التسع تمامًا ، ربما لا يزال بإمكان الآخرين أن يتحولوا إلى الموتى الأحياء ويكسبون لقمة العيش ، لكنه سيموت بالتأكيد. كان خصمه هو إرادة عالم الأشباح الجائعة بأكمله. حتى الآن ، كان يشعر أن وعيه قد بدأ بالفعل في التهام.
حتى لو اجتمع الآلاف من المزارعين العظماء معًا ، فلن يكونوا بالتأكيد خصمه. حتى بالنسبة لأي إمبراطور جثة من عالم الأشباح الجائعة الذي صادف أن يكون أقوى قليلاً ، فإن هذه المهمة لن تكون صعبة. كان خصمه الوحيد هو العالم نفسه.
انفجر كوانغ تيانيو عبر رياح الغلاف الجوي، متحركًا في الواقع أسرع من الضوء الذي أطلقه ، وعبر الإقليم الأخضر في غمضة عين ودخل إقليم التنين. طار مباشرة فوق جبل رأس التنين ونظر إلى التنين الذهبي الملتف حول الجبل ، لكنه جعله يسخر في ازدراء.
ارتجفت رقعة الشطرنج. قبر الشطرنج قد تم اختراقه!
قبل أن تتمكن حتى من التفكير في شيء مناسب لتقوله ، كانت روح الة الفانون التموج الأخضر قد استسلمت ، وتم جرها بالكم بواسطة روح السيف الخالدة المهجور بوجه استياء. حملت آلة القانون في يديها كما قالت بتردد كبير ، “سيدي!”
ربما تكون هذه أصعب عظمة يمكن مضغها في هذا العالم ، لكن العظام لا تزال مجرد عظام في نهاية اليوم! بمجرد أن أكمل المهمة ، سأعود وأخذ وقتي معك! سأقوم بتوسيع آفاقكم أيها السكان الأصليون واشهدوا ما هو الإمبراطور الحقيقي.
لم يكن ذلك غطرسة أو غرورًا ، بل ثقة مطلقة.
في غمضة عين ، عبر إقليم التنين ووصل إلى إقليم الروعة.
“أود أن أرى أي مكان آخر ستهربين إليه بمجرد مغادرة هذا المكان.” ولكن بعد أن غادر قبر الة القانون، اتبع دليل النظرات في السماء ووصل إلى مكان آخر فارغ. “المزيد؟”
ومع ذلك ، كان المكان الذي كانت تحدق فيه العيون في السماء عبارة عن أرض عشبية كبيرة فارغة.
كان قبر الشطرنج بأكمله عبارة عن رقعة شطرنج ضخمة. قطع سوداء وبيضاء متناثرة في جميع أنحاء المكان ، وتشكل سلسلة من الألعاب النهائية. كانت كل لعبة على حدة تشبه التشكيل ، وتتغير وتتطور باستمرار.
فهم كوانغ تيانيو ما كان يحدث بفكر بسيط. كما اتضح ، كانت منطقة مرتبطة بالعالم، شيء أقرب إلى عالم سري.
“من أنت!؟”
“أن تعتقد أن شخصًا ما قادر بالفعل على شيء كهذا في هذا العالم! مثير للدهشة! ولكن إذا كنت تعتقد أنه يمكنك إيقافي بهذه الحيل ، فأنت تغتر بنفسك قليلاً! ”
كما قال ذلك ، سحب النصل على خصره.
……
“من أنت!؟”
دمر كوانغ تيانيو آخر “سماء الليل”. فجأة ، لمست قدميه أرضية صلبة. لقد وقف على رقعة شطرنج ضخمة.
غطت ستائر فوق ستائر القصر.
كانت روح سيف الخالدة المهجور راضية عن نفسها ولكنها مليئة بخيبة الأمل ، وتتصرف كما لو كان من المؤسف أنه لم يستطع كسر آلة القانون.
بووم! غرقت الأرض بمقدار ثلاثمائة متر.
جلست امرأة بملابس القصر ذات اللون الأخضر الداكن بسلام وتعزف على آلة القانون. كانت أصابعها نحيلة وهي تضغط على الأوتار على مهل. استمرت الموسيقى في الهواء مثل أغاني الطبيعة.
في واقع الأمر ، لم ينتظروا حتى يلتهم عالم الأشباح الجائعة الأقاليم التسع بالكامل ، وإرسال “الزومبي” مباشرة الذي خضع للمحنة السماوية الرابعة. حتى مع قوة وتأثير عالم الأشباح الجائعة ، فقد دفعوا ثمناً باهظاً لبناء هذا التابوت الأسود الذي يمكن أن يخدع السماء. لقد كانوا مصممين حقًا.
