القليل عن شياو آن - قبر اللوحة (4)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
يجب أن يكون حرق ثلاثين بالمائة من الحياة في هذا العالم كافيًا لقمع برج الأشباح…
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه بحساباتها. ومع ذلك ، بمجرد أن تبدأ بذلك ، فإن السبعين في المائة المتبقية سيبدون بالتأكيد مقاومة عنيفة. كان ملك شجرة بانيان العظيم قد احتل بالفعل ست أقاليم وكان مصممًا على أن يصبح إله الأقاليم التسع ، لذلك كان سيعارضها بكل تأكيد بكل ما لديه. مقارنةً بذلك ، كان من الأفضل حرقه حتى يصبح رماداً.
كان ملك شجرة بانيان العظيم ضخمًا. نسجت فروعه وجذوره في كل مكان ، لذلك كان منيعًا تقريبًا في الأقاليم التسع. ومع ذلك ، كان أيضًا عرضة لسيف ذبح بوذا ، لذلك لا ينبغي أن يكون من الصعب جدًا التعامل معه. بحساباته ، لا بد أنه أدرك ذلك أيضًا.
كانت تأمل أن يفعل كل شيء في حدود قدراته لإنزال برج الأشباح ، أو أن لي تشينغشان سوف يطير بالتأكيد في حالة من الغضب بمجرد عودته.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ومع ذلك ، حتى لو أغضبه ، كان عليها أن تفعل هذا!
“إذا قلت لن أفعل ، هل ستصدقينني؟” قال ملك التنين لبحر الحبر.
“إذن هذا هو قبر اللوحة!”
ما زالت لا تستطيع المغادرة قبل أن يعود.
“لن أعارض كلاكما مرة أخرى أبدًا.”
“وعد تشينغشان لي قد تم الوفاء به بالفعل. لقد حصلت على مخطوطات العجائب المائة للمعلم الكبير دونغ. هناك العديد من المخاطر في قبر اللوحة ، لذا عليك فقط أن تذهبي! ”
كان هناك معبد قديم يقع في أعماق الجبال. غطت الأوراق الحمراء الخطوات.
“إذن هذا هو قبر اللوحة!”
الآن فقط أدرك تشو دانكينغ أن كل شيء من حولهم كان في الواقع لوحات. كانت ألسنة اللهب على بعد بوصات فقط منه ، لكنه لم يشعر بأي حرارة على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، بدأ دمه يسخن قليلاً ، وكان ذلك إحساسًا ممتعًا للغاية.
وقف تشو دانكينغ أمام المعبد مندهشا. فجأة نظر إلى الوراء واكتشف بدهشة أنها تقف خلفه بصمت. تطابقت أرديتها الرهبانية ذات اللون الرمادي المزرق مشهد المعبد القديم للغاية ، لكن تعبيرها لن يتطابق أبدًا مع أي مشهد. كانت تحمل في يدها سيفًا غريبًا ملتويًا ، يتعارض مع المشهد أكثر لسبب ما.
كان السيف الخالد المهجور ملتويًا ومشوهًا بالضوء ، وتحطم المشهد المحيط على الفور ، غير قادر على لمسها.
“وعد تشينغشان لي قد تم الوفاء به بالفعل. لقد حصلت على مخطوطات العجائب المائة للمعلم الكبير دونغ. هناك العديد من المخاطر في قبر اللوحة ، لذا عليك فقط أن تذهبي! ”
“زميل ، أنت فخور جدًا للكذب. حتى لو كانت كذبة ، فإنها ستحسب”. قالت شياو آن.
“هيه ، شقي يتحدث بشكل كبير جدًا. ما مدى خطورة هذا المكان القذر؟ بمجرد أن نرى ذلك التنين المزيف ، قم بقطعه عدة مرات ، وستفهم من هو الأكثر خطورة “. أطلق روح السيف الخالد المهجور ضحكة غريبة وحادة ، محطمة تمامًا البيئة المحيطة الهادئة.
ترجمة: zixar
تغير تعبير تشو دانكينغ بشكل جذري. لوت شياو آن إصبعها ونفضت السيف برفق ، وسقطت روح السيف الخالد المهجور على الفور.
يجب أن يكون حرق ثلاثين بالمائة من الحياة في هذا العالم كافيًا لقمع برج الأشباح…
“فقط عندما تغادر قبر اللوحة بأمان سيكتمل الوعد.”
