نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 1205

بعد ستة عشر عامًا ، القاتل من الجنوب

بعد ستة عشر عامًا ، القاتل من الجنوب

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

هبت الرياح الغربية بشدة عند معبر زهرة الخوخ.

لم يكن وو هوان ماهرًا بشكل خاص في تقنيات الحركة. ركض لأكثر من خمسين كيلومترًا وشعر بقوته تنفد ، لكنه لم يكن قادرًا على التخلص من الشباب. اعتقد ، إذا واصلت السير على هذا المنوال ، فسأنفد بالتأكيد من التشي الحقيقي!

 

شق وو هوان طريقه على طول الطريق ببطء. مع غروب الشمس ، مر بقرية صغيرة. شعر ببعض العطش في الحلق ، لذلك أسرع.

كانت أزهار الخوخ قد تلاشت منذ وقت طويل. بقي فقط الفروع العارية.

كان عظم القتل سرًا داخل عشيرته. تطلب الأمر من الصاقل أن يفتح جسده بنفسه ونقش عظامهم بالنقوش قبل رعايتها في أجسادهم لمدة سبع سنوات. بعد إزالتها ، تطلبت سبع سنوات أخرى من التضحية قبل أن يتم صقلها بنجاح.

 

 

وقف رجل بائس في منتصف العمر في مهب الريح ويحدق باتجاه الشمال. تومض الكراهية العميقة من خلال عينيه.

 

 

 

في الحقيقة ، كان لا يزال صغيرًا جدًا ، باستثناء تجاعيد الحزن على وجهه وشيب الشعر بالقرب من صدغه جعله يبدو كئيبًا للغاية.

“هل وصلت إلى العالم الفطري؟” قام صاحب المركب بمداعبة لحيته الكاملة ودرس وو هوان.

 

“قال الملك وزعيم المجتمع إن الاستفادة من عمل الآخرين أمر حقير. قالوا إنه لا يجب أن تعتقد أنك شخص مهم لمجرد أنك تعرف بعض فنون الدفاع عن النفس ، وأنه يمكنك جعل الآخرين يخدمونك. مجتمع العالم خاصتنا من الشعب إلى الشعب. نحن نستخدم فنون الدفاع عن النفس لدينا لخدمة الناس! ”

لن يكون قادرًا على نسيان ما يقرب من خمسة عشر عامًا. كانت تلك أسعد لحظة في حياته ، كما كانت أسعد لحظات حياته.

 

 

 

في يوم زفافه أخذت منه حبيبه.

“همف ، هذا بديهي. في مجتمع فنون الدفاع عن النفس ، أنا معروف باسم حاصد القمح. منجل الريح الذي بحوزتي كان قد منحني إياه شخصيًا من قبل زعيم المجتمع غو عندما كنت أعمل كعامل نموذجي. لقد قطعت كل القمح على بعد مائة كيلومتر من هنا “.

 

في الحقيقة ، كان لا يزال صغيرًا جدًا ، باستثناء تجاعيد الحزن على وجهه وشيب الشعر بالقرب من صدغه جعله يبدو كئيبًا للغاية.

“لي تشينغشان!”

 

 

ظهر الوجه الجميل في عقله مرة أخرى. طغت كراهيته على خوفه.

لم يستطع إلا أن ينطق بهذا الاسم. جعلت الكراهية جسده كله يرتجف. ربما كان هناك خوف عميق أيضًا ، لكن هذا لم يكن جبناً. هذا الشيطان ، النجم الشيطان ، يمكن أن يجعل حتى أقسى الناس في العالم يختبرون الخوف ويوقف صرخات الأطفال.

كان وو هوان عاجزًا عن الكلام. لقد تعلم الكثير من الكلمات الجديدة اليوم. في الماضي ، كان معظم الأشخاص الذين يمتلكون تقنيات الحركة هذه إما لصوصًا أو مغتصبين منحرفين. لم يسمع من قبل عن أي شخص متخصص في توصيل البضائع.

 

 

بالتفكير هناك ، لمس عظمة مكسورة في ملابسه. في الأصل ، كان أحد ضلوعه ، لكنه كان مغطى بالنقوش الآن. عندما كانت إصبعه تسير على طول العظم ، كان بإمكانه أن يتذكر بوضوح كل نقش تركه وراءه ، حيث ضحى بسبعة ضلوع كاملة قبل أن يتمكن من صقلها بنجاح. في النهاية ، يمكنه استخدامه مرة واحدة فقط.

 

 

 

كان عظم القتل سرًا داخل عشيرته. تطلب الأمر من الصاقل أن يفتح جسده بنفسه ونقش عظامهم بالنقوش قبل رعايتها في أجسادهم لمدة سبع سنوات. بعد إزالتها ، تطلبت سبع سنوات أخرى من التضحية قبل أن يتم صقلها بنجاح.