في غمضة عين ، تغلب على عشرات من الألعاب. أصبح صبره أكثر نفادًا عندما صاح قائلاً: “خليفة العظم الأبيض ، توقف عن الصمود وتعالي للموت!”
كان مظهرها خلف الستارة غير واضح ، لكنها كانت بالتأكيد ذات جمال مطلق. وفجأة قطعت حواجبها برفق. تغيرت الموسيقى ، وأصبحت باردة مثل الجليد ، تدق بصوت الأسلحة.
“حسنا إذاً!” قبلت روح الة الفانون التموج الأخضر هذا بلا حول ولا قوة.
“من أنت!؟”
حتى دون انتظار الرد من التموج الأخضر، رفع سيفه وأشار إلى آلة القانون بطريقة تهديدية.
قطع مائل مر من خلال الستائر السميكة. وقفت شياو آن على درابزين من اليشم الأبيض البارد خارج القصر ، لكنها لم تنظر إلى المرأة وهي تعزف آلة القانون. كانت تحدق فقط في آلة القانون ذات اللون الأخضر الداكن تحت يديها. كان هذا جسدها الحقيقي.
لولا روح سيف الروح الخالد المهجور الذي خدم كمرشد خائن ، لكان هذا هو المدخل الرئيسي لمقبرة الة القانون.
“لا!” صرخت المرأة. كان صوتها ساحرًا بشكل غير عادي.
“أنت… إنحراف!”
ضربت رياح الغلاف الجوي المتدحرجة جسده ، لكنها فشلت حتى في ترك أي أثر.
أرادت المرأة في الأصل أن تسأل شياو آن ، لكنها لاحظت فجأة السيف في يدها. تغير وجهها، ودعت على الفور الاسم الأصلي للسيف الخالد المهجور – انحراف!
ارتفعت هالة النصل وأطلقت صفيرًا ، واخترقت عشرات المباني قبل أن تتوقف. رفعت الرياح العاتية ملابس شياو آن ، مما جعلها تنظر إلى الوراء.
ومع ذلك ، تعافت حالته المزاجية مرة أخرى على الفور. حتى قوانين العالم لم تستطع فعل أي شيء له في الوقت الحالي ، فما الذي كان من المفترض أن يخاف منه؟ كان هذا في الأساس نزهة له ، وستقع منطقة في حضنه مجانًا أيضًا.
كأشياء اعتز بها خالد المطلقات الخمس ذات يوم ، كانوا في الأساس مألوفين بقدر ما يمكن أن يكونوا مع بعضهم البعض.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
التقطت آلة القانون ، واستدارت لتغادر. بأرجحة غير رسمية في يدها ، تتقاطع خيوط الة القانون عبر الستائر. كانت الأوتار حادة وحساسة ، تستعد للانفجار بأصوات عنيفة.
لم تقل شياو آن شيئًا. من الواضح أن مقبرة الة الفانون كانت مبنية على الة قانون للتموج الأخضر هذه. إذا خضعت، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لها.
قبل أن تتمكن شياو آن من قول أي شيء ، قفز السيف الخالد المهجور ، ملتويًا وحلّق حوله ، وقطع خيوطًا لا تعد ولا تحصى. ثم اتخذ شكلاً بشريًا أيضًا ، وسد طريق المرأة. “التموج الأخضر ، لم أرك منذ وقت طويل!”
كانت إحدى عينيه مفتوحة على مصراعيها، بينما الآخر مغمض. كان كتفه الأيسر مرفوعاً عالياً وكتفه الأيمن هابطة. كان يشبه الشاب في المظهر ، ولم يكن قبيحًا تمامًا ، لكنه كان ينبعث منه رائحة غريبة ملتوية. حتى ملابسه لم تناسبه على الإطلاق.
من المعروف أن المزارعين البوذيين الذين خضعوا للمحنة السماوية الرابعة قد حققوا ثمرة سروتابانا ، مما يعني “دخول الرتب”. لم يسمى ذلك بدون سبب. في طريقهم إلى أن يصبحوا خالدًا أو إلهاً ، لم يدخلوا في الأساس الرتب إذا لم يخضعوا للمحنة السماوية الرابعة.
اندلع صوته مثل الرعد فوق المدينة الشاهقة. حتى أن الضغط الذي احتوته جعلت ملوك الشيطان يرتعدون ، ويجتاحون بحر الأشجار بأكمله كموجات مضطربة.
حتى الكلمات التي قالها كانت تفوح منها رائحة نبرة المنحرف.
في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية بيضاء بصمت من بحر الدماء ، ووصلت من ورائه. السيف اخترق في الهواء!