” حسنًا إذن!” مشى تشو دانكينغ على الأوراق الحمراء وصعد الدرج.
نظر إليها تشو دانكينغ بعمق ومرر اللوحة.
“إذن هذه هي نواياك الحقيقية!”
شياو آن تبعته من الخلف. عندما وطأت قدمها الدرج الأول، تفرق الدرج فجأة مثل الدخان. قفزت أشجار القيقب ذات اللون الأحمر الناري على الجانبين إلى ألسنة اللهب الحقيقية واكتسحتها.
رنت صرخة تنين عبر الصحراء بينما ارتفع تنين الحبر في الهواء. لم يعد قبر اللوحة موجودًا ، بعد أن اندمج معه.
“إذن هذا هو قبر اللوحة!”
الآن فقط أدرك تشو دانكينغ أن كل شيء من حولهم كان في الواقع لوحات. كانت ألسنة اللهب على بعد بوصات فقط منه ، لكنه لم يشعر بأي حرارة على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، بدأ دمه يسخن قليلاً ، وكان ذلك إحساسًا ممتعًا للغاية.
ذلك الدرج فصل عالمين.
لم يسعه إلا التوقف ونظر إلى الوراء بقلق.
وقفت شياو آن في الهواء الفارغ بثبات ، دون أي عاطفة كما لو لم يحدث شيء على الإطلاق.
غرق ملك التنين لبحر الحبر في أفكاره. فقط الغيوم الداكنة نمت أكثر سمكا وسمكا.
مع قعقعة ، انطلق صاعقة من البرق عبر السماء. بدأت السحب المظلمة تتجمع في طبقات. كانت عاصفة على وشك الانفجار.
كان السيف الخالد المهجور ملتويًا ومشوهًا بالضوء ، وتحطم المشهد المحيط على الفور ، غير قادر على لمسها.
كان السيف الخالد المهجور في الأصل هو حاكم قبر السيف ، وكان مسار السيف مساراً للذبح. كانت قوتها التدميرية وفتكها أكبر بكثير من أي شيء يمكن أن يضاهيه قبر اللوحة.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه بحساباتها. ومع ذلك ، بمجرد أن تبدأ بذلك ، فإن السبعين في المائة المتبقية سيبدون بالتأكيد مقاومة عنيفة. كان ملك شجرة بانيان العظيم قد احتل بالفعل ست أقاليم وكان مصممًا على أن يصبح إله الأقاليم التسع ، لذلك كان سيعارضها بكل تأكيد بكل ما لديه. مقارنةً بذلك ، كان من الأفضل حرقه حتى يصبح رماداً.
“لست بحاجة إلى حمايتك. أتوسل إليك يا شياو آن. فقط اذهبي!”
ترجمة: zixar
كان تشو دانكينغ مضطربًا. طوى يديه وانحنى لأنه أراد حماية قبر اللوحة هذا. كل قطعة هنا ، سواء كانت أزهارًا أو أشجارًا ، كانت لوحة شهيرة ، ومع ذلك فقد تم تمزيقها بالفعل بلا قلب. لقد جعل قلبه ينزف.
مع قعقعة ، تحطمت اللوحة الجدارية ، وارتفع تنين حبري.
“تنهد ، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيالكم حقًا!”
شياو آن لم تقل شيئًا ، لكنها لم تكن تنوي المغادرة.
“لن أعارض كلاكما مرة أخرى أبدًا.”
وقف تشو دانكينغ أمام المعبد مندهشا. فجأة نظر إلى الوراء واكتشف بدهشة أنها تقف خلفه بصمت. تطابقت أرديتها الرهبانية ذات اللون الرمادي المزرق مشهد المعبد القديم للغاية ، لكن تعبيرها لن يتطابق أبدًا مع أي مشهد. كانت تحمل في يدها سيفًا غريبًا ملتويًا ، يتعارض مع المشهد أكثر لسبب ما.
بدأ قبر اللوحة في الارتفاع. شارك المزيد من المناظر الطبيعية في الهجوم ، لكن السيف الخالد المهجور قضى على كل شيء.
“تنهد ، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيالكم حقًا!”
التقت عيونهم. كان أحدهما خالي ، بينما كان الزوج الآخر فارغًا. كان الخالي مع العاطفة ، لكن الفراغ كان بلا عاطفة حقًا.