 

 

لكن الشبان توقفوا على الطريق ، متكئين على ركبهم وهم يلهثون في الهواء.

لقد زاد من إحساس الكراهية بداخلها ، بحيث يمكنه قتل الآخرين دون أن يدركوا ذلك. كان عليه فقط أن يشير إلى العدو من بعيد ليلعن العدو حتى الموت. حتى لو امتلك العدو فنون قتالية لا مثيل لها ، فلن يتمكنوا من تجنب الموت.

 

 

ومع ذلك ، في السنوات الأخيرة ، أصدر مجتمع العالم مرسوما. لم يمنعوا الصراع الخاص فحسب ، بل كانت التحديات والمباريات بمثابة جريمة خطيرة أيضًا. قال الملك البطل: “عندما يموت الإنسان ، يمكن أن يزن موته ثقل الجبال ، أو يمكن أن يكون خفيفًا كالريشة. إذا ماتوا وهم يقاتلون قوى الشر لجلب النفع لعدد أكبر من السكان ، فإن موتهم يزن عبء الجبال. الموت في صراع من أجل الشهرة والربح ، فقط لإظهار من هو أقوى ، هو خفيف مثل الريش. إنها ليست كبيرة مثل موت الخنزير. عندما يتم ذبح الخنزير ، فإنه لا يزال بإمكانه إطعام أفواهه على الأقل. عندما يموت شخص ما ، سيكلف دفنهم نعشًا “.

ومع ذلك ، قلة قليلة من الناس صقلوا عظام القتل. ما لم يكن لديهم حقد كبير ، فمن لديه العزم على الانتظار لمدة أربعة عشر عاما؟ إذا ركزوا على فنون الدفاع عن النفس ، فربما كان العقد كافيًا للانتقام.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

ومع ذلك ، فإن عدوه الآن ، ذلك الشيطان العظيم ، لا يمكن هزيمته من خلال أي فنون قتالية. فقط مع عظم القتل هذا كان لديه شظية من الأمل.

وقف صاحب المركب على القارب وحدق في شخصيته ببرود.

 

 

ظهر الوجه الجميل في عقله مرة أخرى. طغت كراهيته على خوفه.

طارده عدد قليل من الشباب مباشرة ، مرتدين نفس الجلباب الأسود. كانوا يرتدون أحذية عليها غيوم مطرزة وهم يتحركون وكأنهم يركبون الريح. كانت تقنية الحركة العليا لطائفة الرياح الإلهية.

 

في الحقيقة ، كان لا يزال صغيرًا جدًا ، باستثناء تجاعيد الحزن على وجهه وشيب الشعر بالقرب من صدغه جعله يبدو كئيبًا للغاية.

فكر في نفسه. خمسة عشر عاما. لقد مرت خمسة عشر سنة كاملة. أنا ، وو هوان ، سأنتقم بالتأكيد لأخذ زوجتي مني!

 

 

هبت الرياح الغربية بشدة عند معبر زهرة الخوخ.

“هاي ، أنت هناك! هل سترحل أم لا؟ ”

 

 

“نعم ، الآن هذا يشبهها أكثر.”

وقف عامل مركب بغطاء رأس من القش في نهاية القارب ونادى على وو هوان.

“شقي ملعون ، إذا لم اضربك حتى تنهار ، فأنا لست عمك!”

 

اعتقد وو هوان شخصياً أن فنون الدفاع عن النفس خاصته كانت أعلى من الشباب ، لكنه لم يسعه إلا أن يخشى تقنيات حركتهم. بمجرد القبض عليه ، سوف يجذب بالتأكيد المزيد من السادة. نتيجة لذلك ، قام بتنشيط التشي الحقيقي والتسارع.

“اجل. اجل!”

 

 

 

قفز وو هوان مذعوراً. كان الصراخ مشبعًا بـ التشي الحقيقي، لذلك كان مدويًا مثل تصفيق الرعد. لقد كان في الواقع سيدًا فطريًا. هل ربما واجه سيدًا عظيمًا تقاعد من الجيانغو؟ نبذ كل كراهيته وخوفه وصعد بيده المشدودة.

ومع ذلك ، في السنوات الأخيرة ، أصدر مجتمع العالم مرسوما. لم يمنعوا الصراع الخاص فحسب ، بل كانت التحديات والمباريات بمثابة جريمة خطيرة أيضًا. قال الملك البطل: “عندما يموت الإنسان ، يمكن أن يزن موته ثقل الجبال ، أو يمكن أن يكون خفيفًا كالريشة. إذا ماتوا وهم يقاتلون قوى الشر لجلب النفع لعدد أكبر من السكان ، فإن موتهم يزن عبء الجبال. الموت في صراع من أجل الشهرة والربح ، فقط لإظهار من هو أقوى ، هو خفيف مثل الريش. إنها ليست كبيرة مثل موت الخنزير. عندما يتم ذبح الخنزير ، فإنه لا يزال بإمكانه إطعام أفواهه على الأقل. عندما يموت شخص ما ، سيكلف دفنهم نعشًا “.