كانت موسيقى آلة القانون فوضوية ، وأطلقت كمينًا من جميع الجهات. وأثارت حلقات الجرس التي لا يمكن تمييزها تقريبًا روحه أيضًا.
تصرفت المرأة التي تدعى “التموج الأخضر ” وكأنها تعرضت لمضايقات من قبل شخص منحرف أيضًا. كان وجهها مليئًا بالرعب ، ومن الواضح أنها خائفة جدًا منه.
أشار السيف الخالد المهجور إلى شياو آن. “هذا سيدي الجديد. أسرع واقبليها على أنها سيدك أيضًا! إذا لم تقم بذلك ، فسأقوم باختراق آلة القانون القذرة على الفور! ” عندما قال ذلك ، صفع شفتيه. “لقد كنت أرغب في القيام بذلك لفترة طويلة جدًا!”
حتى دون انتظار الرد من التموج الأخضر، رفع سيفه وأشار إلى آلة القانون بطريقة تهديدية.
بمجرد أن يلتهم عالم الأشباح الجائعة الأقاليم التسع تمامًا ، ربما لا يزال بإمكان الآخرين أن يتحولوا إلى الموتى الأحياء ويكسبون لقمة العيش ، لكنه سيموت بالتأكيد. كان خصمه هو إرادة عالم الأشباح الجائعة بأكمله. حتى الآن ، كان يشعر أن وعيه قد بدأ بالفعل في التهام.
“ما هذا؟”
“لا!” صرخت المرأة. كان صوتها ساحرًا بشكل غير عادي.
“أود أن أرى أي مكان آخر ستهربين إليه بمجرد مغادرة هذا المكان.” ولكن بعد أن غادر قبر الة القانون، اتبع دليل النظرات في السماء ووصل إلى مكان آخر فارغ. “المزيد؟”
لم تقل شياو آن شيئًا. من الواضح أن مقبرة الة الفانون كانت مبنية على الة قانون للتموج الأخضر هذه. إذا خضعت، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لها.
ومع ذلك ، تعافت حالته المزاجية مرة أخرى على الفور. حتى قوانين العالم لم تستطع فعل أي شيء له في الوقت الحالي ، فما الذي كان من المفترض أن يخاف منه؟ كان هذا في الأساس نزهة له ، وستقع منطقة في حضنه مجانًا أيضًا.
قبل أن تتمكن حتى من التفكير في شيء مناسب لتقوله ، كانت روح الة الفانون التموج الأخضر قد استسلمت ، وتم جرها بالكم بواسطة روح السيف الخالدة المهجور بوجه استياء. حملت آلة القانون في يديها كما قالت بتردد كبير ، “سيدي!”
أصبح كوانغ تيانيو حذرًا أخيرًا. لم يستطع أن يفسد مثل هذه المهمة البسيطة!
كانت روح سيف الخالدة المهجور راضية عن نفسها ولكنها مليئة بخيبة الأمل ، وتتصرف كما لو كان من المؤسف أنه لم يستطع كسر آلة القانون.
الكمائن المتعددة والطبقات على طبقات من التشكيلات كانت فقط لهذه الضربة.
من بين العناصر الخمسة الثمينة لخالد المطلقات الخمس ، كان لا جدال في أن السيف الخالد المهجور احتل المرتبة الأولى من حيث القوة التدميرية.
غطت ستائر فوق ستائر القصر.
على عكس آلة القانون والشطرنج وفن الخط والرسم ، كان السيف وحده أداة للذبح. مهما كان قبيحًا أو ملتويًا ، فقد كان سيفًا ثميناً طالما أنه قادر على قتل العدو. من الواضح جدًا أن روح سيف الخالد المهجور قد هدد هؤلاء “الرفاق” في مرات عديدة في الماضي. لقد بنى بالفعل سمعة سيئة معهم بالفعل.
إذا كان أي شخص آخر ، حتى لو كان يمتلك القوة المطلقة ، فسيكافح من أجل جعل روح الة الفانون التموج الأخضر تخضع لهم إذا لم يتمكنوا من الحصول على اعترافها. إذا حاولوا استخدام القوة ، فمن المحتمل أن تموت على أن تلطخ.
تنهد ملك شجرة بانيان العظيم. كما يبدو الآن ، كان الانضمام إلى العالم خطأً فادحًا. كان من الأفضل له الارتقاء منذ زمن طويل.
سواء كان ملك شجرة بانيان العظيم في الجنوب أو البلاط الإمبراطوري لشيا العظمى في الشمال ، لم يكن أي منهما يستحق اهتمامه. في الواقع ، حتى هدفه الرئيسي في رحلته ، خليفة العظم الأبيض ، يمكنه قتله بسهولة.