لم يجرؤ تشو دانكينغ على البقاء هنا لفترة أطول. ركض إلى الأمام بشكل يائس حيث تبعه شياو آن بخطى ثابتة. مزق السيف الخالد المهجور جميع العوائق ، وفتح حفرة فارغة بالقوة.
يجب أن يكون حرق ثلاثين بالمائة من الحياة في هذا العالم كافيًا لقمع برج الأشباح…
كان تشو دانكينغ قد استنفد بالفعل كل شيء بداخله بهاتين الرسمتين من الفرشاة. وبينما كان العالم يدور من حوله ، سقط مباشرة في الصحراء الكبرى حيث سيطر الليل بالفعل. كل ما رآه كان شكل تنين يتعرج في السراب الملون. مع كل تعرج ، أصبح أكبر. في البداية ، كان لا يزال بإمكانه رؤية جسده بالكامل ، لكن في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى رؤية حراشف ونصف مخلب.
في عمق غرفة التأمل ، تتباين الأزهار والأشجار مع جدارية بيضاء ثلجية. طار تنين حبر هناك ، على وشك التحليق.
“لست بحاجة إلى حمايتك. أتوسل إليك يا شياو آن. فقط اذهبي!”
“وعد تشينغشان لي قد تم الوفاء به بالفعل. لقد حصلت على مخطوطات العجائب المائة للمعلم الكبير دونغ. هناك العديد من المخاطر في قبر اللوحة ، لذا عليك فقط أن تذهبي! ”
رآها تشو دانكينغ من بعيد وصرخ بأعلى صوته ، “سيدي!”
“هيه ، ذلك العجوز الأعمى. لماذا لا نقطعه فقط! ”
ضحكت روح السيف الخالد المهجور ، لذلك أخفته شياو آن. امام هذه اللوحة الجدارية ، استقرت البيئة المحيطة فجأة ، ولم تعد تشن هجومًا غاضبًا عليها.
لم يسعه إلا التوقف ونظر إلى الوراء بقلق.
شياو آن لم تقل شيئًا ، لكنها لم تكن تنوي المغادرة.
انحنى تشو دانكينغ أمام الجدارية. أخفض التنين الحبر رأسه كما لو كان ينظر إليه ، إلا أن عينيه كانتا فارغتين. كان الحبر من حوله خافتًا جدًا. لم تؤد المعركة في بحر الحبر إلى جسده الحقيقي ، لكن كان لها تأثير كبير عليه.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
قال بصرامة ، “دانكينغ ، أنت هنا.” ثم نظر إلى شياو آن. “ماذا لديك لتقوليه؟”
“لست بحاجة إلى حمايتك. أتوسل إليك يا شياو آن. فقط اذهبي!”
“لدي سؤال واحد فقط. هل ستستمر في معارضتنا بمجرد أن تتحرر؟ ”
ضغطت شياو آن على سيف ذبح بوذا مرة أخرى. كان إنقاذ العدو من أجل الوفاء بوعده أمرًا سيفعله لي تشينغشان ، لكنها لم تفعل ذلك. عند الحديث عن ذلك ، فإنها لن تكمل الوعد بنجاح إلا بعد مغادرة تشو دانكينغ قبر اللوحة بأمان.
“إذن هذه هي نواياك الحقيقية!”
“فقط عندما تغادر قبر اللوحة بأمان سيكتمل الوعد.”
وقفت تشو دانكينغ بينها وبين اللوحة الجدارية ، محدقًا فيها بشراسة.
“إذن هذا هو قبر اللوحة!”
“دانكينغ ، تراجع ،” أمر ملك التنين لبحر الحبر بطريقة كريمة.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“نعم سيدي!” على الرغم من إحجامه ، لم يستطع تشو دانكينغ سوى التنحي جانباً.
“إذا قلت لن أفعل ، هل ستصدقينني؟” قال ملك التنين لبحر الحبر.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه بحساباتها. ومع ذلك ، بمجرد أن تبدأ بذلك ، فإن السبعين في المائة المتبقية سيبدون بالتأكيد مقاومة عنيفة. كان ملك شجرة بانيان العظيم قد احتل بالفعل ست أقاليم وكان مصممًا على أن يصبح إله الأقاليم التسع ، لذلك كان سيعارضها بكل تأكيد بكل ما لديه. مقارنةً بذلك ، كان من الأفضل حرقه حتى يصبح رماداً.