 

 

“هل وصلت إلى العالم الفطري؟” قام صاحب المركب بمداعبة لحيته الكاملة ودرس وو هوان.

 

 

تبادل الشباب النظرات وسارعوا وراءه مباشرة.

“اجل!”

 

 

سافر وو هوان بسرعة. عندما تذكر كيف كان في منطقة العدو ، ندم قليلاً على فقدان رباطة جأشه في وقت سابق. ومع ذلك ، هدأ في وقت قريب جدًا. لم يخطط أبدًا للعودة حيًا على أي حال.

“ماذا تفعل وأنت تسافر إلى الشمال؟”

ومع ذلك ، في السنوات الأخيرة ، أصدر مجتمع العالم مرسوما. لم يمنعوا الصراع الخاص فحسب ، بل كانت التحديات والمباريات بمثابة جريمة خطيرة أيضًا. قال الملك البطل: “عندما يموت الإنسان ، يمكن أن يزن موته ثقل الجبال ، أو يمكن أن يكون خفيفًا كالريشة. إذا ماتوا وهم يقاتلون قوى الشر لجلب النفع لعدد أكبر من السكان ، فإن موتهم يزن عبء الجبال. الموت في صراع من أجل الشهرة والربح ، فقط لإظهار من هو أقوى ، هو خفيف مثل الريش. إنها ليست كبيرة مثل موت الخنزير. عندما يتم ذبح الخنزير ، فإنه لا يزال بإمكانه إطعام أفواهه على الأقل. عندما يموت شخص ما ، سيكلف دفنهم نعشًا “.

 

 

“أريد أن أنضم إلى مجتمع العالم. ما هي تكلفة عبور النهر؟ ”

ثم نظر عامل المركب إلى وو هوان. “بالطبع ، إذا كان هناك أي شخص يحاول التسلل إلى الشمال ليس لديه أي فائدة ، فمن الأفضل أن يمر بي أولاً! أخي ، يبدو أنك من المنطقة الجنوبية. سمعت أن القوى الرجعية عنيدة بشكل خاص هناك “.

 

“ستحصل على ما عليك. من المؤكد أنه من الجيد ممارسة فنون الدفاع عن النفس. أنت وحدك تقطع كل شيء أسرع من القرية بأكملها مجتمعة! ”

“هاها ، تعال. انه مجانا.”

كان الطقس قد بدأ بالفعل في البرودة ، بحيث كان أول ثلج في الشتاء على وشك الوصول. ومع ذلك ، فإن الطريق يعج بالناس ، ولا يزال ينبض بالحياة كما كان دائمًا. من وقت لآخر ، تظهر قرى قليلة أو حتى مدن صغيرة على جوانب الطريق. كان المكان في الواقع أكثر ازدهارًا من المنطقة الوسطى التي زارها من قبل.

 

 

صعد وو هوان إلى المركب وسأل ، “أخي ، هل أنت أيضًا من مجتمع العالم؟”

“هذا جيد إذن ، لكن حتى لو كنت كذلك ، فأنا لست خائفًا. قال الملك إن جميع القوى الرجعية ليست سوى نمور من ورق. لولا رحمة قائدة المجتمع حيث رفضت ارتكاب مجزرة ، لكانت تلك العشائر والطوائف القذرة قد سوت بالأرض منذ زمن طويل! ”

 

فجأة ، سمع وو هوان هبوب رياح خلفه. نظر إلى الوراء وصدم!

“هل تحتاج حتى أن تسأل؟” استجاب صاحب المركب بفخر.

 

 

 

دفع بعمود من الشاطئ ، وتحرك المركب باتجاه وسط النهر. كانت عاصفة الخريف قد مرت للتو ، لذلك كان التدفق سريعًا جدًا. سقط عمود من الخيزران في الماء وبدا أنه أصبح برجًا للقوة. أظهر فنون الدفاع عن النفس الاستثنائية.

 

 

 

“أخي ، بفنونك القتالية ، لماذا تعمل عامل مركب هنا؟”

في يوم زفافه أخذت منه حبيبه.

 

 

“لكسب المال ودعم عائلتي ، بالطبع.”

أومأ وو هوان على عجل. بمجرد وصوله إلى الشاطئ الآخر ، قفز من القارب وهرع شمالًا ، ولم يعد يستمع إلى كيف امتص هؤلاء الأشخاص المتواضعون على القارب الشيطان.