ومع ذلك ، ضد “صديق قديم” مثل روح سيف الخالد المهجور ، لم تكن روح الة الفانون التموج الأخضر جريئة بما يكفي للقيام بذلك. كانت تمتلك قلبًا من آلة القانون ، لذلك كانت ذكية جدًا. لقد فهمت أن الجدال مع رجل مجنون لن يؤدي بها إلى أي مكان. في وقت كهذا ، كان من الأفضل لها أن تتراجع بفخرها عن الهلاك بدلاً من أن تلطخ!
“وريث العظم الأبيض! أنت بالتأكيد جميلة. يا للشفقة!”
ومع ذلك ، ما زالت لا تستطيع إلا أن تسأل شياو آن ، “هل تعرف كيف تعزفين آلة القانون؟” لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية تمكنها من إخضاع سيف الانحراف. حتى خالد المطلقات الخمس في ذلك الوقت لم يتمكن من جعل روح سيف الانحراف يتصرف بطاعة. بالطبع ، لم يأخذ خالد المطلقات الخمس سيفًا كان من المقرر أن يتخلى عنه على محمل الجد أيضًا ، لذلك لم يبذل الكثير من الجهد لإبقائه تحت السيطرة.
تحمل المبنى الذي كانت تقف فيه شياو آن العبء الأكبر للهجوم، وتحول إلى أرض فارغة. ظهر أخدود في الموقع الأصلي للمبنى ، حيث كانت مشاهد الأقاليم التسع مرئية بالفعل داخل الأخاديد. كما اتضح ، فإن القطع من وقت سابق كانت فقط الأضرار الجانبية المتبقية بعد أن فتح هذا المكان بالقوة.
” لا.” وضعت شياو آن يدها على آلة القانون، فاندفع لهب سمادهي للعظم الأبيض.
“حسنا إذاً!” قبلت روح الة الفانون التموج الأخضر هذا بلا حول ولا قوة.
ومض الغضب على وجهه. لم يكن رد الفعل العنيف من العالم مزحة. إذا لم يتعامل معها بشكل صحيح ، فسيكون ذلك موتًا مؤكدًا. حتى عندما نزل الخالدون الحقيقيون والآلهة الحقيقية، لا يمكنهم مواجهة العالم بشكل مباشر. وإلا فلن يكون هناك سبب لإرساله إلى هنا.
بمجرد أن قامت شياو آن بصقل الة القانون التموج الأخضر، تم تقسيم أحد المباني العظيمة داخل مجموعة الهياكل إلى نصفين بشرطة مائلة واحدة.
حتى دون انتظار الرد من التموج الأخضر، رفع سيفه وأشار إلى آلة القانون بطريقة تهديدية.
كانت فرصها في البقاء على قيد الحياة ضئيلة للغاية ، لكن لم يكن هناك خوف ، فقط شعور عميق بالأسف.
لولا روح سيف الروح الخالد المهجور الذي خدم كمرشد خائن ، لكان هذا هو المدخل الرئيسي لمقبرة الة القانون.
كأشياء اعتز بها خالد المطلقات الخمس ذات يوم ، كانوا في الأساس مألوفين بقدر ما يمكن أن يكونوا مع بعضهم البعض.
جلست امرأة بملابس القصر ذات اللون الأخضر الداكن بسلام وتعزف على آلة القانون. كانت أصابعها نحيلة وهي تضغط على الأوتار على مهل. استمرت الموسيقى في الهواء مثل أغاني الطبيعة.
ارتفعت هالة النصل وأطلقت صفيرًا ، واخترقت عشرات المباني قبل أن تتوقف. رفعت الرياح العاتية ملابس شياو آن ، مما جعلها تنظر إلى الوراء.
أشار السيف الخالد المهجور إلى شياو آن. “هذا سيدي الجديد. أسرع واقبليها على أنها سيدك أيضًا! إذا لم تقم بذلك ، فسأقوم باختراق آلة القانون القذرة على الفور! ” عندما قال ذلك ، صفع شفتيه. “لقد كنت أرغب في القيام بذلك لفترة طويلة جدًا!”
وقفت كوانغ تيانيو فوق الأنقاض والتقى بنظرتها من بعيد وهي تقف على قمة المباني.
ولكن بمجرد أن اقتربوا منه، فقدت قوانين العالم فعاليتها أيضًا ، كما لو كان نقطة عمياء.
“وريث العظم الأبيض! أنت بالتأكيد جميلة. يا للشفقة!”
اتخذ خطوة إلى الأمام قبل أن يتوقف فجأة مرة أخرى. اصطدم وتر من الة القانون بقدمه.