“فقط عندما تغادر قبر اللوحة بأمان سيكتمل الوعد.”
“زميل ، أنت فخور جدًا للكذب. حتى لو كانت كذبة ، فإنها ستحسب”. قالت شياو آن.
يجب أن يكون حرق ثلاثين بالمائة من الحياة في هذا العالم كافيًا لقمع برج الأشباح…
غرق ملك التنين لبحر الحبر في أفكاره. فقط الغيوم الداكنة نمت أكثر سمكا وسمكا.
“بعبارة أخرى ، هل تريدين إجباري على الموافقة على أنني لن أعارض كلاكما مرة أخرى؟”
مع قعقعة ، انطلق صاعقة من البرق عبر السماء. بدأت السحب المظلمة تتجمع في طبقات. كانت عاصفة على وشك الانفجار.
وقف تشو دانكينغ أمام المعبد مندهشا. فجأة نظر إلى الوراء واكتشف بدهشة أنها تقف خلفه بصمت. تطابقت أرديتها الرهبانية ذات اللون الرمادي المزرق مشهد المعبد القديم للغاية ، لكن تعبيرها لن يتطابق أبدًا مع أي مشهد. كانت تحمل في يدها سيفًا غريبًا ملتويًا ، يتعارض مع المشهد أكثر لسبب ما.
شعر تشو دانكينغ بضيق شديد. كان يعرف كيف كان سيده فخوراً ومتحفظًا ولن يوافق أبدًا على أي تهديدات ، ولكن في ظل هذه الظروف ، لم يكن بالتأكيد خصم عدو بوذا. لم يتخيل أبدًا أن كل جهوده ستنتهي بالمناجاة بحياة سيده.
مع قعقعة ، انطلق صاعقة من البرق عبر السماء. بدأت السحب المظلمة تتجمع في طبقات. كانت عاصفة على وشك الانفجار.
كانت الفرشاة صامتة وهو يرسم مرتين.
“الحياة والموت مجرد شؤون عادية. لا يمكنك تسميته إجبار. ملك التنين حر في الاختيار ، لكني آمل أن أتمكن من تجنب معركة “.
أطلق تنهيدة عميقة من الارتياح والتفت نحو اللوحة الجدارية. كان بالفعل يحمل فرشاة في يده. قام بتقطير قطرة دم على رأس الفرشاة وجلبها نحو اللوحة الجدارية.
“لماذا؟”
“آمل ألا تنسيه!”
“إذا قتلتك ، سيحاول تلميذك بالتأكيد الانتقام لك. سأقتله أيضًا ، لكنه صديق تشينغشان. ما لم يكن لدي خيار آخر ، لا أريد أن أفعل ذلك أيضًا “. في الواقع ، كان هناك سبب آخر. لا يمكن “أكل” اللوحات.
انحنى تشو دانكينغ أمام الجدارية. أخفض التنين الحبر رأسه كما لو كان ينظر إليه ، إلا أن عينيه كانتا فارغتين. كان الحبر من حوله خافتًا جدًا. لم تؤد المعركة في بحر الحبر إلى جسده الحقيقي ، لكن كان لها تأثير كبير عليه.
غرق ملك التنين لبحر الحبر في أفكاره. فقط الغيوم الداكنة نمت أكثر سمكا وسمكا.
حدق تشو دانكينغ في لفائف العجائب المائة على الأرض. كان مذهولاً. كان هذا ما يقرب من مائة لوحة غامضة على مستوى الكنز ، ومع ذلك فقد ألقتها له. تركته يبتسم بسخرية. هل كانت تقلد لي تشينغشان ، لتضمن سداد جميع ديونها؟
التقت عيونهم. كان أحدهما خالي ، بينما كان الزوج الآخر فارغًا. كان الخالي مع العاطفة ، لكن الفراغ كان بلا عاطفة حقًا.
“لست بحاجة إلى حمايتك. أتوسل إليك يا شياو آن. فقط اذهبي!”
تغير تعبير شياو آن قليلاً ، مثل تموج عبر بحيرة. تم لصق عيناها على اللوحة.
نظرًا لوجود مشاعر ، كان عليه أن يهتم ، تمامًا مثلما كان تلميذه مستعدًا للمخاطرة بحياته في أي وقت بدافع اهتمامه به ، تمامًا كما كان يهتم بحلمه بالارتفاع في السماء والسباحة في البحار.