 

 

“لكسب المال وإعالة أسرتك؟” كان وو هوان في حيرة شديدة. كيف يمكن للسيد الفطري أن يفتقر إلى المال؟

وصل إلى منطقة نائية واتخذ قراره. غاص في الأشجار على جانب الطريق ، واقفًا ساكنًا ويلتقط أنفاسه. كان مستعدًا للمعركة ، ليقتل هؤلاء الأشخاص الذين يتخلفون وراءه تمامًا!

 

 

“قال الملك وزعيم المجتمع إن الاستفادة من عمل الآخرين أمر حقير. قالوا إنه لا يجب أن تعتقد أنك شخص مهم لمجرد أنك تعرف بعض فنون الدفاع عن النفس ، وأنه يمكنك جعل الآخرين يخدمونك. مجتمع العالم خاصتنا من الشعب إلى الشعب. نحن نستخدم فنون الدفاع عن النفس لدينا لخدمة الناس! ”

 

 

كان على وشك أن يجد مكانًا ليأكل ويشرب عندما انطلقت صرخة معركة من الجدار الترابي أمامه. توترت أعصابه المسترخية على الفور مرة أخرى.

سرعان ما انطلقت بعض هتافات الاتفاق في المقصورة. الآن هذا هو الشيء الحقيقي الذي سيدعمه مجتمع العالم، وهو الشيء الذي سيقوله الملك البطل!

ظهر الوجه الجميل في عقله مرة أخرى. طغت كراهيته على خوفه.

 

قفز وو هوان مذعوراً. كان الصراخ مشبعًا بـ التشي الحقيقي، لذلك كان مدويًا مثل تصفيق الرعد. لقد كان في الواقع سيدًا فطريًا. هل ربما واجه سيدًا عظيمًا تقاعد من الجيانغو؟ نبذ كل كراهيته وخوفه وصعد بيده المشدودة.

“هههه ، أنتم جميعاً تمدحونني. كان والدي من قبل عامل مركب بحرية ، لكنه لم يكن بإمكانه سوى الذهاب إلى اثنتي عشرة جولة أو نحو ذلك في اليوم. حتى عندما لا أكون جادًا ، يمكنني أن أفعلها مائة مرة ذهابًا وإيابًا. يمكنك تسمية ذلك أساسًا بممارسة فنون الدفاع عن النفس! ”

أوه لا ، لابد أنني اكتشفت عند معبر النهر! لقد أرسل مجتمع العالم أناسًا لقتلي!

 

 

نظر وو هوان إلى أسفل. من المؤكد أن الشيطان يعرف كيف يكسب الناس. أنت تستحق في الأساس أن تعمل في مثل هذه الوظيفة المتواضعة مع مدى حماقتك!

كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى المنطقة الشمالية ، لكنه لم يكن قلقًا من الضياع. أدى الطريق إلى مدينة بي بينغ ، والتي كانت تُعرف أيضًا باسم مدينة بيغاسوس في الماضي.

 

 

ثم نظر عامل المركب إلى وو هوان. “بالطبع ، إذا كان هناك أي شخص يحاول التسلل إلى الشمال ليس لديه أي فائدة ، فمن الأفضل أن يمر بي أولاً! أخي ، يبدو أنك من المنطقة الجنوبية. سمعت أن القوى الرجعية عنيدة بشكل خاص هناك “.

 

 

 

قفز قلب وو هوان في خوف. “أنا بالتأكيد لست جزءًا من بعض القوى الرجعية. أنا معجب بسمعة الملك في العدالة ، ولهذا السبب جئت للانضمام إليه! ”

كان وو هوان عاجزًا عن الكلام. لقد تعلم الكثير من الكلمات الجديدة اليوم. في الماضي ، كان معظم الأشخاص الذين يمتلكون تقنيات الحركة هذه إما لصوصًا أو مغتصبين منحرفين. لم يسمع من قبل عن أي شخص متخصص في توصيل البضائع.

 

 

“هذا جيد إذن ، لكن حتى لو كنت كذلك ، فأنا لست خائفًا. قال الملك إن جميع القوى الرجعية ليست سوى نمور من ورق. لولا رحمة قائدة المجتمع حيث رفضت ارتكاب مجزرة ، لكانت تلك العشائر والطوائف القذرة قد سوت بالأرض منذ زمن طويل! ”

بالتفكير هناك ، لمس عظمة مكسورة في ملابسه. في الأصل ، كان أحد ضلوعه ، لكنه كان مغطى بالنقوش الآن. عندما كانت إصبعه تسير على طول العظم ، كان بإمكانه أن يتذكر بوضوح كل نقش تركه وراءه ، حيث ضحى بسبعة ضلوع كاملة قبل أن يتمكن من صقلها بنجاح. في النهاية ، يمكنه استخدامه مرة واحدة فقط.

 

في يوم زفافه أخذت منه حبيبه.