قبل أن يعرف ذلك ، كانت المساحة بأكملها مليئة بخيوط آلة القانون المتقاطعة.
ومع ذلك ، فإن آلهة الجثة والخالدين الأشباح الذين حكموا عالم الأشباح الجائعة كانوا مصممين تمامًا على الظهور منتصرين في هذه المعركة. حتى لو كان هناك قدر ضئيل من المخاطر ، فقد أرادوا القضاء عليه في مهده.
وسط الضحك المجنون ، ارتفع كوانغ تيانيو واندفع عبر الضباب حتى وصل إلى نهاية السماء.
ضغطت شياو آن على الة القانون التموج الأخضر بكلتا يديها بقوة ، دون أي تقنية مناسبة لألة القانون. لقد استخدمت حركة واحدة فقط لدفع القوة التدميرية لمقبرة الة القانون إلى الحد الأقصى.
مع قعقعة ، تم اختراق قبر فن الخط!
لقد فهمت أيضًا أن لديها فرصة واحدة فقط.
كانت اللوحات مختلفة. يمكن فقط الإعجاب بهم وعدم استخدامها ، لذلك كان لديهم تصرف خاص بهم ، ناهيك عن حقيقة أن خالد المطلقات الخمس قد رسم تنينًا. على هذا النحو ، لم يكن ليقبل أبدًا تهديدات سيف الخالد المهجور.
كانت فرصها في البقاء على قيد الحياة ضئيلة للغاية ، لكن لم يكن هناك خوف ، فقط شعور عميق بالأسف.
اندفعت كل الأوتار معًا ، مما أدى إلى فوضوى.
“نادني الجد الانحراف!” قص روح سيف الخالد المهجور لحيته.
كانت الخيوط متشابكة حول كوانغ تيانيو طبقة تلو الأخرى كما لو كانت تحاول نسج شرنقة عظيمة.
تحمل المبنى الذي كانت تقف فيه شياو آن العبء الأكبر للهجوم، وتحول إلى أرض فارغة. ظهر أخدود في الموقع الأصلي للمبنى ، حيث كانت مشاهد الأقاليم التسع مرئية بالفعل داخل الأخاديد. كما اتضح ، فإن القطع من وقت سابق كانت فقط الأضرار الجانبية المتبقية بعد أن فتح هذا المكان بالقوة.
بضربة من نصله ، تحولت المباني التي لا تعد ولا تحصى إلى غبار ، وتقطعت الخيوط معًا.
تحمل المبنى الذي كانت تقف فيه شياو آن العبء الأكبر للهجوم، وتحول إلى أرض فارغة. ظهر أخدود في الموقع الأصلي للمبنى ، حيث كانت مشاهد الأقاليم التسع مرئية بالفعل داخل الأخاديد. كما اتضح ، فإن القطع من وقت سابق كانت فقط الأضرار الجانبية المتبقية بعد أن فتح هذا المكان بالقوة.
ومع ذلك ، اختفت شياو آن. قال كوانغ تيانيو ، “كم هذا خبيث! هل تعتقدين أنه يمكنك استنفاد قوتي وكسب الوقت؟ ”
حتى أقوى المزارعين في عالم الأقاليم التسع لم يصلوا إلا إلى ذروة المحنة السماوية الثالثة ، عالم زراعة كامل بعيدًا عنه ، لذلك كان الاختلاف في القوة هو عوالم متباعدة أيضًا. علاوة على ذلك ، كانت هناك فجوة هائلة في القوة بين المحنة السماوية الثالثة والمحنة السماوية الرابعة في المقام الأول.
لم يكن ذلك غطرسة أو غرورًا ، بل ثقة مطلقة.
كان بإمكانه خداع قوانين العالم ، لكنه لم يستطع حتى استخدام خصلة من التشي الروحي من عالم الأقاليم التسع لتجديد قوته. كان عليه أن يعود إلى بوابة الأشباح الجائعة من أجل ذلك. يمكنه العودة إلى هنا في وقت قصير بسرعته ، لكن كان هناك الكثير من العيون تراقب من السماء الآن. بالتأكيد لم يستطع إذلال نفسه بهذا الشكل.
وقفت كوانغ تيانيو فوق الأنقاض والتقى بنظرتها من بعيد وهي تقف على قمة المباني.
“أود أن أرى أي مكان آخر ستهربين إليه بمجرد مغادرة هذا المكان.” ولكن بعد أن غادر قبر الة القانون، اتبع دليل النظرات في السماء ووصل إلى مكان آخر فارغ. “المزيد؟”
غطت ستائر فوق ستائر القصر.