كيف يمكن أن تنساه؟
“لست بحاجة إلى حمايتك. أتوسل إليك يا شياو آن. فقط اذهبي!”
في هذه الأثناء ، كان انعدام المشاعر غير دنيوي تقريبًا. كان في اللوحة ، لكن قلبه كان بالخارج. هذه الكلمات لا تشبه حتى تهديدًا ، لكنها تجسيد لنوع من القانون.
التقت عيونهم. كان أحدهما خالي ، بينما كان الزوج الآخر فارغًا. كان الخالي مع العاطفة ، لكن الفراغ كان بلا عاطفة حقًا.
أطلق ملك التنين لبحر الحبر الصعداء. “إذا قال لي تشينغشان شيئًا من هذا القبيل لي ، فسأقاومه مرة أخرى مهما كان الأمر!”
” تشينغشان لن يقول شيئًا من هذا القبيل.”
كانت الفرشاة صامتة وهو يرسم مرتين.
“لن أعارض كلاكما مرة أخرى أبدًا.”
أومأت شياو آن برأسها. بأرجحة سيفها ، قطعت قبر اللوحة وكانت على وشك المغادرة.
لم يجرؤ تشو دانكينغ على البقاء هنا لفترة أطول. ركض إلى الأمام بشكل يائس حيث تبعه شياو آن بخطى ثابتة. مزق السيف الخالد المهجور جميع العوائق ، وفتح حفرة فارغة بالقوة.
“انتظري. لقد خططت في الأصل لإعطاء تشينغشان هذه اللوحة باعتبارها شكر. أريد أن أعطيها لك بدلا من ذلك الآن “.
رآها تشو دانكينغ من بعيد وصرخ بأعلى صوته ، “سيدي!”
نظر إليها تشو دانكينغ بعمق ومرر اللوحة.
التقت عيونهم. كان أحدهما خالي ، بينما كان الزوج الآخر فارغًا. كان الخالي مع العاطفة ، لكن الفراغ كان بلا عاطفة حقًا.
ذلك الدرج فصل عالمين.
تغير تعبير شياو آن قليلاً ، مثل تموج عبر بحيرة. تم لصق عيناها على اللوحة.
كما اتضح ، كانت صورة لـ لي تشينغشان ، يقف هناك بشكل عرضي ويديه على وركيه.
“إذن هذا هو قبر اللوحة!”
“آمل ألا تنسيه!”
غرق ملك التنين لبحر الحبر في أفكاره. فقط الغيوم الداكنة نمت أكثر سمكا وسمكا.
عادت شياو آن إلى رشدها واتفقت معه على عجل قبل أن ترمي كومة من اللوحات. انجرفت إلى الشق.
حدق تشو دانكينغ في لفائف العجائب المائة على الأرض. كان مذهولاً. كان هذا ما يقرب من مائة لوحة غامضة على مستوى الكنز ، ومع ذلك فقد ألقتها له. تركته يبتسم بسخرية. هل كانت تقلد لي تشينغشان ، لتضمن سداد جميع ديونها؟
أطلق تنهيدة عميقة من الارتياح والتفت نحو اللوحة الجدارية. كان بالفعل يحمل فرشاة في يده. قام بتقطير قطرة دم على رأس الفرشاة وجلبها نحو اللوحة الجدارية.
كانت الفرشاة صامتة وهو يرسم مرتين.
مع قعقعة ، تحطمت اللوحة الجدارية ، وارتفع تنين حبري.
الآن فقط أدرك تشو دانكينغ أن كل شيء من حولهم كان في الواقع لوحات. كانت ألسنة اللهب على بعد بوصات فقط منه ، لكنه لم يشعر بأي حرارة على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، بدأ دمه يسخن قليلاً ، وكان ذلك إحساسًا ممتعًا للغاية.
اهتز قبر اللوحة بعنف. تحولت كل المناظر إلى ألوان سريعة الدوران مثل المشكال ، تتجمع نحو التنين القوي.
التقت عيونهم. كان أحدهما خالي ، بينما كان الزوج الآخر فارغًا. كان الخالي مع العاطفة ، لكن الفراغ كان بلا عاطفة حقًا.