“نعم نعم نعم.”

 

 

“لكسب المال ودعم عائلتي ، بالطبع.”

أومأ وو هوان على عجل. بمجرد وصوله إلى الشاطئ الآخر ، قفز من القارب وهرع شمالًا ، ولم يعد يستمع إلى كيف امتص هؤلاء الأشخاص المتواضعون على القارب الشيطان.

 

 

تعال ، كلاب صيد لي تشينغشان!

وقف صاحب المركب على القارب وحدق في شخصيته ببرود.

“همف ، هذا بديهي. في مجتمع فنون الدفاع عن النفس ، أنا معروف باسم حاصد القمح. منجل الريح الذي بحوزتي كان قد منحني إياه شخصيًا من قبل زعيم المجتمع غو عندما كنت أعمل كعامل نموذجي. لقد قطعت كل القمح على بعد مائة كيلومتر من هنا “.

 

 

قال تاجر مسافر بهدوء ، “الزعيم تشاو ، هناك شيء خاطئ به! عندما ذكرنا الملك ، أصبح تعبيره غير طبيعي تمامًا “.

 

 

 

“ربما يكون جاسوسا من الجنوب. لقد رأيت الكثير من الناس من هذا القبيل. سأبلغ عن هذا لاحقًا. همف ، دعنا نرى فقط مقدار المتاعب التي يمكن أن يثيرها! ”

 

 

 

سافر وو هوان بسرعة. عندما تذكر كيف كان في منطقة العدو ، ندم قليلاً على فقدان رباطة جأشه في وقت سابق. ومع ذلك ، هدأ في وقت قريب جدًا. لم يخطط أبدًا للعودة حيًا على أي حال.

ظهر الوجه الجميل في عقله مرة أخرى. طغت كراهيته على خوفه.

 

 

ونتيجة لذلك ، رفع يقظته إلى مائة وعشرين بالمائة. كان بحاجة فقط لرؤية الشيطان. مرة واحدة فقط كانت كافية!

 

 

لن يكون قادرًا على نسيان ما يقرب من خمسة عشر عامًا. كانت تلك أسعد لحظة في حياته ، كما كانت أسعد لحظات حياته.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى المنطقة الشمالية ، لكنه لم يكن قلقًا من الضياع. أدى الطريق إلى مدينة بي بينغ ، والتي كانت تُعرف أيضًا باسم مدينة بيغاسوس في الماضي.

“الكحول هو الكحول ، لكن من الأفضل ألا تضيع راتبي.”

 

 

كان الطقس قد بدأ بالفعل في البرودة ، بحيث كان أول ثلج في الشتاء على وشك الوصول. ومع ذلك ، فإن الطريق يعج بالناس ، ولا يزال ينبض بالحياة كما كان دائمًا. من وقت لآخر ، تظهر قرى قليلة أو حتى مدن صغيرة على جوانب الطريق. كان المكان في الواقع أكثر ازدهارًا من المنطقة الوسطى التي زارها من قبل.

وضع رجل قوي البنية المطرقة على كتفه ومسح عرقه. لوح يديه. “حسنًا ، لقد انتهينا من اليوم! لنكمل غدا! ” بالنظر إلى تقدم اليوم ، شعر بسعادة كبيرة في الداخل. بمجرد اكتمال هذا الطريق ، ستكون العربات قادرة على التحرك عبر المدينة.

 

 

لقد تجاوز عدد الاسياد هنا أي مكان آخر رآه ، باستثناء عدم ارتداء أي من هؤلاء السادة ملابس خيالية. كان بعضهم يحمل مناجل أثناء حصادهم. مع وميض الضوء البارد ، يسقط القمح في مجموعات كاملة. استخدم آخرون المطارق المعدنية ، وحطموا الصخور بضربة واحدة قبل استخدام الصخور لتمهيد الطريق.

 

 

 

لم تكن المناجل والمطارق مصنوعة من فولاذ عالي الجودة فحسب ، بل كانت تمتلك أيضًا طبيعة روحية. حتى السيوف والشفرات الأسطورية الشهيرة كانت باهتة بالمقارنة.

 

 

“لا علاقة لهذا السكير العجوز. من الواضح أنني تم اختياري شخصيًا من قبل زعيم القاعة لي. استخدم زعيم القاعة لي النصل في الماضي أيضًا “.

هرعت مجموعة من الناس وجمعوا القمح. وضع الشاب منجله وقال للرجل العجوز الرابض على جانب الحقول: “انتهيت يا عمي. لقد تم قطع كل شيء! ”

“ثم إنها نعمة الملك البطل.”

 

 

“إذا انتهيت ، فارجع إلى القرية وتناول بعض الكحول.”

 

 

 

“الكحول هو الكحول ، لكن من الأفضل ألا تضيع راتبي.”