مع تأرجح الفرشاة ، انطلقت جميع أعمال فن الخط في مقبرة فن الخط ، بما في ذلك المقاطع على الطاولة ، عبر الفجوة.
داخل كوخ من القش ، أمسك عالم بلحية كبيرة بفرشاة وكتب مقطع. كان أمامه وميض السيف ، وارتعدت الفرشاة في يده. صرخ ، “إنحراف!”
لقد استشعره ملك شجرة بانيان العظيم. لم يسبق له أن شهد مثل هذه الهالة المرعبة في الأقاليم التسع من قبل. لم يكن هذا شيئًا يمتلكه ملوك الجثة وملوك الأشباح. بفكرة ، انجرفت القوانين غير المرئية للعالم نحو مصدر الهالة مثل شبكة ضخمة.
في لحظة ، اندفع شخص عبر عاصفة ضربات فن الخط وشق طريقه إلى الكوخ.
“نادني الجد الانحراف!” قص روح سيف الخالد المهجور لحيته.
بعد فترة ، صقلت شياو آن الفرشاة. قامت بتدويرها عند طرف أصابعها ونظرت إلى أسفل. في المقطع ، “الإبحار السلس من عام إلى آخر ، أتمنى أن تسير كل الأشياء كما هو مخطط لها!” كان هناك لفافة أفقية أيضًا ، “تألقي يا نجوم الحظ!” ومع ذلك ، فإن آخر ضربة في “الحظ” تم جرها بشكل كبير.
كانت حواجب كوانغ تيانيو مجعدة بشدة. لمعت النجوم في عينيه. شكلت سماء الليل بأكملها رقعة شطرنج ، وكانت النجوم المتلألئة عبارة عن قطع شطرنج.
مع قعقعة ، تم اختراق قبر فن الخط!
وسط الضحك المجنون ، ارتفع كوانغ تيانيو واندفع عبر الضباب حتى وصل إلى نهاية السماء.
مع تأرجح الفرشاة ، انطلقت جميع أعمال فن الخط في مقبرة فن الخط ، بما في ذلك المقاطع على الطاولة ، عبر الفجوة.
في غمضة عين ، تغلب على عشرات من الألعاب. أصبح صبره أكثر نفادًا عندما صاح قائلاً: “خليفة العظم الأبيض ، توقف عن الصمود وتعالي للموت!”
في لحظة ، اندفع شخص عبر عاصفة ضربات فن الخط وشق طريقه إلى الكوخ.
كان كوخ بالقش فارغًا بالفعل الآن.
أثار كوانغ تيانيو حاجبًا وأصبح غاضبًا. لم يعتقد أبدًا أن مثل هذا الامر التافه سيأخذ منه الكثير من الجهد!
كان قبر الشطرنج بأكمله عبارة عن رقعة شطرنج ضخمة. قطع سوداء وبيضاء متناثرة في جميع أنحاء المكان ، وتشكل سلسلة من الألعاب النهائية. كانت كل لعبة على حدة تشبه التشكيل ، وتتغير وتتطور باستمرار.
اندفع بحر الدم اللامحدود بشكل مضطرب عندما ركب جيش من الهياكل العظمية ، قوامه مليون شخص ، الأمواج وحاول ابتلاعه.
أصبح كوانغ تيانيو حذرًا أخيرًا. لم يستطع أن يفسد مثل هذه المهمة البسيطة!
كان لروح الشطرنج قبعة طويلة بيضاء وسوداء وأردية طويلة بيضاء. كانت ملامح وجهه حساسة مثل ملامح المرأة. لقد حاول انتظار سيده هنا ، لاعب شطرنج عبقري يمكنه حل جميع ألعابه النهائية. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان قد استسلم بالفعل لنصل السيف الخالد المهجور ووجهه شاحب.
لم يكن ذلك غطرسة أو غرورًا ، بل ثقة مطلقة.
قال روح السيف الخالد المهجور ، “هؤلاء الثلاثة جميعهم يسهل التعامل معهم. إذا كان ذلك التنين المزيف بدلاً من ذلك ، فسأضطر إلى اختراقه وتحويله إلى أشلاء! ”
قال روح السيف الخالد المهجور ، “هؤلاء الثلاثة جميعهم يسهل التعامل معهم. إذا كان ذلك التنين المزيف بدلاً من ذلك ، فسأضطر إلى اختراقه وتحويله إلى أشلاء! ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ربما كانوا جميعًا ملزمين بتصرفاتهم المتأصلة. كانت آلة القانون والشطرنج والفرشاة والسيف كلها ليستخدمها الناس. بصرف النظر عن السيف الخالد المهجور الخائن ، كانت روح الة القانون وروح الشطرنج وروح الفرشاة تنتظر سيدًا مناسبًا ، لذلك كان من السهل نسبيًا فرضها على الخضوع.