كان تشو دانكينغ قد استنفد بالفعل كل شيء بداخله بهاتين الرسمتين من الفرشاة. وبينما كان العالم يدور من حوله ، سقط مباشرة في الصحراء الكبرى حيث سيطر الليل بالفعل. كل ما رآه كان شكل تنين يتعرج في السراب الملون. مع كل تعرج ، أصبح أكبر. في البداية ، كان لا يزال بإمكانه رؤية جسده بالكامل ، لكن في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى رؤية حراشف ونصف مخلب.
دخل شعاع من ضوء القمر إلى وسط الجبل المظلم الأجوف ، محددًا شكلها.
ضحكت روح السيف الخالد المهجور ، لذلك أخفته شياو آن. امام هذه اللوحة الجدارية ، استقرت البيئة المحيطة فجأة ، ولم تعد تشن هجومًا غاضبًا عليها.
في النهاية ، خرج رأس تنين ضخم متبوعًا بجسم نحيل. كما لو كانت مصبوغة بألوان السراب ، ظهرت أصباغ من الأسود المحبر ، لتضيف إلى النسيج.
عادت شياو آن إلى رشدها واتفقت معه على عجل قبل أن ترمي كومة من اللوحات. انجرفت إلى الشق.
وقفت تشو دانكينغ بينها وبين اللوحة الجدارية ، محدقًا فيها بشراسة.
رنت صرخة تنين عبر الصحراء بينما ارتفع تنين الحبر في الهواء. لم يعد قبر اللوحة موجودًا ، بعد أن اندمج معه.
كان تشو دانكينغ قد استنفد بالفعل كل شيء بداخله بهاتين الرسمتين من الفرشاة. وبينما كان العالم يدور من حوله ، سقط مباشرة في الصحراء الكبرى حيث سيطر الليل بالفعل. كل ما رآه كان شكل تنين يتعرج في السراب الملون. مع كل تعرج ، أصبح أكبر. في البداية ، كان لا يزال بإمكانه رؤية جسده بالكامل ، لكن في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى رؤية حراشف ونصف مخلب.
“إذن هذا هو قبر اللوحة!”
يمكن أن يرتفع التقليد المحاصر داخل اللوحة أخيرًا عبر العالم مثل تنين حقيقي.
اهتز قبر اللوحة بعنف. تحولت كل المناظر إلى ألوان سريعة الدوران مثل المشكال ، تتجمع نحو التنين القوي.
فتح الباب الحجري لمسكن تشينغ شياو.
وقف تشو دانكينغ أمام المعبد مندهشا. فجأة نظر إلى الوراء واكتشف بدهشة أنها تقف خلفه بصمت. تطابقت أرديتها الرهبانية ذات اللون الرمادي المزرق مشهد المعبد القديم للغاية ، لكن تعبيرها لن يتطابق أبدًا مع أي مشهد. كانت تحمل في يدها سيفًا غريبًا ملتويًا ، يتعارض مع المشهد أكثر لسبب ما.
دخل شعاع من ضوء القمر إلى وسط الجبل المظلم الأجوف ، محددًا شكلها.
” تشينغشان لن يقول شيئًا من هذا القبيل.”
“فقط عندما تغادر قبر اللوحة بأمان سيكتمل الوعد.”
المسكن الذي حفروه على محمل الجد في ذلك الوقت أصبح فظًا جدًا الآن.
رآها تشو دانكينغ من بعيد وصرخ بأعلى صوته ، “سيدي!”
انجرفت لأسفل ورفعت اللفافة ، ولمست اللوحة برفق.
لم يسعه إلا التوقف ونظر إلى الوراء بقلق.
حتى مع وجود عجائب العظام البيضاء والجمال الرائع ، لا تزال هناك مظاهر لم تستطع رؤيتها بالكامل والتخلص منها. جعدت حواجبها ورطبت عينيها.
في هذه الأثناء ، كان انعدام المشاعر غير دنيوي تقريبًا. كان في اللوحة ، لكن قلبه كان بالخارج. هذه الكلمات لا تشبه حتى تهديدًا ، لكنها تجسيد لنوع من القانون.
كان ضوء القمر صافياً. سقطت الدموع مثل المطر.
كان هناك معبد قديم يقع في أعماق الجبال. غطت الأوراق الحمراء الخطوات.
كيف يمكن أن تنساه؟
ترجمة: zixar
كانت تأمل أن يفعل كل شيء في حدود قدراته لإنزال برج الأشباح ، أو أن لي تشينغشان سوف يطير بالتأكيد في حالة من الغضب بمجرد عودته.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ذلك الدرج فصل عالمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