 

 

 

“ستحصل على ما عليك. من المؤكد أنه من الجيد ممارسة فنون الدفاع عن النفس. أنت وحدك تقطع كل شيء أسرع من القرية بأكملها مجتمعة! ”

شق وو هوان طريقه على طول الطريق ببطء. مع غروب الشمس ، مر بقرية صغيرة. شعر ببعض العطش في الحلق ، لذلك أسرع.

 

 

“همف ، هذا بديهي. في مجتمع فنون الدفاع عن النفس ، أنا معروف باسم حاصد القمح. منجل الريح الذي بحوزتي كان قد منحني إياه شخصيًا من قبل زعيم المجتمع غو عندما كنت أعمل كعامل نموذجي. لقد قطعت كل القمح على بعد مائة كيلومتر من هنا “.

 

 

 

“تنهد ، أنت بالتأكيد رائع. لم يرسلك والدك حقًا إلى قاعة الشباب لتعلم فنون القتال مقابل لا شيء “.

 

 

همف ، حتى لو كان لصًا أو منحرفًا ، فلا يزال بإمكانهم التجول في الجيانغو بحرية وسهولة. على الأقل هذا أفضل من كونك صبي مهمات للآخرين! ”

“لا علاقة لهذا السكير العجوز. من الواضح أنني تم اختياري شخصيًا من قبل زعيم القاعة لي. استخدم زعيم القاعة لي النصل في الماضي أيضًا “.

 

 

دفع بعمود من الشاطئ ، وتحرك المركب باتجاه وسط النهر. كانت عاصفة الخريف قد مرت للتو ، لذلك كان التدفق سريعًا جدًا. سقط عمود من الخيزران في الماء وبدا أنه أصبح برجًا للقوة. أظهر فنون الدفاع عن النفس الاستثنائية.

“ثم إنها نعمة الملك البطل.”

“لكسب المال ودعم عائلتي ، بالطبع.”

 

 

“نعم ، الآن هذا يشبهها أكثر.”

“اجل. اجل!”

 

 

“شقي ملعون ، إذا لم اضربك حتى تنهار ، فأنا لست عمك!”

وصل إلى منطقة نائية واتخذ قراره. غاص في الأشجار على جانب الطريق ، واقفًا ساكنًا ويلتقط أنفاسه. كان مستعدًا للمعركة ، ليقتل هؤلاء الأشخاص الذين يتخلفون وراءه تمامًا!

 

 

وضع رجل قوي البنية المطرقة على كتفه ومسح عرقه. لوح يديه. “حسنًا ، لقد انتهينا من اليوم! لنكمل غدا! ” بالنظر إلى تقدم اليوم ، شعر بسعادة كبيرة في الداخل. بمجرد اكتمال هذا الطريق ، ستكون العربات قادرة على التحرك عبر المدينة.

 

 

 

لم يكن قد بدأ في ممارسة فنون الدفاع عن النفس بعد الوصول الى مجتمع العالم. كان هناك أسلوب مطرقة توارثته عائلته ، والتي كانت تتمتع ببعض الشهرة في المنطقة الشمالية. ومع ذلك ، نظرًا لكونها ذائعة الصيت ، كان لا مفر من أن يأتي الناس ويتحدونه من أجل صنع اسم لأنفسهم. ونتيجة لذلك ، كان يمارس فنون الدفاع عن النفس يوميًا لحماية سمعة عائلته.

لم يستطع إلا أن ينطق بهذا الاسم. جعلت الكراهية جسده كله يرتجف. ربما كان هناك خوف عميق أيضًا ، لكن هذا لم يكن جبناً. هذا الشيطان ، النجم الشيطان ، يمكن أن يجعل حتى أقسى الناس في العالم يختبرون الخوف ويوقف صرخات الأطفال.

 

 

ومع ذلك ، في السنوات الأخيرة ، أصدر مجتمع العالم مرسوما. لم يمنعوا الصراع الخاص فحسب ، بل كانت التحديات والمباريات بمثابة جريمة خطيرة أيضًا. قال الملك البطل: “عندما يموت الإنسان ، يمكن أن يزن موته ثقل الجبال ، أو يمكن أن يكون خفيفًا كالريشة. إذا ماتوا وهم يقاتلون قوى الشر لجلب النفع لعدد أكبر من السكان ، فإن موتهم يزن عبء الجبال. الموت في صراع من أجل الشهرة والربح ، فقط لإظهار من هو أقوى ، هو خفيف مثل الريش. إنها ليست كبيرة مثل موت الخنزير. عندما يتم ذبح الخنزير ، فإنه لا يزال بإمكانه إطعام أفواهه على الأقل. عندما يموت شخص ما ، سيكلف دفنهم نعشًا “.

هبت الرياح الغربية بشدة عند معبر زهرة الخوخ.