أمسك مسبحة الصلاة بيده اليسرى ونزعها بقوة بينما كان يهز نصله بيده اليمنى وصد السيف الخالد المهجور.
كانت اللوحات مختلفة. يمكن فقط الإعجاب بهم وعدم استخدامها ، لذلك كان لديهم تصرف خاص بهم ، ناهيك عن حقيقة أن خالد المطلقات الخمس قد رسم تنينًا. على هذا النحو ، لم يكن ليقبل أبدًا تهديدات سيف الخالد المهجور.
“بمجرد سقوط هذا المكان أيضًا ، لن يتبقى لنا مكان نذهب إليه!”
زرعت شياو آن راية بحر الدم في لوحة الشطرنج بصمت وقامت بتجميع تشكيل شيطان الهيكل العظمي. لقد جعلت روح السيف الخالد المهجور يتحكم في تشكيل السيف ووضعت آلة القانون والفرشاة بجانبها حتى يتمكنوا أيضًا من مساعدتها.
شياو آن لم تقل شيئًا لأنها شددت قبضتها حول سيف ذبح بوذا !
“وريث العظم الأبيض! أنت بالتأكيد جميلة. يا للشفقة!”
نعم ، لم يكن هناك المزيد من مسارات التراجع!
كانت فرصها في البقاء على قيد الحياة ضئيلة للغاية ، لكن لم يكن هناك خوف ، فقط شعور عميق بالأسف.
حتى الكلمات التي قالها كانت تفوح منها رائحة نبرة المنحرف.
“أنت… إنحراف!”
أنا آسف يا تشينغشان. سوف أخلف وعدنا. قد لا أكون قادرة على مرافقتك إلى ما بعد السماوات التسع!
ارتجفت رقعة الشطرنج. قبر الشطرنج قد تم اختراقه!
مع تأرجح الفرشاة ، انطلقت جميع أعمال فن الخط في مقبرة فن الخط ، بما في ذلك المقاطع على الطاولة ، عبر الفجوة.
كانت حواجب كوانغ تيانيو مجعدة بشدة. لمعت النجوم في عينيه. شكلت سماء الليل بأكملها رقعة شطرنج ، وكانت النجوم المتلألئة عبارة عن قطع شطرنج.
وسط الضحك المجنون ، ارتفع كوانغ تيانيو واندفع عبر الضباب حتى وصل إلى نهاية السماء.
كانت موسيقى آلة القانون فوضوية ، وأطلقت كمينًا من جميع الجهات. وأثارت حلقات الجرس التي لا يمكن تمييزها تقريبًا روحه أيضًا.
لسوء الحظ ، مقارنة بحل هذه الألغاز ببطء ، فقد فضل سحقها بقوة مطلقة. قطع سماء الليل بضربة مائلة واحدة ، لكن لوحة أخرى استبدلت بها.
كانت روح سيف الخالدة المهجور راضية عن نفسها ولكنها مليئة بخيبة الأمل ، وتتصرف كما لو كان من المؤسف أنه لم يستطع كسر آلة القانون.
ستة وثلاثون خرزة نزلت من فوق. مائة وتسعة وثلاثون من السيوف العظمية متقاطعة ومنسوجة معًا.
في غمضة عين ، تغلب على عشرات من الألعاب. أصبح صبره أكثر نفادًا عندما صاح قائلاً: “خليفة العظم الأبيض ، توقف عن الصمود وتعالي للموت!”
صاحت روح الشطرنج ، “لقد أوشكت على النفاد من ألعاب النهاية! سيدي ، من هو عدوك فقط؟ كيف هم أقوياء جدا !؟ ”
شياو آن لم تقل شيئًا لأنها شددت قبضتها حول سيف ذبح بوذا !
على اللوح ، اشتبك الجانبان مثل ساحة معركة قديمة بين جيوش الآلاف. تم القبض عليه فيه على الفور.
دمر كوانغ تيانيو آخر “سماء الليل”. فجأة ، لمست قدميه أرضية صلبة. لقد وقف على رقعة شطرنج ضخمة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
على اللوح ، اشتبك الجانبان مثل ساحة معركة قديمة بين جيوش الآلاف. تم القبض عليه فيه على الفور.
اطل على الأقاليم التسع. حتى تحت أنظار العيون التي لا تعد ولا تحصى ، لم يشعر بالخوف. تمتم في نفسه ، “هذه أرضي!”
كانت موسيقى آلة القانون فوضوية ، وأطلقت كمينًا من جميع الجهات. وأثارت حلقات الجرس التي لا يمكن تمييزها تقريبًا روحه أيضًا.
ضغطت شياو آن على الة القانون التموج الأخضر بكلتا يديها بقوة ، دون أي تقنية مناسبة لألة القانون. لقد استخدمت حركة واحدة فقط لدفع القوة التدميرية لمقبرة الة القانون إلى الحد الأقصى.
اندفع بحر الدم اللامحدود بشكل مضطرب عندما ركب جيش من الهياكل العظمية ، قوامه مليون شخص ، الأمواج وحاول ابتلاعه.
“أنت… إنحراف!”
كانت إحدى عينيه مفتوحة على مصراعيها، بينما الآخر مغمض. كان كتفه الأيسر مرفوعاً عالياً وكتفه الأيمن هابطة. كان يشبه الشاب في المظهر ، ولم يكن قبيحًا تمامًا ، لكنه كان ينبعث منه رائحة غريبة ملتوية. حتى ملابسه لم تناسبه على الإطلاق.
ستة وثلاثون خرزة نزلت من فوق. مائة وتسعة وثلاثون من السيوف العظمية متقاطعة ومنسوجة معًا.
جلست امرأة بملابس القصر ذات اللون الأخضر الداكن بسلام وتعزف على آلة القانون. كانت أصابعها نحيلة وهي تضغط على الأوتار على مهل. استمرت الموسيقى في الهواء مثل أغاني الطبيعة.
كانت المذبحة اللانهائية لمليارات الأرواح من أجل هذه المعركة فقط!
امتص كوانغ تيانيو نفسا عميقا. ظهرت أنيابه. ارتفعت هالته ، دافعة رياح الغلاف الجوي التي لا نهاية لها. للحظة ، هبت الريح والغيوم مثل شرير شرس لا يمكن إيقافه نزل على العالم. ومع ذلك ، أشرقت عيونه بنور ذهبي باهت ، مما أعطى هالة من الطبيعة الإلهية.
أثار كوانغ تيانيو حاجبًا وأصبح غاضبًا. لم يعتقد أبدًا أن مثل هذا الامر التافه سيأخذ منه الكثير من الجهد!
أصبح كوانغ تيانيو حذرًا أخيرًا. لم يستطع أن يفسد مثل هذه المهمة البسيطة!
ومع ذلك ، فإن آلهة الجثة والخالدين الأشباح الذين حكموا عالم الأشباح الجائعة كانوا مصممين تمامًا على الظهور منتصرين في هذه المعركة. حتى لو كان هناك قدر ضئيل من المخاطر ، فقد أرادوا القضاء عليه في مهده.
ومض ضوء ذهبي في عينيه ، مثبتًا روحه. بدوس قوي ، ارتجفت رقعة الشطرنج بأكملها وألقيت قطع الشطرنج في الهواء. سمح لسيوف العظام الصغيرة بضرب جسده ، مما أدى إلى سلسلة من الاصطدامات. تشكيل السيف الذي كان من الممكن أن يقتل ملوك العفريت فشل في الواقع في إلحاق الضرر به على الإطلاق.
بضربة سيفه افترق بحر الدم. شعر فجأة بضيق رقبته. لفت خرزات صلاة الجمجمة بإحكام حوله ، وتحولت إلى هياكل عظمية صغيرة تضغط عليه بشدة ، وتجره في الهواء.
مع وميض ، اخترق السيف الخالد المهجور في الهواء ، ونزل فوقه مباشرة.
أمسك مسبحة الصلاة بيده اليسرى ونزعها بقوة بينما كان يهز نصله بيده اليمنى وصد السيف الخالد المهجور.
فهم كوانغ تيانيو ما كان يحدث بفكر بسيط. كما اتضح ، كانت منطقة مرتبطة بالعالم، شيء أقرب إلى عالم سري.
في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية بيضاء بصمت من بحر الدماء ، ووصلت من ورائه. السيف اخترق في الهواء!
الكمائن المتعددة والطبقات على طبقات من التشكيلات كانت فقط لهذه الضربة.
كان قبر الشطرنج بأكمله عبارة عن رقعة شطرنج ضخمة. قطع سوداء وبيضاء متناثرة في جميع أنحاء المكان ، وتشكل سلسلة من الألعاب النهائية. كانت كل لعبة على حدة تشبه التشكيل ، وتتغير وتتطور باستمرار.
سيف ذبح بوذا !
بمجرد أن قامت شياو آن بصقل الة القانون التموج الأخضر، تم تقسيم أحد المباني العظيمة داخل مجموعة الهياكل إلى نصفين بشرطة مائلة واحدة.
ترجمة: zixar
ارتجفت رقعة الشطرنج. قبر الشطرنج قد تم اختراقه!
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