 

 

نتيجة لذلك ، تم إطلاق سراحه أخيرًا من ملاعب تدريب فنون الدفاع عن النفس. لم يكن عليه أن يراقب منزله وينتظر الناس لتحديه. مقارنة باستخدام مطرقة لسحق رؤوس الناس ، فقد فضل تحطيم الصخور وتعبيد الطرق.

 

 

 

فجأة ، سمع وو هوان هبوب رياح خلفه. نظر إلى الوراء وصدم!

لم تكن المناجل والمطارق مصنوعة من فولاذ عالي الجودة فحسب ، بل كانت تمتلك أيضًا طبيعة روحية. حتى السيوف والشفرات الأسطورية الشهيرة كانت باهتة بالمقارنة.

 

“أخي ، بفنونك القتالية ، لماذا تعمل عامل مركب هنا؟”

طارده عدد قليل من الشباب مباشرة ، مرتدين نفس الجلباب الأسود. كانوا يرتدون أحذية عليها غيوم مطرزة وهم يتحركون وكأنهم يركبون الريح. كانت تقنية الحركة العليا لطائفة الرياح الإلهية.

“نلاحق مؤخرتي! إذا لم نسلم البضائع الليلة ، فهل تريد أن يتم خصم أجرنا؟ ”

 

لقد زاد من إحساس الكراهية بداخلها ، بحيث يمكنه قتل الآخرين دون أن يدركوا ذلك. كان عليه فقط أن يشير إلى العدو من بعيد ليلعن العدو حتى الموت. حتى لو امتلك العدو فنون قتالية لا مثيل لها ، فلن يتمكنوا من تجنب الموت.

أوه لا ، لابد أنني اكتشفت عند معبر النهر! لقد أرسل مجتمع العالم أناسًا لقتلي!

أوه لا ، لابد أنني اكتشفت عند معبر النهر! لقد أرسل مجتمع العالم أناسًا لقتلي!

 

دفع بعمود من الشاطئ ، وتحرك المركب باتجاه وسط النهر. كانت عاصفة الخريف قد مرت للتو ، لذلك كان التدفق سريعًا جدًا. سقط عمود من الخيزران في الماء وبدا أنه أصبح برجًا للقوة. أظهر فنون الدفاع عن النفس الاستثنائية.

اعتقد وو هوان شخصياً أن فنون الدفاع عن النفس خاصته كانت أعلى من الشباب ، لكنه لم يسعه إلا أن يخشى تقنيات حركتهم. بمجرد القبض عليه ، سوف يجذب بالتأكيد المزيد من السادة. نتيجة لذلك ، قام بتنشيط التشي الحقيقي والتسارع.

“اجل!”

 

  ترجمة: zixar

“يبدو أن الرجل العجوز في المقدمة يريد منافستنا.”

تعال ، كلاب صيد لي تشينغشان!

 

 

“إذن دعونا نتنافس! من يخاف من؟ ”

 

 

“ربما يكون جاسوسا من الجنوب. لقد رأيت الكثير من الناس من هذا القبيل. سأبلغ عن هذا لاحقًا. همف ، دعنا نرى فقط مقدار المتاعب التي يمكن أن يثيرها! ”

تبادل الشباب النظرات وسارعوا وراءه مباشرة.

وقف رجل بائس في منتصف العمر في مهب الريح ويحدق باتجاه الشمال. تومض الكراهية العميقة من خلال عينيه.

 

  ترجمة: zixar

لم يكن وو هوان ماهرًا بشكل خاص في تقنيات الحركة. ركض لأكثر من خمسين كيلومترًا وشعر بقوته تنفد ، لكنه لم يكن قادرًا على التخلص من الشباب. اعتقد ، إذا واصلت السير على هذا المنوال ، فسأنفد بالتأكيد من التشي الحقيقي!

 

 

دفع بعمود من الشاطئ ، وتحرك المركب باتجاه وسط النهر. كانت عاصفة الخريف قد مرت للتو ، لذلك كان التدفق سريعًا جدًا. سقط عمود من الخيزران في الماء وبدا أنه أصبح برجًا للقوة. أظهر فنون الدفاع عن النفس الاستثنائية.

وصل إلى منطقة نائية واتخذ قراره. غاص في الأشجار على جانب الطريق ، واقفًا ساكنًا ويلتقط أنفاسه. كان مستعدًا للمعركة ، ليقتل هؤلاء الأشخاص الذين يتخلفون وراءه تمامًا!

كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى المنطقة الشمالية ، لكنه لم يكن قلقًا من الضياع. أدى الطريق إلى مدينة بي بينغ ، والتي كانت تُعرف أيضًا باسم مدينة بيغاسوس في الماضي.

 

 

تعال ، كلاب صيد لي تشينغشان!

 

 

 

لكن الشبان توقفوا على الطريق ، متكئين على ركبهم وهم يلهثون في الهواء.

“شقي ملعون ، إذا لم اضربك حتى تنهار ، فأنا لست عمك!”

 

“إذن دعونا نتنافس! من يخاف من؟ ”

“هذا الرجل العجوز بالتأكيد يركض بسرعة!”

سرعان ما انطلقت بعض هتافات الاتفاق في المقصورة. الآن هذا هو الشيء الحقيقي الذي سيدعمه مجتمع العالم، وهو الشيء الذي سيقوله الملك البطل!

 

  ترجمة: zixar

“أيها الإخوة نلاحقه أم لا؟”

 

 

كان وو هوان عاجزًا عن الكلام. لقد تعلم الكثير من الكلمات الجديدة اليوم. في الماضي ، كان معظم الأشخاص الذين يمتلكون تقنيات الحركة هذه إما لصوصًا أو مغتصبين منحرفين. لم يسمع من قبل عن أي شخص متخصص في توصيل البضائع.

“نلاحق مؤخرتي! إذا لم نسلم البضائع الليلة ، فهل تريد أن يتم خصم أجرنا؟ ”

 

 

“لكسب المال ودعم عائلتي ، بالطبع.”

“أنتم رجال توصيل؟”

 

 

 

شق وو هوان طريقه للخروج من الأشجار. اتسعت عيناه بالكامل. الآن فقط أدرك سبب عدم استغراب التجار المسافرين على الطريق تمامًا من قبلهم.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“هيه ، أسلوب حركتك جيد جدًا! لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التغلب علينا على هذا الطريق ، لكن يمكنني أن أقول بنظرة واحدة أنك لست من هنا. نحن لسنا رجال توصيل ، ولكن سعاة! نحن سعاة ذيل الريح! ”

هبت الرياح الغربية بشدة عند معبر زهرة الخوخ.

 

 

كان وو هوان عاجزًا عن الكلام. لقد تعلم الكثير من الكلمات الجديدة اليوم. في الماضي ، كان معظم الأشخاص الذين يمتلكون تقنيات الحركة هذه إما لصوصًا أو مغتصبين منحرفين. لم يسمع من قبل عن أي شخص متخصص في توصيل البضائع.

 

 

 

كان يشاهد فقط الشباب وهم يختفون في غروب الشمس. لم يكن الأمر أن تقنيات حركته لم تكن جيدة بما فيه الكفاية. لقد كان فقط مرهقًا عقليًا.

ونتيجة لذلك ، رفع يقظته إلى مائة وعشرين بالمائة. كان بحاجة فقط لرؤية الشيطان. مرة واحدة فقط كانت كافية!

 

لم يستطع إلا أن ينطق بهذا الاسم. جعلت الكراهية جسده كله يرتجف. ربما كان هناك خوف عميق أيضًا ، لكن هذا لم يكن جبناً. هذا الشيطان ، النجم الشيطان ، يمكن أن يجعل حتى أقسى الناس في العالم يختبرون الخوف ويوقف صرخات الأطفال.

همف ، حتى لو كان لصًا أو منحرفًا ، فلا يزال بإمكانهم التجول في الجيانغو بحرية وسهولة. على الأقل هذا أفضل من كونك صبي مهمات للآخرين! ”

 

 

“هيه ، أسلوب حركتك جيد جدًا! لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التغلب علينا على هذا الطريق ، لكن يمكنني أن أقول بنظرة واحدة أنك لست من هنا. نحن لسنا رجال توصيل ، ولكن سعاة! نحن سعاة ذيل الريح! ”

شق وو هوان طريقه على طول الطريق ببطء. مع غروب الشمس ، مر بقرية صغيرة. شعر ببعض العطش في الحلق ، لذلك أسرع.

“تنهد ، أنت بالتأكيد رائع. لم يرسلك والدك حقًا إلى قاعة الشباب لتعلم فنون القتال مقابل لا شيء “.

 

“يبدو أن الرجل العجوز في المقدمة يريد منافستنا.”

“قتل!”

 

 

أومأ وو هوان على عجل. بمجرد وصوله إلى الشاطئ الآخر ، قفز من القارب وهرع شمالًا ، ولم يعد يستمع إلى كيف امتص هؤلاء الأشخاص المتواضعون على القارب الشيطان.

كان على وشك أن يجد مكانًا ليأكل ويشرب عندما انطلقت صرخة معركة من الجدار الترابي أمامه. توترت أعصابه المسترخية على الفور مرة أخرى.

“هل تحتاج حتى أن تسأل؟” استجاب صاحب المركب بفخر.

 

“لي تشينغشان!”

إنه كمين!

“إذن دعونا نتنافس! من يخاف من؟ ”

 

 

 

“نعم نعم نعم.”

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط